فرق كالشعرة (بالله وفيه) أو(من دون الله) تذهب لأسباب المال والصحة والغنى والسعادة أوالهداية والإيمان

ألا إن لله من في السماوات ومن في الأرض وما يتبع الذين يدعون (من دون الله) شركاء إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون
ويعبدون (من دون الله) ما لا يضرهم ولا ينفعهم ويقولون (هؤلاء شفعاؤنا عند الله) قل أتنبئون الله بما لا يعلم في السماوات ولا في الأرض سبحانه وتعالى عما يشركون
إن الله له ملك السماوات والأرض يحيي ويميت وما لكم (من دون الله) من ولي ولا نصير
اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا (من دون الله) (والمسيح ابن مريم) وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون
إن الذين تدعون (من دون الله) عباد أمثالكم فادعوهم فليستجيبوا لكم إن كنتم صادقين
ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوة ثم يقول للناس كونوا عبادا لي (من دون الله) ولكن كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب وبما كنتم تدرسون
ومن الناس من يتخذ (من دون الله) أندادا يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن (القوة لله جميعا) وأن الله شديد العذاب
وذر الذين اتخذوا (دينهم) لعبا ولهوا وغرتهم الحياة الدنيا وذكر به أن تبسل نفس بما كسبت ليس لها (من دون الله) ولي ولا شفيع وإن تعدل كل عدل لا يؤخذ منها أولئك الذين أبسلوا بما كسبوا
قل (أتعبدون) (من دون الله) ما لا يملك لكم ضرا ولا نفعا والله هو السميع العليم
وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي (إلهين من دون الله) قال سبحانك ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحق إن كنت قلته فقد علمته تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب
ومن الناس من يتخذ (من دون الله) أندادا يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا وأن الله شديد العذاب
ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوة ثم يقول للناس كونوا عبادا لي (من دون الله) ولكن كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب وبما كنتم تدرسون