اني وياكم مادام تنصرون فلسطين انتم اهل الحق رغم انكم دولة فقيرة ولكن غنية بالحق والولاء للحسين ونصرة المضلوم وفلسطين قضيتنا وقضية كل شريف. ان عادوا عدنا ونحن دعاة سلام ولسنا اهل حروب وقتال ولكن هم من قتلوا وعذبوا وتلك المجازر سيذكرها التأريخ انكم من قتلتم الناس المظلومة 👋🌷✌️🫡
الرواية كما جاءت في كتاب كامل الزيارات لابن قولويه القمي : عن موسى بن القاسم الحضرمي، قال: ورد أبو عبد الله (عليه السلام) في أول ولاية أبي جعفر فنزل النجف فقال: يا موسى اذهب إلى الطريق الأعظم فقف على الطريق وانظر فإنه سيأتيك رجل من ناحية القادسية، فإذا دنا منك فقل له: هاهنا رجل من ولد رسول الله (صلى الله عليه وآله) يدعوك، فإنه سيجئ معك. قال: فذهبت حتى قمت على الطريق والحر شديد، فلم أزل قائما حتى كدت اغصي وانصرف وادعه، إذ نظرت إلى شئ يقبل شبه رجل على بعير، فلم أزل انظر إليه حتى دنا مني، فقلت له: يا هذا هاهنا رجل من ولد رسول الله (صلى الله عليه وآله) يدعوك وقد وصفك لي، فقال: اذهب بنا إليه، قال: فجئت به حتى أناخ بعيره ناحية قريبا من الخيمة، فدعا به فدخل الاعرابي إليه ودنوت انا، فصرت على باب الخيمة اسمع الكلام ولا أراهما. فقال له أبو عبد الله (عليه السلام): من أين قدمت، قال: من أقصى اليمن، قال: أنت من موضع كذا وكذا، قال: نعم انا من موضع كذا وكذا، قال: فيم جئت هاهنا، قال: جئت زائرا للحسين (عليه السلام)، فقال أبو عبد الله (عليه السلام): فجئت من غير حاجة ليس الا للزيارة؟ قال: جئت من غير حاجة إلا أن أصلي عنده وأزوره فأسلم عليه وأرجع إلى أهلي. فقال أبو عبد الله (عليه السلام): وما ترون في زيارته، قال: نرى في زيارته البركة في أنفسنا وأهالينا وأولادنا وأموالنا ومعايشنا وقضاء حوائجنا، قال: فقال أبو عبد الله (عليه السلام): أفلا أزيدك من فضله فضلا يا أخا اليمن، قال: زدني يا بن رسول الله، قال: ان زيارة الحسين (عليه السلام) تعدل حجة مقبولة زاكية مع رسول الله (عليه السلام). فتعجب من ذلك، فقال: اي والله وحجتين مبرورتين متقبلتين زاكيتين مع رسول الله (صلى الله عليه وآله)، فتعجب، فلم يزل أبو عبد الله (عليه السلام) يزيدحتى قال: ثلاثين حجة مبرورة متقبلة زاكية مع رسول الله (صلى الله عليه وآله)
لبيك ياحسين ❤
موالي من الجنوب العراقي
🇮🇶🇾🇪🇧🇭
من اليمن 🇾🇪 كل التحية للشيخ حسين الاكرف
هذا العزاء والمواساة لال رسول الله.. ربي يحفظكم يا أهل البحرين. تحياتي لكم من كربلاء المقدسة
شكد احبه هاي القصيدة 🌹🌹🌹
احسنتم شيخ حسين مبدع الله يحفظكم والعراق بلدك الثاني أن شاءالله
مبدع والله مبدع كالعادة
سلام ربي عليكم
لبيك يا حسين ❤
اخوكم من اليمن
يمن الايمان والحكمة
الى أخواننا في العراق ولبنان وفلسطين ويران
أثابكم الله وحفظ الله شيعة أمير المؤمنين عليه افضل الصلاة والسلام
اني وياكم مادام تنصرون فلسطين انتم اهل الحق رغم انكم دولة فقيرة ولكن غنية بالحق والولاء للحسين ونصرة المضلوم وفلسطين قضيتنا وقضية كل شريف. ان عادوا عدنا ونحن دعاة سلام ولسنا اهل حروب وقتال ولكن هم من قتلوا وعذبوا وتلك المجازر سيذكرها التأريخ انكم من قتلتم الناس المظلومة 👋🌷✌️🫡
الرواية كما جاءت في كتاب كامل الزيارات لابن قولويه القمي : عن موسى بن القاسم الحضرمي، قال:
ورد أبو عبد الله (عليه السلام) في أول ولاية أبي جعفر فنزل النجف فقال: يا موسى اذهب إلى الطريق الأعظم فقف على الطريق وانظر فإنه سيأتيك رجل من ناحية القادسية، فإذا دنا منك فقل له: هاهنا رجل من ولد رسول الله (صلى الله عليه وآله) يدعوك، فإنه سيجئ معك.
قال: فذهبت حتى قمت على الطريق والحر شديد، فلم أزل قائما حتى كدت اغصي وانصرف وادعه، إذ نظرت إلى شئ يقبل شبه رجل على بعير، فلم أزل انظر إليه حتى دنا مني، فقلت له: يا هذا هاهنا رجل من ولد رسول الله (صلى الله عليه وآله) يدعوك وقد وصفك لي، فقال: اذهب بنا إليه، قال:
فجئت به حتى أناخ بعيره ناحية قريبا من الخيمة، فدعا به فدخل الاعرابي إليه ودنوت انا، فصرت على باب الخيمة اسمع الكلام ولا أراهما.
فقال له أبو عبد الله (عليه السلام): من أين قدمت، قال: من أقصى اليمن، قال: أنت من موضع كذا وكذا، قال: نعم انا من موضع كذا وكذا، قال: فيم جئت هاهنا، قال: جئت زائرا للحسين (عليه السلام)، فقال أبو عبد الله (عليه السلام): فجئت من غير حاجة ليس الا للزيارة؟ قال: جئت من غير حاجة إلا أن أصلي عنده وأزوره فأسلم عليه وأرجع إلى أهلي.
فقال أبو عبد الله (عليه السلام): وما ترون في زيارته، قال: نرى في زيارته البركة في أنفسنا وأهالينا وأولادنا وأموالنا ومعايشنا وقضاء حوائجنا، قال: فقال أبو عبد الله (عليه السلام): أفلا أزيدك من فضله فضلا يا أخا اليمن، قال: زدني يا بن رسول الله، قال: ان زيارة الحسين (عليه السلام) تعدل حجة مقبولة زاكية مع رسول الله (عليه السلام).
فتعجب من ذلك، فقال: اي والله وحجتين مبرورتين متقبلتين زاكيتين مع رسول الله (صلى الله عليه وآله)، فتعجب، فلم يزل أبو عبد الله (عليه السلام) يزيدحتى قال: ثلاثين حجة مبرورة متقبلة زاكية مع رسول الله (صلى الله عليه وآله)
الشهيد اللبناني محمد باقر بسام (خميني) يسار الرادود متوشحًا الكوفية 💔🥀
هنيئا له الشهادة على طريق القدس
11:22 🤍🤍
🌹هام جدا🌹
🌹نبشركم بظهور وصي ورسول الإمام المهدي(ع) السيد احمدالحسن اليماني
11:00
١١:٢٠
😁✌️👍🌹😜♥️