الحرية في الإسلام نظرة تأسيسية - د. مطلق الجاسر

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 22 жов 2024

КОМЕНТАРІ • 30

  • @mokafehtanweer
    @mokafehtanweer 2 роки тому +10

    بيض الله وجهكم شيخنا..أتمنى أن تفندوا الشبهات المتعلقة بالجهاد بنفس الطريقة العقلية رجاء يا شيخ

  • @YaYa-dc3qb
    @YaYa-dc3qb 10 місяців тому

    جزاك الله خيرا

  • @user-heboyT22topup
    @user-heboyT22topup Рік тому +1

    صلوا على الحبيب وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين 🌹🌺🌺🌹

  • @Abdullah12689
    @Abdullah12689 2 роки тому +1

    اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا من لدنك علما.

  • @Amr.AbdelHameed
    @Amr.AbdelHameed 9 місяців тому

    بارك الله فيك دكتورنا ❤

  • @علالطر
    @علالطر 2 роки тому +2

    اخيييراً 🤍🤍🤍🤍🤍نزلتوها

  • @user-jn1rj3vf7o
    @user-jn1rj3vf7o 2 роки тому +1

    جزاكم الله خيرا شيخنا الحبيب

  • @mokafehtanweer
    @mokafehtanweer 2 роки тому +2

    هناك قاعدة يلجأ اليها كثيرا اللادينيون و هي : ما لا ترضاه لنفسك لا ترضاه لغيرك..فأرجو من الشيخ الفاضل أن يخصص لها فيديو يكون مشكورا

  • @ridahrich1118
    @ridahrich1118 Рік тому +1

    اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

  • @adelzlwo
    @adelzlwo Рік тому

    جزاكم الله خير ❤

  • @ridahrich1118
    @ridahrich1118 Рік тому

    جزاكم الله خيرا

  • @EE_ff
    @EE_ff Рік тому +1

    1:34:12 مهم👌🏻

  • @EE_ff
    @EE_ff Рік тому

    جزاكم الله خيرًا..

  • @A_alattar49
    @A_alattar49 8 місяців тому +1

    الدكتور العزيز، عندي مخطوطة وبيها كلمة ( كلفرس)، ولم أعرف مالمقصود منها.. ممكن مساعدتي؟
    أنا طالب ماجستير لغة عربية من العراق.

  • @ridahrich1118
    @ridahrich1118 Рік тому

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

  • @mokafehtanweer
    @mokafehtanweer 2 роки тому

    هناك فارق صغير بين كلمة خروج و حرية مع ذلك لأن الدخول و الخروج لا يعتبر قيمة ايجابية أو سلبية لكن كلمة حرية لو قارنها مثلا بعبودية فالنفس البشرية بطبيعتها تميل الى اعتبار الحرية قيمة ايجابية على عكس العبودية

    • @annase7
      @annase7 2 роки тому +1

      الدخول فيه تقييد، والخروج فيه إطلاق، ففيهما شبه بالعبودية والحرية.

  • @vehement-critic_q8957
    @vehement-critic_q8957 7 місяців тому

    الحرية ليست كذلك اذا لم تكن منظبطة ومتزنة والا فهي همجية وفوضوية وانحراف عن الفطرة انا خريج لغة إنجليزية وآدابها وعلى اتم الاستعداد لترجمة الحلقة لأنها مهمة وترد على تساؤلات و شكوك لدى المجتمع الغربي و من ظاهرهم لكن لست خبير بالمونتاج الإلكتروني

  • @vazard6102
    @vazard6102 Рік тому

    لايك لينتشر المقطع.. الدال على الخير كفاعله

  • @salehalkhrji_q8
    @salehalkhrji_q8 Рік тому

    الجزء الثاني من المحاضرة | الحرية في المفهوم الإسلامي ( 49:41 )

  • @salehalkhrji_q8
    @salehalkhrji_q8 Рік тому

    أسئلة المحاضرة ( 1:24:52 )

  • @ودالقضارف-ل4خ
    @ودالقضارف-ل4خ Рік тому

    م معني جحفله وما المقصود بها الشجره

  • @Muhammad_Shumis
    @Muhammad_Shumis Рік тому +1

    ملخص المحاضرة:
    مقدمة
    كلمة «الحرية» كلمة برّاقة، جذّابة، مثيرة للجدل، تحمل معاني غامضة، وتستعمل لجذب الناس، وإثارة الشعوب، وتحريك المشاعر، وكثير من مردديها لا يستطيع تقديم إجابة واضحة عن مفهومها.
    نقاط مهمة في تصوّر مفهوم الحرية
    الأولى: يُعدّ مفهوم «الحرية» مفهومًا شديد الغموض، وفي كتاب «سيكولوجيا الجماهير» يقول مؤلفه جوستوف لوبون: «إن قوة الكلمات مرتبطة بالصور التي تُثيرها، وهي مستقلة تمامًا عن معانيها الحقيقية، والكلمات التي يصعب تحديد معانيها بشكل دقيق هي التي تمتلك أحيانًا أكبر قدرة على التأثير والفعل، نضرب على ذلك مثلًا الكلمات التالية: «ديمقراطية، اشتراكية، مساواة، حرية، إلخ…» فمعانيها من الغموض بحيث إننا تحتاج إلى مجلدات ضخمة لشرحها، ومع ذلك فإن حروفها تمتلك قوة سحرية بالفعل، كما لو أنها تحتوي على حلّ لكل المشاكل، فهي تجمع المطامحة اللاواعية المتنوعة وتركبها، وتحتوي على الأمل بتحقيقها، فالعقل والمحاجات العقلانية لا يمكنها أن تقاوم بعض الكلمات والصياغات التعبيرية».
    والمقصود: أن لفظ «الحرية» من الألفاظ المبهمة، ويُستخدم لمخاطبة المشاعر لا العقل.
    الثانية: كلمة «الحرية» لا بدّ فيها من طرفين، وهما: «مُتحرّر»، و«مُتحَرَّر منه»، ومجرد قول «الحرية» لا يعني شيئًا، وبه تظلّ الكلمة مبهمة، كما لو قال قائل: «الخروج» فحتى نفهم كلامه لا بد أن يوجد خارج ومخروج منه، وكذلك مصطلح الحرية، فإن من السطحية المطالبة بها والأمر بالدعوة إليها دون تحديد «المتحرر»، و«المتحرَّر منه».
    الثالثة: لا يوجد شيء اسمه «حرية مطلقة»، ففي حياة الإنسان هناك مساحة لا تتقاطع فيها تصرّفات الإنسان مع الآخَرين، وهناك مساحة تتقاطع فيها مع الآخرين، ولا بد من تقديم حرية أحد الطرفين عليها، وهذا يعني عدم وجود حرية مطلقة، وفي الحقيقة لا يوجد أساسًا مَن يدعو إلى ذلك.
    الأصول الفكرية لمفهوم «الحرية» عند الغرب، وعند المسلمين
    حتى نستطيع الإجابة عن سؤال: «هل أنت مع الحرية؟» لا بدّ أن نستوعب أنّ مصطلح الحرية تشبّع بمفاهيم معيّنة، ولهذا المصلح مفهوم غربي خاص يختلف اختلافًا كليًا عن معنى الحرية في المفهوم الإسلامي.
    الحرية في المفهوم الغربي
    أصل الفكر الغربي اليوم نابع من أوروبا وأمريكا، وقد كانت أوروبا قبل العصور الوسطى وثنية حتى القرن الثالث الميلادي، فأتى قُسطنطين وتولى الحكم على الروم، وتحوّل من الوثنية إلى النصرانية، بسبب أمه (هِيلانا) فقد كانت نصرانية، وبسبب تحوّله حوّل أهلَ أوروبا إلى الديانة النصرانية، ومن هذه النقطة التاريخية حصل امتزاج بين الموروث الديني النصراني وبين الخرافات الوثنية الأوروبية، ومن صور هذا الامتزاج: (عيد الكريسماس) فهو تقليد وثني، ومن أجل إدخال الشعوب الأوروبية في النصرانية تنازل القساوسة عن دينهم في سبيل ذلك، وهذا بخلاف الممانعة الإسلامية في إضافة أيّ شيء للدين، فضيّع القساوسة دينهم في سبيل حشد الناس، واختلط الحابل بالنابل ، واستمر هذا الحال لقرون، وكان عنوان هذه المرحلة: «الجهل»، و«الطغيان الكنسي»، وكانت هناك طبقة اسمها «رجال الدين/ الإكليروس»، وكان هناك قمع لحريات الناس وعقولهم، وظلم، إلى أن جاء ما يُسمى بــ«عصر الأنوار» بعد القرن السادس عشر، وظهرت كتابات تتحدث عن «الحق الطبيعي»، و«العقد الاجتماعي» على يد توماس هوبس، وجون لوك، وكانت هذه الكتابات هي حجر الأساس للثورات التي حصلت في تلك المدة في أوروبا.
    المراد بــ«الحق الطبيعي»: أنّ كلّ إنسان له الحق المطلق لفعل ما يشاء دون تقييد، وهذا ما قرره توماس هوبس.
    والسؤال: من أين جاء هذا الحق للإنسان؟
    المراد بــ«العقد الاجتماعي»: أن يتنازل الناس عن جزء من حرياتهم، ويعقدوا عقدًا يتفقون فيه على تسليم زمام السلطة لأُناس معيّنين ليحكموهم، وسموا ذلك بــ«الجمهورية».
    الثورة الفرنسية:
    قامت الثورة الفرنسية سنة (1789) على لويس السادس عشر، وظهر الشعار الشهير: «اقتلوا آخر ملك بأمعاء آخر قسيس»، والمراد بذلك القضاء على مؤسسة الكنيسة، ومؤسسة الملك.
    القرن التاسع عشر:
    هذا القرن مفصلي في التاريخ، ومن مسمياته: «قرن الإلحاد»، و«قرن العلم»، و«قرن كسر القيود، والفردانية والأنا»، فإنه بعد كسر قيود الكنيسة، وقيود الأسر المالكة في أوروبا؛ ظنّ الإنسان أنه هو الذي ينبغي أن تتمحور حوله الحياة، وظهرت في أوروبا «كنيسة الإنسانية»، وأيد هذه المركزة للإنسان: دورات التنمية البشرية.
    نتجّ عما سبق: مفهوم «الحرية» كما وصل إلينا اليوم، وعليه؛ فإن «الحرية» في المفهوم الغربي: أن للإنسان فعل ما يشاء، متى ما يشاء، بغض النظر عن دين أو خلق، مع عدة قيود، أبرزها اثنان:
    أ- عدم الإضرار بالآخرين.
    ب- عدم مخالفة القانون.
    تتمة👇

    • @Muhammad_Shumis
      @Muhammad_Shumis Рік тому

      تساؤلات لا إجابة لها لمن يتبنى هذا المفهوم للحرية:
      أ- ما الدليل على صحة مبدأ «الحق الطبيعي»؟
      ب- من الذي تنازل عن حقه وحريته في «العقد الاجتماعي»؟
      جــ- الحرية المقيدة، من المخوّل بتقييدها؟
      د- من الذي يحدد قيد «الضرر» الذي يقيّد الحرية؟
      إشكاليات في مفهوم «الحرية» بمعناه الغربي:
      أـ- إشكالية الدحض الذاتي، فعند الإنكار لمنكر - مثلًا - يُنكر الليبراليون هذا الإنكار، ويبررون لأنفسهم حرية الإنكار ويمنعونها عن غيرهم، فالليبرالي ناقض نفسه؛ لأنه أنكر على مَن ينكر، وطلب منه عدم الإنكار، بينما الناصح الأول لم يتناقض؛ لأنه يقول: أنا أنصح كما ينصح أيّ شخص آخر.
      ب- إشكالية التناقض والحرية الانتقائية: من دعاة ومنظري الحرية: الملحد الشهير جون
      ستيوارت مل، وله كتاب بعنوان «الحرية»، ومع كونه من دعاة الحرية إلّا أنه موظّف في شركة
      الهند الشرقية الاستعمارية، وقد كانت الذراع الاستعماري لبريطانيا، ومما قال في كتابه: «لا يشمل بحثنا: الأمم المتأخرة في مضمار الحضارة…؛ لهذا كان الاستبداد وسيلة مشروعة لحكم الأمم الهمجية ما دام الإصلاح هو الغاية المقصودة، وما أمكن تبرير الوسيلة بإدراك هذه الغاية»
      الحرية في المفهوم الإسلامي
      الله - جل وعلا - رب العالمين، وخالق كلّ شيء ومالكه، وهو المعبود المستحق للعبادة ← أرسل جبريل سيد الملائكة ← برسالاته والكتب السماوية ← إلى الأنبياء والرسل ← وسيُجازي الناس بحسب مواقفهم من الكتب والرسل في اليوم الآخر ← القضاء والقدر.
      ومن هذه الجملة تتفرع عدة نقاط بها تُفهم «الحرية» في المفهوم الإسلامي:
      الأولى: الله - جل وعلا - رب العالمين، وخالق كلّ شيء ومالكه، فنحن عبيد مملوكون له، وهو المعبود المستحق للعبادة؛ فيجب الانقياد لأمره.
      قال الشاطبي: «المقصد الشرعي من وضع الشريعة: إخراج المكلّف عن داعية هواه حتى يكون عبدًا لله اختيارًا كما هو عبد لله اضطرارًا» ، ومن هذه القاعدة وقع الافتراق بين مفهوم الحرية في الفكر الغربي والفكر الإسلامي.
      الثانية: أرسل الله جبريل برسالات الله والكتب السماوية، وجعلها المعيار الذي ينقذ الإنسان من الإنسان، فلولا شريعة الله؛ لصار القوي يفرض شريعته البشرية.
      س: لماذا يُفترض أن التشريع إذا كان بيد الإنسان سيكون سببًا في هلاكه؟
      الجواب: ذلك لعدة أمور، منها:
      أ- أن هذا واقع، وليس مجرد افتراض.
      ب- أن الإنسان أناني بطبعه يقدم مصلحته ولو على حساب الآخرين.
      جـ- أن علم الإنسان محدود.
      الثالثة: أرسل الله بالرسالات والكتب إلى الأنبياء والرسل، وهم بشر مثلنا، ولم ينزل الملائكة مباشرة لأمور، منها:
      أ- الاختبار والابتلاء للبشر.
      ب- أن كونهم من البشر أدعى للاستجابة، فهم مثلنا.
      جــ- أن نقتدي بالرسل في الأفعال والأقوال.
      الرابعة: من إنزال الكتاب وإرسال الرسول تشكلت الشريعة التي يُجازى العبد عليها، فإذا أعرض العبد عن هذه الشريعة فإنه يكون أحد رجلين:
      أ- أن تكون عنده مشكلة في أركان الإيمان.
      ب- أن يكون عنده كسل أو ضعف في الإرادة؛ لذلك جاء في الشرع الترغيب والترهيب لاستنهاض همم البشر.
      تحرير الإسلام للإنسان
      الإنسان كائن مليء بالأغلال، وقد حرر الإسلامُ الإنسانَ منها، ومن ذلك:
      أوّلًا: رقّ الإرادة والجبر، وهناك من الفلاسفة من يرسّخ أن الإنسان مجبور على أفعاله فلا حريّة له، أما الإسلام فقد بيّن أنّ الإنسان له إرادة، وأن حرية الإرادة هي مناط محاسبته.
      ثانيًا: رقّ العقل، فهناك كثير من الصوارف التي تصرف العقل عن الوصول إلى الحق، ومنها:
      أ- عدم التفكير، وقد جاء في كتاب الله في آيات كثيرة: الأمر بالتفكر.
      ب- التقليد، وقد حرر الإسلام العقل من التقليد واتباع المُعظَّمين على غير هدى.
      جــ- المسكرات، وقد جاء الإسلام بالنهي عنها.
      ثالثًا: رق الهوى، فإن شهوات الإنسان ورغباته قد تأسره، وقد جاءت الشريعة لتحرر الإنسان من ذلك.
      رابعًا: رق الانقياد والطاعة لغير الله - تعالى -.
      وخلاصة ما سبق: أن الشريعة تريد من الإنسان أن يكون منقادًا لمن يستحق الانقياد له.
      مساحات أفعال الإنسان
      الأصل في الشريعة: الحرية، والأصل في الأشياء: الإباحة، وهناك محرّمات معيّنة، والتعامل معها يكون من خلال مساحات أفعال الإنسان؛ فإن لأفعال الإنسان مساحتين:
      الأولى: مساحة خاصة، وتكون بينه وبين نفسه؛ كأن يكون في بيته، وهذه لا يحق لأحد التدخل
      فيها، مع إمكانية النصح له.
      الثانية: مساحة عامة، بأن يُظهر الإنسانُ المحرمَ، ففي هذه المساحة قد أعطى اللهُ الحق للمجتمع في التدخل فيها من خلال أمرين:
      أ- الممانعة المجتمعية، من خلال: الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
      ب- السلطان وذلك بالمنع والتجريم.
      قال النبيّ - صلى الله عليه وسلم -: «مَثَلُ القائِمِ على حُدُودِ اللهِ والواقِعِ فيها، كَمَثَلِ قَوْمٍ اسْتَهَمُوا على سَفِينَةٍ، فأصابَ بَعْضُهُمْ أعْلاها وبَعْضُهُمْ أسْفَلَها، فَكانَ الَّذِينَ في أسْفَلِها إذا اسْتَقَوْا مِنَ الماءِ مَرُّوا على مَن فَوْقَهُمْ، فقالوا: لو أنّا خَرَقْنا في نَصِيبِنا خَرْقًا ولَمْ نُؤْذِ مَن فَوْقَنا، فإنْ يَتْرُكُوهُمْ وما أرادُوا هَلَكُوا جَمِيعًا، وإنْ أخَذُوا على أيْدِيهِمْ نَجَوْا، ونَجَوْا جَمِيعًا»
      مراجع ذُكرت في المحاضرة:
      الأول: كتاب «شمس العرب تسطع على الغرب» للمؤلفة: زيجريد هونكه.
      الثاني: كتاب «فضيلة الأنانية» للمؤلفة: آين راند.
      الثالث: كتاب «عصر الأنا» للدكتور إسماعيل عرفة.
      الرابع: كتاب «فضاءات الحرية» د. سلطان العميري.
      الخامس: كتاب «نقد الليبرالية» د. الطيب بوعزة.
      والحمد لله رب العالمين.

    • @eyadalsharif440
      @eyadalsharif440 5 місяців тому

      @@Muhammad_Shumis،

  • @rooneyhannan10
    @rooneyhannan10 2 роки тому

    ❤❤❤

  • @Kongolox
    @Kongolox 2 роки тому

    وفسر الماء بعد الجهد بالماء

  • @mokafehtanweer
    @mokafehtanweer Рік тому

    لا يا فضيلة الشيخ بل اعترض عدد لابأس به من الناس و تظاهروا في أوروبا و حتى في دولنا خصوصا ضد الاجراءات المشددة

  • @user-heboyT22topup
    @user-heboyT22topup Рік тому

    صلوا على الحبيب وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين 🌺🌺🌺🌹🌹🌺🌹

  • @ridahrich1118
    @ridahrich1118 Рік тому

    بارك الله فيكم