لنا في صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم اسوة حسنة. قاتلوا مانعي الزكاة ولم يمنعهم من ذلك اشتراكهم في الأذان و الصلاة والصوم والحج لما ظهر منهم من كفر بالله واشتهر بينهم.
جماعة المسلمين وإمامهم: لا يصح إسلامك إلا بالولاء للمؤمنين والانتساب إلى جماعة المسلمين التي توافق ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم والصحابة من الدين القويم، والذي يتميز عما عليه الفرق الضالة بالمعالم التالية: ١ - الإلتزام بالكتاب والسنة و الجماعة ؛ ٢ - لا إسلام إلا بجماعة ولا جماعة إلا بإمام ؛ ٣ - دخول الإسلام يكون ببيعة الإسلام ؛ ٤ - دخول الإسلام يكون بشهادة جماعة المسلمين ؛ ٥ - أمة محمد أهل كتاب : *منها اثنتان وسبعون فرقة خالدة في النار وإن صاموا وصلوا ؛ *وفرقة خالدة في الجنة وهي الجماعة ؛ *الكبائر لا تخرج أصحابها من مسمى الجماعة وإن دخلوا النار قبل دخول الجنة ؛ *اليهود والنصارى وكل الفرق الضالة من أمة محمد هم الذين كفروا من أهل الكتاب لأنهم يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض ؛ * تحل ذبائح أهل الكتاب بخلاف المشركين الذين ليسوا أهل كتاب ولا إيمان ببعث ؛ ٦ - الديار التي لا تحكم بالشريعة هي ديار كفر و جاهلية وأهلها كفار ؛ ٧ - جماعة المسلمين التي تظهر دينها و ولاءها لها حكم خاص غير الحكم العام لأهل تلك الدار ؛ ٨ - الإيمان اعتقاد وقول وعمل يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية ؛ ٩ - إثبات ما وصف به الله تعالى نفسه بلا تحريف أو تعطيل أو تكييف أو تمثيل ؛ ١٠- تحقيق الكفر بالطاغوت وعدم عذر تارك التوحيد والجماعة بالجهل. منهج الجماعة: ١ - التدرج على المنهج النبوي في العلم و العمل والمرحلية جزء من الشريعة و مكملة لها ؛ ٢ - الدعوة إلى سبيل الله بالحكمة و الموعظة الحسنة ؛ ٣ - التنسيق و الاجتماع مع كل فرد أو طائفة تستجيب لدعوة الحق ؛ ٤ - البراءة من كل الفرق التي تعرض عن دعوة جماعة المسلمين أو تعاديها ؛ ٥ - لا تجوز صلاة المسلم إلا لوحده أو مع الجماعة المسلمة، والصلاة مع غيرها من الفرق إيمان بالطاغوت و كفر بالله ؛ ٦ - التحاكم بين أفراد الجماعة يكون إلى الإمام أو من يفوض إليه القضاء بين المسلمين بالكتاب و السنة ؛ ٨ - يؤم القوم أقرؤهم وطاعة الإمام في المعروف واجب. من أجل الدخول في الإسلام واتباع جماعة المسلمين وإمامها المستقوي بالله ذي النسب العروسي الحسيني القرشي الإمام أبي ناصر أيده الله، نص البيعة هو كالآتي: " أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله وأشهد أن أمة محمد أهل كتاب وأشهد أن من لم يبايع الجماعة فليس بمسلم ". رقم الجوال: 00212661707896 مجموعة البيعة : chat.whatsapp.com/BCFZOG84SGk5C9sMdjs0NP الجماعة على يوتيوب: القناة الأولى: ua-cam.com/channels/v9E6xDG1u5FbM8RQ10gwjA.html القناة الثانية: youtube.com/@Alimam05?si=oXQu7ea0I1lS6WF_ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من خرج عن الجماعة قيد شبر فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه حتى يراجعه. وقال: من مات وليس عليه إمام جماعة فإن موتته موتة جاهلية. حديث صحيح.
الأمر بالإمتحان : فالسلف عند فشو البدع كانوا لايصلون خلف أحد حتى يعلموا حاله ولا يحدثونه حتى يمتحنوه ويسألوه كما يسأل القاضي عن البَيِّنَة ولا يقبلون منه حديثا حتى يعلموا حاله وذلك في فشو البدع أما نحن ففي فشو الكفر والبدع بأشكالها ، فلو جئت دار الروافض والناس يصلون هل أحكم عليهم بالتوحيد والسلامة مما فشى لمن رأيته يصلي وأنا أعلم أنهم روافض؟ هل أصلي خلفهم ، كذلك دار الجهمية ؟ دار الأشعرية ؟ دار الصوفية ؟ دار العلمانية والديمقراطية وانتقاض عرى الإسلام ونحوها ..؟ وكيف حكم الصحابة على دور العرب التي فشى فيها ما ينقض إسلامهم
القوم يشهدون الشهادتين ويصلون ويصومون ويحجون ويضحون لله ويقولون ان القرءان كلام الله ولا يفرقون بين أحد من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ويحبونهم وتاتي وتكفرهم بالشعائر هذا دين الخوارج،عندنا إلا من ثبت منه ناقض رأيناه نكفره ولا عبرة لكلامك فهو هوى ورأي وليس فيه دليل لا من كتاب ولا سنة
جزاك الله خيراً
لنا في صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم اسوة حسنة. قاتلوا مانعي الزكاة ولم يمنعهم من ذلك اشتراكهم في الأذان و الصلاة والصوم والحج لما ظهر منهم من كفر بالله واشتهر بينهم.
جماعة المسلمين وإمامهم:
لا يصح إسلامك إلا بالولاء للمؤمنين والانتساب إلى جماعة المسلمين التي توافق ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم والصحابة من الدين القويم، والذي يتميز عما عليه الفرق الضالة بالمعالم التالية:
١ - الإلتزام بالكتاب والسنة و الجماعة ؛
٢ - لا إسلام إلا بجماعة ولا جماعة إلا بإمام ؛
٣ - دخول الإسلام يكون ببيعة الإسلام ؛
٤ - دخول الإسلام يكون بشهادة جماعة المسلمين ؛
٥ - أمة محمد أهل كتاب :
*منها اثنتان وسبعون فرقة خالدة في النار وإن صاموا وصلوا ؛
*وفرقة خالدة في الجنة وهي الجماعة ؛
*الكبائر لا تخرج أصحابها من مسمى الجماعة وإن دخلوا النار قبل دخول الجنة ؛
*اليهود والنصارى وكل الفرق الضالة من أمة محمد هم الذين كفروا من أهل الكتاب لأنهم يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض ؛
* تحل ذبائح أهل الكتاب بخلاف المشركين الذين ليسوا أهل كتاب ولا إيمان ببعث ؛
٦ - الديار التي لا تحكم بالشريعة هي ديار كفر و جاهلية وأهلها كفار ؛
٧ - جماعة المسلمين التي تظهر دينها و ولاءها لها حكم خاص غير الحكم العام لأهل تلك الدار ؛
٨ - الإيمان اعتقاد وقول وعمل يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية ؛
٩ - إثبات ما وصف به الله تعالى نفسه بلا تحريف أو تعطيل أو تكييف أو تمثيل ؛
١٠- تحقيق الكفر بالطاغوت وعدم عذر تارك التوحيد والجماعة بالجهل.
منهج الجماعة:
١ - التدرج على المنهج النبوي في العلم و العمل والمرحلية جزء من الشريعة و مكملة لها ؛
٢ - الدعوة إلى سبيل الله بالحكمة و الموعظة الحسنة ؛
٣ - التنسيق و الاجتماع مع كل فرد أو طائفة تستجيب لدعوة الحق ؛
٤ - البراءة من كل الفرق التي تعرض عن دعوة جماعة المسلمين أو تعاديها ؛
٥ - لا تجوز صلاة المسلم إلا لوحده أو مع الجماعة المسلمة، والصلاة مع غيرها من الفرق إيمان بالطاغوت و كفر بالله ؛
٦ - التحاكم بين أفراد الجماعة يكون إلى الإمام أو من يفوض إليه القضاء بين المسلمين بالكتاب و السنة ؛
٨ - يؤم القوم أقرؤهم وطاعة الإمام في المعروف واجب.
من أجل الدخول في الإسلام واتباع جماعة المسلمين وإمامها المستقوي بالله ذي النسب العروسي الحسيني القرشي الإمام أبي ناصر أيده الله، نص البيعة هو كالآتي:
" أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله وأشهد أن أمة محمد أهل كتاب وأشهد أن من لم يبايع الجماعة فليس بمسلم ".
رقم الجوال:
00212661707896
مجموعة البيعة :
chat.whatsapp.com/BCFZOG84SGk5C9sMdjs0NP
الجماعة على يوتيوب:
القناة الأولى:
ua-cam.com/channels/v9E6xDG1u5FbM8RQ10gwjA.html
القناة الثانية:
youtube.com/@Alimam05?si=oXQu7ea0I1lS6WF_
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
من خرج عن الجماعة قيد شبر فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه حتى يراجعه.
وقال: من مات وليس عليه إمام جماعة فإن موتته موتة جاهلية. حديث صحيح.
وايضا كانو يصلون ويقولون لا اله الا الله
الحمد لله انك بخير حفظك الله ورعاك غبت كثيرا اخي
جزاك الله خير الجزاء
@@tavhid35 عودة ميمونة
جزاك الله خير
الأمر بالإمتحان : فالسلف عند فشو البدع كانوا لايصلون خلف أحد حتى يعلموا حاله ولا يحدثونه حتى يمتحنوه ويسألوه كما يسأل القاضي عن البَيِّنَة ولا يقبلون منه حديثا حتى يعلموا حاله وذلك في فشو البدع أما نحن ففي فشو الكفر والبدع بأشكالها ، فلو جئت دار الروافض والناس يصلون هل أحكم عليهم بالتوحيد والسلامة مما فشى لمن رأيته يصلي وأنا أعلم أنهم روافض؟ هل أصلي خلفهم ، كذلك دار الجهمية ؟ دار الأشعرية ؟ دار الصوفية ؟ دار العلمانية والديمقراطية وانتقاض عرى الإسلام ونحوها ..؟ وكيف حكم الصحابة على دور العرب التي فشى فيها ما ينقض إسلامهم
القوم يشهدون الشهادتين ويصلون ويصومون ويحجون ويضحون لله ويقولون ان القرءان كلام الله ولا يفرقون بين أحد من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ويحبونهم
وتاتي وتكفرهم بالشعائر هذا دين الخوارج،عندنا إلا من ثبت منه ناقض رأيناه نكفره ولا عبرة لكلامك فهو هوى ورأي وليس فيه دليل لا من كتاب ولا سنة
صدقت، جزاك الله خير الجزاء