شكرا لك.. الحلقة القادمة ستكون عن هذه الظاهرة.. ولكن من كتاب آخر.. كما يسرنا أن نقرأ كتاب د. ايبن.. ولكن علينا أن نرى قبلها مدى امكانية ذلك فيما يخص حقوق النشر
اعتقاد الكنيسة ان هناك عظمة لا يمكن تدميرها، وانها الاساس الذي سيقوم عليه بعث الجسد، هو مفهوم نجد مثله في الاسلام عندما يقول ( كل الجسد يفنى الا عجب الذنب) بإعتبار ان هذا الجزء من الجسد الذي اسمه عجب الذنب هو ايضا الاساس الذي سيتم منه بعث الانسان. وللمفارقة ايضا لا احد وجد لنا عجب الذنب هذا ليطمئننا انه سوف يكون هناك بعث. بالمناسبة" لقد احببت برتراند راسل من خلال ما تقدمه انت عنه، احببت افكاره واحببت سخريته اللطيفة تلك.
عجب الذنب أضحوكة، اذا كان الله قد أنشأ الإنسان ولم يكن شيئاً ، فهل هو بحاجة لعظمة او حتى خلية واحدة ليعيد خلق صاحبها بعد أن يفنى في التراب ! هذه الفكرة بحد ذاتها تضع الإله في موقف محرج وتوحي بأنه ليس كليّ القدرة او لربما ينسى ويحتاج لعجب الذنب حتى يتذكر خصائص صاحبها ويبعثه من جديد . مع كامل احترامي لكل من يؤمن بهذه الفكرة ، تعليقي فقط على عدم منطقية الفكرة وللانسان أن يؤمن بما شاء عجب الذنب او كرت ميموري احنا مالنا دخل كل مين على دينه الله يعينه 🙂 تحياتي للجميع
لا استطيع ان اخالفك، فالمنطق يقول انك كبشر اذا اردت ان تزرع شجرة فانت في حاجة الى بذرة، اما اذا كنت إله كلي القدرة فانت لا تحتاج الى بذرة ولا لعجب ذنب ولا لسجلات تعينك على تفاصيل ما تريد ان تخلق. فقط قل للشيء كن فيكون.@@fifthdimension.reemawad
لا يوجد أرواح شريرة غير البشر . بقالي كتير عايشة عالكوكب لم اصادف جني واحد ، بينما عايشت الكثير من الاشرار من الانس ولا زال شر البشر ماضيا إلى اليوم ، يكفي ان تنظر نظرة سريعة إلى الاخبار حول العالم لتكتشف كمية الشر المتأصل في طباع البشر عموما حتى باتت خيرية البشر تبدو لي فكرة مثالية وربما للآخرين كذلك .
@@fifthdimension.reemawad كله موجود الشر و الارواح الشريرة و السحر. و الأرواح الهائمة. و الالهة موجودة.تعدد الالهة موجود. الحياة التي ظهرت و نعيشها الآن ما هي إلا فصل جزء من الفلك والنجوم. لا اعرف كيف اعبر. ما حصل و يحصل بين النجوم والكواكب هذا الذي اوجد الحياة والمخلوقات.على بعض الكواكب الديناصورات لم تنقرض بعد.و على البعض يوجد مخلوقات متطورين اكثر من سكان الارض.
لماذا فشل الطب في القضاء على الأمراض ، هو في الحقيقة لم يفشل في القضاء على الأمراض. بل مهمته هو القضاء على الأعراض و ليس الأمراض، لأنه إن تمكن من القضاء على الأمراض ستفلس شركات الأدوية و ستكون العطالة للأطباء، أما ما يسمى السحر و الشعوذة، كان هناك نوع من العلوم الروحية و الطاقية كانوا يعالجون الأمراض، لكن لما ضعف هذا العلم ، تصدر المشهد مشعودون و سحرة كذابون، و همش العلم الروحاني أنا ما يسمى الطب الباطني.
شكرا لتعليقك. ولكن الطب قضى نهائيا على كثير من الامراض والأوبئة التي كانت تفتك باعداد كبيرة من البشر. والان لو اصابك التهاب حاد في الزائدة الدودية. فهل ستذهب للجراح لاستئصالها ام لشيخ او مشعوذ؟
@@TamoBooks عزيزي ، الطب مدارس ، هناك الطب العلماني عمره قرنين من الزمن ، اتفق معاك على بعض الامراض التي لا ينفع معه إلا الطبيب الجراح ، لكن لماذا لم يتعالج المرض بالدواء ، لان الطبيب فشل في علاجه بسبب المسكنات التي كان يأخذها المريض الشيء الذي جعل المرض يتطور حتى وصل الى مرحلة الجراحة ، بخلاف الطب الصيني او الطب الياباني او الطب الهندي ، و الطب اليوناني ، هذه المدارس لها قرون ماقبل الميلاد من التجربة و علاج الامراض من خلال مسبباتها و ليس اعراضها ، لكن هذه المدارس حوربة من منظمة الصحة العالمية ، و من شركات الأدوية و من كهنة جامعات الطب لأنها ضد مصالحها ، حتى الطب الكوانطي ، حورب من الطب العلماني ، و التهمة الجاهزة هي ان هذه المدارس تعتمد على السحر و الشعوة و ليس على العقلانية ، اصبح العقل هو إله الطب العلماني ، نحن في القرن الواحد و العشرون و مازال السرطان يقتل الناس و مازال مرض السكر المزمن و ضغط الدم المزمن ، مازال كثير من الامراض المزمنة ، صحيح تطورت ادوات التشخيص الى ادق التفاصيل ، لكن الطب مازال لم يتطور في العلاج ، مع العلم هناك ثورة في مجال الطب ، مثل النيوبيولوجية و ماوراء الوراثة و إعادة برمجة الحمض النووي و غيرها من الإحتهادات ، لكن منظمة الصحة العالمية لا تعترف به حتى الجامعات لم تعترف به ، ٥ي كثير من الدول ، إلا بعض الجامعات الخاصة و الثورية ، حتى الشعوب تبرمجة على الدواء و اصبحت خاضعة لشركات الادوية ، الطبيب العربي لم يتطور في فهم علاقة النفس بالمرض من الناحية الكهرومغناطيسية و التأثير الجهاز العصبي على الأعضاء ، الطبيب مهتم كن الناحية الكيميائية ، لكن لا يهتم من الناحية الفيزيائية و الكهربائية ، و أثر العقل في التسبب في الامراض و علاجها .
شكرا للجهود والشرح
العفو عزيزي
هذه القناة تحتاج الى تفرغ وابريق شاي . محتوى مميز واختيارات موفقة جدا جدا .. شكرا مرة اخرى على كل هذه الفائدة 🙏⚘️
بالصحة والعافية. اتمنى لك قضاء وقت ممتع ومفيد. محبتي.
شكرا لك اخي الفاضل
العفو.. محبتي صديقي
شكرأ جزيلا
العفو. محبتي وتقديري
شكرا على هذا الجهد المثمر.
العفو. محبتي
الشكر الدائم لك أستاذنا الفاضل 👍🏾⚘️💞🙏
العفو. محبتي وتقديري.
تحيات ومحبات بغدادية لمحبي قناتنا المفضلة ولصاحبها الغالي والعزيز...
محبتي وتقديري.. شكرا لك
لك جزيل الشكر يا أستاذ
العفو.. محبتي وتقديري
الف شكر
العفو.. محبتي
محجب جدًا في تنافي صاحب هذه القناة في خدمة تنوير عقول الاجيال الصاعدة ضد خزعبلات الاديان والكتب التى ارسلها اله اثيري من السماء السابعة.
شكرا لك. كل المحبة والتقدير.
ممكن تقرألنا للدكتور ايبن الكسندر وكتابه عن الدليل على وجود الجنة واضن فيه نسخة احدث
قناتك ادمان صارت
كل الشكر لحضرتك
متابعتك من تركيا
شكرا لك.. الحلقة القادمة ستكون عن هذه الظاهرة.. ولكن من كتاب آخر.. كما يسرنا أن نقرأ كتاب د. ايبن.. ولكن علينا أن نرى قبلها مدى امكانية ذلك فيما يخص حقوق النشر
@TamoBooks يلريت تتناول الظاهرة
وياريت رأيك بهيك موضوع وشو يلي باعتقادك يجعلها قد تكون دليل لحياة آخرى
شكرا علي المجهود❤
العفو. محبتي
🌹🌹🌹🌹🌹♥️♥️💜💜
❤️❤️❤️
❤❤❤❤❤
❤️❤️
اعتقاد الكنيسة ان هناك عظمة لا يمكن تدميرها، وانها الاساس الذي سيقوم عليه بعث الجسد، هو مفهوم نجد مثله في الاسلام عندما يقول ( كل الجسد يفنى الا عجب الذنب) بإعتبار ان هذا الجزء من الجسد الذي اسمه عجب الذنب هو ايضا الاساس الذي سيتم منه بعث الانسان. وللمفارقة ايضا لا احد وجد لنا عجب الذنب هذا ليطمئننا انه سوف يكون هناك بعث.
بالمناسبة" لقد احببت برتراند راسل من خلال ما تقدمه انت عنه، احببت افكاره واحببت سخريته اللطيفة تلك.
شكرا لك. نعم يقصد بها عظم العجز. هكذا كان يعتقد.
عجب الذنب أضحوكة، اذا كان الله قد أنشأ الإنسان ولم يكن شيئاً ، فهل هو بحاجة لعظمة او حتى خلية واحدة ليعيد خلق صاحبها بعد أن يفنى في التراب ! هذه الفكرة بحد ذاتها تضع الإله في موقف محرج وتوحي بأنه ليس كليّ القدرة او لربما ينسى ويحتاج لعجب الذنب حتى يتذكر خصائص صاحبها ويبعثه من جديد .
مع كامل احترامي لكل من يؤمن بهذه الفكرة ، تعليقي فقط على عدم منطقية الفكرة وللانسان أن يؤمن بما شاء عجب الذنب او كرت ميموري احنا مالنا دخل كل مين على دينه الله يعينه 🙂 تحياتي للجميع
جميل. شكرا لك
لا استطيع ان اخالفك، فالمنطق يقول انك كبشر اذا اردت ان تزرع شجرة فانت في حاجة الى بذرة، اما اذا كنت إله كلي القدرة فانت لا تحتاج الى بذرة ولا لعجب ذنب ولا لسجلات تعينك على تفاصيل ما تريد ان تخلق. فقط قل للشيء كن فيكون.@@fifthdimension.reemawad
في المسيحية لا يوجد جن.فقط في الاسلام يوجد مصطلح و مفهوم الجن.
نعم اعتقد ان بعض المترجمين يستخدمون كلمة الارواح الشريرة.
لا يوجد أرواح شريرة غير البشر . بقالي كتير عايشة عالكوكب لم اصادف جني واحد ، بينما عايشت الكثير من الاشرار من الانس ولا زال شر البشر ماضيا إلى اليوم ، يكفي ان تنظر نظرة سريعة إلى الاخبار حول العالم لتكتشف كمية الشر المتأصل في طباع البشر عموما حتى باتت خيرية البشر تبدو لي فكرة مثالية وربما للآخرين كذلك .
صحيح. شكرا
@@fifthdimension.reemawad كله موجود الشر و الارواح الشريرة و السحر. و الأرواح الهائمة. و الالهة موجودة.تعدد الالهة موجود. الحياة التي ظهرت و نعيشها الآن ما هي إلا فصل جزء من الفلك والنجوم. لا اعرف كيف اعبر. ما حصل و يحصل بين النجوم والكواكب هذا الذي اوجد الحياة والمخلوقات.على بعض الكواكب الديناصورات لم تنقرض بعد.و على البعض يوجد مخلوقات متطورين اكثر من سكان الارض.
كل الوهم متوارث بين كهنوت الاديان لانه ببساطة اساس سلطتهم ونفوذهم فإذا جردنا اي دين من هذا السخف لذهب كل الكهنوت للبحث عن عمل
لماذا فشل الطب في القضاء على الأمراض ، هو في الحقيقة لم يفشل في القضاء على الأمراض. بل مهمته هو القضاء على الأعراض و ليس الأمراض، لأنه إن تمكن من القضاء على الأمراض ستفلس شركات الأدوية و ستكون العطالة للأطباء، أما ما يسمى السحر و الشعوذة، كان هناك نوع من العلوم الروحية و الطاقية كانوا يعالجون الأمراض، لكن لما ضعف هذا العلم ، تصدر المشهد مشعودون و سحرة كذابون، و همش العلم الروحاني أنا ما يسمى الطب الباطني.
الجهل مصيبه 😖
@@frankocean172 و الإستحمار كارثة ، وهذا ما تفعله الدولة العميقة في محاربة العلوم المحرمة بإسم العلوم الزائفة .
شكرا لتعليقك. ولكن الطب قضى نهائيا على كثير من الامراض والأوبئة التي كانت تفتك باعداد كبيرة من البشر. والان لو اصابك التهاب حاد في الزائدة الدودية. فهل ستذهب للجراح لاستئصالها ام لشيخ او مشعوذ؟
@@TamoBooks عزيزي ، الطب مدارس ، هناك الطب العلماني عمره قرنين من الزمن ، اتفق معاك على بعض الامراض التي لا ينفع معه إلا الطبيب الجراح ، لكن لماذا لم يتعالج المرض بالدواء ، لان الطبيب فشل في علاجه بسبب المسكنات التي كان يأخذها المريض الشيء الذي جعل المرض يتطور حتى وصل الى مرحلة الجراحة ، بخلاف الطب الصيني او الطب الياباني او الطب الهندي ، و الطب اليوناني ، هذه المدارس لها قرون ماقبل الميلاد من التجربة و علاج الامراض من خلال مسبباتها و ليس اعراضها ، لكن هذه المدارس حوربة من منظمة الصحة العالمية ، و من شركات الأدوية و من كهنة جامعات الطب لأنها ضد مصالحها ، حتى الطب الكوانطي ، حورب من الطب العلماني ، و التهمة الجاهزة هي ان هذه المدارس تعتمد على السحر و الشعوة و ليس على العقلانية ، اصبح العقل هو إله الطب العلماني ، نحن في القرن الواحد و العشرون و مازال السرطان يقتل الناس و مازال مرض السكر المزمن و ضغط الدم المزمن ، مازال كثير من الامراض المزمنة ، صحيح تطورت ادوات التشخيص الى ادق التفاصيل ، لكن الطب مازال لم يتطور في العلاج ، مع العلم هناك ثورة في مجال الطب ، مثل النيوبيولوجية و ماوراء الوراثة و إعادة برمجة الحمض النووي و غيرها من الإحتهادات ، لكن منظمة الصحة العالمية لا تعترف به حتى الجامعات لم تعترف به ، ٥ي كثير من الدول ، إلا بعض الجامعات الخاصة و الثورية ، حتى الشعوب تبرمجة على الدواء و اصبحت خاضعة لشركات الادوية ، الطبيب العربي لم يتطور في فهم علاقة النفس بالمرض من الناحية الكهرومغناطيسية و التأثير الجهاز العصبي على الأعضاء ، الطبيب مهتم كن الناحية الكيميائية ، لكن لا يهتم من الناحية الفيزيائية و الكهربائية ، و أثر العقل في التسبب في الامراض و علاجها .
@@TamoBooks ..
الشيخ الزنداني اخترع دواء للايدز هههههههههه