اختلاف الشيعة ادل دليل على صحة عقائدهم في الحاجة للامام الظاهر مبسوط اليد لرفع الاختلاف بعكس اختلاف السنة فهو من ادل الادلة على بطلان مذهبهم لانهم يرون ان الكتاب والسنة بلا عترة كافية لرفع اختلافهم وهذا مخالف لما نراه في الواقع فتأمل كيف ان النقص دليل كمال مذهب وهو بعينه دليل بطلان مذهب اخر.
ان كان المرء في شك من كان على حق فلينظر حاليا وفي زماننا أهل السنة والجماعة ومواقف علماءهم وحكامهم يتطبعون ويتحالفون مع إسرائيل وأميركا ويقتلون الشعوب المسلمة في ليبيا وسوريا والعراق واليمن لإرضاء اسيادهم الامركان والصهاينة لكن من جانب آخر نرى العلم والحكام في ايران منذ انقلاب على شاه وإيران تدافع وتعاني كثير من الحصار الأطلسي والفتن لكن لم ولن تستسلم عكس آخرين تدافع بكل ما تملك من قوة وبفضل الله انتصرت على جميع الأصعدة الداخلية صدق الله العظيم الذي قال إن تنصروا الله ينصركم نصر الله أيها المؤمنون نصرا عزيزا فلا تستمعوا لابواق البترول والغاز انهم عبيد اسيادهم ليس إلا
يا عباس تأمل.. حجة الشيعة لا سيما السيد علي أبو الحسن في ضرورة وجود معصوم هي منع الاختلاف لأن وجود الإمام المعصوم سيمنع الاختلاف ويمنع الظن.. وها قد جاءكم اثنا عشر إماما واختلفتم في الدين..
أحسنت النقل والنشر، نشكر مساعيكم.. لكن شعرت بخلط ولبس.. إذاً.. نقدر نقول الاختلاف الحاصل في الزمن المعاصر بين العلماء هو له "تصاريف ومعانٍ يوافق الحق"! وهم نقول أمر الامام وطريقته في تسيير الاختلاف مشابهه أو مسايره لما هو موجود في عصرنا بين العلماء من أساليب نظريّه وعمليّه! عفوا كثيرا.. تشبيه وقياس لا صحّة له!
الاختلاف الذي وقع ليس تقصيراً من العلماء او جهلهم بشيء، بل بسبب جوّاري الظلم و العدوّان ، و ان الفرج و رفع الاختلاف بيننا في المسائل الفقهيه تُفرج بفرج صاحب الزمان عجل الله فرجه، و اما المسائل العقائدية فلا خلاف فيها بين شيعة امير المؤمنين عليه السلام
أوافقك بغالب ما ذكرته@@crisali7828 لكن بالله عليك، اين ستضع هذا الخلاف ومسببيه بين من يُبطِل صلاتك لذكرك أمير المؤمنين صلوات الله عليه وآله في تشهد صلاتك مع وجود أخبار تؤيد الذكر وبين من لا يُبطِل صلاتك وهذا جانب فقهي عقائدي لا انفكاك.. مع العلم الاثنان المختلفان تحت صفة "الاجتهاد والفقهاء" أسيندرج هذا تحت التقصير والجهل أما الامام في تصريف أموره مع الناس وشيعته باختلافها لم تكن بهذه الصوره.. بل هناك تباين واضح للمتتبع وسلامتك
Nous avons besoin de montrer les faits et les gestes et comment se sentir musulmans grâce aux principes qui ont garder les chiites . On t’a pas dit de nous dire la différence entre les chaste . On veut plus rentrer dans l’ancien jeux des tribues qui avance en dispensant les fidelles de Dieu et de son prophète et les actes prophétiques de sa famille et de ses amis qui devait laisser l’islam soudée pas le dessouder
دين الشيعة كله اختلاف حتى في مسائل توحيد الألوهية والربوبية. إذا أحد وقع في مصيبة قال: يا حسين، يا علي، يا فاطمة .. إلخ، وإذا أراد رزق قال: يا حسين، وإذا مرض قال: ياحسين ماذا بقي لله؟ إذا كان الحسين، وعلي، وفاطمة يرزقون، ويشفون، وينقذون .. ماذا بقي لله عز وجل؟. نحن أهل السنة نحب آل البيت كلهم؛ علي رضي الله عنه، وفاطمة رضي الله عنها، والحسين رضي الله عنه، والحسن رضي الله عنه.. ولهم مكانة عظيمة عندنا، ومحبة من الدين.. ولكنهم عباد الله، لا نرفعهم فوق منازلهم؛ فلا نعطيهم شيء من خصائص الربوبية (كالرزق، والشفاء..)، ولا شيء من خصائص الألوهية (كالدعاء، والصوم، والصلاة، والحج..). فتوبوا إلى ربكم، واعبدوه وحده لا شريك له، وأنزلوا أهل البيت منزلتهم التي أعطاهم الله إياها، ولا تكونوا كالنصارى الذين رفعوا عيسى بن مريم عليه الصلاة والسلام فألهوه، وأشركوه مع الله، وصرفوا له العبادات كالدعاء وطلب الرزق والشفاء..فكفروا بالله، وتوعدهم الله بالنار.
و الله اشفق لحالك على هذا الفهم البسيط عندما نقول يا محمد يا علي لا نعتقد بانهم الهة لكنهم عباد عندهم كرامة و منزلة عند الله تعالى يقضون حاجاتنا باذنه سبحانه و تعالى فااشفاء و العلاج يكون من الله لكن هذا لا يعني نفي دور الاسباب كالدواء و الطبيب .
كلما قلبني الهم سأشكـــــــــــــو ... يا علي حينما يهزمني الدمع سأبكــــــي .. يا علي في قيامي في قعودي سأنــــادي .. يا علي في جهادي وكفاحي أنت درعي .. يا علي وإذا ما نالني الضعف بدربــــي .. علي سأنادي يا علي يا علـــــــــــــيٌ .. يا علي
أعوذ بالله من الشرك: كلما قلبني الهم سأشكـــــــــــــو ... يا علي حينما يهزمني الدمع سأبكــــــي .. يا علي في قيامي في قعودي سأنــــادي .. يا علي في جهادي وكفاحي أنت درعي .. يا علي وإذا ما نالني الضعف بدربــــي .. علي سأنادي يا علي يا علـــــــــــــيٌ .. يا علي أنا سني والحمد لله، وأقول: كلما قلبني الهم سأشكـــــــــــــو ... يا الله حينما يهزمني الدمع سأبكــــــي .. يا الله في قيامي في قعودي سأنــــادي .. يا الله في جهادي وكفاحي أنت درعي .. يا الله وإذا ما نالني الضعف بدربــــي .. أقول يا الله سأنادي يا الله يا اللــه ...يا الله
@@احلامالناسلاتنتهي أولاً: لا يوجد عندنا هذا الحديث. ثانياً: الرسل - عليهم الصلاة والسلام - أرسلهم الله لإخراج الناس من عبادة العباد والمخلوقات، إلى عبادة رب العباد وحده لا شريك له. قال الله تعالى : (( قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (162) )) [سورة الأنعام]. أي: الله عز وجل يأمر نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بأن يخبر المشركين الذين يعبدون غير الله، ويذبحون لغير اسمه، أنه مخالف لهم في ذلك ، وأن يقول لهم إن صلاته كلها لله، ونسكه - أي: ذبحه - على اسم الله وحده لا شريك له، وأن كل حياته، وكل مماته لله رب العالمين.
"فأمرَهُ أنْ يتوضأَ وأنْ يصليَ ركعتينِ وأنْ يدعوَ بهذا الدعاءِ : اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ وأتوجَّهُ إليكَ بنبيِّكَ محمدٍ صَلَّى اللَّهُ عليْهِ وعلى آلهِ وسلَّمَ نبيِّ الرحمةِ ، يا محمدُ إنِّي أتوجَّهُ بكَ إلى ربِّي في حاجَتي هذه فتَقضى , وتُشفعُني فيه وتشفعُهُ فيَّ . " وجَّهتَ الحديث الى التوسل بالعمل الصالح تارة وإلى أن الضرير طلب من النبي أن يدعو له تارة أخرى. والرواية واضحة وضوح الشمس في أن النبي أمر الضرير أن يتوسل به في صلاته. بسك تهريج
أنت لا تفرق بين التوسل بالذات، والتوسل بالجاه، والتوسل بالدعاء، ولا التوسل بالحي، ولا التوسل بالميت..فكيف أناقشك؟؟؟ مرة تضرب لي مثال إذا دخل لص فتنادي الشرطة،...إلى غير ذلك مما أمثلتك الذي ذكرت. *وذكرت لك أن السبب الشرعي: 1.أن يكون من تطلب منه شيء حي. 2.أن يكون يقدر عليه. (أي في طاقة قدرة البشر). ومثالك الشرطة أستغرب منك كيف ذكرته، ولكن أجيب عنه: الشرطي حي، وما طلبت منه من القبض على اللص يقدر عليه (أي ما طلبت منه في طاقة قدرة البشر). *حديث الضرير الذي ذكرت ، وهو في الترمذي. أولاً: هو محل خلاف في صحته وضعفه بين أهل الحديث السنة. ثانياً: أنا أجبتك على فرض صحته، وذكرت لك أن هذا توسل بالدعاء، كما أنك تقول لأمك - الحية - ادعو الله لي أن أنجح، فهذا لا بأس فيه، وذكرت لك الشواهد من الحديث نفسه: -أن الأعمى إنما جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم ليدعو له ، وذلك قوله: ( ادعُ الله أن يعافيني ). -أن النبي صلى الله عليه وسلم "وعده بالدعاء"، مع نصحه له ببيان ما هو الأفضل له، وهو قوله صلى الله عليه وسلم : ("""إن شئت دعوتُ """"، وإن شئت صبرت فهو خير لك). فهذا توسل بالدعاء. ...إلخ. أسأل الله أن يهديك للحق، آمين.
@@وليدالخالد-ن6ب أولا: لست أنا من ضرب لك مثال اللص ثانيا: الحديث مصحح من قبل الألباني فلا تلعب لعبة الأسانيد ثالثا: النبي أمره أن يتوسل به في صلاته ليتحقق دعواه - وهو ما نفعله نحن بتوسلنا بالمعصومين الأطهار - (اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك) هل أنت لا تفقه اللغة العربية؟
من يسأل عن: كيف يطلب الصحابة الدعاء من النبي صلى الله عليه وسلم، وذكر مثالاً الضرير الذي طلب من النبي صلى الله عليه وسلم أن يدعو الله له أن يشفيه؟. الجواب: أقول هناك فرقٌ بين طلب الدعاء من الحي، وطلب الدعاء من الميت. الطلب من (الحي): 1.أن تعتقد أن هذا (الحي) يشفي بنفسه، أو يرزق بنفسه فهذا شرك بالله عزوجل. لا نقاش في هذا. 2.أن تطلب من (الحي) أن يدعو الله لك، فهذا على قسمين: أ)أن يكون هذا الحي حاضر، أي يسمعك. مثال:كأن تقول لأمك ادعي الله لي أن يشفي بصري، أن يوفقني في زواجي..فهذا جائز. *ومنه: الحديث الذي ذكرت الرجل طلب من النبي صلى الله عليه وسلم حال حياته أن يدعو الله له، والنبي يسمع، فهذا لا مانع فيه، فهو توسل إلى الله عز وجل بدعاء النبي صلى الله عليه وسلم، وليس توسل بذات النبي ولا بجاهه. ب)أن يكون هذا (الحي) غائب. مثال: أن تكون في مدينه، وهو في مدينة، فتناديه بأن يدعو لك أن يشفي بصرك..فهذا شرك بالله عز وجل حتى لو كان هذا حي؛ لأن في مناداتك له، والحال هذه اعتقاد منك بأنه يعلم الغيب. وعلم الغيب من خصائص الله عز وجل. ------ قال تعالى: ((وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ ۚ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ۚ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ (59) )) [سورة الأنعام]. هل الحسين رضي الله عنه يعلم الغيب حال حياته....إذا كان نعم فهذا شرك بالله وخروج من الدين......وإذا كان لا يعلم الغيب حال حياته فنقول: إذاً كيف يعلم بعد مماته؟!!!!! لو كان يعلم الغيب لما خرج إلى كربلاء ليقتل فيها. 1-إن قلت يعلم الغيب، ويعلم أنه سيقتل فيها.فيكون أدى بنفسه للتهلكة عمداً. ومعاذ الله أن يؤدي الحسين رضي الله عنه بنفسه للهلاك وقتل نفسه عمداً. 2.أن تقول الحسين لا يعلم الغيب، ولا يعلم أنه سيقتل في كربلاء قبل خروجه إليها. وهذا الصواب. فأقول لك: إذا كان لا يعلم الغيب حال حياته، ولا يعلم ما الذي سيحصل له في نفسه.فكيف يعلم الغيب حال موته!!. وإذا كان لم ينصر نفسه رضي الله عنه حال حياته فكيف ينصر غيره حال موته. وإذا كان لم ينقذ من معه من أهله حال حياته فكيف ينقذ غيرهم حال موته. وإذا كان لم يشف الجرحى الذي معه فكيف يشفي الناس حال موته. ------------ العبادة لله وحده لا شريك له، لا نصرف شيئاً منها لغيره، ولو كان قدر ذرة. فلا ندعو إلا الله، ولا نذبح إلا لله، ولا يشفينا إلا الله، ولا يهدينا إلا الله. أما آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم، فهم أعز علينا من أنفسنا، وحبهم من الدين، ولكن نحبهم بالقدر الذي أمرنا الله، فلا نعبدهم، ولا نتوسل بهم حال موتهم. قال النبي صلى الله عليه وسلم: "لَا تُطْرُونِي كما أَطْرَتِ النَّصَارَى ابْنَ مَرْيَمَ؛ فإنَّما أَنَا عَبْدُهُ، فَقُولوا: عبدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ". فالنبي صلى الله عليه وسلم أمرنا وأرشدنا أن لا نبالغ في مدحه، وألا نرفعه فوق منزلته...فكيف بغيره من آل بيته. اللهم ارنا الحق حقاً، وارزقنا حبه واتباعه، وارنا الباطل باطلاً وارزقنا بغضه واجتنابه، آمين.
ليش تهرب وتفتح تعليق جديد 😂 الحديث واضح في أن النبي طلب من الضرير أن يتوسل به في صلاته، بذلك يكون النبي غائبا حين التوسل به، وبذلك النبي أمر بالشرك وجعل نفسه آلهة؟
@@mirza1509 أرجو التفضل بأن يكون النقاش بأدب، وأن نلتزم الأخلاق الحميدة فيه، وأن يكون القصد طلب الحق. *شرح هذا الحديث: الجواب عما أشكل عليك من وجوه، من نفس الحديث؛ أهمها: 1. أن الأعمى إنما جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم ليدعو له ، وذلك قوله : (((( ادعُ الله أن يعافيني ))))، فهو توسل إلى الله تعالى بدعائه، لأنه يعلم أن دعاءه صلى الله عليه وسلم أرجى للقبول عند الله، بخلاف دعاء غيره. ولو كان قصد الأعمى التوسل بذات النبي صلى الله عليه وسلم أو جاهه أو حقه لما كان ثمة حاجة به إلى أن يأتي النبي صلى الله عليه وسلم ، ويطلب منه الدعاء له ، بل كان يقعد في بيته ، ويدعو ربه بأن يقول مثلاً : ( اللهم إني أسألك بجاه نبيك ومنزلته عندك أن تشفيني، وتجعلني بصيراً). ولكنه لم يفعل . 2. أن النبي صلى الله عليه وسلم "وعده بالدعاء"، مع نصحه له ببيان ما هو الأفضل له، وهو قوله صلى الله عليه وسلم : ((("""إن شئت دعوتُ """"، وإن شئت صبرت فهو خير لك))). *وبهذا التوضيح يتبين أن قول الأعمى في دعائه - الذي علمه النبي صلى الله عليه وسلم - : ((اللهم إني أسألك ، وأتوسل إليك بنبيك محمد صلى الله عليه وسلم))، إنما المراد به : أتوسل إليك بدعاء نبيك، أي: على حذف المضاف. 3. أن الأعمى اختار الدعاء، فقال : (فادع)، فهذا يقتضي أن الرسول صلى الله عليه وسلم دعا له ، لأن النبي خيره بين الدعاء له أو الصبر، فاختار الأعمى الدعاء، فالنبي صلى الله عليه وسلم خيرُ من وَفَى بما وعد. 4.أن النبي صلى الله عليه وسلم وجهه إلى نوع آخر من التوسل المشروع، وهو التوسل بالعمل الصالح، فأمره بأن يتوضأ ويصلي ويدعو؛ ليكون أحرى بإجابة الدعاء، فالتوسل بالعمل الصالح مشروع. *ومثال آخر له في السنة: حديث ربيعة بن كعب الأسلمي، في صحيح مسلم (489)، قال: كُنْتُ أبِيتُ مع رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فأتَيْتُهُ بوَضُوئِهِ وحَاجَتِهِ، فَقالَ لِي: ((سَلْ))، فَقُلتُ: أسْأَلُكَ مُرَافَقَتَكَ في الجَنَّةِ. قالَ: ((أوْ غيرَ ذلكَ))، قُلتُ: هو ذَاكَ. قالَ: ((فأعِنِّي علَى نَفْسِكَ بكَثْرَةِ السُّجُودِ)).[صحيح مسلم]. فطلب النبي صلى الله عليه وسلم الإكثار من السجود "أي الصلاة"، مع أن النبي صلى الله عليه وسلم سيدعو له بما طلب. 5. أن في الدعاء الذي علمه رسول الله صلى الله عليه وسلم إياه أن يقول : (( اللهم فشفعه في ))، وهذا يستحيل حمله على التوسل بذاته صلى الله عليه وسلم ، أو جاهه ، أو حقه كما سبق. والمعنى: اللهم اقبل شفاعته النبي صلى الله عليه وسلم فيّ ، "أي : اقبل دعاءه في أن ترد عليَّ بصري" ، والشفاعة لغةً: الدعاء ، قال في "لسان العرب" (8/184) : "الشفاعة: كلام الشفيع للملك في حاجة يسألها لغيره ، والشافع الطالب لغيره ، يتشفع به إلى المطلوب ، يقال: تشفعت بفلان إلى فلان ، فشفعني فيه" انتهى. [خلاصة هذا الوجه5 باختصار: (اللهم فشفعه في)، أي: يالله تقبل دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لي ]. ٦.أن مما علم النبيُّ صلى الله عليه وسلم الأعمى أن يقوله : (( وشفعني فيه ))، أي : اقبل شفاعتي - أي: دعائي - في أن تقبل شفاعته صلى الله عليه وسلم - أي دعاءه - في أن ترد علي بصري. [وهذه الجملة مؤكدة، وفيها الإلحاح على الله بأن يقبل الله دعاء النبي صلى الله عليه وسلم ]. هذا وبالله وحده التوفيق، ومنه السداد. اللهم صل على محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، في العالمين، إنك حميد مجيد.
@@وليدالخالد-ن6ب "فأمرَهُ أنْ يتوضأَ وأنْ يصليَ ركعتينِ وأنْ يدعوَ بهذا الدعاءِ : اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ وأتوجَّهُ إليكَ بنبيِّكَ محمدٍ صَلَّى اللَّهُ عليْهِ وعلى آلهِ وسلَّمَ نبيِّ الرحمةِ ، يا محمدُ إنِّي أتوجَّهُ بكَ إلى ربِّي في حاجَتي هذه فتَقضى , وتُشفعُني فيه وتشفعُهُ فيَّ . " وجَّهتَ الحديث الى التوسل بالعمل الصالح تارة وإلى أن الضرير طلب من النبي أن يدعو له تارة أخرى. والرواية واضحة وضوح الشمس في أن النبي أمر الضرير أن يتوسل به في صلاته.
@@mirza1509 هذوله ما يفتهمون، الرسول صلى الله عليه وآله يريد يعلمنا شلون نتوسل بي وهذوله يقولون لا لتسمعون للرسول بس لعمر يلي ماراد يقبل الحجر الأسود ويتمنن على رسول الله يقول لو مو شايفه يقبله كان ما قبلتك، ولك رسول الله يقبله أنت منو، الحجر چان أبيض من باسه عمر صار أسود 😂
ما شاء الله ما هذا الدين العظيم ، يفتي الإمام بخلاف الواقع ويقول : إن أخذ به أُجِر !!! الأخذ بخلاف الواقع فيه أجر للمكلف ، أي إن المكلف يعمل بخلاف ما هو حق في المسألة ويكون في هذا أجر له ، ما شاء الله ، أنعم بهذا الإمام الذي يزرع الفرقة والاختلاف بين أصحابه ، بل ويدعي أنهم مأجورون فيه ، بل ويقول : إن هذا خير لنا ولكم !!
ما اعرف هل انت اصم ام تحاول ان تكون اصم؟ كاعد يقولك إن الامام كاعد يأمر بخلاف الواقع ولو بقليل لمصلحة الشخص المقابل من ظلم السلطة "الي انتو تترضون عليهم ليل ونهار"…… وراها تجي تطعن بالامام!! والله ما اعرف انتو من اي ملة
@@m0hamed_kareem بل أنت من أي ملة ؟ وهل تفهم أم لا ؟ إذا أفتى الإمام بخلاف الواقع فهذا يعني أن الفتوى باطلة خاطئة ، هل تفهم أم دمرك دين التشيع ؟ ليذهب الحكام إلى جهنم هذا ليس موضوعي ، موضوعي هو إمام زعمتم أنه معصوم(وهذا باطل قطعاً ) وهو يفتي الناس بفتاوى باطلة بخلاف الواقع ليحمي (شيعته) من الظلمة ؟؟؟؟؟ ولكن من الظالم هنا ؟ الظالم هنا هو معصومكم المزعوم الذي يضل شيعته ويحيرهم ويزرع بينهم الفوضى ، إذ يدخل عليه ثلاثة فيفتي كل واحد بخلاف الآخر !!!!! ولا تنفعك هنا دعوى الحكام الظلمة فهذا وهم أصلاً ، ولو أراد حكام الدولة الأموية والعباسية قتل جميع أئمتكم المزعومين لفعلوا وما تركوا لكم واحداً أبداً ، فهم كانوا قادرين على قتل جعفر او أبيه من قبله أو العسكري الذي كان يعيش في (عسكر) وهي ثكنة للجيش العباسي ، فاصحوا من نومكم يا رافضة ، وكفوا عن تصديق الاكاذيب (أكذوبة الحكام الظلمة) لان الحكام كانوا قادرين عليكم ولم يفعلوا لماذا ؟ الجواب بسيط : وهو أنه لم يكن هذا الأمر وارداً عندهم ، بل هو من أكاذيبكم التي لا تنتهي ، هل فهمت ؟ أم اشرح لك أكثر ؟
@@abou374 اولاً موضوع العصمة ما راح اناقشة وياك لأن موضوع جداً طويل ويحتاجلة شخص جداً متمكن لأن العصمة موضوع يثبت بالدليل العقلي والنقلي وإذا حاب تتطلع وتتأكد ابحث في كتب علمائنا راح تلكا كتب عديدة جداً بخصوص العصمة وطبعاً هم احسن مني. ثانياً انت تكول انّ موضوع (ظلم الحكام وهم اصلاً) يا عزيزي احنا ما نتكلم سرد وقصص عشوائية اكو شي اسمة كتب تاريخ وروح اطلع و شوف ظلم حكامك وامرائك الي قتلوا كل من يوالي اهل البيت ويحبهم في كل العصور…… فلا تجي وتتكلم وكأنك قاري وباحث وخاتم كل شي وتجي وتقول والله ماكو "ظلم". ثالثاً بخصوص لو ارادو الحكام الامويين او العباسين بذلك الزمان ان يقتلوا الائمة لقتلوهم،،. انا منا بالحقيقة غسلت ايدي منك لأن لو انك منصف وتتكلم الحقيقة ومتابع جيدا راح تعرف ان الائمة كلهم قتلوا من قبل الحكام الطغاة اما مقتولين بالسيف او بالسم… فيا حبيبي إذا تريد اتناقش اي شخص كائن من يكون لازم تدرس تاريخ مذهب او عقيدة الشخص المقابل ولو بالشيء البسيط علمود تعرف شكاعد تحجي ((بس هاااا كون تدرس التاريخ الصحيح مو التاريخ الي يحرف الوقائع او يقلل من شأنيتها))
أنا أعلم أن أكثر الشيعة لا يقولون صراحة علي أو الحسين آلهة، ولكنهم يصرفون لهم أشياء من خصائص الله سبحانه، والعبد إذا صرف شيء مما هو من خصائص الله تعالى التي لا يقدر عليهاإلا هو سبحانه - كالرزق والشفاء وتفريج الكربات - لغير الله، فقد جعل هذا الغير شريكاً لله. وعلي رضي الله عنه، والحسين رضي الله عنه، وفاطمة رضي الله عنها ... بشر... يصيبهم الفقر، والمرض، والشدة..إلخ. والنفع والضر بيد الله وحده لا شريك له، ولو كان بيد الحسين - رضي الله عنه، حبيب رسول الله وسبطه - قدرة خارقة لما تمكن من قتله الخبثاء، ولفرج عن نفسه الكربة، وكذلك علي رضي الله عنه قتل ولو كان يملك لنفسه النفع والضر لم يقتله الخبيث. فهم عباد الله ومن أشرف خلقه، ولكن يصيبهم ما يصيب الناس، لم يمنعوا عن أنفسهم فكيف يمنعوا عن غيرهم، ولم يرزقوا أنفسهم فكيف يرزقوا غيرهم. أنت تقول سبب كالدواء، وهذا خطأ، فالسبب الشرعي هو: أن تطلب من المخلوق (الحي) ما يقدر عليه. فأنتم تقولون يا حسين وهو ميت رضي الله عنه، فأنتم تجعلونه يسمع كل من يخاطبه والسمع المطلق لله، وتجعلونه يشفي ويهدي ويرزق، ولو كان يملك ذلك لأحياء نفسه، ولرزق نفسه، ولدفع عن نفسه الموت وووو. فهذه الأفعال التي تطلبونها من الحسين هي من خصائص الله، ولا يقدر عليها إلا الإله، وليس هو سبب لأنه ميت، فكيف تجعلونه يسمع كل شيء، ويعلم بمرض كل أحد، ووو. اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا حبه واتباعه، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا بغضه واتباعه. وصل وسلم وبارك على نبينا محمد وآله الطيبين في العالمين إنك حميد مجيد.
@@mirza1509 فرق بين طلب الدعاء من الحي، وطلب الدعاء من الميت. الطلب من (الحي): 1.أن تعتقد أن هذا (الحي) يشفي بنفسه، أو يرزق بنفسه فهذا شرك بالله عزوجل. لا نقاش في هذا. 2.أن تطلب من (الحي) أن يدعو الله لك، فهذا على قسمين: أ)أن يكون هذا الحي حاضر، أي يسمعك. مثال:كأن تقول لأمك ادعي الله لي أن يشفي بصري، أن يوفقني في زواجي..فهذا جائز. *ومنه: الحديث الذي ذكرت الرجل طلب من النبي صلى الله عليه وسلم حال حياته أن يدعو الله له، والنبي يسمع، فهذا لا مانع فيه، فهو توسل إلى الله عز وجل بدعاء النبي صلى الله عليه وسلم، وليس توسل بذات النبي ولا بجاهه. ب)أن يكون هذا (الحي) غائب. مثال: أن تكون في مدينه، وهو في مدينة، فتناديه بأن يدعو لك أن يشفي بصرك..فهذا شرك بالله عز وجل حتى لو كان هذا حي؛ لأن في مناداتك له، والحال هذه اعتقاد منك بأنه يعلم الغيب. وعلم الغيب من خصائص الله عز وجل. ------ قال تعالى: ((وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ ۚ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ۚ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ (59) )) [سورة الأنعام]. هل الحسين رضي الله عنه يعلم الغيب حال حياته....إذا كان نعم فهذا شرك بالله وخروج من الدين......وإذا كان لا يعلم الغيب حال حياته فنقول: إذاً كيف يعلم بعد مماته؟!!!!! لو كان يعلم الغيب لما خرج إلى كربلاء ليقتل فيها. 1-إن قلت يعلم الغيب، ويعلم أنه سيقتل فيها.فيكون أدى بنفسه للتهلكة عمداً. ومعاذ الله أن يؤدي الحسين رضي الله عنه بنفسه للهلاك وقتل نفسه عمداً. 2.أن تقول الحسين لا يعلم الغيب، ولا يعلم أنه سيقتل في كربلاء قبل خروجه إليها. وهذا الصواب. فأقول لك: إذا كان لا يعلم الغيب حال حياته، ولا يعلم ما الذي سيحصل له في نفسه.فكيف يعلم الغيب حال موته!!. وإذا كان لم ينصر نفسه رضي الله عنه حال حياته فكيف ينصر غيره حال موته. وإذا كان لم ينقذ من معه من أهله حال حياته فكيف ينقذ غيرهم حال موته. وإذا كان لم يشف الجرحى الذي معه فكيف يشفي الناس حال موته. ------------ العبادة لله وحده لا شريك له، لا نصرف شيئاً منها لغيره، ولو كان قدر ذرة. فلا ندعو إلا الله، ولا نذبح إلا لله، ولا يشفينا إلا الله، ولا يهدينا إلا الله. أما آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم، فهم أعز علينا من أنفسنا، وحبهم من الدين، ولكن نحبهم بالقدر الذي أمرنا الله، فلا نعبدهم، ولا نتوسل بهم حال موتهم. قال النبي صلى الله عليه وسلم: "لَا تُطْرُونِي كما أَطْرَتِ النَّصَارَى ابْنَ مَرْيَمَ؛ فإنَّما أَنَا عَبْدُهُ، فَقُولوا: عبدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ". فالنبي صلى الله عليه وسلم أمرنا وأرشدنا أن لا نبالغ في مدحه، وألا نرفعه فوق منزلته...فكيف بغيره من آل بيته. اللهم ارنا الحق حقاً، وارزقنا حبه واتباعه، وارنا الباطل باطلاً وارزقنا بغضه واجتنابه، آمين.
@@mirza1509 أرجو التفضل بأن يكون النقاش بأدب، وأن نلتزم الأخلاق الحميدة فيه، وأن يكون القصد طلب الحق. *شرح هذا الحديث: الجواب عما أشكل عليك من وجوه، من نفس الحديث؛ أهمها: 1. أن الأعمى إنما جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم ليدعو له ، وذلك قوله : (((( ادعُ الله أن يعافيني ))))، فهو توسل إلى الله تعالى بدعائه، لأنه يعلم أن دعاءه صلى الله عليه وسلم أرجى للقبول عند الله، بخلاف دعاء غيره. ولو كان قصد الأعمى التوسل بذات النبي صلى الله عليه وسلم أو جاهه أو حقه لما كان ثمة حاجة به إلى أن يأتي النبي صلى الله عليه وسلم ، ويطلب منه الدعاء له ، بل كان يقعد في بيته ، ويدعو ربه بأن يقول مثلاً : ( اللهم إني أسألك بجاه نبيك ومنزلته عندك أن تشفيني، وتجعلني بصيراً). ولكنه لم يفعل . 2. أن النبي صلى الله عليه وسلم "وعده بالدعاء"، مع نصحه له ببيان ما هو الأفضل له، وهو قوله صلى الله عليه وسلم : ((("""إن شئت دعوتُ """"، وإن شئت صبرت فهو خير لك))). *وبهذا التوضيح يتبين أن قول الأعمى في دعائه - الذي علمه النبي صلى الله عليه وسلم - : ((اللهم إني أسألك ، وأتوسل إليك بنبيك محمد صلى الله عليه وسلم))، إنما المراد به : أتوسل إليك بدعاء نبيك، أي: على حذف المضاف. 3. أن الأعمى اختار الدعاء، فقال : (فادع)، فهذا يقتضي أن الرسول صلى الله عليه وسلم دعا له ، لأن النبي خيره بين الدعاء له أو الصبر، فاختار الأعمى الدعاء، فالنبي صلى الله عليه وسلم خيرُ من وَفَى بما وعد. 4.أن النبي صلى الله عليه وسلم وجهه إلى نوع آخر من التوسل المشروع، وهو التوسل بالعمل الصالح، فأمره بأن يتوضأ ويصلي ويدعو؛ ليكون أحرى بإجابة الدعاء، فالتوسل بالعمل الصالح مشروع. *ومثال آخر له في السنة: حديث ربيعة بن كعب الأسلمي، في صحيح مسلم (489)، قال: كُنْتُ أبِيتُ مع رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فأتَيْتُهُ بوَضُوئِهِ وحَاجَتِهِ، فَقالَ لِي: ((سَلْ))، فَقُلتُ: أسْأَلُكَ مُرَافَقَتَكَ في الجَنَّةِ. قالَ: ((أوْ غيرَ ذلكَ))، قُلتُ: هو ذَاكَ. قالَ: ((فأعِنِّي علَى نَفْسِكَ بكَثْرَةِ السُّجُودِ)).[صحيح مسلم]. فطلب النبي صلى الله عليه وسلم الإكثار من السجود "أي الصلاة"، مع أن النبي صلى الله عليه وسلم سيدعو له بما طلب. 5. أن في الدعاء الذي علمه رسول الله صلى الله عليه وسلم إياه أن يقول : (( اللهم فشفعه في ))، وهذا يستحيل حمله على التوسل بذاته صلى الله عليه وسلم ، أو جاهه ، أو حقه كما سبق. والمعنى: اللهم اقبل شفاعته النبي صلى الله عليه وسلم فيّ ، "أي : اقبل دعاءه في أن ترد عليَّ بصري" ، والشفاعة لغةً: الدعاء ، قال في "لسان العرب" (8/184) : "الشفاعة: كلام الشفيع للملك في حاجة يسألها لغيره ، والشافع الطالب لغيره ، يتشفع به إلى المطلوب ، يقال: تشفعت بفلان إلى فلان ، فشفعني فيه" انتهى. [خلاصة هذا الوجه5 باختصار: (اللهم فشفعه في)، أي: يالله تقبل دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لي ]. ٦.أن مما علم النبيُّ صلى الله عليه وسلم الأعمى أن يقوله : (( وشفعني فيه ))، أي : اقبل شفاعتي - أي: دعائي - في أن تقبل شفاعته صلى الله عليه وسلم - أي دعاءه - في أن ترد علي بصري. [وهذه الجملة مؤكدة، وفيها الإلحاح على الله بأن يقبل الله دعاء النبي صلى الله عليه وسلم ]. هذا وبالله وحده التوفيق، ومنه السداد. اللهم صل على محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، في العالمين، إنك حميد مجيد.
اللهم صل على محمد وآل محمد.
رافضي خبيث #...
الرافضي طيب وليس خبيث.
قصة زرارة سبحان الله
العبد المؤمن فعلا يبتلى ابتلاء على قدر ايمانه
زراره ملعون من قبل جعفر الصادق 🤔😂😂
@@محمدالرشيدي-ذ7ل
سبحان الله، ما اجهلك يا وضيع
غير صحيح @@محمدالرشيدي-ذ7ل
شوفي اخواني الإمام شكد رؤف يعني شي يدمي القلوب ائمتنا. 15:45
اللهم صلي على محمد وآل محمد
حفظكم الله سيدنا
حلوة قصة السيد النائيني رحمه الله
اختلاف الشيعة ادل دليل على صحة عقائدهم في الحاجة للامام الظاهر مبسوط اليد لرفع الاختلاف بعكس اختلاف السنة فهو من ادل الادلة على بطلان مذهبهم لانهم يرون ان الكتاب والسنة بلا عترة كافية لرفع اختلافهم وهذا مخالف لما نراه في الواقع فتأمل كيف ان النقص دليل كمال مذهب وهو بعينه دليل بطلان مذهب اخر.
وجود الامام لم يعصم الشيعة من الاختلاف بل زاد الطين بلة، فإن معظم اختلاف الشيعة كان سببه الائمة انفسهم.
@@SCP-00 وهذا لسبب عارض، وليس هو الأصل.
@PathFinder الظاهر ان الرجل ليس بمسلم اصلًا،
فلا معنى -رحمك الله- أن تناقشه بما عند أصحابنا وعند غيرهم.
ان كان المرء في شك من كان على حق فلينظر حاليا وفي زماننا أهل السنة والجماعة ومواقف علماءهم وحكامهم يتطبعون ويتحالفون مع إسرائيل وأميركا ويقتلون الشعوب المسلمة في ليبيا وسوريا والعراق واليمن لإرضاء اسيادهم الامركان والصهاينة لكن من جانب آخر نرى العلم والحكام في ايران منذ انقلاب على شاه وإيران تدافع وتعاني كثير من الحصار الأطلسي والفتن لكن لم ولن تستسلم عكس آخرين تدافع بكل ما تملك من قوة وبفضل الله انتصرت على جميع الأصعدة الداخلية صدق الله العظيم الذي قال إن تنصروا الله ينصركم نصر الله أيها المؤمنون نصرا عزيزا فلا تستمعوا لابواق البترول والغاز انهم عبيد اسيادهم ليس إلا
يا عباس تأمل..
حجة الشيعة لا سيما السيد علي أبو الحسن في ضرورة وجود معصوم هي منع الاختلاف لأن وجود الإمام المعصوم سيمنع الاختلاف ويمنع الظن.. وها قد جاءكم اثنا عشر إماما واختلفتم في الدين..
الشيعة الإمامية تختلف مع الضالمين لأن امامهم عادل وعالم
بوركت جهودكم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين المعصومين وعجل فرجهم والعن اعدائهم....
كيف أتواصل مع الشيخ
الطرق في الوصف
امين
21:49
أحسنت النقل والنشر، نشكر مساعيكم..
لكن شعرت بخلط ولبس..
إذاً.. نقدر نقول الاختلاف الحاصل في الزمن المعاصر بين العلماء هو له "تصاريف ومعانٍ يوافق الحق"! وهم نقول أمر الامام وطريقته في تسيير الاختلاف مشابهه أو مسايره لما هو موجود في عصرنا بين العلماء من أساليب نظريّه وعمليّه!
عفوا كثيرا.. تشبيه وقياس لا صحّة له!
الاختلاف الذي وقع ليس تقصيراً من العلماء او جهلهم بشيء، بل بسبب جوّاري الظلم و العدوّان ، و ان الفرج و رفع الاختلاف بيننا في المسائل الفقهيه تُفرج بفرج صاحب الزمان عجل الله فرجه، و اما المسائل العقائدية فلا خلاف فيها بين شيعة امير المؤمنين عليه السلام
أوافقك بغالب ما ذكرته@@crisali7828 لكن بالله عليك، اين ستضع هذا الخلاف ومسببيه بين من يُبطِل صلاتك لذكرك أمير المؤمنين صلوات الله عليه وآله في تشهد صلاتك مع وجود أخبار تؤيد الذكر وبين من لا يُبطِل صلاتك وهذا جانب فقهي عقائدي لا انفكاك.. مع العلم الاثنان المختلفان تحت صفة "الاجتهاد والفقهاء" أسيندرج هذا تحت التقصير والجهل
أما الامام في تصريف أموره مع الناس وشيعته باختلافها لم تكن بهذه الصوره..
بل هناك تباين واضح للمتتبع وسلامتك
❤❤❤❤❤
المقطع مو كامل
Nous avons besoin de montrer les faits et les gestes et comment se sentir musulmans grâce aux principes qui ont garder les chiites . On t’a pas dit de nous dire la différence entre les chaste . On veut plus rentrer dans l’ancien jeux des tribues qui avance en dispensant les fidelles de Dieu et de son prophète et les actes prophétiques de sa famille et de ses amis qui devait laisser l’islam soudée pas le dessouder
كيف نسأل أسئلة للسيد؟
تويتر
عندك انستاقرام أو واتساب الباحث.
@@abdulazizsepehri264 كلها موجودة في الوصف
دين الشيعة كله اختلاف حتى في مسائل توحيد الألوهية والربوبية.
إذا أحد وقع في مصيبة قال: يا حسين، يا علي، يا فاطمة .. إلخ،
وإذا أراد رزق قال: يا حسين،
وإذا مرض قال: ياحسين
ماذا بقي لله؟
إذا كان الحسين، وعلي، وفاطمة يرزقون، ويشفون، وينقذون .. ماذا بقي لله عز وجل؟.
نحن أهل السنة نحب آل البيت كلهم؛ علي رضي الله عنه، وفاطمة رضي الله عنها، والحسين رضي الله عنه، والحسن رضي الله عنه.. ولهم مكانة عظيمة عندنا، ومحبة من الدين.. ولكنهم عباد الله، لا نرفعهم فوق منازلهم؛ فلا نعطيهم شيء من خصائص الربوبية (كالرزق، والشفاء..)، ولا شيء من خصائص الألوهية (كالدعاء، والصوم، والصلاة، والحج..).
فتوبوا إلى ربكم، واعبدوه وحده لا شريك له، وأنزلوا أهل البيت منزلتهم التي أعطاهم الله إياها، ولا تكونوا كالنصارى الذين رفعوا عيسى بن مريم عليه الصلاة والسلام فألهوه، وأشركوه مع الله، وصرفوا له العبادات كالدعاء وطلب الرزق والشفاء..فكفروا بالله، وتوعدهم الله بالنار.
و الله اشفق لحالك على هذا الفهم البسيط عندما نقول يا محمد يا علي لا نعتقد بانهم الهة لكنهم عباد عندهم كرامة و منزلة عند الله تعالى يقضون حاجاتنا باذنه سبحانه و تعالى فااشفاء و العلاج يكون من الله لكن هذا لا يعني نفي دور الاسباب كالدواء و الطبيب .
ألم تملّوا من هذه الإسطوانة المشروخة؟ 😂
المهم سأكحل عينيك ببعض ما كتب في أمير المؤمنين
يا علي .. لا عذّب الله فؤاداً أنت فيهِ
يا علي .. حاشى غداً أن تدنوَ النار إليهِ
حين يغزوني الدجى أنت سراجي يا علي
فاليغيب النجم و البدر و تبقى يا علي
و إذا ما انبلج الصبح أنادي يا علي
إن هذا الصبح من بعض سَناك يا علي
كلما قلبني الهم سأشكـــــــــــــو ... يا علي
حينما يهزمني الدمع سأبكــــــي .. يا علي
في قيامي في قعودي سأنــــادي .. يا علي
في جهادي وكفاحي أنت درعي .. يا علي
وإذا ما نالني الضعف بدربــــي .. علي
سأنادي يا علي يا علـــــــــــــيٌ .. يا علي
والله مساكين.. حالتكم يرثى لها .. نسأل الله العافية مما ابتلاكم به
الله يهدينا ويهديك
مسكين الما يوالي حيدره
أعوذ بالله من الشرك:
كلما قلبني الهم سأشكـــــــــــــو ... يا علي
حينما يهزمني الدمع سأبكــــــي .. يا علي
في قيامي في قعودي سأنــــادي .. يا علي
في جهادي وكفاحي أنت درعي .. يا علي
وإذا ما نالني الضعف بدربــــي .. علي
سأنادي يا علي يا علـــــــــــــيٌ .. يا علي
أنا سني والحمد لله، وأقول:
كلما قلبني الهم سأشكـــــــــــــو ... يا الله
حينما يهزمني الدمع سأبكــــــي .. يا الله
في قيامي في قعودي سأنــــادي .. يا الله
في جهادي وكفاحي أنت درعي .. يا الله
وإذا ما نالني الضعف بدربــــي .. أقول يا الله
سأنادي يا الله يا اللــه ...يا الله
النبي المسيح عليه الصلاة و السلام عند نزوله من السماء في حديث صحيح يقف عند قبر النبي و يقول يا محمد . مبروك عليك تكفيرك لنبي من انبياء الله
@@احلامالناسلاتنتهي
أولاً: لا يوجد عندنا هذا الحديث.
ثانياً: الرسل - عليهم الصلاة والسلام - أرسلهم الله لإخراج الناس من عبادة العباد والمخلوقات، إلى عبادة رب العباد وحده لا شريك له.
قال الله تعالى : (( قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (162) )) [سورة الأنعام].
أي: الله عز وجل يأمر نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بأن يخبر المشركين الذين يعبدون غير الله، ويذبحون لغير اسمه، أنه مخالف لهم في ذلك ، وأن يقول لهم إن صلاته كلها لله، ونسكه - أي: ذبحه - على اسم الله وحده لا شريك له، وأن كل حياته، وكل مماته لله رب العالمين.
"فأمرَهُ أنْ يتوضأَ وأنْ يصليَ ركعتينِ وأنْ يدعوَ بهذا الدعاءِ : اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ وأتوجَّهُ إليكَ بنبيِّكَ محمدٍ صَلَّى اللَّهُ عليْهِ وعلى آلهِ وسلَّمَ نبيِّ الرحمةِ ، يا محمدُ إنِّي أتوجَّهُ بكَ إلى ربِّي في حاجَتي هذه فتَقضى , وتُشفعُني فيه وتشفعُهُ فيَّ . "
وجَّهتَ الحديث الى التوسل بالعمل الصالح تارة وإلى أن الضرير طلب من النبي أن يدعو له تارة أخرى.
والرواية واضحة وضوح الشمس في أن النبي أمر الضرير أن يتوسل به في صلاته.
بسك تهريج
أنت لا تفرق بين التوسل بالذات، والتوسل بالجاه، والتوسل بالدعاء، ولا التوسل بالحي، ولا التوسل بالميت..فكيف أناقشك؟؟؟
مرة تضرب لي مثال إذا دخل لص فتنادي الشرطة،...إلى غير ذلك مما أمثلتك الذي ذكرت.
*وذكرت لك أن السبب الشرعي:
1.أن يكون من تطلب منه شيء حي.
2.أن يكون يقدر عليه. (أي في طاقة قدرة البشر).
ومثالك الشرطة أستغرب منك كيف ذكرته، ولكن أجيب عنه: الشرطي حي، وما طلبت منه من القبض على اللص يقدر عليه (أي ما طلبت منه في طاقة قدرة البشر).
*حديث الضرير الذي ذكرت ، وهو في الترمذي.
أولاً: هو محل خلاف في صحته وضعفه بين أهل الحديث السنة.
ثانياً: أنا أجبتك على فرض صحته، وذكرت لك أن هذا توسل بالدعاء، كما أنك تقول لأمك - الحية - ادعو الله لي أن أنجح، فهذا لا بأس فيه، وذكرت لك الشواهد من الحديث نفسه:
-أن الأعمى إنما جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم ليدعو له ، وذلك قوله: ( ادعُ الله أن يعافيني ).
-أن النبي صلى الله عليه وسلم "وعده بالدعاء"، مع نصحه له ببيان ما هو الأفضل له، وهو قوله صلى الله عليه وسلم : ("""إن شئت دعوتُ """"، وإن شئت صبرت فهو خير لك). فهذا توسل بالدعاء.
...إلخ.
أسأل الله أن يهديك للحق، آمين.
@@وليدالخالد-ن6ب
أولا: لست أنا من ضرب لك مثال اللص
ثانيا: الحديث مصحح من قبل الألباني فلا تلعب لعبة الأسانيد
ثالثا: النبي أمره أن يتوسل به في صلاته ليتحقق دعواه - وهو ما نفعله نحن بتوسلنا بالمعصومين الأطهار - (اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك) هل أنت لا تفقه اللغة العربية؟
من يسأل عن: كيف يطلب الصحابة الدعاء من النبي صلى الله عليه وسلم، وذكر مثالاً الضرير الذي طلب من النبي صلى الله عليه وسلم أن يدعو الله له أن يشفيه؟.
الجواب:
أقول هناك فرقٌ بين طلب الدعاء من الحي، وطلب الدعاء من الميت.
الطلب من (الحي):
1.أن تعتقد أن هذا (الحي) يشفي بنفسه، أو يرزق بنفسه فهذا شرك بالله عزوجل. لا نقاش في هذا.
2.أن تطلب من (الحي) أن يدعو الله لك، فهذا على قسمين:
أ)أن يكون هذا الحي حاضر، أي يسمعك.
مثال:كأن تقول لأمك ادعي الله لي أن يشفي بصري، أن يوفقني في زواجي..فهذا جائز.
*ومنه: الحديث الذي ذكرت الرجل طلب من النبي صلى الله عليه وسلم حال حياته أن يدعو الله له، والنبي يسمع، فهذا لا مانع فيه، فهو توسل إلى الله عز وجل بدعاء النبي صلى الله عليه وسلم، وليس توسل بذات النبي ولا بجاهه.
ب)أن يكون هذا (الحي) غائب.
مثال: أن تكون في مدينه، وهو في مدينة، فتناديه بأن يدعو لك أن يشفي بصرك..فهذا شرك بالله عز وجل حتى لو كان هذا حي؛ لأن في مناداتك له، والحال هذه اعتقاد منك بأنه يعلم الغيب. وعلم الغيب من خصائص الله عز وجل.
------
قال تعالى: ((وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ ۚ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ۚ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ (59) )) [سورة الأنعام].
هل الحسين رضي الله عنه يعلم الغيب حال حياته....إذا كان نعم فهذا شرك بالله وخروج من الدين......وإذا كان لا يعلم الغيب حال حياته فنقول: إذاً كيف يعلم بعد مماته؟!!!!!
لو كان يعلم الغيب لما خرج إلى كربلاء ليقتل فيها.
1-إن قلت يعلم الغيب، ويعلم أنه سيقتل فيها.فيكون أدى بنفسه للتهلكة عمداً. ومعاذ الله أن يؤدي الحسين رضي الله عنه بنفسه للهلاك وقتل نفسه عمداً.
2.أن تقول الحسين لا يعلم الغيب، ولا يعلم أنه سيقتل في كربلاء قبل خروجه إليها. وهذا الصواب. فأقول لك: إذا كان لا يعلم الغيب حال حياته، ولا يعلم ما الذي سيحصل له في نفسه.فكيف يعلم الغيب حال موته!!.
وإذا كان لم ينصر نفسه رضي الله عنه حال حياته فكيف ينصر غيره حال موته.
وإذا كان لم ينقذ من معه من أهله حال حياته فكيف ينقذ غيرهم حال موته.
وإذا كان لم يشف الجرحى الذي معه فكيف يشفي الناس حال موته.
------------
العبادة لله وحده لا شريك له، لا نصرف شيئاً منها لغيره، ولو كان قدر ذرة. فلا ندعو إلا الله، ولا نذبح إلا لله، ولا يشفينا إلا الله، ولا يهدينا إلا الله.
أما آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم، فهم أعز علينا من أنفسنا، وحبهم من الدين، ولكن نحبهم بالقدر الذي أمرنا الله، فلا نعبدهم، ولا نتوسل بهم حال موتهم.
قال النبي صلى الله عليه وسلم: "لَا تُطْرُونِي كما أَطْرَتِ النَّصَارَى ابْنَ مَرْيَمَ؛ فإنَّما أَنَا عَبْدُهُ، فَقُولوا: عبدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ".
فالنبي صلى الله عليه وسلم أمرنا وأرشدنا أن لا نبالغ في مدحه، وألا نرفعه فوق منزلته...فكيف بغيره من آل بيته.
اللهم ارنا الحق حقاً، وارزقنا حبه واتباعه، وارنا الباطل باطلاً وارزقنا بغضه واجتنابه، آمين.
ليش تهرب وتفتح تعليق جديد 😂
الحديث واضح في أن النبي طلب من الضرير أن يتوسل به في صلاته، بذلك يكون النبي غائبا حين التوسل به، وبذلك النبي أمر بالشرك وجعل نفسه آلهة؟
@@mirza1509 أرجو التفضل بأن يكون النقاش بأدب، وأن نلتزم الأخلاق الحميدة فيه، وأن يكون القصد طلب الحق.
*شرح هذا الحديث:
الجواب عما أشكل عليك من وجوه، من نفس الحديث؛ أهمها:
1. أن الأعمى إنما جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم ليدعو له ، وذلك قوله : (((( ادعُ الله أن يعافيني ))))، فهو توسل إلى الله تعالى بدعائه، لأنه يعلم أن دعاءه صلى الله عليه وسلم أرجى للقبول عند الله، بخلاف دعاء غيره.
ولو كان قصد الأعمى التوسل بذات النبي صلى الله عليه وسلم أو جاهه أو حقه لما كان ثمة حاجة به إلى أن يأتي النبي صلى الله عليه وسلم ، ويطلب منه الدعاء له ، بل كان يقعد في بيته ، ويدعو ربه بأن يقول مثلاً : ( اللهم إني أسألك بجاه نبيك ومنزلته عندك أن تشفيني، وتجعلني بصيراً). ولكنه لم يفعل .
2. أن النبي صلى الله عليه وسلم "وعده بالدعاء"، مع نصحه له ببيان ما هو الأفضل له، وهو قوله صلى الله عليه وسلم : ((("""إن شئت دعوتُ """"، وإن شئت صبرت فهو خير لك))).
*وبهذا التوضيح يتبين أن قول الأعمى في دعائه - الذي علمه النبي صلى الله عليه وسلم - : ((اللهم إني أسألك ، وأتوسل إليك بنبيك محمد صلى الله عليه وسلم))، إنما المراد به : أتوسل إليك بدعاء نبيك، أي: على حذف المضاف.
3. أن الأعمى اختار الدعاء، فقال : (فادع)، فهذا يقتضي أن الرسول صلى الله عليه وسلم دعا له ، لأن النبي خيره بين الدعاء له أو الصبر، فاختار الأعمى الدعاء، فالنبي صلى الله عليه وسلم خيرُ من وَفَى بما وعد.
4.أن النبي صلى الله عليه وسلم وجهه إلى نوع آخر من التوسل المشروع، وهو التوسل بالعمل الصالح، فأمره بأن يتوضأ ويصلي ويدعو؛ ليكون أحرى بإجابة الدعاء، فالتوسل بالعمل الصالح مشروع.
*ومثال آخر له في السنة: حديث ربيعة بن كعب الأسلمي، في صحيح مسلم (489)، قال: كُنْتُ أبِيتُ مع رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فأتَيْتُهُ بوَضُوئِهِ وحَاجَتِهِ، فَقالَ لِي: ((سَلْ))، فَقُلتُ: أسْأَلُكَ مُرَافَقَتَكَ في الجَنَّةِ. قالَ: ((أوْ غيرَ ذلكَ))، قُلتُ: هو ذَاكَ. قالَ: ((فأعِنِّي علَى نَفْسِكَ بكَثْرَةِ السُّجُودِ)).[صحيح مسلم]. فطلب النبي صلى الله عليه وسلم الإكثار من السجود "أي الصلاة"، مع أن النبي صلى الله عليه وسلم سيدعو له بما طلب.
5. أن في الدعاء الذي علمه رسول الله صلى الله عليه وسلم إياه أن يقول : (( اللهم فشفعه في ))، وهذا يستحيل حمله على التوسل بذاته صلى الله عليه وسلم ، أو جاهه ، أو حقه كما سبق. والمعنى: اللهم اقبل شفاعته النبي صلى الله عليه وسلم فيّ ، "أي : اقبل دعاءه في أن ترد عليَّ بصري" ، والشفاعة لغةً: الدعاء ، قال في "لسان العرب" (8/184) : "الشفاعة: كلام الشفيع للملك في حاجة يسألها لغيره ، والشافع الطالب لغيره ، يتشفع به إلى المطلوب ، يقال: تشفعت بفلان إلى فلان ، فشفعني فيه" انتهى.
[خلاصة هذا الوجه5 باختصار: (اللهم فشفعه في)، أي: يالله تقبل دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لي ].
٦.أن مما علم النبيُّ صلى الله عليه وسلم الأعمى أن يقوله : (( وشفعني فيه ))، أي : اقبل شفاعتي - أي: دعائي - في أن تقبل شفاعته صلى الله عليه وسلم - أي دعاءه - في أن ترد علي بصري. [وهذه الجملة مؤكدة، وفيها الإلحاح على الله بأن يقبل الله دعاء النبي صلى الله عليه وسلم ].
هذا وبالله وحده التوفيق، ومنه السداد.
اللهم صل على محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، في العالمين، إنك حميد مجيد.
@@وليدالخالد-ن6ب
"فأمرَهُ أنْ يتوضأَ وأنْ يصليَ ركعتينِ وأنْ يدعوَ بهذا الدعاءِ : اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ وأتوجَّهُ إليكَ بنبيِّكَ محمدٍ صَلَّى اللَّهُ عليْهِ وعلى آلهِ وسلَّمَ نبيِّ الرحمةِ ، يا محمدُ إنِّي أتوجَّهُ بكَ إلى ربِّي في حاجَتي هذه فتَقضى , وتُشفعُني فيه وتشفعُهُ فيَّ . "
وجَّهتَ الحديث الى التوسل بالعمل الصالح تارة وإلى أن الضرير طلب من النبي أن يدعو له تارة أخرى.
والرواية واضحة وضوح الشمس في أن النبي أمر الضرير أن يتوسل به في صلاته.
@@mirza1509
هذوله ما يفتهمون، الرسول صلى الله عليه وآله يريد يعلمنا شلون نتوسل بي وهذوله يقولون لا لتسمعون للرسول بس لعمر يلي ماراد يقبل الحجر الأسود ويتمنن على رسول الله يقول لو مو شايفه يقبله كان ما قبلتك، ولك رسول الله يقبله أنت منو، الحجر چان أبيض من باسه عمر صار أسود 😂
ما شاء الله ما هذا الدين العظيم ، يفتي الإمام بخلاف الواقع ويقول : إن أخذ به أُجِر !!!
الأخذ بخلاف الواقع فيه أجر للمكلف ، أي إن المكلف يعمل بخلاف ما هو حق في المسألة ويكون في هذا أجر له ، ما شاء الله ، أنعم بهذا الإمام الذي يزرع الفرقة والاختلاف بين أصحابه ، بل ويدعي أنهم مأجورون فيه ، بل ويقول : إن هذا خير لنا ولكم !!
ما اعرف هل انت اصم ام تحاول ان تكون اصم؟
كاعد يقولك إن الامام كاعد يأمر بخلاف الواقع ولو بقليل لمصلحة الشخص المقابل من ظلم السلطة "الي انتو تترضون عليهم ليل ونهار"…… وراها تجي تطعن بالامام!! والله ما اعرف انتو من اي ملة
@@m0hamed_kareem
بل أنت من أي ملة ؟ وهل تفهم أم لا ؟ إذا أفتى الإمام بخلاف الواقع فهذا يعني أن الفتوى باطلة خاطئة ، هل تفهم أم دمرك دين التشيع ؟ ليذهب الحكام إلى جهنم هذا ليس موضوعي ، موضوعي هو إمام زعمتم أنه معصوم(وهذا باطل قطعاً ) وهو يفتي الناس بفتاوى باطلة بخلاف الواقع ليحمي (شيعته) من الظلمة ؟؟؟؟؟ ولكن من الظالم هنا ؟ الظالم هنا هو معصومكم المزعوم الذي يضل شيعته ويحيرهم ويزرع بينهم الفوضى ، إذ يدخل عليه ثلاثة فيفتي كل واحد بخلاف الآخر !!!!!
ولا تنفعك هنا دعوى الحكام الظلمة فهذا وهم أصلاً ، ولو أراد حكام الدولة الأموية والعباسية قتل جميع أئمتكم المزعومين لفعلوا وما تركوا لكم واحداً أبداً ، فهم كانوا قادرين على قتل جعفر او أبيه من قبله أو العسكري الذي كان يعيش في (عسكر) وهي ثكنة للجيش العباسي ، فاصحوا من نومكم يا رافضة ، وكفوا عن تصديق الاكاذيب (أكذوبة الحكام الظلمة) لان الحكام كانوا قادرين عليكم ولم يفعلوا لماذا ؟ الجواب بسيط : وهو أنه لم يكن هذا الأمر وارداً عندهم ، بل هو من أكاذيبكم التي لا تنتهي ، هل فهمت ؟ أم اشرح لك أكثر ؟
@@m0hamed_kareem
وأربد جواباً منك : كيف لمعصومك أن يرتب أجراً(إن أخذ بها أُجِر) على فتوى هي باطلة وخلاف الواقع ؟
هل من حل عندك لهذا اللغز ؟
@@m0hamed_kareem
ورد بأدب ودعك من لغة (أصم) وغير أصم ، فما أنت على شيء ، تكلم بالدليل وسترى أنك لست على شيء
@@abou374 اولاً موضوع العصمة ما راح اناقشة وياك لأن موضوع جداً طويل ويحتاجلة شخص جداً متمكن لأن العصمة موضوع يثبت بالدليل العقلي والنقلي وإذا حاب تتطلع وتتأكد ابحث في كتب علمائنا راح تلكا كتب عديدة جداً بخصوص العصمة وطبعاً هم احسن مني.
ثانياً انت تكول انّ موضوع (ظلم الحكام وهم اصلاً) يا عزيزي احنا ما نتكلم سرد وقصص عشوائية اكو شي اسمة كتب تاريخ وروح اطلع و شوف ظلم حكامك وامرائك الي قتلوا كل من يوالي اهل البيت ويحبهم في كل العصور…… فلا تجي وتتكلم وكأنك قاري وباحث وخاتم كل شي وتجي وتقول والله ماكو "ظلم".
ثالثاً بخصوص لو ارادو الحكام الامويين او العباسين بذلك الزمان ان يقتلوا الائمة لقتلوهم،،. انا منا بالحقيقة غسلت ايدي منك لأن لو انك منصف وتتكلم الحقيقة ومتابع جيدا راح تعرف ان الائمة كلهم قتلوا من قبل الحكام الطغاة اما مقتولين بالسيف او بالسم… فيا حبيبي إذا تريد اتناقش اي شخص كائن من يكون لازم تدرس تاريخ مذهب او عقيدة الشخص المقابل ولو بالشيء البسيط علمود تعرف شكاعد تحجي ((بس هاااا كون تدرس التاريخ الصحيح مو التاريخ الي يحرف الوقائع او يقلل من شأنيتها))
أنا أعلم أن أكثر الشيعة لا يقولون صراحة علي أو الحسين آلهة، ولكنهم يصرفون لهم أشياء من خصائص الله سبحانه، والعبد إذا صرف شيء مما هو من خصائص الله تعالى التي لا يقدر عليهاإلا هو سبحانه - كالرزق والشفاء وتفريج الكربات - لغير الله، فقد جعل هذا الغير شريكاً لله.
وعلي رضي الله عنه، والحسين رضي الله عنه، وفاطمة رضي الله عنها ... بشر... يصيبهم الفقر، والمرض، والشدة..إلخ.
والنفع والضر بيد الله وحده لا شريك له، ولو كان بيد الحسين - رضي الله عنه، حبيب رسول الله وسبطه - قدرة خارقة لما تمكن من قتله الخبثاء، ولفرج عن نفسه الكربة، وكذلك علي رضي الله عنه قتل ولو كان يملك لنفسه النفع والضر لم يقتله الخبيث.
فهم عباد الله ومن أشرف خلقه، ولكن يصيبهم ما يصيب الناس، لم يمنعوا عن أنفسهم فكيف يمنعوا عن غيرهم، ولم يرزقوا أنفسهم فكيف يرزقوا غيرهم.
أنت تقول سبب كالدواء، وهذا خطأ، فالسبب الشرعي هو: أن تطلب من المخلوق (الحي) ما يقدر عليه.
فأنتم تقولون يا حسين وهو ميت رضي الله عنه، فأنتم تجعلونه يسمع كل من يخاطبه والسمع المطلق لله، وتجعلونه يشفي ويهدي ويرزق، ولو كان يملك ذلك لأحياء نفسه، ولرزق نفسه، ولدفع عن نفسه الموت وووو.
فهذه الأفعال التي تطلبونها من الحسين هي من خصائص الله، ولا يقدر عليها إلا الإله، وليس هو سبب لأنه ميت، فكيف تجعلونه يسمع كل شيء، ويعلم بمرض كل أحد، ووو.
اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا حبه واتباعه، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا بغضه واتباعه.
وصل وسلم وبارك على نبينا محمد وآله الطيبين في العالمين إنك حميد مجيد.
ماذا تقول في أحاديث التوسل التي عندكم، هل النبي آلهة؟
أنَّ رجلًا ضريرَ البَصرِ أتى النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ فقالَ : ادعُ اللَّهَ أن يعافيَني قالَ : إن شئتَ دعوتُ ، وإن شِئتَ صبرتَ فَهوَ خيرٌ لَكَ . قالَ : فادعُهْ ، قالَ : فأمرَهُ أن يتوضَّأَ فيُحْسِنَ وضوءَهُ ويدعوَ بِهَذا الدُّعاءِ : اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ وأتوجَّهُ إليكَ بنبيِّكَ محمَّدٍ نبيِّ الرَّحمةِ ، إنِّي توجَّهتُ بِكَ إلى ربِّي في حاجَتي هذِهِ لتقضى ليَ ، اللَّهمَّ فشفِّعهُ فيَّ
الراوي : عثمان بن حنيف | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي
الصفحة أو الرقم: 3578 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه ابن خزيمة (2/225)، والطبراني (9/17)، والحاكم في ((المستدرك)) (1/707) باختلاف يسير.
***
أنَّ رجلًا ضريرًا أتى النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عليْهِ وعلى آلهِ وسلَّمَ فقال : يا نبيَّ اللهِ ادعُ اللهَ أنْ يعافيَني . فقال : إنْ شئْتَ أخرْتُ ذلك فهوَ أفضلُ لآخرتِكَ ، وإنْ شئْتَ دعوْتُ لكَ قال : لا بلْ ادعُ اللهَ لي . فأمرَهُ أنْ يتوضأَ وأنْ يصليَ ركعتينِ وأنْ يدعوَ بهذا الدعاءِ : اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ وأتوجَّهُ إليكَ بنبيِّكَ محمدٍ صَلَّى اللَّهُ عليْهِ وعلى آلهِ وسلَّمَ نبيِّ الرحمةِ ، يا محمدُ إنِّي أتوجَّهُ بكَ إلى ربِّي في حاجَتي هذه فتَقضى , وتُشفعُني فيه وتشفعُهُ فيَّ . قال : فكان يقولُ هذا مرارًا , ثم قال بعدُ - أحسبُ أنَّ فيها : أنْ تُشفعَني فيه - قال : ففعلَ الرجلُ فبرأَ
الراوي : عثمان بن حنيف | المحدث : الوادعي | المصدر : الشفاعة
الصفحة أو الرقم: 187 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه ابن خزيمة (2/225)، والطبراني (9/17)، والحاكم في ((المستدرك)) (1/707) باختلاف يسير.
@@mirza1509
فرق بين طلب الدعاء من الحي، وطلب الدعاء من الميت.
الطلب من (الحي):
1.أن تعتقد أن هذا (الحي) يشفي بنفسه، أو يرزق بنفسه فهذا شرك بالله عزوجل. لا نقاش في هذا.
2.أن تطلب من (الحي) أن يدعو الله لك، فهذا على قسمين:
أ)أن يكون هذا الحي حاضر، أي يسمعك.
مثال:كأن تقول لأمك ادعي الله لي أن يشفي بصري، أن يوفقني في زواجي..فهذا جائز.
*ومنه: الحديث الذي ذكرت الرجل طلب من النبي صلى الله عليه وسلم حال حياته أن يدعو الله له، والنبي يسمع، فهذا لا مانع فيه، فهو توسل إلى الله عز وجل بدعاء النبي صلى الله عليه وسلم، وليس توسل بذات النبي ولا بجاهه.
ب)أن يكون هذا (الحي) غائب.
مثال: أن تكون في مدينه، وهو في مدينة، فتناديه بأن يدعو لك أن يشفي بصرك..فهذا شرك بالله عز وجل حتى لو كان هذا حي؛ لأن في مناداتك له، والحال هذه اعتقاد منك بأنه يعلم الغيب. وعلم الغيب من خصائص الله عز وجل.
------
قال تعالى: ((وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ ۚ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ۚ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ (59) )) [سورة الأنعام].
هل الحسين رضي الله عنه يعلم الغيب حال حياته....إذا كان نعم فهذا شرك بالله وخروج من الدين......وإذا كان لا يعلم الغيب حال حياته فنقول: إذاً كيف يعلم بعد مماته؟!!!!!
لو كان يعلم الغيب لما خرج إلى كربلاء ليقتل فيها.
1-إن قلت يعلم الغيب، ويعلم أنه سيقتل فيها.فيكون أدى بنفسه للتهلكة عمداً. ومعاذ الله أن يؤدي الحسين رضي الله عنه بنفسه للهلاك وقتل نفسه عمداً.
2.أن تقول الحسين لا يعلم الغيب، ولا يعلم أنه سيقتل في كربلاء قبل خروجه إليها. وهذا الصواب. فأقول لك: إذا كان لا يعلم الغيب حال حياته، ولا يعلم ما الذي سيحصل له في نفسه.فكيف يعلم الغيب حال موته!!.
وإذا كان لم ينصر نفسه رضي الله عنه حال حياته فكيف ينصر غيره حال موته.
وإذا كان لم ينقذ من معه من أهله حال حياته فكيف ينقذ غيرهم حال موته.
وإذا كان لم يشف الجرحى الذي معه فكيف يشفي الناس حال موته.
------------
العبادة لله وحده لا شريك له، لا نصرف شيئاً منها لغيره، ولو كان قدر ذرة. فلا ندعو إلا الله، ولا نذبح إلا لله، ولا يشفينا إلا الله، ولا يهدينا إلا الله.
أما آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم، فهم أعز علينا من أنفسنا، وحبهم من الدين، ولكن نحبهم بالقدر الذي أمرنا الله، فلا نعبدهم، ولا نتوسل بهم حال موتهم.
قال النبي صلى الله عليه وسلم: "لَا تُطْرُونِي كما أَطْرَتِ النَّصَارَى ابْنَ مَرْيَمَ؛ فإنَّما أَنَا عَبْدُهُ، فَقُولوا: عبدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ".
فالنبي صلى الله عليه وسلم أمرنا وأرشدنا أن لا نبالغ في مدحه، وألا نرفعه فوق منزلته...فكيف بغيره من آل بيته.
اللهم ارنا الحق حقاً، وارزقنا حبه واتباعه، وارنا الباطل باطلاً وارزقنا بغضه واجتنابه، آمين.
@@وليدالخالد-ن6ب طيب الحديث واضح في أن النبي قال للضرير أن يتوسل بالنبي في صلاته، وعندها سيكون النبي غائبا، بذلك النبي مشرك
@@mirza1509 أرجو التفضل بأن يكون النقاش بأدب، وأن نلتزم الأخلاق الحميدة فيه، وأن يكون القصد طلب الحق.
*شرح هذا الحديث:
الجواب عما أشكل عليك من وجوه، من نفس الحديث؛ أهمها:
1. أن الأعمى إنما جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم ليدعو له ، وذلك قوله : (((( ادعُ الله أن يعافيني ))))، فهو توسل إلى الله تعالى بدعائه، لأنه يعلم أن دعاءه صلى الله عليه وسلم أرجى للقبول عند الله، بخلاف دعاء غيره.
ولو كان قصد الأعمى التوسل بذات النبي صلى الله عليه وسلم أو جاهه أو حقه لما كان ثمة حاجة به إلى أن يأتي النبي صلى الله عليه وسلم ، ويطلب منه الدعاء له ، بل كان يقعد في بيته ، ويدعو ربه بأن يقول مثلاً : ( اللهم إني أسألك بجاه نبيك ومنزلته عندك أن تشفيني، وتجعلني بصيراً). ولكنه لم يفعل .
2. أن النبي صلى الله عليه وسلم "وعده بالدعاء"، مع نصحه له ببيان ما هو الأفضل له، وهو قوله صلى الله عليه وسلم : ((("""إن شئت دعوتُ """"، وإن شئت صبرت فهو خير لك))).
*وبهذا التوضيح يتبين أن قول الأعمى في دعائه - الذي علمه النبي صلى الله عليه وسلم - : ((اللهم إني أسألك ، وأتوسل إليك بنبيك محمد صلى الله عليه وسلم))، إنما المراد به : أتوسل إليك بدعاء نبيك، أي: على حذف المضاف.
3. أن الأعمى اختار الدعاء، فقال : (فادع)، فهذا يقتضي أن الرسول صلى الله عليه وسلم دعا له ، لأن النبي خيره بين الدعاء له أو الصبر، فاختار الأعمى الدعاء، فالنبي صلى الله عليه وسلم خيرُ من وَفَى بما وعد.
4.أن النبي صلى الله عليه وسلم وجهه إلى نوع آخر من التوسل المشروع، وهو التوسل بالعمل الصالح، فأمره بأن يتوضأ ويصلي ويدعو؛ ليكون أحرى بإجابة الدعاء، فالتوسل بالعمل الصالح مشروع.
*ومثال آخر له في السنة: حديث ربيعة بن كعب الأسلمي، في صحيح مسلم (489)، قال: كُنْتُ أبِيتُ مع رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فأتَيْتُهُ بوَضُوئِهِ وحَاجَتِهِ، فَقالَ لِي: ((سَلْ))، فَقُلتُ: أسْأَلُكَ مُرَافَقَتَكَ في الجَنَّةِ. قالَ: ((أوْ غيرَ ذلكَ))، قُلتُ: هو ذَاكَ. قالَ: ((فأعِنِّي علَى نَفْسِكَ بكَثْرَةِ السُّجُودِ)).[صحيح مسلم]. فطلب النبي صلى الله عليه وسلم الإكثار من السجود "أي الصلاة"، مع أن النبي صلى الله عليه وسلم سيدعو له بما طلب.
5. أن في الدعاء الذي علمه رسول الله صلى الله عليه وسلم إياه أن يقول : (( اللهم فشفعه في ))، وهذا يستحيل حمله على التوسل بذاته صلى الله عليه وسلم ، أو جاهه ، أو حقه كما سبق. والمعنى: اللهم اقبل شفاعته النبي صلى الله عليه وسلم فيّ ، "أي : اقبل دعاءه في أن ترد عليَّ بصري" ، والشفاعة لغةً: الدعاء ، قال في "لسان العرب" (8/184) : "الشفاعة: كلام الشفيع للملك في حاجة يسألها لغيره ، والشافع الطالب لغيره ، يتشفع به إلى المطلوب ، يقال: تشفعت بفلان إلى فلان ، فشفعني فيه" انتهى.
[خلاصة هذا الوجه5 باختصار: (اللهم فشفعه في)، أي: يالله تقبل دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لي ].
٦.أن مما علم النبيُّ صلى الله عليه وسلم الأعمى أن يقوله : (( وشفعني فيه ))، أي : اقبل شفاعتي - أي: دعائي - في أن تقبل شفاعته صلى الله عليه وسلم - أي دعاءه - في أن ترد علي بصري. [وهذه الجملة مؤكدة، وفيها الإلحاح على الله بأن يقبل الله دعاء النبي صلى الله عليه وسلم ].
هذا وبالله وحده التوفيق، ومنه السداد.
اللهم صل على محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، في العالمين، إنك حميد مجيد.
عندك ان النبي صلى الله عليه و على آله وسلم يعلم من يصلي عليه و يعلم من يسلم عليه فيرد السلام؟؟؟
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صلي على محمد وال محمد
اللهم صل على محمد وال محمد