الإله الكائن بذاته وهب آدم وجودا من ماء وتراب الأرض . الإله الحكيم الكليم وهب آدم عقلا ناطقا حرا مبدعا ... الإله الحي وهب آدم نسمة حياة فصار آدم نفسا حية عاقلة ناطقة .... هذه هي صورة الله في آدم ، ليعيش على مثاله في المحبة والقداسة والصلاح والسلام والتسامح ... بحريته اختار آدم أن يسمع لحواء ويترك الوصية الوحيدة التي تلقاها من ربه ، ففقد صورة خالقه وصار مستحقا العقاب بالموت. الموت للجسد بخروج نسمة الحياة منه. الموت للروح بخسارة رضوان الخالق إلى غضبه. الموت للنفس حياة الشقاء والمرض والتشوه والكوارث والحروب والموت الحتمي لكل البشرية. العودة إلى الصورة التي يريدها الخالق لنا تكون بفضل تدخله في طبيعتنا الضعيفة بسر التجسد لعمل الفداء التام المقبول عنده عوضا عن عجز البشر كونهم خطاة وليسوا ندا لله في إرضاء العدل الإلهي ، وبهذا صار فضل خلاص البشر للخالق وحده لا شريك له. التجسد بلسان عربي مبين هو أن الله القى كلمته المسيح في مريم العذراء فتمثل لها بشرا سويا هو يسوع الإنسان الذي ذهب طوعا إلى الصليب وتمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال التي عند اليهود رغم عدم ايمانهم بان يسوع هو المسيح. التجسد برهان عملي على وجود الإله الحقيقي المحب للبشر والقادر على كل شيء ولا يتأثر بشيء مما خلق. يسوع الإنسان ملآن من لاهوت كلمة الله المسيح كما زورق غارق في البحر مملوء من ماء البحر ولكن ليس كل البحر محدود في الزورق . لماذا التجسد والفداء ؟ لأن آدم وحواء وقعا في مكر إبليس ولم يصنعا الخديعة ، وبفضل محبة الخالق اكرمنا بنعمة الخلاص من لعنة الخطية والموت الثاني بعمل تجسد كلمته المسيح في يسوع الإنسان فصار موت يسوع الإنسان موتا للمسيح غير محدود . القبر الفارغ يبطل الشك الفارغ .
❤❤❤❤❤❤
الإله الكائن بذاته وهب آدم وجودا من ماء وتراب الأرض .
الإله الحكيم الكليم وهب آدم عقلا ناطقا حرا مبدعا ...
الإله الحي وهب آدم نسمة حياة فصار آدم نفسا حية عاقلة ناطقة ....
هذه هي صورة الله في آدم ، ليعيش على مثاله في المحبة والقداسة والصلاح والسلام والتسامح ...
بحريته اختار آدم أن يسمع لحواء ويترك الوصية الوحيدة التي تلقاها من ربه ، ففقد صورة خالقه وصار مستحقا العقاب بالموت.
الموت للجسد بخروج نسمة الحياة منه.
الموت للروح بخسارة رضوان الخالق إلى غضبه.
الموت للنفس حياة الشقاء والمرض والتشوه والكوارث والحروب والموت الحتمي لكل البشرية.
العودة إلى الصورة التي يريدها الخالق لنا تكون بفضل تدخله في طبيعتنا الضعيفة بسر التجسد لعمل الفداء التام المقبول عنده عوضا عن عجز البشر كونهم خطاة وليسوا ندا لله في إرضاء العدل الإلهي ، وبهذا صار فضل خلاص البشر للخالق وحده لا شريك له.
التجسد بلسان عربي مبين هو أن الله القى كلمته المسيح في مريم العذراء فتمثل لها بشرا سويا هو يسوع الإنسان الذي ذهب طوعا إلى الصليب وتمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال التي عند اليهود رغم عدم ايمانهم بان يسوع هو المسيح.
التجسد برهان عملي على وجود الإله الحقيقي المحب للبشر والقادر على كل شيء ولا يتأثر بشيء مما خلق.
يسوع الإنسان ملآن من لاهوت كلمة الله المسيح كما زورق غارق في البحر مملوء من ماء البحر ولكن ليس كل البحر محدود في الزورق .
لماذا التجسد والفداء ؟ لأن آدم وحواء وقعا في مكر إبليس ولم يصنعا الخديعة ، وبفضل محبة الخالق اكرمنا بنعمة الخلاص من لعنة الخطية والموت الثاني بعمل تجسد كلمته المسيح في يسوع الإنسان فصار موت يسوع الإنسان موتا للمسيح غير محدود .
القبر الفارغ يبطل الشك الفارغ .
بالفعل أوافقك تماما.. الملحدين معظمهم يتمتعون بانسانية راقية و أخلاق واحترام .....ركزوا علي اختيار الكهنة بحرص شديد وابعدوهم عن ما يعثر الضعاف
@@lailarizk8880
مش موضوعك
بلاش تعريض
@@سميرصبحى-ج7غ
بطل عبط
@@Shenouda1984Menaطبط علي الملحدين يازراط
@@سميرصبحى-ج7غ
أنت بتشتم وأنت مؤمن
وفيه ملحدين مبيشتموش شوفت كلامي في محله
بعضهم خلوقين عن بعض المؤمنين
الله يسامحك
رجاء يا أبونا لاتزم ولاتجرح في اخلاق أحد ولا سيما الملحدين لأن في بعض الأحيان تكون أخلاقهم وانسانيتهم افضل من كتير من المؤمنين
يعني عايزه يمدحهم انت فعلا رقيع
اخلاق بدون ايمان زبالة ياصيع
@@سميرصبحى-ج7غ
صدقني أنت ال..
ولا بلاش مهاترات
أنا مش عايزه يمدحهم بس في نفس الوقت ليه يزمهم
المسيح كان بيمدح العمل الحلو من الزواني والخطاه