مشكلة الأسرى قديما وخصوصا الفئة الضعيفة كالنساء والأطفال مشكلتهم كانت في الجوع والقحط ولا يوجد مكان يذهب إليه الأسير لذلك يرضى بالبقاء يعمل عند آسره مقابل العيش
@@hichemhichem177 مشكلته لماذا جاء مع جيش ليعتدي علي! يتحمل نتائج اعتداءه، انت متصور ان هدا كان آت ليحاربك و كان من الممكن أن يقتلك فالحرب! رغم انه الإحسان اليه و مناداته اخ و ليس عبد و لبسه من لبسك و اطعامه من طعامك و اعطاءه اختيار الحرية بالمكاتبة و تحريم التجارة به ليس سيئا مقارنه مع فعله بقدومه في جيش يريد تشريدي وقتلي! أتساءل كيف كان الأعداء يعاملون أسرى المسلمين و المسلمات! فإذا نظرت إلى كل التوصيات و ان له حق الحرية بالمكاتبة و لا يحق للمالك رفض المكاتبة! تجد انه أعطاه حق الحرية و حق ما يسمى العبودية ( لان مع هذا الإحسان ابتعد عن المفهوم السائد للعبودية) و ربما خدمته كانت وسيلة استرزاق للاسير نفسه انذاك يعني عوض عن انه يعطيه راتب يعطيه اكل و لبس و مأوى مقابل خدمته و يحق له اي وقت الحرية بالمكاتبة، فالاحرى ان ان نقول انه اباح الامرين و من رأيي البسيط لانه كان مصدر رزق للاسير نفسه.
@@imanbram6730 يا أخي هناك ممن اتوا في صفوف العدو عبيد ايضا جاؤوا عنوة ولو لم يأتوا لقتلوهم،ومنهم الجواري من النساء اللواتي اتين كرها لا طوعا،وهن نساء مستضعفات سلبت حريتهم في بعض الحروب الظالمة اليس من الأجدر أن لا تستعبدها انت ايضا بعد انتصارك في الحرب،واصلا كانوا يأتون بهن للطبخ وكن مرغمين على ذلك فهن عبيد،ما حكمهن بنظرك؟هناك فرق بين المحارب والغير محارب حتى لو كان في صفوف الجيش .واضيف لك كيف لأمة تتزوج عبدا أو حرا ويكون ابنائها عبيدا لمملوكها هل هذا أمر يصدقه العقل ويأتيك من كبار العلماء؟!لا يا اخي هناك بعض التجاوزات في هذا الباب،الله قال اما من او فداء،ولم يقل اتخذوهم عبيدا وسبابا،انا شخصيا لا أؤمن انا شخصا قد يكون ملكا لشخص آخر هذه فطرتي،وكيف لسبية ان تدخل في الاسلام ولا يعتقها دخولها فيه من العبودية او عبد ايضا دخل الاسلام ولا يعتقه الاسلام،هل العتق يكون الا بالنقود او عندما يحتاج المسلم حسنات.انها الحرية يا صديقي انا لا استطيع ان اتخيل نفسي ملكا لأحدهم او ان املك شخصا آخر ،اموت ولا افعل.قد اخفوا عنا دين الله واخفوا احاديث النبي في هذا الباب وتعرضت السنة للطمس ولا يعترفون بذلك هذا رأيي الشخصي.وشكرا
@@hichemhichem177 اولا اشكرك على قمة الاحترام في مناقشتك، صديقي هناك فرق بين من يفرض امرا و من يبيحه، ما قبل الإسلام كانت الطرق كثيرة للرق و كانت الحقوق مسلوبه صدقني لو ان العبيد الذين جاؤو مكروهين مع العدو خيرو بين معاملة الرق من الاقوام الأخرى و من الاسلام لاختاروا الاسلام، الذي أراه ان اسم عبد او رق لخبط علينا الأمور ببساطة لأنهم كانو يولونهم على مالهم بعض الأحيان يعطي المالك العبد الحق في التصرف في ماله و يسمى العبد المدبر، فكانت النظرة لهم مثل العامل او الاجير و الذي اراه ان الاسلام حين جاء وضع ما يسمى المكاتبه و كان هذا جديدا على العرف انذاك و لا يحق للمالك ان يرفضها يعني اعطاه اختيار الحرية و لا يحق لك ان ترفضها و أعطاه حق ان يبقى اجيرا عندك و اجر عمله مأوى و ملبس و مأكل مساو لك و لا تضربه و لا تحمله فوق طاقته و لا تناديه عبدي، اذا أمام هذا العبد خياران خيار الحرية بالدفع مثل كفالة السجين و بالتقسيط او خيار ان يبقى عند مالكه و يعمل و لم يحرم الاسلام الخيار الثاني ببساطه لانه كان مصدر رزق للأسرى و الدليل انه قبل الإسلام كان يهب أحدهم نفسه اي يجعل نفسه عبدا لاحد لكي يسترزق لان مصادر الدخل كانت محدودة فبالنسبة للعبد انت قد خدمته إذ وفرت له عملا بدل ان يبقى محتاجا في بلد غريب ، لذلك من منظوري الاسلام استحدث الحرية و لم يحرم الملكية لانها كانت مثل الخدم في وقتنا، هذه وجهة نظري البسيطة و فهمي للاسلام الذي لم نعهد عنه ظلما، و الاسلام بريء من افعال المسلمين التي لم تتقيد بهذا التوجيه. عذرا على الإطالة و شكرا
@@imanbram6730 اخي انت لم تجبني عن اسئلتي وتكلمت ببعض العاطفة،كان من الممكن ان تجعل من لا يملك عملا ان يخدمك مقابل اجر لا ان تجعله ملكا لك يعني ان يهب احد نفسه لاحد آخر فهذا الهراء بعينه كان من المفترض ان يقول انا اخدمك مقابل مأوى واكل وشرب ولباس لكن ليس لدرجة امتلاكي،ثانيا فالمملوك لا يحق له الزواج الا بإذن سيده وهذا الظلم بعينه،ثالثا وهو الامر الكارثي واللا اخلاقي ابدا وهو :ابناء الامة من حر او عبد يكونون ملكا لسيدها اي ان العبودية تشمل حتى الابناء وراجع قول الفقهاء في هذا الباب انا شخصيا انصدمت من هذا الكلام السخيف الذي لا أؤمن به،اضف الى ذلك تقول ان لا تسىء اليه بكلمة عبد وانت اسأت اليه باستعباده اصلا،وكلمة عبد جاءت في القرآن لو كانت حقا كما تزعمون انها سيئة لما تلفظ بها الخالق حين قال الحر بالحر والعبد بالعبد،مشكلتي ليست مع القرآن او الاسلام مشكلتي مع تفسير القرآن والاحاديث ،كيف لرسول جاء بمكارم الاخلاق ان يقبل مارية القبطية كهدية من ملك الروم على اساس كونها جارية،اليس الروم من احتلوا واضطهدوا الشعوب قد تكون هذه الجارية احدي النساه اللواتي سلبت حريتهن بالقوة والظلم،الم يكن من الاجدر ان يقول الرسول ان استعبادها اصلا حرام ولا يجوز كون الروم ظالمين،يا أخي انا ضربت لك مثالا واحدا فقط في حين كنت قادرا على ان اعطيك مليون مثال،كيف للاسلام ان لا يحارب ضد انتهاك حريات الناس التي اخذت بالقوة،عندما جاء الاسلام كان من الممكن ان يقول لا للعبيد لأن اصل استعبادكم لهؤلاء غير جائز فمعظمهم مخطوفون وضحايا حرب ظالمة لماذا لم يحررهم مباشرة وجعل في تحريرهم تشريعات معينة،لو كان الامر مع محاربي الاسلام لكان وجيها لكن العبيد قبل الاسلام الذبن لم يرد فيهم حديث واحد بتحريم استعبادهم فهنا يكمن الخلل،انا دائما اشكك في طمس الدين يا أخي وهذا رأيي ولا يسع لأي عالم الطعن فيه مهما كانت صفته لانني حقا امنت به.مكارم الاخلاق مع وطأ سبية الحرب وللسلطان الحق في التوزيع واستعباد الرجال لا يتوافقون يا اخي،هل تستطيع ان تسبي امرأة قتلت زوجها واخاها وعمها وخالها وا بنها ووووو هل تستطيع وطأها ،ماهو شعورها هل تتخيل حالتها بغض النظر عن كونهم كفارا وعلى خطأ هل تستطيع ؟وثانيا كيف لأسير قتلت اصدقاءه وعشيرته واخوته واباه ان تتخذه عبدا لك؟هناك تناقض كبير في الأمر!!سيدعي بأنه يخدمك ويستغل اول فرصة سانحة له كي يقتلك،ولو طال الامد قد لا يشفي غليله الزمن حتى بعد عام عامين سيقتلك وهذا القول الراجح.قال تعالى فإما من او فداء وهذا الذي أؤمن به اما تطلق سراحه منا او بفدية يقدرها اصحاب الامر،اما الاستعباد وجدته الا في الحديث وانا لا اؤمن به.وشكرا اخي
٢ من ٢ كيف أصل الإسلام لاستئصال الرق من المجتمع ؟ أما عن الوسائل التي قررها الإسلام لإجتثاث الرق فكانت اولا الإدانة وإعلان المساواة بين البشر من اول يوم ، ثم اعتبر الإسلام أن أهم القربات وأوائلها التي أمر بها والتي يمكن أن يتقرب بها المؤمن إلى الله هي تحرير الرقاب . اعتبر الإسلام أن حالة الرق لا تحول بين تقدم الإنسان الروحاني بل وفي منزلته في جماعة المؤمنين ؛ حيث كان من كبار الصحابة الأوائل العبيد . وأكد الإسلام أنه لا فضل لعبد على سيد ولا لسيد على عبد إلا بالتقوى ، وان من واجب السيد أن يحترم إنسانية العبد ، ويطعمه مما يأكل ويلبسه مما يلبس ، ولا يكلفه ن العمل ما لا يطيق ، ويعينه ، وألا يضربه ، وإن فعل يتحرر تلقائيا . ثم اعتبر أن من حق العبد أو الأمه أن يتحررا، وألا حق للسيد أن يجبر العبد على حياة الرق، أو الأمه على أن تكون ملك يمينه أو زوجته ، بل يحق لهما المكانية ، حيث يقول تعالى:( والذين يبتغون الكتاب مما ملكت ايمانكم فكاتبوهم أن علمتم فيهم خيرا وآتوهم من مال الذي آتاكم ) والمكاتبة هي أن يسمح لهما بالعمل واكتساب الرزق وتسديد ثمن تحريرهما . وهذه المكاتبة ليس هدفها الأساس استرداد حق السيد أو ماله الذي بذله ، بل هدفها تأهيل العبد أو الأمه بعمل كريم يمكنهم من العيش بعفه وكرامة فيما بعد .بينما لو كان طريق تحريرهم مسدودا ، أو لو تم تحريرهم دون تأهيل أو اعداد فمن السهل أن يتحول العبد إلى الجريمة والسرقة والسلب والنهب أو أن تتحول الأمه الى الدعارة والبغاء، لأن هذه هي أسرع الوسائل للكسب .وكما يدل على ذلك هو أن الآية قد حضت السيد في نهاية المكاتبة أن يعطي العبد أو الأمه المال لكي يستعينوا به في حياتهم الجديدة . ثم أمر الإسلام بأن يعتبروا بعد تحريرهم موالي يرتبطون برابطة كرابطة القربى مع سادتهم السابقين الذين حرروهم ، ويصبحون كالأهل والعشيرة . وجعل الإسلام كفارات لبعض الآثام والأخطاء بتحرير الرقاب ، كما جعل من مسؤلية الدول ، وليس الأفراد فحسب ، أن ينفقوا في تحرير الرقاب ،وجعلها مصرفا من مصارف الزكاة والصدقات. باختصار فقد نظف الإسلام نفايات الفوضى والظلم المترتب على العدوان ثم الرق الذي كان يملاء العالم ويزكم الأنوف بسبب تعاليم الكتاب المقدس وتصرفات اليهود والنصارى تطبيقها له .ثم اغلق كل ابواب الرق وجفف منابعه . ماذا عن بعض الاعتداءات التي جرت باسم الإسلام ؟ ومما يدعوا للأسف واللوعة ، هو أنه قد خرج من المسلمين من يؤمن بأن الإسلام أمر بالتوسع والعدوان واباح الرق ، وان من واجب المسلمين أن يرغموا الناس على الإسلام أو أن يعاقبوهم على كفرهم ! ويدعون أنهم يتبعون سلف الأمة ويقتفون الكتاب والسنة ! والحقيقة أن هؤلاء كتابهم هو الكتاب المقدس وسنتهم هي سنة اليهود والنصارى وبهذا صدق عليهم نبأ النبي صلى الله عليه وسلم الذي قال : ((لتتبعن سنن من قبلكم شبرا بشبرا وذراعا بذراع حتى لو سلكوا جحر ضب لسلكتموه قلنا يارسول الله اليهود والنصارى قال فمن )) . منقول عن الاستاذ تميم أبو دقة
قال الله:الذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم لنتتبع خطوات تعليم الله لنا لنعلم معنى ما ملكت أيمانهم وتفسيرها و تأويلها الله علمنا في سورة آل عمران:قال الله: هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله و ما يعلم تأويله إلا الله. لنطبق هذا العلم القيم في الآية،لكن أولا نأخذ نبذة سريعة: -ما ملكت أيمانهم: هم من ملكوا منهم أيمان أي عهود مؤكدة -ما ملكت أيمانهم في سياق عدم حفظ الفرج: هم من ملكوا منهم أيمان تحل عدم حفظ الفرج -ما هي الأيمان التي تحل عدم حفظ الفرج؟ الإجابة: أيمان النكاح و أيمان التمريض ----------------------------------------------------------------------------------- فيكون المعنى ما ملكت أيمانهم: من ملكوهم بيمين النكاح أي المكتوب كتابهم، و من يقومون بخدمة التمريض فليس على المريض حرج في عدم حفظ الفرج للضرورة لأن العلة في الإباحه هي عدم الحرج يعني للضرورة ----------------------------------------------------------------------------- -معنى ما ملكت الأيمان في اللغة هم من ملكن منهم عهود مؤكدة يعني أيمان متفقه بين الطرفين ،و إتياننا بالمعنى هذا هو التفسير المبدأي -ما ملكت الأيمان في سياق النكاح يكون أيمان النكاح، في سياق آخر هم الموظفين للقيام بالخدمة لأن الأيمان أيمان خدمة مثلا ،،وهكذا اللسان العربي المبين، على حسب السياق نعلم الفئة المقصودة وهذا هو الخطوة الثانية للتفسير -في سياق عدم حفظ الفرج تكون الأيمان هي أيمان تحلل عدم الاحتياط في حفظ الفرج ، هذا هو التفسير،، لكن ما التأويل الكامل؟ -هنا هذا يسمى متشابه أي يشتبه علينا التأويل ولا يعلم تأويله إلا الله كما علمنا الله في سورة آل عمران فلا يحق لنا تأويله من موضع المتشابه ، فهذه آية متشابهة ،فعلينا الرجوع للآيات المحكمات التي حلل الله فيها أيمان تحل عدم حفظ الفرج فنجد أنها أيمان النكاح وأيمان التمريض للضرورة،، وفقط وليس في محكم كتاب الله إلا ذلك -فهكذا قاعدة رد المتشابه إلى المحكم(المحكم هو الذي أحكمه الله للجميع أي يتضح حدوده لا يحتاج للرجوع لآيات أخرى لنعلم تأويله) الكامل، وهذا هو تفسير الرازي وابن عباس ومجاهد في تعليقاتهم، ونقل ذلك محمد أسد في كتابه رسالة القرآن باللغة الانجليزية، وهذا هو تفسير ما ملكت أيمانهن في آية31 في سورة النور: وهن من ملكتن من خادمات وممرضات، يعني يجوز للمريضة مثلا ألا تحتاط في حفظ زينتها وعدم إبدائها أمام ممرضتها للضرورة، والرجل أمام ممرضه وهكذا، و اليتامى هم فئة مما ملكت الأيمان بيننا وبينهم أيمان رعاية اليتيم ، وهذا هو معنى وصية رسول الله قبل وفاته قالها وهو يغرغر بنفسه الصلاة الصلاة اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم، فالمقصود هم كل من جعلهم الله تحت مسؤليتكم وتصرفكم، وليس لهذا اللفظ علاقه بلفظ العبيد، وليس في الاسلام تعبيد للناس، قال الله:فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله، فلا يحق تبديل الخلقه والفطرة ،،والله فطر الناس على الكرامة كبني آدم،، وحرم الله معاملة المرأة كالورث تباع وتشترى : قال الله: يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها ،ومعنى تحرير الرقاب تحريرها من أيمان الخدمة المتفق عليها بالجاهلية سابقا وليس تحرير من تعبيد لغير الله،والنساء كن على صنفين صنف ما طاب للنكاح وهن الاغنياء اللاتي لم يجبرن على الزنا، وصنف لا يطبن للنكاح وهن الفقيرات اللاتي كنا يجبرن على الزنا في الجاهلية وهن ما ملكت الأيمان من خادمات فتيات ليسو بعبيد ، كلنا عبيد لله كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، والله أمر بالنكاح من الصنفين ، و النكاح من الصنف الذي لا يطيب بشرط إيمانهن قال الله: وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلًا أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ۚ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُم ۚ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ ۚ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ۚ, ثم بعد اكتمال الإيمان فهن عفيفات طيبات،ولفظ عبد وأمة في روايات السنة المقصود عبد لله وأمة الله ووضح ذلك رسول الله، و ليتم تحرير رقابهم من الخدمات بحكمة لكيلا ينهار المجتمع ، تم الأمر من الله بالموافقه على مكاتبتهم لتحرير أنفسهم من الخدمات المعهودة سابقا بالجاهلية وذلك بأن يقوم العبد لله بوظيفة يحبها ويأتي بمبلغ لسيده يعطيه إياه بدلا من الخدمة المعهودة،، ولا يحق للسيد ألا يكاتب عبد الله الذي عنده إن علم فيه الخير ، قال الله فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا،وكذلك ان اراد كتب كتاب نكاح ،بشرط إن نعلم عنه الخير، يعني سينطلق بالمجتمع فيصلح ولا يفسد.، ولفظ عبادكم يعني عباد الله التابعين لكم، فالعرب لا تقول على العبيد عباد، و هذا مثل قول الله نسائهن ايه 31 سورة النور اي النساء التابعين لهن أي المسلمات،،والأسير والأسيرة مما ملكت يمين الدولة من المحاربين هم مجرد سجناء لا غير ذلك ،قال الله:فشدوا الوثاق فإما منا بعد و إما فداءا ،يعني نأسر المحارب لنتقي شره ثم يرى القائد ما فيه المصلحه فيمن عليهم بالحرية من السجن بلا مقابل أو يفدون أنفسهم من السجن بدفع مبلغ او القيام بخدمة ، ونرحم قدراتهم ، فمن كان يعلم الناس في قومه يعلم عندنا و من كان يزرع يزرع عندنا وهكذا ،وهذا الفداء لتعويض ما أفسدوا في الأرض عندنا ،أو نبادلهم بأسرى مسلمين، والأسير نطعمه ونداوي جرحه ونسمعه كلام الله، قال الله: ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا
يا شيخنا الفاضل مع كل احترامي لفضيلتكم لكن .. الاسلام كان اذا في شي يضر المجتمع يحرمه.. وهذا ترقيع .. وفي المقابل كل مخالفه في جانب المعاملات له حد واعظمها الربا... وانا متخصص اقتصاد... وهذا الموضوع تخصصي.. حد الربا العبوديه.. هذا الكلام مضمون خذه مني فور قرانتد..
ياعباد أرجوكم أنا في دخلت في ضياع كيف لدين ينادي بالحرية والرحمة والعطف والتراحم أن يسمح بجواز الرق متى إسعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا ماهذا ياربي إرحمني عبادك في الأرض يضللون بدون سبب ويفتون بدون دليل ياإلاهي إني لا أشك في قدرتك ولا عظمتك وسلطانك وأنت تعلم مافي قلبي إنما هؤلاء أدخلوني في دوامة خطيرة أخاف أن أنطق كلاما يجعلني مطرودا من رحمتك إرحمني وبين الحق
يبدوا انك لم تنتبه للتحليل يا مومو الشيخ يقول ان الله يضع بدايات للحلول لكن لا يحل المشاكل للبشر لانه جعلهم خليفة له واعطاهم من القدرة ما يستطيعوا ان يحلوا بها مشاكلهم وتدرجت البشرية في التخلص من الاستعباد بما شرع الدين من مخارج وبما تطورت اليه العقول من فكر حتى ابت العبودية والخضوع لغير الله
قال الله:الذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم لنتتبع خطوات تعليم الله لنا لنعلم معنى ما ملكت أيمانهم وتفسيرها و تأويلها الله علمنا في سورة آل عمران:قال الله: هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله و ما يعلم تأويله إلا الله. لنطبق هذا العلم القيم في الآية،لكن أولا نأخذ نبذة سريعة: -ما ملكت أيمانهم: هم من ملكوا منهم أيمان أي عهود مؤكدة -ما ملكت أيمانهم في سياق عدم حفظ الفرج: هم من ملكوا منهم أيمان تحل عدم حفظ الفرج -ما هي الأيمان التي تحل عدم حفظ الفرج؟ الإجابة: أيمان النكاح و أيمان التمريض ----------------------------------------------------------------------------------- فيكون المعنى ما ملكت أيمانهم: من ملكوهم بيمين النكاح أي المكتوب كتابهم، و من يقومون بخدمة التمريض فليس على المريض حرج في عدم حفظ الفرج للضرورة لأن العلة في الإباحه هي عدم الحرج يعني للضرورة ----------------------------------------------------------------------------- -معنى ما ملكت الأيمان في اللغة هم من ملكن منهم عهود مؤكدة يعني أيمان متفقه بين الطرفين ،و إتياننا بالمعنى هذا هو التفسير المبدأي -ما ملكت الأيمان في سياق النكاح يكون أيمان النكاح، في سياق آخر هم الموظفين للقيام بالخدمة لأن الأيمان أيمان خدمة مثلا ،،وهكذا اللسان العربي المبين، على حسب السياق نعلم الفئة المقصودة وهذا هو الخطوة الثانية للتفسير -في سياق عدم حفظ الفرج تكون الأيمان هي أيمان تحلل عدم الاحتياط في حفظ الفرج ، هذا هو التفسير،، لكن ما التأويل الكامل؟ -هنا هذا يسمى متشابه أي يشتبه علينا التأويل ولا يعلم تأويله إلا الله كما علمنا الله في سورة آل عمران فلا يحق لنا تأويله من موضع المتشابه ، فهذه آية متشابهة ،فعلينا الرجوع للآيات المحكمات التي حلل الله فيها أيمان تحل عدم حفظ الفرج فنجد أنها أيمان النكاح وأيمان التمريض للضرورة،، وفقط وليس في محكم كتاب الله إلا ذلك -فهكذا قاعدة رد المتشابه إلى المحكم(المحكم هو الذي أحكمه الله للجميع أي يتضح حدوده لا يحتاج للرجوع لآيات أخرى لنعلم تأويله) الكامل، وهذا هو تفسير الرازي وابن عباس ومجاهد في تعليقاتهم، ونقل ذلك محمد أسد في كتابه رسالة القرآن باللغة الانجليزية، وهذا هو تفسير ما ملكت أيمانهن في آية31 في سورة النور: وهن من ملكتن من خادمات وممرضات، يعني يجوز للمريضة مثلا ألا تحتاط في حفظ زينتها وعدم إبدائها أمام ممرضتها للضرورة، والرجل أمام ممرضه وهكذا، و اليتامى هم فئة مما ملكت الأيمان بيننا وبينهم أيمان رعاية اليتيم ، وهذا هو معنى وصية رسول الله قبل وفاته قالها وهو يغرغر بنفسه الصلاة الصلاة اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم، فالمقصود هم كل من جعلهم الله تحت مسؤليتكم وتصرفكم، وليس لهذا اللفظ علاقه بلفظ العبيد، وليس في الاسلام تعبيد للناس، قال الله:فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله، فلا يحق تبديل الخلقه والفطرة ،،والله فطر الناس على الكرامة كبني آدم،، وحرم الله معاملة المرأة كالورث تباع وتشترى : قال الله: يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها ،ومعنى تحرير الرقاب تحريرها من أيمان الخدمة المتفق عليها بالجاهلية سابقا وليس تحرير من تعبيد لغير الله،والنساء كن على صنفين صنف ما طاب للنكاح وهن الاغنياء اللاتي لم يجبرن على الزنا، وصنف لا يطبن للنكاح وهن الفقيرات اللاتي كنا يجبرن على الزنا في الجاهلية وهن ما ملكت الأيمان من خادمات فتيات ليسو بعبيد ، كلنا عبيد لله كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، والله أمر بالنكاح من الصنفين ، و النكاح من الصنف الذي لا يطيب بشرط إيمانهن قال الله: وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلًا أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ۚ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُم ۚ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ ۚ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ۚ, ثم بعد اكتمال الإيمان فهن عفيفات طيبات،ولفظ عبد وأمة في روايات السنة المقصود عبد لله وأمة الله ووضح ذلك رسول الله، و ليتم تحرير رقابهم من الخدمات بحكمة لكيلا ينهار المجتمع ، تم الأمر من الله بالموافقه على مكاتبتهم لتحرير أنفسهم من الخدمات المعهودة سابقا بالجاهلية وذلك بأن يقوم العبد لله بوظيفة يحبها ويأتي بمبلغ لسيده يعطيه إياه بدلا من الخدمة المعهودة،، ولا يحق للسيد ألا يكاتب عبد الله الذي عنده إن علم فيه الخير ، قال الله فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا،وكذلك ان اراد كتب كتاب نكاح ،بشرط إن نعلم عنه الخير، يعني سينطلق بالمجتمع فيصلح ولا يفسد.، ولفظ عبادكم يعني عباد الله التابعين لكم، فالعرب لا تقول على العبيد عباد، و هذا مثل قول الله نسائهن ايه 31 سورة النور اي النساء التابعين لهن أي المسلمات،،والأسير والأسيرة مما ملكت يمين الدولة من المحاربين هم مجرد سجناء لا غير ذلك ،قال الله:فشدوا الوثاق فإما منا بعد و إما فداءا ،يعني نأسر المحارب لنتقي شره ثم يرى القائد ما فيه المصلحه فيمن عليهم بالحرية من السجن بلا مقابل أو يفدون أنفسهم من السجن بدفع مبلغ او القيام بخدمة ، ونرحم قدراتهم ، فمن كان يعلم الناس في قومه يعلم عندنا و من كان يزرع يزرع عندنا وهكذا ،وهذا الفداء لتعويض ما أفسدوا في الأرض عندنا ،أو نبادلهم بأسرى مسلمين، والأسير نطعمه ونداوي جرحه ونسمعه كلام الله، قال الله: ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا
حياة الرقيق في الأسلام اكرم واشرف من الحريه في قانون البشر نعم امريكا حرمت الرق على الورق فقط لكن الواقع غير ذلك اما الاسلام لم يحرر الرق بشكل نصي صريح لكن اكبر حريه وكرامه لهم هو حسن معاملتهم وتحريم ايذائهم لاجسديا ولا نفسيا رغم انهم اعداء واسرى حرب ووصى بهم حتى في القران وجعل لطم العبد لطمه واحده لايكفرها الا عتقه وجعل عليهم نصف العقوبات التي على الاحرار وخفف عنهم الواجبات الشرعيه وفتح لهم ابواب كثيره للعتق وجعل عتقهم واجب لمن طلب المكاتبه وحرم التفريق بين الوالده وولدها وماحصل في الدوله العباسيه او الامويه او العثمانيه من العبوديه اكثره لايمثل تعاليم الاسلام الرق في الاسلام هو مثلما كان وحصل في عهد النبي صلوات ربي عليه بصورته الرحيمه والمشرفه وسببه المقنع والله ثم والله لو لقي العبيد المعامله التي شرعها الاسلام لتمنى العالم كله ان يكونوا عبيدا عند المسلمين وايضا الاسلام لم يحرم الرق بشكل صريح لان الرق والاسر من توابع الحروب فلو حرمها بشكل صريح فإن الكفار سوف يأسرون ويستعبدون وهم في امان لان المسلمين لن يأسروا منهم لان دينهم يحرم الإسترقاق وبذلك تصبح كفة الكفار راجحه على المسلمين
دوافع أبراهام لينكولن كانت أقتصادية بحتة ، الجنوب كان أغني من الشمال كثيرا لأن عمالة الجنوب كانت مجانية و تكلفة الأنتاج الزراعي كانت منخفضة جدا و تكلفة الأنتاج الصناعي بالشمال كانت مرتفعة جداً و أراد الشمال العدالة بتوزيع الثروات و العدالة بفرص التصدير خارج القارة و رفض الجنوب أتاوات الشمال فكانت الحرب ..... أبراهام لينكولن نفسة أقر بذلك قبل أندلاع الحرب لأكثر من مناسبة ضمنيا
لانهم كانوا يحترمون القوانين التي قننوها بينهم فلا حق لمن اسر بمحاربة قومه ان يعود اليهم حتي يفدى او يعتق . واذا عاد الى قومه يصفونه بالآبق اي الهارب ويمكن ان تنشب حروب جديدة يترتب عليها مزيد من الاسرى اذا لم تلتزم القبائل لما تعارفت عليه ولم ترد من هرب اليها من العبيد ههههههه وبالغنمات ايضا هذه سبب لحرب اخري.
الموضوع هو لماذا لم يحرم القران الرق بأية قاطعة هل السرقة او الزنى او الميسر افضع من استرقاق البشر ؟ اما الحواشي او النصوص التوالي فلا حاجة لنا بها بدون لف و لا دوران الاسلام لم يحرم الرق والذي حرمه هو الغرب الكافر الحمد للله على نعمة وجود الكفار ا
هناك لبس ومقارنات خاطئه عند بعض من لديه شبهة لم لم يحرم الاسلام الرق او العبوديه جملة كما حرم الربا والخمر وهذه مغالطه كبيره سببها اولا في فهم معنى الرق وماهي مصادر الاسترقاق وخلطها بما كان يتم في عهد الامويين ومن خلفهم من الاكثار من الجواري والاتجار فيهم بشكل كبير اولا الرق حين يقارن في التشريع الاسلامي فينبغي ان يقارن بالقتل والجنس كلاهما محرمين بمواضع ومحللين بمواضع اخرى بمعنى القاتل يقتل فبالتالي لا ياتي مريض منبطح للغرب ويسال لم القتل في الشريعه والحنان الزايد الذي يسبغه على قاتل. المقصد ان ان ليس كل القتل مكروه او ضد الانسانية فهناك مواضع يكون فعل القتل محمود لذا لم يحرم الله القتل اطلاقا كما حرم الخمر والربا وكذلك الجنس فهو لم يحرم مطلقا فقط في خارج اطار الزواج المكتمل الشروط والاركان ناتي الان للرق الرق غالبا مصدر هو الحروب والاسرى فالبتالي انا كمسلم واسلام حروبي لاتكون الا بحق اما للدفاع عن النفس او محاوله لايصال الدعوة وحاليا لا يوجد اي عذر لحرب من نوع ابلاغ الرساله في عصر الانترنت والمعلوماتيه والسفر السريع وطباعه الكتب واليوتيوب لذا في الاسلام حين تاسر فانت تاسر عدو حربي وكافر كان سيقتلك ان لم تقتله والان هو بحوزتك كمجرم والمجرم القاتل او الصايل اما القتل او الاسر والفداء فاذا لم يقدر ان يفتدي نفسه بمال فانه من غير المنطق ان تتركه وتخلي سبيله فانت اذا تستغل هذا الشخص الذي يستحق القتل في العمل يعطيك مقابل بالعمل وهو في حرزك كما يحصل الان في سجون الغرب الذي انهى عبوديه المزارع واخترع عبوديه ااسجون التي اخترعها هو ولايوجد لها بالاسلام شي فقط هناك تغريب اي نفي بالشريعه ولايوجد مايسمى حبس الاقفاص لخنس وعشر وعشرين سنه وهو مسترق مستعبد يعمل للسجن وللحكومه في صنع اشارات المرور كامريكا مثلا كل اشارات العبور تكون من انتاج السجون الان هذا اسمه استرقاق لكن عمي على البشر سبحانك ربي وياتون لذم الاسلام فالان نخلص الى ان الرق لم يحرم لان سببه لن ينتفي ابدا الا وهو الحروب فمن حقك ان تاسر وتحبس من يقاتلك. وتستفيد من عمله هذا بالمختصر والله اعلى واعلم
لماذا استعباد النساء والاطفال وبيع الام لسيد وبيع الاطفال لسادة آخرين وانت عندما تفتح باب العبودية سينشىء سوق لهم وستعرض اجساد النساء الكافرات عرايا .و الاغنياء سيكون عندهم مئات الجواري من سيراقب السيد إذا عذب العبد او الجارية وأستغلها وسجنها ومنع عن الأكل والشرب من سينقذها إذا كان مجنون اضافة قد يقتل العبد سيده ويهرب من سوء المعاملة ويحقد على المسلمين. يعني تفتح باب الشر فيه اكثر من الخير
انظر فقط ما يحدث للخادمات الآسيويات في المجتمع العربي وكيف يتم معاملتهم اسوء معاملة ويتم أغتصابهم والكثير تنتحر ولم تسلم اي منهم ومنهم من تعمل سحر لسيدها او تسرق او تقتل او تؤذي الأطفال او تعلم الأطفال دينها الهندوسي .انا لا اكره العبودية فقط بل أكره تربية الحيوانات الأليفة كالقطط والعصافير لأنها تحت رحمة اصحابها وشاهدت فيديوهات لتعذيب القطط ما يشيب له شعر الرأس فتخيل ببشر عبيد. انا لو كنت عبد عند أحدهم لأقتله او اموت دون ذلك
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على كلمات الله وجيع المرسلين والانبياء والاولياء الصالحين والصديقين والشهداء والملائكة ومن تبع أحدا من الجميع من المؤمنين والمؤمنات والمسلمين ::والمسلمات الأحياء منهم والأموات إلى يوم الدين الاسلام لم يحرم العبودية لأن الله يريد أن ينقذ أقواما من النار ما كانوا ليسلموا لولا العبودية والتعبيد من طرف مسلمين لو حرمت عليهم العبودية ما استعبدوهم ولولا استعبادهم اياهم لبقوا في الشرك وماتوا عليه في حين أن الله يريد هم مؤمنين ... وأذكر منهم مثلا العبيد في موريتانيا آخر من استعبد ممكن ومن حرر. اشتراهم اسيادهم من أهلهم بالملح في جمهورية مال المجاورة ... وهم الان يتفهمون وممتنون لمن استعبدهم لا لأنه استعبدهم وقهرهم أو عذبهم ولكن لأنه كان سببا في عتقهم من النار بسبب الشهادتين وإن لم يكن المستعبد ينوي ذلك لكن الخير جاء ووقع... والاكيد أن عتق رجل واحد من النار يستاهل عند المؤمنين وعند الله عذابهم في الدنيا واستعبادهم من باب أحرى عند المعتوق نفسه... والله مطلع على ذلك من قبل فلم يحرم العبودية على الاقل لهذا السبب... ولله الامر من قبل ومن بعد والحمد لله رب العالمين
يا أخي هل الله بحاجة الى ان يذل شخصا لكي يقوم بهدايته لا والله حاشاه ربي ان يفعل ذلك،بل كل شخص يريد الحق بدون تكبر يهديه الله سبحانه وتعالى اليه،ولا يهديه اليه بهذه الطريقة الشنيعة الا وهي العبودية .المخدرات شيئ جديد قاموا بتحريمها اما العبودية لم يستطيعوا فعل ذلك حتى ولو بالإجماع.
الاسلام حصر الاستعباد في الحرب فقط أقصد الحرب التي تكون بين المسلمين و الكفار أما ما ذكرته أنت في تعليقك فليس له علاقة بالاسلام و شرع الله بريء من هذا بل ما ذكرته هو من الاتجار بالبشر أي شراء أطفال من أهاليهم الفقراء أو ربما خطف الاطفال أحياناً و بيعهم و هذا كله مخالف لشرع الله و قد توعد النبي ﷺ من فعل ذلك فقال ( قَالَ اللَّه تَعَالَى ثَلاثَةٌ أنا خَصْمُهُمْ يوْمَ القِيَامَةِ: رَجُلٌ أعطَى بي ثُمْ غَدَرَ، وَرجُلٌ بَاعَ حُراً فأَكل ثمنَهُ، ورجُلٌ استَأجرَ أجِيراً، فَاسْتَوْفى مِنهُ، ولَمْ يُعْطِهِ أجْرَهُ ) رواه البخاري. فالله تعالى خصمك يوم القيامة إن شاء الله
الاسترقاق هو باب من أبواب الفقه له أحكامه و لا يوجد في كتب المتقدمين أي شيء من هذا الكلام الذي يدور حاليا من أن الإسلام جاء لإلغاءه ، بل هو حكم الله في ذرية و نساء الكفار المحاربين ، و هو سبب في إسلامهم و نجاتهم من الخلود في النار كما أنهم إذا أسلموا كان للمؤمن الأجر العظيم في اعتاقهم ، فهو باب من أبواب الدعوة الى الله و الأجر ، أما هذا ما يسمى بالإنسانية فهذا أحكامه مخالفة لأحكام الإسلام و كل حكم مخالف الإسلام فهو أهواء نهينا عن اتباعها في كتاب الله ، ثم هؤلاء الذين ألغوا الرق ، استرقوا الناس من أبواب أخرى تجاوزوا فيها الحدود التي وضعوها لأنفسهم باسم الإنسانية ، فترى الشركات الكبرى الإمبريالية في البلدان الفقيرة يعرضون العمال و المناطق السكانية الفقيرة لأمراض السرطان و تلويث البيئة و إهلاك الناس مع علمهم بذلك ، أما شريعتنا فهي تحرم تعريض الرقيق لذلك و تحرم تحميلهم ما لا يطيقون ، ثم أيضا لما ألغوا الاسترقاق ، انتشر الاستغلال الجنسي بغبر ضوابط و منها المواقع الإباحية فوقعوا في ما هربوا منه بشكل أسوأ
هل تستعبد الكفار ليسلموا بالقوة او سيبقون عبيد ثم بعد ان يسلم ويتحرر قد يترك الاسلام فورا . استعباد الجواري والنساء والأطفال لماذا والتمتع بالجواري سيجبرهم على دخول الاسلام وأخذ الطفل وبيعه لسيد وبيع الام لسيد آخر قمة الظلم داعش استعبدت نساء الكرد هل اسلموا ام كرهوا الاسلام.
هذا كلام غير صحيح … و الدليل معاهده البقط و هي معاهده سلام بين مملكه المقره في النوبة و جيوش المسلمين في مصر التي كانت تنص علي ٣٦٠ رقيق من النساء والرجال الاصحاء سنويا و هذه المعاهده استمرت ٧٠٠ سنه اختفاء الرق من بلاد المسلمين حديث العهد و اضطر عليه اضطرارًا لسبب عدم إنسانيه العبودية. و التسبب بالتدريجيه اقول لهم لماذا حرم الخمر بتاتا علما بضرره علي الانسان و المجتمع و لم تحرم العبودية و هي اكثر الف مره ضررًا علي الانسان و المجتمع . التاريخ يعلمنا انه العبودية استعملت كسلاح سياسي و كاداة اقتصادية فعاله لانها كانت أيادي عاملة رخيصة و مستجده… فلا ندفن رءوسنا تحت الرمال
١ من ٢ العدوان والاسترقاق شريعة الكتاب المقدس التي حرمها الاسلام العدوان حسب شريعة التوراة يأمر الكتاب المقدس بالعدوان والتوسعة والهجوم على الشعوب المجاورة ؛ والمبرر أن الرب قد قرر أن هذه الأرض التي تشغلها هذه الشعوب هي من حق بني إسرائيل ، وأنهم بعدوانهم وتوسعهم يحققون وعد الرب ويعاقبون هذه الشعوب المعتدى عليها بين الإبادة الجماعية والاسترقاق ! وبهذا فأن الكتاب المقدس يأمر بصراحة بالعدوان الذي تتبعه المجازر والعبودية والاسترقاق فقد جاء بالكتاب المقدس :( حين تقرب من مدينة لكي تحاربها استدعها إلى الصلح ١١ فأن اجابتك إلى الصلح وفتحت لك ، فكل الشعب الموجود فيها يكون لك للتسخير ويستعبد لك وان لم تسالمك بل عملت معك حربا فحاصرها و اذا دفعها الرب الهك إلى يدك فضرب جميع ذكورها بحد السيف وأما النساء والأطفال والبهائم وكل مافي المدينة ،فتغنمها لنفسك وتأكل غنيمة اعداءك التي أعطاك الرب الهك . هكذا تفعل بجميع المدن البعيدة منك جدا التي ليست من مدن هؤلاء الأمم هنا وأما مدن هؤلاء الشعوب التي يعطيك الرب إلهك نصيبا لا تستبق منها نسمة ما ١٧ بل تحرمها تحريما : الحثيين والأموريين والكنعانيين والفرزيين والحويين واليبوسيين كما امرك الرب إلهك ) ( التثنية ٢٠ : ١٠ _ ١٧) ويسجل الكتاب المقدس بعد ذلك احداث مرعبة لقتل النساء والأطفال وإبادة المدن بما فيها واختطاف المساء العذروات واستحيائهن تطبيقا لهذا الحكم الوحشي ولا شك أن هذه التصرفات الوحشية من استيعاب والاسترقاق كانت عرفا سائدا بين الشعوب في حروبها فيها بينها من قبل ولكن الكتاب المقدس اقروهذه الأفعال الوحشية وعززها وقدمها على أنها من تعاليم الرب واوجب التطبيق بدلا من أن يعمل على اجتثاثها ويخرج البشرية من هذه الدوامه من المظالم . تأثير شريعة التوراة على التاريخ المسيحي وقد تعززت هذه التعاليم وترسخت بسبب انها طبقت ايضا على نطاق واسع على يد الإمبراطورية البيزنطية المسيحية التي كانت تحظى بنفوذ واسع وتتسيطر على مناطق شاسعة من العالم القديم . فتعاليم الكتاب المقدس وقصصه عن حروب بني إسرائيل هي من شكلت فكر وضمير الشعوب المسيحية توسيعا لفكرة شعب الله المختار ، وان الأرض بما فيها هي ميراثهم الموعود الذي من حقهم الحصول عليه وبدلا من أن تسعى المسيحية إلى تحرير العباد من العبودية ،وبدلا من أن تدين التعاليم الوحشية في الكتاب المقدس ، قامت بتطبيقها وتثبيتها وإشاعة المظالم المترتبة عليها . الفرق بين تعاليم التوراة وتعاليم الإسلام في التعامل مع الشعوب أما الإسلام دين الرحمة فهو الذي تقدم بقوة وشجاعة وتصدى لهذه التعاليم واجتثها ونهى عنها وأدلتها وحذر من عواقبها ، ففيما يتعلق بالعدوان والتوسع ، فلم يعتبر الإسلام الأرض ملكا للمسلمين يجب أن يحوزوه ،ولم يأمرهم بالتوسع والعدوان ،بل نهاهم عن أن يمدوا أعينهم إلى ما في يد الآخرين من الخيرات والثروات كما في قوله :( ولا تمدن عينيك إلى مامتعنا به ازوجا منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه ورزق ربك خير وابقى ) كما لم يأمرهم بمحاسبة الناس ومعاقبتهم على كفرهم ، بل كفل لهم الحرية الدينية وصرح في كثير من المواضع ،كما في قوله تعالى ( وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) واعتبر الإسلام أن المحاسبة على الاعتقاد والديانة هي من اختصاص الله تعالى يوم القيامة ، ولا دخل للمسلمين أو غيرهم من الناس فيها القتال في الإسلام وبهذه التعاليم الراقية العادلة التي تصنع السلام وتثبته بين الشعوب ، فقد أبطل القرآن الكريم مبررات القتال والعدوان التي أصلها الكتاب المقدس واستند إليها ، وعندما أباح القتال فلم يبحث الإسلام إلا لقتال المقاتلين المعتدين واعتبر قتال غير المعتدين عدوانا حيث يقول تعالى ( وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا أن الله لا يحب المعتدين ) فالقتال المشروع في الاسلام هو حالة خاصة اقتصادها عدوان الآخرين ، وهو في سبيل الله لرفع الظلم عن المستضعفين وتحقيق العدل والأمن والسلام في العالم ، لا من أجل تحقيق مقاصد الإسلام ونشره ، أو تحقيق الرفاه الاقتصادي للمسلمين ، أو إنشاء دولتهم وزيادة رقعتها أو لأي سبب آخر . وفي إعلانه أن واجب المسلمين ينحصر في بلاغ الناس لا حسابهم على معتقداتهم وأثر الإسلام حق الأفراد والشعور في حريتهم الدينية ، بل اعتبر أنه إذ يأذن للمسلمين بالقتال دفاعا فيوجب عليهم أن يقاتلوا دفاعا عن حرية الآخرين وعن دور عبادتهم وليس عن حريتهم هم فحسب ، حيث قال تعالى : ( إذن للذين يقاتلون أنهم ظلموا وان الله على نصرهم لقدير * الذين اخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله ولا دفع الله الناس بعضهم ببعض بعدما صوامع وبيع وصلوات يذكر فيها اسم الله كثيرا ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز ) أما فيما يتعلق بالرق ، فقد ادانه الاسلام واعتبره حالة شاذة ينبغي إزالتها من العالم. واذا كان العدوان والتوسع هو المقدمه للرق ومصدره الاكبر، فبتحريم العدوان وإبطاله سد الإسلام هذا المصدر الذي أباحه الكتاب المقدس وفتحه على مصراعيه . ثم إذا نشب القتال ردا لعدوان المعتدين ،فلم يأمر الإسلام باسترقاق المقاتلين ، والذي هو المصدر الأكبر للاسترقاق، ناهيك عن المدنيين الآمنين ، بل اعتبر هؤلاء المقاتلين أسرى ، واعتبر أن مصيرهم ينحصر بين المن والفداء لا غير حيث يقول تعالى :( فإذا لقيتم الذين فضرب الرقاب حتى إذا اثخنتموهم فشدوا الوثائق فإما من بعد وأما فداء حتى تضع الحرب أوزارها)وعلاوة على ذلك فقد نهى الإسلام عن الأسر إلا إذا نشبت حرب طاحنة . فالذين يستسلمون في المعركة هم وحدهم من يحق لكم أن تأخذوهم أسرى ، ولا يحق لكم أن تختطفوا مقاتلين اذا لم تنشب المعركة ؛حتى وان كانت حالة العداء قائمة؛ كما لا يحق لكم أن تأسروا غير المقاتلين في كل حال : (ماكان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض تريدون عرض الدنيا والله يريد الآخرة والله عزيز حكيم) وبذلك فقد اغلق الإسلام الباب الثاني للرق ، وهو باب الاختطاف بداعي العداوة ،واكد على إباحة الأسر بعد الحرب الطاحنة ،وحذر من اتخاذ العداوة ذريعة للأسر الذي هو مقدمة للاسترقاق ، علاوة على أنه لم يعتبر الأسرى رقيقا اصلا . وهذا خلاف الكتاب المقدس الذي لا يميز بين المقاتل وغيره ولا يراعي حالة الحرب وحالة السلم ، ويعتبر كل الشعب المستسلم أو المهزوم عبيدا أرقاء أن نجوا من الإبادة الجماعية . ....(يتبع)
يا شيخ كل حروب العالم من أجل استعباد الشعوب وفرض السيطره وانت تقول الفطره البشريه ترفض الرق بل حتى بالشركات مع الموظفين بل وحتى الموظفين يريد أن يصبح مدير فقط لكي يحكم غيره
آمل أن يفيدك هذا الشرح : أنتِ تعتبرين الأمر أمرا سيئا جدا و غير مقبول لأنك لم تألفيه في واقع حياتك لكن بالنسبة لأجدادنا فقد كان أمرا عاديا . الإسلام لما جاء وجد ظاهرة العبودية شديدة التعقيد و حلها يحتاج إلى مراحل لذلك لم يحرم العبودية قطعا و لكنه لم يأمر بها و لم يجعلها من فرائض الدين ( لم يأمر المسلمين بإستعباد الناس أبدا ) بل لجئ لخيارٍ علاجي بديل متمثل في ما يلي : ١- الحث على تحرير الرقاب مثلما ذكر الشيخ فالعديد من الآثام تكفيرها فك الرقبة كما تعلمين . ٢- التضييق على الظاهرة بواسطة التشريع حيث أن في الإسلام باب كامل يعرف بباب الرقيق أو العبيد و طُرق التعامل معهم بإحسان و إعطائهم الحقوق اللازمة و أحاطهم بالعناية . و هدف الإسلام من ذلك علاج المشكل بالتدريج و الحمد لله إختفت ظاهرة الرقيق اليوم و لا يحل لأي إنسان أن يستعبد أخاه الإنسان اليوم أبدا .
@@اهدافالزول واصل على هذا ففكرك نقي يا أخي فالعبودية لا تجوز شرعا يا أخي فهي مناقضة للمبادىء التي جاء بها الاسلام يا اخي.الاسلام بريء من هذا.قد حرم العلماء كثيرا من الاشياء قياسا ولم يحرموا العبودية .نرجوا من الله ان يشرح صدرنا لفهم الحق
@@ikhlefbilal961 يا أخي لسنا بحاجة لمعايشة اﻷمر كي نحكم على انه جميل او ليس بذلك،العبودية اصلها غير جائز يا اخي خلق الانسان حرا واول ما كان الانسان كان حرا،لذلك فأي شيء غير كونه حرا فهو بدعة يا اخي وانا شخصيا مسلم لا أ ؤمن بالعبودية لا في زمان نبينا صلى الله عليه وسلم ولا في اي زمان.لذلك عندما تقول ان أجدادك كانت العبودية تأتيهم عادية فهذه مشكلة كان اجدادك واقعين فيها كما كان وأد البنات يأتيهم امرا عاديا مثله مثل المتخذات الأخدان والخمر والزنا والربا وغيرهم.لذلك لا تحاول ان تبسط الامر وكأنه شراء ناقة فهذا إبن آدم إنه بشر يا أخي بشر.فأي شيئ يعرض حريته للزوال هو امر غير جائز.إن كان مديونا فليعمل الى اجل انتهاء دينه وذلك حسب المفاهمة مع المدين والعمل متفق عليه من قبل.وإن كان أسيرا فلننتفع به إن كان عالما ببعض العلوم وخاصة لغته لنشر الدين.لكن ان تستعبده فهذا لا يجوز .المشكلة انكم تقرون بالعبودية حتى مع المسلمين.
@@ikhlefbilal961 النقطة ٢ فيها تناقض الم تقرأ عن جهاد الطلب... إذ لم يسلم ويصبح في دين الاسلام الكافر يقتل وتسبى نسائه وأولاده. والذي لا يعطي الجزية أيضا يقتل وتسبى نسائه وأولاده... وعندما أتى الاسلام ازداد العبودية لان القبائل في الجزيرة العربية عبيدهم افارقة ونادرا من البشرة البيضاء وبعد الغزوات ومن ضمنها غزوة حنين سبيت النساء والاولاد ٦٠٠٠ الاف. وبعد وبعد كثرت العبودية وعثمان بن عفان وعبد الرحمن بن عوف كانو تجار أشياء وبعدها اصبحو تجار عبيد وجواري ...
نفس التفسير العقيم الخالي من المنطق ايش عن القمار والزنا والسرقة؟ هل وقفت؟ هل وقف اللواط؟ حتى مع المنع فبلاش تقولي كانت ظاهرة وصعب تغيرها.. وينك عن الأية هذي قال تعالى (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا (36)) هذا مخالف تماما لقول الكهنة وتجار العبيد... المسألة اصعب وأعقد ولازالت تفشل الكهنة ويلحد بعض المسلمين والبعض مثلي لازال يبحث.. الله يهدينا وينور لنا طريق الحق
sha5bo6 ali اعلم يا أخي الكريم أن أكثر حالات الرق التي عرفها المسلمون كان عبر الخطف و الاحتيال و لا علاقة لها بالرق الذي أقرّه الاسلام و لذلك تلاحظ أن أغلب العبيد هم من الافارقة لسهولة خطفهم بل لقد كان الافارقة القادمون للحج يتم خطفهم و بيعهم بمجرد وصولهم الى ميناء جده و طبعاً الاسلام بريء من كل هذا الاجرام
@@محمدعلي-ف3غ5س طبعا خطف واغتصاب واسعباد..لا يوجد هناك اشخاص عبيد من الأساس,هناك أشخاص مسعبدين فقط..للمعلومية الأفارقة اقل ماكان يتوارد في تلك الفترة الأغلبية كانو من الروم وباقي القبائل العربية..تقريبا أروبا هي من اخترعت ارتباط اللون بالعبودية لأسباب كثيرة..وتستطيع ان تقرأ من عندهم كيف كان العرب والترك وغيرهم يحبون اللحم الأبيض..
sha5bo6 ali الإسلام لما جاء وجد رق فعمل على تصريفه وهناك عدة طرق آخرها هي أن يعمل العبد لمدة عند مالكه و بعدها يتحرر ويعرف بالمكاتبة و المالك لا يحق له رفض اا رفض يعتبر إثم وعمر بن الخطاب أجبر شخص رفض على مكاتبة عبده والعبيد في الإسلام ليسو مثل العبيد في العالم في ذالك الوقت كانو ياكلون ويشربون مع ماليكهم وينامون في بيوتهم وهناك ملوك كانو عبيد مثل ضاهر بيبرس وحكمو دول مثل دولة المماليك
قال الله:الذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم لنتتبع خطوات تعليم الله لنا لنعلم معنى ما ملكت أيمانهم وتفسيرها و تأويلها الله علمنا في سورة آل عمران:قال الله: هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله و ما يعلم تأويله إلا الله. لنطبق هذا العلم القيم في الآية،لكن أولا نأخذ نبذة سريعة: -ما ملكت أيمانهم: هم من ملكوا منهم أيمان أي عهود مؤكدة -ما ملكت أيمانهم في سياق عدم حفظ الفرج: هم من ملكوا منهم أيمان تحل عدم حفظ الفرج -ما هي الأيمان التي تحل عدم حفظ الفرج؟ الإجابة: أيمان النكاح و أيمان التمريض ----------------------------------------------------------------------------------- فيكون المعنى ما ملكت أيمانهم: من ملكوهم بيمين النكاح أي المكتوب كتابهم، و من يقومون بخدمة التمريض فليس على المريض حرج في عدم حفظ الفرج للضرورة لأن العلة في الإباحه هي عدم الحرج يعني للضرورة ----------------------------------------------------------------------------- -معنى ما ملكت الأيمان في اللغة هم من ملكن منهم عهود مؤكدة يعني أيمان متفقه بين الطرفين ،و إتياننا بالمعنى هذا هو التفسير المبدأي -ما ملكت الأيمان في سياق النكاح يكون أيمان النكاح، في سياق آخر هم الموظفين للقيام بالخدمة لأن الأيمان أيمان خدمة مثلا ،،وهكذا اللسان العربي المبين، على حسب السياق نعلم الفئة المقصودة وهذا هو الخطوة الثانية للتفسير -في سياق عدم حفظ الفرج تكون الأيمان هي أيمان تحلل عدم الاحتياط في حفظ الفرج ، هذا هو التفسير،، لكن ما التأويل الكامل؟ -هنا هذا يسمى متشابه أي يشتبه علينا التأويل ولا يعلم تأويله إلا الله كما علمنا الله في سورة آل عمران فلا يحق لنا تأويله من موضع المتشابه ، فهذه آية متشابهة ،فعلينا الرجوع للآيات المحكمات التي حلل الله فيها أيمان تحل عدم حفظ الفرج فنجد أنها أيمان النكاح وأيمان التمريض للضرورة،، وفقط وليس في محكم كتاب الله إلا ذلك -فهكذا قاعدة رد المتشابه إلى المحكم(المحكم هو الذي أحكمه الله للجميع أي يتضح حدوده لا يحتاج للرجوع لآيات أخرى لنعلم تأويله) الكامل، وهذا هو تفسير الرازي وابن عباس ومجاهد في تعليقاتهم، ونقل ذلك محمد أسد في كتابه رسالة القرآن باللغة الانجليزية، وهذا هو تفسير ما ملكت أيمانهن في آية31 في سورة النور: وهن من ملكتن من خادمات وممرضات، يعني يجوز للمريضة مثلا ألا تحتاط في حفظ زينتها وعدم إبدائها أمام ممرضتها للضرورة، والرجل أمام ممرضه وهكذا، و اليتامى هم فئة مما ملكت الأيمان بيننا وبينهم أيمان رعاية اليتيم ، وهذا هو معنى وصية رسول الله قبل وفاته قالها وهو يغرغر بنفسه الصلاة الصلاة اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم، فالمقصود هم كل من جعلهم الله تحت مسؤليتكم وتصرفكم، وليس لهذا اللفظ علاقه بلفظ العبيد، وليس في الاسلام تعبيد للناس، قال الله:فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله، فلا يحق تبديل الخلقه والفطرة ،،والله فطر الناس على الكرامة كبني آدم،، وحرم الله معاملة المرأة كالورث تباع وتشترى : قال الله: يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها ،ومعنى تحرير الرقاب تحريرها من أيمان الخدمة المتفق عليها بالجاهلية سابقا وليس تحرير من تعبيد لغير الله،والنساء كن على صنفين صنف ما طاب للنكاح وهن الاغنياء اللاتي لم يجبرن على الزنا، وصنف لا يطبن للنكاح وهن الفقيرات اللاتي كنا يجبرن على الزنا في الجاهلية وهن ما ملكت الأيمان من خادمات فتيات ليسو بعبيد ، كلنا عبيد لله كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، والله أمر بالنكاح من الصنفين ، و النكاح من الصنف الذي لا يطيب بشرط إيمانهن قال الله: وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلًا أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ۚ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُم ۚ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ ۚ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ۚ, ثم بعد اكتمال الإيمان فهن عفيفات طيبات،ولفظ عبد وأمة في روايات السنة المقصود عبد لله وأمة الله ووضح ذلك رسول الله، و ليتم تحرير رقابهم من الخدمات بحكمة لكيلا ينهار المجتمع ، تم الأمر من الله بالموافقه على مكاتبتهم لتحرير أنفسهم من الخدمات المعهودة سابقا بالجاهلية وذلك بأن يقوم العبد لله بوظيفة يحبها ويأتي بمبلغ لسيده يعطيه إياه بدلا من الخدمة المعهودة،، ولا يحق للسيد ألا يكاتب عبد الله الذي عنده إن علم فيه الخير ، قال الله فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا،وكذلك ان اراد كتب كتاب نكاح ،بشرط إن نعلم عنه الخير، يعني سينطلق بالمجتمع فيصلح ولا يفسد.، ولفظ عبادكم يعني عباد الله التابعين لكم، فالعرب لا تقول على العبيد عباد، و هذا مثل قول الله نسائهن ايه 31 سورة النور اي النساء التابعين لهن أي المسلمات،،والأسير والأسيرة مما ملكت يمين الدولة من المحاربين هم مجرد سجناء لا غير ذلك ،قال الله:فشدوا الوثاق فإما منا بعد و إما فداءا ،يعني نأسر المحارب لنتقي شره ثم يرى القائد ما فيه المصلحه فيمن عليهم بالحرية من السجن بلا مقابل أو يفدون أنفسهم من السجن بدفع مبلغ او القيام بخدمة ، ونرحم قدراتهم ، فمن كان يعلم الناس في قومه يعلم عندنا و من كان يزرع يزرع عندنا وهكذا ،وهذا الفداء لتعويض ما أفسدوا في الأرض عندنا ،أو نبادلهم بأسرى مسلمين، والأسير نطعمه ونداوي جرحه ونسمعه كلام الله، قال الله: ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا
الرق كان قبل الاسلام ووجبت علي من ينشر فتنة وغير كدا الله وضع لهم حقوق واحكام خاصة بيهم وفي النصرانية واليهودية نصوص بتنص علي الرق واذا اراد الرجل انه يبقي حر بعد فترة يطلع لواحده دون اهله وأبناءه
قال الله:الذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم لنتتبع خطوات تعليم الله لنا لنعلم معنى ما ملكت أيمانهم وتفسيرها و تأويلها الله علمنا في سورة آل عمران:قال الله: هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله و ما يعلم تأويله إلا الله. لنطبق هذا العلم القيم في الآية،لكن أولا نأخذ نبذة سريعة: -ما ملكت أيمانهم: هم من ملكوا منهم أيمان أي عهود مؤكدة -ما ملكت أيمانهم في سياق عدم حفظ الفرج: هم من ملكوا منهم أيمان تحل عدم حفظ الفرج -ما هي الأيمان التي تحل عدم حفظ الفرج؟ الإجابة: أيمان النكاح و أيمان التمريض ----------------------------------------------------------------------------------- فيكون المعنى ما ملكت أيمانهم: من ملكوهم بيمين النكاح أي المكتوب كتابهم، و من يقومون بخدمة التمريض فليس على المريض حرج في عدم حفظ الفرج للضرورة لأن العلة في الإباحه هي عدم الحرج يعني للضرورة ----------------------------------------------------------------------------- -معنى ما ملكت الأيمان في اللغة هم من ملكن منهم عهود مؤكدة يعني أيمان متفقه بين الطرفين ،و إتياننا بالمعنى هذا هو التفسير المبدأي -ما ملكت الأيمان في سياق النكاح يكون أيمان النكاح، في سياق آخر هم الموظفين للقيام بالخدمة لأن الأيمان أيمان خدمة مثلا ،،وهكذا اللسان العربي المبين، على حسب السياق نعلم الفئة المقصودة وهذا هو الخطوة الثانية للتفسير -في سياق عدم حفظ الفرج تكون الأيمان هي أيمان تحلل عدم الاحتياط في حفظ الفرج ، هذا هو التفسير،، لكن ما التأويل الكامل؟ -هنا هذا يسمى متشابه أي يشتبه علينا التأويل ولا يعلم تأويله إلا الله كما علمنا الله في سورة آل عمران فلا يحق لنا تأويله من موضع المتشابه ، فهذه آية متشابهة ،فعلينا الرجوع للآيات المحكمات التي حلل الله فيها أيمان تحل عدم حفظ الفرج فنجد أنها أيمان النكاح وأيمان التمريض للضرورة،، وفقط وليس في محكم كتاب الله إلا ذلك -فهكذا قاعدة رد المتشابه إلى المحكم(المحكم هو الذي أحكمه الله للجميع أي يتضح حدوده لا يحتاج للرجوع لآيات أخرى لنعلم تأويله) الكامل، وهذا هو تفسير الرازي وابن عباس ومجاهد في تعليقاتهم، ونقل ذلك محمد أسد في كتابه رسالة القرآن باللغة الانجليزية، وهذا هو تفسير ما ملكت أيمانهن في آية31 في سورة النور: وهن من ملكتن من خادمات وممرضات، يعني يجوز للمريضة مثلا ألا تحتاط في حفظ زينتها وعدم إبدائها أمام ممرضتها للضرورة، والرجل أمام ممرضه وهكذا، و اليتامى هم فئة مما ملكت الأيمان بيننا وبينهم أيمان رعاية اليتيم ، وهذا هو معنى وصية رسول الله قبل وفاته قالها وهو يغرغر بنفسه الصلاة الصلاة اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم، فالمقصود هم كل من جعلهم الله تحت مسؤليتكم وتصرفكم، وليس لهذا اللفظ علاقه بلفظ العبيد، وليس في الاسلام تعبيد للناس، قال الله:فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله، فلا يحق تبديل الخلقه والفطرة ،،والله فطر الناس على الكرامة كبني آدم،، وحرم الله معاملة المرأة كالورث تباع وتشترى : قال الله: يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها ،ومعنى تحرير الرقاب تحريرها من أيمان الخدمة المتفق عليها بالجاهلية سابقا وليس تحرير من تعبيد لغير الله،والنساء كن على صنفين صنف ما طاب للنكاح وهن الاغنياء اللاتي لم يجبرن على الزنا، وصنف لا يطبن للنكاح وهن الفقيرات اللاتي كنا يجبرن على الزنا في الجاهلية وهن ما ملكت الأيمان من خادمات فتيات ليسو بعبيد ، كلنا عبيد لله كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، والله أمر بالنكاح من الصنفين ، و النكاح من الصنف الذي لا يطيب بشرط إيمانهن قال الله: وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلًا أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ۚ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُم ۚ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ ۚ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ۚ, ثم بعد اكتمال الإيمان فهن عفيفات طيبات،ولفظ عبد وأمة في روايات السنة المقصود عبد لله وأمة الله ووضح ذلك رسول الله، و ليتم تحرير رقابهم من الخدمات بحكمة لكيلا ينهار المجتمع ، تم الأمر من الله بالموافقه على مكاتبتهم لتحرير أنفسهم من الخدمات المعهودة سابقا بالجاهلية وذلك بأن يقوم العبد لله بوظيفة يحبها ويأتي بمبلغ لسيده يعطيه إياه بدلا من الخدمة المعهودة،، ولا يحق للسيد ألا يكاتب عبد الله الذي عنده إن علم فيه الخير ، قال الله فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا،وكذلك ان اراد كتب كتاب نكاح ،بشرط إن نعلم عنه الخير، يعني سينطلق بالمجتمع فيصلح ولا يفسد.، ولفظ عبادكم يعني عباد الله التابعين لكم، فالعرب لا تقول على العبيد عباد، و هذا مثل قول الله نسائهن ايه 31 سورة النور اي النساء التابعين لهن أي المسلمات،،والأسير والأسيرة مما ملكت يمين الدولة من المحاربين هم مجرد سجناء لا غير ذلك ،قال الله:فشدوا الوثاق فإما منا بعد و إما فداءا ،يعني نأسر المحارب لنتقي شره ثم يرى القائد ما فيه المصلحه فيمن عليهم بالحرية من السجن بلا مقابل أو يفدون أنفسهم من السجن بدفع مبلغ او القيام بخدمة ، ونرحم قدراتهم ، فمن كان يعلم الناس في قومه يعلم عندنا و من كان يزرع يزرع عندنا وهكذا ،وهذا الفداء لتعويض ما أفسدوا في الأرض عندنا ،أو نبادلهم بأسرى مسلمين، والأسير نطعمه ونداوي جرحه ونسمعه كلام الله، قال الله: ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا
البعض يرى في الرق والعبودية وعدم تحريمها منقصة في التشريع علما ان الله الاعلم بخلقه وترك الاموردبين الناس لتقضي بها حتى تصل الى نهاية الرق والعبودية ولكنهم لا يندهشوا او يصعقوا لفئة او فئتين من الناس وجودهم ضرر على المجتمع والامة والبشرية نادرا او قد يكون من المستحيل القضاء عليها وهي الخيانة والنفاق فالعبد قد لا يخون ولا يغدر بعكس الحر الذي بخبر واحد او معلومة يدمر امة وهناك اصناف اخرى يمكن منعها والقضاء عليها لانها مكشوفة كالسحر والربا المخدرات
الله حرم الرق والعبودية والنبى قال ثلاثة انا خصيمهم يوم القيامة منهم ورجل استرق حرا ابيحت فقط فى اسرى الحروب معاملة لهم بالمثل ثم إن الله لم يأمرنا بفعل هذا الشئ بل تركه مفتوح للعصر وعرفه
شيخنا الجليل السلام عليكم...الرق والاستعباد موجود ولاكن بطريقة شيطانية اكثر دهائا من الأزمان والدهور الغابرة ..سؤال ..لماذا اوربا تفتح ابواب الهجرة ؟ هل لانها تريد ان تساهم في شئن خفي او شؤون متعددة تفيد مصلحتها وشعوبها نعم عدد ولا حرج لانها اولا استقبلت المهاجرين لكي تدفع لهم نقود مجانية وتتعدد الاهداف وراء ما يخفونه عنا ولذالك هي غايتها اسعاد شعبها بكل الاسباب وقد يخطر على بالكم بانها تفعل ذالك من اجل حتى انتقام للحروب التي كانت تحدث سابقا بطريقة ماكرة مع العلم انها تظهر بمظهر الخير النبيل ولاكن تبقى في دفعهم للمال للاناس الغرباء عنهم وخصوصا المسلمين والعرب تدفع لهم بل وتغريهم بالاموال والدراسة ليس لانها فيها واعز الخير فقط فهي تريد الاستفادة منهم بطرق شتى .واتذكر المثال الذي قاله شخص رحم الله اهله واحسن له قال .دخول الحمام ليس كخروج منه فانت تدخل مجانا ولاكن ليس كل شيء بالإتفاقية كامل فنحن لم ندخل باتفاقية مرهونه بمقابل شيء لانهم يعلمون أن التشرط سوف يكون تجارة بيضاء فالحروب تستغلها اوربا من اجل تجارات خفية اخرى سوداء فيما بعد مخبئة عن المعرفة واما الظاهر من الخير فذالك يسمى تجارة رمزية كما وكانك تعرض الطماطم للناس النوعية الجيدة ثم عندها تقدمها مخلوطة يعني يبيع وحدة جيدة واخرى سيئة ولا كيف له أن يصرف بضاعته وهاكذا العيش في الغربة له شروط برغم انه مجانا فهم لا ينصحون المهاجر او يخيرونه ويقولون قوانينا هاكذا ولا كيف سيكسب مجيئ المهاجرين
شكلك ماسمعت بحركة الحقوق المدنية للسود ألم تسمع بمارتن لوثر كنق ومالكوم اكس .. الم تعلم أن الزنوج لم يكونو يدخلون المطاعم الخاصة بلبيض .والحافلات مقسمه المقاعد الخلفية للسود والاماميه للبيض بل حتى برادات الماء مقسمه للبيض والسود لم ينتهي هذا الا عام ٦٧
الغرب حرم ومنع الاسترقاق بشكل رسمي وسريع لان صورة الاستعباد عندهم تحتم عليهم ذلك بسبب سوء المعامله والعذاب الذي يلاقونه وبسبب الهمجيه التي يسترقون بها الناس اما الرق في الاسلام فلا فهو منظم وله قانون يحكمه وله شروط وضوابط ومنهج فليس هو مثل قانون استعباد البشر فوضى وهمجيه وخطف وعنصريه الرق في الاسلام حياة كريمه فلا خوف عليهم لو بقوا في الرق طوال حياتهم
سلام للشيخ العزيز من المغرب،ارجو منك التوضيح عن بعض الناس يقولون الديانات السماوية،وانت يا شيخ الفاضل تقول قبل الاسلام( اليهودية والنصرانية)،على حد علمي شريعة موسى وعيسى عليهم السلام اسلامية، وابراهيم عليه السلام من سمانا بالمسلمين،ارجو ا التوضيح
ادا كام كما تقول ان الله عزوجل ترك لنا امر الغاء الرق فلما كان اصحاب الرسول صل الله عليه وسلم ورسول الله صل الله عليه وسلم يسبون المحاربين للاسلام ومن اعانهم من اهلهم واصحابهم ! ولما لم تفدنا بالنص الشرعي الدي يكلفنا بهده المهمة ويحرم هدا المباح في مسالة سبي الكفار المحاربين للاسلام ومن يعينهم كما فعل رسول الله صل الله عليه وسلم واصحابه واباح لهم الله دلك في كتابه رغم انه حبب العتق لهم ومكنهم من عتق انفسهم في الحال او بالكتابة ! اعرف انه لن يكون لكم اجابة شرعية بالدليل لان هدا باطل
حلو تدرج الاسلام في تحرير العبيد والرقيق عجبني يعني بصراحة تدرج ناجح لدرجة انه استمر نظام العبيد والرقيق والجوراي الى حين مجيء الامم المتحدة بميثاقها الذي انهى حقبة العبيد والرق وهنا نجحت الامم المتحدة وفشل الاسلام 13 قرن والامر مستمر.... عندك فقه كامل في الاسلام اسمه فقه العبيد والرقيق والجواري... وقصة عتق رقبة هذا كان امر قاس على فاعله ويفعله مكره لانه يدفع اموال كثيرة من اجل عتق رقبة عبد.... الاسلام كدين روحاني هذا اعتقاد من حق الجميع اما الاسلام كدولة فهو لا يصلح الا للبهايم والهمج والغوغاء ويعتبر نظام حكم قديم مهتري غابر قطع يد السارق والعين بالعين هذه قوانين الملك حمورابي في وقته كانت مجدية اما وقتنا ليست كذلك.
ما هو قلك انو في القضايا التي يستطيع أن يحلها الانسان بنفسه تركها الاسلام للإنسان كي يحلها منها قضية الرق والعبودية، لماذا لم يرسل الله مع الانبياء أدوية للطاعون وللسرطان ولسائر الامراض الفتاكة؟ لأن هذه مهمة الإنسان وليست مهمة الخالق، الاسلام تدخل فقط في القضايا التي لن يستطيع البشر أن يصلوا إلى اتفاق على منعها مثل الخمر والزنى والشذوذ وحتى الخمر تدرج الاسلام في منعه ولم يمنعه مرة واحدة.
@@alghamdi1136 ترا هاد شيخ نصاب ضحك ع الشعب الفلسطيني الف كتاب اسمو زوال اسرائيل وباعو بشي الفلاني و2019 حكا زوال اسرائيل ب 2020 وماراحت اسرائيل اجت كرونا ليش ماعرف عن كرونا هههههههههه
@@ttta-s3r هههههههههه اقاربي في المانيا كلامك مو مزبوط المراة مكرمة اكبر دليل المراة السورية الي كانت تعاني من جوزها طلقت وتحررت وبالنسبة للدعارة مابجبرهم متل ماكان يعمل رسولك مابرحو يقتلو اهلهم وباخدهم سبايا
اسروني ألتزم هههههههه الحمد لله اننا عشنا في عصر غير العبودية هذه نعمة كبيرة زائدة لنا نحن في هذا الوقت
احنا كلنا عبيد لحكامنا يا عمري
@@sarahyousef7236 احنا عبيد لله وحده اما الحكام معظمهم عبيد لاسيادهم في الغرب
ماشاء وتبارك الرحمان لك وجزاكم الله خير الجزاء 🤲🙏
مشكلة الأسرى قديما وخصوصا الفئة الضعيفة كالنساء والأطفال مشكلتهم كانت في الجوع والقحط ولا يوجد مكان يذهب إليه الأسير لذلك يرضى بالبقاء يعمل عند آسره مقابل العيش
وإن لم يرد العمل ما الحل هل نستعبده
@@hichemhichem177 مشكلته لماذا جاء مع جيش ليعتدي علي! يتحمل نتائج اعتداءه، انت متصور ان هدا كان آت ليحاربك و كان من الممكن أن يقتلك فالحرب! رغم انه الإحسان اليه و مناداته اخ و ليس عبد و لبسه من لبسك و اطعامه من طعامك و اعطاءه اختيار الحرية بالمكاتبة و تحريم التجارة به ليس سيئا مقارنه مع فعله بقدومه في جيش يريد تشريدي وقتلي! أتساءل كيف كان الأعداء يعاملون أسرى المسلمين و المسلمات! فإذا نظرت إلى كل التوصيات و ان له حق الحرية بالمكاتبة و لا يحق للمالك رفض المكاتبة! تجد انه أعطاه حق الحرية و حق ما يسمى العبودية ( لان مع هذا الإحسان ابتعد عن المفهوم السائد للعبودية) و ربما خدمته كانت وسيلة استرزاق للاسير نفسه انذاك يعني عوض عن انه يعطيه راتب يعطيه اكل و لبس و مأوى مقابل خدمته و يحق له اي وقت الحرية بالمكاتبة، فالاحرى ان ان نقول انه اباح الامرين و من رأيي البسيط لانه كان مصدر رزق للاسير نفسه.
@@imanbram6730 يا أخي هناك ممن اتوا في صفوف العدو عبيد ايضا جاؤوا عنوة ولو لم يأتوا لقتلوهم،ومنهم الجواري من النساء اللواتي اتين كرها لا طوعا،وهن نساء مستضعفات سلبت حريتهم في بعض الحروب الظالمة اليس من الأجدر أن لا تستعبدها انت ايضا بعد انتصارك في الحرب،واصلا كانوا يأتون بهن للطبخ وكن مرغمين على ذلك فهن عبيد،ما حكمهن بنظرك؟هناك فرق بين المحارب والغير محارب حتى لو كان في صفوف الجيش .واضيف لك كيف لأمة تتزوج عبدا أو حرا ويكون ابنائها عبيدا لمملوكها هل هذا أمر يصدقه العقل ويأتيك من كبار العلماء؟!لا يا اخي هناك بعض التجاوزات في هذا الباب،الله قال اما من او فداء،ولم يقل اتخذوهم عبيدا وسبابا،انا شخصيا لا أؤمن انا شخصا قد يكون ملكا لشخص آخر هذه فطرتي،وكيف لسبية ان تدخل في الاسلام ولا يعتقها دخولها فيه من العبودية او عبد ايضا دخل الاسلام ولا يعتقه الاسلام،هل العتق يكون الا بالنقود او عندما يحتاج المسلم حسنات.انها الحرية يا صديقي انا لا استطيع ان اتخيل نفسي ملكا لأحدهم او ان املك شخصا آخر ،اموت ولا افعل.قد اخفوا عنا دين الله واخفوا احاديث النبي في هذا الباب وتعرضت السنة للطمس ولا يعترفون بذلك هذا رأيي الشخصي.وشكرا
@@hichemhichem177 اولا اشكرك على قمة الاحترام في مناقشتك، صديقي هناك فرق بين من يفرض امرا و من يبيحه، ما قبل الإسلام كانت الطرق كثيرة للرق و كانت الحقوق مسلوبه صدقني لو ان العبيد الذين جاؤو مكروهين مع العدو خيرو بين معاملة الرق من الاقوام الأخرى و من الاسلام لاختاروا الاسلام، الذي أراه ان اسم عبد او رق لخبط علينا الأمور ببساطة لأنهم كانو يولونهم على مالهم بعض الأحيان يعطي المالك العبد الحق في التصرف في ماله و يسمى العبد المدبر، فكانت النظرة لهم مثل العامل او الاجير و الذي اراه ان الاسلام حين جاء وضع ما يسمى المكاتبه و كان هذا جديدا على العرف انذاك و لا يحق للمالك ان يرفضها يعني اعطاه اختيار الحرية و لا يحق لك ان ترفضها و أعطاه حق ان يبقى اجيرا عندك و اجر عمله مأوى و ملبس و مأكل مساو لك و لا تضربه و لا تحمله فوق طاقته و لا تناديه عبدي، اذا أمام هذا العبد خياران خيار الحرية بالدفع مثل كفالة السجين و بالتقسيط او خيار ان يبقى عند مالكه و يعمل و لم يحرم الاسلام الخيار الثاني ببساطه لانه كان مصدر رزق للأسرى و الدليل انه قبل الإسلام كان يهب أحدهم نفسه اي يجعل نفسه عبدا لاحد لكي يسترزق لان مصادر الدخل كانت محدودة فبالنسبة للعبد انت قد خدمته إذ وفرت له عملا بدل ان يبقى محتاجا في بلد غريب ، لذلك من منظوري الاسلام استحدث الحرية و لم يحرم الملكية لانها كانت مثل الخدم في وقتنا، هذه وجهة نظري البسيطة و فهمي للاسلام الذي لم نعهد عنه ظلما، و الاسلام بريء من افعال المسلمين التي لم تتقيد بهذا التوجيه. عذرا على الإطالة و شكرا
@@imanbram6730 اخي انت لم تجبني عن اسئلتي وتكلمت ببعض العاطفة،كان من الممكن ان تجعل من لا يملك عملا ان يخدمك مقابل اجر لا ان تجعله ملكا لك يعني ان يهب احد نفسه لاحد آخر فهذا الهراء بعينه كان من المفترض ان يقول انا اخدمك مقابل مأوى واكل وشرب ولباس لكن ليس لدرجة امتلاكي،ثانيا فالمملوك لا يحق له الزواج الا بإذن سيده وهذا الظلم بعينه،ثالثا وهو الامر الكارثي واللا اخلاقي ابدا وهو :ابناء الامة من حر او عبد يكونون ملكا لسيدها اي ان العبودية تشمل حتى الابناء وراجع قول الفقهاء في هذا الباب انا شخصيا انصدمت من هذا الكلام السخيف الذي لا أؤمن به،اضف الى ذلك تقول ان لا تسىء اليه بكلمة عبد وانت اسأت اليه باستعباده اصلا،وكلمة عبد جاءت في القرآن لو كانت حقا كما تزعمون انها سيئة لما تلفظ بها الخالق حين قال الحر بالحر والعبد بالعبد،مشكلتي ليست مع القرآن او الاسلام مشكلتي مع تفسير القرآن والاحاديث ،كيف لرسول جاء بمكارم الاخلاق ان يقبل مارية القبطية كهدية من ملك الروم على اساس كونها جارية،اليس الروم من احتلوا واضطهدوا الشعوب قد تكون هذه الجارية احدي النساه اللواتي سلبت حريتهن بالقوة والظلم،الم يكن من الاجدر ان يقول الرسول ان استعبادها اصلا حرام ولا يجوز كون الروم ظالمين،يا أخي انا ضربت لك مثالا واحدا فقط في حين كنت قادرا على ان اعطيك مليون مثال،كيف للاسلام ان لا يحارب ضد انتهاك حريات الناس التي اخذت بالقوة،عندما جاء الاسلام كان من الممكن ان يقول لا للعبيد لأن اصل استعبادكم لهؤلاء غير جائز فمعظمهم مخطوفون وضحايا حرب ظالمة لماذا لم يحررهم مباشرة وجعل في تحريرهم تشريعات معينة،لو كان الامر مع محاربي الاسلام لكان وجيها لكن العبيد قبل الاسلام الذبن لم يرد فيهم حديث واحد بتحريم استعبادهم فهنا يكمن الخلل،انا دائما اشكك في طمس الدين يا أخي وهذا رأيي ولا يسع لأي عالم الطعن فيه مهما كانت صفته لانني حقا امنت به.مكارم الاخلاق مع وطأ سبية الحرب وللسلطان الحق في التوزيع واستعباد الرجال لا يتوافقون يا اخي،هل تستطيع ان تسبي امرأة قتلت زوجها واخاها وعمها وخالها وا بنها ووووو هل تستطيع وطأها ،ماهو شعورها هل تتخيل حالتها بغض النظر عن كونهم كفارا وعلى خطأ هل تستطيع ؟وثانيا كيف لأسير قتلت اصدقاءه وعشيرته واخوته واباه ان تتخذه عبدا لك؟هناك تناقض كبير في الأمر!!سيدعي بأنه يخدمك ويستغل اول فرصة سانحة له كي يقتلك،ولو طال الامد قد لا يشفي غليله الزمن حتى بعد عام عامين سيقتلك وهذا القول الراجح.قال تعالى فإما من او فداء وهذا الذي أؤمن به اما تطلق سراحه منا او بفدية يقدرها اصحاب الامر،اما الاستعباد وجدته الا في الحديث وانا لا اؤمن به.وشكرا اخي
٢ من ٢
كيف أصل الإسلام لاستئصال الرق من المجتمع ؟
أما عن الوسائل التي قررها الإسلام لإجتثاث الرق فكانت اولا الإدانة وإعلان المساواة بين البشر من اول يوم ، ثم اعتبر الإسلام أن أهم القربات وأوائلها التي أمر بها والتي يمكن أن يتقرب بها المؤمن إلى الله هي تحرير الرقاب .
اعتبر الإسلام أن حالة الرق لا تحول بين تقدم الإنسان الروحاني بل وفي منزلته في جماعة المؤمنين ؛ حيث كان من كبار الصحابة الأوائل العبيد . وأكد الإسلام أنه لا فضل لعبد على سيد ولا لسيد على عبد إلا بالتقوى ، وان من واجب السيد أن يحترم إنسانية العبد ، ويطعمه مما يأكل ويلبسه مما يلبس ، ولا يكلفه ن العمل ما لا يطيق ، ويعينه ، وألا يضربه ، وإن فعل يتحرر تلقائيا . ثم اعتبر أن من حق العبد أو الأمه أن يتحررا، وألا حق للسيد أن يجبر العبد على حياة الرق، أو الأمه على أن تكون ملك يمينه أو زوجته ، بل يحق لهما المكانية ، حيث يقول تعالى:( والذين يبتغون الكتاب مما ملكت ايمانكم فكاتبوهم أن علمتم فيهم خيرا وآتوهم من مال الذي آتاكم ) والمكاتبة هي أن يسمح لهما بالعمل واكتساب الرزق وتسديد ثمن تحريرهما . وهذه المكاتبة ليس هدفها الأساس استرداد حق السيد أو ماله الذي بذله ، بل هدفها تأهيل العبد أو الأمه بعمل كريم يمكنهم من العيش بعفه وكرامة فيما بعد .بينما لو كان طريق تحريرهم مسدودا ، أو لو تم تحريرهم دون تأهيل أو اعداد فمن السهل أن يتحول العبد إلى الجريمة والسرقة والسلب والنهب أو أن تتحول الأمه الى الدعارة والبغاء، لأن هذه هي أسرع الوسائل للكسب .وكما يدل على ذلك هو أن الآية قد حضت السيد في نهاية المكاتبة أن يعطي العبد أو الأمه المال لكي يستعينوا به في حياتهم الجديدة . ثم أمر الإسلام بأن يعتبروا بعد تحريرهم موالي يرتبطون برابطة كرابطة القربى مع سادتهم السابقين الذين حرروهم ، ويصبحون كالأهل والعشيرة .
وجعل الإسلام كفارات لبعض الآثام والأخطاء بتحرير الرقاب ، كما جعل من مسؤلية الدول ، وليس الأفراد فحسب ، أن ينفقوا في تحرير الرقاب ،وجعلها مصرفا من مصارف الزكاة والصدقات.
باختصار فقد نظف الإسلام نفايات الفوضى والظلم المترتب على العدوان ثم الرق الذي كان يملاء العالم ويزكم الأنوف بسبب تعاليم الكتاب المقدس وتصرفات اليهود والنصارى تطبيقها له .ثم اغلق كل ابواب الرق وجفف منابعه .
ماذا عن بعض الاعتداءات التي جرت باسم الإسلام ؟
ومما يدعوا للأسف واللوعة ، هو أنه قد خرج من المسلمين من يؤمن بأن الإسلام أمر بالتوسع والعدوان واباح الرق ، وان من واجب المسلمين أن يرغموا الناس على الإسلام أو أن يعاقبوهم على كفرهم ! ويدعون أنهم يتبعون سلف الأمة ويقتفون الكتاب والسنة ! والحقيقة أن هؤلاء كتابهم هو الكتاب المقدس وسنتهم هي سنة اليهود والنصارى وبهذا صدق عليهم نبأ النبي صلى الله عليه وسلم الذي قال : ((لتتبعن سنن من قبلكم شبرا بشبرا وذراعا بذراع حتى لو سلكوا جحر ضب لسلكتموه قلنا يارسول الله اليهود والنصارى قال فمن )) .
منقول عن الاستاذ تميم أبو دقة
ماشاء الله
بارك الله فيك 😍🥰
جزاكم الله خيرشيخ بسام
جزاكم الله خيرا عنا ونفع بكم للمسلمين
لم يعد في الخليج العربي أرقاء فقد انتهي منذ الخمسينات الا رق الحكام. للغرب ههههه
هههههه
احسنت وانصفت. هل سؤال حيرني وحاولت كتير افهم ماقدرت. وخصوصا عندي اصدقاء شيوعيين ويساريين عرب واصدقاء المان مسيحيين وملحدين. تحية لك من المانيا
قال الله:الذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم
لنتتبع خطوات تعليم الله لنا لنعلم معنى ما ملكت أيمانهم وتفسيرها و تأويلها
الله علمنا في سورة آل عمران:قال الله:
هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله و ما يعلم تأويله إلا الله.
لنطبق هذا العلم القيم في الآية،لكن أولا نأخذ نبذة سريعة:
-ما ملكت أيمانهم: هم من ملكوا منهم أيمان أي عهود مؤكدة
-ما ملكت أيمانهم في سياق عدم حفظ الفرج: هم من ملكوا منهم أيمان تحل عدم حفظ الفرج
-ما هي الأيمان التي تحل عدم حفظ الفرج؟
الإجابة: أيمان النكاح و أيمان التمريض
-----------------------------------------------------------------------------------
فيكون المعنى ما ملكت أيمانهم: من ملكوهم بيمين النكاح أي المكتوب كتابهم، و من يقومون بخدمة التمريض فليس على المريض حرج في عدم حفظ الفرج للضرورة لأن العلة في الإباحه هي عدم الحرج يعني للضرورة
-----------------------------------------------------------------------------
-معنى ما ملكت الأيمان في اللغة هم من ملكن منهم عهود مؤكدة يعني أيمان متفقه بين الطرفين ،و إتياننا بالمعنى هذا هو التفسير المبدأي
-ما ملكت الأيمان في سياق النكاح يكون أيمان النكاح، في سياق آخر هم الموظفين للقيام بالخدمة لأن الأيمان أيمان خدمة مثلا ،،وهكذا اللسان العربي المبين، على حسب السياق نعلم الفئة المقصودة وهذا هو الخطوة الثانية للتفسير
-في سياق عدم حفظ الفرج تكون الأيمان هي أيمان تحلل عدم الاحتياط في حفظ الفرج ، هذا هو التفسير،، لكن ما التأويل الكامل؟
-هنا هذا يسمى متشابه أي يشتبه علينا التأويل ولا يعلم تأويله إلا الله كما علمنا الله في سورة آل عمران فلا يحق لنا تأويله من موضع المتشابه ، فهذه آية متشابهة ،فعلينا الرجوع للآيات المحكمات التي حلل الله فيها أيمان تحل عدم حفظ الفرج فنجد أنها أيمان النكاح وأيمان التمريض للضرورة،، وفقط وليس في محكم كتاب الله إلا ذلك
-فهكذا قاعدة رد المتشابه إلى المحكم(المحكم هو الذي أحكمه الله للجميع أي يتضح حدوده لا يحتاج للرجوع لآيات أخرى لنعلم تأويله) الكامل،
وهذا هو تفسير الرازي وابن عباس ومجاهد في تعليقاتهم، ونقل ذلك محمد أسد في كتابه رسالة القرآن باللغة الانجليزية، وهذا هو تفسير ما ملكت أيمانهن في آية31 في سورة النور: وهن من ملكتن من خادمات وممرضات، يعني يجوز للمريضة مثلا ألا تحتاط في حفظ زينتها وعدم إبدائها أمام ممرضتها للضرورة، والرجل أمام ممرضه وهكذا، و اليتامى هم فئة مما ملكت الأيمان بيننا وبينهم أيمان رعاية اليتيم ، وهذا هو معنى وصية رسول الله قبل وفاته قالها وهو يغرغر بنفسه الصلاة الصلاة اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم، فالمقصود هم كل من جعلهم الله تحت مسؤليتكم وتصرفكم،
وليس لهذا اللفظ علاقه بلفظ العبيد، وليس في الاسلام تعبيد للناس، قال الله:فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله، فلا يحق تبديل الخلقه والفطرة ،،والله فطر الناس على الكرامة كبني آدم،، وحرم الله معاملة المرأة كالورث تباع وتشترى : قال الله: يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها ،ومعنى تحرير الرقاب تحريرها من أيمان الخدمة المتفق عليها بالجاهلية سابقا وليس تحرير من تعبيد لغير الله،والنساء كن على صنفين صنف ما طاب للنكاح وهن الاغنياء اللاتي لم يجبرن على الزنا، وصنف لا يطبن للنكاح وهن الفقيرات اللاتي كنا يجبرن على الزنا في الجاهلية وهن ما ملكت الأيمان من خادمات فتيات ليسو بعبيد ، كلنا عبيد لله كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، والله أمر بالنكاح من الصنفين ، و النكاح من الصنف الذي لا يطيب بشرط إيمانهن قال الله: وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلًا أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ۚ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُم ۚ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ ۚ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ۚ, ثم بعد اكتمال الإيمان فهن عفيفات طيبات،ولفظ عبد وأمة في روايات السنة المقصود عبد لله وأمة الله ووضح ذلك رسول الله، و ليتم تحرير رقابهم من الخدمات بحكمة لكيلا ينهار المجتمع ، تم الأمر من الله بالموافقه على مكاتبتهم لتحرير أنفسهم من الخدمات المعهودة سابقا بالجاهلية وذلك بأن يقوم العبد لله بوظيفة يحبها ويأتي بمبلغ لسيده يعطيه إياه بدلا من الخدمة المعهودة،، ولا يحق للسيد ألا يكاتب عبد الله الذي عنده إن علم فيه الخير ، قال الله فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا،وكذلك ان اراد كتب كتاب نكاح ،بشرط إن نعلم عنه الخير، يعني سينطلق بالمجتمع فيصلح ولا يفسد.، ولفظ عبادكم يعني عباد الله التابعين لكم، فالعرب لا تقول على العبيد عباد، و هذا مثل قول الله نسائهن ايه 31 سورة النور اي النساء التابعين لهن أي المسلمات،،والأسير والأسيرة مما ملكت يمين الدولة من المحاربين هم مجرد سجناء لا غير ذلك ،قال الله:فشدوا الوثاق فإما منا بعد و إما فداءا ،يعني نأسر المحارب لنتقي شره ثم يرى القائد ما فيه المصلحه فيمن عليهم بالحرية من السجن بلا مقابل أو يفدون أنفسهم من السجن بدفع مبلغ او القيام بخدمة ، ونرحم قدراتهم ، فمن كان يعلم الناس في قومه يعلم عندنا و من كان يزرع يزرع عندنا وهكذا ،وهذا الفداء لتعويض ما أفسدوا في الأرض عندنا ،أو نبادلهم بأسرى مسلمين، والأسير نطعمه ونداوي جرحه ونسمعه كلام الله، قال الله: ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا
يا شيخنا الفاضل مع كل احترامي لفضيلتكم لكن ..
الاسلام كان اذا في شي يضر المجتمع يحرمه.. وهذا ترقيع .. وفي المقابل كل مخالفه في جانب المعاملات له حد واعظمها الربا... وانا متخصص اقتصاد... وهذا الموضوع تخصصي.. حد الربا العبوديه.. هذا الكلام مضمون خذه مني فور قرانتد..
ياعباد أرجوكم أنا في دخلت في ضياع كيف لدين ينادي بالحرية والرحمة والعطف والتراحم أن يسمح بجواز الرق متى إسعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا ماهذا ياربي إرحمني عبادك في الأرض يضللون بدون سبب ويفتون بدون دليل ياإلاهي إني لا أشك في قدرتك ولا عظمتك وسلطانك وأنت تعلم مافي قلبي إنما هؤلاء أدخلوني في دوامة خطيرة أخاف أن أنطق كلاما يجعلني مطرودا من رحمتك إرحمني وبين الحق
يبدوا انك لم تنتبه للتحليل يا مومو
الشيخ يقول ان الله يضع بدايات للحلول لكن لا يحل المشاكل للبشر لانه جعلهم خليفة له واعطاهم من القدرة ما يستطيعوا ان يحلوا بها مشاكلهم وتدرجت البشرية في التخلص من الاستعباد بما شرع الدين من مخارج وبما تطورت اليه العقول من فكر حتى ابت العبودية والخضوع لغير الله
قال الله:الذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم
لنتتبع خطوات تعليم الله لنا لنعلم معنى ما ملكت أيمانهم وتفسيرها و تأويلها
الله علمنا في سورة آل عمران:قال الله:
هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله و ما يعلم تأويله إلا الله.
لنطبق هذا العلم القيم في الآية،لكن أولا نأخذ نبذة سريعة:
-ما ملكت أيمانهم: هم من ملكوا منهم أيمان أي عهود مؤكدة
-ما ملكت أيمانهم في سياق عدم حفظ الفرج: هم من ملكوا منهم أيمان تحل عدم حفظ الفرج
-ما هي الأيمان التي تحل عدم حفظ الفرج؟
الإجابة: أيمان النكاح و أيمان التمريض
-----------------------------------------------------------------------------------
فيكون المعنى ما ملكت أيمانهم: من ملكوهم بيمين النكاح أي المكتوب كتابهم، و من يقومون بخدمة التمريض فليس على المريض حرج في عدم حفظ الفرج للضرورة لأن العلة في الإباحه هي عدم الحرج يعني للضرورة
-----------------------------------------------------------------------------
-معنى ما ملكت الأيمان في اللغة هم من ملكن منهم عهود مؤكدة يعني أيمان متفقه بين الطرفين ،و إتياننا بالمعنى هذا هو التفسير المبدأي
-ما ملكت الأيمان في سياق النكاح يكون أيمان النكاح، في سياق آخر هم الموظفين للقيام بالخدمة لأن الأيمان أيمان خدمة مثلا ،،وهكذا اللسان العربي المبين، على حسب السياق نعلم الفئة المقصودة وهذا هو الخطوة الثانية للتفسير
-في سياق عدم حفظ الفرج تكون الأيمان هي أيمان تحلل عدم الاحتياط في حفظ الفرج ، هذا هو التفسير،، لكن ما التأويل الكامل؟
-هنا هذا يسمى متشابه أي يشتبه علينا التأويل ولا يعلم تأويله إلا الله كما علمنا الله في سورة آل عمران فلا يحق لنا تأويله من موضع المتشابه ، فهذه آية متشابهة ،فعلينا الرجوع للآيات المحكمات التي حلل الله فيها أيمان تحل عدم حفظ الفرج فنجد أنها أيمان النكاح وأيمان التمريض للضرورة،، وفقط وليس في محكم كتاب الله إلا ذلك
-فهكذا قاعدة رد المتشابه إلى المحكم(المحكم هو الذي أحكمه الله للجميع أي يتضح حدوده لا يحتاج للرجوع لآيات أخرى لنعلم تأويله) الكامل،
وهذا هو تفسير الرازي وابن عباس ومجاهد في تعليقاتهم، ونقل ذلك محمد أسد في كتابه رسالة القرآن باللغة الانجليزية، وهذا هو تفسير ما ملكت أيمانهن في آية31 في سورة النور: وهن من ملكتن من خادمات وممرضات، يعني يجوز للمريضة مثلا ألا تحتاط في حفظ زينتها وعدم إبدائها أمام ممرضتها للضرورة، والرجل أمام ممرضه وهكذا، و اليتامى هم فئة مما ملكت الأيمان بيننا وبينهم أيمان رعاية اليتيم ، وهذا هو معنى وصية رسول الله قبل وفاته قالها وهو يغرغر بنفسه الصلاة الصلاة اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم، فالمقصود هم كل من جعلهم الله تحت مسؤليتكم وتصرفكم،
وليس لهذا اللفظ علاقه بلفظ العبيد، وليس في الاسلام تعبيد للناس، قال الله:فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله، فلا يحق تبديل الخلقه والفطرة ،،والله فطر الناس على الكرامة كبني آدم،، وحرم الله معاملة المرأة كالورث تباع وتشترى : قال الله: يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها ،ومعنى تحرير الرقاب تحريرها من أيمان الخدمة المتفق عليها بالجاهلية سابقا وليس تحرير من تعبيد لغير الله،والنساء كن على صنفين صنف ما طاب للنكاح وهن الاغنياء اللاتي لم يجبرن على الزنا، وصنف لا يطبن للنكاح وهن الفقيرات اللاتي كنا يجبرن على الزنا في الجاهلية وهن ما ملكت الأيمان من خادمات فتيات ليسو بعبيد ، كلنا عبيد لله كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، والله أمر بالنكاح من الصنفين ، و النكاح من الصنف الذي لا يطيب بشرط إيمانهن قال الله: وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلًا أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ۚ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُم ۚ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ ۚ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ۚ, ثم بعد اكتمال الإيمان فهن عفيفات طيبات،ولفظ عبد وأمة في روايات السنة المقصود عبد لله وأمة الله ووضح ذلك رسول الله، و ليتم تحرير رقابهم من الخدمات بحكمة لكيلا ينهار المجتمع ، تم الأمر من الله بالموافقه على مكاتبتهم لتحرير أنفسهم من الخدمات المعهودة سابقا بالجاهلية وذلك بأن يقوم العبد لله بوظيفة يحبها ويأتي بمبلغ لسيده يعطيه إياه بدلا من الخدمة المعهودة،، ولا يحق للسيد ألا يكاتب عبد الله الذي عنده إن علم فيه الخير ، قال الله فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا،وكذلك ان اراد كتب كتاب نكاح ،بشرط إن نعلم عنه الخير، يعني سينطلق بالمجتمع فيصلح ولا يفسد.، ولفظ عبادكم يعني عباد الله التابعين لكم، فالعرب لا تقول على العبيد عباد، و هذا مثل قول الله نسائهن ايه 31 سورة النور اي النساء التابعين لهن أي المسلمات،،والأسير والأسيرة مما ملكت يمين الدولة من المحاربين هم مجرد سجناء لا غير ذلك ،قال الله:فشدوا الوثاق فإما منا بعد و إما فداءا ،يعني نأسر المحارب لنتقي شره ثم يرى القائد ما فيه المصلحه فيمن عليهم بالحرية من السجن بلا مقابل أو يفدون أنفسهم من السجن بدفع مبلغ او القيام بخدمة ، ونرحم قدراتهم ، فمن كان يعلم الناس في قومه يعلم عندنا و من كان يزرع يزرع عندنا وهكذا ،وهذا الفداء لتعويض ما أفسدوا في الأرض عندنا ،أو نبادلهم بأسرى مسلمين، والأسير نطعمه ونداوي جرحه ونسمعه كلام الله، قال الله: ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا
يستعبدنك حتى فى تفكيرك شكرا يا شيخنا وفقك الله لما يحب ويرضى
حياة الرقيق في الأسلام اكرم واشرف من الحريه في قانون البشر
نعم امريكا حرمت الرق على الورق فقط لكن الواقع غير ذلك
اما الاسلام لم يحرر الرق بشكل نصي صريح لكن اكبر حريه وكرامه لهم هو حسن معاملتهم وتحريم ايذائهم لاجسديا ولا نفسيا رغم انهم اعداء واسرى حرب
ووصى بهم حتى في القران وجعل لطم العبد لطمه واحده لايكفرها الا عتقه وجعل عليهم نصف العقوبات التي على الاحرار وخفف عنهم الواجبات الشرعيه
وفتح لهم ابواب كثيره للعتق وجعل عتقهم واجب لمن طلب المكاتبه وحرم التفريق بين الوالده وولدها
وماحصل في الدوله العباسيه او الامويه او العثمانيه من العبوديه اكثره لايمثل تعاليم الاسلام
الرق في الاسلام هو مثلما كان وحصل في عهد النبي صلوات ربي عليه بصورته الرحيمه والمشرفه وسببه المقنع
والله ثم والله لو لقي العبيد المعامله التي شرعها الاسلام لتمنى العالم كله ان يكونوا عبيدا عند المسلمين
وايضا الاسلام لم يحرم الرق بشكل صريح لان الرق والاسر من توابع الحروب فلو حرمها بشكل صريح فإن الكفار سوف يأسرون ويستعبدون وهم في امان لان المسلمين لن يأسروا منهم لان دينهم يحرم الإسترقاق وبذلك تصبح كفة الكفار راجحه على المسلمين
لم اقتنع
دوافع أبراهام لينكولن كانت أقتصادية بحتة ، الجنوب كان أغني من الشمال كثيرا لأن عمالة الجنوب كانت مجانية و تكلفة الأنتاج الزراعي كانت منخفضة جدا و تكلفة الأنتاج الصناعي بالشمال كانت مرتفعة جداً و أراد الشمال العدالة بتوزيع الثروات و العدالة بفرص التصدير خارج القارة و رفض الجنوب أتاوات الشمال فكانت الحرب ..... أبراهام لينكولن نفسة أقر بذلك قبل أندلاع الحرب لأكثر من مناسبة ضمنيا
اكيد وهاذا مذكور في المناهج الدراسية في الغرب لكن كانت يد البه رحمة للمؤمنين على فكرة اكثر هؤلاء العبيد السود كانوا مسلمين
هل فيه كتاب يتحدث عن قصة تحرير لينكولن للعبيد
@@mohammedsalim7052 لا اعلم قراتها في كتب تنكلم على الثورات الصناعية في العالم الغربي
مهما كانت الدوافع، لو لا قرار لينكولن ومن أتى بعده لكانت العبودية منتشرة في كل الدول الاسلامية، حيث لم تكن توجد نية لدى المسلمين بإنهاء العبودية أبدا
اشتم رائحة الملاحده في التعليقات
😘😘😂😂😂الله يسعدك يا شيخ( ليش ما يسحب الغنمات ويروح على قومو) 😂🤣🤣🤣
لانهم كانوا يحترمون القوانين التي قننوها بينهم فلا حق لمن اسر بمحاربة قومه ان يعود اليهم حتي يفدى او يعتق .
واذا عاد الى قومه يصفونه بالآبق اي الهارب ويمكن ان تنشب حروب جديدة يترتب عليها مزيد من الاسرى اذا لم تلتزم القبائل لما تعارفت عليه ولم ترد من هرب اليها من العبيد
ههههههه وبالغنمات ايضا هذه سبب لحرب اخري.
اطلع لرب العالمين سبحانه وتعالى واسأله لربما يجبك بمشهد تندم عليه انك تتدخل في أوامر خالق الكون
حسبنا الله ونعم الوكيل فيك
يا شيخ أين انت مما يجرى للمؤمنين بمدينه الباغوز من قتل النساء والأطفال وابادتهم بالفوسفور والنابالم وصواريخ النووي المصغر لا حول ولا قوة الا بالله
المسلمون لا يفعلون هذا لا تظيط في الظيطة
الموضوع هو لماذا لم يحرم القران الرق بأية قاطعة
هل السرقة او الزنى او الميسر افضع من استرقاق البشر ؟
اما الحواشي او النصوص التوالي فلا حاجة لنا بها
بدون لف و لا دوران الاسلام لم يحرم الرق
والذي حرمه هو الغرب الكافر
الحمد للله على نعمة وجود الكفار
ا
👍🏻
هلق ما في عبودية بفضل الأمم المتحدة والدول الإسلامية وقعت بالصرماية
هناك لبس ومقارنات خاطئه عند بعض من لديه شبهة لم لم يحرم الاسلام الرق او العبوديه جملة كما حرم الربا والخمر وهذه مغالطه كبيره سببها اولا في فهم معنى الرق وماهي مصادر الاسترقاق وخلطها بما كان يتم في عهد الامويين ومن خلفهم من الاكثار من الجواري والاتجار فيهم بشكل كبير
اولا الرق حين يقارن في التشريع الاسلامي فينبغي ان يقارن بالقتل والجنس كلاهما محرمين بمواضع ومحللين بمواضع اخرى بمعنى القاتل يقتل فبالتالي لا ياتي مريض منبطح للغرب ويسال لم القتل في الشريعه والحنان الزايد الذي يسبغه على قاتل. المقصد ان ان ليس كل القتل مكروه او ضد الانسانية فهناك مواضع يكون فعل القتل محمود لذا لم يحرم الله القتل اطلاقا كما حرم الخمر والربا
وكذلك الجنس فهو لم يحرم مطلقا فقط في خارج اطار الزواج المكتمل الشروط والاركان
ناتي الان للرق الرق غالبا مصدر هو الحروب والاسرى فالبتالي انا كمسلم واسلام حروبي لاتكون الا بحق اما للدفاع عن النفس او محاوله لايصال الدعوة وحاليا لا يوجد اي عذر لحرب من نوع ابلاغ الرساله في عصر الانترنت والمعلوماتيه والسفر السريع وطباعه الكتب واليوتيوب
لذا في الاسلام حين تاسر فانت تاسر عدو حربي وكافر كان سيقتلك ان لم تقتله والان هو بحوزتك كمجرم والمجرم القاتل او الصايل اما القتل او الاسر والفداء فاذا لم يقدر ان يفتدي نفسه بمال فانه من غير المنطق ان تتركه وتخلي سبيله فانت اذا تستغل هذا الشخص الذي يستحق القتل في العمل يعطيك مقابل بالعمل وهو في حرزك كما يحصل الان في سجون الغرب الذي انهى عبوديه المزارع واخترع عبوديه ااسجون التي اخترعها هو ولايوجد لها بالاسلام شي فقط هناك تغريب اي نفي بالشريعه ولايوجد مايسمى حبس الاقفاص لخنس وعشر وعشرين سنه وهو مسترق مستعبد يعمل للسجن وللحكومه في صنع اشارات المرور كامريكا مثلا كل اشارات العبور تكون من انتاج السجون الان هذا اسمه استرقاق لكن عمي على البشر سبحانك ربي وياتون لذم الاسلام
فالان نخلص الى ان الرق لم يحرم لان سببه لن ينتفي ابدا الا وهو الحروب فمن حقك ان تاسر وتحبس من يقاتلك. وتستفيد من عمله هذا بالمختصر والله اعلى واعلم
والذي يقاتلني انا اذهب إليه او هو يأتيني؟
لماذا استعباد النساء والاطفال وبيع الام لسيد وبيع الاطفال لسادة آخرين وانت عندما تفتح باب العبودية سينشىء سوق لهم وستعرض اجساد النساء الكافرات عرايا .و الاغنياء سيكون عندهم مئات الجواري
من سيراقب السيد إذا عذب العبد او الجارية وأستغلها وسجنها ومنع عن الأكل والشرب من سينقذها إذا كان مجنون اضافة قد يقتل العبد سيده ويهرب من سوء المعاملة ويحقد على المسلمين.
يعني تفتح باب الشر فيه اكثر من الخير
انظر فقط ما يحدث للخادمات الآسيويات في المجتمع العربي وكيف يتم معاملتهم اسوء معاملة ويتم أغتصابهم والكثير تنتحر ولم تسلم اي منهم ومنهم من تعمل سحر لسيدها او تسرق او تقتل او تؤذي الأطفال او تعلم الأطفال دينها الهندوسي .انا لا اكره العبودية فقط بل أكره تربية الحيوانات الأليفة كالقطط والعصافير لأنها تحت رحمة اصحابها وشاهدت فيديوهات لتعذيب القطط ما يشيب له شعر الرأس فتخيل ببشر عبيد. انا لو كنت عبد عند أحدهم لأقتله او اموت دون ذلك
بسم الله والحمد لله
والصلاة والسلام على كلمات الله
وجيع المرسلين والانبياء والاولياء الصالحين والصديقين والشهداء والملائكة ومن تبع أحدا من الجميع من المؤمنين والمؤمنات والمسلمين ::والمسلمات الأحياء منهم والأموات إلى يوم الدين
الاسلام لم يحرم العبودية لأن الله يريد أن ينقذ أقواما من النار ما كانوا ليسلموا لولا العبودية
والتعبيد من طرف مسلمين لو حرمت عليهم العبودية ما استعبدوهم ولولا استعبادهم اياهم لبقوا في الشرك وماتوا عليه في حين أن الله يريد هم مؤمنين ...
وأذكر منهم مثلا العبيد في موريتانيا آخر من استعبد ممكن ومن حرر.
اشتراهم اسيادهم من أهلهم بالملح في جمهورية مال المجاورة ...
وهم الان يتفهمون وممتنون لمن استعبدهم
لا لأنه استعبدهم وقهرهم أو عذبهم ولكن لأنه كان سببا في عتقهم من النار بسبب الشهادتين
وإن لم يكن المستعبد ينوي ذلك لكن الخير جاء ووقع...
والاكيد أن عتق رجل واحد من النار
يستاهل عند المؤمنين وعند الله عذابهم في الدنيا واستعبادهم
من باب أحرى عند المعتوق نفسه...
والله مطلع على ذلك من قبل فلم يحرم العبودية على الاقل لهذا السبب...
ولله الامر من قبل ومن بعد والحمد لله رب العالمين
يا أخي هل الله بحاجة الى ان يذل شخصا لكي يقوم بهدايته لا والله حاشاه ربي ان يفعل ذلك،بل كل شخص يريد الحق بدون تكبر يهديه الله سبحانه وتعالى اليه،ولا يهديه اليه بهذه الطريقة الشنيعة الا وهي العبودية .المخدرات شيئ جديد قاموا بتحريمها اما العبودية لم يستطيعوا فعل ذلك حتى ولو بالإجماع.
ههههههههه كلام يفيدك انت وحدك
الاسلام حصر الاستعباد في الحرب فقط
أقصد الحرب التي تكون بين المسلمين و الكفار
أما ما ذكرته أنت في تعليقك فليس له علاقة بالاسلام و شرع الله بريء من هذا بل ما ذكرته هو من الاتجار بالبشر أي شراء أطفال من أهاليهم الفقراء أو ربما خطف الاطفال أحياناً و بيعهم و هذا كله مخالف لشرع الله و قد توعد النبي ﷺ من فعل ذلك فقال ( قَالَ اللَّه تَعَالَى ثَلاثَةٌ أنا خَصْمُهُمْ يوْمَ القِيَامَةِ: رَجُلٌ أعطَى بي ثُمْ غَدَرَ، وَرجُلٌ بَاعَ حُراً فأَكل ثمنَهُ، ورجُلٌ استَأجرَ أجِيراً، فَاسْتَوْفى مِنهُ، ولَمْ يُعْطِهِ أجْرَهُ ) رواه البخاري.
فالله تعالى خصمك يوم القيامة إن شاء الله
🤣🤣🤣🤣🤣🤣
الاسترقاق هو باب من أبواب الفقه له أحكامه و لا يوجد في كتب المتقدمين أي شيء من هذا الكلام الذي يدور حاليا من أن الإسلام جاء لإلغاءه ، بل هو حكم الله في ذرية و نساء الكفار المحاربين ، و هو سبب في إسلامهم و نجاتهم من الخلود في النار كما أنهم إذا أسلموا كان للمؤمن الأجر العظيم في اعتاقهم ، فهو باب من أبواب الدعوة الى الله و الأجر ، أما هذا ما يسمى بالإنسانية فهذا أحكامه مخالفة لأحكام الإسلام و كل حكم مخالف الإسلام فهو أهواء نهينا عن اتباعها في كتاب الله ، ثم هؤلاء الذين ألغوا الرق ، استرقوا الناس من أبواب أخرى تجاوزوا فيها الحدود التي وضعوها لأنفسهم باسم الإنسانية ، فترى الشركات الكبرى الإمبريالية في البلدان الفقيرة يعرضون العمال و المناطق السكانية الفقيرة لأمراض السرطان و تلويث البيئة و إهلاك الناس مع علمهم بذلك ، أما شريعتنا فهي تحرم تعريض الرقيق لذلك و تحرم تحميلهم ما لا يطيقون ، ثم أيضا لما ألغوا الاسترقاق ، انتشر الاستغلال الجنسي بغبر ضوابط و منها المواقع الإباحية فوقعوا في ما هربوا منه بشكل أسوأ
هل تستعبد الكفار ليسلموا بالقوة او سيبقون عبيد ثم بعد ان يسلم ويتحرر قد يترك الاسلام فورا .
استعباد الجواري والنساء والأطفال لماذا والتمتع بالجواري سيجبرهم على دخول الاسلام وأخذ الطفل وبيعه لسيد وبيع الام لسيد آخر قمة الظلم
داعش استعبدت نساء الكرد هل اسلموا ام كرهوا الاسلام.
هذا كلام غير صحيح … و الدليل معاهده البقط و هي معاهده سلام بين مملكه المقره في النوبة و جيوش المسلمين في مصر التي كانت تنص علي ٣٦٠ رقيق من النساء والرجال الاصحاء سنويا و هذه المعاهده استمرت ٧٠٠ سنه
اختفاء الرق من بلاد المسلمين حديث العهد و اضطر عليه اضطرارًا لسبب عدم إنسانيه العبودية. و التسبب بالتدريجيه اقول لهم لماذا حرم الخمر بتاتا علما بضرره علي الانسان و المجتمع و لم تحرم العبودية و هي اكثر الف مره ضررًا علي الانسان و المجتمع . التاريخ يعلمنا انه العبودية استعملت كسلاح سياسي و كاداة اقتصادية فعاله لانها كانت أيادي عاملة رخيصة و مستجده… فلا ندفن رءوسنا تحت الرمال
١ من ٢
العدوان والاسترقاق شريعة الكتاب المقدس التي حرمها الاسلام
العدوان حسب شريعة التوراة
يأمر الكتاب المقدس بالعدوان والتوسعة والهجوم على الشعوب المجاورة ؛ والمبرر أن الرب قد قرر أن هذه الأرض التي تشغلها هذه الشعوب هي من حق بني إسرائيل ، وأنهم بعدوانهم وتوسعهم يحققون وعد الرب ويعاقبون هذه الشعوب المعتدى عليها بين الإبادة الجماعية والاسترقاق ! وبهذا فأن الكتاب المقدس يأمر بصراحة بالعدوان الذي تتبعه المجازر والعبودية والاسترقاق فقد جاء بالكتاب المقدس :( حين تقرب من مدينة لكي تحاربها استدعها إلى الصلح ١١ فأن اجابتك إلى الصلح وفتحت لك ، فكل الشعب الموجود فيها يكون لك للتسخير ويستعبد لك وان لم تسالمك بل عملت معك حربا فحاصرها و اذا دفعها الرب الهك إلى يدك فضرب جميع ذكورها بحد السيف وأما النساء والأطفال والبهائم وكل مافي المدينة ،فتغنمها لنفسك وتأكل غنيمة اعداءك التي أعطاك الرب الهك . هكذا تفعل بجميع المدن البعيدة منك جدا التي ليست من مدن هؤلاء الأمم هنا وأما مدن هؤلاء الشعوب التي يعطيك الرب إلهك نصيبا لا تستبق منها نسمة ما ١٧ بل تحرمها تحريما : الحثيين والأموريين والكنعانيين والفرزيين والحويين واليبوسيين كما امرك الرب إلهك ) ( التثنية ٢٠ : ١٠ _ ١٧)
ويسجل الكتاب المقدس بعد ذلك احداث مرعبة لقتل النساء والأطفال وإبادة المدن بما فيها واختطاف المساء العذروات واستحيائهن تطبيقا لهذا الحكم الوحشي ولا شك أن هذه التصرفات الوحشية من استيعاب والاسترقاق كانت عرفا سائدا بين الشعوب في حروبها فيها بينها من قبل ولكن الكتاب المقدس اقروهذه الأفعال الوحشية وعززها وقدمها على أنها من تعاليم الرب واوجب التطبيق بدلا من أن يعمل على اجتثاثها ويخرج البشرية من هذه الدوامه من المظالم .
تأثير شريعة التوراة على التاريخ المسيحي
وقد تعززت هذه التعاليم وترسخت بسبب انها طبقت ايضا على نطاق واسع على يد الإمبراطورية البيزنطية المسيحية التي كانت تحظى بنفوذ واسع وتتسيطر على مناطق شاسعة من العالم القديم . فتعاليم الكتاب المقدس وقصصه عن حروب بني إسرائيل هي من شكلت فكر وضمير الشعوب المسيحية توسيعا لفكرة شعب الله المختار ، وان الأرض بما فيها هي ميراثهم الموعود الذي من حقهم الحصول عليه وبدلا من أن تسعى المسيحية إلى تحرير العباد من العبودية ،وبدلا من أن تدين التعاليم الوحشية في الكتاب المقدس ، قامت بتطبيقها وتثبيتها وإشاعة المظالم المترتبة عليها .
الفرق بين تعاليم التوراة وتعاليم الإسلام في التعامل مع الشعوب
أما الإسلام دين الرحمة فهو الذي تقدم بقوة وشجاعة وتصدى لهذه التعاليم واجتثها ونهى عنها وأدلتها وحذر من عواقبها ، ففيما يتعلق بالعدوان والتوسع ، فلم يعتبر الإسلام الأرض ملكا للمسلمين يجب أن يحوزوه ،ولم يأمرهم بالتوسع والعدوان ،بل نهاهم عن أن يمدوا أعينهم إلى ما في يد الآخرين من الخيرات والثروات كما في قوله :( ولا تمدن عينيك إلى مامتعنا به ازوجا منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه ورزق ربك خير وابقى ) كما لم يأمرهم بمحاسبة الناس ومعاقبتهم على كفرهم ، بل كفل لهم الحرية الدينية وصرح في كثير من المواضع ،كما في قوله تعالى ( وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) واعتبر الإسلام أن المحاسبة على الاعتقاد والديانة هي من اختصاص الله تعالى يوم القيامة ، ولا دخل للمسلمين أو غيرهم من الناس فيها
القتال في الإسلام
وبهذه التعاليم الراقية العادلة التي تصنع السلام وتثبته بين الشعوب ، فقد أبطل القرآن الكريم مبررات القتال والعدوان التي أصلها الكتاب المقدس واستند إليها ، وعندما أباح القتال فلم يبحث الإسلام إلا لقتال المقاتلين المعتدين واعتبر قتال غير المعتدين عدوانا حيث يقول تعالى ( وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا أن الله لا يحب المعتدين ) فالقتال المشروع في الاسلام هو حالة خاصة اقتصادها عدوان الآخرين ، وهو في سبيل الله لرفع الظلم عن المستضعفين وتحقيق العدل والأمن والسلام في العالم ، لا من أجل تحقيق مقاصد الإسلام ونشره ، أو تحقيق الرفاه الاقتصادي للمسلمين ، أو إنشاء دولتهم وزيادة رقعتها أو لأي سبب آخر . وفي إعلانه أن واجب المسلمين ينحصر في بلاغ الناس لا حسابهم على معتقداتهم وأثر الإسلام حق الأفراد والشعور في حريتهم الدينية ، بل اعتبر أنه إذ يأذن للمسلمين بالقتال دفاعا فيوجب عليهم أن يقاتلوا دفاعا عن حرية الآخرين وعن دور عبادتهم وليس عن حريتهم هم فحسب ، حيث قال تعالى : ( إذن للذين يقاتلون أنهم ظلموا وان الله على نصرهم لقدير * الذين اخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله ولا دفع الله الناس بعضهم ببعض بعدما صوامع وبيع وصلوات يذكر فيها اسم الله كثيرا ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز )
أما فيما يتعلق بالرق ، فقد ادانه الاسلام واعتبره حالة شاذة ينبغي إزالتها من العالم. واذا كان العدوان والتوسع هو المقدمه للرق ومصدره الاكبر، فبتحريم العدوان وإبطاله سد الإسلام هذا المصدر الذي أباحه الكتاب المقدس وفتحه على مصراعيه . ثم إذا نشب القتال ردا لعدوان المعتدين ،فلم يأمر الإسلام باسترقاق المقاتلين ، والذي هو المصدر الأكبر للاسترقاق، ناهيك عن المدنيين الآمنين ، بل اعتبر هؤلاء المقاتلين أسرى ، واعتبر أن مصيرهم ينحصر بين المن والفداء لا غير حيث يقول تعالى :( فإذا لقيتم الذين فضرب الرقاب حتى إذا اثخنتموهم فشدوا الوثائق فإما من بعد وأما فداء حتى تضع الحرب أوزارها)وعلاوة على ذلك فقد نهى الإسلام عن الأسر إلا إذا نشبت حرب طاحنة . فالذين يستسلمون في المعركة هم وحدهم من يحق لكم أن تأخذوهم أسرى ، ولا يحق لكم أن تختطفوا مقاتلين اذا لم تنشب المعركة ؛حتى وان كانت حالة العداء قائمة؛ كما لا يحق لكم أن تأسروا غير المقاتلين في كل حال : (ماكان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض تريدون عرض الدنيا والله يريد الآخرة والله عزيز حكيم) وبذلك فقد اغلق الإسلام الباب الثاني للرق ، وهو باب الاختطاف بداعي العداوة ،واكد على إباحة الأسر بعد الحرب الطاحنة ،وحذر من اتخاذ العداوة ذريعة للأسر الذي هو مقدمة للاسترقاق ، علاوة على أنه لم يعتبر الأسرى رقيقا اصلا .
وهذا خلاف الكتاب المقدس الذي لا يميز بين المقاتل وغيره ولا يراعي حالة الحرب وحالة السلم ، ويعتبر كل الشعب المستسلم أو المهزوم عبيدا أرقاء أن نجوا من الإبادة الجماعية . ....(يتبع)
يا شيخ كل حروب العالم من أجل استعباد الشعوب وفرض السيطره وانت تقول الفطره البشريه ترفض الرق بل حتى بالشركات مع الموظفين بل وحتى الموظفين يريد أن يصبح مدير فقط لكي يحكم غيره
@Ghazal Mohamed
انا لم افرق بين الشهوه والفطره
الله اعلم لكن تمنيت ان يحرم الرق كما حرم الخمر والزنا
لا اتصور انسان يباع ويشترى
آمل أن يفيدك هذا الشرح :
أنتِ تعتبرين الأمر أمرا سيئا جدا و غير مقبول لأنك لم تألفيه في واقع حياتك لكن بالنسبة لأجدادنا فقد كان أمرا عاديا .
الإسلام لما جاء وجد ظاهرة العبودية شديدة التعقيد و حلها يحتاج إلى مراحل لذلك لم يحرم العبودية قطعا و لكنه لم يأمر بها و لم يجعلها من فرائض الدين ( لم يأمر المسلمين بإستعباد الناس أبدا ) بل لجئ لخيارٍ علاجي بديل متمثل في ما يلي :
١- الحث على تحرير الرقاب مثلما ذكر الشيخ فالعديد من الآثام تكفيرها فك الرقبة كما تعلمين .
٢- التضييق على الظاهرة بواسطة التشريع حيث أن في الإسلام باب كامل يعرف بباب الرقيق أو العبيد و طُرق التعامل معهم بإحسان و إعطائهم الحقوق اللازمة و أحاطهم بالعناية .
و هدف الإسلام من ذلك علاج المشكل بالتدريج و الحمد لله إختفت ظاهرة الرقيق اليوم و لا يحل لأي إنسان أن يستعبد أخاه الإنسان اليوم أبدا .
@@ikhlefbilal961 شكرا للمتابعه والتوضيح جزاكم الله خير
@@اهدافالزول واصل على هذا ففكرك نقي يا أخي فالعبودية لا تجوز شرعا يا أخي فهي مناقضة للمبادىء التي جاء بها الاسلام يا اخي.الاسلام بريء من هذا.قد حرم العلماء كثيرا من الاشياء قياسا ولم يحرموا العبودية .نرجوا من الله ان يشرح صدرنا لفهم الحق
@@ikhlefbilal961 يا أخي لسنا بحاجة لمعايشة اﻷمر كي نحكم على انه جميل او ليس بذلك،العبودية اصلها غير جائز يا اخي خلق الانسان حرا واول ما كان الانسان كان حرا،لذلك فأي شيء غير كونه حرا فهو بدعة يا اخي وانا شخصيا مسلم لا أ ؤمن بالعبودية لا في زمان نبينا صلى الله عليه وسلم ولا في اي زمان.لذلك عندما تقول ان أجدادك كانت العبودية تأتيهم عادية فهذه مشكلة كان اجدادك واقعين فيها كما كان وأد البنات يأتيهم امرا عاديا مثله مثل المتخذات الأخدان والخمر والزنا والربا وغيرهم.لذلك لا تحاول ان تبسط الامر وكأنه شراء ناقة فهذا إبن آدم إنه بشر يا أخي بشر.فأي شيئ يعرض حريته للزوال هو امر غير جائز.إن كان مديونا فليعمل الى اجل انتهاء دينه وذلك حسب المفاهمة مع المدين والعمل متفق عليه من قبل.وإن كان أسيرا فلننتفع به إن كان عالما ببعض العلوم وخاصة لغته لنشر الدين.لكن ان تستعبده فهذا لا يجوز .المشكلة انكم تقرون بالعبودية حتى مع المسلمين.
@@ikhlefbilal961 النقطة ٢ فيها تناقض الم تقرأ عن جهاد الطلب... إذ لم يسلم ويصبح في دين الاسلام الكافر يقتل وتسبى نسائه وأولاده. والذي لا يعطي الجزية أيضا يقتل وتسبى نسائه وأولاده... وعندما أتى الاسلام ازداد العبودية لان القبائل في الجزيرة العربية عبيدهم افارقة ونادرا من البشرة البيضاء وبعد الغزوات ومن ضمنها غزوة حنين سبيت النساء والاولاد ٦٠٠٠ الاف. وبعد وبعد كثرت العبودية وعثمان بن عفان وعبد الرحمن بن عوف كانو تجار أشياء وبعدها اصبحو تجار عبيد وجواري ...
نفس التفسير العقيم الخالي من المنطق ايش عن القمار والزنا والسرقة؟ هل وقفت؟ هل وقف اللواط؟ حتى مع المنع فبلاش تقولي كانت ظاهرة وصعب تغيرها.. وينك عن الأية هذي قال تعالى (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا (36)) هذا مخالف تماما لقول الكهنة وتجار العبيد... المسألة اصعب وأعقد ولازالت تفشل الكهنة ويلحد بعض المسلمين والبعض مثلي لازال يبحث.. الله يهدينا وينور لنا طريق الحق
sha5bo6 ali
اعلم يا أخي الكريم أن أكثر حالات الرق التي عرفها المسلمون كان عبر الخطف و الاحتيال و لا علاقة لها بالرق الذي أقرّه الاسلام
و لذلك تلاحظ أن أغلب العبيد هم من الافارقة لسهولة خطفهم
بل لقد كان الافارقة القادمون للحج يتم خطفهم و بيعهم بمجرد وصولهم الى ميناء جده
و طبعاً الاسلام بريء من كل هذا الاجرام
@@kingono2007 أليس الله وحده أحق بالعبودية؟ الم نخلق كلنا أحرار؟ السؤال مكرر دايما وواضح ليش ماحرم القرأن بشكل صريح مثل ماحرم مادون ذلك من الخمر والزنا وغيرها؟
@@محمدعلي-ف3غ5س طبعا خطف واغتصاب واسعباد..لا يوجد هناك اشخاص عبيد من الأساس,هناك أشخاص مسعبدين فقط..للمعلومية الأفارقة اقل ماكان يتوارد في تلك الفترة الأغلبية كانو من الروم وباقي القبائل العربية..تقريبا أروبا هي من اخترعت ارتباط اللون بالعبودية لأسباب كثيرة..وتستطيع ان تقرأ من عندهم كيف كان العرب والترك وغيرهم يحبون اللحم الأبيض..
sha5bo6 ali الإسلام لما جاء وجد رق فعمل على تصريفه وهناك عدة طرق آخرها هي أن يعمل العبد لمدة عند مالكه و بعدها يتحرر ويعرف بالمكاتبة و المالك لا يحق له رفض اا رفض يعتبر إثم وعمر بن الخطاب أجبر شخص رفض على مكاتبة عبده والعبيد في الإسلام ليسو مثل العبيد في العالم في ذالك الوقت كانو ياكلون ويشربون مع ماليكهم وينامون في بيوتهم وهناك ملوك كانو عبيد مثل ضاهر بيبرس وحكمو دول مثل دولة المماليك
قال الله:الذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم
لنتتبع خطوات تعليم الله لنا لنعلم معنى ما ملكت أيمانهم وتفسيرها و تأويلها
الله علمنا في سورة آل عمران:قال الله:
هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله و ما يعلم تأويله إلا الله.
لنطبق هذا العلم القيم في الآية،لكن أولا نأخذ نبذة سريعة:
-ما ملكت أيمانهم: هم من ملكوا منهم أيمان أي عهود مؤكدة
-ما ملكت أيمانهم في سياق عدم حفظ الفرج: هم من ملكوا منهم أيمان تحل عدم حفظ الفرج
-ما هي الأيمان التي تحل عدم حفظ الفرج؟
الإجابة: أيمان النكاح و أيمان التمريض
-----------------------------------------------------------------------------------
فيكون المعنى ما ملكت أيمانهم: من ملكوهم بيمين النكاح أي المكتوب كتابهم، و من يقومون بخدمة التمريض فليس على المريض حرج في عدم حفظ الفرج للضرورة لأن العلة في الإباحه هي عدم الحرج يعني للضرورة
-----------------------------------------------------------------------------
-معنى ما ملكت الأيمان في اللغة هم من ملكن منهم عهود مؤكدة يعني أيمان متفقه بين الطرفين ،و إتياننا بالمعنى هذا هو التفسير المبدأي
-ما ملكت الأيمان في سياق النكاح يكون أيمان النكاح، في سياق آخر هم الموظفين للقيام بالخدمة لأن الأيمان أيمان خدمة مثلا ،،وهكذا اللسان العربي المبين، على حسب السياق نعلم الفئة المقصودة وهذا هو الخطوة الثانية للتفسير
-في سياق عدم حفظ الفرج تكون الأيمان هي أيمان تحلل عدم الاحتياط في حفظ الفرج ، هذا هو التفسير،، لكن ما التأويل الكامل؟
-هنا هذا يسمى متشابه أي يشتبه علينا التأويل ولا يعلم تأويله إلا الله كما علمنا الله في سورة آل عمران فلا يحق لنا تأويله من موضع المتشابه ، فهذه آية متشابهة ،فعلينا الرجوع للآيات المحكمات التي حلل الله فيها أيمان تحل عدم حفظ الفرج فنجد أنها أيمان النكاح وأيمان التمريض للضرورة،، وفقط وليس في محكم كتاب الله إلا ذلك
-فهكذا قاعدة رد المتشابه إلى المحكم(المحكم هو الذي أحكمه الله للجميع أي يتضح حدوده لا يحتاج للرجوع لآيات أخرى لنعلم تأويله) الكامل،
وهذا هو تفسير الرازي وابن عباس ومجاهد في تعليقاتهم، ونقل ذلك محمد أسد في كتابه رسالة القرآن باللغة الانجليزية، وهذا هو تفسير ما ملكت أيمانهن في آية31 في سورة النور: وهن من ملكتن من خادمات وممرضات، يعني يجوز للمريضة مثلا ألا تحتاط في حفظ زينتها وعدم إبدائها أمام ممرضتها للضرورة، والرجل أمام ممرضه وهكذا، و اليتامى هم فئة مما ملكت الأيمان بيننا وبينهم أيمان رعاية اليتيم ، وهذا هو معنى وصية رسول الله قبل وفاته قالها وهو يغرغر بنفسه الصلاة الصلاة اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم، فالمقصود هم كل من جعلهم الله تحت مسؤليتكم وتصرفكم،
وليس لهذا اللفظ علاقه بلفظ العبيد، وليس في الاسلام تعبيد للناس، قال الله:فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله، فلا يحق تبديل الخلقه والفطرة ،،والله فطر الناس على الكرامة كبني آدم،، وحرم الله معاملة المرأة كالورث تباع وتشترى : قال الله: يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها ،ومعنى تحرير الرقاب تحريرها من أيمان الخدمة المتفق عليها بالجاهلية سابقا وليس تحرير من تعبيد لغير الله،والنساء كن على صنفين صنف ما طاب للنكاح وهن الاغنياء اللاتي لم يجبرن على الزنا، وصنف لا يطبن للنكاح وهن الفقيرات اللاتي كنا يجبرن على الزنا في الجاهلية وهن ما ملكت الأيمان من خادمات فتيات ليسو بعبيد ، كلنا عبيد لله كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، والله أمر بالنكاح من الصنفين ، و النكاح من الصنف الذي لا يطيب بشرط إيمانهن قال الله: وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلًا أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ۚ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُم ۚ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ ۚ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ۚ, ثم بعد اكتمال الإيمان فهن عفيفات طيبات،ولفظ عبد وأمة في روايات السنة المقصود عبد لله وأمة الله ووضح ذلك رسول الله، و ليتم تحرير رقابهم من الخدمات بحكمة لكيلا ينهار المجتمع ، تم الأمر من الله بالموافقه على مكاتبتهم لتحرير أنفسهم من الخدمات المعهودة سابقا بالجاهلية وذلك بأن يقوم العبد لله بوظيفة يحبها ويأتي بمبلغ لسيده يعطيه إياه بدلا من الخدمة المعهودة،، ولا يحق للسيد ألا يكاتب عبد الله الذي عنده إن علم فيه الخير ، قال الله فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا،وكذلك ان اراد كتب كتاب نكاح ،بشرط إن نعلم عنه الخير، يعني سينطلق بالمجتمع فيصلح ولا يفسد.، ولفظ عبادكم يعني عباد الله التابعين لكم، فالعرب لا تقول على العبيد عباد، و هذا مثل قول الله نسائهن ايه 31 سورة النور اي النساء التابعين لهن أي المسلمات،،والأسير والأسيرة مما ملكت يمين الدولة من المحاربين هم مجرد سجناء لا غير ذلك ،قال الله:فشدوا الوثاق فإما منا بعد و إما فداءا ،يعني نأسر المحارب لنتقي شره ثم يرى القائد ما فيه المصلحه فيمن عليهم بالحرية من السجن بلا مقابل أو يفدون أنفسهم من السجن بدفع مبلغ او القيام بخدمة ، ونرحم قدراتهم ، فمن كان يعلم الناس في قومه يعلم عندنا و من كان يزرع يزرع عندنا وهكذا ،وهذا الفداء لتعويض ما أفسدوا في الأرض عندنا ،أو نبادلهم بأسرى مسلمين، والأسير نطعمه ونداوي جرحه ونسمعه كلام الله، قال الله: ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا
مقاطعكم صارت ربحية من كثر الدعايات
المقطع 14 دقيقة منها 7 دقايق دعايات
المشكلة انها القناة الرئيسية لبسام
القناة الرئيسية للشيخ هى إسلام نون
هذه ليست القناة الرسمية للشيخ هذه مقطع مركب من صاحب القناة ،،القناة الرسمية للشيخ بسام جرار اسلام نون.
القناة الرسمية للشيخ هي" مركز نون"
الدعايات مو من المقطع العايات من يوتيوب حسب ما انت بتتفرج بحكولك اعلانات
حرم الخمر.و لم يحرم الرق
الرق كان قبل الاسلام
ووجبت علي من ينشر فتنة
وغير كدا الله وضع لهم حقوق واحكام خاصة بيهم
وفي النصرانية واليهودية نصوص بتنص علي الرق واذا اراد الرجل انه يبقي حر بعد فترة يطلع لواحده دون اهله وأبناءه
قال الله:الذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم
لنتتبع خطوات تعليم الله لنا لنعلم معنى ما ملكت أيمانهم وتفسيرها و تأويلها
الله علمنا في سورة آل عمران:قال الله:
هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله و ما يعلم تأويله إلا الله.
لنطبق هذا العلم القيم في الآية،لكن أولا نأخذ نبذة سريعة:
-ما ملكت أيمانهم: هم من ملكوا منهم أيمان أي عهود مؤكدة
-ما ملكت أيمانهم في سياق عدم حفظ الفرج: هم من ملكوا منهم أيمان تحل عدم حفظ الفرج
-ما هي الأيمان التي تحل عدم حفظ الفرج؟
الإجابة: أيمان النكاح و أيمان التمريض
-----------------------------------------------------------------------------------
فيكون المعنى ما ملكت أيمانهم: من ملكوهم بيمين النكاح أي المكتوب كتابهم، و من يقومون بخدمة التمريض فليس على المريض حرج في عدم حفظ الفرج للضرورة لأن العلة في الإباحه هي عدم الحرج يعني للضرورة
-----------------------------------------------------------------------------
-معنى ما ملكت الأيمان في اللغة هم من ملكن منهم عهود مؤكدة يعني أيمان متفقه بين الطرفين ،و إتياننا بالمعنى هذا هو التفسير المبدأي
-ما ملكت الأيمان في سياق النكاح يكون أيمان النكاح، في سياق آخر هم الموظفين للقيام بالخدمة لأن الأيمان أيمان خدمة مثلا ،،وهكذا اللسان العربي المبين، على حسب السياق نعلم الفئة المقصودة وهذا هو الخطوة الثانية للتفسير
-في سياق عدم حفظ الفرج تكون الأيمان هي أيمان تحلل عدم الاحتياط في حفظ الفرج ، هذا هو التفسير،، لكن ما التأويل الكامل؟
-هنا هذا يسمى متشابه أي يشتبه علينا التأويل ولا يعلم تأويله إلا الله كما علمنا الله في سورة آل عمران فلا يحق لنا تأويله من موضع المتشابه ، فهذه آية متشابهة ،فعلينا الرجوع للآيات المحكمات التي حلل الله فيها أيمان تحل عدم حفظ الفرج فنجد أنها أيمان النكاح وأيمان التمريض للضرورة،، وفقط وليس في محكم كتاب الله إلا ذلك
-فهكذا قاعدة رد المتشابه إلى المحكم(المحكم هو الذي أحكمه الله للجميع أي يتضح حدوده لا يحتاج للرجوع لآيات أخرى لنعلم تأويله) الكامل،
وهذا هو تفسير الرازي وابن عباس ومجاهد في تعليقاتهم، ونقل ذلك محمد أسد في كتابه رسالة القرآن باللغة الانجليزية، وهذا هو تفسير ما ملكت أيمانهن في آية31 في سورة النور: وهن من ملكتن من خادمات وممرضات، يعني يجوز للمريضة مثلا ألا تحتاط في حفظ زينتها وعدم إبدائها أمام ممرضتها للضرورة، والرجل أمام ممرضه وهكذا، و اليتامى هم فئة مما ملكت الأيمان بيننا وبينهم أيمان رعاية اليتيم ، وهذا هو معنى وصية رسول الله قبل وفاته قالها وهو يغرغر بنفسه الصلاة الصلاة اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم، فالمقصود هم كل من جعلهم الله تحت مسؤليتكم وتصرفكم،
وليس لهذا اللفظ علاقه بلفظ العبيد، وليس في الاسلام تعبيد للناس، قال الله:فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله، فلا يحق تبديل الخلقه والفطرة ،،والله فطر الناس على الكرامة كبني آدم،، وحرم الله معاملة المرأة كالورث تباع وتشترى : قال الله: يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها ،ومعنى تحرير الرقاب تحريرها من أيمان الخدمة المتفق عليها بالجاهلية سابقا وليس تحرير من تعبيد لغير الله،والنساء كن على صنفين صنف ما طاب للنكاح وهن الاغنياء اللاتي لم يجبرن على الزنا، وصنف لا يطبن للنكاح وهن الفقيرات اللاتي كنا يجبرن على الزنا في الجاهلية وهن ما ملكت الأيمان من خادمات فتيات ليسو بعبيد ، كلنا عبيد لله كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، والله أمر بالنكاح من الصنفين ، و النكاح من الصنف الذي لا يطيب بشرط إيمانهن قال الله: وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلًا أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ۚ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُم ۚ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ ۚ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ۚ, ثم بعد اكتمال الإيمان فهن عفيفات طيبات،ولفظ عبد وأمة في روايات السنة المقصود عبد لله وأمة الله ووضح ذلك رسول الله، و ليتم تحرير رقابهم من الخدمات بحكمة لكيلا ينهار المجتمع ، تم الأمر من الله بالموافقه على مكاتبتهم لتحرير أنفسهم من الخدمات المعهودة سابقا بالجاهلية وذلك بأن يقوم العبد لله بوظيفة يحبها ويأتي بمبلغ لسيده يعطيه إياه بدلا من الخدمة المعهودة،، ولا يحق للسيد ألا يكاتب عبد الله الذي عنده إن علم فيه الخير ، قال الله فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا،وكذلك ان اراد كتب كتاب نكاح ،بشرط إن نعلم عنه الخير، يعني سينطلق بالمجتمع فيصلح ولا يفسد.، ولفظ عبادكم يعني عباد الله التابعين لكم، فالعرب لا تقول على العبيد عباد، و هذا مثل قول الله نسائهن ايه 31 سورة النور اي النساء التابعين لهن أي المسلمات،،والأسير والأسيرة مما ملكت يمين الدولة من المحاربين هم مجرد سجناء لا غير ذلك ،قال الله:فشدوا الوثاق فإما منا بعد و إما فداءا ،يعني نأسر المحارب لنتقي شره ثم يرى القائد ما فيه المصلحه فيمن عليهم بالحرية من السجن بلا مقابل أو يفدون أنفسهم من السجن بدفع مبلغ او القيام بخدمة ، ونرحم قدراتهم ، فمن كان يعلم الناس في قومه يعلم عندنا و من كان يزرع يزرع عندنا وهكذا ،وهذا الفداء لتعويض ما أفسدوا في الأرض عندنا ،أو نبادلهم بأسرى مسلمين، والأسير نطعمه ونداوي جرحه ونسمعه كلام الله، قال الله: ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا
@@أحفادالصحابة-ف3غ هاي دعارة ياحبيبي بتقبل تسلم اختك اما ويوطا بها هاد زنا علني
هههه إيش دخل الدعارة في هذا أصلا ايش المشكلة في الزنا في منظور إلحادي@@roroana1083
البعض يرى في الرق والعبودية وعدم تحريمها منقصة في التشريع علما ان الله الاعلم بخلقه وترك الاموردبين الناس لتقضي بها حتى تصل الى نهاية الرق والعبودية ولكنهم لا يندهشوا او يصعقوا لفئة او فئتين من الناس وجودهم ضرر على المجتمع والامة والبشرية نادرا او قد يكون من المستحيل القضاء عليها وهي الخيانة والنفاق فالعبد قد لا يخون ولا يغدر بعكس الحر الذي بخبر واحد او معلومة يدمر امة وهناك اصناف اخرى يمكن منعها والقضاء عليها لانها مكشوفة كالسحر والربا المخدرات
الله حرم الرق والعبودية والنبى قال ثلاثة انا خصيمهم يوم القيامة منهم ورجل استرق حرا ابيحت فقط فى اسرى الحروب معاملة لهم بالمثل ثم إن الله لم يأمرنا بفعل هذا الشئ بل تركه مفتوح للعصر وعرفه
شيخنا الجليل السلام عليكم...الرق والاستعباد موجود ولاكن بطريقة شيطانية اكثر دهائا من الأزمان والدهور الغابرة ..سؤال ..لماذا اوربا تفتح ابواب الهجرة ؟ هل لانها تريد ان تساهم في شئن خفي او شؤون متعددة تفيد مصلحتها وشعوبها نعم عدد ولا حرج لانها اولا استقبلت المهاجرين لكي تدفع لهم نقود مجانية وتتعدد الاهداف وراء ما يخفونه عنا ولذالك هي غايتها اسعاد شعبها بكل الاسباب وقد يخطر على بالكم بانها تفعل ذالك من اجل حتى انتقام للحروب التي كانت تحدث سابقا بطريقة ماكرة مع العلم انها تظهر بمظهر الخير النبيل ولاكن تبقى في دفعهم للمال للاناس الغرباء عنهم وخصوصا المسلمين والعرب تدفع لهم بل وتغريهم بالاموال والدراسة ليس لانها فيها واعز الخير فقط فهي تريد الاستفادة منهم بطرق شتى .واتذكر المثال الذي قاله شخص رحم الله اهله واحسن له قال .دخول الحمام ليس كخروج منه فانت تدخل مجانا ولاكن ليس كل شيء بالإتفاقية كامل فنحن لم ندخل باتفاقية مرهونه بمقابل شيء لانهم يعلمون أن التشرط سوف يكون تجارة بيضاء فالحروب تستغلها اوربا من اجل تجارات خفية اخرى سوداء فيما بعد مخبئة عن المعرفة واما الظاهر من الخير فذالك يسمى تجارة رمزية كما وكانك تعرض الطماطم للناس النوعية الجيدة ثم عندها تقدمها مخلوطة يعني يبيع وحدة جيدة واخرى سيئة ولا كيف له أن يصرف بضاعته وهاكذا العيش في الغربة له شروط برغم انه مجانا فهم لا ينصحون المهاجر او يخيرونه ويقولون قوانينا هاكذا ولا كيف سيكسب مجيئ المهاجرين
اي من كثر ما بعانو من آثار قرار ابراهم لينكولن حتى الآن صار عندهم رئيس امريكي اسود .... يا رجل !!!
شكلك ماسمعت بحركة الحقوق المدنية للسود ألم تسمع بمارتن لوثر كنق ومالكوم اكس .. الم تعلم أن الزنوج لم يكونو يدخلون المطاعم الخاصة بلبيض .والحافلات مقسمه المقاعد الخلفية للسود والاماميه للبيض بل حتى برادات الماء مقسمه للبيض والسود
لم ينتهي هذا الا عام ٦٧
الغرب حرم ومنع الاسترقاق بشكل رسمي وسريع لان صورة الاستعباد عندهم تحتم عليهم ذلك بسبب سوء المعامله والعذاب الذي يلاقونه وبسبب الهمجيه التي يسترقون بها الناس
اما الرق في الاسلام فلا فهو منظم وله قانون يحكمه وله شروط وضوابط ومنهج فليس هو مثل قانون استعباد البشر فوضى وهمجيه وخطف وعنصريه
الرق في الاسلام حياة كريمه فلا خوف عليهم لو بقوا في الرق طوال حياتهم
لو امطرت السماء حرية ...
سلام للشيخ العزيز من المغرب،ارجو منك التوضيح عن بعض الناس يقولون الديانات السماوية،وانت يا شيخ الفاضل تقول قبل الاسلام( اليهودية والنصرانية)،على حد علمي شريعة موسى وعيسى عليهم السلام اسلامية، وابراهيم عليه السلام من سمانا بالمسلمين،ارجو ا التوضيح
في شرق اسيا هناك ببيعوا البشر وخاصه في الهند يبيعون المسلمون لماذا
اذا كنت ابن ابوك قلنا أحكام الامى
وبعدين مو ع اساس انت حكيت ب 2020 راح اسرائيل تتطلع من فلسطين حبيبي راح نصير ب 2023 واسرائيل باركة
ادا كام كما تقول ان الله عزوجل ترك لنا امر الغاء الرق فلما كان اصحاب الرسول صل الله عليه وسلم ورسول الله صل الله عليه وسلم يسبون المحاربين للاسلام ومن اعانهم من اهلهم واصحابهم !
ولما لم تفدنا بالنص الشرعي الدي يكلفنا بهده المهمة ويحرم هدا المباح في مسالة سبي الكفار المحاربين للاسلام ومن يعينهم كما فعل رسول الله صل الله عليه وسلم واصحابه واباح لهم الله دلك في كتابه رغم انه حبب العتق لهم ومكنهم من عتق انفسهم في الحال او بالكتابة !
اعرف انه لن يكون لكم اجابة شرعية بالدليل لان هدا باطل
لا تستطيع ترقيع
بحاول يرقع والبايهيم في تعليقات الي بصفقو تعباننن يبحثو ع الحقيقة او بالاحري مابدهم يطلعو اغبياء
هههه أقوى رد عندك طيب رد رد حقيقي
حلو تدرج الاسلام في تحرير العبيد والرقيق عجبني يعني بصراحة تدرج ناجح لدرجة انه استمر نظام العبيد والرقيق والجوراي الى حين مجيء الامم المتحدة بميثاقها الذي انهى حقبة العبيد والرق وهنا نجحت الامم المتحدة وفشل الاسلام 13 قرن والامر مستمر....
عندك فقه كامل في الاسلام اسمه فقه العبيد والرقيق والجواري...
وقصة عتق رقبة هذا كان امر قاس على فاعله ويفعله مكره لانه يدفع اموال كثيرة من اجل عتق رقبة عبد....
الاسلام كدين روحاني هذا اعتقاد من حق الجميع
اما الاسلام كدولة فهو لا يصلح الا للبهايم والهمج والغوغاء ويعتبر نظام حكم قديم مهتري غابر
قطع يد السارق والعين بالعين هذه قوانين الملك حمورابي في وقته كانت مجدية اما وقتنا ليست كذلك.
ما هو قلك انو في القضايا التي يستطيع أن يحلها الانسان بنفسه تركها الاسلام للإنسان كي يحلها منها قضية الرق والعبودية، لماذا لم يرسل الله مع الانبياء أدوية للطاعون وللسرطان ولسائر الامراض الفتاكة؟ لأن هذه مهمة الإنسان وليست مهمة الخالق، الاسلام تدخل فقط في القضايا التي لن يستطيع البشر أن يصلوا إلى اتفاق على منعها مثل الخمر والزنى والشذوذ وحتى الخمر تدرج الاسلام في منعه ولم يمنعه مرة واحدة.
هذا تفسير الأفلام الهنديه.
كلامك كلام فارغ
كلام كبير لن يستوعبه عقلك 😒
@@alghamdi1136 وين كبير كلامو ترقيع عادي ازا طلعت غبي مو مشكلة ماانا كنت غبية ومصدقة الحكي الغبي الي بسمع القطيع وبحكي تصيفق
@@alghamdi1136 ترا هاد شيخ نصاب ضحك ع الشعب الفلسطيني الف كتاب اسمو زوال اسرائيل وباعو بشي الفلاني و2019 حكا زوال اسرائيل ب 2020 وماراحت اسرائيل اجت كرونا ليش ماعرف عن كرونا هههههههههه
الاستعباد لازال موجود لحد لان في الدول المسلمه
ومنها السعوديه ومصر وموريتانيا
فلا تكذب بل في مورتانيات يباعن في الجرايد
Hamid Alhamdani لا تكذب في أوروبا التي مازالت هناك في ألمانيا تباع وتشترى نساء لممارسة دعارة
@@ttta-s3r هههههههههه اقاربي في المانيا كلامك مو مزبوط المراة مكرمة اكبر دليل المراة السورية الي كانت تعاني من جوزها طلقت وتحررت وبالنسبة للدعارة مابجبرهم متل ماكان يعمل رسولك مابرحو يقتلو اهلهم وباخدهم سبايا
تفسير سخيف الحريه أغلى من كل شي
صعب الترقيم الرقعه اكبر هههه
هري وحشو فالفاضي
حشو كلام ولا توجد فوئد
ماهو ملك اليمن ياشيخ