و الله هادا لي لاحظتو..انو الناس ما تسمعش للرأي و الرأي الآخر...يكتفون براي واحد و ينجرون وراءه..انا بكل صراحة ما جعلني أبحث الان بالذات هو مسلسل الاختيار 3 الذي صور السيسي منقذ ..فجيت للإطلاع على الرأي الآخر
الدكتور محسوب ناقش الأزمة بروح وطنية و موضوعية جعلتنا نحبه ونحترمه وناسف أن يكون رجل مثله خارج الوطن و معتوه و انقلابي مثل السيسي يحكم مصر وتحية خاصة للمحاور المثقف احمد منصور
مفيش شك ان الدكتور محمد محسوب انسان ذكي. متمكن ملم و فهام القانون و الدستور. و الا لما كان الأول علي الدفعة و نعيد و أستاذ الي ان وصل ألب عميد كلبة الحقوق نتمني ان يكون. له دور في مستقبل في الحياة السياسية القادمة في حكومة المنفي او المهجر و سلم سمل السياسين المخلصين لا مصلحة مصر و شعب مصر ان شاء الله اطيب الاماني لك دكتور محسوب الله ينعم عليك بالصحة و خير الدنيا و مافيها
أنا نفسي أسأل الدكتور محسوب والأستاذ / أحمد : أين موقع قدر الله سبحانه وتعالى فى كل تلك الأحداث؟؟؟ السرد الواقعى لما حدث يخرجنا من قدر الله إلى فعل الأشخاص ما يريدون وأن مشيئة الله ليس لها دخل ( حاشا لله ) لذا فسؤال للأستفسار فقط .. مع أحترامي الكامل لأستاذي الدكتور محمد محسوب. أخيكم محام / أحمد زين
لله سنن تنفذ على الجميع لا علاقة لها بدين او اشخاص عندما تفرقة القوى السياسية عن الاهداف الثورية واتجهة الى المكاسب الشخصية انهزموا ........هذا المشهد مثل موقعة احد كان النصر للمسلمين فى البداية وعندما نسوا الاوامر واتجهو الى المطامع الشخصية انهزمو واصيب قائدهم وهو رسول الله افضل الخلق ......ان الله يقيم دولة العدل ولو كانت كافرة
يا اخي الاجابة موجودة في الادبيات الفكرية الاسلامية السنية منها و المخالفة للاجماع! الانسان مخير ام مسير؟ حر ام مجبور؟ ذو قرار ام مكبوت الارادة و الفعل و اللسان؟ الانسان ذو عقل ام هو دابة تتقاذفها الطبيعة؟
يا سيدي ان لله رجالا ان ارادوا اراد!!! قدر الله يكون واقعا بما كسبت ايدي الناس و الله امرنا اذا عزمنا ان نتوكل عليه و لم يامرنا ان ننام و نكون سذج و اغبياء ثم نطلب النجاح و التوفيق ... اين فراسة المؤمن؟ المؤمن كيس فطن!!! و لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين... فبلاش هذي الشماعه الله يرضى عليك لانها تلقى بنا الى التهلكه
خواطر حول لقاء الأستاذ أحمد منصور بالدكتور محمد محسوب في شاهد على العصر. مقدمة تلخيصية : بدعوى ان يتحمل كل واحد مسؤوليته فيما حصل ، يحلو لبعض المخلصين السذج القيام بعملية التشريح و التمليح الآن، و الثورة متأججة لاسترجاع ما استلبه العسكر ، و هؤلاء المخلصون السذج لا ينتبهون الى انهم بصدد تثبيط العزائم و لن يكون الرابح في الأخير، و لمرة أخرى، سوى العسكر و الخونة المفسدين في الأرض! هذا ما نسميه ( استعارة لنفس القاموس) : غياب الرؤية و الخيال السياسيين اللذين تقتضيهما المرحلة! تفصيل مختصر : يقول بعض المنتقدين : كان هناك مؤاخذات على مرسي ! و بدؤوا في التشريح و التمليح ، و أقول لهم : لقد انتقد القرآن المسلمين بعد غزوة أحد ، و لكن في سياق الرفع من الهمم لا بالتقريع الذي ينخر العزائم ، حتى إنه تعالى قال : و لا تهنوا و لا تحزنوا و أنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين ! للرفع من قدرهم و أنه لا يجوز لهم أن يشعروا بالنقص امام الآخرين حتى في حالة الهزيمة! و قد لامهم قبل ذلك لدرجة انه قال : حتى إذا فشلتم و تنازعتم في الأمر و عصيتم من بعد ما أراكم ما تحبون . ثم قال أكثر من ذلك : منكم من يريد الدنيا و منكم من يريد الآخرة . قال أحد الصحابة : و الله ماكنت أعلم ان منا من يريد الدنيا حتى نزلت هذه الآية ! و لكن الرسول ص بعد دفن الشهداء ، خاطبهم قائلا لهم بما فيهم من كان غادر موقعه وغادر جبل أحد و تسبب في الهزيمة: إن رسول الله يشهد أنكم الشهداء عند الله يوم القيامة! ثم توجه الى الصحابة الأحياء قائلا: أيها الناس ، زوروهم و اتوهم و سلموا عليهم فوالذي نفسي بيده لا يسلم عليهم مسلم الى يوم القيامة إلا ردوا عليه السلام ! و تصوروا إخواني أن هذا النقد الصريح لتصرفات بعض الصحابة نزل قبل أن تنتهي المعركة أو عندما لجأ الرسول ص و الصحابة المتبقين الى أحد أو قبل حمراء الأسد ، هل كان سيبقى أحد من هؤلاء الصحابة في قوته و عزيمته أم سينهار الجميع !؟ و لهذا أقول : إن النقد و المحاسبة ضروريان كل الضرورة ولكن في وقتهما المناسب ! لآنهما أصلا وضعا من أجل التصويب لا من أجل التفشيل ! ثم اين هو الرجل في الدنيا الذي حكم و ان كان صالحا و قويا و لم يخطئ! سيقولون لكن مرسي كانت اخطاؤه كبيرة! طيب ، تعلمون أن الرجل، كان يحكم في غابة من الوحوش و الخونة و المثبطين و ليس له قوة الردع ، لا القانونية و لا المسلحة ، و كل حركة كان يعملها كانت تقوم قائمة اصدقاء الأمس قبل الاعداء و تدق طبول الحرب ( حقيقة في كثير من الاحيان لا مجازا) ، و رأيتم كيف تحالف ضده الفلول و العلمانيون و حزب النور و كثير من الثوار(!!!!!) و حزب مصر القوية و الكنيسة و الأزهر بمساندة خفية من العسكر كل هذا مع حرب الكذب و التشويه و التحريض المعلنة من كلاب ماسبيرو لا هوادة فيها ! فماذا كنتم تريدونه ان يفعل !؟ كان، هذا الرجل الذي لم يعرف قدره الا القليل، اذا اتخذ خطوة في مجال القانون قالوا : استبد بالسلطات في يده ! و اذا حزم قالوا : يريد اقصاء المعارضين و التفرعن! و اذا تسامح و تنازل عن حقوقه ، قالوا : ضعيف ! و اذا نطق بكلمة فيها اسلام او دين قالوا: هذه طائفية و إقصاء للمسيحيين! و اذا تساهل مع المنكرات كبيع الخمور و ما يشبهها استعمالا لمنهج التغيير القرآني المتدرج قالوا : أين شرع الله الذي وعد به!؟ و اذا تساهل مع ايران قالوا : يريد ادخال التشيع! و اذا تشدد معها قالوا : طائفية و تعصب مذهبي ! و إذا سافر قالوا : لم سافر و البلد خربانة!؟ و إذا بقي قالوا : أين دور الرئيس الدبلوماسي و اين دوره في المساعدة على جلب الاستثمارات!؟ و اذا استقبل اهل الفن ( أو العفن) قالوا : لم اعطاهم قيمة و هم اصحاب العقول الفارغة و الالسنة الطويلة و النزوات البهيمية !؟ و لو انقطع عنهم لقالوا : متطرف و يحرم الفن الذي هو من اسمى علامات الرقي الحضاري! كما ان الرجل حاول تنويع مكونات الحكومة من كل اطياف الاحزاب السياسية المختلفة ، فلم يقبلوا المشاركة حتى بتسلم رئاسة الحكومة! و لاموه بعدها بافتقاد الحكمة في الاختيار! و اتهموه بالأخونة لكل شيء و في كل شيء ، و لا يزالون يرددون البهتان نفسه لحد الآن رغم افتضاحهم! ثم تحصل المصيبة الأدهى ، يجتمعون لأيام طوال من اجل وضع مسودة الدستور ، و ينفضوا عنها في آخر لحظة تحت ضغط المجلس العسكري ليسهل غليهم بعدها ايهام الشعب بان الاخوان استبدوا بوضع كل شيء و ان الدستور هو دستور الاخوان! وفيما يتعلق بالبرنامج شاهد على العصر ، فإن اخطر اتهام للرجل في هذا اللقاء الصحفي هو ذهاب الاستاذ احمد منصور الى حد التشكك في نياته و وافقه الدكتور محسوب للأسف ( الذي كان متزنا في أغلب أقواله) وهذا في مسألة تحرك الرئيس لاقالة طنطاوي و ابقائه على السيسي بعد تعيينه رغم الشبهات التي كانت تحوم بهذا الخائن ، رغم ان مرسي قال في تصريحات ان ما قام به لم يكن الا من اجل مصر ، و نقل عنه حين اصدر تلك القرارات الصارمة في حق طنطاوي و عنان انه قال لمساعديه في القصر الجمهوري الذين خافوا من حدوث انقلاب: نحن حينما تقدمنا لهذا الأمر تقدمنا له و رؤوسنا على أكف ايدينا. و لا يحمل هذا عند الاستاذ منصور و الدكتور محسوب على ان تلك التضحية بالرؤوس لو وقعت حينها ستقع من أجل مصر بل من اجل نفسه ! يا للغرابة ! و لا يحمل هذا عندهماعلى تخوف مرسي من عواقب الايغال في التغييرات الجذرية ، لأن الجرأة مهما كانت محمودة فينبغي أن تكون محسوبة، و الا فما الذي يميز الرجل السياسي عن غيره ان فقدت هذه الخصلة: جرأة مع حسن تقدير للظروف! قد يكون مرسي بالغ في الترزن و الاحتياط أو الإفراط في الثقة ، لكن لا ينبغي اطلاقا ان نتهمه بانه حزم غضبا لنفسه و تساهل لما تعلق الامر بمصر ! هذا سوء ظن و هراء! ووالله لو كان قام بخطوات صارمة بأن حيد الجيش نهائيا عن المشهد السياسي و قام انقلاب عسكري عليه بسبب ذلك بمساندة كل هؤلاء الذين ذكرتهم من قبل و الذين لم يكن لهم غرض سوى الإطاحة بالإخوان بأي ثمن و لو بالرجوع الى العيش تحت البيادة لعقود أخرى ، قلت : و الله لو كان فعل ذلك لكان المنتقدون قالوا : و لماذا هذا التهور !؟ كيف سمح لنفسه بالدخول في مواجهة معلومة العواقب سلفا!؟ ألم يكن الأجدر به التروي قليلا و سحب البساط بالتدريج من تحت البيادة !؟ هاهو الآن أدى بمصر كاملة الى دفع ثمن باهض جزاء على تهوره و تسبب في اجهاض الثورة بهذا التهور غير المحسوب العواقب! و الذين يحيلون إلى مواقف أردوغان الشجاعة في المواجهة ليس لهم دراية كافية بالاختلاف الكبير بين الواقع التركي و الواقع المصري و قد أشار إلى بعض جوانب هذا الاختلاف الدكتور محمد محسوب حفظه الله. ختاما تحياتي للإعلامي الكبيرالأستاذ أحمد منصور وإن اختلفنا معه .
ما يقولة الدكتور محسوب صحيح حيث ان الدكتور مرسي كان يظن انه بانجاز اقتصادي يستطيع ان يفسد دور الثورة المضاده وهذا طبيعي لان الاخوان وانا منهم جماعه اصلاحية تنهج الاصلاح اكثر من الهدم والبناء وترى مصلحة الناس المعيشية اولى من تثبيت الحكم السياسي وهذا ان صح اخلاقيا لا يصح مع شعب له نسبة جعل كبيرة وغير منخرط في العملية السياسية منذ عقود وكلمة تاخده وكلمة توديه
الطمع طاعون ارتمى بعض الثوار في احضان العسكر ليتحالفوا مع الفلول الانقلاب فضح كل خبيث متآمر وكل متخاذل فكروا انهم سيضربون عصفورين بحجر ضرب الاخوان والاسلاميين كلهم لكن العكس حدث ظهر معدن الاخوان وتفجرت الثورة الحقيقية لو كان حزب غيرهم في الحكم كان العسكر فسخهم واحد واحد وتسقط اهداف الثورة دون ان يقاومها احد لكثرة الطامعين والفاسدين
انسان مصرى صميم .. يريد الدوله فى خدمة الشعب وليست الدوله ضد الشعب .. وانهاء الدوله العميقه سبب الفساد وركوع مصر وافلاس مصر ..والشحاته من كانت مصر تعطيهم خيراتها ... وريادة مصر بين البلاد المتقدمه وليست فى ذيل البلاد المتخلفه
الثورة الحقيقية يجب أن تتم في الفكر، وليس بالدم؛ فإذا جرت ثورةٌ صحيحة في الفكر لن يكون هناك دم. أما إذا لم يكن هناك فكرٌ صحيح، فكرٌ حقيقي، سيكون هناك دم، وسيكون هناك المزيد منه. فالوسائل الباطلة لا يمكن لها أبدًا أن تنتج غاياتٍ صحيحة، لأن الغاية محتواة في الوسيلة". - كريشنامورتي (1948)
ما يعرفو غير تبزنيس.. الصور لي كايطلبوها فارضين على الناس تمشي ديرها عند واحد كايعرفوه غي حدا القنصليه ، واخا تجيب لهم صور مطابقه من عند شي واحد اخر ، يقول لك لا.. اللهم ان هاذا منكر ..
الله عليك قامة قانونية عضيمة وشفافية ووطني بكل ما تحمل الكلمة من معنى شكرا الله يحفضك
أحزننى ضعف المشاهده للحلقات
أي موضوعات تاريخية مهما كانت لا تحظى بمشاهدات
فعلا معاكي حق وخاصة من ناحية النساء
و الله هادا لي لاحظتو..انو الناس ما تسمعش للرأي و الرأي الآخر...يكتفون براي واحد و ينجرون وراءه..انا بكل صراحة ما جعلني أبحث الان بالذات هو مسلسل الاختيار 3 الذي صور السيسي منقذ ..فجيت للإطلاع على الرأي الآخر
لن يرتفع شأن مصر ما دام هؤلاء القامات خارج البلاد نحن نشكرك يا دكتور محسوب
احب اقولك يادكتور محمد محسوب ربنا يبارك فيك ويوفقك إلى مايحبه ويرضاه
_
ثلاث لا تدعها مهما بلغت شواغلك:
تلاوة للقرآن تحيي بها قلبك💙💧
وأذكار الصباح والمساء تحفظ بها نفسك💛
و #الوتر وتختم به يومك🌙.
الدكتور محسوب ناقش الأزمة بروح وطنية و موضوعية جعلتنا نحبه ونحترمه وناسف أن يكون رجل مثله خارج الوطن
و معتوه و انقلابي مثل السيسي يحكم مصر
وتحية خاصة للمحاور المثقف احمد منصور
❤
مفيش شك ان الدكتور محمد محسوب انسان ذكي. متمكن ملم و فهام القانون و الدستور. و الا لما كان الأول علي الدفعة و نعيد و أستاذ الي ان وصل ألب عميد كلبة الحقوق
نتمني ان يكون. له دور في مستقبل في الحياة السياسية
القادمة في حكومة المنفي او المهجر و سلم سمل السياسين
المخلصين لا مصلحة مصر و شعب مصر ان شاء الله
اطيب الاماني لك دكتور محسوب
الله ينعم عليك بالصحة و خير الدنيا و مافيها
شكرا
يمكرون ويمكر الله، والله خير الماكرين
أعَزُّ النَّاسِ
قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم:
"مَنْ سَرَّه أنْ يَكُونَ أَعَزَّ النَّاسِ فَلْيَتَوَكَّلْ عَلَى الله.. وَمَنْ سَرَّه أنْ يَكُونَ أغْنَى النَّاسِ فَلْيَكُنْ بِمَا فِى يَدِ الله أوْثَقَ مِنْه مِمَّا فِى يَدِ غَيْرِه.. وَمَنْ سَرَّه أنْ يَكُونَ أقْوَى النَّاسِ فَلْيَتَوَكَّلْ عَلَى الله". رجل صادق.
تاكد من صحة ماتنشر
أنا نفسي أسأل الدكتور محسوب والأستاذ / أحمد :
أين موقع قدر الله سبحانه وتعالى فى كل تلك الأحداث؟؟؟
السرد الواقعى لما حدث يخرجنا من قدر الله إلى فعل الأشخاص ما يريدون وأن مشيئة الله ليس لها دخل ( حاشا لله )
لذا فسؤال للأستفسار فقط .. مع أحترامي الكامل لأستاذي الدكتور محمد محسوب.
أخيكم محام / أحمد زين
ااىﻻﻻﻻع غير خقغنموووووةةننمنة ة ا.lbgjaN
لله سنن تنفذ على الجميع لا علاقة لها بدين
او اشخاص عندما تفرقة القوى السياسية عن الاهداف الثورية واتجهة الى المكاسب الشخصية انهزموا ........هذا المشهد مثل موقعة احد كان النصر للمسلمين فى البداية وعندما نسوا الاوامر واتجهو الى المطامع الشخصية انهزمو واصيب قائدهم وهو رسول الله افضل الخلق ......ان الله يقيم دولة العدل ولو كانت كافرة
الكل يعلم انها مشيئة الله ولكن هذا للتاريخ وتوثيق لما فعل لكى لا يقع فيها من هم لاحقون مثل السيرة النبوية والتاريخ قدر الله نفذ وهو نافذ
يا اخي الاجابة موجودة في الادبيات الفكرية الاسلامية السنية منها و المخالفة للاجماع! الانسان مخير ام مسير؟ حر ام مجبور؟ ذو قرار ام مكبوت الارادة و الفعل و اللسان؟ الانسان ذو عقل ام هو دابة تتقاذفها الطبيعة؟
يا سيدي ان لله رجالا ان ارادوا اراد!!! قدر الله يكون واقعا بما كسبت ايدي الناس و الله امرنا اذا عزمنا ان نتوكل عليه و لم يامرنا ان ننام و نكون سذج و اغبياء ثم نطلب النجاح و التوفيق ... اين فراسة المؤمن؟ المؤمن كيس فطن!!! و لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين... فبلاش هذي الشماعه الله يرضى عليك لانها تلقى بنا الى التهلكه
خواطر حول لقاء الأستاذ أحمد منصور بالدكتور محمد محسوب في شاهد على العصر.
مقدمة تلخيصية : بدعوى ان يتحمل كل واحد مسؤوليته فيما حصل ، يحلو لبعض المخلصين السذج القيام بعملية التشريح و التمليح الآن، و الثورة متأججة لاسترجاع ما استلبه العسكر ، و هؤلاء المخلصون السذج لا ينتبهون الى انهم بصدد تثبيط العزائم و لن يكون الرابح في الأخير، و لمرة أخرى، سوى العسكر و الخونة المفسدين في الأرض! هذا ما نسميه ( استعارة لنفس القاموس) : غياب الرؤية و الخيال السياسيين اللذين تقتضيهما المرحلة!
تفصيل مختصر : يقول بعض المنتقدين : كان هناك مؤاخذات على مرسي ! و بدؤوا في التشريح و التمليح ، و أقول لهم : لقد انتقد القرآن المسلمين بعد غزوة أحد ، و لكن في سياق الرفع من الهمم لا بالتقريع الذي ينخر العزائم ، حتى إنه تعالى قال : و لا تهنوا و لا تحزنوا و أنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين ! للرفع من قدرهم و أنه لا يجوز لهم أن يشعروا بالنقص امام الآخرين حتى في حالة الهزيمة! و قد لامهم قبل ذلك لدرجة انه قال : حتى إذا فشلتم و تنازعتم في الأمر و عصيتم من بعد ما أراكم ما تحبون . ثم قال أكثر من ذلك : منكم من يريد الدنيا و منكم من يريد الآخرة . قال أحد الصحابة : و الله ماكنت أعلم ان منا من يريد الدنيا حتى نزلت هذه الآية ! و لكن الرسول ص بعد دفن الشهداء ، خاطبهم قائلا لهم بما فيهم من كان غادر موقعه وغادر جبل أحد و تسبب في الهزيمة: إن رسول الله يشهد أنكم الشهداء عند الله يوم القيامة! ثم توجه الى الصحابة الأحياء قائلا: أيها الناس ، زوروهم و اتوهم و سلموا عليهم فوالذي نفسي بيده لا يسلم عليهم مسلم الى يوم القيامة إلا ردوا عليه السلام ! و تصوروا إخواني أن هذا النقد الصريح لتصرفات بعض الصحابة نزل قبل أن تنتهي المعركة أو عندما لجأ الرسول ص و الصحابة المتبقين الى أحد أو قبل حمراء الأسد ، هل كان سيبقى أحد من هؤلاء الصحابة في قوته و عزيمته أم سينهار الجميع !؟ و لهذا أقول : إن النقد و المحاسبة ضروريان كل الضرورة ولكن في وقتهما المناسب ! لآنهما أصلا وضعا من أجل التصويب لا من أجل التفشيل ! ثم اين هو الرجل في الدنيا الذي حكم و ان كان صالحا و قويا و لم يخطئ! سيقولون لكن مرسي كانت اخطاؤه كبيرة! طيب ، تعلمون أن الرجل، كان يحكم في غابة من الوحوش و الخونة و المثبطين و ليس له قوة الردع ، لا القانونية و لا المسلحة ، و كل حركة كان يعملها كانت تقوم قائمة اصدقاء الأمس قبل الاعداء و تدق طبول الحرب ( حقيقة في كثير من الاحيان لا مجازا) ، و رأيتم كيف تحالف ضده الفلول و العلمانيون و حزب النور و كثير من الثوار(!!!!!) و حزب مصر القوية و الكنيسة و الأزهر بمساندة خفية من العسكر كل هذا مع حرب الكذب و التشويه و التحريض المعلنة من كلاب ماسبيرو لا هوادة فيها ! فماذا كنتم تريدونه ان يفعل !؟ كان، هذا الرجل الذي لم يعرف قدره الا القليل، اذا اتخذ خطوة في مجال القانون قالوا : استبد بالسلطات في يده ! و اذا حزم قالوا : يريد اقصاء المعارضين و التفرعن! و اذا تسامح و تنازل عن حقوقه ، قالوا : ضعيف ! و اذا نطق بكلمة فيها اسلام او دين قالوا: هذه طائفية و إقصاء للمسيحيين! و اذا تساهل مع المنكرات كبيع الخمور و ما يشبهها استعمالا لمنهج التغيير القرآني المتدرج قالوا : أين شرع الله الذي وعد به!؟ و اذا تساهل مع ايران قالوا : يريد ادخال التشيع! و اذا تشدد معها قالوا : طائفية و تعصب مذهبي ! و إذا سافر قالوا : لم سافر و البلد خربانة!؟ و إذا بقي قالوا : أين دور الرئيس الدبلوماسي و اين دوره في المساعدة على جلب الاستثمارات!؟ و اذا استقبل اهل الفن ( أو العفن) قالوا : لم اعطاهم قيمة و هم اصحاب العقول الفارغة و الالسنة الطويلة و النزوات البهيمية !؟ و لو انقطع عنهم لقالوا : متطرف و يحرم الفن الذي هو من اسمى علامات الرقي الحضاري! كما ان الرجل حاول تنويع مكونات الحكومة من كل اطياف الاحزاب السياسية المختلفة ، فلم يقبلوا المشاركة حتى بتسلم رئاسة الحكومة! و لاموه بعدها بافتقاد الحكمة في الاختيار! و اتهموه بالأخونة لكل شيء و في كل شيء ، و لا يزالون يرددون البهتان نفسه لحد الآن رغم افتضاحهم! ثم تحصل المصيبة الأدهى ، يجتمعون لأيام طوال من اجل وضع مسودة الدستور ، و ينفضوا عنها في آخر لحظة تحت ضغط المجلس العسكري ليسهل غليهم بعدها ايهام الشعب بان الاخوان استبدوا بوضع كل شيء و ان الدستور هو دستور الاخوان! وفيما يتعلق بالبرنامج شاهد على العصر ، فإن اخطر اتهام للرجل في هذا اللقاء الصحفي هو ذهاب الاستاذ احمد منصور الى حد التشكك في نياته و وافقه الدكتور محسوب للأسف ( الذي كان متزنا في أغلب أقواله) وهذا في مسألة تحرك الرئيس لاقالة طنطاوي و ابقائه على السيسي بعد تعيينه رغم الشبهات التي كانت تحوم بهذا الخائن ، رغم ان مرسي قال في تصريحات ان ما قام به لم يكن الا من اجل مصر ، و نقل عنه حين اصدر تلك القرارات الصارمة في حق طنطاوي و عنان انه قال لمساعديه في القصر الجمهوري الذين خافوا من حدوث انقلاب: نحن حينما تقدمنا لهذا الأمر تقدمنا له و رؤوسنا على أكف ايدينا. و لا يحمل هذا عند الاستاذ منصور و الدكتور محسوب على ان تلك التضحية بالرؤوس لو وقعت حينها ستقع من أجل مصر بل من اجل نفسه ! يا للغرابة ! و لا يحمل هذا عندهماعلى تخوف مرسي من عواقب الايغال في التغييرات الجذرية ، لأن الجرأة مهما كانت محمودة فينبغي أن تكون محسوبة، و الا فما الذي يميز الرجل السياسي عن غيره ان فقدت هذه الخصلة: جرأة مع حسن تقدير للظروف! قد يكون مرسي بالغ في الترزن و الاحتياط أو الإفراط في الثقة ، لكن لا ينبغي اطلاقا ان نتهمه بانه حزم غضبا لنفسه و تساهل لما تعلق الامر بمصر ! هذا سوء ظن و هراء! ووالله لو كان قام بخطوات صارمة بأن حيد الجيش نهائيا عن المشهد السياسي و قام انقلاب عسكري عليه بسبب ذلك بمساندة كل هؤلاء الذين ذكرتهم من قبل و الذين لم يكن لهم غرض سوى الإطاحة بالإخوان بأي ثمن و لو بالرجوع الى العيش تحت البيادة لعقود أخرى ، قلت : و الله لو كان فعل ذلك لكان المنتقدون قالوا : و لماذا هذا التهور !؟ كيف سمح لنفسه بالدخول في مواجهة معلومة العواقب سلفا!؟ ألم يكن الأجدر به التروي قليلا و سحب البساط بالتدريج من تحت البيادة !؟ هاهو الآن أدى بمصر كاملة الى دفع ثمن باهض جزاء على تهوره و تسبب في اجهاض الثورة بهذا التهور غير المحسوب العواقب! و الذين يحيلون إلى مواقف أردوغان الشجاعة في المواجهة ليس لهم دراية كافية بالاختلاف الكبير بين الواقع التركي و الواقع المصري و قد أشار إلى بعض جوانب هذا الاختلاف الدكتور محمد محسوب حفظه الله. ختاما تحياتي للإعلامي الكبيرالأستاذ أحمد منصور وإن اختلفنا معه .
ما يقولة الدكتور محسوب صحيح حيث ان الدكتور مرسي كان يظن انه بانجاز اقتصادي يستطيع ان يفسد دور الثورة المضاده وهذا طبيعي لان الاخوان وانا منهم جماعه اصلاحية تنهج الاصلاح اكثر من الهدم والبناء وترى مصلحة الناس المعيشية اولى من تثبيت الحكم السياسي وهذا ان صح اخلاقيا لا يصح مع شعب له نسبة جعل كبيرة وغير منخرط في العملية السياسية منذ عقود وكلمة تاخده وكلمة توديه
الطمع طاعون ارتمى بعض الثوار في احضان العسكر ليتحالفوا مع الفلول
الانقلاب فضح كل خبيث متآمر وكل متخاذل فكروا انهم سيضربون عصفورين بحجر ضرب الاخوان والاسلاميين كلهم لكن العكس حدث ظهر معدن الاخوان وتفجرت الثورة الحقيقية لو كان حزب غيرهم في الحكم كان العسكر فسخهم واحد واحد وتسقط اهداف الثورة دون ان يقاومها احد لكثرة الطامعين والفاسدين
انسان مصرى صميم .. يريد الدوله فى خدمة الشعب وليست الدوله ضد الشعب .. وانهاء الدوله العميقه سبب الفساد وركوع مصر وافلاس مصر ..والشحاته من كانت مصر تعطيهم خيراتها ... وريادة مصر بين البلاد المتقدمه وليست فى ذيل البلاد المتخلفه
شكرا للمتابعه
لا يمكن عدل فى دنيا الفساد لان دنيا الفساد فى الدوله العميقة ضد العداله الاجتماعيه
بمناسبة تونس و دستورها
" إزاى الصحة ؟! إزاى الحال ؟! "
رجل قامه في العلم، وطني فوق الخيال .....شعب عظيم فعلا
ولكن قدر الله لكم أن تحكمكم هذه العصابه لحكمه يعلمها الله
اخوكم ..ابن النيل
صحيح وجزاكم الله خيرا وبارك فيكم
لاكن هذه الشهادة على الذي حدث تلك الأيام
وينتبه الذين ممكن أن يحصل معهم في المستقبل القريب أو البعيد
فعلا الاخوان اثبتو انهم على درجه عاليه من السذاجه والبلاهه
الراجل بيقول إن السلفيين هم أول من صنع المشاكل وبعده حزب مصر الطرية الذي دعي للتظاهر أمام الاتحادية
الثورة الحقيقية يجب أن تتم في الفكر، وليس بالدم؛ فإذا جرت ثورةٌ صحيحة في الفكر لن يكون هناك دم. أما إذا لم يكن هناك فكرٌ صحيح، فكرٌ حقيقي، سيكون هناك دم، وسيكون هناك المزيد منه. فالوسائل الباطلة لا يمكن لها أبدًا أن تنتج غاياتٍ صحيحة، لأن الغاية محتواة في الوسيلة".
- كريشنامورتي (1948)
❤❤❤
والشعب ضاع بسبب الخلاف لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
ما يعرفو غير تبزنيس.. الصور لي كايطلبوها فارضين على الناس تمشي ديرها عند واحد كايعرفوه غي حدا القنصليه ، واخا تجيب لهم صور مطابقه من عند شي واحد اخر ، يقول لك لا.. اللهم ان هاذا منكر ..
Yea
بعد كل ده طبيعى ان الدكتور مرسى يقع خصوصا انه لا يستمع لاقوال من حوله من العقول الراشده
What he said
good stuff...
هل قدر الشعب المصري الا الاستعباد ؟
شكرًا عبدالفتاح السيسي
كذبين باحتراف
استفتاء المزور بوضوح يشهد عليه القاصي والداني
ز٥ضووب
4444444444444
احلى حاجه انه بيغنى والتانى بيلحن
دى مناقشه والنبى ما تقوم تحضونو بعض وخلاص يا عم عارضه فى اى حاجه علشان تتضحك علينا حتى و نفتكرها مناقشه
لا هو كلوا متفق ان الاخوان بهايم
ثورة إيه يا أخ
بطل تحزق
وإلا ممكن تعملها على روحك
إنتو مصدقين نفسكم ؟؟؟!!!
تجارة الإخوان كلام *كلام =فشل *فشل هل الأمجاد تبني بالكلام …أ بدا وكانت عاقبتهم خسرا
محسوب بؤ عالفاضي