الجلوس جنب أحمد سالم بحد ذاته مصيبة. صدمة كبيرة فى البشمهندس أيمن. الى هو احنا هننقلب على السلفية بس هناخد فى سكتنا معظم أهل العلم وإجماع العلماء نكاية فى السلفية لدرجة التقارب من منهج العلمانيين
طبعا أنا وأعوذ بالله من كلمة أنا مختلف مع التعميم بردوا وفكرة تصوير السلفيين انهم طالعين من قمم تماما ومنعزلين عن العالم تماما لأن ده مش حاصل ولكن الفكرة الكلام واقعى إلى حد ما كمان لو كملت بقيت السلسلة وهى إنك لما بتضرب ضربة هو العدو عنده الألة الإعلامية اللى تخليه يقلب الضربة دى عليك الناس دلوقتى بقت مادية علمانية فنصوص الشريعة والولاء والبراء عندهم مغلوطة وبقت النفعية هى اساس حكمهم على الاشياء مش العبودية لله ومدى قرب الشخص من ربنا بل ولاء وبراء للقمة العيش وللأرض وللعرق إحنا بقينا فى جاهلية يمكن زمان واللى كلام البشمهندس كسر الله قيده عليه كان علو مذهب فقهى على مذهب فقهى أخر أو فرقة من المبتدعة أو الفرق الضالة على السلفيين أما ما بعد الحداثة والإستعمار فإحنا بصدد زوال الدين ككل لأن العدو أكبر من دول وبالفعل أثر فى الناس خلاهم ميتقبلوش نصوص لشريعة ولو نزلت لأرض الواقع أقل حاجة هتلاحظها إن الناس بقت متعايشة مع ترك الصلاة عادى والناس بيبغضوا الزانى مثلا أو فاعل الكبيرة عن تارك الصلاة مع إن ترك الصلاة أكبر إثم الدين حتى إختفت الهيئة الصورية ليه من عند الناس والجهر بالمعصية بقى حق ليهم وبيجادل فيه فإحنا بصدد هجمة قوية جدا فى ظل الضعف العلمى والتقنى وكمان إن اللى بيحكمك أصلا هو عدوك فالناس اتبدلت وبقى إسلامهم مشوه وتكلم واحد تقوله اللحية مثلا فرض وتسوقله الأدلة والأحاديث يقولك أنا مش مقتنع بالكلام ده ولكنه يقتنع لما تبقى موضة فالناس رهبة الدين عندها قلت فإنت محتاج تبنى قوة الأول وتكون شعبية وترد الناس لدينها عن طريق الألة الإعلامية وتبدأ ترجع للمجتمع العقيدة الصحيحة عشان تقدر تغير غير كدة انت هتفضل تهزم وينتكس ناس كتير يا إما هتنقلب للجهاد الأعمى ولا تعذر العوام وتقتل فيهم وتستبيح دمائهم كونهم بينكروا نصوص الشريعة وده نتيجة تعرضهم لحملات طويلة جدا يوميا من الإرهاب الفكرى اللى بيمارس عليهم سواء من تليفيزيون أو سوشيال ميديا أو إعلانات فى الشارع او تعليم أو شغل أو تمكين لأهل الضلال والبدع وكمان الكفار فى كل جوانب الحياة الناس بتقهر وبيتبدل عقيدتها إلا إللى عنده عقيدة سليم راسخة فبيقدر يقاوم ولكن لو واجه ده لوحده من غير صحبة هيهلك فإنت محتاج ترجع الناس لدينها وتخلى المجتمع ينخرط فيك وتبقى إنت الرأى العام عشان تقدر تغير وده محتاج كوادر تدرس حال المجتمع وأفكارهم عشان يقدروا يوصلوا للمجتمع بالطريقة اللى المجتمع يقبلها من غير تغيير فى ثوابت الدين أو التمييع فيه وده التحدى الأصعب بل محتاج مجهود وجهاد الخمس عشرة سنة من البعثة الأولى مع مراعاة إسقاط ذلك على المجتمع إحنا هنا فى مرحلة الدعوة إلى الإسلام ولكن انت مش بتواجه كفار قريش بس لأ انت بتواجه دولة وإعلام وملحدين ونسويات وعلمانيين وناصريين ومداخلة وشيعة والسعودية والإمارات وأمريكا انت بتواجه العالم كله لأن العالم كله بقى مرتبط ببعضه مع العلم إنك ممكن تتجاب فى لحظة ويغتالوك إنت وفكرك فإنت محتاج تدعوا وتتخفى وتتقوى عشان تقدر تواجه كل ده واسف على الإطالة
لو كان المحتمع وغربته عن الالتزام مقياس لتغيير المنهج او اسلوب الدعوة السلفية للناس لكان الاولى بفعل ذلك ابراهيم عليه السلام فلم يكن فى زمنه غير ثلاث من المسلمين هو وزوجته سارة وابن خالته لوط لم يكن غيرهم على وجه الارض ومع ذلك لم يكن فيه تنازل على اى اصل الدين وفروعه
والله يا جماعة انا شايف ان المهندس ايمن كان بيتكلم عن مصر والمصريين وان معظم الكلام اللي بيقوله بيتحقق حرفيا في العصر الحالي ومعرفش الناس المزايدة في الموضوع دول زعلانين ليه ولا ايه اللي مزعلهم اصلا مش فاهم
إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يستقبل شهر رمضان بالتضرع والدعاء لله بقوله " اللهم أهله علينا بالأمن والإيمان والسلامة والإسلام ربي وربك الله هلال خير ورشد
أ.أيمن لعله أراد أن يهون الأمر بأن الطفرات الفكرية مهما كانت شاذة فهي صور موجودة متكررة ولو مع وجود الحق الثابت واتخذ اسلوب التقرير الاخباري والتعميم ولكن أراد الإنتباه لكيفية التعامل ولكل مناظر طريقة
قديما قالوا: لكل جواد كبوة .. ولاأحد معصوم من الزلة، فتناول هذه المواضيع بهذه الطريقة ماتعودنا عليه من الأستاذ.. غفر الله وفك أسره وهدانا الله وإياه ووقانا شر الفتن.
الجلوس جنب أحمد سالم بحد ذاته مصيبة. صدمة كبيرة فى البشمهندس أيمن. الى هو احنا هننقلب على السلفية بس هناخد فى سكتنا معظم أهل العلم وإجماع العلماء نكاية فى السلفية لدرجة التقارب من منهج العلمانيين
حاجه تحزن ما بعد السلفيه! المجرم احمد سالم ورطك يا بشمهندس ايمن
طبعا أنا وأعوذ بالله من كلمة أنا مختلف مع التعميم بردوا وفكرة تصوير السلفيين انهم طالعين من قمم تماما ومنعزلين عن العالم تماما لأن ده مش حاصل ولكن الفكرة الكلام واقعى إلى حد ما كمان لو كملت بقيت السلسلة وهى إنك لما بتضرب ضربة هو العدو عنده الألة الإعلامية اللى تخليه يقلب الضربة دى عليك الناس دلوقتى بقت مادية علمانية فنصوص الشريعة والولاء والبراء عندهم مغلوطة وبقت النفعية هى اساس حكمهم على الاشياء مش العبودية لله ومدى قرب الشخص من ربنا بل ولاء وبراء للقمة العيش وللأرض وللعرق إحنا بقينا فى جاهلية يمكن زمان واللى كلام البشمهندس كسر الله قيده عليه كان علو مذهب فقهى على مذهب فقهى أخر أو فرقة من المبتدعة أو الفرق الضالة على السلفيين أما ما بعد الحداثة والإستعمار فإحنا بصدد زوال الدين ككل لأن العدو أكبر من دول وبالفعل أثر فى الناس خلاهم ميتقبلوش نصوص لشريعة ولو نزلت لأرض الواقع أقل حاجة هتلاحظها إن الناس بقت متعايشة مع ترك الصلاة عادى والناس بيبغضوا الزانى مثلا أو فاعل الكبيرة عن تارك الصلاة مع إن ترك الصلاة أكبر إثم الدين حتى إختفت الهيئة الصورية ليه من عند الناس والجهر بالمعصية بقى حق ليهم وبيجادل فيه فإحنا بصدد هجمة قوية جدا فى ظل الضعف العلمى والتقنى وكمان إن اللى بيحكمك أصلا هو عدوك فالناس اتبدلت وبقى إسلامهم مشوه وتكلم واحد تقوله اللحية مثلا فرض وتسوقله الأدلة والأحاديث يقولك أنا مش مقتنع بالكلام ده ولكنه يقتنع لما تبقى موضة فالناس رهبة الدين عندها قلت فإنت محتاج تبنى قوة الأول وتكون شعبية وترد الناس لدينها عن طريق الألة الإعلامية وتبدأ ترجع للمجتمع العقيدة الصحيحة عشان تقدر تغير غير كدة انت هتفضل تهزم وينتكس ناس كتير يا إما هتنقلب للجهاد الأعمى ولا تعذر العوام وتقتل فيهم وتستبيح دمائهم كونهم بينكروا نصوص الشريعة وده نتيجة تعرضهم لحملات طويلة جدا يوميا من الإرهاب الفكرى اللى بيمارس عليهم سواء من تليفيزيون أو سوشيال ميديا أو إعلانات فى الشارع او تعليم أو شغل أو تمكين لأهل الضلال والبدع وكمان الكفار فى كل جوانب الحياة الناس بتقهر وبيتبدل عقيدتها إلا إللى عنده عقيدة سليم راسخة فبيقدر يقاوم ولكن لو واجه ده لوحده من غير صحبة هيهلك فإنت محتاج ترجع الناس لدينها وتخلى المجتمع ينخرط فيك وتبقى إنت الرأى العام عشان تقدر تغير وده محتاج كوادر تدرس حال المجتمع وأفكارهم عشان يقدروا يوصلوا للمجتمع بالطريقة اللى المجتمع يقبلها من غير تغيير فى ثوابت الدين أو التمييع فيه وده التحدى الأصعب بل محتاج مجهود وجهاد الخمس عشرة سنة من البعثة الأولى مع مراعاة إسقاط ذلك على المجتمع إحنا هنا فى مرحلة الدعوة إلى الإسلام ولكن انت مش بتواجه كفار قريش بس لأ انت بتواجه دولة وإعلام وملحدين ونسويات وعلمانيين وناصريين ومداخلة وشيعة والسعودية والإمارات وأمريكا انت بتواجه العالم كله لأن العالم كله بقى مرتبط ببعضه مع العلم إنك ممكن تتجاب فى لحظة ويغتالوك إنت وفكرك فإنت محتاج تدعوا وتتخفى وتتقوى عشان تقدر تواجه كل ده واسف على الإطالة
كلامهم اكبر من عقول جمهورهم للاسف
هو مش جمع الحديث هو تبرع وكتب الحديث شخصياً 😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😭😂 فرج الله عنك يا شيخنا
لو كان المحتمع وغربته عن الالتزام مقياس لتغيير المنهج او اسلوب الدعوة السلفية للناس لكان الاولى بفعل ذلك ابراهيم عليه السلام فلم يكن فى زمنه غير ثلاث من المسلمين هو وزوجته سارة وابن خالته لوط لم يكن غيرهم على وجه الارض ومع ذلك لم يكن فيه تنازل على اى اصل الدين وفروعه
والله يا جماعة انا شايف ان المهندس ايمن كان بيتكلم عن مصر والمصريين وان معظم الكلام اللي بيقوله بيتحقق حرفيا في العصر الحالي ومعرفش الناس المزايدة في الموضوع دول زعلانين ليه ولا ايه اللي مزعلهم اصلا مش فاهم
اوووه فخامه ايمن عبدالرحيم واحمد سالم 💚💚
أجمل جزء فعلا هو أهمية السؤال بغض النظر عن الأجابة وهذا مايعين على الاستفاده
الله يباركلنا فيك يامهندس ايمن والله ينفعنا بيك ياارب
والله استأصلوك يا شيخ!
إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يستقبل شهر رمضان بالتضرع والدعاء لله بقوله " اللهم أهله علينا بالأمن والإيمان والسلامة والإسلام ربي وربك الله هلال خير ورشد
معلمي الحبيب فرج الله همك وكربك
هذا المقطع أفضل من الكتاب نفسه.
فكَّ اللّه أسرك...
بالكاد افهم مضمون الحلقة الحوار عالي معنويا وفنيا وتأشيرياً
thanks from The Sudan
فك الله اسرك
أ.أيمن لعله أراد أن يهون الأمر بأن الطفرات الفكرية مهما كانت شاذة فهي صور موجودة متكررة ولو مع وجود الحق الثابت واتخذ اسلوب التقرير الاخباري والتعميم ولكن أراد الإنتباه لكيفية التعامل ولكل مناظر طريقة
قديما قالوا: لكل جواد كبوة .. ولاأحد معصوم من الزلة، فتناول هذه المواضيع بهذه الطريقة ماتعودنا عليه من الأستاذ.. غفر الله وفك أسره وهدانا الله وإياه ووقانا شر الفتن.