القدس بين الحقائق والأساطير - Jerusalem - Myths and Facts

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 11 гру 2024

КОМЕНТАРІ • 9

  • @saeedaalmanee
    @saeedaalmanee 7 років тому

    حسبنا الله ونعم الوكيل
    نقولها ليس لغرض المشاركة
    ولكن يقيناً بالله القادر والناصر والمنتصر
    وإيماناً ب(تقصيري/نا)ولو بالدعاء لنصرة المسلمين

  • @faimak1248
    @faimak1248 3 роки тому +1

    #savesheikhjarrah

    • @withoutmusic8081
      @withoutmusic8081 3 роки тому

      This film sheds light on the status of #Jerusalem and #alAqsa_Mosque It clarifies the struggle taking place over this area and the right of #Muslims in it #GazzaUnderAttack #Palestine ua-cam.com/video/ROFbslXc9KE/v-deo.html

  • @ahmtareqnaseem7742
    @ahmtareqnaseem7742 3 роки тому

    بارك الله فيكم

  • @DialogueTimeCenter
    @DialogueTimeCenter 7 років тому +1

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    هل يمكن ارسال ملف التعليق Subtitle باللغة العربيه أو الانجليزيه لترجمتها الى عدة لغات , هذا طبعا بعد سماحكم وموافقتكم على ذلك ان شاء الله .
    جزاكم الله خيرا

  • @الحزور
    @الحزور 7 років тому

    التركيز على قبة الصخرة الذهبية في المقطع أكثر من التركيز على المسجد الأقصى ذي القبة السوداء.!!!فالأول إنما بني في عهد الدولة الأموية وليس هو المسجد الأقصى الوارد ذكره في القرآن وبه تعلقت الأحكام، فكان الأولى بمن أنتج هذا الفيديو التنبيه على التلبيس الذي اغتر به أكثر المسلمين لا تأكيد هذا التلبيس!!

  • @ebuzeraydin3679
    @ebuzeraydin3679 7 років тому

    يسأل عنا!
    القدس أصبح غريب الإسم علينا،
    نسيناك ولا يتذكر فلسطين أحد منا،
    سؤالك والدفاع عنك ممنوع في بلادنا.
    لا تسأل عنا يا قدس!
    أهديناك منذ زمان للصهاينا،
    لا نذكرك إلا عند قرائة كتابنا،
    اليوم مقاومتك إرهاب، والإرهاب بنا،
    تركنا الأقصى بلا أذان وصلاة بأرض ربنا،
    تطبيق الشرع!؟ هذا زعم سلاطيننا،
    يكافحون الإرهاب برعاية أعدائنا.
    لو كان هناك شاعرا، لكتب لك شعرا حزينا.
    لا تسأل عنا ولا نسأل! أنت اليوم غريب فينا.
    في زمن نحن، بالحياة ضائعينا.
    لا حول ولا قوة أمام العدو، والعدو فينا.
    طاعة الغرب وأمريكا أصبحت عندنا دينا،
    من لم يقتدي بهم، إرهابي يعتقل سجينا،
    لا ندري أي وقت ندخل، والسجن منادينا،
    يفتي علماء الحيض والنفاس في دين ربنا.
    قلت لك لا تسأل عنا!
    غريب أنت وغرباء نحن، لا ندري ماذا فينا!،
    هذا بلدي تركيا، أصبحت ميناء للأمة
    وأنصارا لما يأتينا.
    واليوم ذكرى إحتلال الفاشل والحرب فينا.
    ذاك بلاد الشام أصبح مثلك بجنوبنا،
    ملايين المهاجرين وآلاف الشهداء بين أيدينا،
    تحترق اليمن والعراق، ولكن نشتغل بقطرنا!
    يقال فيها عالم صاحب قطب، قد تعدى تسعينا،
    خطير وخطر على الخليج إسلام إخواننا،
    أربع ينفذون فورا أمر سكران مر ببلادنا.
    تدمع العين دما يا قدس، والدم ينادينا،
    يا شعوب العرب! كل ذلك جروح أمتنا!
    لا تنتظر صلاح الدين لن يرجع، ولا خير فينا.
    في كتب التاريخ كنت، قرأناك ونسينا...
    أباذر عش وحيدا، لماذا تنادينا!؟
    النداء للأحياء، غفر الله لميتنا...
    15.07.2017 / إسطنبول