آمين يارب العالمين احسنتم شيخنا الفاضل عن الإمام علي عليه السلام قال (ع): « وَخلَّفَ فِيكُمْ مَا خَلَّفَتِ الأنبِيَاءُ فِي أُمَمِهَا، إِذ لَمْ يَتْرُكُوهُمْ هَمَلاً، بِغَيْرِ طَرِيقٍ وَاضِحٍ، وَلا عَلَمٍ قَائِمٍ؛ كِتَابَ رَبِّكُمْ فِيكُم مُبَيِّناً حَلاَلَهُ وَحَرَامَهُ، وَفَرَائِضَهُ وَفَضَائِلَهُ وَنَاسِخَهُ وَمَنْسُوخَهُ، وَرُخَصَهُ وَعَزَائِمَهُ. وَخَاصَّهُ وَعَامَّهُ، وَعِبَرَهُ وَأَمْثَالَهُ، وَمُرْسَلَهُ وَمَحْدُودَهُ، وَمُحْكَمَهُ وَمُتَشَابِهَهُ. مُفَسِّرَاً مُجْمَلَهُ، وَمُبَيِّناً غَوَامِضَهُ. بَيْنَ مَأْخُوذٍ مِيثَاقُ عِلْمِهِ وَمُوَسَّعٍ عَلَى العِبَادِ فِي جَهْلِهِ، وَبَيْنَ مُثْبَتٍ فِي الكِتَابِ فَرْضُهُ، وَمَعْلُومٍ فِي السُّنَّةِ نَسْخُهُ، وَوَاجِبٍ فِي السُّنَّةِ أَخْذُهُ، وَمُرَخَّصٍ فِي الكِتَابِ تَرْكُهُ، وَبَيْنَ وَاجِبٍ بِوَقْتِهِ، وَزَائِلٍ فِي مُسْتَقْبَلِهِ، وَمُبَايِنٌ بَيْنَ مَحَارِمِهِ مِنْ كَبِيرٍ أَوْعَدَ عَلَيْهِ نِيرَانَهُ. أوْ صَغِيرٍ أَرْصَدَ لَهُ غُفْرَانَهُ. وَبَيْنَ مَقْبُولٍ فِي أَدْنَاهُ مُوَسَّعٍ فِي أَقْصَاهُ ». ـ « وَخلَّفَ فِيكُمْ مَا خَلَّفَتِ الأنبِيَاءُ فِي أُمَمِهَا،» يذكر الإمام (ع) أن النبي (ص) قد خلّف في أمته كما خلفت الأنبياء، حيث ترك لهم بعدَ وفاته القرآن الكريم الثقل الأكبر والعترة المطهرة الثقل الأصغر، وهي سنة كل الأنبياء فلم يتركوا أممهم ترعى كما ترعى الأنعام بلا وعي ولا بصيرة، وخاتم الأنبياء أودع في أمته خاتم الكتب السماوية وأوضح ميزان هذا الكتاب الخاتم (القرآن الكريم) ومن ميزاته وصفاته أنه: 1 - « مُبَيِّناً حَلاَلَهُ وَحَرَامَهُ » في القرآن الحلال بيِّن واضح، والحرام بيِّن واضح كقوله تعالى: ﴿وَأَحَلَّ اللهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا﴾ [13] . فالبيع حلال والربا حرام وغير ذلك مما هو في الكتاب مسطور. 2 - « وَفَرَائِضَهُ وَفَضَائِلَهُ » المراد بالفرائض جميع الواجبات، والفضائل هي النوافل بل جميع المندوبات التي حث الشرع على الإتيان بها كقوله تعالى: ﴿فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ فَاذْكُرُواْ اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِكُمْ فَإِذَا اطْمَأْنَنتُمْ فَأَقِيمُواْ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَّوْقُوتاً﴾ [14] . فذكر الله على كل حال بعد قضاء الصلاة من المندوبات وإقامة الصلاة بعد الاطمئنان من الواجبات المفروضة على كل مكلف. 3 - « وَنَاسِخَهُ وَمَنْسُوخَهُ » الناسخ هو الحكم الذي يرفع الحكم الثابت السابق، والحكم السابق المرفوع هو المنسوخ، ومثال الناسخ، قوله تعالى: ﴿لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ﴾ [15] . 4 - « وَرُخَصَهُ وَعَزَائِمَهُ » العزائم عموم الأحكام الواجب الالتزام بتنفيذها وتطبيقها وعدم مخالفتها بأي حال كالاعتقاد بالتوحيد والإقرار به مثال ذلك قوله تعالى: ﴿فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ﴾ [16] . والرُخصَ هو جواز مخالفة الحكم الشرعي المفروض تركه في بعض الحالات الخاصة والاضطرارية التي يتعرض فيها الإنسان إلى الهلاك كما في أكل الميتة حال الجوع الشديد الذي يؤدي إلى موت الإنسان، كقوله تعالى: ﴿فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾ [17] . 5 - « وَخَاصَّهُ وَعَامَّهُ » الخاص ما يتعلق بفرد أو بجماعة، كقوله تعالى: ﴿وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ﴾ [18] ، أو كقوله تعالى: ﴿وَجَاءَ مِنْ أَقْصَا الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُواْ الْمُرْسَلِينَ﴾ [19] . فالخاص في الآية الأولى يخص المرأة التي وهبت نفسها للنبي، وفي الثانية يخص الرجل الذي جاء من أقصى المدينة وأمر قومه باتباع هدى الأنبياء والمرسلين. أما العام فهو ما يعم الأفراد والجماعات والطوائف كقوله تعالى: ﴿وَأَقِيمُواْ الصَّلَاةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ﴾ [20] فهذا حكم عام لسائر المكلفين دون استثناء. وهناك احتمال يقول بأنَّ المراد من الخاص هو العموم الذي يُراد به الخصوص أي أن ظاهره عام إلا أن مراده خاص كما في قوله تعالى:﴿وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ..
أول محاضرة أسمعها للشيخ يظهر فيها تردده في الكلام و كثرة الاستطراد، كان الافضل أن يظهر شجاعته المعهودة و يطرح العلم بتجرد ولا يخشى في الحق لوكة لآئم. مجرد رأي ربما أنا من أتوهم.
لا حق لك في هذا الكلام فالرجل يعيش في وكر الأفاعي والعقارب،،،حسن فرحان المالكي أقرب لرسول الله من كل مراجع الشيعة بما فيهم الأقلية الصالحة،،،فشجاعته موجودة بشكل أقل في أشجع مرجع موجود.
@@AIi.313 اللعنة عليك وعلى عائشة وعلى كل مراجع الشيعة من الطوسي المشؤوم وحتى الأخير علي الضرطاني، ،،يا حمار المراجع، ،،منو كال لك هذوله شيعة ،،،انت ومراجعك شيصبانيين عباسين لا تختلفوا عن النواصب،،،أصول الدين الخمسة كانت موجودة في زمن المعصومين من الإمام محمد الباقر ع وحتى الحجة بن الحسن ع موجودة عند المعتزلة والزيدية هل أقرها الأئمة ع، ،،الكلام لا ينفع مع حمير المراجع،،،وطيح الله حظك وحظ كل صحابي لا يعترف بالغدير والولاية وحظ كل تابع تبعهم،،،طيح الله حظك وحظ كل مرجع يكول الشهادة الثالثة مبطلة للصلاة،،،طيح الله حظك وحظ كل من يعطي خمس لحرامية النجف ومن يشبههم
اجدد التذكير بالظلم الذي يتعرض له الشيخ وسجنه لافكاره. بالنسبة لهذه المحاضرة ،كان على الشيخ حسن ان يطبق المنهج الذي تحدث عنه دائمًا وهو القرآن اولا قبل عالم الرواية. الله تولى حفظ كتابه ومن صعب عليه قبول حفظه استحال عليه قبول نزوله من عند الله لانه اشد من الحفظ بعد نزوله. وسورة الطور ونظمها تذكر الكتاب المسطور في رق منشور.. وكذلك سورة القيامة : انا علينا جمعه وقرآنه.. وكل هذه الروايات لا تفرق بين جمع الكتاب وبين قرآنه والذي بدأ يتكشف القليل منه اليوم فيما يخص نظمه والذي هو من قرآنه..ثم كيف يمكن للرسول ان يكون له عشرات الكتبة وفي نهاية المطاف لا يجمع القرآن؟ واما روايات العظام وحرق القرآن وجمعه ايام عثمان رضي الله عنه ما هي الا روايات اموية لاحقة تذكر باستعمال قميصه من اجل التضليل لا غير..انظر كتاب: الانسان والقرآن- معالم علم الوجهة ، للتوسع اكثر حول هذا الامر.
بالفعل سبحان الله، كثرة النصوص وزخم المعرفة لا تجدي في القلوب القاسية والشحيحة والمرتابة. حينما قال الصحابة: اوتينا الايمان قبل القرءان كانوا يشيرون الى تلك الحقيقة المهمة والتي طالما غفل عنها المشتغلون بالتدين والنصوص والروايات. وما تغني الايات والنذر عن قوم لا يؤمنون. وليس اسوء من ظن ان القرءان ناقص ولا يكفي للهداية ويحتاج الى زخم من الروايات والجهد البشري المعقد لحصول الهداية. وهذا طبيعيا ظلم لاءولاءك الذين لا تمكنهم قدراتهم من المعرفة المكثفة والمتخصصة اذا كان امر الهداية مرهون بهذه القدرة. وقد يكون امر الوحي والرسالة كله من باب الرحمة من الله للخلق وليس من واجب على الله لخلقه. فقد اعطى الله الخلق من الفطرة والعقل ما يستحسنون به الهداية من غير وحي ورسل، وانما امعن الله في نعمته على خلقه بارسال الرسل وتنزيل الكتاب حتى لا يكون هناك حجة لمن اراد الضلال، وهولاء سبحان الله لا ينفع فيهم وحي ولا نص ولا نذير. نقطة مهمة يشير اليها الشيخ فرحان ان البدريين لم يستقبلوا القرءان باكمله، ولكنهم كانوا احسن منا هداية وفقها. وهذا ايضا ينطبق على الجيل الاول والثاني الدين لم يروا كتب الحديث وذلك التراث الضخم من المعلومات، ولكن من ينكر انهم كانوا قرب اتصالا بالوحي والرسول وكانوا اكثر رشدا منا وفهما لمراد الله؟
فرعون يعلم ان موسى على حق وابو جهل وابولهب كذلك مصدقين بالرسول ص والمنافقين مصدقين بالرسول ص لكن التصديق لايكفي لابد من العمل واعظم العمل الصلاة التي اخبر الله تعالى ان المنافق يصلي ولكن بكسل والرسول ص اخبرنا ان اصعب صلاة هي الفجر والعشاء على المنافق وهذا مالا يهتم به حسن بل انه في قناة الرسالة هون من امر الصلاة وحاول ان يغير مفهومها والصلاة هي العلامة الفارقة بين النفاق والكفر وبين الاسلام لذلك لايعجب بحسن الا شخص لايهتم بالصلاة كثيرا وهذابداية الانحراف خلف الشهوات وخلف الشبهات لذلك تجد حسن يشكك بالصحابة ويشكك باحاديث الرسول ص ويعجب بالمنحرفين امثال الجاهل كيالي وشحرور اللذان لايستطيعان قراءة القرآن قراءة سليمة ويأخذان بتفسير المستشرقين الغير مسلمين ويضربان بتفسير الرسول ص عرض الجدار وعدنان ابراهيم المشوه للصحابة الاسلام محفوظ القرآن محفوظ وكلام الرسول ص محفوظ لكن اين العاملين كثيرمن المنافقين في عهد الرسول ص يطلبون من الرسول ص ان يستغفر لهم ويشهدون الشهادتين ومصدقين غير انهم يكرهون العمل مثل الجهاد ومثل صلاة الفجر ومثل الزكاة وحكم الله عليهم انهم بالدرك الاسفل من النار وحسن وامثاله اخطر من المنافقين لانهم يشككون بالثوابت والمسلمات ومنهج المنحرفين من عهد الرسول ص الى يوم القيامة اهمال الصلاة وضرب المسلمات قال تعالى الآية الكريمة من قوله تعالى في سورة المدثر: (مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ* قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ* وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ* وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ*
@@user-vf3gf8ik4w واخطر مما قلته جميعا على فرض انك اصبت في شيء منه جدلا، ان تنصب نفسك حكما وقاضيا على العباد، فالله سبحانه من عدله ورحمته لم يوكل نبيا للحكم على العباد، ولعلك تعي ذلك جيدا من نصوص القرءان الكثيرة، والعبرة ليست في فصاحة الالسن، ولكن التقوى هاهنا واشار النبي الى قلبه. فاذا اردت ان تنجو من الخوض في اعراض الناس وخاصة من اقر بانه مسلم، فلا تذكر اسماءً ولا تتهم احدا في دينه، ولك ان تتحدث في اي موضوع بعد ذلك، فنحن كلنا تلاميذ الحق والحقيقة والتعليقات على هذه القناة وغيرها تكون من باب النصح والمدارسة. وفقنا الله واياكم وغفر لنا ذنوبنا وذنوبكم.
بسم الله الرحمن الرحيم
من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا من ذكر او انثى فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون
صدق الله العظيم
آمين يارب العالمين
احسنتم شيخنا الفاضل
عن الإمام علي عليه السلام قال (ع): « وَخلَّفَ فِيكُمْ مَا خَلَّفَتِ الأنبِيَاءُ فِي أُمَمِهَا، إِذ لَمْ يَتْرُكُوهُمْ هَمَلاً، بِغَيْرِ طَرِيقٍ وَاضِحٍ، وَلا عَلَمٍ قَائِمٍ؛ كِتَابَ رَبِّكُمْ فِيكُم مُبَيِّناً حَلاَلَهُ وَحَرَامَهُ، وَفَرَائِضَهُ وَفَضَائِلَهُ وَنَاسِخَهُ وَمَنْسُوخَهُ، وَرُخَصَهُ وَعَزَائِمَهُ. وَخَاصَّهُ وَعَامَّهُ، وَعِبَرَهُ وَأَمْثَالَهُ، وَمُرْسَلَهُ وَمَحْدُودَهُ، وَمُحْكَمَهُ وَمُتَشَابِهَهُ. مُفَسِّرَاً مُجْمَلَهُ، وَمُبَيِّناً غَوَامِضَهُ. بَيْنَ مَأْخُوذٍ مِيثَاقُ عِلْمِهِ وَمُوَسَّعٍ عَلَى العِبَادِ فِي جَهْلِهِ، وَبَيْنَ مُثْبَتٍ فِي الكِتَابِ فَرْضُهُ، وَمَعْلُومٍ فِي السُّنَّةِ نَسْخُهُ، وَوَاجِبٍ فِي السُّنَّةِ أَخْذُهُ، وَمُرَخَّصٍ فِي الكِتَابِ تَرْكُهُ، وَبَيْنَ وَاجِبٍ بِوَقْتِهِ، وَزَائِلٍ فِي مُسْتَقْبَلِهِ، وَمُبَايِنٌ بَيْنَ مَحَارِمِهِ مِنْ كَبِيرٍ أَوْعَدَ عَلَيْهِ نِيرَانَهُ. أوْ صَغِيرٍ أَرْصَدَ لَهُ غُفْرَانَهُ. وَبَيْنَ مَقْبُولٍ فِي أَدْنَاهُ مُوَسَّعٍ فِي أَقْصَاهُ ».
ـ « وَخلَّفَ فِيكُمْ مَا خَلَّفَتِ الأنبِيَاءُ فِي أُمَمِهَا،» يذكر الإمام (ع) أن النبي (ص) قد خلّف في أمته كما خلفت الأنبياء، حيث ترك لهم بعدَ وفاته القرآن الكريم الثقل الأكبر والعترة المطهرة الثقل الأصغر، وهي سنة كل الأنبياء فلم يتركوا أممهم ترعى كما ترعى الأنعام بلا وعي ولا بصيرة، وخاتم الأنبياء أودع في أمته خاتم الكتب السماوية وأوضح ميزان هذا الكتاب الخاتم (القرآن الكريم) ومن ميزاته وصفاته أنه:
1 - « مُبَيِّناً حَلاَلَهُ وَحَرَامَهُ » في القرآن الحلال بيِّن واضح، والحرام بيِّن واضح كقوله تعالى: ﴿وَأَحَلَّ اللهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا﴾ [13] .
فالبيع حلال والربا حرام وغير ذلك مما هو في الكتاب مسطور.
2 - « وَفَرَائِضَهُ وَفَضَائِلَهُ » المراد بالفرائض جميع الواجبات، والفضائل هي النوافل بل جميع المندوبات التي حث الشرع على الإتيان بها كقوله تعالى: ﴿فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ فَاذْكُرُواْ اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِكُمْ فَإِذَا اطْمَأْنَنتُمْ فَأَقِيمُواْ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَّوْقُوتاً﴾ [14] .
فذكر الله على كل حال بعد قضاء الصلاة من المندوبات وإقامة الصلاة بعد الاطمئنان من الواجبات المفروضة على كل مكلف.
3 - « وَنَاسِخَهُ وَمَنْسُوخَهُ » الناسخ هو الحكم الذي يرفع الحكم الثابت السابق، والحكم السابق المرفوع هو المنسوخ، ومثال الناسخ، قوله تعالى: ﴿لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ﴾ [15] .
4 - « وَرُخَصَهُ وَعَزَائِمَهُ » العزائم عموم الأحكام الواجب الالتزام بتنفيذها وتطبيقها وعدم مخالفتها بأي حال كالاعتقاد بالتوحيد والإقرار به مثال ذلك قوله تعالى: ﴿فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ﴾ [16] .
والرُخصَ هو جواز مخالفة الحكم الشرعي المفروض تركه في بعض الحالات الخاصة والاضطرارية التي يتعرض فيها الإنسان إلى الهلاك كما في أكل الميتة حال الجوع الشديد الذي يؤدي إلى موت الإنسان، كقوله تعالى: ﴿فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾ [17] .
5 - « وَخَاصَّهُ وَعَامَّهُ » الخاص ما يتعلق بفرد أو بجماعة، كقوله تعالى: ﴿وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ﴾ [18] ، أو كقوله تعالى: ﴿وَجَاءَ مِنْ أَقْصَا الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُواْ الْمُرْسَلِينَ﴾ [19] .
فالخاص في الآية الأولى يخص المرأة التي وهبت نفسها للنبي، وفي الثانية يخص الرجل الذي جاء من أقصى المدينة وأمر قومه باتباع هدى الأنبياء والمرسلين.
أما العام فهو ما يعم الأفراد والجماعات والطوائف كقوله تعالى: ﴿وَأَقِيمُواْ الصَّلَاةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ﴾ [20] فهذا حكم عام لسائر المكلفين دون استثناء.
وهناك احتمال يقول بأنَّ المراد من الخاص هو العموم الذي يُراد به الخصوص أي أن ظاهره عام إلا أن مراده خاص كما في قوله تعالى:﴿وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ..
احسنت يا شيخ احسنت وبارك الله فيك وكثر من امثالك يتنصر الحق وتحضى الباطل ولو كره الكافرون ولو كره المشركون ولو كلها الضالون
اللهم فك اسر شيخنا الجليل حسن فرحان المالكي وفرج كربته واعده الى اهله وتلاميذه صحيحا معافا غانما غير خاسر عاجلاً غير آجل
انسان صادق ونفكيرو بسيط يخلى الانسان توصلو الدين والاحكام بسهوله
حقا يا شيخنا ما آنس بالسماع لأحد كما آنس بالسماع منك زادك الله فضلاً وعلماً
فك الله أسرك و فرج عنك و حفظك بحفظه
جزاک الله خیرا. ف الدین ما یدان به
ربي زدني علما و انفعني به و فرج هم الشيخ و سجنه يا رب هو و ابنه
فك الله اسرك ياشيخ حسن وحفطكم الرحمن الرحيم من كل مكروه
امين
الله يفك أشرك، اللهم آمين.
أول محاضرة أسمعها للشيخ يظهر فيها تردده في الكلام و كثرة الاستطراد، كان الافضل أن يظهر شجاعته المعهودة و يطرح العلم بتجرد ولا يخشى في الحق لوكة لآئم.
مجرد رأي ربما أنا من أتوهم.
لا حق لك في هذا الكلام فالرجل يعيش في وكر الأفاعي والعقارب،،،حسن فرحان المالكي أقرب لرسول الله من كل مراجع الشيعة بما فيهم الأقلية الصالحة،،،فشجاعته موجودة بشكل أقل في أشجع مرجع موجود.
من السهل نوعا ما الطعن في فلان أو فلان لكن الشك في سلامة القرآن الكريم من التحريف أمر يصعب الحسم فيه
زنديق هدفه تشكيك بالقرأن وصحته فقط
@@gvgff3855 شجاب المراجع الشيعة بالنص
طلع ايدك من فرج امك عائشة الكحبه
@@AIi.313 اللعنة عليك وعلى عائشة وعلى كل مراجع الشيعة من الطوسي المشؤوم وحتى الأخير علي الضرطاني، ،،يا حمار المراجع، ،،منو كال لك هذوله شيعة ،،،انت ومراجعك شيصبانيين عباسين لا تختلفوا عن النواصب،،،أصول الدين الخمسة كانت موجودة في زمن المعصومين من الإمام محمد الباقر ع وحتى الحجة بن الحسن ع موجودة عند المعتزلة والزيدية هل أقرها الأئمة ع، ،،الكلام لا ينفع مع حمير المراجع،،،وطيح الله حظك وحظ كل صحابي لا يعترف بالغدير والولاية وحظ كل تابع تبعهم،،،طيح الله حظك وحظ كل مرجع يكول الشهادة الثالثة مبطلة للصلاة،،،طيح الله حظك وحظ كل من يعطي خمس لحرامية النجف ومن يشبههم
عثمان اءبن عفان اءحرق 6 مصاحف ولم يبق اءلا على مصحفه المعروف لدينا اليوم
اجدد التذكير بالظلم الذي يتعرض له الشيخ وسجنه لافكاره. بالنسبة لهذه المحاضرة ،كان على الشيخ حسن ان يطبق المنهج الذي تحدث عنه دائمًا وهو القرآن اولا قبل عالم الرواية. الله تولى حفظ كتابه ومن صعب عليه قبول حفظه استحال عليه قبول نزوله من عند الله لانه اشد من الحفظ بعد نزوله. وسورة الطور ونظمها تذكر الكتاب المسطور في رق منشور.. وكذلك سورة القيامة : انا علينا جمعه وقرآنه.. وكل هذه الروايات لا تفرق بين جمع الكتاب وبين قرآنه والذي بدأ يتكشف القليل منه اليوم فيما يخص نظمه والذي هو من قرآنه..ثم كيف يمكن للرسول ان يكون له عشرات الكتبة وفي نهاية المطاف لا يجمع القرآن؟ واما روايات العظام وحرق القرآن وجمعه ايام عثمان رضي الله عنه ما هي الا روايات اموية لاحقة تذكر باستعمال قميصه من اجل التضليل لا غير..انظر كتاب: الانسان والقرآن- معالم علم الوجهة ، للتوسع اكثر حول هذا الامر.
محمد شحرور و حسن فرحان و الكيالي من أفضل من فهو الاسلام و المقاصد العامة من الدين الإسلامي
افمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه
سبحان الله ما اجرأه على الصحابة
لم يسلم من طعنه الخلفاء
فهل سيسلم منه اي صحابي
ويتشدق بأنه باحث لا اكثر
ولهذا السبب اءنتفضوا الصحابة عليه وفيه من اءراق دمه متهمنه بالكفر
ياليت تغيير مسمى المنتدى الى ( لم نك من المصلين وكنا نخوض مع الخائضين )
بالفعل سبحان الله، كثرة النصوص وزخم المعرفة لا تجدي في القلوب القاسية والشحيحة والمرتابة. حينما قال الصحابة: اوتينا الايمان قبل القرءان كانوا يشيرون الى تلك الحقيقة المهمة والتي طالما غفل عنها المشتغلون بالتدين والنصوص والروايات. وما تغني الايات والنذر عن قوم لا يؤمنون. وليس اسوء من ظن ان القرءان ناقص ولا يكفي للهداية ويحتاج الى زخم من الروايات والجهد البشري المعقد لحصول الهداية. وهذا طبيعيا ظلم لاءولاءك الذين لا تمكنهم قدراتهم من المعرفة المكثفة والمتخصصة اذا كان امر الهداية مرهون بهذه القدرة. وقد يكون امر الوحي والرسالة كله من باب الرحمة من الله للخلق وليس من واجب على الله لخلقه. فقد اعطى الله الخلق من الفطرة والعقل ما يستحسنون به الهداية من غير وحي ورسل، وانما امعن الله في نعمته على خلقه بارسال الرسل وتنزيل الكتاب حتى لا يكون هناك حجة لمن اراد الضلال، وهولاء سبحان الله لا ينفع فيهم وحي ولا نص ولا نذير. نقطة مهمة يشير اليها الشيخ فرحان ان البدريين لم يستقبلوا القرءان باكمله، ولكنهم كانوا احسن منا هداية وفقها. وهذا ايضا ينطبق على الجيل الاول والثاني الدين لم يروا كتب الحديث وذلك التراث الضخم من المعلومات، ولكن من ينكر انهم كانوا قرب اتصالا بالوحي والرسول وكانوا اكثر رشدا منا وفهما لمراد الله؟
فرعون يعلم ان موسى على حق وابو جهل وابولهب كذلك مصدقين بالرسول ص والمنافقين مصدقين بالرسول ص لكن التصديق لايكفي لابد من العمل واعظم العمل الصلاة التي اخبر الله تعالى ان المنافق يصلي ولكن بكسل والرسول ص اخبرنا ان اصعب صلاة هي الفجر والعشاء على المنافق وهذا مالا يهتم به حسن بل انه في قناة الرسالة هون من امر الصلاة وحاول ان يغير مفهومها والصلاة هي العلامة الفارقة بين النفاق والكفر وبين الاسلام لذلك لايعجب بحسن الا شخص لايهتم بالصلاة كثيرا وهذابداية الانحراف خلف الشهوات وخلف الشبهات لذلك تجد حسن يشكك بالصحابة ويشكك باحاديث الرسول ص ويعجب بالمنحرفين امثال الجاهل كيالي وشحرور اللذان لايستطيعان قراءة القرآن قراءة سليمة ويأخذان بتفسير المستشرقين الغير مسلمين ويضربان بتفسير الرسول ص عرض الجدار وعدنان ابراهيم المشوه للصحابة الاسلام محفوظ القرآن محفوظ وكلام الرسول ص محفوظ لكن اين العاملين كثيرمن المنافقين في عهد الرسول ص يطلبون من الرسول ص ان يستغفر لهم ويشهدون الشهادتين ومصدقين غير انهم يكرهون العمل مثل الجهاد ومثل صلاة الفجر ومثل الزكاة وحكم الله عليهم انهم بالدرك الاسفل من النار وحسن وامثاله اخطر من المنافقين لانهم يشككون بالثوابت والمسلمات ومنهج المنحرفين من عهد الرسول ص الى يوم القيامة اهمال الصلاة وضرب المسلمات قال تعالى الآية الكريمة من قوله تعالى في سورة المدثر: (مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ* قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ* وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ* وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ*
@@user-vf3gf8ik4w واخطر مما قلته جميعا على فرض انك اصبت في شيء منه جدلا، ان تنصب نفسك حكما وقاضيا على العباد، فالله سبحانه من عدله ورحمته لم يوكل نبيا للحكم على العباد، ولعلك تعي ذلك جيدا من نصوص القرءان الكثيرة، والعبرة ليست في فصاحة الالسن، ولكن التقوى هاهنا واشار النبي الى قلبه. فاذا اردت ان تنجو من الخوض في اعراض الناس وخاصة من اقر بانه مسلم، فلا تذكر اسماءً ولا تتهم احدا في دينه، ولك ان تتحدث في اي موضوع بعد ذلك، فنحن كلنا تلاميذ الحق والحقيقة والتعليقات على هذه القناة وغيرها تكون من باب النصح والمدارسة. وفقنا الله واياكم وغفر لنا ذنوبنا وذنوبكم.
@@dalisabe62 ua-cam.com/video/kmuoQSIUxYk/v-deo.html
كيف يكون ضاع والله سبحانه توعد بحفظة 🤦🏻♂️
*تشكيك ف القران لابارك الله فيك*
اشتري عقل يا معتوه
سبحان الله العنوان واضح و الكلام واضح و القرآن لم يحرف و الرجل يؤكد ذلك و إنما يتكلم مع المشككين،
فلا تكن من الجاهلين.
فعلا
الغباء موهبه