انا من ديما كانت فبالي كلمة وحدة اللي هي « الخوف من الله » فلو كان كل واحد منا كيخاف من الله عز وجل ماكنش غادي يوكنو كاع هاد المشاكل والحروب اللي كيمر منها العالم شكون متافق معايا
هذا المقال ليس كمقالات جهابذة “التّحليل السّياسي” أو “المختصّين في الجماعات الإسلاميّة”، و إنّما هي مجرّد محاولة - بسيطة - للإجابة عن مجموعة من التّساؤلات التي تُطرح كلّما عاد النّقاش حول الإسلام.  تنويه: هذا المقال ليس كمقالات جهابذة “التّحليل السّياسي” أو “المختصّين في الجماعات الإسلاميّة”، و إنّما هي مجرّد محاولة - بسيطة - للإجابة عن مجموعة من التّساؤلات التي تُطرح كلّما عاد النّقاش حول الإسلام. و منذ البداية أُعْلِمُكَ عزيزي القارئ أنّك إن كنت من أولئك الذين يعتقدون أنّ الإسلام دين التّسامح و أنّ الإرهابييّن لا يمثّلونك فأقترح عليك - كما قال الإعلاميّ المصريّ إبراهيم عيسى في برنامجه - أن تُعيد النّظر في الأمر أو أن تجد حلاّ معهم لنعرف المُمثِّل الحقيقيّ للإسلام و إلى أن يحين ذلك الوقت إرحموا الإنسانيّة ! الإرهاب لا دين له !؟ كانوا يأخذوننا إلى الحرب، حرب على اناس لم نعرفهم ولم نكرههم من قبل، حتى على رفاقنا ومواطيننا واقربائنا.علي شريعتي، دين ضدّ الدّين. هل سمعتم يوما إرهابيّا صرّح أنّه ملحد ؟ هل وجدتم في الكتب الإلحاديّة ما يشجّع على إرتكاب المجازر بإسم الإلحاد ؟ هي مجموعة من الأسئلة (التي تبدو غريبة) تتبادر إلى ذهني كلّما سمعت شعار “الإرهاب لا دين له” بعد كلّ عمليّة إرهابيّة تستهدف مجموعة من الأبرياء بإسم الإسلام. والحقيقة أنّ البحث عن إجابات شافية لن تكون مهمّة سهلة، فالمُتمعّن في ما يحصل في كلّ أنحاء العالم من دمار بإسم الدّين يلاحظ أنّ الإرهابيّ الذي يفجّر نفسه أو يقتل غيره يَسْتَشْهِدُ بآياتٍ و أحاديث يعترف جميع المسلمين بقداستها وأهمّيتها في الموروث الإسلاميّ. و سنتعرّض لبعض الآيات التي يعتمدها هؤلاء لنُبَيِّنَ أنّ النّص القرآنيّ يطرح إشكاليّة التّأويل التي يمكن أن تؤدّي إلى كوارث. وحتّى لا يخرج علينا أحدهم بحججٍ من “جَيْبِهِ” من قبيل “الآيات لا تُفسّر إلاّ في سياقها”، تجدر الإشارة إلى أنّ تفسير هذه الآيات تفسيرا حرفيّا هو ما أدّى إلى ظهور التّطرف وهي نفس المنهجيّة المتّبعة في فهم 3 آيات مختلفة تُبرز كيفيّة إيجاد حجج قرآنيّة لأعمال إرهابيّة و منه فإنّ “داعش” و غيرها وجدت ما يخدم مصالحها في القرآن. 1/ الآية رقم 4 من سورة محمّد : “فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ”. من الواضح أنّ النّص يدعو إلى أمرين قطع الرّؤوس ثمّ الأسر و التّنكيل و إذلال العدوّ وهو ما نشاهده في مختلف عشرات الفيديوهات التي يُعدم فيها أبرياء. 2/ الآية 29 من سورة التّوبة : “قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ”. و هذه الآية تلخّص مجموعة الإعافات الدّينيّة التي تجعل الفرد يرتكب مثل هذه الجرائم، دعوة إلى قتال غير المسلم (إنتفاء قيم التّسامح و الإنسانيّة) ثمّ التّجييش بالإنطلاق من مسلّمة مفادها أنّ الإسلام هو الدّين الحق ليزيد إقتناع معتنقيه بضرورة سفك الدّماء لإعلاء الدّين الحق. وفي حالة إستسلام العدوّ فإنّه يقع تخييره بين القتل و الجزية و قد كانت هذه أكثر المظاهر التي تدلّ على إغتصاب حقوق الآخر وهو ما يطبّقه أنصار “الدّولة الإسلاميّة” في كلّ عمليّة. فأرض الكفّار هي أرض جهاد ومحاربتهم تكون بشتّى الطّرق (أحداث باريس الأخيرة خير دليل على ذلك) 3/ الآية 84 من سورة النّساء : “فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا”. كأغلب آيات القتال نلاحظ الدّعوة إلى تحريض المؤمنين وهي الوسيلة التي يتّبعها الإرهابيّون من خلال ضخّ أموال طائلة لإنشاء قنوات تلفزيّة، مواقع واب و مجلاّت هدفها الأساسيّ تطبيق مثل هذه الآيات من خلال الدّعوة إلى الجهاد و سفك دماء الكفّار لإعلاء الرّاية السّوداء. من خلال 3 آيات فقط يمكن أن نلاحظ الكمّ الهائل من الحقد و الكراهيّة التي تحتوي عليها هذه النّصوص و التي تُعْتَبَرُ مرجعا للإرهابيّين. فأبجديّات القتل والإرهاب موجودة بكثافة في الموروث الإسلاميّ وهذا من الأسباب الرّئيسيّة التي تؤدّي إلى إقتناع الشّباب بهذا الخطاب و إعتقادهم أنّهم يهبّون لنصرة دينهم. خرافة الإسلام المعتدل يخرج علينا في المنابر الإعلاميّة مجموعة من المفكّرين الذين يتشدّقون بخرافة “الإسلام المعتدل” وهذه الظّاهرة عموما على إختلاف مدارسها الفكريّة فهي تحاول إيجاد طريقة للتّعايش بين الإسلام و الدّيموقراطية، و لكن فشل معظم التّجارب - التي بدأت في العالم العربي منذ أكثر من قرن - بات واضحا. و ذلك راجع أساسا إلى طغيان الخطاب المتشدّد وتغييب و تهميش أطروحات العديد من أعلام الفكر الذين حاولوا تجديد الموروث الإسلامي (محمّد أركون، جورج طرابيشي، هشام جعيّط، محمّد الطالبي …) و هم مجموعة من المفكّرين الذين حاولوا “إنقاذ الإسلام” ولكنّهم للأسف فشلوا في ذلك بل منهم من قضّى حياته منفيّا كنصر حامد أبو زيد مثلا. وهو أكبر دليل على إنتصار ثقافة الموت وانتشار مرض الإسلام وهو التّشدد كما بيّن ذلك الشّاعر و المفكّر الرّاحل عبد الوهاب المؤدب
@@Jxjkchkmvs1mcd خويا انا غنقوليك لكانو هما كيفسرو الايات بشكل خاطئ هذا را الغلط ديالهم ماشي ديال القران ثانيا هدوك الايات را كان الله قالهم الرسول ملي كانو قريش كيتحاربو مع المسلمين وفي الاخير كنصحك باش تفرج في ذاكر نايك واحمد ديدات وانك تاخذ الامر بحياد تام
صراحة كلمة لولا لطحتلي في بالي هيا (القرآن ) لو أننا اتبعناه والله ثم والله ثم والله لكن العالم بأسره في قمة السعادة في قمة الحب والعدل و ...... في كل كلمة طاحتلك في بالك للأسف حنايا لصنعنا الخراب بأيدينا بيني و بينكم كلمة واحدة مستحيل تبدل العالم لكن القرآن لوحده ممكنه يغير العالم حيت كلشي مجموع فيه
@@dailymorocaingirl انا فرأيي الاسلام لأن الاسلام يجمع بين الحب . الرحمة . التعليم . الصدق السلام. العمل . الأحترام الصمود. الصبر التنظيم . الشفافية. نبذ العنصرية . تحريم الموبقات التي تساهم في هلاك المجتمع ( الخمر . الرقص. الغناء ....الخ ) . يعني ان رأو اليهوديون و البوذيين و المسيحيين والعديد من الدول وجهة نظرنا كمسلمين ربما سيتغير فكرهم ونظرتهم عنا كمسلمين عفوا كإنسان ربما ان ايقنو ان الإسلام ليس فقط ارتداء الحجاب و ظلم النساء و الجهل و الفقر . هناك ناس يتكلمون هكذا لأن ببساطة تفكيرهم محدود لأنهم لا ينفتحون عن الثقافات و الأديان الأخرى . اعرف ان التعليق طويل ولكن تعبت في كتابته ان اعجبتك وجهة نظري ردي علي
@@sarahzineb391 أكيد أختاه الإسلام هو الملخص من الأمر لكن للأسف يوجد العديد من يدعون الإسلام لكن لا معنى للإسلام يوجد العديد من المسلمين بحاجة للإسلام أتمنى أن تكوني قد فهمتي المعنى نحن كمسلمين دستورنا القرآن إذا اتبعناه فنحن مسلمون بمعنى الكلمة و العكس صحيح بالصواب أن نتبع القرآن و من خلاله سنكون مسلمين وأي شيء آخر ❤
إحسان إسم على مسمى أفضل يوتبرز محترمة نشيطة مثقفة واعية هذا الفتاة تستحق التشجيع و الدعم تحية للأهل لي رباوك احسن تربية... #حملةإحسان_في_الطوندونس 👌 لايك ليصل صوتك
انا من وجهة نظري ان الكلمة الوحيدة القادرة على تغيير العالم هي الإسلام أعلم أن الكثير يرى هذا مستحيل...... الخ لكني أعلم عما اتكلم وما أعنيه وأوضح ذلك، 1. عندما قلت الإسلام هدا لايعني انه يجب على العالم كله ان يعتنق الإسلام ويؤمن به 2.عند قولي الإسلام ما قصدته هو تطبيق مايتضمنه وليس الإيمان به 3.عند قولنا أن الحب أو المساواة أو العدل أو التعاون أو السلام.... الخ من وجهة نظري كلمة وحدها من هدا القبيل غير كافية لتغيير العالم لكن عند قولي الإسلام فأنا اقصد السلام. التعاون. السلم. الحب. العدل. المساواة. لا للعنصرية. العلم. .......الخ من الصفات الحميدة التي يتضمنها الإسلام التي من خلالها نبني عالم يخلو من الضلم والشر الذي نعيشه الآن
هذا المقال ليس كمقالات جهابذة “التّحليل السّياسي” أو “المختصّين في الجماعات الإسلاميّة”، و إنّما هي مجرّد محاولة - بسيطة - للإجابة عن مجموعة من التّساؤلات التي تُطرح كلّما عاد النّقاش حول الإسلام.  تنويه: هذا المقال ليس كمقالات جهابذة “التّحليل السّياسي” أو “المختصّين في الجماعات الإسلاميّة”، و إنّما هي مجرّد محاولة - بسيطة - للإجابة عن مجموعة من التّساؤلات التي تُطرح كلّما عاد النّقاش حول الإسلام. و منذ البداية أُعْلِمُكَ عزيزي القارئ أنّك إن كنت من أولئك الذين يعتقدون أنّ الإسلام دين التّسامح و أنّ الإرهابييّن لا يمثّلونك فأقترح عليك - كما قال الإعلاميّ المصريّ إبراهيم عيسى في برنامجه - أن تُعيد النّظر في الأمر أو أن تجد حلاّ معهم لنعرف المُمثِّل الحقيقيّ للإسلام و إلى أن يحين ذلك الوقت إرحموا الإنسانيّة ! الإرهاب لا دين له !؟ كانوا يأخذوننا إلى الحرب، حرب على اناس لم نعرفهم ولم نكرههم من قبل، حتى على رفاقنا ومواطيننا واقربائنا.علي شريعتي، دين ضدّ الدّين. هل سمعتم يوما إرهابيّا صرّح أنّه ملحد ؟ هل وجدتم في الكتب الإلحاديّة ما يشجّع على إرتكاب المجازر بإسم الإلحاد ؟ هي مجموعة من الأسئلة (التي تبدو غريبة) تتبادر إلى ذهني كلّما سمعت شعار “الإرهاب لا دين له” بعد كلّ عمليّة إرهابيّة تستهدف مجموعة من الأبرياء بإسم الإسلام. والحقيقة أنّ البحث عن إجابات شافية لن تكون مهمّة سهلة، فالمُتمعّن في ما يحصل في كلّ أنحاء العالم من دمار بإسم الدّين يلاحظ أنّ الإرهابيّ الذي يفجّر نفسه أو يقتل غيره يَسْتَشْهِدُ بآياتٍ و أحاديث يعترف جميع المسلمين بقداستها وأهمّيتها في الموروث الإسلاميّ. و سنتعرّض لبعض الآيات التي يعتمدها هؤلاء لنُبَيِّنَ أنّ النّص القرآنيّ يطرح إشكاليّة التّأويل التي يمكن أن تؤدّي إلى كوارث. وحتّى لا يخرج علينا أحدهم بحججٍ من “جَيْبِهِ” من قبيل “الآيات لا تُفسّر إلاّ في سياقها”، تجدر الإشارة إلى أنّ تفسير هذه الآيات تفسيرا حرفيّا هو ما أدّى إلى ظهور التّطرف وهي نفس المنهجيّة المتّبعة في فهم 3 آيات مختلفة تُبرز كيفيّة إيجاد حجج قرآنيّة لأعمال إرهابيّة و منه فإنّ “داعش” و غيرها وجدت ما يخدم مصالحها في القرآن. 1/ الآية رقم 4 من سورة محمّد : “فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ”. من الواضح أنّ النّص يدعو إلى أمرين قطع الرّؤوس ثمّ الأسر و التّنكيل و إذلال العدوّ وهو ما نشاهده في مختلف عشرات الفيديوهات التي يُعدم فيها أبرياء. 2/ الآية 29 من سورة التّوبة : “قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ”. و هذه الآية تلخّص مجموعة الإعافات الدّينيّة التي تجعل الفرد يرتكب مثل هذه الجرائم، دعوة إلى قتال غير المسلم (إنتفاء قيم التّسامح و الإنسانيّة) ثمّ التّجييش بالإنطلاق من مسلّمة مفادها أنّ الإسلام هو الدّين الحق ليزيد إقتناع معتنقيه بضرورة سفك الدّماء لإعلاء الدّين الحق. وفي حالة إستسلام العدوّ فإنّه يقع تخييره بين القتل و الجزية و قد كانت هذه أكثر المظاهر التي تدلّ على إغتصاب حقوق الآخر وهو ما يطبّقه أنصار “الدّولة الإسلاميّة” في كلّ عمليّة. فأرض الكفّار هي أرض جهاد ومحاربتهم تكون بشتّى الطّرق (أحداث باريس الأخيرة خير دليل على ذلك) 3/ الآية 84 من سورة النّساء : “فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا”. كأغلب آيات القتال نلاحظ الدّعوة إلى تحريض المؤمنين وهي الوسيلة التي يتّبعها الإرهابيّون من خلال ضخّ أموال طائلة لإنشاء قنوات تلفزيّة، مواقع واب و مجلاّت هدفها الأساسيّ تطبيق مثل هذه الآيات من خلال الدّعوة إلى الجهاد و سفك دماء الكفّار لإعلاء الرّاية السّوداء. من خلال 3 آيات فقط يمكن أن نلاحظ الكمّ الهائل من الحقد و الكراهيّة التي تحتوي عليها هذه النّصوص و التي تُعْتَبَرُ مرجعا للإرهابيّين. فأبجديّات القتل والإرهاب موجودة بكثافة في الموروث الإسلاميّ وهذا من الأسباب الرّئيسيّة التي تؤدّي إلى إقتناع الشّباب بهذا الخطاب و إعتقادهم أنّهم يهبّون لنصرة دينهم. خرافة الإسلام المعتدل يخرج علينا في المنابر الإعلاميّة مجموعة من المفكّرين الذين يتشدّقون بخرافة “الإسلام المعتدل” وهذه الظّاهرة عموما على إختلاف مدارسها الفكريّة فهي تحاول إيجاد طريقة للتّعايش بين الإسلام و الدّيموقراطية، و لكن فشل معظم التّجارب - التي بدأت في العالم العربي منذ أكثر من قرن - بات واضحا. و ذلك راجع أساسا إلى طغيان الخطاب المتشدّد وتغييب و تهميش أطروحات العديد من أعلام الفكر الذين حاولوا تجديد الموروث الإسلامي (محمّد أركون، جورج طرابيشي، هشام جعيّط، محمّد الطالبي …) و هم مجموعة من المفكّرين الذين حاولوا “إنقاذ الإسلام” ولكنّهم للأسف فشلوا في ذلك بل منهم من قضّى حياته منفيّا كنصر حامد أبو زيد مثلا. وهو أكبر دليل على إنتصار ثقافة الموت وانتشار مرض الإسلام وهو التّشدد كما بيّن ذلك الشّاعر و المفكّر الرّاحل عبد الوهاب المؤدب
أنا باعتقادي إن كلمة 🌼(المساواة)🌼 هي التي بنظري انها ستغير العالم 🌏 للأفضل.. لأن هذه الكلمة يمكنها أن تنفي العنصرية 🤚و التفريق بين الناس🤚 مهما اختلفت ألوانهم،أجناسهم، أصلهم،لغاتهم،لهجاتهم... ومن الممكن أن تجعل هذه الكلمة العالم 🌏 موحدا تحت راية ☀️ المساواة☀️ المرجو من أي شخص قرأ تعليقي☝️☝️ أن يدعمه بلايك 👍 كي يراه الجميع 🗣️🗣️
هذا المقال ليس كمقالات جهابذة “التّحليل السّياسي” أو “المختصّين في الجماعات الإسلاميّة”، و إنّما هي مجرّد محاولة - بسيطة - للإجابة عن مجموعة من التّساؤلات التي تُطرح كلّما عاد النّقاش حول الإسلام.  تنويه: هذا المقال ليس كمقالات جهابذة “التّحليل السّياسي” أو “المختصّين في الجماعات الإسلاميّة”، و إنّما هي مجرّد محاولة - بسيطة - للإجابة عن مجموعة من التّساؤلات التي تُطرح كلّما عاد النّقاش حول الإسلام. و منذ البداية أُعْلِمُكَ عزيزي القارئ أنّك إن كنت من أولئك الذين يعتقدون أنّ الإسلام دين التّسامح و أنّ الإرهابييّن لا يمثّلونك فأقترح عليك - كما قال الإعلاميّ المصريّ إبراهيم عيسى في برنامجه - أن تُعيد النّظر في الأمر أو أن تجد حلاّ معهم لنعرف المُمثِّل الحقيقيّ للإسلام و إلى أن يحين ذلك الوقت إرحموا الإنسانيّة ! الإرهاب لا دين له !؟ كانوا يأخذوننا إلى الحرب، حرب على اناس لم نعرفهم ولم نكرههم من قبل، حتى على رفاقنا ومواطيننا واقربائنا.علي شريعتي، دين ضدّ الدّين. هل سمعتم يوما إرهابيّا صرّح أنّه ملحد ؟ هل وجدتم في الكتب الإلحاديّة ما يشجّع على إرتكاب المجازر بإسم الإلحاد ؟ هي مجموعة من الأسئلة (التي تبدو غريبة) تتبادر إلى ذهني كلّما سمعت شعار “الإرهاب لا دين له” بعد كلّ عمليّة إرهابيّة تستهدف مجموعة من الأبرياء بإسم الإسلام. والحقيقة أنّ البحث عن إجابات شافية لن تكون مهمّة سهلة، فالمُتمعّن في ما يحصل في كلّ أنحاء العالم من دمار بإسم الدّين يلاحظ أنّ الإرهابيّ الذي يفجّر نفسه أو يقتل غيره يَسْتَشْهِدُ بآياتٍ و أحاديث يعترف جميع المسلمين بقداستها وأهمّيتها في الموروث الإسلاميّ. و سنتعرّض لبعض الآيات التي يعتمدها هؤلاء لنُبَيِّنَ أنّ النّص القرآنيّ يطرح إشكاليّة التّأويل التي يمكن أن تؤدّي إلى كوارث. وحتّى لا يخرج علينا أحدهم بحججٍ من “جَيْبِهِ” من قبيل “الآيات لا تُفسّر إلاّ في سياقها”، تجدر الإشارة إلى أنّ تفسير هذه الآيات تفسيرا حرفيّا هو ما أدّى إلى ظهور التّطرف وهي نفس المنهجيّة المتّبعة في فهم 3 آيات مختلفة تُبرز كيفيّة إيجاد حجج قرآنيّة لأعمال إرهابيّة و منه فإنّ “داعش” و غيرها وجدت ما يخدم مصالحها في القرآن. 1/ الآية رقم 4 من سورة محمّد : “فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ”. من الواضح أنّ النّص يدعو إلى أمرين قطع الرّؤوس ثمّ الأسر و التّنكيل و إذلال العدوّ وهو ما نشاهده في مختلف عشرات الفيديوهات التي يُعدم فيها أبرياء. 2/ الآية 29 من سورة التّوبة : “قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ”. و هذه الآية تلخّص مجموعة الإعافات الدّينيّة التي تجعل الفرد يرتكب مثل هذه الجرائم، دعوة إلى قتال غير المسلم (إنتفاء قيم التّسامح و الإنسانيّة) ثمّ التّجييش بالإنطلاق من مسلّمة مفادها أنّ الإسلام هو الدّين الحق ليزيد إقتناع معتنقيه بضرورة سفك الدّماء لإعلاء الدّين الحق. وفي حالة إستسلام العدوّ فإنّه يقع تخييره بين القتل و الجزية و قد كانت هذه أكثر المظاهر التي تدلّ على إغتصاب حقوق الآخر وهو ما يطبّقه أنصار “الدّولة الإسلاميّة” في كلّ عمليّة. فأرض الكفّار هي أرض جهاد ومحاربتهم تكون بشتّى الطّرق (أحداث باريس الأخيرة خير دليل على ذلك) 3/ الآية 84 من سورة النّساء : “فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا”. كأغلب آيات القتال نلاحظ الدّعوة إلى تحريض المؤمنين وهي الوسيلة التي يتّبعها الإرهابيّون من خلال ضخّ أموال طائلة لإنشاء قنوات تلفزيّة، مواقع واب و مجلاّت هدفها الأساسيّ تطبيق مثل هذه الآيات من خلال الدّعوة إلى الجهاد و سفك دماء الكفّار لإعلاء الرّاية السّوداء. من خلال 3 آيات فقط يمكن أن نلاحظ الكمّ الهائل من الحقد و الكراهيّة التي تحتوي عليها هذه النّصوص و التي تُعْتَبَرُ مرجعا للإرهابيّين. فأبجديّات القتل والإرهاب موجودة بكثافة في الموروث الإسلاميّ وهذا من الأسباب الرّئيسيّة التي تؤدّي إلى إقتناع الشّباب بهذا الخطاب و إعتقادهم أنّهم يهبّون لنصرة دينهم. خرافة الإسلام المعتدل يخرج علينا في المنابر الإعلاميّة مجموعة من المفكّرين الذين يتشدّقون بخرافة “الإسلام المعتدل” وهذه الظّاهرة عموما على إختلاف مدارسها الفكريّة فهي تحاول إيجاد طريقة للتّعايش بين الإسلام و الدّيموقراطية، و لكن فشل معظم التّجارب - التي بدأت في العالم العربي منذ أكثر من قرن - بات واضحا. و ذلك راجع أساسا إلى طغيان الخطاب المتشدّد وتغييب و تهميش أطروحات العديد من أعلام الفكر الذين حاولوا تجديد الموروث الإسلامي (محمّد أركون، جورج طرابيشي، هشام جعيّط، محمّد الطالبي …) و هم مجموعة من المفكّرين الذين حاولوا “إنقاذ الإسلام” ولكنّهم للأسف فشلوا في ذلك بل منهم من قضّى حياته منفيّا كنصر حامد أبو زيد مثلا. وهو أكبر دليل على إنتصار ثقافة الموت وانتشار مرض الإسلام وهو التّشدد كما بيّن ذلك الشّاعر و المفكّر الرّاحل عبد الوهاب المؤدب
الاستقامة... الاتقامة على طريق الحق الانتساب ... الانتساب لشيء ما وطن اهل مجتمع دين.. الامل... الامل بالنجاح الايمان... الايمان بان لاشيء مستحيل بكل امكانيات العصر اذا فقط امتلكنا..: العزيمة!! اللطف... اللطف على الفقير واليتيم والمحتاج والمسكين ... التسامح.. الرجولة لذكر والانوثة للانثى... هذا فقط ما عندي
"الحب" حب الله .حب الخير للناس . حب الوطن . حب العالم. حب الحياة . حب الاختلاف. حب .. من نفسي أعد كل من يقرأ تعليقي بأنني سأشرع في تحقيق هذا وانتظر مبادراتكم جميعا .. موفقين جميعا💖💖
أنا أيضا أعتقد بل و مؤكد أن القرآن هو الكلمة المنشودة لو ا تبعناه لكنا في قمة الرقي وسيتحقق المطلب إن شاء الله سيتغير العالم ويكون خلافة على منهاج النبوة
و الله أنت إنسانة رائعة حتى أنا عندي نفس الأهداف وشخصية مثلك و لكن أنت عندك جرأة و خليتي الناس يسمعوك و أنا لم أستطع تحقيق أحلامي لسبب الظروف و لكن فرحانة بيك و نشوف روحي فيك نتمنالك النجاح و الإستمرار أنت رمز المرأة العربية المسلمة الشجاعة و المثقفة أنت فخر لنا أنا من الجزائر و نحماق عليك
• منذ صغري علمت اني ساعيش وسط عالم مليء بالحروب والمجاعات علمت ان تحقيق السلام هو امل كاذب ان لم نسعى اولا لتغيير انفسنا فالسلام ماعاد يسكن فينا بسبب اختلاف الواننا افكارنا ادياننا وخاصة اوطاننا ليصبح البشر كالوحوش الحمقى نعيش لنحارب بعضنا رغم اننا لم نخلق لاطلاق الرصاص ولا لننتمي الى مجموعات ارهابية او لنظهر الكراهية للاخرين فعلينا اولا ان نحب ذاتنا وبذلك سنخلق السلام الداخلي ربما حينها يمكننا التعايش مع بعضنا لنداوي جراح العالم ويكون مكان افضل♡♡
انا اظن ان الكلمة للتي ستغير العالم هي الاسلام 😊 فهو الذي سينشر كل الصفات الجميلة من العدل و التضامن و الصدق و الفرحة وغيرها 😊 بين جميع الناس من كل انحاء العالم اتمنى هذا من اعماق قلبي😊 و اتمنى ان يزداد عدد المسلمين في العالم
بصراحة جيت من الفيديو يلي مع جو حطاب وبحثت على أسمك لأن وجهك ممتلئ بالنور والإيمان أسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يعطيكي اهدافك وتوصلي وتحققي أمنياتك هذه دعواتي من القلب كل الإحترام والتقدير إلك
رائع يا احسان ، اضافة الى أن طريقتك الجديدة في التقديم منحت فيديوهاتك شيئا مميزا 1:02 انت من يجب أن ينشهر في العالم محل المطربين و الفنانين الكبار ، هذه الفيديوهات التوعوية التي يجب أن تملأ اليوتيوب بدل الكليبات و الأغاني 💕💕
الثقة في النفس وبالاخرين . ..........💗 الثقة 💗......... هي من ستغير العالم بأكمله. تحياتي لكي احسان بنعلوش🙏 وانشاء الله المزيد من النجاح والتفوق.👑 سلام.✋
احسان حبيت نشكرك على المجهودات الجبارة الي تبذليها فاليوتيوب باه ترسمي على وجهنا بسمة العزيمة والفرح والايجابية ونتمنالك النجاح فحياتك في اي مجال وفي اي هدف ليك نحبك بزااف متابعتك من الجزائر
الكلمة التي اخترتها هي:التعاون. صبب اختياري لهذه الكلمة فكرت اذا تعاونا جميعا على الاقل سيتغير العالم قايلا ام باكمله. لذا يجب ان نعاون الفقراء و ان نعاون العالم ليتغير
"Self"او النفس هي الكلمة التي اخترتها للمشاركة في الحملة العالمية التي اعلنت عليها منظمة الامم المتحدة التي تقول بان بكلمة واحدة تخترها انت و تكتبها في اصبعك و تأخد صورة معها .وشاركها في مواقع التواصل الاجتماعي و بهذه الكلمة بامكانك ان تغير العالم من هنا الى 2030 احببت الفكرة و قررت المشاركة ايضا بكلمة "self"او النفس لاننا لا يمكننا ان نغير العالم حتى نغيير ما بانفسنا كما قال الله عز وجل "ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيرو ما بانفسهم" #Maryem-Bounaga..#let's-change-our-behavior
بارك الله فيكم اختي علي اختيارك كلمة العدل العدل اذا كنت تريد التكلم مع الله بقلبك يجب عليك العدل في نفسك العدل مع الله العدل مع الناس العدل مع العائلاة وووووو
شكرا ليك ختي العزيزة عرفتي نتي كنحس بيك قدوة ديالي بفضلك تعلمت شي حوايج زوينين وان شاء الله نزيد نتعلم منك كثر واخة مزال ما وصلت لداك شي لي بغيت ولكن عندي فكرة يوم من الايام ندير يوتيوب ونتعرف عليك من قريب اختك حياة بنت بلادك ومتبعاك على طول ❤❤❤❤❤تحت شعار كلشي عند الله قريب فقط الامل يصنع منك مالم تكن تتوقع فبإذن الله كل شيء يتم على خير
انا من ديما كانت فبالي كلمة وحدة اللي هي « الخوف من الله » فلو كان كل واحد منا كيخاف من الله عز وجل ماكنش غادي يوكنو كاع هاد المشاكل والحروب اللي كيمر منها العالم
شكون متافق معايا
ماشي كامل الناس مسلمين
هذا المقال ليس كمقالات جهابذة “التّحليل السّياسي” أو “المختصّين في الجماعات الإسلاميّة”، و إنّما هي مجرّد محاولة - بسيطة - للإجابة عن مجموعة من التّساؤلات التي تُطرح كلّما عاد النّقاش حول الإسلام.

تنويه: هذا المقال ليس كمقالات جهابذة “التّحليل السّياسي” أو “المختصّين في الجماعات الإسلاميّة”، و إنّما هي مجرّد محاولة - بسيطة - للإجابة عن مجموعة من التّساؤلات التي تُطرح كلّما عاد النّقاش حول الإسلام. و منذ البداية أُعْلِمُكَ عزيزي القارئ أنّك إن كنت من أولئك الذين يعتقدون أنّ الإسلام دين التّسامح و أنّ الإرهابييّن لا يمثّلونك فأقترح عليك - كما قال الإعلاميّ المصريّ إبراهيم عيسى في برنامجه - أن تُعيد النّظر في الأمر أو أن تجد حلاّ معهم لنعرف المُمثِّل الحقيقيّ للإسلام و إلى أن يحين ذلك الوقت إرحموا الإنسانيّة !
الإرهاب لا دين له !؟
كانوا يأخذوننا إلى الحرب، حرب على اناس لم نعرفهم ولم نكرههم من قبل، حتى على رفاقنا ومواطيننا واقربائنا.علي شريعتي، دين ضدّ الدّين.
هل سمعتم يوما إرهابيّا صرّح أنّه ملحد ؟ هل وجدتم في الكتب الإلحاديّة ما يشجّع على إرتكاب المجازر بإسم الإلحاد ؟ هي مجموعة من الأسئلة (التي تبدو غريبة) تتبادر إلى ذهني كلّما سمعت شعار “الإرهاب لا دين له” بعد كلّ عمليّة إرهابيّة تستهدف مجموعة من الأبرياء بإسم الإسلام. والحقيقة أنّ البحث عن إجابات شافية لن تكون مهمّة سهلة، فالمُتمعّن في ما يحصل في كلّ أنحاء العالم من دمار بإسم الدّين يلاحظ أنّ الإرهابيّ الذي يفجّر نفسه أو يقتل غيره يَسْتَشْهِدُ بآياتٍ و أحاديث يعترف جميع المسلمين بقداستها وأهمّيتها في الموروث الإسلاميّ. و سنتعرّض لبعض الآيات التي يعتمدها هؤلاء لنُبَيِّنَ أنّ النّص القرآنيّ يطرح إشكاليّة التّأويل التي يمكن أن تؤدّي إلى كوارث. وحتّى لا يخرج علينا أحدهم بحججٍ من “جَيْبِهِ” من قبيل “الآيات لا تُفسّر إلاّ في سياقها”، تجدر الإشارة إلى أنّ تفسير هذه الآيات تفسيرا حرفيّا هو ما أدّى إلى ظهور التّطرف وهي نفس المنهجيّة المتّبعة في فهم 3 آيات مختلفة تُبرز كيفيّة إيجاد حجج قرآنيّة لأعمال إرهابيّة و منه فإنّ “داعش” و غيرها وجدت ما يخدم مصالحها في القرآن.
1/ الآية رقم 4 من سورة محمّد : “فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ”. من الواضح أنّ النّص يدعو إلى أمرين قطع الرّؤوس ثمّ الأسر و التّنكيل و إذلال العدوّ وهو ما نشاهده في مختلف عشرات الفيديوهات التي يُعدم فيها أبرياء.
2/ الآية 29 من سورة التّوبة : “قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ”. و هذه الآية تلخّص مجموعة الإعافات الدّينيّة التي تجعل الفرد يرتكب مثل هذه الجرائم، دعوة إلى قتال غير المسلم (إنتفاء قيم التّسامح و الإنسانيّة) ثمّ التّجييش بالإنطلاق من مسلّمة مفادها أنّ الإسلام هو الدّين الحق ليزيد إقتناع معتنقيه بضرورة سفك الدّماء لإعلاء الدّين الحق. وفي حالة إستسلام العدوّ فإنّه يقع تخييره بين القتل و الجزية و قد كانت هذه أكثر المظاهر التي تدلّ على إغتصاب حقوق الآخر وهو ما يطبّقه أنصار “الدّولة الإسلاميّة” في كلّ عمليّة. فأرض الكفّار هي أرض جهاد ومحاربتهم تكون بشتّى الطّرق (أحداث باريس الأخيرة خير دليل على ذلك)
3/ الآية 84 من سورة النّساء : “فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا”. كأغلب آيات القتال نلاحظ الدّعوة إلى تحريض المؤمنين وهي الوسيلة التي يتّبعها الإرهابيّون من خلال ضخّ أموال طائلة لإنشاء قنوات تلفزيّة، مواقع واب و مجلاّت هدفها الأساسيّ تطبيق مثل هذه الآيات من خلال الدّعوة إلى الجهاد و سفك دماء الكفّار لإعلاء الرّاية السّوداء.
من خلال 3 آيات فقط يمكن أن نلاحظ الكمّ الهائل من الحقد و الكراهيّة التي تحتوي عليها هذه النّصوص و التي تُعْتَبَرُ مرجعا للإرهابيّين. فأبجديّات القتل والإرهاب موجودة بكثافة في الموروث الإسلاميّ وهذا من الأسباب الرّئيسيّة التي تؤدّي إلى إقتناع الشّباب بهذا الخطاب و إعتقادهم أنّهم يهبّون لنصرة دينهم.
خرافة الإسلام المعتدل
يخرج علينا في المنابر الإعلاميّة مجموعة من المفكّرين الذين يتشدّقون بخرافة “الإسلام المعتدل” وهذه الظّاهرة عموما على إختلاف مدارسها الفكريّة فهي تحاول إيجاد طريقة للتّعايش بين الإسلام و الدّيموقراطية، و لكن فشل معظم التّجارب - التي بدأت في العالم العربي منذ أكثر من قرن - بات واضحا. و ذلك راجع أساسا إلى طغيان الخطاب المتشدّد وتغييب و تهميش أطروحات العديد من أعلام الفكر الذين حاولوا تجديد الموروث الإسلامي (محمّد أركون، جورج طرابيشي، هشام جعيّط، محمّد الطالبي …) و هم مجموعة من المفكّرين الذين حاولوا “إنقاذ الإسلام” ولكنّهم للأسف فشلوا في ذلك بل منهم من قضّى حياته منفيّا كنصر حامد أبو زيد مثلا. وهو أكبر دليل على إنتصار ثقافة الموت وانتشار مرض الإسلام وهو التّشدد كما بيّن ذلك الشّاعر و المفكّر الرّاحل عبد الوهاب المؤدب
طوب
نعم صحيح💖 لكن انا اقول "حب الله " قبل "الخوف من الله"
@@Jxjkchkmvs1mcd خويا انا غنقوليك لكانو هما كيفسرو الايات بشكل خاطئ هذا را الغلط ديالهم ماشي ديال القران ثانيا هدوك الايات را كان الله قالهم الرسول ملي كانو قريش كيتحاربو مع المسلمين وفي الاخير كنصحك باش تفرج في ذاكر نايك واحمد ديدات وانك تاخذ الامر بحياد تام
الحب والاحترام والتسامح
صراحة كلمة لولا لطحتلي في بالي هيا (القرآن ) لو أننا اتبعناه والله ثم والله ثم والله لكن العالم بأسره في قمة السعادة في قمة الحب والعدل و ...... في كل كلمة طاحتلك في بالك للأسف حنايا لصنعنا الخراب بأيدينا بيني و بينكم كلمة واحدة مستحيل تبدل العالم لكن القرآن لوحده ممكنه يغير العالم حيت كلشي مجموع فيه
هادي هي الكلمة لي خاصها تكون او بغافوا عليك
@@dailymorocaingirl انا فرأيي الاسلام لأن الاسلام يجمع بين الحب . الرحمة . التعليم . الصدق السلام. العمل . الأحترام الصمود. الصبر التنظيم . الشفافية. نبذ العنصرية . تحريم الموبقات التي تساهم في هلاك المجتمع ( الخمر . الرقص. الغناء ....الخ ) . يعني ان رأو اليهوديون و البوذيين و المسيحيين والعديد من الدول وجهة نظرنا كمسلمين ربما سيتغير فكرهم ونظرتهم عنا كمسلمين عفوا كإنسان ربما ان ايقنو ان الإسلام ليس فقط ارتداء الحجاب و ظلم النساء و الجهل و الفقر . هناك ناس يتكلمون هكذا لأن ببساطة تفكيرهم محدود لأنهم لا ينفتحون عن الثقافات و الأديان الأخرى . اعرف ان التعليق طويل ولكن تعبت في كتابته ان اعجبتك وجهة نظري ردي علي
صحيح
@@sarahzineb391 صح والله 🙂
@@sarahzineb391 أكيد أختاه الإسلام هو الملخص من الأمر لكن للأسف يوجد العديد من يدعون الإسلام لكن لا معنى للإسلام يوجد العديد من المسلمين بحاجة للإسلام أتمنى أن تكوني قد فهمتي المعنى نحن كمسلمين دستورنا القرآن إذا اتبعناه فنحن مسلمون بمعنى الكلمة و العكس صحيح بالصواب أن نتبع القرآن و من خلاله سنكون مسلمين وأي شيء آخر ❤
فكرة رااااائعة ، نحتاج لمثل هذه الإلتفاتات
إحسان إسم على مسمى أفضل يوتبرز محترمة نشيطة مثقفة واعية هذا الفتاة تستحق التشجيع و الدعم تحية للأهل لي رباوك احسن تربية... #حملةإحسان_في_الطوندونس 👌 لايك ليصل صوتك
التضامن
انا من وجهة نظري ان الكلمة الوحيدة القادرة على تغيير العالم هي الإسلام
أعلم أن الكثير يرى هذا مستحيل...... الخ لكني أعلم عما اتكلم وما أعنيه وأوضح ذلك،
1. عندما قلت الإسلام هدا لايعني انه يجب على العالم كله ان يعتنق الإسلام ويؤمن به
2.عند قولي الإسلام ما قصدته هو تطبيق مايتضمنه وليس الإيمان به
3.عند قولنا أن الحب أو المساواة أو العدل أو التعاون أو السلام.... الخ
من وجهة نظري كلمة وحدها من هدا القبيل غير كافية لتغيير العالم لكن عند قولي الإسلام فأنا اقصد السلام. التعاون. السلم. الحب. العدل. المساواة. لا للعنصرية. العلم. .......الخ من الصفات الحميدة التي يتضمنها الإسلام التي من خلالها نبني عالم يخلو من الضلم والشر الذي نعيشه الآن
انا لا أعتقد بل متأكد بأن دين الحق والدين عند الله هو الإسلام
فوائد النقاب ua-cam.com/video/V4FhDN5bBHw/v-deo.html
نفس رأيي ❤️❤️
حتا انا فحالك ....لان الاسلام غادي يوصل العالم للافضل
دقيقتان مدة الفيديو ولكن !
ادعموني 🙊😍
الكلمة هي السلام
"إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم " إلا كل واحد فينا غير راسو وحسن من طريقة تفكير ديالو السلبية ايكون العالم زوين
الآية مكتوبة غلط ارجو منك مراجعتها لانها كلام الله
@@bibichaaaaaa صححتها..الله يسمح ليا مقصدتش الخطأ😔
بصح
@@SMILE-hp9kv عادي كلنا كنغلطوا
هذا المقال ليس كمقالات جهابذة “التّحليل السّياسي” أو “المختصّين في الجماعات الإسلاميّة”، و إنّما هي مجرّد محاولة - بسيطة - للإجابة عن مجموعة من التّساؤلات التي تُطرح كلّما عاد النّقاش حول الإسلام.

تنويه: هذا المقال ليس كمقالات جهابذة “التّحليل السّياسي” أو “المختصّين في الجماعات الإسلاميّة”، و إنّما هي مجرّد محاولة - بسيطة - للإجابة عن مجموعة من التّساؤلات التي تُطرح كلّما عاد النّقاش حول الإسلام. و منذ البداية أُعْلِمُكَ عزيزي القارئ أنّك إن كنت من أولئك الذين يعتقدون أنّ الإسلام دين التّسامح و أنّ الإرهابييّن لا يمثّلونك فأقترح عليك - كما قال الإعلاميّ المصريّ إبراهيم عيسى في برنامجه - أن تُعيد النّظر في الأمر أو أن تجد حلاّ معهم لنعرف المُمثِّل الحقيقيّ للإسلام و إلى أن يحين ذلك الوقت إرحموا الإنسانيّة !
الإرهاب لا دين له !؟
كانوا يأخذوننا إلى الحرب، حرب على اناس لم نعرفهم ولم نكرههم من قبل، حتى على رفاقنا ومواطيننا واقربائنا.علي شريعتي، دين ضدّ الدّين.
هل سمعتم يوما إرهابيّا صرّح أنّه ملحد ؟ هل وجدتم في الكتب الإلحاديّة ما يشجّع على إرتكاب المجازر بإسم الإلحاد ؟ هي مجموعة من الأسئلة (التي تبدو غريبة) تتبادر إلى ذهني كلّما سمعت شعار “الإرهاب لا دين له” بعد كلّ عمليّة إرهابيّة تستهدف مجموعة من الأبرياء بإسم الإسلام. والحقيقة أنّ البحث عن إجابات شافية لن تكون مهمّة سهلة، فالمُتمعّن في ما يحصل في كلّ أنحاء العالم من دمار بإسم الدّين يلاحظ أنّ الإرهابيّ الذي يفجّر نفسه أو يقتل غيره يَسْتَشْهِدُ بآياتٍ و أحاديث يعترف جميع المسلمين بقداستها وأهمّيتها في الموروث الإسلاميّ. و سنتعرّض لبعض الآيات التي يعتمدها هؤلاء لنُبَيِّنَ أنّ النّص القرآنيّ يطرح إشكاليّة التّأويل التي يمكن أن تؤدّي إلى كوارث. وحتّى لا يخرج علينا أحدهم بحججٍ من “جَيْبِهِ” من قبيل “الآيات لا تُفسّر إلاّ في سياقها”، تجدر الإشارة إلى أنّ تفسير هذه الآيات تفسيرا حرفيّا هو ما أدّى إلى ظهور التّطرف وهي نفس المنهجيّة المتّبعة في فهم 3 آيات مختلفة تُبرز كيفيّة إيجاد حجج قرآنيّة لأعمال إرهابيّة و منه فإنّ “داعش” و غيرها وجدت ما يخدم مصالحها في القرآن.
1/ الآية رقم 4 من سورة محمّد : “فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ”. من الواضح أنّ النّص يدعو إلى أمرين قطع الرّؤوس ثمّ الأسر و التّنكيل و إذلال العدوّ وهو ما نشاهده في مختلف عشرات الفيديوهات التي يُعدم فيها أبرياء.
2/ الآية 29 من سورة التّوبة : “قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ”. و هذه الآية تلخّص مجموعة الإعافات الدّينيّة التي تجعل الفرد يرتكب مثل هذه الجرائم، دعوة إلى قتال غير المسلم (إنتفاء قيم التّسامح و الإنسانيّة) ثمّ التّجييش بالإنطلاق من مسلّمة مفادها أنّ الإسلام هو الدّين الحق ليزيد إقتناع معتنقيه بضرورة سفك الدّماء لإعلاء الدّين الحق. وفي حالة إستسلام العدوّ فإنّه يقع تخييره بين القتل و الجزية و قد كانت هذه أكثر المظاهر التي تدلّ على إغتصاب حقوق الآخر وهو ما يطبّقه أنصار “الدّولة الإسلاميّة” في كلّ عمليّة. فأرض الكفّار هي أرض جهاد ومحاربتهم تكون بشتّى الطّرق (أحداث باريس الأخيرة خير دليل على ذلك)
3/ الآية 84 من سورة النّساء : “فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا”. كأغلب آيات القتال نلاحظ الدّعوة إلى تحريض المؤمنين وهي الوسيلة التي يتّبعها الإرهابيّون من خلال ضخّ أموال طائلة لإنشاء قنوات تلفزيّة، مواقع واب و مجلاّت هدفها الأساسيّ تطبيق مثل هذه الآيات من خلال الدّعوة إلى الجهاد و سفك دماء الكفّار لإعلاء الرّاية السّوداء.
من خلال 3 آيات فقط يمكن أن نلاحظ الكمّ الهائل من الحقد و الكراهيّة التي تحتوي عليها هذه النّصوص و التي تُعْتَبَرُ مرجعا للإرهابيّين. فأبجديّات القتل والإرهاب موجودة بكثافة في الموروث الإسلاميّ وهذا من الأسباب الرّئيسيّة التي تؤدّي إلى إقتناع الشّباب بهذا الخطاب و إعتقادهم أنّهم يهبّون لنصرة دينهم.
خرافة الإسلام المعتدل
يخرج علينا في المنابر الإعلاميّة مجموعة من المفكّرين الذين يتشدّقون بخرافة “الإسلام المعتدل” وهذه الظّاهرة عموما على إختلاف مدارسها الفكريّة فهي تحاول إيجاد طريقة للتّعايش بين الإسلام و الدّيموقراطية، و لكن فشل معظم التّجارب - التي بدأت في العالم العربي منذ أكثر من قرن - بات واضحا. و ذلك راجع أساسا إلى طغيان الخطاب المتشدّد وتغييب و تهميش أطروحات العديد من أعلام الفكر الذين حاولوا تجديد الموروث الإسلامي (محمّد أركون، جورج طرابيشي، هشام جعيّط، محمّد الطالبي …) و هم مجموعة من المفكّرين الذين حاولوا “إنقاذ الإسلام” ولكنّهم للأسف فشلوا في ذلك بل منهم من قضّى حياته منفيّا كنصر حامد أبو زيد مثلا. وهو أكبر دليل على إنتصار ثقافة الموت وانتشار مرض الإسلام وهو التّشدد كما بيّن ذلك الشّاعر و المفكّر الرّاحل عبد الوهاب المؤدب
#العدل
لي كيبغي احسان لايك
Ouz Hind123 الله ارزق ميمتك #جنة #الفردوس #عاوني #بأبوووني 🙏🏻🙏🏻☹️
ممكن تبادل
Nmout fiiha
@@elsweden1400 m.ua-cam.com/video/BBaFxBfPVdw/v-deo.html
@@turkishdramahd3788 m.ua-cam.com/video/BBaFxBfPVdw/v-deo.html
التغيير
حبيبتي احسان . انتِ اليوتيوبر الوحيدة التي تشجعنا لأهداف جديدة 💜 #السلام
الانسانية
انا فرأيي الكلمة هي: الإسلام لي كيجمع كل المحاسن و القيم لي محتاجينها
و لكن راه كاين للي كافر و ما بغيش يسلم😏
ممكن ختي حفصه
نعم
شكرا بزاف اول مرة كنسمع بهاذ الحملة شكرا على طيبوبتك /تحياتي نورة
الكلمة هي (الاسلام)
نحن قوم أعزَّنا الله بالإسلام فمهما ابتغينا العزَّة في غيره أذلَّنا الله
👍🏻👍🏻😍😍تبارك الله عليك احسان
أنا باعتقادي إن كلمة 🌼(المساواة)🌼 هي التي بنظري انها ستغير العالم 🌏 للأفضل..
لأن هذه الكلمة يمكنها أن تنفي العنصرية 🤚و التفريق بين الناس🤚 مهما اختلفت ألوانهم،أجناسهم، أصلهم،لغاتهم،لهجاتهم... ومن الممكن أن تجعل هذه الكلمة العالم 🌏 موحدا تحت راية ☀️ المساواة☀️
المرجو من أي شخص قرأ تعليقي☝️☝️ أن يدعمه بلايك 👍 كي يراه الجميع 🗣️🗣️
حتى انا فكرت في هاذ الكلمة *المساواة*
القرآن مذكورة العدل ماااشي المساواة
الخوف من الله سيغير يغير الكثييير
المساواة صورة واحدة من صور العدل
العدل كلمة شاملة لكل أنواع البر و الخير
دمت متميزة ❤
السلام فقط 🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏
Chokran ihssane
أنا أحبك من الجزائر و أنتي أفضل يوتيوبارز في العالم و هذا التعليق كتبتوا قبل ما أشوف الفيديو لأن الفيديو بتأكيد فيديو جميل😘
السعادة
الشيء الذي يغير العالم في نظري الخوف من الله و الإسلام إتقان العمل
هذا المقال ليس كمقالات جهابذة “التّحليل السّياسي” أو “المختصّين في الجماعات الإسلاميّة”، و إنّما هي مجرّد محاولة - بسيطة - للإجابة عن مجموعة من التّساؤلات التي تُطرح كلّما عاد النّقاش حول الإسلام.

تنويه: هذا المقال ليس كمقالات جهابذة “التّحليل السّياسي” أو “المختصّين في الجماعات الإسلاميّة”، و إنّما هي مجرّد محاولة - بسيطة - للإجابة عن مجموعة من التّساؤلات التي تُطرح كلّما عاد النّقاش حول الإسلام. و منذ البداية أُعْلِمُكَ عزيزي القارئ أنّك إن كنت من أولئك الذين يعتقدون أنّ الإسلام دين التّسامح و أنّ الإرهابييّن لا يمثّلونك فأقترح عليك - كما قال الإعلاميّ المصريّ إبراهيم عيسى في برنامجه - أن تُعيد النّظر في الأمر أو أن تجد حلاّ معهم لنعرف المُمثِّل الحقيقيّ للإسلام و إلى أن يحين ذلك الوقت إرحموا الإنسانيّة !
الإرهاب لا دين له !؟
كانوا يأخذوننا إلى الحرب، حرب على اناس لم نعرفهم ولم نكرههم من قبل، حتى على رفاقنا ومواطيننا واقربائنا.علي شريعتي، دين ضدّ الدّين.
هل سمعتم يوما إرهابيّا صرّح أنّه ملحد ؟ هل وجدتم في الكتب الإلحاديّة ما يشجّع على إرتكاب المجازر بإسم الإلحاد ؟ هي مجموعة من الأسئلة (التي تبدو غريبة) تتبادر إلى ذهني كلّما سمعت شعار “الإرهاب لا دين له” بعد كلّ عمليّة إرهابيّة تستهدف مجموعة من الأبرياء بإسم الإسلام. والحقيقة أنّ البحث عن إجابات شافية لن تكون مهمّة سهلة، فالمُتمعّن في ما يحصل في كلّ أنحاء العالم من دمار بإسم الدّين يلاحظ أنّ الإرهابيّ الذي يفجّر نفسه أو يقتل غيره يَسْتَشْهِدُ بآياتٍ و أحاديث يعترف جميع المسلمين بقداستها وأهمّيتها في الموروث الإسلاميّ. و سنتعرّض لبعض الآيات التي يعتمدها هؤلاء لنُبَيِّنَ أنّ النّص القرآنيّ يطرح إشكاليّة التّأويل التي يمكن أن تؤدّي إلى كوارث. وحتّى لا يخرج علينا أحدهم بحججٍ من “جَيْبِهِ” من قبيل “الآيات لا تُفسّر إلاّ في سياقها”، تجدر الإشارة إلى أنّ تفسير هذه الآيات تفسيرا حرفيّا هو ما أدّى إلى ظهور التّطرف وهي نفس المنهجيّة المتّبعة في فهم 3 آيات مختلفة تُبرز كيفيّة إيجاد حجج قرآنيّة لأعمال إرهابيّة و منه فإنّ “داعش” و غيرها وجدت ما يخدم مصالحها في القرآن.
1/ الآية رقم 4 من سورة محمّد : “فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ”. من الواضح أنّ النّص يدعو إلى أمرين قطع الرّؤوس ثمّ الأسر و التّنكيل و إذلال العدوّ وهو ما نشاهده في مختلف عشرات الفيديوهات التي يُعدم فيها أبرياء.
2/ الآية 29 من سورة التّوبة : “قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ”. و هذه الآية تلخّص مجموعة الإعافات الدّينيّة التي تجعل الفرد يرتكب مثل هذه الجرائم، دعوة إلى قتال غير المسلم (إنتفاء قيم التّسامح و الإنسانيّة) ثمّ التّجييش بالإنطلاق من مسلّمة مفادها أنّ الإسلام هو الدّين الحق ليزيد إقتناع معتنقيه بضرورة سفك الدّماء لإعلاء الدّين الحق. وفي حالة إستسلام العدوّ فإنّه يقع تخييره بين القتل و الجزية و قد كانت هذه أكثر المظاهر التي تدلّ على إغتصاب حقوق الآخر وهو ما يطبّقه أنصار “الدّولة الإسلاميّة” في كلّ عمليّة. فأرض الكفّار هي أرض جهاد ومحاربتهم تكون بشتّى الطّرق (أحداث باريس الأخيرة خير دليل على ذلك)
3/ الآية 84 من سورة النّساء : “فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا”. كأغلب آيات القتال نلاحظ الدّعوة إلى تحريض المؤمنين وهي الوسيلة التي يتّبعها الإرهابيّون من خلال ضخّ أموال طائلة لإنشاء قنوات تلفزيّة، مواقع واب و مجلاّت هدفها الأساسيّ تطبيق مثل هذه الآيات من خلال الدّعوة إلى الجهاد و سفك دماء الكفّار لإعلاء الرّاية السّوداء.
من خلال 3 آيات فقط يمكن أن نلاحظ الكمّ الهائل من الحقد و الكراهيّة التي تحتوي عليها هذه النّصوص و التي تُعْتَبَرُ مرجعا للإرهابيّين. فأبجديّات القتل والإرهاب موجودة بكثافة في الموروث الإسلاميّ وهذا من الأسباب الرّئيسيّة التي تؤدّي إلى إقتناع الشّباب بهذا الخطاب و إعتقادهم أنّهم يهبّون لنصرة دينهم.
خرافة الإسلام المعتدل
يخرج علينا في المنابر الإعلاميّة مجموعة من المفكّرين الذين يتشدّقون بخرافة “الإسلام المعتدل” وهذه الظّاهرة عموما على إختلاف مدارسها الفكريّة فهي تحاول إيجاد طريقة للتّعايش بين الإسلام و الدّيموقراطية، و لكن فشل معظم التّجارب - التي بدأت في العالم العربي منذ أكثر من قرن - بات واضحا. و ذلك راجع أساسا إلى طغيان الخطاب المتشدّد وتغييب و تهميش أطروحات العديد من أعلام الفكر الذين حاولوا تجديد الموروث الإسلامي (محمّد أركون، جورج طرابيشي، هشام جعيّط، محمّد الطالبي …) و هم مجموعة من المفكّرين الذين حاولوا “إنقاذ الإسلام” ولكنّهم للأسف فشلوا في ذلك بل منهم من قضّى حياته منفيّا كنصر حامد أبو زيد مثلا. وهو أكبر دليل على إنتصار ثقافة الموت وانتشار مرض الإسلام وهو التّشدد كما بيّن ذلك الشّاعر و المفكّر الرّاحل عبد الوهاب المؤدب
@@Jxjkchkmvs1mcd كلامك صحيح 👏👏👏👏👍👍👍👍
حبيت الفكرة بزاف
كلمة لجات في بالي هيا ''' الزكاة '' فقط لو ان الكل عمل بها لنعدم الفقر وصبح العدل و المساوات و الصخاء ....
#oneword
اشكر محمد غنايم اللي ذكر قناتك ضمن اكثر ثلاث قنوات هو يحبها على يوتيوب وخلاني ادخل اسمعك
واجابتي لتغيير العالم هي "أبدأ بنفسك للأحسن"
والله وانا كمان جيت من من ذاك الفيديو لمحمد غنايم وهاذا اول فيديو اشاهده ل احسان
وانا ايضا،.،
الرجاء نشر والمساعدة في نشر المحتويات المفيدة والهادفة
🙋♀️
انا ايضا أتيت من ذلك الفيديو و كانت فوق توقعاتي
و ايضا حسن الحسيني هو الذي دلني على محمد غنايم
الله
عبادة والاخلاق وثقة في الله هي التي يمكن من خلالها تغير العالم
الهم بارك
افضل يوتيوبرز تستاهلي اكثر من مليون
كلمتي وهي المساواة لاننا لازلنا نرى تفاوتات عالية في المجتمع
صراحة فكرة الفيديو رائعة 🌹💖
الإرادة ، و الحب هو يقدر يساعد في غالب الأحيان 🌹❤️
هاد الفيديو بالذات لااازم أوصل لطوندونس.برافووو عليك.ظاىما متألقة. أنا ختاريت #الخير.🤗🤗
الاستقامة...
الاتقامة على طريق الحق
الانتساب ...
الانتساب لشيء ما وطن اهل مجتمع دين..
الامل...
الامل بالنجاح
الايمان...
الايمان بان لاشيء مستحيل بكل امكانيات العصر اذا فقط امتلكنا..:
العزيمة!!
اللطف...
اللطف على الفقير واليتيم والمحتاج والمسكين ...
التسامح..
الرجولة لذكر والانوثة للانثى...
هذا فقط ما عندي
أحسن يوتيوبر مسلمة
انا احبك وتحية من 🇮🇶❤
كيبوبية بلينك صح😀😆
fatima zahra alami وان مثلك 💓💓💓💓💓
@@yasmine7302 مين البايس؟
انا روزي
مشاء ألله ربي أكثر من امثالك
@@oumrayan9507 آش كتعني؟
اتباع الحق هو الوسيلة الوحيدة لي توصلنا للسلام
اول مرة أنا بشوفك على اليوتيوب بس كتييير حبيتك حسيتك بنت لطيفة وبتحب الأعمال الخيرية ورح أشارك بهي الحملة ان شاء الله #one word ♥️♥️♥️
الله اكبر
"الحب" حب الله .حب الخير للناس . حب الوطن . حب العالم. حب الحياة . حب الاختلاف. حب .. من نفسي أعد كل من يقرأ تعليقي بأنني سأشرع في تحقيق هذا وانتظر مبادراتكم جميعا .. موفقين جميعا💖💖
ماشاء الله بارك الله فيك فكرة هايلة
السلام عليكم ..احلى لايك لاحسان بن علوش ..الله يطول بعمرك..وفديهاتك مافي منها بالكون ..معجبتك من الجزائر. .احبك
Israa Tazrout الله ارزق ميمتك #جنة #الفردوس #عاوني #بأبوووني 🙏🏻😟☹️
بنت بلادك
@@elsweden1400 تم ردي
أنا أيضا أعتقد بل و مؤكد أن القرآن هو الكلمة المنشودة لو ا تبعناه لكنا في قمة الرقي وسيتحقق المطلب إن شاء الله سيتغير العالم ويكون خلافة على منهاج النبوة
و الله أنت إنسانة رائعة حتى أنا عندي نفس الأهداف وشخصية مثلك و لكن أنت عندك جرأة و خليتي الناس يسمعوك و أنا لم أستطع تحقيق أحلامي لسبب الظروف و لكن فرحانة بيك و نشوف روحي فيك نتمنالك النجاح و الإستمرار أنت رمز المرأة العربية المسلمة الشجاعة و المثقفة أنت فخر لنا أنا من الجزائر و نحماق عليك
بالتوفيق والنجاح الدائم 😍😍😍😍
• منذ صغري علمت اني ساعيش وسط
عالم مليء بالحروب والمجاعات علمت ان تحقيق السلام هو امل كاذب ان لم نسعى اولا لتغيير انفسنا فالسلام ماعاد يسكن فينا بسبب اختلاف الواننا افكارنا ادياننا وخاصة اوطاننا ليصبح البشر كالوحوش الحمقى نعيش لنحارب بعضنا رغم اننا لم نخلق لاطلاق الرصاص ولا لننتمي الى مجموعات ارهابية او لنظهر الكراهية للاخرين فعلينا اولا ان نحب ذاتنا وبذلك سنخلق السلام الداخلي ربما حينها يمكننا التعايش مع بعضنا لنداوي جراح العالم ويكون مكان افضل♡♡
شكرا جزيلا على هذه الرسالة
اول كلمة جاءت في بالي هي "💕الاحسان "💕يا احسان
ممكن ختي
الحق.كلمة شاملة جامعة لكل ماهو مثالي وسامي في هذا الكون.
انت الافضل و الاحسن من معي ❤️❤️
احسن يوتيوبر محترمة💓💓💓
واو اقسم بلله بلي صح حتى انا قلت العدل بلا منشوف واو نفكرو كيف كيف
لي يحب الخير للعالم اجمعين😗🌍🗺️🗺️ادير لايك👍👍👍
أنا أوكنتمنا إتحقق
lina lona من إعدادي
ua-cam.com/video/-Uu1Jvv0obU/v-deo.html
المساواة، العدل، الإحترام، السلام الحل الوحيد كل هاذي الأشياء الأن إعتناق الإسلام يحقق كل هاذي الأشياء موجود في دينا 💕💕🇯🇴🇯🇴
بالتوفيق اختي احسان
ربي يوفقك ويحققلك احلامك
الكلمة التي يمكن أن تغير العالم هي العدل
تحية من الجزائر🌹
الايمان بالله يجمع جميع الكلمات
من اول الي يحطو تعليق حاسس بالفخر سلام سوري من تركيا ربي يحقق اهداف الجميع 🌼🍁❤❤
جزاك الله خيرا حبيبتي الغالية وأسعدك ماشاء الله عليك
انا اظن ان الكلمة للتي ستغير العالم هي الاسلام 😊 فهو الذي سينشر كل الصفات الجميلة من العدل و التضامن و الصدق و الفرحة وغيرها 😊 بين جميع الناس من كل انحاء العالم
اتمنى هذا من اعماق قلبي😊 و اتمنى ان يزداد عدد المسلمين في العالم
bts jungkook المسلمين بحق ليس المسلمين بالاسم 😊
@@FreePalestine-w8z نعم😉
ان شاء الله يتحسن العالم ونكون نحن التغير الذي نريد ان نراه
سلام انت فخر المغاربة بوركتي بنيتي 👏👏👏👏👏👏👏💞💞💞💞💞💞💞💞💞👏👏👏👏👏👏👏
La ylaha yla allah al3aliyi Al3adim Chokran Laki Alochte
💖💟
ختي احسان عفاك دعي معايا راه قربو النتائج و خايفة ...دعي معايا ...انا عارفة راسي ناجحة باكثر من 17 ولكن بغيت نجيب 19 بحال العام الماضي 🤩🤗
Machallah tbarak Allah bravo
You can do it ! GOOD LUCK ✌
Good luck macha2allah ♥️♥️
الله يفرحك😍
شكرا لكم بزاف على دعواتكم💖 الحمد لله و بفضله جبت ١٩ شكراااا بزااااف و الله يوفق الجميع🤗
العدل والإحسان
اخترت العدل ❤
بصراحة
متوقعة من الملكة إحسان 👏👏👏
احسان اروع يوتيوبر مغربية ❤
معاكي اكرام من الجزائر😘😘😘😘
بصراحة جيت من الفيديو يلي مع جو حطاب وبحثت على أسمك لأن وجهك ممتلئ بالنور والإيمان
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يعطيكي اهدافك وتوصلي وتحققي أمنياتك
هذه دعواتي من القلب
كل الإحترام والتقدير إلك
لي يحب احسان بن علوش❤
لايك
الانصاف 🌟
رائع يا احسان ، اضافة الى أن طريقتك الجديدة في التقديم منحت فيديوهاتك شيئا مميزا 1:02 انت من يجب أن ينشهر في العالم محل المطربين و الفنانين الكبار ، هذه الفيديوهات التوعوية التي يجب أن تملأ اليوتيوب بدل الكليبات و الأغاني 💕💕
علموا أولادكم صدق وصدق سيعلمهم كل شئ😍
لي كيقول إحسان احسن يوتوبرز يدير ليك
ربي يوفقك
إن شاء الله حنشارك 🇩🇿🇩🇿✌
كلمة واحدة هي السلام
الثقة في النفس وبالاخرين .
..........💗 الثقة 💗.........
هي من ستغير العالم بأكمله.
تحياتي لكي احسان بنعلوش🙏
وانشاء الله المزيد من النجاح والتفوق.👑
سلام.✋
جزاكي الله خير
احسان حبيت نشكرك على المجهودات الجبارة الي تبذليها فاليوتيوب باه ترسمي على وجهنا بسمة العزيمة والفرح والايجابية ونتمنالك النجاح فحياتك في اي مجال وفي اي هدف ليك نحبك بزااف متابعتك من الجزائر
I7ssaaan fin ghbrtiiiii fiiink
😍أكيد سنشارك إن شاء الله ❤
Hobo Allah 3aza wa jal
احسنت مسيرة موففة عزيزتي ❤❤
الكلمة التي اخترتها هي:التعاون.
صبب اختياري لهذه الكلمة فكرت اذا تعاونا جميعا على الاقل سيتغير العالم قايلا ام باكمله.
لذا يجب ان نعاون الفقراء و ان نعاون العالم ليتغير
بالتوفيق لك❤
العدل
احسان بن علوش لي يوافقني لايك
حبيبتي إحسان نموت عليها شخصياً
إن شاء الله 💜🌸
"Self"او النفس هي الكلمة التي اخترتها للمشاركة في الحملة العالمية التي اعلنت عليها منظمة الامم المتحدة التي تقول بان بكلمة واحدة تخترها انت و تكتبها في اصبعك و تأخد صورة معها .وشاركها في مواقع التواصل الاجتماعي و بهذه الكلمة بامكانك ان تغير العالم من هنا الى
2030
احببت الفكرة و قررت المشاركة ايضا بكلمة "self"او النفس لاننا لا يمكننا ان نغير العالم حتى نغيير ما بانفسنا كما قال الله عز وجل "ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيرو ما بانفسهم"
#Maryem-Bounaga..#let's-change-our-behavior
ممكن ختي
مشكورة أختاه
لايغير الله مابقوم حتى يغيرو مافي انفسهم
ولكي نؤمن يجب ان نكون ايجابيين
السلام و العدل سيغير العالم إلى أفضل اﻷفضل
مشاء الله زوين بحالك
بارك الله فيكم اختي علي اختيارك كلمة العدل العدل اذا كنت تريد التكلم مع الله بقلبك يجب عليك العدل في نفسك العدل مع الله العدل مع الناس العدل مع العائلاة وووووو
شكرا ليك ختي العزيزة عرفتي نتي كنحس بيك قدوة ديالي بفضلك تعلمت شي حوايج زوينين وان شاء الله نزيد نتعلم منك كثر واخة مزال ما وصلت لداك شي لي بغيت ولكن عندي فكرة يوم من الايام ندير يوتيوب ونتعرف عليك من قريب اختك حياة بنت بلادك ومتبعاك على طول ❤❤❤❤❤تحت شعار كلشي عند الله قريب فقط الامل يصنع منك مالم تكن تتوقع فبإذن الله كل شيء يتم على خير
الله إحفظك أختي ما شاء الله عليك👍❤️