الحكام الذين تتحدث عنهم هُم من تمسكوا بالكتاب و السنة وأقاموا شريعة الله و جاهدوا من أجل أن تكون كلمة " الله " هي العُليا ،، و بذلوا أرواحهم و أموالهم ،،، فـ لا يوجد فـ زماننا أي " حُكام " بهذه الصفات و السمات
وهل انتم علي درجه من العلم والتقوي والورع كاؤلئك الصحابه والتابعين الذين سبقونا ... ام اننا صرنا في اخلاقنا نقلد اليهود والنصاري والملحدين ... حاسب نفسك اولا ... ثم اترك هذه الاحكام لاهلها ... فأنك لست مكلف الا نفسك ...
بوركتم و نفع الله بكم.
جزاك الله خير من اجمل ما سمعت
واصل احسنت علي والإمام بن المبارك
من الجزائر نحن بحبك ياشيخ
ونحب خطبك وونتابعك من زمان
بارك الله فيك وجزاك الله خير ❤
سبحان الله
بارك الله فيكم
لا نريد أن نزيد الأمور سوءا لكن أخشى أن يحاججني باسم عودة أمام الله عزوجل لاني لم لنصره بالغيب
اللهم أنصر المجاهدين ف سبيلك
وذل الشرك والمشركين ومن والاهم
ممكن تقول لي منهم المجاهدين؟
جزاك الله خيرا على هذا التوضيحات من الكتاب والسنة النبوية والصحابة والتابعين والعلماء الخوارج العصر هم الإخوان المسلمين تلا ميد حسن البنا وسيد قطب
جزاك الله كل خير
ماشاء الله عليك ياسالم العجمي اتمنئ ان القاك
Arbi Benamiar سلا م العجمي
اي والله
حفظك الله شيخنا الفاضل
حفظ الله الشيخ سالم العجمي
انعم
لاتغضب من التعليقات
اجمع السلف رضوان الله عنهم بتحريم الخروج على السلطان كان صالحا او فاسقا
من ذكرت ممن كان يدعوا للسلطان كانوا قابضين على الجمر ولم تترفهم الدنيا
اللهم اكفنا شر الخوارج
امين
امين
ان سلفي من الجزائر الخوارج العصر من اخواني وكل من خرج عن الحاكم والمسيرات فهو خرجي والخوارج كلاب النار حفضه الله الجزائر والشيخ تبون
ربي يبارك فيك وفي أهلك اخي الكريم
أخطاء الشيخ في مسألة الإنكار العلنى عند الحاكم أمامه هذا جائز بل إذا قتله السلطان فهو سيد الشهداء
لو كان الراغب مصريا لرجوت أن يكون هو المجدد
لابد ان تفرق بين الخوارج والبغاة والغوغاء والفتنة التي تكون بين اهل الحكم
لا اظن انك ممن ينكر جهاد عدو الله ورسوله وعدو الامة
الحكام الذين تتحدث عنهم هُم من تمسكوا بالكتاب و السنة
وأقاموا شريعة الله و جاهدوا من أجل أن تكون كلمة " الله " هي العُليا ،، و بذلوا أرواحهم و أموالهم
،،،
فـ لا يوجد فـ زماننا أي " حُكام " بهذه الصفات و السمات
ومن اين اتيت بهذه الشروط؟؟الاحاديث واضحة في عدم الخروج على الحاكم الظالم الذي لا يستن بسنة النبي عليه الصلاة والسلام ولا يهتدي بهديه الـحديث الأول:
عَنْ وائل بن حجر - رضي الله عنه - قَالَ: سَأَلَ سَلَمَةُ بْنُ يَزِيدَ الْجُعْفِيُّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ :يَا نَبِيَّ الله، أَرَأَيْتَ إِنْ قَامَتْ عَلَيْنَا أُمَرَاءُ يَسْأَلُونَا حَقَّهُمْ وَيَمْنَعُونَا حَقَّنَا فَمَا تَأْمُرُنَا، فَأَعْرَضَ عَنْهُ؟ ثُمَّ سَأَلَهُ، فَأَعْرَضَ عَنْهُ؟ ثُمَّ سَأَلَهُ فِي الثَّانِيَةِ أَوْ فِي الثَّالِثَةِ، فَجَذَبَهُ الأشْعَثُ بْنُ قَيْسٍ، وَقَالَ: اسْمَعُوا وَأَطِيعُوا فَإِنَّـمَـا عَلَيْهِمْ مَـا حُــمِّلُوا وَعَلَيْكُمْ مَا حُـــمِّـــلْــتُمْ.
[مسلم1846]
الـحديث الثاني:
عن ابن مسعود -رضي الله عنه- قال: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:
إِنَّهَا سَتَكُونُ بَـعْدِي أَثَرَةٌ وَأُمُورٌ تُـنْــكِرُونَهَا ،قَالُوا : يَا رَسُولَ الله، كَيْفَ تَأْمُرُ مَنْ أَدْرَكَ مِنَّا ذَلِكَ
قَالَ: تُؤَدُّونَ الْـحَقَّ الَّذِي عَـلَيْـكُمْ وَتَسْأَلُونَ الله الَّذِي لَــــكُمْ.
(أثرة = استئثار بالأموال) [البخاري3603 / مسلم1846]
الـحديث الثالث:
عن حذيفة -رضي الله عنه - قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم:
يَكُونُ بَعْدِي أَئِمَّةٌ لا يَـهْتَدُونَ بِـهُدَايَ، وَلا يَسْتَنُّونَ بِسُنَّتِي، وَسَيَقُومُ فِيهِمْ رِجَالٌ قُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الشَّيَاطِينِ فِي جُـثْمَــانِ إِنْسٍ، قَالَ: قُلْتُ: كَيْفَ أَصْنَعُ يَا رَسُولَ الله إِنْ أَدْرَكْتُ ذَلِكَ؟،
قَالَ: تَسْمَعُ وَتُطِيعُ لِلأمِيرِ، وَإِنْ ضُرِبَ ظَهْرُكَ، وَأُخِذَ مَالُكَ؛ فَاسْمَعْ وَأَطِعْ. [مسلم1847]
الـحديث الرابع:
عَنْ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ قَالَ: قُلْنَا: يَا رَسُولَ الله، لا نَسْأَلُكَ عَنْ طَاعَةِ مَنِ اتَّقَى، وَلَكِنْ مَنْ فَعَلَ وَفَعَلَ، فَذَكَرَ الشَّرَّ، فَقَالَ: اتَّقُوا الله، وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا.
[ابن أبي عاصم في السنة1069]
الـحديث الخامس:
عن عَوْف بْنَ مَالِكٍ الأشْجَعِيَّ يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم، يَقُولُ:
خِيَارُ أَئِمَّتِكُمُ الَّذِينَ تُـحِبُّونَهُمْ وَيُــحِبُّونَكُمْ، وَتُصَلُّونَ عَلَيْهِمْ وَيُصَلُّونَ عَلَيْكُمْ ،وَشِرَارُ أَئِمَّتِكُمُ الَّذِينَ تُبْغِضُونَهُمْ وَيُبْغِضُونَكُمْ، وَتَلْعَنُونَهُمْ وَيَلْعَنُونَكُمْ، قَالُوا: قُلْنَا يَا رَسُولَ الله، أَفَلا نُنَابِذُهُمْ عِنْدَ ذَلِكَ؟، قَالَ: لا، مَا أَقَامُوا فِيكُمُ الصَّلاةَ، لا مَا أَقَامُوا فِيكُمُ الصَّلاةَ أَلا مَنْ وَلِيَ عَلَيْهِ وَالٍ فَرَآهُ يَأْتِي شَيْئًا مِنْ مَعْصِيَةِ الله، فَلْيَكْرَهْ مَا يَأْتِي مِنْ مَعْصِيَةِ الله، وَلا يَنْزِعَنَّ يَدًا مِنْ طَاعَةٍ. [مسلم1856]
الـحديث السادس:
عن ابن عمر -رضي الله عنهما-، عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ: عَلَى الْـمَرْءِ الْـمُسْلِمِ الـسَّمْعُ وَالطَّاعَةُ فِيمَـا أَحَبَّ وَكَرِهَ،إ ِلاَّ أَنْ يُؤْمَرَ بِـمَعْصِيَةٍ، فَإِنْ أُمِرَ بِمَعْصِيَةٍ فَلا سَمْعَ وَلا طَاعَةَ.
[البخاري2955 / مسلم1709]
الـحديث السابع:
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَــالَ: مَنْ كَرِهَ مِنْ أَمِيرِهِ شَيْئًا فَلْيَصْبِر، فَإِنَّهُ مَنْ خَرَجَ مِنَ السُّلْطَانِ شِبْرًا مَاتَ مِيتَةً جَــــاهِلِيَّـــــةً.
[البخاري7053 / مسلم1851] هذه شبهة لرد ومخرج للخوارج لرد الاحاديث الصحيح ويكفيك واقع القوم ونتيجة اعمالهم في رد شبههم
أخطىت التعبير الاحديث كلها تقلك انه سيكون امرء منهم الظالم ومنهم العاصي والمرتكب للفسق. فسمع واطع
وهل انتم علي درجه من العلم والتقوي والورع كاؤلئك الصحابه والتابعين الذين سبقونا ... ام اننا صرنا في اخلاقنا نقلد اليهود والنصاري والملحدين ... حاسب نفسك اولا ... ثم اترك هذه الاحكام لاهلها ... فأنك لست مكلف الا نفسك ...
ومن هو كامل الايمان وليس عنده نقص ومعصوم غير النبي صلى الله عليه وسلم اتق الله في نفسك واترك النزعة الخارحية