اعداد وتقديم الراقي الشرعي ومفسر الاحلام أبو علي 197 : معنى ختم وتعميد الشيطان من سمات الساحر التعبدية للشيطان هي : اولا : لا يذكرون اسم الله اي لا يقولون ( بسم الله ) على طعامهم وشرابهم وبذلك يكونون سكن أو ماوى لشياطين الجن ثانيا : يكفرون بالله في كل وقت وحين فتحفهم الشياطين اي تحيط بهم الشياطين من كل مكان او جانب ثالثا : لا يتوكلون على الله بل يقول احدهم (توكلت على خدام السحر) وبعد انتهاء الساحر من ممارسة الطقوس السحرية الكفرية واعطاء عهد الولاء للشيطان اي ابرام العهد مع من لا عهد له ياتيه الشيطان كي يختم ثم يعمد (بضم الياء وفتح العين وكسر الميم) معنى يختم : يقال انه يضع علامة او اشارة او بصمة بين كتفي ذلك الساحر ومعنى يعمد : يقال انه يبصق بوسط وجهه او يبول على راسه كعلامة للرضى عن الساحر فقد ورد في السنة أن ختم النبوة او خاتم النبوة بين كتفي النبي الاكرم عليه الصلاة والسلام وقد ورد كذلك : ان الشيطان يغرز اظافره بين كتفي بني ادم ذكر عند رسول الله عليه الصلاة والسلام رجل نام ليلة حتى أصبح ، قال : ذاك رجل بال الشيطان في أذنيه ، أو قال : في أذنه
رووووووعة 💕💕
شكرا للكاتبة روان رضى على القصة و شكرا لك على السرد، قصة حلوة و سرد جميل👍👍👍
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين إلى يوم الدين
_______________________
اعداد وتقديم الراقي الشرعي ومفسر الاحلام أبو علي
197 : معنى ختم وتعميد الشيطان
من سمات الساحر التعبدية للشيطان هي :
اولا : لا يذكرون اسم الله اي لا يقولون ( بسم الله ) على طعامهم وشرابهم وبذلك يكونون سكن أو ماوى لشياطين الجن
ثانيا : يكفرون بالله في كل وقت وحين فتحفهم الشياطين اي تحيط بهم الشياطين من كل مكان او جانب
ثالثا : لا يتوكلون على الله بل يقول احدهم (توكلت على خدام السحر)
وبعد انتهاء الساحر من ممارسة الطقوس السحرية الكفرية واعطاء عهد الولاء للشيطان اي ابرام العهد مع من لا عهد له
ياتيه الشيطان كي يختم ثم يعمد (بضم الياء وفتح العين وكسر الميم)
معنى يختم : يقال انه يضع علامة او اشارة او بصمة بين كتفي ذلك الساحر
ومعنى يعمد : يقال انه يبصق بوسط وجهه او يبول على راسه كعلامة للرضى عن الساحر
فقد ورد في السنة أن ختم النبوة او خاتم النبوة بين كتفي النبي الاكرم عليه الصلاة والسلام
وقد ورد كذلك : ان الشيطان يغرز اظافره بين كتفي بني ادم
ذكر عند رسول الله عليه الصلاة والسلام رجل نام ليلة حتى أصبح ، قال : ذاك رجل بال الشيطان في أذنيه ، أو قال : في أذنه