وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تطلق منصة التوجيه والمنح هذه الليلة

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 12 вер 2024

КОМЕНТАРІ • 18

  • @ettar22
    @ettar22 17 днів тому +2

    أستغفر الله العظيم ، مثل هذا لاينبغي أن يكون وزير خاصة وزير التعليم العالي

  • @user-sz5ff6le1q
    @user-sz5ff6le1q 16 днів тому +1

    منحتي خط أحمر

  • @user-tn6ww6wb3u
    @user-tn6ww6wb3u 17 днів тому +2

    و لماذا إلقاء المنح

  • @user-kl6jk4el1x
    @user-kl6jk4el1x 17 днів тому +1

    حافظوا على دينكم ودنياكم بالرجوع إلى الله والتزام السنة فهي خير سلاح في هاذا الزمن وفي كل زمن واكثروا من قول حسبنا الله ونعم الوكيل

  • @user-rk4ud4tv3w
    @user-rk4ud4tv3w 17 днів тому +1

    هذا ماكان ينقص المرحلة التي وصل إليها التعليم في بلادنا من الإنحطاط
    اخير فيكم يبات تفتح اطوابل واتخل عنكم لكاراي الين تعط اخمس سنوات كان افرج مولانا

  • @ettar22
    @ettar22 17 днів тому +1

    اكمال التعليم في الخارج لا يمس من السيادة الوطنية يا هذا

  • @Abeihtdb
    @Abeihtdb 17 днів тому +2

    التكوين ماموجود منو شي

  • @zinox305-pr8
    @zinox305-pr8 17 днів тому +1

    ماهذا إلا محاربة للهجرة فقط
    وفيما يتعلق بالمنحة فمعلومات الوزير ناقصة للأسف
    والطب حدث ولا حرج

  • @societegeneraledingenierie3120
    @societegeneraledingenierie3120 17 днів тому

    استغفر الله العظيم واتوب اليه

  • @hassenamohamedsalem6690
    @hassenamohamedsalem6690 17 днів тому +1

    ههههههه لا بارك الله سعيكم

  • @user-rk4ud4tv3w
    @user-rk4ud4tv3w 17 днів тому

    قار سلبي اولادن كان اغش هون بيهم الل التعليم عندن خاسر وا😂للةمنهم امش يرسب سنة يغير يعگب ينجح او يكر اكرايوجيدة او يتكون
    ظرك لاه اتم الا اغش الاه يتخرج ما يعرف ش اويخراب المؤسسة الل لاه ادرها
    الله يستر

  • @3ezizebeobe148
    @3ezizebeobe148 17 днів тому +1

    الرجل.المناسب.في.المكان.المناسب

    • @abdullahchingiti9880
      @abdullahchingiti9880 16 днів тому

      @3ezizbeobe
      أي رجل وأي مكان مناسب؟؟ القرار الغبي بعدم منح الطلاب المتفوقين للدراسة في الخارج وهو القرار الذي اتخذه
      وزير التعليم العالي ( المخلوق او المخيال المتخروع يعقوب ولد أمين مع احترامنا لشخصه )، قرار طبيعي حين تمنح دولة الوزارة لمن لا يستحقها ولايملك مؤهلات وزير ولاحتى رئيس قسم بالجامعة. يعقوب ولد أمين واحد من أبناء أسر برجوازية المال الحرام، درس هو نفسه ومعه أغلب إخوته في الخارج على حساب الدولة الموريتانية واليوم يريد أن يحرم أبناء الفقراء المتفوقين من منح دراسية في الخارج هي أقل ما يستحقونه على دولة لا تكاد تقدم لمواطنيها شيئا. ثم الدولة نفسها لاتزال دولة نامية بحاجة إلى طاقات شباببة متعلمة تعليما حقيقيا في الخارج علهم يساهمون في انتشالها من القاع والحضيض والنهوض بها علميا واقتصاديا وفي كل المجالات.
      الدكتور يعقوب ولد أمين هو أستاذ للرياضيات خريج الجامعات الفرنسية، والمعلوم بديهة في كل دول الاتحاد الأوربي وحتى الفرنسيون اعترفوا بذلك ( انظر المناظرة الشهيرة في الحملة الرئاسية الفرنسية بين الرئيسين هولاند وساركوزي ) أن دكاترة الرياضيات والفيزياء خريجي الجامعات الفرنسية يملكون معرفة كبيرة في العلوم النظرية البحتة( الرياضيات او التخصصات العلمية النظرية المحضة) ، لكنهم في المقابل لايكادون يفقهون في علوم الحياة الأخرى من اقتصاد وإدارة المصادر البشرية وعلوم الابداع والاختراع شيئا مقارنة مع نظرائهم في بقية الدول الأوربية المجاورة لفرنسا.
      لهذا لايصلح دكاترة الرياضيات والفيزيا وحتى المعلوماتية خريجي الجامعات الفرنسية سوى لمهنتين لا ثالث لهما: الأولى التدريس في الجامعة او الثانوية ، والثانية البحث العلمي النظري في تلك المجالات ( الرياضيات، الفيزياء والمعلوماتية) ، لكن أي منهم لا يصلح لادارة مؤسسة صغيرة ولا لممارسة أية مهنة أخرى بعيدة عن العلوم النظرية التي درسها. ولهذا وجد في السنوات الأخيرة توجه لتتغير البرامج العتيقة في فرنسا لمواكبة العصر .
      من هنا لا يصلح يعقوب ولد امين لممارسة مهنة في هذه الحياة سوى تدريس النظريات الرياضية لطلابه في الجامعة، ومنحه منصبا إداريا في الجامعة هو ظلم لغيره ، ومنحه منصب وزير للتعليم العالي هو ظلم لموريتانيا كلها بل وإساءة كبيرة إلى التعليم برمته ثم إساءة لهذه القبيلة المحترمة الكبيرة ( تجكانت) التي تفرض عليها الحكومات العسكرية المتعاقبة منذ سنة 1987 وحتى اليوم أسرة " أهل أمين " تحتكر لنفسها تمثيل القبيلة وتستأسد بالمناصب الوزارية والتعيينات السامية، حيث ثلاثة وزراء من نفس الأسرة ( محمد عبد الرحمن ولد أمين سياسي محنك من الكادحين ووزير لفترة طويلة ، محمد ولد أمين ثرثار وطالب شهرة ومدعي محاماة عينه عزيز وزيرا للاعلامد والآن يعقوب ولد امين وزيرا للتعليم وهو دكتور في الرياضيات بمستوى جيد ، ولكنه لا يصلح لغير الرياضايات النظرية، يختلف عن والده تماما في مستوى الحنكة والحصافة، ولايكاد يعقوب هذا يبين ، ضف إلى أن تجربته السياسية كلها تجربة فاشلة تسفر عن وجه قبيح من القبلية بل الأسرية الضيقة المقيتة. حيث دخل يعقوب هذا السياسة من باب حزب التكتل يوم هاجر والده بعد سقوط نظام معاوية وأثناء المرحلة الانتقالية إلى التكتل نتيجة لشائعات نشرها العسكر بأنهم سيمنحون السلطة لاحمد ولد داداه، دخل يعقوب ولد امين البرلمان وتقلد والده منصب نائب رئيس التكتل في وضع غريب ونشاز داخل المعارضة الموريتانية، حيث أسرة من الدولة العميقة ، لا تستطيع الاستغناء عن الدولة وكل ثروتها وامتيازاتها وقيمتها جمعتها من الدولة ومع ذلك تنتمي لأكبر أحزاب المعارضة ، تبين سريعا أن تلك المعارضة هي مرحلة مؤقتة أملتها مرحلة من الترحال السياسي فقط بحثا ( تشمشيم عن الرئيس القادم بعد المرحلة الإنتقالية )، ولأن الوزير محمد عبد الرحمن ولد أمين معروف بالعقل والرزانة والخبرة السياسية خلافا لكل أبنائه المعروفون بالخفة والثرثرة وانعدام الحصافة، فقد قرر محمد عبد الرحمن ولد أمين ان لايترك سريعا حزب التكتل فبقي نائبا للرئيس ولد داداه وابنه يعقوب برلمانيا عن نفس الحزب ، وفي نفس الوقت استخدم علاقاته مع النظام وعلاقته القوية مع رجل الأعمال بوعماتو وكل السياسيين من أركان الدولة العميقة فعين عزبز وبوعماتو محمد ولدامين وزيرا للاعلام ( المايكرفون) قبل أن يرموه خارج الوزارة بعد زيارة القذافي نتيجة لطبيعة أبناء الأسرة في الثرثرة ونشر أسرار الدولة ومايدور من أحاديث داخل صالون الأسرة يوم يتجمع بعض كبار الموظفين ورجال الأعمال ) ، ثم لقصة بطولية واهية تقول بأن كل الوزراء استلموا رشاوى مالية بالدولار سلمت لهم في أكياس ورقية كبيرة ، إلا محمد ولد أمين فقد أمر الرسول بالرجوع بتلك الرشوة إلى عزيز ووزيره الأول مولاي ولد محمد لقظف، غضب عزيز فطرد محمد ولد أمين من الوزارة وفقد الاخير من وقتها صوابه وتحول إلى هواية جديدة هي المحاماة والقصص المثيرة مع معاداة الدين والعلماء وحركة الإخوان المسلمين.
      بعد فترة زمنية ترك الوالدوالسياسي المحنك محمد عبد الرحمن ولد أمين حزب التكتل وعادت الأسرة إلى مكانها الطبيعي في أعماق الأغلبية والموالاة، وتم إنشاء حزب سياسي موالي يرأسه يعقوب ولد أمين، اختار الحزب أحد أبناء الأسرة الصغار واقترحه ممثلا عنه في عضوية اللجنة المستقلة للانتخابات ( لجنة الوزير محمد فال ولد بلال) ، ثم رشح الحزب بعد ذاك أبناء الأسرة لدخول البرلمان في مشهد من السخرية والسخافة السياسي و نمط من الأحزاب الأسرية لم تعرفه موريتانيا من قبل سوى مع حزب ابراهيما مختار صار الذي دخل البرلمان على رأس لائحة الحزب الوطنية وأدخل معه زوجته السيدة سودة بيرام وان كعضو في البرلمان الموريتاني على رأس لائحة نساء الحزب.
      يعقوب ولد امين هذا صاحب هذا الأداء السياسي الأسري المقيت هو من منحت له وزارة التعليم العالي ، فكانت أول فكرة جادت بها قريحته أنه لابد من منع أولاد الفقراء وغيرهم من المتوفقين من طلاب الباكلوريا من حقهم في المنح للتعلم خارج البلاد.