هناك الكثير من غير الأكاديميين مهتمون بمثل تلك الموضوعات .. فرجاءا أن يخصص لهم لقاءات مشابهة ولكن تكون أكثر تفصيلا وتوضيحا للمدارس والمفاهيم وغيرها .. جزاك الله خيرا د. جابر على الطرح
أي والله ودائماً يتهم الشيوخ والإسلام بأنه السبب في تخلفهم ولا يعلم أن الغرب الذي يلهث خلفهم ويريد أن يكون مثلهم هم في الأصل سرقوا علم المسلمين ونسبوه إليهم.
جزاكم الله خير والموضوع يحتاج إلى حلقات وكتب لتوضح للأمة هذه الأمور. والدكتور ماشاءالله تبارك الله ملم بالفلسفة الغربية القديمة والحديثة وكذلك لديه علم شرعي وطبيب ومتخصص في علم النفس هذا ساعده كثيرًا في الرؤية من الأعلى للأسس الفلسفة الغربية التي تركت النصرانية التي لم تكن يومًا مسيحية انما كما قيل ترومت النصرانية ولم تتنصر روما وعادت إلى فلسفات اليونان من قبل سقراط وبعده من رواقية وأبيقورية وغيرهم من الفلاسفة ياليت لو يتم الشرح اكثر لنا جميعًا وبارك الله فيكم وفي علمكم.
1:38:20 الاختلاف الذي سيكون بين علماء النفس الإسلامي ليس مثل اختلاف النظريات والمدارس النفسية الغربية فهؤلاء اختلفوا في الإنسان وما الذي يجب علينا أن نهتم به في الإنسان ثم إنهم لم يكونوا على قاعدة واحدة أو أرضية واحدة مثل علم النفس الإسلامي فعلم النفس الإسلامي سيكون بإذن الله هناك اتفاق على القضايا الكبرى والمهمة ونعم سيكون هناك اختلاف لكن لن يكون مثل اختلاف النظريات الغربية .
جزاك الله خير يا دكتور خالد .. الطرح كان سريع جدا ويوجد نقاط كثيرة تحتاج توضيح أكثر خصوصا فيما يخص النظريات النفسية والتعليمية بحيث تبين جانب الخطأ فيها بالتفصيل مع اقتراح تنزيل حلقات توضح وتفصل ما تم طرحه سريعا في هذا الفيديو .. وشكرا لك
بالنسبه لسؤال السائل الذي كان حول الاختلاف في المنتج الغربي في علم النفس وخوف الاختلاف في المنتج الاسلامي ايضا اعتقد ان الاختلاف ليس واحدا في الثقافتين الاختلاف في علم النفس الغربي اختلاف في التصورات الاساسيه لكل مدرسه عن الإنسان او التصورات الفلسفيه للانسان وكيفيه تكوينه وتكوين نفسيته وكيفيه التعامل معها ؛أما الاختلاف في علم النفس الاسلامي لن يكون اختلاف في التصور عن ماهيه الانسان ولكن سيكون اختلاف تنوع كما يقال في كما يقال في التفسير وليس اختلاف تضاد .. ولكن ما نجده في الاختلاف في علم النفس الغربي هو اختلاف تضاد وان اتفقوا على ماهيه الانسان في كونه ، حيث يهتمون بكيفيه العمل النفسي الانساني وآلية عمل النفس يختلفون في هذه الكيفيه ويبنون عليها نظرياتهم واختلافهم فيها اختلاف اساسي يصل الى حد التضاد ولن نجد ذلك في العلم النفس الاسلامي لان ماهيه الانسان متفق عليها والكيفيه ليست محور اهتمام كما ذكر الدكتور في احد حلقاته ولكن سيكون بديل التفكير في الكيفية التفكير في الغائية .بالإضافة بالاضافه الى ان علم نفس الاسلامي يستند الى الوحي بمصدره القران والسنه وهذا يقيص كثيرا من الجنوح بعيدا عن المعنى الذي تحكمه اللغه وتحكمه اثار السلف
سؤال هل البحث عن نظرية إسلامية في الوقت المعاصر مشابه للبحث عن فلسفة إسلامية في العصور الماضية وهل لو رجعنا لدراسة كتب التراث في المجالات المختلفة يغني عن البحث عن نظريات أم المطلوب استخراح ما هو في التراث لكن بترتيب معين يسهل تدريسه وتطبيقه
اعتقد انه ليس الامر كذلك لان الرغبه في نشوء فلسفه اسلاميه لم ينجح لسببين في رايي: اولا: ان كلمه فلسفه ليس لها اصل لغوي قراني او من السنه فهي تحمل مصدرها الاغريقي واليوناني وهو البحث في الماهيات وما وراء الطبيعه ولذلك هي مرفوضه لأن هدف الاسلام لا يبحث في هذا بالدرجه الاولى الثاني :أن انا نشأتها جاءت على غرار ابواب الفلسفه الغربيه ومعلوم ان الفلسفه تحمل التصور للانسان والكون والحياه واذا كانت الموضوعات على غرار التبويب الغربي فقد رفض كما هو مرفوض الان في علم نفس الاسلامي لأن التبويب اصلا يتبع التصور عن النفس والكون والحياه . أما كلمه (نظريه )او نظريه نفسيه اسلاميه كلمه النظر لها اصلا قرانيا ونبوياو ومفهوم النظريه وتكوين مفهوم شامل عن الشيء هو مفهوم غير مرفوض لدينا كمسلمين وتفشل النظريه النفسيه الاسلاميه اذا نزلت على تبويب ومصطلحات علم النفس الغربي وهذا ما يرفضه الدكتور واوضحه جيدا فلا خوف والله اعلم
@@wardaramzy3045 بالمتابعة هو الخيار الثالث استخراج ما هو موجود في التراث الإسلام في علاج النفس وتبسيطه وتوظيفه في الحياة اليومية ومبناه على تزكية النفس بتأصيل لنموذج علمي يمكن تطبيقه على أرض الواقع
هناك الكثير من غير الأكاديميين مهتمون بمثل تلك الموضوعات .. فرجاءا أن يخصص لهم لقاءات مشابهة ولكن تكون أكثر تفصيلا وتوضيحا للمدارس والمفاهيم وغيرها .. جزاك الله خيرا د. جابر على الطرح
ندوة قيمة جدا شكر الله لكم جهودكم د. خالد
من فقة النفس الف باء التربية❤
من جاي من عند عبد الرحمن ذاكر
ألف باء التربية ٢
انا جاية من عند عبد الرحمان ذاكر
يا ليت ما يقوله الدكتور يُطبق على أرض الواقع، خاصة من يصرخ كل يوم ويقول: إلى متى ونحن متخلفون، وهو منساق خلف الهوية الغربية ومتأثر بها للأسف..
أي والله ودائماً يتهم الشيوخ والإسلام بأنه السبب في تخلفهم ولا يعلم أن الغرب الذي يلهث خلفهم ويريد أن يكون مثلهم هم في الأصل سرقوا علم المسلمين ونسبوه إليهم.
شكرا لكم دكتور كلماتكم نور في طريقي وضح لي كثير من الأمور
كامل الدعم 👍🏻
انا ام مهتمة ومتابعة جدا لمشروعكم نتمنى لكم التوفيق والسداد
جزاكم الله خير والموضوع يحتاج إلى حلقات وكتب لتوضح للأمة هذه الأمور. والدكتور ماشاءالله تبارك الله ملم بالفلسفة الغربية القديمة والحديثة وكذلك لديه علم شرعي وطبيب ومتخصص في علم النفس هذا ساعده كثيرًا في الرؤية من الأعلى للأسس الفلسفة الغربية التي تركت النصرانية التي لم تكن يومًا مسيحية انما كما قيل ترومت النصرانية ولم تتنصر روما وعادت إلى فلسفات اليونان من قبل سقراط وبعده من رواقية وأبيقورية وغيرهم من الفلاسفة
ياليت لو يتم الشرح اكثر لنا جميعًا وبارك الله فيكم وفي علمكم.
جزاك اللّٰه خيرا وأحسن اللّٰه إليك
جزاكم الله خيرا اتضحت الصورة لكثير منا.. وفقكم الله وبارك لكم في العلم والعمل
Tugas syaikh, suruh dengar dari menit 32:00
ربي يبارك فيكم وفي علمكم ويزيدكم من فضله
1:38:20 الاختلاف الذي سيكون بين علماء النفس الإسلامي ليس مثل اختلاف النظريات والمدارس النفسية الغربية فهؤلاء اختلفوا في الإنسان وما الذي يجب علينا أن نهتم به في الإنسان ثم إنهم لم يكونوا على قاعدة واحدة أو أرضية واحدة مثل علم النفس الإسلامي فعلم النفس الإسلامي سيكون بإذن الله هناك اتفاق على القضايا الكبرى والمهمة ونعم سيكون هناك اختلاف لكن لن يكون مثل اختلاف النظريات الغربية .
بارك الله فيكم عمل رااائع
جزاك الله خير يا دكتور خالد .. الطرح كان سريع جدا ويوجد نقاط كثيرة تحتاج توضيح أكثر خصوصا فيما يخص النظريات النفسية والتعليمية بحيث تبين جانب الخطأ فيها بالتفصيل مع اقتراح تنزيل حلقات توضح وتفصل ما تم طرحه سريعا في هذا الفيديو .. وشكرا لك
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
جزاكم الله خيرًا
الانطلوجي هو المرتبة الأولى من البرادايم :)
المقطع للمتخصصين الذين عندهم خلفية في الأسماء و المصطلحات.
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
بالنسبه لسؤال السائل الذي كان حول الاختلاف في المنتج الغربي في علم النفس وخوف الاختلاف في المنتج الاسلامي ايضا اعتقد ان الاختلاف ليس واحدا في الثقافتين الاختلاف في علم النفس الغربي اختلاف في التصورات الاساسيه لكل مدرسه عن الإنسان او التصورات الفلسفيه للانسان وكيفيه تكوينه وتكوين نفسيته وكيفيه التعامل معها ؛أما الاختلاف في علم النفس الاسلامي لن يكون اختلاف في التصور عن ماهيه الانسان ولكن سيكون اختلاف تنوع كما يقال في كما يقال في التفسير وليس اختلاف تضاد .. ولكن ما نجده في الاختلاف في علم النفس الغربي هو اختلاف تضاد وان اتفقوا على ماهيه الانسان في كونه ، حيث يهتمون بكيفيه العمل النفسي الانساني وآلية عمل النفس يختلفون في هذه الكيفيه ويبنون عليها نظرياتهم واختلافهم فيها اختلاف اساسي يصل الى حد التضاد ولن نجد ذلك في العلم النفس الاسلامي لان ماهيه الانسان متفق عليها والكيفيه ليست محور اهتمام كما ذكر الدكتور في احد حلقاته ولكن سيكون بديل التفكير في الكيفية التفكير في الغائية .بالإضافة بالاضافه الى ان علم نفس الاسلامي يستند الى الوحي بمصدره القران والسنه وهذا يقيص كثيرا من الجنوح بعيدا عن المعنى الذي تحكمه اللغه وتحكمه اثار السلف
بوركتم دكتور على هذا الطرح المميز .. متى ستكون الدورة وكيف يمكن أن نشترك؟
سؤال هل البحث عن نظرية إسلامية في الوقت المعاصر مشابه للبحث عن فلسفة إسلامية في العصور الماضية
وهل لو رجعنا لدراسة كتب التراث في المجالات المختلفة يغني عن البحث عن نظريات
أم المطلوب استخراح ما هو في التراث لكن بترتيب معين يسهل تدريسه وتطبيقه
اعتقد انه ليس الامر كذلك لان الرغبه في نشوء فلسفه اسلاميه لم ينجح لسببين في رايي:
اولا: ان كلمه فلسفه ليس لها اصل لغوي قراني او من السنه فهي تحمل مصدرها الاغريقي واليوناني وهو البحث في الماهيات وما وراء الطبيعه ولذلك هي مرفوضه لأن هدف الاسلام لا يبحث في هذا بالدرجه الاولى الثاني :أن انا نشأتها جاءت على غرار ابواب الفلسفه الغربيه ومعلوم ان الفلسفه تحمل التصور للانسان والكون والحياه واذا كانت الموضوعات على غرار التبويب الغربي فقد رفض كما هو مرفوض الان في علم نفس الاسلامي لأن التبويب اصلا يتبع التصور عن النفس والكون والحياه .
أما كلمه (نظريه )او نظريه نفسيه اسلاميه كلمه النظر لها اصلا قرانيا ونبوياو ومفهوم النظريه وتكوين مفهوم شامل عن الشيء هو مفهوم غير مرفوض لدينا كمسلمين وتفشل النظريه النفسيه الاسلاميه اذا نزلت على تبويب ومصطلحات علم النفس الغربي وهذا ما يرفضه الدكتور واوضحه جيدا فلا خوف والله اعلم
@@wardaramzy3045
بالمتابعة هو الخيار الثالث استخراج ما هو موجود في التراث الإسلام في علاج النفس وتبسيطه وتوظيفه في الحياة اليومية
ومبناه على تزكية النفس
بتأصيل لنموذج علمي يمكن تطبيقه على أرض الواقع