كلما استمعت اليها تذكرت سنوات الاولى من عمري.. وتذكرت خلالها حدثا مؤسفا حدث لي بمعية إثنان من إخوتي، في تلك السنوات السبعينية عرفت بأن أمي توفيت 😢 كان ذلك مؤلما جدا بالنسبة لي. رحم الله تعالى الجميع
This song throws me back to 1976 when I listened to it for the first time aged 16. it has followed me for decades retaining its charm, its appeal and its glow. the excellence of this gem of a song makes me listen to it hundreds of times, rather thousands of times without ever tiring of it. I wish I could understand the lyrics. Unfortunately I am one of the millions of Moroccans who have lost the use of their ancestral Amazigh tongue. Now nearing the grand age of 66, I have made the vow of resuscitating my ancestral language and learn it before I leave this earth.
اليوسفي اطال الله في عمره وارزقه صحة جيدة كان خريج مدرسة حمو واليازيد استطاع استطاع ان يفرض نفسه على الساحة الوطنية بغزارة انتاجاتها المسجلة في ارشيف الاذاعة الامازيغية يعتبر من كبار نجوم الفن الامازيغي بسبب نجاحاته.
الاغنية هي لرويشة عين اللوح والفنانة الرائعة اولتحديدو، استمتاع بنغمة أصيلة تسافر بنا الى فترة من عمرنا كل له مواقفه، لكن الذي يجمعنا هو الحنين لتلك الايام والى الأشخاص الذين افتقدناهم ، الله يرحم اللي توفى منهم
ذكريات أكثر من جميلة...في ذلك الزمن ملي ما كان لا إتصال ولا والو غا الراديو استطاع فرض فنه و إسمه..
من اغاني القديمة،كنت أرددها واناطفل في السبعينيات،ولا افهم كلماتها،،،،لانني ليس امازيغي،ولكن احب هذا الفن الجميل،
اليوسفي بن موحى اغنية جد جد جميلة تذكرني بطفولتي وشبابي معا حين كانت الساعة الرابعة مساء بمثابة بداية الأنس والاستمتاع
تحياتي ممكن الترجمة....اخويا بضاض اور تصرافت العار...هي اللي فهمت
اجمل اغنية في ذكريات طفولتي ايام السبعينيات عبر إذاعة الوطنية المغربية الذي كان يبت مساءا
بعد اخبار الرابعة زوالا....لو تفضلت بالترجمة اغنية مؤثرة وجميلة...
اليوسفي. فنان. راءع. كانت كل. اغانيه. من. كلماته والحانه
كلما استمعت اليها تذكرت سنوات الاولى من عمري.. وتذكرت خلالها حدثا مؤسفا حدث لي بمعية إثنان من إخوتي، في تلك السنوات السبعينية عرفت بأن أمي توفيت 😢 كان ذلك مؤلما جدا بالنسبة لي.
رحم الله تعالى الجميع
الله يرحمها😢
اغنية أسطورية لن تتكرر
This song throws me back to 1976 when I listened to it for the first time aged 16. it has followed me for decades retaining its charm, its appeal and its glow. the excellence of this gem of a song makes me listen to it hundreds of times, rather thousands of times without ever tiring of it. I wish I could understand the lyrics. Unfortunately I am one of the millions of Moroccans who have lost the use of their ancestral Amazigh tongue. Now nearing the grand age of 66, I have made the vow of resuscitating my ancestral language and learn it before I leave this earth.
الله يطول عمرك
اليوسفي اطال الله في عمره وارزقه صحة جيدة كان خريج مدرسة حمو واليازيد استطاع استطاع ان يفرض نفسه على الساحة الوطنية بغزارة انتاجاتها المسجلة في ارشيف الاذاعة الامازيغية يعتبر من كبار نجوم الفن الامازيغي بسبب نجاحاته.
الا داعة الا مازيغية منعتنا من هذه الا غاني القديمة الجميلة الغالية عن طريق الراديو في الا وقات المسائية الإداعة الا مازيغية تعطلت واصابها الا فلاس
رغم اني لا اعرف الامازيغية، فهذه الأغنية كانت تحرك وجداني وانا صغير
الاغنية هي لرويشة عين اللوح والفنانة الرائعة اولتحديدو، استمتاع بنغمة أصيلة تسافر بنا الى فترة من عمرنا كل له مواقفه، لكن الذي يجمعنا هو الحنين لتلك الايام والى الأشخاص الذين افتقدناهم ، الله يرحم اللي توفى منهم
شكرا لكم
فعلا من أروع اغاني التي عايشناها خلال السبعينات عند سماعها تحس بنفحات روحية تطرب لها النفس..من يتفضل بترجمتها وله الشكر ..
محمد الشاوي مهندس مياه دام الله
اغنية في غاية الروعة لحنا واداء وعزفا ونصا.. وهي مقومات فنية قلما اجتمعت في فنان واحد.
حياكم الله
الحقيقة انغاخ امارى نالمازيرث
اشتركت بقناتك
جميل جدا ورائع آه لو عرفت معنى الكلمات،فهل من متطوع
❤❤❤
شكرا لكم