الحديث عن الباكين على الحسين صلوات الله عليه ،عن رسول الله صلى الله عليه وآله : إلى أن يقول 👈إِنَّ اللَّهَ لَيَأمُرُ المَلاَئِكَةَ المُقَرَّبِينَ أَنْ يَتَلقّوا دُمُوعَهُمُ المَصبُوبَةَ لِقَتلِ الحُسَينِ عَلَيهِ السَّلاَمُ إِلَى الخُزَّانِ فِي الجِنَانِ، فَيَمزُجُونَهَا بِمَاءِ الحَيَوَانِ،فَتَزِيدُ فِي عُذُوبَتِهَا وَ طِيبِهَا أَلفَ ضِعفِهَا………(📚تفسيرالإمام الحسن
الله اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف والعن أعداءهم ومكنا من أخذ ثارهم مع الإمام الحجة عجل الله فرجه الشريف.
اللهم صل على محمد وال محمد. وعجل فرجهم والعن عدوهم
اللهم صل علی محمد و آل محمد وعجل فرجهم و العن عدوهم
آل محمد أنتم حقائق بسم الله الرحمن الرحيم .
ياصاحب الزمان
الحديث عن الباكين على الحسين صلوات الله عليه ،عن رسول الله صلى الله عليه وآله : إلى أن يقول 👈إِنَّ اللَّهَ لَيَأمُرُ المَلاَئِكَةَ المُقَرَّبِينَ أَنْ يَتَلقّوا دُمُوعَهُمُ المَصبُوبَةَ لِقَتلِ الحُسَينِ عَلَيهِ السَّلاَمُ إِلَى الخُزَّانِ فِي الجِنَانِ، فَيَمزُجُونَهَا بِمَاءِ الحَيَوَانِ،فَتَزِيدُ فِي عُذُوبَتِهَا وَ طِيبِهَا أَلفَ ضِعفِهَا………(📚تفسيرالإمام الحسن
● في سورةِ إبراهيم في الآيةِ (37) بعد البسملة: ﴿رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُواْ الصَّلاَةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ - بحسبِ قراءةِ المصحف - تَهْوِي إِلَيْهِمْ - بحسبِ قراءةِ أهل البيت ﴿تَهْوَى إِلَيهِم﴾، نحنُ نُفسِّرُ بحسبِ قراءةِ أهل البيت ونقرأ بحسبِ قراءةِ المصحف هكذا أُمرنا حتَّى يظهر إمامُ زماننا.. ﴿ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوَى إِلَيْهِمْ﴾، تهوي إليهم لا معنى للعبارة تهوي تَسقُط، تهوى إليهم تميلُ إليهم، والأفئدةُ تهوى ولا تهوي هذهِ قراءةُ أهلِ البيت.. ﴿وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ﴾، الثمراتُ ثمراتُ القلوب، فما جاء من ذكرٍ للثمراتِ هنا والهوى تهوى إليهم من أنَّ الأفئدة تهوى إليهم، تهوى إليهم بما فيها من ثمرةٍ من ثمرةِ الفؤاد.
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعداءهم