ما شاء الله، تبارك الله، تحليل دقيق وذكر للعلل التي سقط بها النص من مستوى الشاعرية إلى النثر المعهود، من النظم الذي يظهر فيه عدم التمكن وضعف القريحة، وخلط في المعاني، ومشاكل أخرى ذكرها الاستاذ، فقد بين الأستاذ أبا قيس أهمية كل كلمة ووظيفة كل أسلوب بلاغي، وذكر الحشو المخل، والتناص والانتقال من الأفكار في الأبيات باعتباطية، كم استفدت من هذه المحاضرة وغيرها؟ حفظ الله شيخ النقاد في هذا العصر أبا قيس محمد رشيد؛ ولولا أن الله قيضه للأمة لقال من شاء نظما وتخبطا ونسبه إلى الشعر العالي، إذ لا يعرف قيمة الشعر إلا النقاد النابغون العارفون، فللحمد لله أن في كل زمان ومكان علماء كبار على قلتهم، إلا أن بهم يعيش علم الشعر والنقد الحق ❤
الصلاة والسلام على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين. وقوف مدهش على كل شاردة وواردة في النص أعاد القصيدة نقدا لطور الإنشاء باحترافية عالية، زادكم الله من فضله ووفقكم في منهج إحياء الشعر العربي الأصيل والإصلاح فيه.
من مده اكتر من 3 شهور وانا اتابع فيديوهات المبدع ابا قيس والان انا في سلسله شرح قفا نبك واتابع سلسله علوم القرآن وتابعت هاد الفيديو كامل واعجبني النقد وزدت علما بجهلنا ك جمهور ابا قيس انت مبدع بكل ماتعنيه الكلمه جزاك الله خيرا والله يكثر من امثالك ضحكت على نفسي لانو لو تشوف محاولاتي بكتابه الشعر ستقول هذا اعجمي وليس عربي 😂😂 سبحان الله الله يزيدنا علما ويزيدك يارب ذهبت حمرائي الى العمره والقت في قلبي جمره فيا لعينيها تسعد الجوى وتلقي في فؤادي المسره فو الله ابتسامه شفتاها اضاعت عقلي ك شربه خمره اغرها مني اني صريع هواها وزوجتي ترتضيها ضره لبيك ربي بين السعى والمروه هل ياترى وصالها يكون بلا بكا وعبره بعدك عني قرب لي ما حاد قلبي عنك ولو شعره اني متيمك في الهوى حتى ولو احببت قبلك الف مره
جزاك الله عنا كل خير... لم أملّ للحظة وأنا أتابع هذه الجلسة الرائعة ولو كنت الشاعر محلّ النّقد لبت أدعو لك الليل كلّه لما في كلامكم من منفعة تعذّر حصرها بارك الله فيكم وثمّن جهودكم.
أطال الله بقائك أي أخي، ولكن ليس تقبل النقد بصدر رحب هينًا، وإن كان الناظم من أهل الحلم والروية، والعلم والدراية، خاصة من كان مقلًّا في الصناعة، فهذا يُمضي الليالي والأيام، وهو يحبر ويبيض، فإذا أبصر ناقدًا ينقد، قال: إنا لله وإنا إليه راجعون. ولا أرمي من سابق قولي إلى إنكار نفع النقد الذي يقوم به الأستاذ الفاضل أبو قيس، ولا أدعو للإعراض صفحًا عن النقد والنقاد؛ فبهم حفظ الله الشعر، وبالشعر حفظ لغة الأعراب الذين هبط المصحف بلسانهم، إنما أروم الإضاءة على جانب قد يخفى، وهو حال الشاعر قِبَلَ الناقد، والله المستعان، وعليه التكلان، والسلام.
سبحان الله قبل اسبوع تقريبا سمعت القصيدة وقلت في نفسي كيف يصف النبي محمد بصفة السقاء التي مع ثقافة بسيطة تعرف أنها ليست صفة يوصف بها الحبيب المصطفى شكرا لجهودك يا ابا قيس نتمنى لك التوفيق والسداد وكذلك الشكر للشاعر أنس الدغيم الذي اسئل الله أن يعطيه أجر نيته في الدفاع عن النبي صل الله عليه واله وسلم
سمعت المحاضرة كاملة، وأعجبني ما فيها من لفتات نقدية عميقة، غير أنّ الوصف العام لشاعرية الناظم لا يخلو من مبالغة في الحط عليه وإلغائه، فالناظم جانبه التوفيق في بناء هذا النص، لكن ذلك لا يخرجه من دائرة الشعراء. فهو يكتب الشعر. وهذا ما أشار إليه الأستاذ عبدالقدوس القضاة.
@@kizkizaru2158 أعلم هذا، أقصد تغيرت نظرتي للمستوى الفني للقصيدة، وكذلك تعلمت أن المعيار الحقيقي لكون المرء شاعراً ليس هو الشهرة وذياع الصيت بين الناس، وإنما المعيار الحقيقي لكونه شاعراً هو اتباعه لأصول الشعر، ولا يتحقق هذا إلا بدراسة وتعمق في هذا الفن وتدرب طويل عليه. للأسف اليوم كل من هب ودب يصبح شاعراً ونحن كجماهير لا نستطيع التمييز بسبب غياب الثقافة الأدبية عندنا والغزو الفكري كل الود
شاهدت جزء من الجلسة.. ابوقيس معلم مجيد بارك الله فيك و جزاك الله خير.. رغم أني لست متخصص في هذا المجال ولكني استمتعت بما تشرح و تعلم. و جزى الله خير أنس الدغيم و حقا عليه ان يستفيد من هذا النقد و التحليل على صعوبته على نفس المتلقي.. وكل من يسمع الشعر الجاهلي يعرف ان الاستاذ انس و غيره ليس لهم علاقة بالشعر
رجائي ألا تترك هذهِ النصوص يا أستاذ فهذا زمن الشعر الضعيف أو النظم الساقط والفاسد، وهذه الجلسات تعلمنا كيف نتعامل معها وننقدها بموضوعية وإن كان الأستاذ الدغيم قد شتم وأساء فهناك من دعا لكم بالبقاء والصبر والقوة والخير الجزيل
جزاك الله كل خير عن لسان العرب .... و أظنه قصد في قوله ... ونساؤنا عند اللقا خنساء ... قصد باللقاء المعركة ... وأتى بالخنساء ذاك أنه أثر أنها رضي الله عنها فقدت أربعة من أبناءها يوم القادسية...
السلام عليكم وشكرا لكم على هذه القناة الأدبية وشكرا خاصا للناقد الاخ ابي قيس على تناوله نقد هذه القصيدة للاخ انس الدغيم بصدق فني في نقده عسى ان يستفيد منه كل شاعر محب للشعر العربي الكلاسيكي بغض النظر عن الانفعالات الخارجة عن فن اللغة بشكل عام والنقد الجيد هو الفائدة المرجوة للشعراء فعسى ان نستفيد منكم مشكورين جميعا
بارك فيك مولانا و أتمنى أن يتقبل الشاعر هذا النقد بصدر رحب بعيد عن الأنا و الإنتصار لنفسه ، و أن نرى في القريب العاجل حركة أدبية شعرية إصلاحية تقوم على تقويم الشعر و إعادته إلى منابعه الأولى ، المنابع العريبة الصافية الخالصه.
وشّيتُها ذهباً وراقَ الماءُ في كأسها فتسابقَ النّدماءُ رقّتْ محاسنُها فلا هي أحرفٌ تُتلى ولا هي غادةٌ صهباءُ القاصراتُ الطّرفِ من خَفَرٍ لها دِيَمٌ وأنت لمائهنّ إناءُ يوشينَ بالمعنى ويمسكُ بعضها خجلاً فلا ألفٌ يُرى أو باءُ
للناقد الحاذقِ أدوات يأتي على رأسها: الذَّوقُ والإحساسُ والإلمام والإنصافُ والفهم فمن حُرِمَ الذَّوقَ والإحساس فلا تنفعه الأدواتُ الأُخرى في شيء. والشِّعرٌ ذوقٌ قبلَ كلِّ شيء فعلى الداخل عليه أن يكون من أهلِ الذوق. وأمّا الإنصافُ فهو عروسُ الصّفات فعلى الناقد أن يكون من أهل الإنصاف لا من أهل الاصطفاف وعليه أن يقتنع بفكرته لا أن يكون إمّعةٍ في يد متابعيه من اللّقاليق الذين يوغرون صدره على فلانٍ وعلّان. وعلى الناقد أن يكون معافىً من الحسد لا مصاباً به، وإلّا لحرّكه حسدَه لا غيرته على الشِّعرِ وأهله. وإذا كان الناقدَ شاعراً فيجب أن يكون من شعراءِ الطبقة الأولى لا طبقةِ الزفت أو ما دون الزفت. وإلّا لتعاملَ مع كلِّ القصائد من عَينِ شاعريّته المنكوسة. وأنا أعرفُ مدّعِياً للنقد _ولا علاقة له به) مكث على كتابة قصيدةٍ أكثر من عامَين ( هكذا أخبرَ لقاليقَه). فلمّا أخرجَها إلى النورِ وقرأها عَمِيَتْ وأضحكَ عليه مَن في الشرق والغرب. فمثل هذا بالتأكيد لا يؤتمَنُ على النقد كما لم يؤتَمنْ على الشِّعر. وعلى الناقد أن يهتّم بالذّوق السليم والشِّعرِ العالي، لا أن يكونَ همُّه جمعَ المطبِّلين والمصفّقين له وحسب. ثمّ إنّ الكلمةَ أمانة، والشِّعرَ رسالةٌ عند الكبار فمن غابتْ عنه هذه المعاني فهو صغيرٌ يتعاملُ مع المفاهيمِ المجرَّدةِ كأصنام. #داخل_الشعر
قد يكون أراد بقوله عن الباقيات الصالحات ( ما حوت) أي ما حوته من الثواب، وقد جاء ب (ما ) المبهمة الدالة على تعظيم ثواب الباقيات، ثم لما علا بشأن الباقيات وثوابها نفى نفعها عن الذي لم يحب النبي صلى الله عليه وسلم. وقد يعلي شيئاً ما قوله ( استاؤوا) وزن (افتعلوا ) الدال على المبالغة
انا متذوق للشعر عندما سمعت صاحب النص قلت ان هذا الرجل متكلف مبتدئ يتصور ان جودة الشعر بتضخيم الصوت ،ارجو ان تخصص حلقات عن الشاعر العراقي عبد الرزاق عبد الواحد وشكرا لجهودك
أحسنتم وبارك الله جهودكم أستاذنا الفاضل ورحم الله والديكم لا أعتقد أن صاحب النص حالة فريدة فإني أرى أمثاله كثر في الوسط الشعري عندنا في المملكة في المنطقة الشرقية من مرتادي وسائل التواصل وبعضهم ينتمي إلى منتديات شعرية بها شعراء أكثر شهرة غالبيتهم تحمل نصوصهم لوثة الحداثة وتزخر بما أتيت به في حلقات نقد النصوص الحداثية وما تعتمد عليه تراكيبها ولولا أنه لم يرشدني أحد أقربائي لقناتك لكنت لا أزال على ضلالي القديم في لوثة الحداثة وضعف البيان ولم أدرك ماهية الشعر والشكر لك لحركتك الإصلاحية والحمد لله كثيرا
عقدَ الصُّلحَ شيخُنا المتنبّي ... بين شِعري وريشةِ الرَّسّامِ فإذا قامَ للصَّلاةِ رَوِيٌّ ... قالَ: مِنّي تكبيرةُ الإحرامِ بينَ حرفٍ وآخَرٍ قامَ يمشي ... رافِعاً رأسَهُ أبو تمّامِ والمعريُّ قدَّ من كلِّ بَيتٍ ... سَقطَ زَندٍ وقال: أنتَ إمامي انظر هذا ما قلته لك حتى يظنون أنهم أفضل ممن سبقهم
أحسنت جدا أستاذنا الفاضل وكلامك في الصميم ويبدو أن الشاعر ما يزال يحبو في الشعر على أحسن تقدير، لكن لفت نظري اهتمامك بالطهارة والوضوء قبل الكلام في الشعر ونقده، وسبحان الله كنت أتعجب -دهري- من عدم قدرتي على كتابة أي بيت من الشعر -مهما كان الموضوع صغيرا حقيرا- وأنا محدث حدثا أكبر، وقد عرفت الآن حقيقة هذا العجز، فالشعر أشبه ما يكون بالوحي الإلهي الذي لا يناسبه إلا نوع من الطهارة الحسية والقلبية، وكأني قرأت شيئا قريبا من هذا المعنى في كتاب "المرشد"، فلله درك ما أحسن ما ترمي إليه وما أجود منطقك وقريحتك❤
@@_313m لا أعلم أخي الفاضل إن كنت تستنصحني أم تستنصح أستاذنا أبا قيس، وهو أقدر مني بلا شك على نصحك وهدايتك إلى التي هي أقوم في الشعر، لكن من تجربتي الهزيلة أظن أن عمق ما تكتبه هو ما يحدد إن كان لديك الموهبة أم لا (أقصد المعاني وأصالتها)، ثم ينظر في الوزن وأصول الشعر بعد ذلك، فإن كنت ما تزال يافعا حدث السن فقضية الأوزان تأتي بالدربة والمران ودراستها دراسة محكمة، وعلم العروض والقوافي مبثوث في كتب لا تحصى، فعليك أن تخصص وقتا طيبا لذلك وتكون جادا في التعلم والاستكثار من حفظ الشعر وقرائته، وهو ما يؤكد عليه أستاذنا أبو قيس كثيرا في محاضراته القيمة، العلم ثم العلم ثم العلم، ولا يكفي أن تكون محبا للشعر حتى تكون شاعرا، ودرجة المتذوق المحب قد تتطور إلى ما هو أكثر بالجد والعمل، وفقك الله ويسر أمرك
2:16:03 الم تقل في محاضرة سابقة عكس هذا الكلام عندما فسرت بيت «كَأَنَّ عَلى لَبّاتِها جَمرَ مُصطَلٍ» واستشهدت حينها بنص الحديث « إن الإيمان ليأرز إلى المدينة كما تأرز الحية إلى جحرها»؟ اقصد تحديدا وجود تنازع بين معنى حسن يقصده النص وصورة قبيحة غير مقصودة في النص
كنت أكتب الشعر وأهذي إلى أن وجدت أستاذنا الجميل بالصدفة على حساب شيخ العمود، فتابعت محاضرات نقد الشعر وشرح قصائد امرئ القيس واقتنيت كتبه، بعد ذلك لم أكتب الشعر وإن كتبته حفظته عندي ولم أعرضه .. الشعر صعبٌ وطويل سلّمه..
وقد أشنع صاحب النص ... في بيته آنست نارك ... حيث استعار قصة سيدنا وموسى ونار الطور .... وجعل نفسه مكان موسى وجعل الرسول عليه الصلاة والسلام مكان الطور ... وسيدنا موسى عليه السلام هو الأعلى في الرتبة ... فجعل نفسه أعلى من الممدوح...وناداه باسم اسيناء وهو اسم مؤنث وليست هي محل النار بل هو الطور ولكن أعوزته القافية
انا عكسك تماما تشجعت على ان اقوم بمحاولة شعرية جادة لاول مرة في حياتي، لاني اول مرة احسست ان لهذا الفن اصول يمكن تعلمها و ليس مجرد رص عشوائي لكلام منظوم
3:40:40 يتهيأ لي انه اراد اول ضوئنا بانه اول الاسلام او منه انبثق نور الاسلام الذي هو الان نور في افق الشعوب، يعني هم حاولوا محاربة الاسلام (ليطفئوا نور الله) عن طريق الاسائة اليه بالرسوم
وما نحتاج لنقد النواة. ..نحن أهل الضاظ والمساواة.... هيجاء حروفها رفاة....ومرادنا أصل لا نريد الفُتاة.... لا نسعى لشهرة في سبات...بل قادرين عليها في الحياة . . ... . ...... أمازحكم أيها النقاد....فهذا عبد لا لنقدكم رشاد.... الله معي وبرضاه مقتاد ...هول على نفسك أيها الأستاد... إنها مرحلة كن في إستعداد...إني قادم والقول عليكم معتاد... ...... ...... نوادر من بوادر العصيان. ..وصلابة في نفوس النقاد.... لغة تحركني إني فيها حرف وأعداد..وفيها ذا جُمّل وإسناد.. ...... ...... وأعلم إنني إبن الفنان ....صاحب نون والطارق والسندان.. ..... .... وما قرأنا شعرا في زمان ....إنما الشعر لنا قولا وسنوان.... وما كنا مدركين كل هذا......ولكن الأمر لله جئنا بالبيان.... إن الشعر شرف لنا بالقول....ذو الصواب والحجة يا إنسان... لن نقدر على قول يعاتبنا...عليه الله ونحرم به الجنان.... أرفع خواتم الحروف إنا ...الظمة لها في الخواتم عنوان ... ..ن.!
اقنعتني بكثير من الأمور لكنك تسهب وتكرر المعلومة عدة مرات وكان بإمكانك ايصال الفكرة كاملة في زمن قياسي ، وعموما اشكرك، وتشرفت بمعرفة قناتك ، ولكن ارجو الاستماع لملاحظتي. قلت :ان النقاد يجاملون المبتدئين ويشجعونهم و يهتمون بتناول المشاهير من الشعراء سواء كانت قصائدهم قوية او كانت نصوصهم لا ترقى الى مرتبة الشعر ، وهذا جيد ،ليتذوق الناس قصائد الكبار ولا يتخذون من انتفاشات الخواء مدارس أدبية ومن ثم تنحدر القصيدة والذائقة معا إلى مستويات دنيا . ، ولكنك لم تذكر ان من مهام الناقد الحصيف انصاف ذاك المبدع المغمور برمال التجاهل وغبار النسيان، فيقوم بإنصافة ووضعه في المكان الذي يليق به. استاذي العزيز ، لقد صدر لي اربعة دوواوين شعرية ، وحصلت على العديد من الأوسمة المحلية والدولية ، ورغم ذلك سئمت من فرط سماعي لكلمات الثناء في قصيدتي ، وبت اتوق لسماع نقد منهجي منصف اعرف من خلاله اين اقف حين يشير إلى اماكن القوة والضعف في ابياتي . ومن هنا: انتهز الفرصة, و ادعوك لتشريح أحد نصوصي، واعدك اني لن اتبرم من ملاحظاتك حتى لو نفيت عني صفة الشاعرية. بصراحة ينتابني شعور مفاده،أن الأدلجة الدينية والمذاهب السياسية وكذلك المناطقية، والشللية ، هن من يسير النقاد والشعراء على حد سواء. وصاحب البربجندا الاعلامية الأقوى هو من يطفو على السطح ومن ثم تجري خطوات الاسطرة الخادعة ، وهذا هو سبب التدني الأدبي الحاصل . اخوك /عبدالرزاق الكميم اليمن
هب أن إنسانا لم يقرأ كتب عبد القاهر الجرجاني وما تفضل به الأستاذ، وقرا الشعر القديم وحفظ منه وقرا في المعاجم لا ريب أنه سيدرك أن استخدام الألفاظ بطريقة اعتباطية جريمة، وكما تفضل الأستاذ وقال الى ماذا يعود الضمير في : وشيتها ذهبا، ولماذا القبة الخضراء، كلام نابع عن ضعف واضح في القريحة وفهم الشعر ومراميه، اعيانا التعب ونحن نحاول فهم كلام الأستاذ انس الدغيم، نسأل الله أن لا يتعرض احد منا للمدح الكاذب الذي يدفعه لكتابة أي كلام وانشاده على أنه شعر، عن طريق استغفال الجمهور بطريقة الأداء ولغة الجسد
السلام عليكم أيها الحبيب الغالي ارى ان اختيار الخنساء قد يكون فيه مقصد آخر فالخنساء تشجع اخوانها على الشهادة وتبدي لهم جلدًا وقلبها ينفطر فترثيهم امد الدهر
لو اختصر الأستاذ الفاضل الكلام في الأشياء الخارجة عن أصل المادة (مواقف المخالفين - تكرار قضية أن العبرة في النص بالفن وإن خالف الدين - ما يتعلق بالأشخاص والطوائف ....) لكانت الفائدة أكبر، فمحاضرات الأستاذ فريدة من نوعها. ينقصها التركيز في الموضوع.
مالي اراك تحن الى بقايا وطن كدت فيه ان تقتلا ولاترضى بلدا غريبا عنك وعيشك فيه نكدا اي جحيم ذاك الذي يكون فيه ذا المال فقيرا وفقيره مشردا حتى الارض صارت تكرهنا وماوجدنا منها منفدا قتلونا في بلادنا فهربنا وكان دربنا بالشوك ممهدا وا أسفاه حتى في غربتنا ضيقو علينا وقتلونا مجددا
أعرف انه مشهور لكن لم اقرا له من قبل أما نقدك له كشف امورا ومصائبا كثيرة ليس في الدغيم بل ربما في شعراء كثر لا يستحقون الشهرة ويظل الكلام سهلا والشعر صعبا كقول الحطيئة
لعلها أثقل محاضرة واغزرها فائدة استمعتها في حياتي ... واضح جدا كمية الجهد المبذول .. أثابك الله وأجزل عطاءك
ما شاء الله، تبارك الله، تحليل دقيق وذكر للعلل التي سقط بها النص من مستوى الشاعرية إلى النثر المعهود، من النظم الذي يظهر فيه عدم التمكن وضعف القريحة، وخلط في المعاني، ومشاكل أخرى ذكرها الاستاذ، فقد بين الأستاذ أبا قيس أهمية كل كلمة ووظيفة كل أسلوب بلاغي، وذكر الحشو المخل، والتناص والانتقال من الأفكار في الأبيات باعتباطية، كم استفدت من هذه المحاضرة وغيرها؟ حفظ الله شيخ النقاد في هذا العصر أبا قيس محمد رشيد؛ ولولا أن الله قيضه للأمة لقال من شاء نظما وتخبطا ونسبه إلى الشعر العالي، إذ لا يعرف قيمة الشعر إلا النقاد النابغون العارفون، فللحمد لله أن في كل زمان ومكان علماء كبار على قلتهم، إلا أن بهم يعيش علم الشعر والنقد الحق ❤
بعدما رأيت مدة الفيديو 5 ساعات صدمت حقاً.
بارك الله في علمك وقدرتك
الصلاة والسلام على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين.
وقوف مدهش على كل شاردة وواردة في النص أعاد القصيدة نقدا لطور الإنشاء باحترافية عالية، زادكم الله من فضله ووفقكم في منهج إحياء الشعر العربي الأصيل والإصلاح فيه.
شدة الغيرة مع لين الإنصاف واستقامة النقد وغزارة المادة العلمية
ماشاء الله حفظكم الله لو قابلتكم لقبلت جبينكم
أخوكم محمد شاه الحامدي
بصراحة قبل ما اسمع بس ٥ ساعات مجهود عظيم جدا ربنا يعينك ، فديو يعتبر كورس بالتوفيق
أحبك في الله.. بك و بشروحاتك للشعر الجاهلي أحببت لغتي.
ربي لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
من مده اكتر من 3 شهور وانا اتابع فيديوهات المبدع ابا قيس والان انا في سلسله شرح قفا نبك واتابع سلسله علوم القرآن
وتابعت هاد الفيديو كامل واعجبني النقد وزدت علما بجهلنا ك جمهور
ابا قيس انت مبدع بكل ماتعنيه الكلمه جزاك الله خيرا والله يكثر من امثالك
ضحكت على نفسي لانو لو تشوف محاولاتي بكتابه الشعر ستقول هذا اعجمي وليس عربي 😂😂 سبحان الله
الله يزيدنا علما ويزيدك يارب
ذهبت حمرائي الى العمره والقت في قلبي جمره
فيا لعينيها تسعد الجوى وتلقي في فؤادي المسره
فو الله ابتسامه شفتاها اضاعت عقلي ك شربه خمره
اغرها مني اني صريع هواها وزوجتي ترتضيها ضره
لبيك ربي بين السعى والمروه هل ياترى وصالها يكون بلا بكا وعبره
بعدك عني قرب لي ما حاد قلبي عنك ولو شعره
اني متيمك في الهوى حتى ولو احببت قبلك الف مره
هذا خير مثال على أهمية النقد في الحركة الإبداعية
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات اللهم أعز الإسلام والمسلمين
جزاك الله عنا كل خير...
لم أملّ للحظة وأنا أتابع هذه الجلسة الرائعة ولو كنت الشاعر محلّ النّقد لبت أدعو لك الليل كلّه لما في كلامكم من منفعة تعذّر حصرها
بارك الله فيكم وثمّن جهودكم.
أطال الله بقائك أي أخي، ولكن ليس تقبل النقد بصدر رحب هينًا، وإن كان الناظم من أهل الحلم والروية، والعلم والدراية، خاصة من كان مقلًّا في الصناعة، فهذا يُمضي الليالي والأيام، وهو يحبر ويبيض، فإذا أبصر ناقدًا ينقد، قال: إنا لله وإنا إليه راجعون.
ولا أرمي من سابق قولي إلى إنكار نفع النقد الذي يقوم به الأستاذ الفاضل أبو قيس، ولا أدعو للإعراض صفحًا عن النقد والنقاد؛ فبهم حفظ الله الشعر، وبالشعر حفظ لغة الأعراب الذين هبط المصحف بلسانهم، إنما أروم الإضاءة على جانب قد يخفى، وهو حال الشاعر قِبَلَ الناقد، والله المستعان، وعليه التكلان، والسلام.
سبحان الله
قبل اسبوع تقريبا سمعت القصيدة
وقلت في نفسي كيف يصف النبي محمد
بصفة السقاء التي مع ثقافة بسيطة
تعرف أنها ليست صفة يوصف بها الحبيب المصطفى
شكرا لجهودك يا ابا قيس نتمنى لك التوفيق والسداد
وكذلك الشكر للشاعر أنس الدغيم
الذي اسئل الله أن يعطيه أجر نيته في الدفاع عن النبي صل الله عليه واله وسلم
ووفقت لما فيه خير أستاذنا أبا قيس
بورك في وقتك، وأنلتَ جنا ما تزرع.
سمعت المحاضرة كاملة، وأعجبني ما فيها من لفتات نقدية عميقة، غير أنّ الوصف العام لشاعرية الناظم لا يخلو من مبالغة في الحط عليه وإلغائه، فالناظم جانبه التوفيق في بناء هذا النص، لكن ذلك لا يخرجه من دائرة الشعراء. فهو يكتب الشعر.
وهذا ما أشار إليه الأستاذ عبدالقدوس القضاة.
شكراً لكم على هذا النقد المليء بالفوائد.. لقد تغيرت نظرتي تماماً للقصيدة ولقائلها.
ترا قائلها مايقصد المعاني المسيئه
@@kizkizaru2158 أعلم هذا، أقصد تغيرت نظرتي للمستوى الفني للقصيدة، وكذلك تعلمت أن المعيار الحقيقي لكون المرء شاعراً ليس هو الشهرة وذياع الصيت بين الناس، وإنما المعيار الحقيقي لكونه شاعراً هو اتباعه لأصول الشعر، ولا يتحقق هذا إلا بدراسة وتعمق في هذا الفن وتدرب طويل عليه.
للأسف اليوم كل من هب ودب يصبح شاعراً ونحن كجماهير لا نستطيع التمييز بسبب غياب الثقافة الأدبية عندنا والغزو الفكري
كل الود
شاهدت جزء من الجلسة..
ابوقيس معلم مجيد بارك الله فيك و جزاك الله خير..
رغم أني لست متخصص في هذا المجال ولكني استمتعت بما تشرح و تعلم.
و جزى الله خير أنس الدغيم و حقا عليه ان يستفيد من هذا النقد و التحليل على صعوبته على نفس المتلقي..
وكل من يسمع الشعر الجاهلي يعرف ان الاستاذ انس و غيره ليس لهم علاقة بالشعر
بارك الله فيكم عمل جبار أستاذنا أبو قيس 🌹
اللهم بارك .. جزاك الله خيرا .. مدرسة .. محاضرة من بدايتها ضخمة قوية جدا وثمينة جدا ..
جزاك الله خيرا وبارك الله فيكم وأنعم الله عليكم
رحم الله أجدادنا فقد كانو يتقون الفضيحة ولعمري إن مثل هذا النص من أعظم الفضائح
تابعت أنس الدغيم، و أغلب الظن أن التصفيق له لموقفه السياسي فهو ( شاعر الثورة السورية)
جزاك الله كل خير يا استاذ
مجهود يستحق كل التقدير والاحترام والله
الله يعطيك العافية ويفتح عليك
وفقكم الله
رجائي ألا تترك هذهِ النصوص يا أستاذ فهذا زمن الشعر الضعيف أو النظم الساقط والفاسد، وهذه الجلسات تعلمنا كيف نتعامل معها وننقدها بموضوعية
وإن كان الأستاذ الدغيم قد شتم وأساء فهناك من دعا لكم بالبقاء والصبر والقوة والخير الجزيل
حفظكم الله ونصر بكم الشعر العربي
جزاك الله كل خير عن لسان العرب ....
و أظنه قصد في قوله ... ونساؤنا عند اللقا خنساء ... قصد باللقاء المعركة ... وأتى بالخنساء ذاك أنه أثر أنها رضي الله عنها فقدت أربعة من أبناءها يوم القادسية...
ننتظر نقداً كذلك لحذيفة العرجي 😊
بارك الله فيكم استاذنا
حذيفة ليس أهلا للنقد فهو اصلا ليس بشاعر.. ونقد أنس الدغيم كان تحت ظروف استثنائية توجب نقده فيها والا فأبو قيس أعلى من أن ينقد نصوص هؤلاء
جزاكم الله عنا خيرا يا شيخنا
اللهم صل علي محمد وعلي ال محمد انك حميد مجيد
السلام عليكم وشكرا لكم على هذه القناة الأدبية وشكرا خاصا للناقد الاخ ابي قيس على تناوله نقد هذه القصيدة للاخ انس الدغيم بصدق فني في نقده عسى ان يستفيد منه كل شاعر محب للشعر العربي الكلاسيكي بغض النظر عن الانفعالات الخارجة عن فن اللغة بشكل عام والنقد الجيد هو الفائدة المرجوة للشعراء فعسى ان نستفيد منكم مشكورين جميعا
جزاكم الله خيرا كثيرا ونفع بكم وبارك فيكم
بارك فيك مولانا و أتمنى أن يتقبل الشاعر هذا النقد بصدر رحب بعيد عن الأنا و الإنتصار لنفسه ، و أن نرى في القريب العاجل حركة أدبية شعرية إصلاحية تقوم على تقويم الشعر و إعادته إلى منابعه الأولى ، المنابع العريبة الصافية الخالصه.
من أثمن الكلام الذي كنت أنتظره لأميز المجاز الصحيح من الفاسد
((المجاز يطلب حقيقته))
غفرالله ذنبه بإقترافه كبيرة كهذه القصيدة (أدبية)
بوركت جهودكم ❤
وشّيتُها ذهباً وراقَ الماءُ
في كأسها فتسابقَ النّدماءُ
رقّتْ محاسنُها فلا هي أحرفٌ
تُتلى ولا هي غادةٌ صهباءُ
القاصراتُ الطّرفِ من خَفَرٍ لها
دِيَمٌ وأنت لمائهنّ إناءُ
يوشينَ بالمعنى ويمسكُ بعضها
خجلاً فلا ألفٌ يُرى أو باءُ
احسنتم وبارك الله فيكم
جزاكم الله خيرا أستاذنا الكريم ❤
هو بحب التناص كتير ، حتى ابن عمه عمل رسالة ماجستير بعنوان : التناص في شعر أنس الدغيم 😄
أنَامُ مِلْءَ جُفُوني عَنْ شَوَارِدِهَا
وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُ
للناقد الحاذقِ أدوات
يأتي على رأسها: الذَّوقُ والإحساسُ والإلمام والإنصافُ والفهم
فمن حُرِمَ الذَّوقَ والإحساس فلا تنفعه الأدواتُ الأُخرى في شيء.
والشِّعرٌ ذوقٌ قبلَ كلِّ شيء
فعلى الداخل عليه أن يكون من أهلِ الذوق.
وأمّا الإنصافُ فهو عروسُ الصّفات
فعلى الناقد أن يكون من أهل الإنصاف لا من أهل الاصطفاف
وعليه أن يقتنع بفكرته لا أن يكون إمّعةٍ في يد متابعيه من اللّقاليق الذين يوغرون صدره على فلانٍ وعلّان.
وعلى الناقد أن يكون معافىً من الحسد لا مصاباً به، وإلّا لحرّكه حسدَه لا غيرته على الشِّعرِ وأهله.
وإذا كان الناقدَ شاعراً فيجب أن يكون من شعراءِ الطبقة الأولى لا طبقةِ الزفت أو ما دون الزفت.
وإلّا لتعاملَ مع كلِّ القصائد من عَينِ شاعريّته المنكوسة.
وأنا أعرفُ مدّعِياً للنقد _ولا علاقة له به) مكث على كتابة قصيدةٍ أكثر من عامَين ( هكذا أخبرَ لقاليقَه).
فلمّا أخرجَها إلى النورِ وقرأها عَمِيَتْ وأضحكَ عليه مَن في الشرق والغرب.
فمثل هذا بالتأكيد لا يؤتمَنُ على النقد كما لم يؤتَمنْ على الشِّعر.
وعلى الناقد أن يهتّم بالذّوق السليم والشِّعرِ العالي، لا أن يكونَ همُّه جمعَ المطبِّلين والمصفّقين له وحسب.
ثمّ إنّ الكلمةَ أمانة، والشِّعرَ رسالةٌ عند الكبار
فمن غابتْ عنه هذه المعاني فهو صغيرٌ يتعاملُ مع المفاهيمِ المجرَّدةِ كأصنام.
#داخل_الشعر
قد يكون أراد بقوله عن الباقيات الصالحات ( ما حوت) أي ما حوته من الثواب، وقد جاء ب (ما ) المبهمة الدالة على تعظيم ثواب الباقيات، ثم لما علا بشأن الباقيات وثوابها نفى نفعها عن الذي لم يحب النبي صلى الله عليه وسلم.
وقد يعلي شيئاً ما قوله ( استاؤوا) وزن (افتعلوا ) الدال على المبالغة
لبيك محمد فالمسامع تخشع ولحلو حديثك مسمع
نفع الله بكم أستاذنا
انا متذوق للشعر عندما سمعت صاحب النص قلت ان هذا الرجل متكلف مبتدئ يتصور ان جودة الشعر بتضخيم الصوت ،ارجو ان تخصص حلقات عن الشاعر العراقي عبد الرزاق عبد الواحد وشكرا لجهودك
الاستاذ ابو قيس على ثغر
جزاك الله خيرا أستاذنا على هذا التوضيح الذي يجعلنا تتخطى هذه المطبات إذا حاولنا أن نمحدح الحبيب
من أول ما قرأت القصيدة تبين بشكل واضح جلي أن الهاء في الشطر الأول تعود للقصيدة
أحسنتم وبارك الله جهودكم أستاذنا الفاضل ورحم الله والديكم
لا أعتقد أن صاحب النص حالة فريدة فإني أرى أمثاله كثر في الوسط الشعري عندنا في المملكة في المنطقة الشرقية من مرتادي وسائل التواصل وبعضهم ينتمي إلى منتديات شعرية بها شعراء أكثر شهرة غالبيتهم تحمل نصوصهم لوثة الحداثة وتزخر بما أتيت به في حلقات نقد النصوص الحداثية وما تعتمد عليه تراكيبها
ولولا أنه لم يرشدني أحد أقربائي لقناتك لكنت لا أزال على ضلالي القديم في لوثة الحداثة وضعف البيان ولم أدرك ماهية الشعر
والشكر لك لحركتك الإصلاحية
والحمد لله كثيرا
41:44
48:20
56:15
1:08:10
عقدَ الصُّلحَ شيخُنا المتنبّي ... بين شِعري وريشةِ الرَّسّامِ
فإذا قامَ للصَّلاةِ رَوِيٌّ ... قالَ: مِنّي تكبيرةُ الإحرامِ
بينَ حرفٍ وآخَرٍ قامَ يمشي ... رافِعاً رأسَهُ أبو تمّامِ
والمعريُّ قدَّ من كلِّ بَيتٍ ... سَقطَ زَندٍ وقال: أنتَ إمامي
انظر هذا ما قلته لك حتى يظنون أنهم أفضل ممن سبقهم
أحسنت جدا أستاذنا الفاضل وكلامك في الصميم ويبدو أن الشاعر ما يزال يحبو في الشعر على أحسن تقدير، لكن لفت نظري اهتمامك بالطهارة والوضوء قبل الكلام في الشعر ونقده، وسبحان الله كنت أتعجب -دهري- من عدم قدرتي على كتابة أي بيت من الشعر -مهما كان الموضوع صغيرا حقيرا- وأنا محدث حدثا أكبر، وقد عرفت الآن حقيقة هذا العجز، فالشعر أشبه ما يكون بالوحي الإلهي الذي لا يناسبه إلا نوع من الطهارة الحسية والقلبية، وكأني قرأت شيئا قريبا من هذا المعنى في كتاب "المرشد"، فلله درك ما أحسن ما ترمي إليه وما أجود منطقك وقريحتك❤
السلام عليكم
اخي نصيحتك لي كمحب للشعر و اكتب بعض ابيات قد لا تكون موزونة و قد تكون كذلك
و شكرًا
@@_313m لا أعلم أخي الفاضل إن كنت تستنصحني أم تستنصح أستاذنا أبا قيس، وهو أقدر مني بلا شك على نصحك وهدايتك إلى التي هي أقوم في الشعر، لكن من تجربتي الهزيلة أظن أن عمق ما تكتبه هو ما يحدد إن كان لديك الموهبة أم لا (أقصد المعاني وأصالتها)، ثم ينظر في الوزن وأصول الشعر بعد ذلك، فإن كنت ما تزال يافعا حدث السن فقضية الأوزان تأتي بالدربة والمران ودراستها دراسة محكمة، وعلم العروض والقوافي مبثوث في كتب لا تحصى، فعليك أن تخصص وقتا طيبا لذلك وتكون جادا في التعلم والاستكثار من حفظ الشعر وقرائته، وهو ما يؤكد عليه أستاذنا أبو قيس كثيرا في محاضراته القيمة، العلم ثم العلم ثم العلم، ولا يكفي أن تكون محبا للشعر حتى تكون شاعرا، ودرجة المتذوق المحب قد تتطور إلى ما هو أكثر بالجد والعمل، وفقك الله ويسر أمرك
2:16:03 الم تقل في محاضرة سابقة عكس هذا الكلام عندما فسرت بيت «كَأَنَّ عَلى لَبّاتِها جَمرَ مُصطَلٍ» واستشهدت حينها بنص الحديث « إن الإيمان ليأرز إلى المدينة كما تأرز الحية إلى جحرها»؟
اقصد تحديدا وجود تنازع بين معنى حسن يقصده النص وصورة قبيحة غير مقصودة في النص
كنت أكتب الشعر وأهذي إلى أن وجدت أستاذنا الجميل بالصدفة على حساب شيخ العمود، فتابعت محاضرات نقد الشعر وشرح قصائد امرئ القيس واقتنيت كتبه، بعد ذلك لم أكتب الشعر وإن كتبته حفظته عندي ولم أعرضه ..
الشعر صعبٌ وطويل سلّمه..
وقد أشنع صاحب النص ... في بيته آنست نارك ... حيث استعار قصة سيدنا وموسى ونار الطور .... وجعل نفسه مكان موسى وجعل الرسول عليه الصلاة والسلام مكان الطور ... وسيدنا موسى عليه السلام هو الأعلى في الرتبة ... فجعل نفسه أعلى من الممدوح...وناداه باسم اسيناء وهو اسم مؤنث وليست هي محل النار بل هو الطور ولكن أعوزته القافية
لطالما تساءلت، هل يدرك بعض الشعراء والأدباء الصور التي يصوغونها؟ أم هي خبط عشواء؟ لأنه بالفعل عندما نقف على المعنى نجده سرابا ...
صارت كتابة الشعر مخيفةً جدا بالنسبة لي، بعد التعرف عليكم حفظكم الله ورعاكم.
نعم والجميع كذلك 😅
وأظن هذا هو مقصد أستاذنا، أن لا يقول من شاء ما شاء
لست وحدك
أحسنت.. فالشعر الله جعله في الأرق والتعب والناس تطلبه في النوم والراحة ولن تجده تالله
انا عكسك تماما تشجعت على ان اقوم بمحاولة شعرية جادة لاول مرة في حياتي، لاني اول مرة احسست ان لهذا الفن اصول يمكن تعلمها و ليس مجرد رص عشوائي لكلام منظوم
@@hasen_judi لا يعلُوَنَّ الرّجاءُ على الخوف! ولا الخوف على الرجاء!
كتبت ثلاث أبيات في النبي صل الله عليه وسلم، والان خائف منها
😮
3:40:40 يتهيأ لي انه اراد اول ضوئنا بانه اول الاسلام او منه انبثق نور الاسلام الذي هو الان نور في افق الشعوب، يعني هم حاولوا محاربة الاسلام (ليطفئوا نور الله) عن طريق الاسائة اليه بالرسوم
ألا لو كان زهير بن أبي سُلمى أبا أنس الدغيم فما هو فاعل؟ يُرمى طُعما لحصين بن ضمضم
هل ممكن يكون هناك شرح لأشعار مجهمرة العرب
والله نتمنى منك ابو قيس أن تركز على ذلك فالعربية تفتقر لمثل شروحك ولا يكاد يوجد شارح لتراث العربي القديم
وما نحتاج لنقد النواة. ..نحن أهل الضاظ والمساواة....
هيجاء حروفها رفاة....ومرادنا أصل لا نريد الفُتاة....
لا نسعى لشهرة في سبات...بل قادرين عليها في الحياة . .
... . ......
أمازحكم أيها النقاد....فهذا عبد لا لنقدكم رشاد....
الله معي وبرضاه مقتاد ...هول على نفسك أيها الأستاد...
إنها مرحلة كن في إستعداد...إني قادم والقول عليكم معتاد...
...... ......
نوادر من بوادر العصيان. ..وصلابة في نفوس النقاد....
لغة تحركني إني فيها حرف وأعداد..وفيها ذا جُمّل وإسناد..
...... ......
وأعلم إنني إبن الفنان ....صاحب نون والطارق والسندان..
..... ....
وما قرأنا شعرا في زمان ....إنما الشعر لنا قولا وسنوان....
وما كنا مدركين كل هذا......ولكن الأمر لله جئنا بالبيان....
إن الشعر شرف لنا بالقول....ذو الصواب والحجة يا إنسان...
لن نقدر على قول يعاتبنا...عليه الله ونحرم به الجنان....
أرفع خواتم الحروف إنا ...الظمة لها في الخواتم عنوان ...
..ن.!
غفر الله له إساءته لمستوى الشعر
بوركت
مفيد جدا
سمعت في بعض دروسك رأيا في شعر (البهاء زهير) وشعر (الشابّي التونسي) فأتمنى لو تعرضت لقصائد لكل واحد منهما بالنقد التفصيلي.
ما رايه في البهاء زهير فضلًا؟
يا سيدًا ومحمّدًا !!!!!
هنا صدمتي العظمى من النص كله!!! ماذا يقول هذا !!!
واضحة فهو سيد ولد آدم وممدوح في الأرض والسماء
اقنعتني بكثير من الأمور لكنك تسهب وتكرر المعلومة عدة مرات وكان بإمكانك ايصال الفكرة كاملة في زمن قياسي ،
وعموما اشكرك، وتشرفت بمعرفة قناتك ، ولكن ارجو الاستماع لملاحظتي.
قلت :ان النقاد يجاملون المبتدئين ويشجعونهم و يهتمون بتناول المشاهير من الشعراء سواء كانت قصائدهم قوية او كانت نصوصهم لا ترقى الى مرتبة الشعر ، وهذا جيد ،ليتذوق الناس قصائد الكبار ولا يتخذون من انتفاشات الخواء مدارس أدبية ومن ثم تنحدر القصيدة والذائقة معا إلى مستويات دنيا .
، ولكنك لم تذكر ان من مهام الناقد الحصيف انصاف ذاك المبدع المغمور برمال التجاهل وغبار النسيان، فيقوم بإنصافة ووضعه في المكان الذي يليق به.
استاذي العزيز ، لقد صدر لي اربعة دوواوين شعرية ، وحصلت على العديد من الأوسمة المحلية والدولية ، ورغم ذلك سئمت من فرط سماعي لكلمات الثناء في قصيدتي ، وبت اتوق لسماع نقد منهجي منصف اعرف من خلاله اين اقف حين يشير إلى اماكن القوة والضعف في ابياتي .
ومن هنا:
انتهز الفرصة, و ادعوك لتشريح أحد نصوصي، واعدك اني لن اتبرم من ملاحظاتك حتى لو نفيت عني صفة الشاعرية.
بصراحة
ينتابني شعور مفاده،أن الأدلجة الدينية والمذاهب السياسية وكذلك المناطقية، والشللية ، هن من يسير النقاد والشعراء على حد سواء.
وصاحب البربجندا الاعلامية الأقوى هو من يطفو على السطح ومن ثم تجري خطوات الاسطرة الخادعة ،
وهذا هو سبب التدني الأدبي الحاصل .
اخوك /عبدالرزاق الكميم
اليمن
جزيت خيرا
إذا امكن فوائد نقدية كهذه عن الاستاذ ايمن العتوم
والله النقد مغيب خاصة في بلاد الشام ينتشر المتشاعرون وما يسمون بالشعراء انتشار الجراد ويظنون بأنهم أفضل ممن سبقهم من عصور وأزمان .
هب أن إنسانا لم يقرأ كتب عبد القاهر الجرجاني وما تفضل به الأستاذ، وقرا الشعر القديم وحفظ منه وقرا في المعاجم لا ريب أنه سيدرك أن استخدام الألفاظ بطريقة اعتباطية جريمة، وكما تفضل الأستاذ وقال الى ماذا يعود الضمير في : وشيتها ذهبا، ولماذا القبة الخضراء، كلام نابع عن ضعف واضح في القريحة وفهم الشعر ومراميه، اعيانا التعب ونحن نحاول فهم كلام الأستاذ انس الدغيم، نسأل الله أن لا يتعرض احد منا للمدح الكاذب الذي يدفعه لكتابة أي كلام وانشاده على أنه شعر، عن طريق استغفال الجمهور بطريقة الأداء ولغة الجسد
السلام عليكم أيها الحبيب الغالي
ارى ان اختيار الخنساء قد يكون فيه مقصد آخر فالخنساء تشجع اخوانها على الشهادة وتبدي لهم جلدًا وقلبها ينفطر فترثيهم امد الدهر
برأيي إستعمال لفظة الأنام أفضل من لفظة الشعوب في قصائد مدح النبي عليه الصلاة والسلام والعلم لله ولأهل العلم بذلك.
السلام عليكم أستاذ
أين أجد دروسا وحصصا لك لتعلم الشعر من البداية
لو اختصر الأستاذ الفاضل الكلام في الأشياء الخارجة عن أصل المادة (مواقف المخالفين - تكرار قضية أن العبرة في النص بالفن وإن خالف الدين - ما يتعلق بالأشخاص والطوائف ....) لكانت الفائدة أكبر، فمحاضرات الأستاذ فريدة من نوعها. ينقصها التركيز في الموضوع.
مشاهدة فيديوهات امر جميل ، لكن خفف لو سمحت حتى نستطيع استكمال الفيديو مرة واحده بدل التقطيع كل شويه اسمع نص ساعه
القصيدة ضعيفة جداً لا أتحمل كمية الضعف فيها وصلت للبيت الثامن وتوقفت لما فيها من ضعف مستفز
هذا قاس جدا على صاحب النص، كالصاعقة
جهد كبير جدا في النقد، أرجو أن ينتفع به آخرون غير الشاعر، خاصة من الشعراء المبتدئين.
النقد همّ ثقيل...
مالي اراك تحن الى بقايا وطن كدت فيه ان تقتلا
ولاترضى بلدا غريبا عنك وعيشك فيه نكدا
اي جحيم ذاك الذي يكون فيه ذا المال فقيرا وفقيره مشردا
حتى الارض صارت تكرهنا وماوجدنا منها منفدا
قتلونا في بلادنا فهربنا وكان دربنا بالشوك ممهدا
وا أسفاه حتى في غربتنا ضيقو علينا وقتلونا مجددا
إذا تكرمت أستاذنا أن تدلنا على صفحتك بالفيسبوك
أعرف انه مشهور لكن لم اقرا له من قبل أما نقدك له كشف امورا ومصائبا كثيرة ليس في الدغيم بل ربما في شعراء كثر لا يستحقون الشهرة ويظل الكلام سهلا والشعر صعبا كقول الحطيئة
اهااااه
وهل من البيان 5 ساعات
نقد يحتاج الى نقد
مع ما تضمنه من فوائد
ومبالغة ان توسم القصيدة (بالنص) ويجرد قائلها من وصف (شاعر)
انس شاعر بائس في مجمل شعره وهو فقط يريد الظهور والتكبر والبروز على انه شاعر يتلقى التصفيق ممن لا يعقلون
الغيرة تقتل يا اخي جنبك الله داء الغيرة
وقلة الانصاف
ووصمة الإخلال والتطويل
والحشو، مردود بلا تفصيل
مطلع سخيف انتقدته قبل سماعي لهذه الحلقة
الغيرة تقتل يا اخي جنبك الله داء الغيرة
وقلة الانصاف
شاعر بائس متكبر وهو متكلف هذا الدغيم. اكرهه
الغيرة تقتل يا اخي جنبك الله داء الغيرة
وقلة الانصاف
لا يأس على الحب الا النساء
اتعبت نفسك في شويعر بائس
الغيرة تقتل يا اخي جنبك الله داء الغيرة
وقلة الانصاف
1:56:48