#حفل

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 17 жов 2022
  • #مناسبات_الدواسر #السعوديه #الكويت #البحرين #قطر #الخليج
    #اكسبلور #تصويري #الدواسر #عدسة_الدواسر
    #لايف_الدواسر #لايف_الخليج
    #اكسبلورر #تصميم_دعوه #تصوير_معاريس
    #شعر #قصيد#الاكسبلور #مناسبات_قبيلة_الدواسر
    #حفلات_تخرج_زواج_اعراس
    #الشاعر #قصيد #شعر #البلام #معرض_العطور #مناسبات #عروس #مقاطع #شعر #شيلات #شيله #ضحك #فيحان #شباب_البومب #لايف_الدواسر #مشاهير_الدواسر #اكسبلور #تخرج #الوادي #الافلاج
    #تصوير_ومونتاج #عدسة_الدواسر #شعر #الكويت #دوسري
    #حفل #زفاف عبيد ناصر آل ردهان الخييلات #عدسة_الدواسر #الدواسر #دوسري#شعر

КОМЕНТАРІ • 2

  • @user-bs9tv9el9u
    @user-bs9tv9el9u Рік тому

    اجمعو

  • @user-tp4jl7un4e
    @user-tp4jl7un4e Рік тому

    وبينما كان النبي يعرض نفسه على القبائل عند «العقبة» في منى، لقي ستة أشخاص من الخزرج من يثرب، هم: أسعد بن زرارة، وعوف بن الحارث، ورافع بن مالك، وقُطبَة بن عامر بن حديدة، وعُقبة بن عامر بن نابي، وجابر بن عبد الله»،[2] فقال لهم النبي: «من أنتم؟»، قالوا: «نفر من الخزرج»، قال: «أمن موالي يهود؟»، قالوا: «نعم!»، قال: «أفلا تجلسون أكلمكم؟»، قالوا: «بلى»، فجلسوا معه فدعاهم إلى الله وعرض عليهم الإسلام، وتلا عليهم القرآن، فقال بعضهم لبعض «يا قوم، تعلموا والله إنه للنبي توعدكم به يهود، فلا تسبقنّكم إليه». وقد كان اليهود يتوعدون الخزرج بقتلهم بنبي آخر الزمان. فأسلم أولئك النفر، ثم انصرفوا راجعين إلى بلادهم.[14][15] فلما قدموا المدينة ذكروا لقومهم خبر النبي محمد، ودعوهم إلى الإسلام، حتى فشا فيهم فلم يبق دار من دور الأنصار إلا وفيها ذكرٌ من النبي محمد.[2]
    حتى إذا كان العام المقبل، وافى الموسم من الأنصار اثنا عشر رجلًا، فلقوا النبي بالعقبة في منى، فبايعوه، وكانوا عشرة من الخزرج هم: أسعد بن زرارة، عوف بن الحارث، معاذ بن الحارث، ذكوان بن عبد قيس، عبادة بن الصامت، قطبة بن عامر بن حديدة، عقبة بن عامر السلمي، العباس بن عبادة، يزيد بن ثعلبة، رافع بن مالك، واثنين من الأوس وهما: عويم بن ساعدة، مالك بن التيهان.[2] وكان نص البيعة كما رواها عبادة بن الصامت:[16][17] «بَايَعَنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ لَيْلَةَ الْعَقَبَةِ الأُولَى عَلَى أَنْ لا نُشْرِكَ بِاللَّهِ شَيْئًا، وَلا نَسْرِقَ، وَلا نَزْنِيَ، وَلا نَقْتُلَ أَوْلادَنَا، وَلا نَأْتِيهِ بِبُهْتَانٍ نَفْتَرِيهِ بَيْنَ أَيْدِينَا وَأَرْجُلِنَا، وَلا نَعْصِهِ فِي مَعْرُوفٍ، فَإِنْ وَفَّيْتُمْ فَلَكُمُ الْجَنَّةَ، وَإِنْ غَشِيتُمْ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا، فَأُخِذْتُمْ بِحَدِّهِ فِي الدُّنْيَا فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ، وَإِنْ سُتِرْتُمْ عَلَيْهِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ، فَأَمْرُكُمْ إِلَى اللَّهِ، إِنْ شَاءَ عَذَّبَ وَإِنْ شَاءَ غَفَرَ.»، وكانت هذه البيعة وفق بيعة النساء(3) التي نزلت بعد ذلك