والله يجب أن تتاح فرص لأمثال الأستاذ عثمان في ممارسة مواقع سياسية في أدارة هذا البلد ،،، وقبل ما ينط زول يقول لي كوز أأأأأأي كان كوز وعاصرنا تلك الفترة ولكنه من القلة التي تتحدث علميا في السياسة السودانية
من هو الإنسان ( بغير نظام الإسلام ) ؟؟؟ . ******************************* والله والله هذا المخلوق المسمى ( بالإنسان ) والموصوف بأنه مخلوق في أحسن تقويم عندما يترك ( نظام خالقه ) وخالق كل ذرة تعمل فيه وهو يتحدث ويتفاصح من خلال تلك الذرات نفسها المخلوقة فيه عندما يتحول إلى ( غير نظام خالقه ) فليس مخلوق أغبى وأبلد منه ، وليس مخلوق أكفر منه ، وليس مخلوق أقبح منه ، وليس مخلوق أخبث منه ، وليس مخلوق جاحد للنعمة أكثر منه ، وليس مخلوق أبشع منه ، وليس مخلوق أخطر منه ، وليس مخلوق أكثر كبرا منه ، وليس مخلوق أردأ منه ، وليس مخلوق أحط منه ، وليس مخلوق أوسخ منه ، وليس مخلوق أقذر منه ، وليس مخلوق أنجس منه ، وليس مخلوق أسفل منه ، وليس مخلوق أظلم منه ، وليس مخلوق أفسق منه ، وليس مخلوق ممرغ بطين العبودية السفلية أكثر منه ، وليس مخلوق أولي بعذاب جهنم وعذاب الحريق وعذاب الدارين أكثر منه . قال تعالي : { وَٱلتِّینِ وَٱلزَّیۡتُونِ (١) وَطُورِ سِینِینَ (٢) وَهَـٰذَا ٱلۡبَلَدِ ٱلۡأَمِینِ (٣) لَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَـٰنَ فِیۤ أَحۡسَنِ تَقۡوِیمࣲ (٤) ثُمَّ رَدَدۡنَـٰهُ أَسۡفَلَ سَـٰفِلِینَ (٥) إِلَّا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ فَلَهُمۡ أَجۡرٌ غَیۡرُ مَمۡنُونࣲ (٦) فَمَا یُكَذِّبُكَ بَعۡدُ بِٱلدِّینِ (٧) أَلَیۡسَ ٱللَّهُ بِأَحۡكَمِ ٱلۡحَـٰكِمِینَ (٨) }[سُورَةُ التِّينِ: ١-٨] . ولا يخرج الانسان من ذلك ( المستنقع النتن ) الإ بالإيمان بالله بنص الآية أعلاه وبالتالي الإيمان بنظامه الوحيد ( نظام الإسلام ) والعمل المتولد من الإيمان بهما ( الإيمان بالله وبالتالي نظامه المعجز ) هو ( العمل الصالح ) لايسمي عمل صالح ذلك المتولد عن الإيمان ( بخلاف نظام الإسلام ) و مصدره لاشك غير الله وبالتالي التكذيب ( بنظام الإسلام ) أكبر جريمة في الوجود وأكبر من القتل . ****** الإرهاب الإلحادي وما الذي يحجز الملحد من الانتحار أو الجنون؟؟ . ua-cam.com/video/cMeoP5QwgnI/v-deo.html سؤال حير الملحدين : ua-cam.com/video/B6PdELQOe-Q/v-deo.html
النظر لمصالح الوطن بما يخالف ( الوحي وما والاه ) أي بما يخالف ( نظام الإسلام ) فهذا نظر عدائي وتدميري للوطن أي ضد مصالح الوطن وضد مصلحة المواطن لا شك ولاريب وكفى الشعب السوداني انخداع وهزائم وخسائر مادية ومعنوية وأخلاقية وتأخر وتأخير بسبب السطحية والسذاجة كما حدث مع قوى الحرية والتغيير .
يجب علي كل النخبة السياسية ان تدرك آن الاوان ان نقف معا لكي نبني وطن ديموقراطي لكل اهل السودان اللذين حرموا من ثرواتهم واحزابهم البائسة الرتيبه ان تفهم الحصه وطن والشعب ما هو الشعب من التسيعينات و الثمانيات شعب واعي ومن حقنا ان تكون لنا دوله نفخر به بين الامم عاش السودان 🇸🇩
الذي يحدث في الجامعات السودانية خطأ كبير ويجب وقف هذا العبث . الجامعات مؤسسات تعليمية أكاديمية لها أهداف محددة وليست برلمانات سياسية لكي تستخدمها الأحزاب وتجار الدين في تجنيد الطلاب لتصفية الحسابات بينهم . الذي ينطبق على الجيش ينطبق على المؤسسات التعليمة التي يجب أن لاتخرج عن أهدافها . والطلاب الذين لديهم رغبة في دراسة العلوم السياسة عليهم أن يستفيدوا من وقتهم ويدرسوا ويتخصصوا في مجالهم دون هوس وصداع . مشكلتنا أننا لانتعامل بمهنية في حياتنا ونخلط الأمور ببعضها لذلك يتخرج طلابنا من الجامعات ويغادرونها كما دخلوها .
أيها السودانيون إما ( نظام الإسلام ) وعبودية الخالق أو ( غير نظام الإسلام ) وعبودية المخلوق الناقص الضعيف وسيقودكم (بغير نظام الإسلام ) ليس الي جهنم فقط بل قبله إلى ضنك الدنيا ومن أصدق من الله ؟؟؟!!!. ************************ الإسلام هو النهج (( النظام )) الوحيد مطلقا أي ( صنع خصيصا ) لإنقاذ البشرية كل البشرية من عبودية المخلوق كعبودية البشر بأصنافهم وعبودية الشيطان ( شياطين الإنس والجن ) وعبودية العجماوات أي الحيوانات وعبودية الأحجار والجمادات وعبودية ( الهوي ) بأنواعه وكل مسميات العبودية لغير الله تعالي ، بدونه أي بدون نهج الاسلام أي (( نظام الإسلام )) وجعله قائدا ( يستحيل ) لأي شعب في العالم الخروج من ذل وعذاب عبودية المخلوقين أبدا أبدا ، أي لا يمكن الخروج من عبودية المخلوق ( أيا كان ) بمعزل عن نظام ( خالق المخلوق ) أي (( نظام الإسلام )) ، بحيث تكون مطمئنا تماما بأن كل من رفض أو حايد في ( هيمنة نظام الخالق ) هو قطعا لا شك ( لا يعبد ) خالقه بل هو عبد رقيق مملوك ( لمخلوق ما ) قطعا لا شك فيه ولا ريب ، وكل من بادر أو إدعي أنه يستطيع عبادة خالقه بلا (( نظام )) خالقه وخالق الكل تأكد أنه من الكذابين المنافقين .
كلامك سمح لكن الرؤية الوحيدة كانت رؤية بيض و برعاية ميكو (لوحة كبيرة قدام القصر ايام البشير) الهجرة هي الحل دي بلد ملعونة. يقتل و ويغتصب الاستاذ و يتقدم حامل السلاح و الموالي له
مع احترامنا للجميع عبدالرحمن المهدي كان شاب ولا عثمان المرغني كان شاب. ولا الصادق عقب ثوره ٨٤ كان شاب ؟ ولا كان في ديمقراطيه لما قلع الصادق المهدي رئاسه الوزراء بدون خبره في العمل المدني ماياهو التمكين للاولاد والاسره الاصل يتفتح تحقيق واسع قبيل ٥٦يكشف اسباب تدهور الاوضاع في السودان وهل الخيانه العظمى من قبل الاحزاب فريه ام حقيقه تستحق العقاب ؟ بالمناسبه ياباشمهندس د.حمدوك وسياساته كانت طفل يحبو وانت ما قصرت بدل تتاتيها انهلت عليها بالعصا... هو كان سياسي غير وهسي جاي تكوس الزعامه من احزاب.. اعلنت فشلها عايزها تكرر فشلها مثلا الفاشل عاده بيعيد السنه وبيمشي يذاكر عشان ينجح ماممكن تطالب اجسام مريضه (الاحزاب)تجيك بي حل.خليها تداوي هزالها ودي حكومه شنو البتخلى ممثلين الحركات في الحكم ما هو يا تتعالج الثغرات في الحكم ياتتعالج الترميم في بيت الجالوص مابوقفوا عديل
عثمان ميرغني كفايه استخفاف بالعقول انت عشان بتقول إنقلاب معنها مع الثوره ،، الناس كلها بقت عارفاك امبارح كنت مستضاف مع المسائية في الجزيره كان الضيف المقابل بتاع المركزي جعفر حتي الجزيره بقت عارفه كفاية ياخ😤
اللهم وفق بلادنا وولنا خيارنا وابعد عنا الهمباتة
Wonderful Mr Osman.......thank u......❤️❤️❤️
والله عين العقل و بحر من المبادئ
عثمان ميرغني ياراقي
حلقة مميزة يا حسام
مشكور وماجور انت وضيقك وطاقم عملك
للأسف
بعض الناس عايزين اي زول يفتح خشمو في السياسة بما يتوافق مع رأيه بس
يتكلم حسب هواهم
لو عثمان ميرغني كوز
اذا مافي افهم من الكيزان في البلد دي
لكم التحية هلا 96 و كل العقول النيرة
شكرا عثمان ميرغني
شكرآ عثمان ميرغني على رفع وعينا
🤔🤔🤔
والله يجب أن تتاح فرص لأمثال الأستاذ عثمان في ممارسة مواقع سياسية في أدارة هذا البلد ،،، وقبل ما ينط زول يقول لي كوز أأأأأأي كان كوز وعاصرنا تلك الفترة ولكنه من القلة التي تتحدث علميا في السياسة السودانية
من هو الإنسان ( بغير نظام الإسلام ) ؟؟؟ .
*******************************
والله والله هذا المخلوق المسمى ( بالإنسان ) والموصوف بأنه مخلوق في أحسن تقويم عندما يترك ( نظام خالقه ) وخالق كل ذرة تعمل فيه وهو يتحدث ويتفاصح من خلال تلك الذرات نفسها المخلوقة فيه عندما يتحول إلى ( غير نظام خالقه ) فليس مخلوق أغبى وأبلد منه ، وليس مخلوق أكفر منه ، وليس مخلوق أقبح منه ، وليس مخلوق أخبث منه ، وليس مخلوق جاحد للنعمة أكثر منه ، وليس مخلوق أبشع منه ، وليس مخلوق أخطر منه ، وليس مخلوق أكثر كبرا منه ، وليس مخلوق أردأ منه ، وليس مخلوق أحط منه ، وليس مخلوق أوسخ منه ، وليس مخلوق أقذر منه ، وليس مخلوق أنجس منه ، وليس مخلوق أسفل منه ، وليس مخلوق أظلم منه ، وليس مخلوق أفسق منه ، وليس مخلوق ممرغ بطين العبودية السفلية أكثر منه ، وليس مخلوق أولي بعذاب جهنم وعذاب الحريق وعذاب الدارين أكثر منه .
قال تعالي : { وَٱلتِّینِ وَٱلزَّیۡتُونِ (١) وَطُورِ سِینِینَ (٢) وَهَـٰذَا ٱلۡبَلَدِ ٱلۡأَمِینِ (٣) لَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَـٰنَ فِیۤ أَحۡسَنِ تَقۡوِیمࣲ (٤) ثُمَّ رَدَدۡنَـٰهُ أَسۡفَلَ سَـٰفِلِینَ (٥) إِلَّا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ فَلَهُمۡ أَجۡرٌ غَیۡرُ مَمۡنُونࣲ (٦) فَمَا یُكَذِّبُكَ بَعۡدُ بِٱلدِّینِ (٧) أَلَیۡسَ ٱللَّهُ بِأَحۡكَمِ ٱلۡحَـٰكِمِینَ (٨) }[سُورَةُ التِّينِ: ١-٨] .
ولا يخرج الانسان من ذلك ( المستنقع النتن ) الإ بالإيمان بالله بنص الآية أعلاه وبالتالي الإيمان بنظامه الوحيد ( نظام الإسلام ) والعمل المتولد من الإيمان بهما ( الإيمان بالله وبالتالي نظامه المعجز ) هو ( العمل الصالح ) لايسمي عمل صالح ذلك المتولد عن الإيمان ( بخلاف نظام الإسلام ) و مصدره لاشك غير الله وبالتالي التكذيب ( بنظام الإسلام ) أكبر جريمة في الوجود وأكبر من القتل .
******
الإرهاب الإلحادي وما الذي يحجز الملحد من الانتحار أو الجنون؟؟ .
ua-cam.com/video/cMeoP5QwgnI/v-deo.html
سؤال حير الملحدين :
ua-cam.com/video/B6PdELQOe-Q/v-deo.html
المهندس عثمان ميرغني يستحق أن يكون رئيس الوزراء .فهو أجدر من السلف.ومن المتداول من الأسماء الآن.لكن قدر السودان أن لامكان لأمثال عثمان.
النظر لمصالح الوطن بما يخالف ( الوحي وما والاه ) أي بما يخالف ( نظام الإسلام ) فهذا نظر عدائي وتدميري للوطن أي ضد مصالح الوطن وضد مصلحة المواطن لا شك ولاريب وكفى الشعب السوداني انخداع وهزائم وخسائر مادية ومعنوية وأخلاقية وتأخر وتأخير بسبب السطحية والسذاجة كما حدث مع قوى الحرية والتغيير .
بالله عليك يا استاذ حسام ما تستضيف الكوز المراوغ صاحب التحليلات الفطيرة عثمان ميرغني دا
يجب علي كل النخبة السياسية ان تدرك آن الاوان ان نقف معا لكي نبني وطن ديموقراطي لكل اهل السودان اللذين حرموا من ثرواتهم واحزابهم البائسة الرتيبه ان تفهم الحصه وطن والشعب ما هو الشعب من التسيعينات و الثمانيات شعب واعي ومن حقنا ان تكون لنا دوله نفخر به بين الامم عاش السودان 🇸🇩
عثمان حربوية
تم
العساكر قالوا توافق كامل ما تبسطها زي استلام طرد او عربية بتوكيل
مبادرة نداء الكيزان الحرامية والقتله والتهاون في بل الاخوان الملاعين
جامعه الخرطوم خرجت لنا اسوء الخرجين والله الذين يدرون هذا البلد اقتصاديا واجتماعيا وامنيا معظمهم من خرجي جامعه الخرطوم
الذي يحدث في الجامعات السودانية خطأ كبير ويجب وقف هذا العبث . الجامعات مؤسسات تعليمية أكاديمية لها أهداف محددة وليست برلمانات سياسية لكي تستخدمها الأحزاب وتجار الدين في تجنيد الطلاب لتصفية الحسابات بينهم . الذي ينطبق على الجيش ينطبق على المؤسسات التعليمة التي يجب أن لاتخرج عن أهدافها . والطلاب الذين لديهم رغبة في دراسة العلوم السياسة عليهم أن يستفيدوا من وقتهم ويدرسوا ويتخصصوا في مجالهم دون هوس وصداع . مشكلتنا أننا لانتعامل بمهنية في حياتنا ونخلط الأمور ببعضها لذلك يتخرج طلابنا من الجامعات ويغادرونها كما دخلوها .
عثمان ميرغني كنت احب الاستماع اليك . لكن الاونه الاخيره للاسف يبدو انك تعبت و ارهقت نفسيا , الافضل تستريح شويه اذا ما قدر الحلول الحقيقيه .
أيها السودانيون إما ( نظام الإسلام ) وعبودية الخالق أو ( غير نظام الإسلام ) وعبودية المخلوق الناقص الضعيف وسيقودكم (بغير نظام الإسلام ) ليس الي جهنم فقط بل قبله إلى ضنك الدنيا ومن أصدق من الله ؟؟؟!!!.
************************
الإسلام هو النهج (( النظام )) الوحيد مطلقا أي ( صنع خصيصا ) لإنقاذ البشرية كل البشرية من عبودية المخلوق كعبودية البشر بأصنافهم وعبودية الشيطان ( شياطين الإنس والجن ) وعبودية العجماوات أي الحيوانات وعبودية الأحجار والجمادات وعبودية ( الهوي ) بأنواعه وكل مسميات العبودية لغير الله تعالي ، بدونه أي بدون نهج الاسلام أي (( نظام الإسلام )) وجعله قائدا ( يستحيل ) لأي شعب في العالم الخروج من ذل وعذاب عبودية المخلوقين أبدا أبدا ، أي لا يمكن الخروج من عبودية المخلوق ( أيا كان ) بمعزل عن نظام ( خالق المخلوق ) أي (( نظام الإسلام )) ، بحيث تكون مطمئنا تماما بأن كل من رفض أو حايد في ( هيمنة نظام الخالق ) هو قطعا لا شك ( لا يعبد ) خالقه بل هو عبد رقيق مملوك ( لمخلوق ما ) قطعا لا شك فيه ولا ريب ، وكل من بادر أو إدعي أنه يستطيع عبادة خالقه بلا (( نظام )) خالقه وخالق الكل تأكد أنه من الكذابين المنافقين .
المزيع بس داير العسكر يعملو حكومه، ينبز في لجان المقاومه، ويلمح لي فشل الساسه، اشتروك بي كم؟؟
كلامك سمح لكن الرؤية الوحيدة كانت رؤية بيض و برعاية ميكو (لوحة كبيرة قدام القصر ايام البشير)
الهجرة هي الحل دي بلد ملعونة. يقتل و ويغتصب الاستاذ و يتقدم حامل السلاح و الموالي له
مع احترامنا للجميع
عبدالرحمن المهدي كان شاب ولا عثمان المرغني كان شاب.
ولا الصادق عقب ثوره ٨٤ كان شاب ؟
ولا كان في ديمقراطيه لما قلع الصادق المهدي رئاسه الوزراء بدون خبره في العمل المدني ماياهو التمكين للاولاد والاسره
الاصل يتفتح تحقيق واسع قبيل ٥٦يكشف اسباب تدهور الاوضاع في السودان
وهل الخيانه العظمى من قبل الاحزاب فريه ام حقيقه تستحق العقاب ؟
بالمناسبه ياباشمهندس د.حمدوك وسياساته كانت طفل يحبو وانت ما قصرت بدل تتاتيها انهلت عليها بالعصا...
هو كان سياسي غير
وهسي جاي تكوس الزعامه من احزاب.. اعلنت فشلها
عايزها تكرر فشلها مثلا
الفاشل عاده بيعيد السنه وبيمشي يذاكر عشان ينجح
ماممكن تطالب اجسام مريضه (الاحزاب)تجيك بي حل.خليها تداوي هزالها
ودي حكومه شنو البتخلى ممثلين الحركات في الحكم
ما هو يا تتعالج الثغرات في الحكم ياتتعالج
الترميم في بيت الجالوص مابوقفوا عديل
و لا كلمة في كيزان مبادرة الجد و لا في العسكر قم لف انت و عثمان كوزنة
عثمان ميرغني ياخ كفاية. انت اكبر بتاع طلس
كلمات. كثيره. فكريه --- سياسية. …….. إيديولوجية. …….. تعددية………. ماذا يستفد المواطن البسيط منها ؟؟! المهم. الحل
Sad that the program presenter is supporting the military! Shame
حديث عثمان ميرغني بهذه النعومة اعتقد له علاقة بديسكات الأخبار في الجزيرة والعربية والاستضافات المكررة
السيد عثمان مرغني هذا اذا وضعته.على راس جهار تنفيذي سيكون افشل من الفشل زاته .هو ديك عده ليس الا
أزمة اخلاقية
الازمه ازمه اخلاقيه
عثمان ميرغني كفايه استخفاف بالعقول انت عشان بتقول إنقلاب معنها مع الثوره ،، الناس كلها بقت عارفاك امبارح كنت مستضاف مع المسائية في الجزيره كان الضيف المقابل بتاع المركزي جعفر حتي الجزيره بقت عارفه كفاية ياخ😤