لكن لماذا يسأل الرجل عن نيته في قوله انت طالق طالق طالق نوى واحدة أو أكثر والطلاق الصريح لااعتبار للنية فيه واعتقد كثرة الفتوى والتفصيل في أحكام الطلاق فتح باب الشر وزاد من تجرأ الرجال بلفظ الكلمة ولو عمل بالآية الكريمة الطلاق مرتان .... وقوله تعالى فإذا بلغن أجلهن فأمسكوهن وبمعروف أو فارقوهن بمعروف وأشهدوا ذوي عدل منكم كان كل واحد يعرف خطورة المسألة لكن لما كان فيه طلاق غضب وطلاة سكران والخطأ وطلاق الثلاث ووووو زاد الطينة بلة صراحة هذا الموضوع لايحتاج الى فتوى بقدر مايحتاج إلى علاج تحفظ به البيوت . الاتفاق على فتوى واحدة كفيل بحماية الحياة الزوجية من حهة ومن جهة أخرى فيه ابعاد للتشويش لأن المرء لا يرضى بفتوى تحلل لهذا وفتوى تحرم لذاك غير معقول تماما ويدبما ان الأمر فيه سعة لناذا لا ينظر من ناحية الرجعة هي محل خلاف فرضا اذا طلق رجل زوجته وظنا منه أنه لايقع والمفتين يقولون وقع الشافعية لايعتبرون الرجعة الا بالقول هل ممكن ترجع الزوجة الى زوجها بقول الشافعية حتى وان وطأها واذا كان اختيار اهل العلم للرجعة بالقول كما تجوز بالفعل مع النية فكيف يحل مشكل من وطأ المطلقة رجعيا وعاش معها سنين دون علم منه أنه وقع وطلقها بعد ذلك طلقتين متفرقتين وعند درايته بالموضوع بايقاعه عند أهل العلم .الجمهور . ولم تكن له نية ارجاع بل كان يجامعها وكأن شيئا لم يقع ؟؟؟؟؟؟ هل يبقي على الرابطة الزوجية أم تلزمونه بعقد جديد أم تحرمونها عليه لأن أسهل شيء حسب ما لاحظناه من أهل الفتوى هو الخراب دون مراعاة لأي مقصد شرعي ودائما إيقاع اللوم على العامي بحجة واسألوا أهل الذكر لكن للأسف أهل الذكر يختلفون في الفتوى والعامي يتبع ما يسربونه من فتوى كطلاق الغضب لايقع وهو السبب في كثرة الطلاق
الحل يا شيخ انكم ما تتركوها للقانون حتى إذا كان طلاق رجعي يتم إثباته يعني اذا راح اثبت حالة طلاق لا يسجل طلاق في المحكمة الا بعد مرور شهور العدة واذا ارجعها يروح المحكمة ويسجل إرجاع وبكده تكون طلقه واحده .. والأفضل انه في كل مره يروح يثبت حالة طلاق يمر على مستشار شرعي قبل أن يسجل الطلاق الرجعي بكده تحفضوا الفروج يا شيخ كم من نساء اليوم عايشين مع ازوجهم وهما مطلقينهم ٢٠ مره لازم كل طلقه وارجاع يتثبت في المحكمه حرام ينهدم بيوت ويتشرد ابناء علشان كلمة شفوية في لحظة غضب الحل انكم تجدوا الضوابط ربنا قال الطلاق مرتان مو كلمتان يمكن أن تجدوا التشريع اللي تحفظوا بيه الحقوق لان مو كل رجال عنده االحكمه الكافيه بقدسية الزواج وخطورة الكلمة المستشار الشرعي ممكن يحد من الأمر اذا مثلا ذكره انه ياثم اذا طلقها في طهر جامعها فيه او حاول يحلها معا باي طريقه قبل أن تسجل طلقه .. وتكون طلقه واحده رجعية ولا تخرج من بيتها ولكن تسجل طلقه واحدة رجعية في المحكمة ولا يجامعها الا بعد أن يذهب للمحكمة مره اخرى ويسجل إرجاع.. لكن الطلاق الشفهي في هذا الزمن لا يجلب الا الخراب.. النساء اكثر خوف على مستقبل أبنائهم اللي بيروح بكلمة من رجل طايش ورسول الله صلى الله عليه وسلم قال استوصوا بالنساء خير وأولى بكم انتم المشايخ اللي تستوصوا بالنساء قبل تقفوا على المنابر وتطلبوا من العامه ذلك افتوا بالفتوا اللي تحفظ بيوتهن وتمرحل إجراءات الطلقات ويلتغى الطلاق الشفهي وينتهي هذا العبث وربنا جل في علاه قال الطلاق مرتان وليييس كلمتان وان كان في ايام النبي عليه الصلاة والسلام شفوي ذاك الزمن ما كان أحد يقدر يكذب على الرسول وينكر انه طلق .. اليوم الطلاق صار زي شربة المويه الله المستعان ...
يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولوكره الكفرون . سورة الصف آيه ٨
بارك الله فيكم شيخنا الفاضل الجليل .. وجزاكم الله خيرا....نفع الله بكم ورفع قدركم فى الدارين.....اللهم ارضي عنا جميعا ويسر امورنا واختم بالصالحات أعمالنا..... امين
بارك الله فيك ياشيخ سلامة.
جزاكم الله خيرا....نفع الله بكم
الله يكرمك شرح بسيط و واضح
Very well said 👍👍👍👍 Jazak Allah Khair !!!
لكن لماذا يسأل الرجل عن نيته في قوله انت طالق طالق طالق نوى واحدة أو أكثر
والطلاق الصريح لااعتبار للنية فيه
واعتقد كثرة الفتوى والتفصيل في أحكام الطلاق فتح باب الشر وزاد من تجرأ الرجال بلفظ الكلمة
ولو عمل بالآية الكريمة الطلاق مرتان ....
وقوله تعالى فإذا بلغن أجلهن فأمسكوهن وبمعروف أو فارقوهن بمعروف وأشهدوا ذوي عدل منكم
كان كل واحد يعرف خطورة المسألة لكن لما كان فيه طلاق غضب وطلاة سكران والخطأ وطلاق الثلاث ووووو زاد الطينة بلة
صراحة هذا الموضوع لايحتاج الى فتوى بقدر مايحتاج إلى علاج تحفظ به البيوت . الاتفاق على فتوى واحدة كفيل بحماية الحياة الزوجية من حهة ومن جهة أخرى فيه ابعاد للتشويش لأن المرء لا يرضى بفتوى تحلل لهذا وفتوى تحرم لذاك غير معقول تماما
ويدبما ان الأمر فيه سعة لناذا لا ينظر من ناحية الرجعة هي محل خلاف فرضا اذا طلق رجل زوجته وظنا منه أنه لايقع والمفتين يقولون وقع الشافعية لايعتبرون الرجعة الا بالقول هل ممكن ترجع الزوجة الى زوجها بقول الشافعية حتى وان وطأها
واذا كان اختيار اهل العلم للرجعة بالقول كما تجوز بالفعل مع النية فكيف يحل مشكل من وطأ المطلقة رجعيا وعاش معها سنين دون علم منه أنه وقع وطلقها بعد ذلك طلقتين متفرقتين وعند درايته بالموضوع بايقاعه عند أهل العلم .الجمهور . ولم تكن له نية ارجاع بل كان يجامعها وكأن شيئا لم يقع ؟؟؟؟؟؟ هل يبقي على الرابطة الزوجية أم تلزمونه بعقد جديد أم تحرمونها عليه
لأن أسهل شيء حسب ما لاحظناه من أهل الفتوى هو الخراب دون مراعاة لأي مقصد شرعي
ودائما إيقاع اللوم على العامي بحجة واسألوا أهل الذكر
لكن للأسف أهل الذكر يختلفون في الفتوى والعامي يتبع ما يسربونه من فتوى كطلاق الغضب لايقع وهو السبب في كثرة الطلاق
كلامك ده يعني ان كل الناس تتجوز عرفي وان وثيقه الجوازالا تكون لضمان الحقوق
الزواج العرفي لا يكون الا بالشهود
يعني كده الجواز العرفي حلال حسبي الله ونعمه الوكيل
والله هتبوظ شعب مصر علي الفسق اكتر من كده
الحل يا شيخ انكم ما تتركوها للقانون حتى إذا كان طلاق رجعي يتم إثباته يعني اذا راح اثبت حالة طلاق لا يسجل طلاق في المحكمة الا بعد مرور شهور العدة واذا ارجعها يروح المحكمة ويسجل إرجاع وبكده تكون طلقه واحده .. والأفضل انه في كل مره يروح يثبت حالة طلاق يمر على مستشار شرعي قبل أن يسجل الطلاق الرجعي بكده تحفضوا الفروج يا شيخ كم من نساء اليوم عايشين مع ازوجهم وهما مطلقينهم ٢٠ مره لازم كل طلقه وارجاع يتثبت في المحكمه حرام ينهدم بيوت ويتشرد ابناء علشان كلمة شفوية في لحظة غضب الحل انكم تجدوا الضوابط ربنا قال الطلاق مرتان مو كلمتان يمكن أن تجدوا التشريع اللي تحفظوا بيه الحقوق لان مو كل رجال عنده االحكمه الكافيه بقدسية الزواج وخطورة الكلمة المستشار الشرعي ممكن يحد من الأمر اذا مثلا ذكره انه ياثم اذا طلقها في طهر جامعها فيه او حاول يحلها معا باي طريقه قبل أن تسجل طلقه .. وتكون طلقه واحده رجعية ولا تخرج من بيتها ولكن تسجل طلقه واحدة رجعية في المحكمة ولا يجامعها الا بعد أن يذهب للمحكمة مره اخرى ويسجل إرجاع.. لكن الطلاق الشفهي في هذا الزمن لا يجلب الا الخراب.. النساء اكثر خوف على مستقبل أبنائهم اللي بيروح بكلمة من رجل طايش ورسول الله صلى الله عليه وسلم قال استوصوا بالنساء خير وأولى بكم انتم المشايخ اللي تستوصوا بالنساء قبل تقفوا على المنابر وتطلبوا من العامه ذلك افتوا بالفتوا اللي تحفظ بيوتهن وتمرحل إجراءات الطلقات ويلتغى الطلاق الشفهي وينتهي هذا العبث وربنا جل في علاه قال الطلاق مرتان وليييس كلمتان وان كان في ايام النبي عليه الصلاة والسلام شفوي ذاك الزمن ما كان أحد يقدر يكذب على الرسول وينكر انه طلق .. اليوم الطلاق صار زي شربة المويه الله المستعان ...
انت لا تصلح ان تكون شيخ والله