بئر غرس

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 13 вер 2024
  • بئر غرس إحدى آبار المدينة المنورة ، بضم أو بفتح الغين ثم سكون الراء، ويقال بئر الأغرس، والغرس الفسيل والشجر، وتعد بئر غرس من الآبار التي توضأ منها الرسول صلى الله عليه وسلم وأهرق بقية وضوئه فيها، كما كان الرسول صلي الله عليه وسلم يشرب من هذه البئر ويستعذب له منها، وأوصى أن يغسل من مائها، وتقع البئر بمنطقة قربان شرقي مسجد قباء بالقرب من تقاطع طريق الهجرة مع شارع قربان.

КОМЕНТАРІ • 8

  • @lahoucinejamal8455
    @lahoucinejamal8455 2 роки тому

    تحياتنا وبالتوفيق في مساركم النبيل حفظكم الله وجزاكم الله عنا خيرا على هذه التغطية المتميزة.

  • @mahmoudmahfouz3501
    @mahmoudmahfouz3501 3 роки тому +1

    يارب يا ارحم الراحمين

  • @user-so8xn7ol1f
    @user-so8xn7ol1f 2 роки тому +1

    اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه

  • @lamineghers6083
    @lamineghers6083 Рік тому

    لي الفخر بأن اسم عائلتي تحمل اسم بئر الرسول عليه الصلاة والسلام غرس

  • @abdullahali6766
    @abdullahali6766 3 роки тому

    عليه أفضل الصلاة والسلام

  • @SWM_28
    @SWM_28 3 місяці тому

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اخي مايجوز حلق اللحية وقصها اذا كنت تحلقها

  • @user-bs9gd8un6k
    @user-bs9gd8un6k 11 місяців тому

    بئر غرس بفتح العين وإسكان المهملة وهي بئر كانت معروفة بقباء كثيرة الماء عذبة
    الطعم ، وكانت تعود للصحابي الجليل سعد بن خيثمة رضي الله عنه (1)
    الموقع :
    وتقع بقباء على نحو نصف ميل من جهة الشمال تقريباً
    قال ابن النجار:(وهذه البئر بينها وبين مسجد قباء نحو نصف ميل وهي في وسط الصحراء وقد خربها السيل وطمها وفيها ماء أخضر وريحه الغالب عليه الأجون)(3)
    وقيل إن بئر غرس ليست بقباء وإنماء تقع في قرية جفاف (قربان حالياً) وهذا ما ذكره بعض المؤرخين المتأخرين كالمؤرخ الخياري في كتابه تاريخ معالم المدينة(4) ،وقد أيده بهذا القول الدكتور تنضيب الفايدي في كتابه تاريخ طيبه(5) .
    لذا فقد اختلف المؤرخون في جهتها بين قريتي قباء وجفاف (قربان حالياً).
    (1) معجم البلدان للحموي 193/1- والتقريب للمطري ص54 (2) وفاء الوفاء للسمهودي 143/3 (3) الدره الثمينة لابن النجار ص 62 (4) معالم المدينة للخياري ص 249 (5) تاريخ طيبه لتنيضيب الفايدي ص 419 (6) المجروحين لابن حبان 172/2 (7) ميزان الاعتدال للذهبي 535/1 (8) الكامل لابن عدي 348/4 (9) مجمع الزوائد للبوصيري 92/1 (10) السلسلة الضعيفة 189/6برقم(2683) (11) مغني الاسفار للعراقي 210/1 (12) الجوهرة الثمينة ص105 (13) معجم المعالم الاثرية للشيخ سعود عمير الصاعدي ص217
    ماورد فيها من آثار: ورد في بئر غرس بعض الاثار والاحاديث الضعيفة التي لا تثبت من أشهرها :
    1/ حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إذا أنا مت اغسلوني بسبع قرب من بئري بئر غرس ) رواه ابن ماجة والبزار
    وهذا الحديث حديث ضعيف لايثبت ،في إسناده عباد بن يعقوب،قال عنه ابن حبان رحمه الله:(كان رافضياً داعية ، ومع ذلك روى المناكير عن المشاهير فاستحق الترك)(6)
    وقال ابن طاهر رحمه الله:(عباد بن يعقوب من غلاة الروافض روى المناكير عن المشاهير(6)(
    وقد ترك الرواية عنه جماعه من الحفاظ كالحافظ بن حجر والذهبي وغيرهم (7)
    كما يوجد في السند أيضاً الحسين بن زيد وهو مختلف فيه، وقد أنكر أحاديثه ابن عدي والذهبي (8)
    وقد ضعف الحديث البوصيري في مجمع الزوائد (1) والألباني في السلسلة الضعيفة برقم(12379)
    2/ حديث ( نعم البئر بئر غرس هي من عيون الجنه وماءها من أطيب المياه ) رواه ابن سعد في الطبقات 504/1
    وهو حديث موضوع ومكذوب في سنده محمد بن عمر الواقدي المتهم بالكذب، وقد كذبه الإمام أحمد والإمام الشافعي رحمهما الله تعالى، وقال البخاري عنه (متروك الحديث) كما قال يحيى بن معين عنه أيضاً (ليس بشيء)(7).
    وقال الذهبي رحمه:(استقرالإجماع على وهن الواقدي)، لذا فقد حكم الألباني على الحديث بأنه موضوع -أي مكذوب على رسول الله صلى الله عليه سلم- فقال رحمه
    (1) معجم البلدان للحموي 193/1- والتقريب للمطري ص54 (2) وفاء الوفاء للسمهودي 143/3 (3) الدره الثمينة لابن النجار ص 62 (4) معالم المدينة للخياري ص 249 (5) تاريخ طيبه لتنيضيب الفايدي ص 419 (6) المجروحين لابن حبان 172/2 (7) ميزان الاعتدال للذهبي 535/1 (8) الكامل لابن عدي 348/4 (9) مجمع الزوائد للبوصيري 92/1 (10) السلسلة الضعيفة 189/6برقم(2683) (11) مغني الاسفار للعراقي 210/1 (12) الجوهرة الثمينة ص105 (13) معجم المعالم الاثرية للشيخ سعود عمير الصاعدي ص217
    الله:(وهذا موضوع آفته الواقدي كما تقدم مراراً، وعاصم بن عبدالله الحكمي لم أعرفه)(10)
    كما ضعف المحدث العراقي رحمه الله في كتابة تخريج الإحياء كل ماورد في بئر غرس من توضئ النبي صلى الله عليه وسلم وبزقه فيها وغسله منها بعد موته (11)
    وبهذا يعلم أنه لم يثبت في بئر غرس شيء من الاثار المروية عن النبي صلى الله عليه وسلم
    الحقيقة التاريخية:
    قد ذكرنا سابقاً اختلاف المؤرخين في تحديد جهة بئر غرس في المدينة بين قريتي قباء و قرية جفاف (قربان حالياً)، فضلاً عن تحديد مكانها بدقة في أحد هاتين الجهتين أو القريتين، خاصة أنها قد تعطلت وطمتها السيول فترة من الزمن كما ذكر المؤرخون القدامى ومنهم ابن النجار رحمه الله المتوفى في القرن السابع الهجري.
    قال ابن النجار:(وهذه البئر بينها وبين مسجد قباء نحو نصف ميل وهي في وسط الصحراء وقد خربها السيل وطمها وفيها ماء أخضر وريحه الغالب عليه الأجون)(3)
    وقد ذكر المؤرخ الحسيني أنه في سنة إثنين وثمانين وثمان مئة عمرها الحسين بن احمد الشهاب الكيلاني وكان قد جاور في المدينه كما بنى بجوارها مسجداً وهو أول من بنى مسجداً عند بئر غرس(12)
    وإنما عمرها بعد خرابها فترة من التاريخ، فإضافة إلى عدم معرفة جهتها واختلاف المؤرخين في ذلك بين قريتي قباء وطفاف (قربان حالياً) فضلاً عن تحديد مكانها في أحد هاتين الجهتين، خاصةً وأنها قد خربت وطمها السيل وعطلت في فترة من فترات التاريخ،هذا سوى أسباب أخرى طبيعية -بيئية وجغرافية وتاريخية وحضاريه-كفيله بتغيير معالم المنطقة بأكملها وليس البئر فقط، كما أن بعد الزمن وتغير المكان خاصة وأن المنطقه التي يزعم أن البئر فيها منطقة مليئة بالآبار والمزارع وقد كثر فيها حفر الآبار لجلب المياه على مر السنين والأعوام.
    (1) معجم البلدان للحموي 193/1- والتقريب للمطري ص54 (2) وفاء الوفاء للسمهودي 143/3 (3) الدره الثمينة لابن النجار ص 62 (4) معالم المدينة للخياري ص 249 (5) تاريخ طيبه لتنيضيب الفايدي ص 419 (6) المجروحين لابن حبان 172/2 (7) ميزان الاعتدال للذهبي 535/1 (8) الكامل لابن عدي 348/4 (9) مجمع الزوائد للبوصيري 92/1 (10) السلسلة الضعيفة 189/6برقم(2683) (11) مغني الاسفار للعراقي 210/1 (12) الجوهرة الثمينة ص105 (13) معجم المعالم الاثرية للشيخ سعود عمير الصاعدي ص217
    فعليه نعلم أن ماينشر من تحديد مكانها اليوم إنما هي تخرصات واجتهادات بعيده عن الواقع ويعوزها الدليل والإثبات والبرهان تاريخياً وشرعياً،ومن زعم أن بئر غرس كما هي ومعروفة اليوم وأن ماؤها لايزال منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم إلى اليوم فقد أبعد النجعه دون دليل وبرهان،بل الدليل والبرهان على خلاف قوله.
    الخلاصة :
    الخلاصة في هذا أن بئر غرس كانت موجوده ومعروفة في الزمن الأول، ثم صارت بواراً واختفت بعد ذلك معالمها ولم تحفظ تاريخياً لعدم وجود فضل فيها أو تعلق حكم شرعي بها .
    قال الاستاذ الدكتور سعود بن عميرالصاعدي رحمه الله مانصه:(والخلاصة أن بئر غرس كانت معروفة ثم صارت بواراً وكأن لم تكن ، ومن عينها من المتأخرين يعوزه الدليل وقوة التعليل ولم يرد ذكرها إلا في الأحاديث الموضوعات والمنكرات والواهيات،التي لاتكون بها حجه ولاتبنى عليها عقيدة،ولوعرف موضعها فإنه ليس لها أو للإستسقاء منها على وجه الخصوص فضل شرعي مخصوص) (13)
    سائلاً الله تعالى أن ينفع به كاتبه وقارئه وجميع المسلمين
    وكتبه / سلطان بن درزي الحربي
    في المدينة المنورة 1445/3/18ه

  • @ahmadkhalid9612
    @ahmadkhalid9612 3 роки тому

    هل نستطيع الشرب منه؟