اخى الغالى اتفق معك لكن انصحك و النصيحة من الدين. لا تنزل القوم غير المنزلة التى انزلهم الله اياها والتى لايرضها هو بنفسه فلو كان كثير من أهل الفضل فى عصرنا الان لما رضوا بهذه الألقاب كالامام و العلامة و المحدث و غيرها بل هذه الامور صورتهم لدى الجيل بأن ماحققوه امر لايستطاع فهذا قصور فى نظر من يطلق فكل العلماء اللذين بر زوا فى علم من علم الامة كالقران وعلومه من تفسير و لغة و حديث و فقه وتوحيد لو سئلتهم هل انت راض عن ماحققت سيقول كلا فكيف يرضى عنهم محب للعلم راغب فيه بل هم كما قال الشيخ شاكر ( امتداد للنهر المتدفق من السلف ) فخذ من حيث أخذوا ولا تبق فى سلك الانبهار وانى احبك فى الله والله اعلم
مقابلة تدل علي عبقرية الدكتور محمود شاكر لفهم الأمة العربية وتاريخها العريق والسياسة الممنهجة التي دمرت الفكر العربي بإحجام لغتها ولسانها العربي الفصيح أثناء حياتة والمستقبل الأسود لهذة الأمة العربية، وكيفية العلاج للتقدم لهذة الأمة وهو التعمق وتأسيس اللغة العربية بالتعمق في الشعر الجاهلي ، لكي تتحول ثقافة البلاد العربية الي سيل من الفكر الأصيل .
رحم الله الشيخ وأسكنه فسيح جنانه
تشعر وأنت تسمعه بأنك تسمع رجلا من الأساطير
رحمك الله أبا فهر ، رحلت لا بواكي لك.
والله انه علامة اللغة العربية في هذا العصر بلا منازع رحمه الله وغفرله
صدقت أستاذنا الغالي
اخى الغالى اتفق معك لكن انصحك و النصيحة من الدين.
لا تنزل القوم غير المنزلة التى انزلهم الله اياها
والتى لايرضها هو بنفسه
فلو كان كثير من أهل الفضل فى عصرنا الان لما رضوا بهذه الألقاب
كالامام و العلامة و المحدث و غيرها بل هذه الامور صورتهم لدى الجيل بأن ماحققوه امر لايستطاع فهذا قصور فى نظر من يطلق
فكل العلماء اللذين بر زوا فى علم من علم الامة كالقران وعلومه من تفسير و لغة و حديث و فقه وتوحيد لو سئلتهم هل انت راض عن ماحققت سيقول كلا فكيف يرضى عنهم محب للعلم راغب فيه بل هم كما قال الشيخ شاكر ( امتداد للنهر المتدفق من السلف ) فخذ من حيث أخذوا ولا تبق فى سلك الانبهار وانى احبك فى الله والله اعلم
رحمه الله رحمة واسعه
مقابلة تدل علي عبقرية الدكتور محمود شاكر لفهم الأمة العربية وتاريخها العريق والسياسة الممنهجة التي دمرت الفكر العربي بإحجام لغتها ولسانها العربي الفصيح أثناء حياتة والمستقبل الأسود لهذة الأمة العربية، وكيفية العلاج للتقدم لهذة الأمة وهو التعمق وتأسيس اللغة العربية بالتعمق في الشعر الجاهلي ، لكي تتحول ثقافة البلاد العربية الي سيل من الفكر الأصيل .
المقابلة فيها تداخل
شيء مؤسف جدا والله
رحمه الله
اللقاء ممتع جداً، أفسده هذا الاضطراب للأسف الشديد.
في اَي سنة هذه المقابلة ؟
1391 هـ .. 1971 م
الصوت سيئ جدا