سيدة تهز مصر عام 1934 بعد تخليها عن أمومتها ..لن تصدق كيف اكتشف البوليس فعلتها؟
Вставка
- Опубліковано 9 гру 2024
- بدأت قصة زهرة المرأة فاتنة الجمال عام 1907 في محافظة المنوفية لما توفي زوجها الحاج سليمان الرجل الثري شديد العطف والكرم علي الفقراء والمساكين وكمان علي زوجته اللي عمره ما حرمها من أي حاجة مع دخله الضخم من العمل بالتجارة والزراعة.
لما مات الحاج سليمان ساب لزوجته "زهرة" وابنه الوحيد منها "حمدان" أكثر من 68 فدان والكثير من الذهب والأموال، والحقيقة إن الحاج سليمان كان قد انتشل زهرة من عذاب الفقر وانتقلت بالزواج منه من كوخ أبيها المحطم اللي كانوا عايشين فيه لمنزل واسع وضخم.
بعد وفاة الحاج سليمان ظهر من تاني التاجر سعيد في حياة "زهرة" واللي كان بيحبها قبل زواجها من الحاج سليمان وبيحلم بالزواج منها لكن تعدد علاقاته النسائية وسمعته الغير طيبة وسط الأهالي خلت أسرة زهرة ترفضه وتوافق على الحاج سليمان.
ونجح سعيد الشاب شديد الوسامة ومفتول العضلات في ايقاع زهرة بحبه اللي خرجت عن حدود الأدب والحياء وبقت سيرتها في فم كل واحد في القرية بسبب علاقاتها الغير مشروعة بسعيد اللي أغضبت أهل الحاج سليمان ونجحوا في اسقاط وصية زهرة على ابنها حمدان اللي متأثرتش بالتصرف دا واستمرت في علاقتها بسعيد،و انتهت العلاقة بالزواج وبعدها عرفت أنه كان هدفه من الارتباط بها هو الاستيلاء على الأموال الطائلة اللي ورثتها من زوجها الراحل الحاج سليمان بعد ما تراكمت عليه الديون وعاني من ركود تجارته بسبب ادمانه للهيروين.
ورغم كل دا كانت زهرة سعيدة وباعت كل ذهبها عشانه، ونسيت نجلها "حمدان" تماما ووقعت في فخ الادمان مع سعيد اللي تم القبض عليه بسبب الادمان والحكم عليه بالسجن حتى انتهي الأمر به للموت في السجن.
ولما عرف حمدان بإدمان أمه عالجها في احدي المستشفيات بالقاهرة ورجعت معاه لقريتهم بالمنوفية ولكنها وقعت في غرام شاب تاني من سن ابنها وتزوجت منه، الأمر اللي أشعل غضب الأبن وقرر يقطع عنها أي مساعدات مادية وخرجت للأسواق تبيع وتشتري وتكسب أموال بسيطة، وتعرض حمدان للسخرية من أهالي القرية بسبب فقر والدته وثرائه الفاحش.
فأعاد المساعدات لوالدته من جديد ولكن خيرها ما بين أنها تكمل في طريق الزواج بالشباب وعدم مراعاتها لمشاعره ووضعه وما بين أنها تعيش معزززة مكرمة وينفق عليها ويقدم لها كل ما تريد وبالفعل انفصلت الأم عن زوجها الشاب واشتري لها الأبن منزل عاشت فيها معززة مكرمة.
وفي يوم جه حمدان يجلس مع والدته وأبلغها أنه عايز يتجوز واستقر على فتاة من البندر، وأخرج من جيبه 380 جنيه ايراد محصول القطن اللي باعه، وقال لها أن المبلغ الضخم دا هيدفع منه مهر زوجته ويتزوج بيه، وبعد ما تعشي معها استأذن أنه تعبان ولازم يقوم يروح لكنها طلبت منه أنه يبات معاها، فوافق وطلب منها أنها تصحيه بدري. - Навчання та стиль