وجزاكم مثله وبارك الله فيكم يكون الحال في الجملة عموما إذا سبقت بمعرفة وفي الجملة الاسمية إذا ارتبطت بواو نحو جاء المدير ويده على رأسه أو بواو وضمير نحو جاء محمد وهو يضحك .
جزاك الله شيخنا فى قوله تعالى وهذا صراط ربك مستقيما كلمة مستقيما حال مع إن الجمله اسميه وقوله تعالى والنازعات غرقا غرقا اعرابها حال كيف يأتى الحال فى الجمله الاسميه كنت اظنه لا يأتى إلا فى الجمله الفعليه
جزاك الله خيرا على هذا التوضيح اللغوي ومن حيث المعنى فالعفو في الآية الكريمة وارد من ثلاث جهات الجهة الأولى المطلقة غير المدخول بها الجهة الثانية وليها ولا وجه للاختلاف في ذلك لأنه من يستطيع عضلها في قوله تعالى ( فلا تعضلوهن) وهو أيضا يستطيع التنازل في مثل هذا الموقف عن حقها فهو أكثر حكمة وأقل تأثرا منها أما الخيار الثالث والأخير فهو الزوج المطلق لأن ( وأن تعفوا) جاءت بصيغة الخطاب إتساقا مع صيغة الخطاب في صدر الآية ( وإن طلقتموهن) بخلاف الخيارين الآخرين وأن المصدرية هذه ( وأن تعفوا ) تأتي لبيان الخيار الأفضل بعد خيارين أو خيار أقل أفضلية مثل قوله تعالى ( وأن تصوموا خير لكم ) ( وأن تصبروا خير لكم ) والله تعالى أعلم
جزاكم الله خيرا لو سمحتم لي استفسار بسيط ارجو توضيحه ورد في كتاب الامتحان ٣ ثانوي عام تعريف الاسم المقصور :( اسم معرب آخره ألف لازمة أصلية مفتوح ما قبلها ) وأتساءل عن كلمة أصلية فهل هذا الشرط صحيح ؟ وإذا كان صحيحا ، فكيف تكون مثل كبرى وصغرى اسم مقصور والألف زائدة . ارجو الإفادة والتوضيح حفظكم الله ورعاكم .
الصواب ألف لازمة ولا يقال أصلية فالألف أصلها إما الواو وإما الياء وصغرى وكبرى اسمان مقصوران لاختتامهما بألف قبلها فتحة وهذه الألف زائدة لأن أصلهما صغر وكبر ووزنهما فعلى فالألف في صغرى وكبرى تقابل الألف في فعلى ولم تقابل الفاء ولا العين ولا اللام . ولا تعارض بين اللازم والزائدة فهي في صغرى وكبرى لازمة لأنها صيغة فعلى وزائدة لأنها ليست من أصل الكلمة . أرجو أن أكون وفقت في بيان الجواب
سؤال يا دكتور. ما الفرق بين أسوة وقدوة في القرآن ؟ انا بحثت كثيرا وتوصلت حسب مافهمت وبعد الأقاويل والبحث أن الأسوة خاص بالأشخاص اما القدوة بالأفعال. هل هذا صحيح؟ ولكن في خارج القرآن هل هو فرق كبير بمعني انا ممكن اقول انا أتأسى بالرسول أو أن أقول أنا أقتدي بالرسول ارجو التوضيح
@@emadeshabory6060 شكرا . لكن هل الفرق الذي قلته أنا صحيح أم لا ؟ وفسرها شخص ما ولا أدري اين قرأ هذا الفرق؟ وهو أن الأسوة خاصة بشخص الرسول والقدوة في غيره وطبعا انا غير مقتنعة بهذا لأنني عندما بحثت في النت وقرأت لبعض العلماء توصلت لما قلته لك في التعليق السابق ارجو الرد
نسأل الله لك العفو والعافية والمعافاة. بارك الله فيك على هذه الفائدة.
اللهم آمين وإياكم
بارك الله فيك..
المزيد المزيد يا أستاذنا..
ننتظر المزيد من هذه الإبداعات والبراعة في توصيل الأفكار..
بوركتَ..
وفيك بارك ربي
أسأل الله أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال وأن يجعلها خالصة لوجهه الكريم
كذلك فإن أن تأتي لتدل على حال أكثر حرمة من سابقه مثل
( وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون)
والله أعلم
ياريت ياشيخ لو تعطي دروس في احكام التلاوه... دااائما شرحك مفهوم وميسر .
أبشر
إن شاء الله
بارك الله فيكم و جزاكم الله خير الجزاء على هذه الفوائد الجليلة و المعلومات القيمة. هذا علم ينتفع به. نسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتكم.
وفيكم بارك ربي وحفظكم من كل مكروه وسوء
اللهم آمين وإياكم
بارك الله فيك
شرحك للمواضيع ممتاز
بارك الله في حضرتك و في علمك و يجعلها في ميزان حسناتك لأننا نتعلم من حضرتك كل مرة
وفيكم بارك ربي وحفظكم من كل مكروه وسوء .
الحمد لله
جزاك الله خيرا
وجزاكم مثله وبارك الله فيكم
بوركت ياشيخنا الفاضل . جعلها الله في ميزان حسناتك . اللهم امين
اللهم آمين وإياكم
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا ياشيخ
وفيكم بارك الله وحفظكم من كل مكروه وسوء اللهم آمين
جزاكم الله خير أعلى هذا الشرح
وجزاكم مثله وبارك الله فيكم
جزاکم الله خیرالجزاء
وجزاكم مثله وبارك الله فيكم
جزاك الله خيرا شيخنا
نرجو منك شيخنا إن توضح لنا متى يكون الحال في الجملة الاسميه؟
وجزاكم مثله وبارك الله فيكم
يكون الحال في الجملة عموما إذا سبقت بمعرفة
وفي الجملة الاسمية إذا ارتبطت بواو نحو جاء المدير ويده على رأسه أو بواو وضمير نحو جاء محمد وهو يضحك .
جزاك الله شيخنا
فى قوله تعالى وهذا صراط ربك مستقيما
كلمة مستقيما حال مع إن الجمله اسميه
وقوله تعالى والنازعات غرقا
غرقا اعرابها حال
كيف يأتى الحال فى الجمله الاسميه
كنت اظنه لا يأتى إلا فى الجمله الفعليه
جزاك الله خيرا على هذا التوضيح اللغوي
ومن حيث المعنى فالعفو في الآية الكريمة وارد من ثلاث جهات
الجهة الأولى المطلقة غير المدخول بها
الجهة الثانية وليها ولا وجه للاختلاف في ذلك لأنه من يستطيع عضلها في قوله تعالى ( فلا تعضلوهن) وهو أيضا يستطيع التنازل في مثل هذا الموقف عن حقها فهو أكثر حكمة وأقل تأثرا منها
أما الخيار الثالث والأخير فهو الزوج المطلق لأن ( وأن تعفوا) جاءت بصيغة الخطاب إتساقا مع صيغة الخطاب في صدر الآية ( وإن طلقتموهن)
بخلاف الخيارين الآخرين
وأن المصدرية هذه ( وأن تعفوا ) تأتي لبيان الخيار الأفضل بعد خيارين أو خيار أقل أفضلية مثل قوله تعالى ( وأن تصوموا خير لكم )
( وأن تصبروا خير لكم )
والله تعالى أعلم
وجزاكم مثله وبارك الله فيكم
سعدت بتعليقك وأفدت منه
@@emadeshabory6060 أسعدك الله في الدنيا والآخرة
اللهم امين وإياك
شكرا جزيلا وجزاك الله خيرا
وجزاك مثله وبارك الله فيك
جزاك الله خيرا .ونفع الله بكم
وجزاكم مثله وبارك الله فيكم وأشكركم على حسن متابعتكم .
رضي الله عنكم
وعنكم
جزاكم الله خيرا
لو سمحتم لي استفسار بسيط ارجو توضيحه
ورد في كتاب الامتحان ٣ ثانوي عام تعريف الاسم المقصور :( اسم معرب آخره ألف لازمة أصلية مفتوح ما قبلها ) وأتساءل عن كلمة أصلية فهل هذا الشرط صحيح ؟ وإذا كان صحيحا ، فكيف تكون مثل كبرى وصغرى اسم مقصور والألف زائدة . ارجو الإفادة والتوضيح حفظكم الله ورعاكم .
الصواب ألف لازمة ولا يقال أصلية فالألف أصلها إما الواو وإما الياء
وصغرى وكبرى اسمان مقصوران لاختتامهما بألف قبلها فتحة
وهذه الألف زائدة لأن أصلهما صغر وكبر
ووزنهما فعلى فالألف في صغرى وكبرى تقابل الألف في فعلى ولم تقابل الفاء ولا العين ولا اللام .
ولا تعارض بين اللازم والزائدة فهي في صغرى وكبرى لازمة لأنها صيغة فعلى وزائدة لأنها ليست من أصل الكلمة .
أرجو أن أكون وفقت في بيان الجواب
بوركت
اللهم آمين وإياكم
سؤال يا دكتور. ما الفرق بين أسوة وقدوة في القرآن ؟ انا بحثت كثيرا وتوصلت حسب مافهمت وبعد الأقاويل والبحث أن الأسوة خاص بالأشخاص اما القدوة بالأفعال.
هل هذا صحيح؟
ولكن في خارج القرآن هل هو فرق كبير بمعني انا ممكن اقول انا أتأسى بالرسول أو أن أقول أنا أقتدي بالرسول ارجو التوضيح
خارج القرآن لا فرق
وفرق بعضهم فجعل الأسوة في الخير والشر
والقدوة في الخير فحسب .
والله أعلى وأعلم
@@emadeshabory6060 شكرا . لكن هل الفرق الذي قلته أنا صحيح أم لا ؟
وفسرها شخص ما ولا أدري اين قرأ هذا الفرق؟ وهو أن الأسوة خاصة بشخص الرسول والقدوة في غيره وطبعا انا غير مقتنعة بهذا لأنني عندما بحثت في النت وقرأت لبعض العلماء توصلت لما قلته لك في التعليق السابق
ارجو الرد
نعم صحيح
ولا بأس به