تأمل اليوم - (درجة حرارتك الروحية.. بارد- فاتر- حار ؟) يقول الرب لملاك كنيسة اللاودوكيين“أَنَا عَارِفٌ أَعْمَالَكَ ، أَنَّكَ لَسْتَ بَارِدًا وَلَا حَارًّا. لَيْتَكَ كُنْتَ بَارِدًا أَوْ حَارًّا! هَكَذَا لِأَنَّكَ فَاتِرٌ، وَلَسْتَ بَارِدًا وَلَا حَارًّا، أَنَا مُزْمِعٌ أَنْ أَتَقَيَّأَكَ مِنْ فَمِي…هَأَنَذَا وَاقِفٌ عَلَى ٱلْبَابِ وَأَقْرَعُ. إِنْ سَمِعَ أَحَدٌ صَوْتِي وَفَتَحَ ٱلْبَابَ، أَدْخُلُ إِلَيْهِ وَأَتَعَشَّى مَعَهُ وَهُوَ مَعِي.”(رؤيا ٣: ١٥-٢٠) الرب يذكر هنا كلمتي "بارد" و "حار". لا كلمتي "ميت" و "حي" لأن المسألة لا تتناول حالة الفرد وخلاصه الشخصي وحصوله على الحياة، بل حالة الكنيسة العامة من حيث شعورها نحو المسيح: هل تطلبه وتشعر بحاجتها إليه (حالة الحرارة)؟ أو تتناساه وتتعدى حقوقه (حالة البرودة)؟ والحقيقة لا هذه ولا تلك، بل بينما هي تنتسب إلي المسيح لا تبالي به ولا تعمل له حساباً (حالة الفتور) هي حالة تقترن بالتساهل مع الشر العملي ومع الشر التعليمي، ولا سيما إنكار الحقائق الخاصة بشخص الرب. ففي هذه الأيام يُنكر لاهوت المسيح، وقيمة الكفارة، ووحي الكلمة، ويُستهزأ بالمجيء الثاني. وكل ذلك وصل لما يسمونه "الفكر الحر" و كلمة"لاودكية" عبارة عن كلمتين معناهما "حقوق الشعب". وهذه صفة الأيام الأخيرة التي نعيش فيها، فكل التفكير منصرف إلى حقوق الشعب وحريته مع عدم المبالاة بحقوق الرب. إن مشيئة الإنسان هي التي تتميز بها هذه الأيام الأخيرة، كما أُوحي للرسول بولس أن يصفها “وَلَكِنِ ٱعْلَمْ هَذَا أَنَّهُ فِي ٱلْأَيَّامِ ٱلْأَخِيرَةِ سَتَأْتِي أَزْمِنَةٌ صَعْبَةٌ، لِأَنَّ ٱلنَّاسَ يَكُونُونَ مُحِبِّينَ لِأَنْفُسِهِمْ ، مُحِبِّينَ لِلْمَالِ ، مُتَعَظِّمِينَ ، مُسْتَكْبِرِينَ ، مُجَدِّفِينَ ، غَيْرَ طَائِعِينَ لِوَالِدِيهِمْ ، غَيْرَ شَاكِرِينَ، دَنِسِينَ، خَائِنِينَ، مُقْتَحِمِينَ ، مُتَصَلِّفِينَ، مُحِبِّينَ لِلَّذَّاتِ دُونَ مَحَبَّةٍ لِلهِ، ”(تيمو ٣: ١-٨). هذا يطابق تماماً معنى لاودكية. ونحن نرى عياناً ما يحدث من انتشار الهرطقات والبدع و الصوفية وانكار اجزاء من وحي الكتاب المقدس و السماح بدخول التعاليم التي هي ضد كلمة الله والإباحية داخل الكنائس والرب خارجاً ينادي "هَئَنَذَا وَاقِفٌ عَلَى ٱلْبَابِ وأقرع " هذه العبارة تدل على طول أناة الرب يسوع أنه يتأنى على الخطأة ليعطيهم فرصة للتوبة (١ بطرس ٣: ٢٠) ان محبته هي التي حملته على تلك الأناة ليأتي بالخاطئ إلى التوبة. والمراد «بالباب» هنا قلب الإنسان. وهو يقف قارعاً عند بيت المحبوبة (أي كنيسته) قائلاً «اِفْتَحِي لِي يَا أُخْتِي، يَا حَبِيبَتِي يَا حَمَامَتِي يَا كَامِلَتِي، لأَنَّ رَأْسِي ٱمْتَلأَ مِنَ ٱلطَّلِّ وَقُصَصِي مِنْ نَدَى ٱللَّيْلِ» (نشيد ٥: ٢). وقرع المسيح الباب يشير إلى قرب حضوره واستعداده لأن يباركنا ويقرع المسيح القلب بطرق مختلفة بكلمته لفظاً وكتابة وبأعمال عنايته المفرحة والمحزنة وبتوبيخ الضمير و عن طريق خدام الكلمة والرعاة و بفعل الروح القدس و غايته هنا ان يأتي بنفسه إلى القلب. وقرع المسيح الباب يوقظ الكسلان النائم من نومه وينبه الخاطئ على أن الديان قريب ليوبَخ ويؤدب ويدعو المنتظر قدومه إلى الابتهاج بقرب خلاصه. وعبارة "إِنْ سَمِعَ أَحَدٌ صَوْتِي وَفَتَحَ ٱلْبَابَ"تشير إلى انه لا تمييز بين قرع المسيح وصوته إلا إذا اعتبرنا أن القرع يشير إلى الوسائل الخارجية من حزن وفرح ومرض وصحة لتعدّ نفس الإنسان لسماع صوت المسيح. أن في طاقة الإنسان أن يلتفت إلى القرع والصوت ويفتح. إن المسيح يدّعي بقرعه الباب أن له حق الدخول ويرفع صوته حتى لا يبقى شك في أن من في البيت يسمع ولكن المسيح لا يدخل بيتاً هو غير مرغوب فيه فالبيت الذي لم يفتح قلبه للمسيح فالمسيح لا يدخل، فبعمايته وعناده يدفع عنه سعادته فيخسر خسراً أبدياً. نعم إن التوبة هبة الرب المرتفع و لكن الخطاة الذين لا يريدوا أن يفتحوا قلوبهم له إلا بعد ان يسمعوه يقرع سواء بكلمته أو بالحزن أو الوجع ، يرافق الروح القدس الدعوة الباطنة فيفتح الإنسان الباب باختياره. وعبارة "أَتَعَشَّى مَعَهُ وَهُوَ مَعِي" تشير إلى سرور المؤمن وشركته وتلذذه بالشبع بالمسيح وما أعده للمؤمن من بركات ونعم ومجد حاضراً وأبدياً . والآن أخي .. أختي .. في أي درجة حالتك الروحية: بارد .. فاتر.. أم حار، يمكنك معرفة هذا بإجابتك على هذه الأسئلة : ما هو مستوي صلاتك وقراءتك ودراستك للكتاب المقدس؟ و ما هي درجة إشواقك لشركة حقيقية مع الرب ومع المؤمنين؟ وماهي درجة سلوكك بالتقوى ورضى الله في حياتك؟
ربنا يباركك خوني دائما ليكون ذكر الرب يسوع مكرما اصلي انه التسابيح القادمة تذكر صراحة اسم الرب يسوع يعني مرة تذكر يا قوي بعدين يا يسوع يا ابي يا يسوع الرب يبارك الخدمة و الخدام امين
كثير دورت على كلمات الترنيمه ومالكيتها كمت كتبتها بيدي ممكن تنزل كلمات حته نرنمها بل كروبات والرب يباركك عزيزي حته نزلتها يمي مع الكلمات اتمنا تسوي اثبات التعليقي الي بي كلمات الترنيمه تخبل
تأمل اليوم - (درجة حرارتك الروحية.. بارد- فاتر- حار ؟)
يقول الرب لملاك كنيسة اللاودوكيين“أَنَا عَارِفٌ أَعْمَالَكَ ، أَنَّكَ لَسْتَ بَارِدًا وَلَا حَارًّا. لَيْتَكَ كُنْتَ بَارِدًا أَوْ حَارًّا! هَكَذَا لِأَنَّكَ فَاتِرٌ، وَلَسْتَ بَارِدًا وَلَا حَارًّا، أَنَا مُزْمِعٌ أَنْ أَتَقَيَّأَكَ مِنْ فَمِي…هَأَنَذَا وَاقِفٌ عَلَى ٱلْبَابِ وَأَقْرَعُ. إِنْ سَمِعَ أَحَدٌ صَوْتِي وَفَتَحَ ٱلْبَابَ، أَدْخُلُ إِلَيْهِ وَأَتَعَشَّى مَعَهُ وَهُوَ مَعِي.”(رؤيا ٣: ١٥-٢٠)
الرب يذكر هنا كلمتي "بارد" و "حار". لا كلمتي "ميت" و "حي" لأن المسألة لا تتناول حالة الفرد وخلاصه الشخصي وحصوله على الحياة، بل حالة الكنيسة العامة من حيث شعورها نحو المسيح: هل تطلبه وتشعر بحاجتها إليه (حالة الحرارة)؟ أو تتناساه وتتعدى حقوقه (حالة البرودة)؟ والحقيقة لا هذه ولا تلك، بل بينما هي تنتسب إلي المسيح لا تبالي به ولا تعمل له حساباً (حالة الفتور)
هي حالة تقترن بالتساهل مع الشر العملي ومع الشر التعليمي، ولا سيما إنكار الحقائق الخاصة بشخص الرب.
ففي هذه الأيام يُنكر لاهوت المسيح، وقيمة الكفارة، ووحي الكلمة، ويُستهزأ بالمجيء الثاني. وكل ذلك وصل لما يسمونه "الفكر الحر"
و كلمة"لاودكية" عبارة عن كلمتين معناهما "حقوق الشعب". وهذه صفة الأيام الأخيرة التي نعيش فيها، فكل التفكير منصرف إلى حقوق الشعب وحريته مع عدم المبالاة بحقوق الرب.
إن مشيئة الإنسان هي التي تتميز بها هذه الأيام الأخيرة، كما أُوحي للرسول بولس أن يصفها “وَلَكِنِ ٱعْلَمْ هَذَا أَنَّهُ فِي ٱلْأَيَّامِ ٱلْأَخِيرَةِ سَتَأْتِي أَزْمِنَةٌ صَعْبَةٌ، لِأَنَّ ٱلنَّاسَ يَكُونُونَ مُحِبِّينَ لِأَنْفُسِهِمْ ، مُحِبِّينَ لِلْمَالِ ، مُتَعَظِّمِينَ ، مُسْتَكْبِرِينَ ، مُجَدِّفِينَ ، غَيْرَ طَائِعِينَ لِوَالِدِيهِمْ ، غَيْرَ شَاكِرِينَ، دَنِسِينَ، خَائِنِينَ، مُقْتَحِمِينَ ، مُتَصَلِّفِينَ، مُحِبِّينَ لِلَّذَّاتِ دُونَ مَحَبَّةٍ لِلهِ، ”(تيمو ٣: ١-٨). هذا يطابق تماماً معنى لاودكية.
ونحن نرى عياناً ما يحدث من انتشار الهرطقات والبدع و الصوفية وانكار اجزاء من وحي الكتاب المقدس و السماح بدخول التعاليم التي هي ضد كلمة الله والإباحية داخل الكنائس والرب خارجاً ينادي "هَئَنَذَا وَاقِفٌ عَلَى ٱلْبَابِ وأقرع "
هذه العبارة تدل على طول أناة الرب يسوع أنه يتأنى على الخطأة ليعطيهم فرصة للتوبة (١ بطرس ٣: ٢٠) ان محبته هي التي حملته على تلك الأناة ليأتي بالخاطئ إلى التوبة. والمراد «بالباب» هنا قلب الإنسان. وهو يقف قارعاً عند بيت المحبوبة (أي كنيسته) قائلاً «اِفْتَحِي لِي يَا أُخْتِي، يَا حَبِيبَتِي يَا حَمَامَتِي يَا كَامِلَتِي، لأَنَّ رَأْسِي ٱمْتَلأَ مِنَ ٱلطَّلِّ وَقُصَصِي مِنْ نَدَى ٱللَّيْلِ» (نشيد ٥: ٢).
وقرع المسيح الباب يشير إلى قرب حضوره واستعداده لأن يباركنا ويقرع المسيح القلب بطرق مختلفة بكلمته لفظاً وكتابة وبأعمال عنايته المفرحة والمحزنة وبتوبيخ الضمير و عن طريق خدام الكلمة والرعاة و بفعل الروح القدس و غايته هنا ان يأتي بنفسه إلى القلب.
وقرع المسيح الباب يوقظ الكسلان النائم من نومه وينبه الخاطئ على أن الديان قريب ليوبَخ ويؤدب ويدعو المنتظر قدومه إلى الابتهاج بقرب خلاصه.
وعبارة "إِنْ سَمِعَ أَحَدٌ صَوْتِي وَفَتَحَ ٱلْبَابَ"تشير إلى انه لا تمييز بين قرع المسيح وصوته إلا إذا اعتبرنا أن القرع يشير إلى الوسائل الخارجية من حزن وفرح ومرض وصحة لتعدّ نفس الإنسان لسماع صوت المسيح. أن في طاقة الإنسان أن يلتفت إلى القرع والصوت ويفتح. إن المسيح يدّعي بقرعه الباب أن له حق الدخول ويرفع صوته حتى لا يبقى شك في أن من في البيت يسمع ولكن المسيح لا يدخل بيتاً هو غير مرغوب فيه فالبيت الذي لم يفتح قلبه للمسيح فالمسيح لا يدخل، فبعمايته وعناده يدفع عنه سعادته فيخسر خسراً أبدياً.
نعم إن التوبة هبة الرب المرتفع و لكن الخطاة الذين لا يريدوا أن يفتحوا قلوبهم له إلا بعد ان يسمعوه يقرع سواء بكلمته أو بالحزن أو الوجع ، يرافق الروح القدس الدعوة الباطنة فيفتح الإنسان الباب باختياره.
وعبارة "أَتَعَشَّى مَعَهُ وَهُوَ مَعِي" تشير إلى سرور المؤمن وشركته وتلذذه بالشبع بالمسيح وما أعده للمؤمن من بركات ونعم ومجد حاضراً وأبدياً .
والآن أخي .. أختي .. في أي درجة حالتك الروحية: بارد .. فاتر.. أم حار، يمكنك معرفة هذا بإجابتك على هذه الأسئلة : ما هو مستوي صلاتك وقراءتك ودراستك للكتاب المقدس؟ و ما هي درجة إشواقك لشركة حقيقية مع الرب ومع المؤمنين؟ وماهي درجة سلوكك بالتقوى ورضى الله في حياتك؟
ترنيمة ممسوحة بالروح القدس .والعراقي لما يرنم كله احساس وشعور بالروح القدس.الرب يباركك
تحياتي لك يا ابن اخوية المرحوم عدنان ، الرب يسوع المسيح رب المجد يباركك ، عيد ميلاد مجيد وسنة مباركة . Viva christo Rey
ربنا يباركك خوني
دائما ليكون ذكر الرب يسوع مكرما
اصلي انه التسابيح القادمة تذكر صراحة اسم الرب يسوع
يعني مرة تذكر يا قوي
بعدين يا يسوع
يا ابي
يا يسوع
الرب يبارك الخدمة و الخدام امين
الرب يبارك فيك أخي عدنان ترانيمك كلها روحية وجميلة الرب يحفظك من كل شر
ربنا يباركك يا قديس. ترنيمة روعة.. كل السجود والاكرام والشكر والمجد لرب الأرباب يسوع المسيح
من أروع الترانيم الرب يباركلك يااخ قحطان .
واجمل الترانيم العراقية المليئة بأجمل الكلمات الروحية .
قرار: احتاج روحك امتلي احتاج منك ارتوي
احتاج اشوفك يا قوي واتفرس بجمالك
1-من اقعد يمك وانحني واركع واقولك يا ابي
همي روح وينتهي فرحك يجي بمكانه
2-من ادخل قدسك سيدي لحضنك اروح وارتمي
حزني يزول وينطوي واتمتع بامجادك
3- احتاج روحك انشفي قلبي مجروح ومنتهي
يا صاحب القلب الوفي احضني واغمرني بحنانك
4- احتاج روحك انشفي قلبي مكسور ومنتهي
يا صاحب القلب الوفي احضني واغمرني بحنانك
5- من اقعد يمك وانحني واركع واقولك يا ابي
همي روح وينتهي فرحك يجي بمكانه
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
😊❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤😊دف❤❤❤
😊❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤😊دف❤❤❤
سلام لكم حضور الرب واضح فالكلمات هللو ياه كل الشكر الرب يباركم
احساس روحي وكلمات معبره لحاجتنا الحقيقيه للرب الرب يباركلك
الرب يباركك اخ قحطان
احتاج روحك امتلي ♡احتاج منك ارتوي ♡احتاج اشوفك يا قوي
♡ واتفرس بجمالك ♡
احتاج روحك امتلي ♡احتاج منك ارتوي♡احتاج اشوفك ياقوي
♡واتفرس بجمالك ♡
من اكعد يمك وانحني♡اركع واقلك يا ابي♡همي يروح وينتهي
♡فرحك يجي مكانة ♡
من اكعد يمك وانحني♡اركع واقلك يا ابي♡همي يروح وينتهي
♡☆فرحك يجي مكانة☆♡
احتاج روحك امتلي ♡احتاج منك ارتوي ♡احتاج اشوفك يا قوي
♡ واتفرس بجمالك ♡
من ادخل قدسك سيدي•لحضنك اروح وارتمي•حزني يزول وينطوي
♡ واتمتع بأمجادك ♡
احتاج روحك امتلي♡احتاج منك ارتوي♡احتاج اشوفك يا قوي
♡ واتفرس بجمالك ♡
احتاج روحك امتلي ♡☆احتاج ارتوي ♡☆ احتاج اشوفك ياقوي
♡☆واتفرس بجمالك♡☆
احتاج روحك انشفي♡قلبي مجروح ومنتهي♡ياصاحب القلب الوفي
♡احضني واغمرني بحنانك♡
احتاج روحك انشفي♡قلبي مكسور ومنتهي♡يا صاحب القلب الوفي
♡احضني واغمرني بحنانك♡
من اكعد يمك وانحني♡اركع واقلك يا ابي♡ ينتهي
♡فرحك يجي مكانة♡
احتاج روحك امتلي ♡احتاج منك ارتوي ♡احتاج اشوفك يا قوي
♡ واتفرس بجمالك ♡
احتاج روحك امتلي ♡احتاج منك ارتوي ♡احتاج اشوفك ياقوي
☆♡ واتفرس بجمالك ♡☆
الرب يباركك ويستخدمك لخدمة سيدك.
الترنيمة جميلة جدا ❤
الرب يباركم ويفيض فيكم ويبارك عملكم، كل الي ساهم لمجد اسم الرب .. ادائك وصوتك رائع اخي المبارك 🙏
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
ربنا يبارك هل صوت ونشكر ربنا عليك
ترنيمة روعة
رائعه ، من صلب العراف المسيحي🙏🏻
أمين
Wow ❤
🙏
❤❤❤
كثير دورت على كلمات الترنيمه ومالكيتها كمت كتبتها بيدي ممكن تنزل كلمات حته نرنمها بل كروبات والرب يباركك عزيزي حته نزلتها يمي مع الكلمات اتمنا تسوي اثبات التعليقي الي بي كلمات الترنيمه تخبل
اقصد غير ترانيم نزل كلماتهم لينو بل كروبات صح نبعثها بس من تكون مباشره منكدر اله احنا نرنمها والرب يباركك اخوني 💜✝️
راااااائع
اذا بتقدر تشاركنا الكوردات او النوتة
بكل ممنونية ارسلي ايميلك لو سمحت
Kahtan Adnan قحطان عدنان imranjibarah@gmail.com
شكراً سلفا ً❤️
اخي العزيز بعثت الايميل لك من وقت ما ارسلت الايميل ولكن يبدو ان فيه مشكلة
واليوم اعدت الارسال
may god bless you
السلام عليكم
هل يمكني ان اخذ هذه الكلمات
وغير بها بعض الكلمات
اذ امكن
احتياج يا رب يسوع