برنامج قراءة حلقة ١٠ لقاء مع الاستاذة ابتسام عبد الله
Вставка
- Опубліковано 28 жов 2024
- الاستاذة الراحلة إبتسام عبدالله احدى اهم الشخصيات الاعلامية والثقافية بالعراق عملت على مدار اكثر من نصف قرن في حقول الصحافة والاعلام والكتابة والترجمة وزامنت تجربتها بتجربة شخصية اعلامية وثقافية مهمة في العراق هي الاستاذ الراحل امير الحلو زوجها وشريك رحلتها الطويلة، إبتسام عبد الله التي طبعت الرواية وكتبت القصة وترجمت الادب الغربي وترجمت للتلفزيون وقدمت البرامج الاجتماعية والفكرية وحاورت كبار المثقفين العراقيين والعرب، وكتبت بألف باء وصحيفة الجمهورية وترأست تحرير الثقافة الاجنبية قبل ان تنهي مسيرتها بصحيفة المدى، في هذا اللقاء تروي قصتها وقصة جيلها ومتغيرات زمانها وواقع الاعلام والصحافة العراقية على مدى نصف قرن من المتغيرات، شاهدوا اللقاء واستمتعوا وان كان لديكم اي معلومة الرجاء كتابتها بالتعليقات، ولا تنسوا الاشتراك بالقناة ومشاركة الفيديو بصفحاتكم. #مازن_الياسري
مرحبة عمي مازن ...كبل كلشي انة متعجب شلون هيج قناة مفيدة ونسبة الصدق فيها عالية ومقدمها ماشاء الله على مستوى عالي من الثقافة والمعلوماتية والاخلاق واللباقة ولم تحظى حتى هذه الساعة بكم بسيط من الاصدقاء والمعجبين ؟؟؟ في الوقت الذي تحوز فيه بعض القنوات العادية جدا ( بتعبير دبلوماسي ) على مءات الالوف من اعجابات المعجبين والمشتركين فياللعجب !؟ ولكن في نفس الوقت اشد على ايدك واتمنى عليك ان تستمر بهذا العطاء الراءع سواء كان عبر الطوابع او عبر اللقاءات بالشخصيات الجميلة والخيرة كحال شخصية الست ابتسام عبد الله الله يرحمها ويسكنها فسيح جنانه اي والله ...انت تدري وين رجعتنة يااستاد مازن رجعتنة لاحلى سنين العراق الى سنين الزمن الجميل فعلا وحقا انه زمن السبعينات زمن السلام والرياضة والمحبة وووو ...استمر وثابر وصابر وستنال اعلى درجات النجاح في قادم الايام ان شاء الله تعالى ولك كل التحايا الصادقة ...ابو حاتم من البصرة ...
حباك الله استاذنا الكريم وشكراً لكلماتك الطيبة واطرائك الذي يعني لي الكثير، للاسف معظم المشاهدين العراقيين بيوتيوب يبحثون عن فديوهات الترند بغض النظر عن المحتوى، المحتوى الثقافي لا يزال بالعراق نخبوي ورواده قلة ولكن الحكمة بأن القيمة بالنوعية لا بالكمية، انا سعيد بمشاهدات واشتراكات ومشاركات من مهتمين حقيقيين كحضرتك.. لك ولهم كل الود والتقدير
بالنسبة للاستاذة الراحلة ابتسام عبد الله فهي مثال للمرأة المثقفة كتبت النصوص القصيرة والطويلة وترجمت وقدمت واعدت البرامج الفضائية وعملت على مدار نصف قرن بمجالات الابداع الثقافي، تستحق منا ان نستذكرها ونحافظ على ارثها المعرفي خاصة وهي ترويه بصوتها.. تحياتي