يا شيخ هاذه القضية تؤرق المغتربين اتمنى توضح فيها اكثر، بالنسبة للبنك الاسلامي فجل الدول الاوروبية لا يوجد فيها مثل هذة البنوك.اتمنى تعمق فيها اكثر وتعطينا جواب مقبول
هنا في أوروبا المسلمون يحاولون إيجاد مبررات القرض الذي يجر منفعة حرام درسناها في بلدانا. في حين تجد آخرون يحللونها فقط لمصالحهم من حيث شراء مايريدون وهذا فقط لتباهي انا عندي بيت.. ِ... فهل نشتري الدنيا بالاخرة سؤال يستحق الاجابة
أخي يوسف راجع ما قال محمد شحرور في الربا فوالله انه صدق، فلعلك تقرا هده السطور اخي لكي لا نساهم فتفشي الفقر والإفلاس و الجهل بالأمور وخصوصا موضوع الربا، نبد من تعريف الربا الربا المحرمة نوعان، الأول في الحياة العامة لحماية الفقير وقيمتها صفر 💶 والثاني في الاسواق والتجارة حيث وضع الله لنا حدودًا لها، من هدا نفهم انه هناك ربا حلال،الربا التي لم يتكلم عنها احد الربا في التجارة ، ربا التاجر مع التاجر فالله عز وجل وضع لنا حدودا في قيمتها ولم يلغيها، وشراء بيت فهي تجارة ايضا، فانت غير محسوب على الفقراء أوضح 🧐 الآية {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} (275 البقرة) هي الآية المحكمة في هذا الموضوع، أما تفصيل الربا فقد ورد في الآيات التالية: -{يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ}(البقرة 276) -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ* فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ* وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} (البقرة 278 - 279 - 280). -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}(آل عمران 130) -{وَمَا آتَيْتُم مِّن رِّباً لِّيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِندَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُم مِّن زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ} (الروم 39). نلاحظ في هذه الآيات أنه قارن بين الربا والصدقات، وبين الربا والزكاة، والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل نعطي الزكاة أو الصدقات لشركات النفط والسيارات او البنوك؟ ومن هم أصحاب الصدقات؟ هنا نفهم أن المقصود هوالفقير فأي إنسان مثلا لا يستطيع سداد قرض ولو بنسبة فائدة لا تتعدى واحداً بالألف فهذه الفائدة هي ربا حرام، والسيئة هي ما يرتكبه الدائن وليس المدين. ثم لنفرض أن إنساناً ما اقترض مالاً ودفع فائدة، ثم وقعت له عُسرة، فهل نضيق عليه ونطالبه بالقرض أم نرأف به؟ هذا ما ذكره التنزيل الحكيم في الآية {وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} أي علينا النظر بعين الاعتبار للضائقة التي يعانيها، ولعلنا نتصدق بباقي المبلغ فلا نطالبه به لانه فقير من هدا نفهم ان الربا المحرم جاء لحماية الطرف الضعيف، الذي يستحق الصدقة، وهذا الربا موجود عبر التاريخ بأشكال مختلفة، والبنوك اليوم تعرف أن هناك حالات يعجز فيها المدين عن السداد، وبالتالي يدخل القرض تحت بند (الديون الميتة)، وإن سألنا البنوك عن (الديون الميتة) فستكون نسبتها ضئيلة، ومصدرها القروض التي لم يستطع أصحابها السداد. أما تحديد من يعجز عن السداد ومن يخضع للصدقات فهو يخضع للشروط الموضوعية لكل بلد. وقيمة الفائدة تحدد من قبل أعلى سلطة في البلد، وتتنافس البنوك بتخفيض هذه الفائدة وتقديم التسهيلات. ونقرأ قوله تعالى {لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفة} ونفهم أن الربا المحرم أيضاً هو عندما تتراكم الفائدة فتصبح أضعاف مبلغ الدَين، وهذا ما كان سائداً قبل البعثة، حيث قد يصل الحال أن تتراكم الفوائد على المدين فيتم بيعه ويتحول إلى رقيق، وفي عصرنا، كنت قد سألت عدداً من البنوك: "هل يمكن أن تبلغ قيمة الفائدة ما يعادل القرض كله أم أقل؟" وكان الجواب أنه مهما طالت مدة القرض فبالكاد تصل الفائدة إلى قيمة المبلغ، لأن السداد يكون شهرياً. وما أريد قوله للسادة القراء: عندما ظهر بند المعاملات في الفقه الإسلامي لم تكن البنوك قد وجدت بعد، وكان الاقتصاد يقوم على شخص أو أسرة، وكان ممكناً مشاركة شخص مع شخص آخر، وكانت العلاقات شخصية، فوضعوا حينها أصولاً تتناسب مع هذا الوضع الاقتصادي، أما بعد ظهور البنوك فقد تحققت صلة الوصل بين ملكية المال وإدارة المال، عبر أشخاص ذوي خبرة في السوق، في كافة مجالاته. والأطروحة الفقهية (كل قرض جر منفعة فهو ربا) تناقض التنزيل الحكيم، وأستغرب كيف لم يُنظر إلى الآيات؟ وظهور البنوك الإسلامية هو حيلة شرعية أمنوا فيها الشكل على أنه إسلامي، وكما ورد في فقه المعاملات الموضوع منذ ألف سنة، دون النظر بعين الاعتبار لآيات الربا في التنزيل الحكيم، فأمنوا الشكل دون المحتوى، وبقي ذات محتوى البنوك التي يقال عنها أنها ربوية وسيئة، ولزيادة الحفاظ على شكلها الإسلامي، نجد في كل بنك إسلامي هيئة شرعية استشارية، فلا تنخدعوا. وأنصح كل شخص إيداع ماله في أي بنك، ويستقرض من أي بنك يناسبه. وقد حاز أشخاص كثيرون على بيوت لهم من خلال قروض من البنوك التي أطلق عليها اسم "ربوية"، فأمنت لهم هذه البنوك حلاً ممتازاً
@@moromancco4124 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي احنا اشترينا بيت من البنك وندفع فوائد وهذا يعتبر ربا حرام وقررنا التوبه والاستغفار نبيع البيت ونرد الدين الي علينا ونشتري في المبلغ المتبقي شقه صغيره هل هذا ايضا يعتبر حرام ؟ارجوا الرد رجاءً يجزيك خير
أخي يوسف راجع ما قال محمد شحرور في الربا فوالله انه صدق، فلعلك تقرا هده السطور اخي لكي لا نساهم فتفشي الفقر والإفلاس و الجهل بالأمور وخصوصا موضوع الربا، نبد من تعريف الربا الربا المحرمة نوعان، الأول في الحياة العامة لحماية الفقير وقيمتها صفر 💶 والثاني في الاسواق والتجارة حيث وضع الله لنا حدودًا لها، من هدا نفهم انه هناك ربا حلال،الربا التي لم يتكلم عنها احد الربا في التجارة ، ربا التاجر مع التاجر فالله عز وجل وضع لنا حدودا في قيمتها ولم يلغيها، وشراء بيت فهي تجارة ايضا، فانت غير محسوب على الفقراء أوضح 🧐 الآية {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} (275 البقرة) هي الآية المحكمة في هذا الموضوع، أما تفصيل الربا فقد ورد في الآيات التالية: -{يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ}(البقرة 276) -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ* فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ* وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} (البقرة 278 - 279 - 280). -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}(آل عمران 130) -{وَمَا آتَيْتُم مِّن رِّباً لِّيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِندَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُم مِّن زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ} (الروم 39). نلاحظ في هذه الآيات أنه قارن بين الربا والصدقات، وبين الربا والزكاة، والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل نعطي الزكاة أو الصدقات لشركات النفط والسيارات او البنوك؟ ومن هم أصحاب الصدقات؟ هنا نفهم أن المقصود هوالفقير فأي إنسان مثلا لا يستطيع سداد قرض ولو بنسبة فائدة لا تتعدى واحداً بالألف فهذه الفائدة هي ربا حرام، والسيئة هي ما يرتكبه الدائن وليس المدين. ثم لنفرض أن إنساناً ما اقترض مالاً ودفع فائدة، ثم وقعت له عُسرة، فهل نضيق عليه ونطالبه بالقرض أم نرأف به؟ هذا ما ذكره التنزيل الحكيم في الآية {وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} أي علينا النظر بعين الاعتبار للضائقة التي يعانيها، ولعلنا نتصدق بباقي المبلغ فلا نطالبه به لانه فقير من هدا نفهم ان الربا المحرم جاء لحماية الطرف الضعيف، الذي يستحق الصدقة، وهذا الربا موجود عبر التاريخ بأشكال مختلفة، والبنوك اليوم تعرف أن هناك حالات يعجز فيها المدين عن السداد، وبالتالي يدخل القرض تحت بند (الديون الميتة)، وإن سألنا البنوك عن (الديون الميتة) فستكون نسبتها ضئيلة، ومصدرها القروض التي لم يستطع أصحابها السداد. أما تحديد من يعجز عن السداد ومن يخضع للصدقات فهو يخضع للشروط الموضوعية لكل بلد. وقيمة الفائدة تحدد من قبل أعلى سلطة في البلد، وتتنافس البنوك بتخفيض هذه الفائدة وتقديم التسهيلات. ونقرأ قوله تعالى {لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفة} ونفهم أن الربا المحرم أيضاً هو عندما تتراكم الفائدة فتصبح أضعاف مبلغ الدَين، وهذا ما كان سائداً قبل البعثة، حيث قد يصل الحال أن تتراكم الفوائد على المدين فيتم بيعه ويتحول إلى رقيق، وفي عصرنا، كنت قد سألت عدداً من البنوك: "هل يمكن أن تبلغ قيمة الفائدة ما يعادل القرض كله أم أقل؟" وكان الجواب أنه مهما طالت مدة القرض فبالكاد تصل الفائدة إلى قيمة المبلغ، لأن السداد يكون شهرياً. وما أريد قوله للسادة القراء: عندما ظهر بند المعاملات في الفقه الإسلامي لم تكن البنوك قد وجدت بعد، وكان الاقتصاد يقوم على شخص أو أسرة، وكان ممكناً مشاركة شخص مع شخص آخر، وكانت العلاقات شخصية، فوضعوا حينها أصولاً تتناسب مع هذا الوضع الاقتصادي، أما بعد ظهور البنوك فقد تحققت صلة الوصل بين ملكية المال وإدارة المال، عبر أشخاص ذوي خبرة في السوق، في كافة مجالاته. والأطروحة الفقهية (كل قرض جر منفعة فهو ربا) تناقض التنزيل الحكيم، وأستغرب كيف لم يُنظر إلى الآيات؟ وظهور البنوك الإسلامية هو حيلة شرعية أمنوا فيها الشكل على أنه إسلامي، وكما ورد في فقه المعاملات الموضوع منذ ألف سنة، دون النظر بعين الاعتبار لآيات الربا في التنزيل الحكيم، فأمنوا الشكل دون المحتوى، وبقي ذات محتوى البنوك التي يقال عنها أنها ربوية وسيئة، ولزيادة الحفاظ على شكلها الإسلامي، نجد في كل بنك إسلامي هيئة شرعية استشارية، فلا تنخدعوا. وأنصح كل شخص إيداع ماله في أي بنك، ويستقرض من أي بنك يناسبه. وقد حاز أشخاص كثيرون على بيوت لهم من خلال قروض من البنوك التي أطلق عليها اسم "ربوية"، فأمنت لهم هذه البنوك حلاً ممتازاً..
السلام عليك اخي انا عندي مشكلة مع القرض فلم اعد اعرف ان كان حلالا او حرام اغلب المشايخ كل يقول كلمته وقد قرات ما كتبته فهل ممكن ان اسالك المزيد من التوضيح وشكرا انا عندي قرض من اجل السكن
أخي يوسف راجع ما قال محمد شحرور في الربا فوالله انه صدق، فلعلك تقرا هده السطور اخي لكي لا نساهم فتفشي الفقر والإفلاس و الجهل بالأمور وخصوصا موضوع الربا، نبد من تعريف الربا الربا المحرمة نوعان، الأول في الحياة العامة لحماية الفقير وقيمتها صفر 💶 والثاني في الاسواق والتجارة حيث وضع الله لنا حدودًا لها، من هدا نفهم انه هناك ربا حلال،الربا التي لم يتكلم عنها احد الربا في التجارة ، ربا التاجر مع التاجر فالله عز وجل وضع لنا حدودا في قيمتها ولم يلغيها، وشراء بيت فهي تجارة ايضا، فانت غير محسوب على الفقراء أوضح 🧐 الآية {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} (275 البقرة) هي الآية المحكمة في هذا الموضوع، أما تفصيل الربا فقد ورد في الآيات التالية: -{يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ}(البقرة 276) -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ* فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ* وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} (البقرة 278 - 279 - 280). -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}(آل عمران 130) -{وَمَا آتَيْتُم مِّن رِّباً لِّيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِندَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُم مِّن زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ} (الروم 39). نلاحظ في هذه الآيات أنه قارن بين الربا والصدقات، وبين الربا والزكاة، والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل نعطي الزكاة أو الصدقات لشركات النفط والسيارات او البنوك؟ ومن هم أصحاب الصدقات؟ هنا نفهم أن المقصود هوالفقير فأي إنسان مثلا لا يستطيع سداد قرض ولو بنسبة فائدة لا تتعدى واحداً بالألف فهذه الفائدة هي ربا حرام، والسيئة هي ما يرتكبه الدائن وليس المدين. ثم لنفرض أن إنساناً ما اقترض مالاً ودفع فائدة، ثم وقعت له عُسرة، فهل نضيق عليه ونطالبه بالقرض أم نرأف به؟ هذا ما ذكره التنزيل الحكيم في الآية {وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} أي علينا النظر بعين الاعتبار للضائقة التي يعانيها، ولعلنا نتصدق بباقي المبلغ فلا نطالبه به لانه فقير من هدا نفهم ان الربا المحرم جاء لحماية الطرف الضعيف، الذي يستحق الصدقة، وهذا الربا موجود عبر التاريخ بأشكال مختلفة، والبنوك اليوم تعرف أن هناك حالات يعجز فيها المدين عن السداد، وبالتالي يدخل القرض تحت بند (الديون الميتة)، وإن سألنا البنوك عن (الديون الميتة) فستكون نسبتها ضئيلة، ومصدرها القروض التي لم يستطع أصحابها السداد. أما تحديد من يعجز عن السداد ومن يخضع للصدقات فهو يخضع للشروط الموضوعية لكل بلد. وقيمة الفائدة تحدد من قبل أعلى سلطة في البلد، وتتنافس البنوك بتخفيض هذه الفائدة وتقديم التسهيلات. ونقرأ قوله تعالى {لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفة} ونفهم أن الربا المحرم أيضاً هو عندما تتراكم الفائدة فتصبح أضعاف مبلغ الدَين، وهذا ما كان سائداً قبل البعثة، حيث قد يصل الحال أن تتراكم الفوائد على المدين فيتم بيعه ويتحول إلى رقيق، وفي عصرنا، كنت قد سألت عدداً من البنوك: "هل يمكن أن تبلغ قيمة الفائدة ما يعادل القرض كله أم أقل؟" وكان الجواب أنه مهما طالت مدة القرض فبالكاد تصل الفائدة إلى قيمة المبلغ، لأن السداد يكون شهرياً. وما أريد قوله للسادة القراء: عندما ظهر بند المعاملات في الفقه الإسلامي لم تكن البنوك قد وجدت بعد، وكان الاقتصاد يقوم على شخص أو أسرة، وكان ممكناً مشاركة شخص مع شخص آخر، وكانت العلاقات شخصية، فوضعوا حينها أصولاً تتناسب مع هذا الوضع الاقتصادي، أما بعد ظهور البنوك فقد تحققت صلة الوصل بين ملكية المال وإدارة المال، عبر أشخاص ذوي خبرة في السوق، في كافة مجالاته. والأطروحة الفقهية (كل قرض جر منفعة فهو ربا) تناقض التنزيل الحكيم، وأستغرب كيف لم يُنظر إلى الآيات؟ وظهور البنوك الإسلامية هو حيلة شرعية أمنوا فيها الشكل على أنه إسلامي، وكما ورد في فقه المعاملات الموضوع منذ ألف سنة، دون النظر بعين الاعتبار لآيات الربا في التنزيل الحكيم، فأمنوا الشكل دون المحتوى، وبقي ذات محتوى البنوك التي يقال عنها أنها ربوية وسيئة، ولزيادة الحفاظ على شكلها الإسلامي، نجد في كل بنك إسلامي هيئة شرعية استشارية، فلا تنخدعوا. وأنصح كل شخص إيداع ماله في أي بنك، ويستقرض من أي بنك يناسبه. وقد حاز أشخاص كثيرون على بيوت لهم من خلال قروض من البنوك التي أطلق عليها اسم "ربوية"، فأمنت لهم هذه البنوك حلاً ممتازاً
أخي يوسف راجع ما قال محمد شحرور في الربا فوالله انه صدق، فلعلك تقرا هده السطور اخي لكي لا نساهم فتفشي الفقر والإفلاس و الجهل بالأمور وخصوصا موضوع الربا، نبد من تعريف الربا الربا المحرمة نوعان، الأول في الحياة العامة لحماية الفقير وقيمتها صفر 💶 والثاني في الاسواق والتجارة حيث وضع الله لنا حدودًا لها، من هدا نفهم انه هناك ربا حلال،الربا التي لم يتكلم عنها احد الربا في التجارة ، ربا التاجر مع التاجر فالله عز وجل وضع لنا حدودا في قيمتها ولم يلغيها، وشراء بيت فهي تجارة ايضا، فانت غير محسوب على الفقراء أوضح 🧐 الآية {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} (275 البقرة) هي الآية المحكمة في هذا الموضوع، أما تفصيل الربا فقد ورد في الآيات التالية: -{يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ}(البقرة 276) -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ* فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ* وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} (البقرة 278 - 279 - 280). -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}(آل عمران 130) -{وَمَا آتَيْتُم مِّن رِّباً لِّيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِندَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُم مِّن زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ} (الروم 39). نلاحظ في هذه الآيات أنه قارن بين الربا والصدقات، وبين الربا والزكاة، والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل نعطي الزكاة أو الصدقات لشركات النفط والسيارات او البنوك؟ ومن هم أصحاب الصدقات؟ هنا نفهم أن المقصود هوالفقير فأي إنسان مثلا لا يستطيع سداد قرض ولو بنسبة فائدة لا تتعدى واحداً بالألف فهذه الفائدة هي ربا حرام، والسيئة هي ما يرتكبه الدائن وليس المدين. ثم لنفرض أن إنساناً ما اقترض مالاً ودفع فائدة، ثم وقعت له عُسرة، فهل نضيق عليه ونطالبه بالقرض أم نرأف به؟ هذا ما ذكره التنزيل الحكيم في الآية {وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} أي علينا النظر بعين الاعتبار للضائقة التي يعانيها، ولعلنا نتصدق بباقي المبلغ فلا نطالبه به لانه فقير من هدا نفهم ان الربا المحرم جاء لحماية الطرف الضعيف، الذي يستحق الصدقة، وهذا الربا موجود عبر التاريخ بأشكال مختلفة، والبنوك اليوم تعرف أن هناك حالات يعجز فيها المدين عن السداد، وبالتالي يدخل القرض تحت بند (الديون الميتة)، وإن سألنا البنوك عن (الديون الميتة) فستكون نسبتها ضئيلة، ومصدرها القروض التي لم يستطع أصحابها السداد. أما تحديد من يعجز عن السداد ومن يخضع للصدقات فهو يخضع للشروط الموضوعية لكل بلد. وقيمة الفائدة تحدد من قبل أعلى سلطة في البلد، وتتنافس البنوك بتخفيض هذه الفائدة وتقديم التسهيلات. ونقرأ قوله تعالى {لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفة} ونفهم أن الربا المحرم أيضاً هو عندما تتراكم الفائدة فتصبح أضعاف مبلغ الدَين، وهذا ما كان سائداً قبل البعثة، حيث قد يصل الحال أن تتراكم الفوائد على المدين فيتم بيعه ويتحول إلى رقيق، وفي عصرنا، كنت قد سألت عدداً من البنوك: "هل يمكن أن تبلغ قيمة الفائدة ما يعادل القرض كله أم أقل؟" وكان الجواب أنه مهما طالت مدة القرض فبالكاد تصل الفائدة إلى قيمة المبلغ، لأن السداد يكون شهرياً. وما أريد قوله للسادة القراء: عندما ظهر بند المعاملات في الفقه الإسلامي لم تكن البنوك قد وجدت بعد، وكان الاقتصاد يقوم على شخص أو أسرة، وكان ممكناً مشاركة شخص مع شخص آخر، وكانت العلاقات شخصية، فوضعوا حينها أصولاً تتناسب مع هذا الوضع الاقتصادي، أما بعد ظهور البنوك فقد تحققت صلة الوصل بين ملكية المال وإدارة المال، عبر أشخاص ذوي خبرة في السوق، في كافة مجالاته. والأطروحة الفقهية (كل قرض جر منفعة فهو ربا) تناقض التنزيل الحكيم، وأستغرب كيف لم يُنظر إلى الآيات؟ وظهور البنوك الإسلامية هو حيلة شرعية أمنوا فيها الشكل على أنه إسلامي، وكما ورد في فقه المعاملات الموضوع منذ ألف سنة، دون النظر بعين الاعتبار لآيات الربا في التنزيل الحكيم، فأمنوا الشكل دون المحتوى، وبقي ذات محتوى البنوك التي يقال عنها أنها ربوية وسيئة، ولزيادة الحفاظ على شكلها الإسلامي، نجد في كل بنك إسلامي هيئة شرعية استشارية، فلا تنخدعوا. وأنصح كل شخص إيداع ماله في أي بنك، ويستقرض من أي بنك يناسبه. وقد حاز أشخاص كثيرون على بيوت لهم من خلال قروض من البنوك التي أطلق عليها اسم "ربوية"، فأمنت لهم هذه البنوك حلاً ممتازاً
أخي يوسف راجع ما قال محمد شحرور في الربا فوالله انه صدق، فلعلك تقرا هده السطور اخي لكي لا نساهم فتفشي الفقر والإفلاس و الجهل بالأمور وخصوصا موضوع الربا، نبد من تعريف الربا الربا المحرمة نوعان، الأول في الحياة العامة لحماية الفقير وقيمتها صفر 💶 والثاني في الاسواق والتجارة حيث وضع الله لنا حدودًا لها، من هدا نفهم انه هناك ربا حلال،الربا التي لم يتكلم عنها احد الربا في التجارة ، ربا التاجر مع التاجر فالله عز وجل وضع لنا حدودا في قيمتها ولم يلغيها، وشراء بيت فهي تجارة ايضا، فانت غير محسوب على الفقراء أوضح 🧐 الآية {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} (275 البقرة) هي الآية المحكمة في هذا الموضوع، أما تفصيل الربا فقد ورد في الآيات التالية: -{يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ}(البقرة 276) -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ* فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ* وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} (البقرة 278 - 279 - 280). -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}(آل عمران 130) -{وَمَا آتَيْتُم مِّن رِّباً لِّيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِندَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُم مِّن زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ} (الروم 39). نلاحظ في هذه الآيات أنه قارن بين الربا والصدقات، وبين الربا والزكاة، والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل نعطي الزكاة أو الصدقات لشركات النفط والسيارات او البنوك؟ ومن هم أصحاب الصدقات؟ هنا نفهم أن المقصود هوالفقير فأي إنسان مثلا لا يستطيع سداد قرض ولو بنسبة فائدة لا تتعدى واحداً بالألف فهذه الفائدة هي ربا حرام، والسيئة هي ما يرتكبه الدائن وليس المدين. ثم لنفرض أن إنساناً ما اقترض مالاً ودفع فائدة، ثم وقعت له عُسرة، فهل نضيق عليه ونطالبه بالقرض أم نرأف به؟ هذا ما ذكره التنزيل الحكيم في الآية {وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} أي علينا النظر بعين الاعتبار للضائقة التي يعانيها، ولعلنا نتصدق بباقي المبلغ فلا نطالبه به لانه فقير من هدا نفهم ان الربا المحرم جاء لحماية الطرف الضعيف، الذي يستحق الصدقة، وهذا الربا موجود عبر التاريخ بأشكال مختلفة، والبنوك اليوم تعرف أن هناك حالات يعجز فيها المدين عن السداد، وبالتالي يدخل القرض تحت بند (الديون الميتة)، وإن سألنا البنوك عن (الديون الميتة) فستكون نسبتها ضئيلة، ومصدرها القروض التي لم يستطع أصحابها السداد. أما تحديد من يعجز عن السداد ومن يخضع للصدقات فهو يخضع للشروط الموضوعية لكل بلد. وقيمة الفائدة تحدد من قبل أعلى سلطة في البلد، وتتنافس البنوك بتخفيض هذه الفائدة وتقديم التسهيلات. ونقرأ قوله تعالى {لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفة} ونفهم أن الربا المحرم أيضاً هو عندما تتراكم الفائدة فتصبح أضعاف مبلغ الدَين، وهذا ما كان سائداً قبل البعثة، حيث قد يصل الحال أن تتراكم الفوائد على المدين فيتم بيعه ويتحول إلى رقيق، وفي عصرنا، كنت قد سألت عدداً من البنوك: "هل يمكن أن تبلغ قيمة الفائدة ما يعادل القرض كله أم أقل؟" وكان الجواب أنه مهما طالت مدة القرض فبالكاد تصل الفائدة إلى قيمة المبلغ، لأن السداد يكون شهرياً. وما أريد قوله للسادة القراء: عندما ظهر بند المعاملات في الفقه الإسلامي لم تكن البنوك قد وجدت بعد، وكان الاقتصاد يقوم على شخص أو أسرة، وكان ممكناً مشاركة شخص مع شخص آخر، وكانت العلاقات شخصية، فوضعوا حينها أصولاً تتناسب مع هذا الوضع الاقتصادي، أما بعد ظهور البنوك فقد تحققت صلة الوصل بين ملكية المال وإدارة المال، عبر أشخاص ذوي خبرة في السوق، في كافة مجالاته. والأطروحة الفقهية (كل قرض جر منفعة فهو ربا) تناقض التنزيل الحكيم، وأستغرب كيف لم يُنظر إلى الآيات؟ وظهور البنوك الإسلامية هو حيلة شرعية أمنوا فيها الشكل على أنه إسلامي، وكما ورد في فقه المعاملات الموضوع منذ ألف سنة، دون النظر بعين الاعتبار لآيات الربا في التنزيل الحكيم، فأمنوا الشكل دون المحتوى، وبقي ذات محتوى البنوك التي يقال عنها أنها ربوية وسيئة، ولزيادة الحفاظ على شكلها الإسلامي، نجد في كل بنك إسلامي هيئة شرعية استشارية، فلا تنخدعوا. وأنصح كل شخص إيداع ماله في أي بنك، ويستقرض من أي بنك يناسبه. وقد حاز أشخاص كثيرون على بيوت لهم من خلال قروض من البنوك التي أطلق عليها اسم "ربوية"، فأمنت لهم هذه البنوك حلاً ممتازاً
أخي يوسف راجع ما قال محمد شحرور في الربا فوالله انه صدق، فلعلك تقرا هده السطور اخي لكي لا نساهم فتفشي الفقر والإفلاس و الجهل بالأمور وخصوصا موضوع الربا، نبد من تعريف الربا الربا المحرمة نوعان، الأول في الحياة العامة لحماية الفقير وقيمتها صفر 💶 والثاني في الاسواق والتجارة حيث وضع الله لنا حدودًا لها، من هدا نفهم انه هناك ربا حلال،الربا التي لم يتكلم عنها احد الربا في التجارة ، ربا التاجر مع التاجر فالله عز وجل وضع لنا حدودا في قيمتها ولم يلغيها، وشراء بيت فهي تجارة ايضا، فانت غير محسوب على الفقراء أوضح 🧐 الآية {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} (275 البقرة) هي الآية المحكمة في هذا الموضوع، أما تفصيل الربا فقد ورد في الآيات التالية: -{يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ}(البقرة 276) -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ* فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ* وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} (البقرة 278 - 279 - 280). -{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}(آل عمران 130) -{وَمَا آتَيْتُم مِّن رِّباً لِّيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِندَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُم مِّن زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ} (الروم 39). نلاحظ في هذه الآيات أنه قارن بين الربا والصدقات، وبين الربا والزكاة، والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل نعطي الزكاة أو الصدقات لشركات النفط والسيارات او البنوك؟ ومن هم أصحاب الصدقات؟ هنا نفهم أن المقصود هوالفقير فأي إنسان مثلا لا يستطيع سداد قرض ولو بنسبة فائدة لا تتعدى واحداً بالألف فهذه الفائدة هي ربا حرام، والسيئة هي ما يرتكبه الدائن وليس المدين. ثم لنفرض أن إنساناً ما اقترض مالاً ودفع فائدة، ثم وقعت له عُسرة، فهل نضيق عليه ونطالبه بالقرض أم نرأف به؟ هذا ما ذكره التنزيل الحكيم في الآية {وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} أي علينا النظر بعين الاعتبار للضائقة التي يعانيها، ولعلنا نتصدق بباقي المبلغ فلا نطالبه به لانه فقير من هدا نفهم ان الربا المحرم جاء لحماية الطرف الضعيف، الذي يستحق الصدقة، وهذا الربا موجود عبر التاريخ بأشكال مختلفة، والبنوك اليوم تعرف أن هناك حالات يعجز فيها المدين عن السداد، وبالتالي يدخل القرض تحت بند (الديون الميتة)، وإن سألنا البنوك عن (الديون الميتة) فستكون نسبتها ضئيلة، ومصدرها القروض التي لم يستطع أصحابها السداد. أما تحديد من يعجز عن السداد ومن يخضع للصدقات فهو يخضع للشروط الموضوعية لكل بلد. وقيمة الفائدة تحدد من قبل أعلى سلطة في البلد، وتتنافس البنوك بتخفيض هذه الفائدة وتقديم التسهيلات. ونقرأ قوله تعالى {لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفة} ونفهم أن الربا المحرم أيضاً هو عندما تتراكم الفائدة فتصبح أضعاف مبلغ الدَين، وهذا ما كان سائداً قبل البعثة، حيث قد يصل الحال أن تتراكم الفوائد على المدين فيتم بيعه ويتحول إلى رقيق، وفي عصرنا، كنت قد سألت عدداً من البنوك: "هل يمكن أن تبلغ قيمة الفائدة ما يعادل القرض كله أم أقل؟" وكان الجواب أنه مهما طالت مدة القرض فبالكاد تصل الفائدة إلى قيمة المبلغ، لأن السداد يكون شهرياً. وما أريد قوله للسادة القراء: عندما ظهر بند المعاملات في الفقه الإسلامي لم تكن البنوك قد وجدت بعد، وكان الاقتصاد يقوم على شخص أو أسرة، وكان ممكناً مشاركة شخص مع شخص آخر، وكانت العلاقات شخصية، فوضعوا حينها أصولاً تتناسب مع هذا الوضع الاقتصادي، أما بعد ظهور البنوك فقد تحققت صلة الوصل بين ملكية المال وإدارة المال، عبر أشخاص ذوي خبرة في السوق، في كافة مجالاته. والأطروحة الفقهية (كل قرض جر منفعة فهو ربا) تناقض التنزيل الحكيم، وأستغرب كيف لم يُنظر إلى الآيات؟ وظهور البنوك الإسلامية هو حيلة شرعية أمنوا فيها الشكل على أنه إسلامي، وكما ورد في فقه المعاملات الموضوع منذ ألف سنة، دون النظر بعين الاعتبار لآيات الربا في التنزيل الحكيم، فأمنوا الشكل دون المحتوى، وبقي ذات محتوى البنوك التي يقال عنها أنها ربوية وسيئة، ولزيادة الحفاظ على شكلها الإسلامي، نجد في كل بنك إسلامي هيئة شرعية استشارية، فلا تنخدعوا. وأنصح كل شخص إيداع ماله في أي بنك، ويستقرض من أي بنك يناسبه. وقد حاز أشخاص كثيرون على بيوت لهم من خلال قروض من البنوك التي أطلق عليها اسم "ربوية"، فأمنت لهم هذه البنوك حلاً ممتازاً
يا شيخ طول الله عمرك .. أرجو منك قراءة تعليقي كامل .. لأنه شيء يشغل بال العديد من الناس .. عندنا في ألمانيا هناك بنك بدون ذكر اسمه ... يقولون أنهم بنك اسلامي .. نظام عمله لو أنا بدي أشتري بيت بروح عندهم بقولهم بدي أشتري هالبيت ان وافقولي ، بيشترولي البيت و بيفرضوا فوقه ما يسمى بهامش الربح بنسبة معينة و انا أرجع المبلغ بالتقسيط ... يعني البيت ماله مملوك من قبل البنك و انما يشتريه و يعيد بيعه لي بالتقسيط و بنسبة فائدة مركبة على المبلغ .. و لأنها تسري بهذه الطريقة فنسبة الفائدة المفروضة و التي هم يسموها هامش الربح هي أعلى بكثير من نسبة الفائدة المفروضة من البنك الربوي ... يعني لما أشتري بيت عن طريق البنك الربوي بمبلغ 300 ألف يورو .. برجعهم للبنك الربوي 390 ألف تقريبا على 20 سنة ... أما عن طريق البنك الاسلامي المفروض أرجعهم تقريبا 420 ألف يورو .. و انا أرى الموضوع فقط التفاف على الدين و فرض أسعار أعلى ... مع العلم يلزم الانسان بدفع أقساط 10 سنوات بكلا الحالتين ... هل هو صحيح شرعا هكذا أم التفاف على الدين ؟
سلام عليكم انا مقيم في إيطاليا كان علينا قرد من بنك إشترينا بيه بيت لم نسديده بعد9 سنوات استرجعت بنك بيت و شترينه من بنك بي اقل ثمن هل على دمتنا دين أرجوك جوبني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شيخنا احنا اشترينا بيت من البنك وندفع فوائد وهذا يعتبر ربا حرام وقررنا نبيع البيت ونشتري في المبلغ المتبقي شقه صغيره هل هذا ايضا يعتبر حرام ؟ارجوا الرد رجاءً
وادا كانت الدولة لا تعطي تسهيلات ف الابناك العادية ارحم من الابناك التشاركية الاسلامبة لانهم لايملكون لك المنزل حتى تكمل ايجاره وباقتطاع عالي ممكن تنتظر 20اواكتر لتبيعه
قال رسول الله ﷺ( سبق المفردون ) قالوا : وما المفردون يا رسول الله ؟ قال : الذاكرون الله كثيرا والذاكرات 🔐♥️ سُبحان الله 💫🌻 الحمدلله 🌥🌸 لا اله الا الله.🍁🍂 الله أكبـر ☘️🌼 أستغفــرالله 💥💜 لاحول ولا قوة الا بالله 🌞💛 سُبحان الله وبحمده ✨💎
جواب على تعليق الاحمق هو الذي يقرض احدا انا اقترض مني احدهم مالا ويطلب مني بالاعذار لم يجدو ماياكلو ولهم وظيف والله ماردو لي مالي واصبحت انا اطلب منهم ولهم بيت ولهم مواشي ولم يردو لي ولكن ادعي عليهم ليل نهار الله سيعاقبهم في الدنيا نصيحة لاتقرض احدا ابدا صديقتي اعطتني شاك لم ادفعه استحييت وتطلب مني المزيد اكثر من سنتين 😤😤😤🇨🇵🇲🇦
عندي سؤال للاسف ما حصلت احد سال نفس سوالي ، السؤال انا اخذت قرض مبلغ مالي عدد المبلغ ٤٠٠٠ ريال ابنك اخذ فؤايد ٥٠٠٠ ريال الحين هل تسماء رباء مع العلم انا ماني مقتنع في الفؤايد لكن انجبرت اخذ ، الله عنده علم واضح يفيدني الله يوفقكم
شوف مقطع الشيخ د. عثمان الخميس عن القرض الربوي و راح يوضّح لك، لما تاخذ قرض و تسدده بالتقسيط و عليه فائدة يجوز إذا ما كانت الفائدة قابلة للزيادة. يعني إذا تعثرت ظروفك شهرًا ما يزيدون عليك قيمة الفائدة، هذا مافيه شر إن شاء الله وهذا اللي فهمته والله أعلم♥️
اللهم اقض حوائج المحتاجين وكفي الدين عن المدنيين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين وارحم موتانا وموتى المسلمين امين يارب العالمين ❤️🌻 فضلاً وليس أمراً اشتركوا في قناتي❤️🌻
أنا مسلم موضف بسيط من المغرب أكثري بيت مع ابنائي حجرة ونصف و أردت شراء سكن إقتصادي عن طريق البنك ولكن خفت من الربا بحثث عن شخص يسلفني بدون ربا أبقا أقسم معه راتبي كل شهر فلم أجد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي و شيخي يوسف انا عندي عدة سنوات استمنى على جارتي المرتقب هي بتعمل حركات هولهودية و لم استفرغ أندم هل الله يخليك انا نادمة كثيرا ولكن ما بتروح من بالى اوريد استفتاء و شكرا فضيلة الشيخ
مرحبا يا شيخ انا اسكن في فرنسا وإشتريت منزلا في المغرب أعطيت للبائع نصف المبلغ ولم أتمكن لأعطائه النصف المتبقية لعدم تمكني لذهاب الى المغرب بعد والسؤال المطروح هنا هل النصف المتبقي من المبلغ هل أزكي عليه أم لا
يا شيخ ارجوووك رد على رسالتي زوجي حلف عليي بالحرام ان لا أذهب لمدينة في سويا انا ساكنة بدمشق وزوجي حلف ان لا أذهب الى حماة لمدة سنتين وارريد فتوى لانني مضطرة للسفر الى حماة
يا شيخ من فضلك يطلب مني المشتري بيع عن طريق بنك إسلامي ظهر جديد في الجزائر و يأكد أن معاملاته إسلامية هل يجوز لي أن أقبل له ذلك ؟ خاصة بعدما لعن الرسول صلى الله عليه وسلم : آكل الربى و موكله وشاهديه و كاتبه وقال : هم سواء لكن المشتري يقول أن هذه المعاملة إسلامية و ليس فيها ربى و أنا لم أشهد معاملات هذا البنك الجديد بعد لم أستطع أن أجزم لذلك سألت و أرجو الإجابة من فضلكم .
ياريت نجد مسلمين مقرضين بدون المطالبة بربا ...انا موظف وراتبي يقارب 700دولار شهريا واود الحصول على شقة صغيرة ..لكن للاسف لا يوجد امامنا الا الربا الفاحش
سيدي الذي فهمته هو انا مثلا ذهبت للبنك فقلت لهم ان اريد شراء بيت. فقالوا ادفع 5% وسندفع الباقي .في هذه الحالة البيت سيكون بإسم البنك و باسمي الى يوم ادفع كل المبلغ المستحق في هذه الحالة البيت سيكون بإسمي .يعني في هذه الحالة ليست ريبة؟ شكرا
اتعبوا علماء السنة هو أفضل ...كالشيخ: ابن عثيمين ..ابن باز .. ابن القيم .. ابن تيمية ... الشيخ فركوس ..صالح فوزان ..الشيخ صالح آل الشيخ ..وغيرهم كثير من العلماء ..
@@darouchamina6756 سلام عليكم اخت أمينة اظن ان لديك علم على هذه البنوك إن كانت لديك معلومات عن هذه البنوك وإن كانت موجودة في مدينة وجدة افيديني ولك جزيل الشكر
الشيخ وسيم لا يقطن ولا يعرف حال الاوربا لهذا هناك علماء وعلى راس يوسف القرضاوي فب المجلس الاوروبي وهذا المجلس يتظمن على ما يزيد 40او اكثر من العلماء وقد اجازوا شراء بيت واحد للسكن وهو للظرورة بيت واحد يعني شفة ليس بيت ويقول العلماء حللو لي ابحثوا عن فتوى للمجلس الاوروبي وسترتاحون باذن الله اهل مكة اذرى بشعابها لهذا اهل اوربا لا تبحتوا عن الفتوى خارج المجلس الاوروبي
ربي يرزقنا السكنة ويرزق جميع المسلمين وليقرأيقول أمين
آمين
اميين يارب
آمين يارب العالمين 🤲🏻
امين يارب العالمين
امين يارب العالمين
الله يطمنك يا شيخ انا كنت واثقة من انك راح تلقى لنا حل لهاد الموضوع ..امانة من مر من هنا يدعولي بالذرية الصالحة 👋👋
Not one of those dreams has come true.
اي دولة اتي اختي انا اسبانيا
@@nadiaouaji6720 انا كمان
اول لايك واذكروا الله
سبحان الله
والحمدلله
ولا إله إلا الله
و الله أكبر
اللهم أكفنا بحلالك عن حرامك وأغننا بفضلك عمن سواك آمين يارب العالمين
اللهم ياغياث المستغيثين اغثنا وجميع المسلمين اللهم ارزقنا رزق حلال طيب مبارك وجميع المسلمين
يا شيخ هاذه القضية تؤرق المغتربين اتمنى توضح فيها اكثر، بالنسبة للبنك الاسلامي فجل الدول الاوروبية لا يوجد فيها مثل هذة البنوك.اتمنى تعمق فيها اكثر وتعطينا جواب مقبول
هنا في أوروبا المسلمون يحاولون إيجاد مبررات القرض الذي يجر منفعة حرام درسناها في بلدانا. في حين تجد آخرون يحللونها فقط لمصالحهم من حيث شراء مايريدون وهذا فقط لتباهي انا عندي بيت.. ِ... فهل نشتري الدنيا بالاخرة سؤال يستحق الاجابة
لقد قال حرام الا اذا كان البنك يملك هذا البيت
@@omjana1474 اختي ممكن تشرحلي كتر بغيت نشري دار و دار ديال البنك هل يجوز نتسلف من عندهم باش نكمل لخلاص ديالها
حتى دول العريبة معندهم بنك إسلامي
اللهم كن مع الجميع
اللهم امين
امين يارب
أمين
البنك الإسلامي أيضا يخذون الربا بس بطريقة ثانية و هي فوق القرض تدفع معاليم إجراءات الملف يعني المعلوم احيانا خيالي
هذه الطريقه اسمها شراء وبيع وهي حلال
أخي يوسف راجع ما قال محمد شحرور في الربا فوالله انه صدق، فلعلك تقرا هده السطور اخي لكي لا نساهم فتفشي الفقر والإفلاس و الجهل بالأمور وخصوصا موضوع الربا،
نبد من تعريف الربا
الربا المحرمة نوعان، الأول في الحياة العامة لحماية الفقير وقيمتها صفر 💶 والثاني في الاسواق والتجارة حيث وضع الله لنا حدودًا لها، من هدا نفهم انه هناك ربا حلال،الربا التي لم يتكلم عنها احد الربا في التجارة ، ربا التاجر مع التاجر فالله عز وجل وضع لنا حدودا في قيمتها ولم يلغيها، وشراء بيت فهي تجارة ايضا، فانت غير محسوب على الفقراء
أوضح 🧐
الآية {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} (275 البقرة) هي الآية المحكمة في هذا الموضوع، أما تفصيل الربا فقد ورد في الآيات التالية:
-{يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ}(البقرة 276)
-{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ* فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ* وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} (البقرة 278 - 279 - 280).
-{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}(آل عمران 130)
-{وَمَا آتَيْتُم مِّن رِّباً لِّيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِندَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُم مِّن زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ} (الروم 39).
نلاحظ في هذه الآيات أنه قارن بين الربا والصدقات، وبين الربا والزكاة، والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل نعطي الزكاة أو الصدقات لشركات النفط والسيارات او البنوك؟ ومن هم أصحاب الصدقات؟ هنا نفهم أن المقصود هوالفقير فأي إنسان مثلا لا يستطيع سداد قرض ولو بنسبة فائدة لا تتعدى واحداً بالألف فهذه الفائدة هي ربا حرام، والسيئة هي ما يرتكبه الدائن وليس المدين.
ثم لنفرض أن إنساناً ما اقترض مالاً ودفع فائدة، ثم وقعت له عُسرة، فهل نضيق عليه ونطالبه بالقرض أم نرأف به؟ هذا ما ذكره التنزيل الحكيم في الآية {وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} أي علينا النظر بعين الاعتبار للضائقة التي يعانيها، ولعلنا نتصدق بباقي المبلغ فلا نطالبه به لانه فقير
من هدا نفهم ان الربا المحرم جاء لحماية الطرف الضعيف، الذي يستحق الصدقة، وهذا الربا موجود عبر التاريخ بأشكال مختلفة، والبنوك اليوم تعرف أن هناك حالات يعجز فيها المدين عن السداد، وبالتالي يدخل القرض تحت بند (الديون الميتة)، وإن سألنا البنوك عن (الديون الميتة) فستكون نسبتها ضئيلة، ومصدرها القروض التي لم يستطع أصحابها السداد.
أما تحديد من يعجز عن السداد ومن يخضع للصدقات فهو يخضع للشروط الموضوعية لكل بلد. وقيمة الفائدة تحدد من قبل أعلى سلطة في البلد، وتتنافس البنوك بتخفيض هذه الفائدة وتقديم التسهيلات.
ونقرأ قوله تعالى {لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفة} ونفهم أن الربا المحرم أيضاً هو عندما تتراكم الفائدة فتصبح أضعاف مبلغ الدَين، وهذا ما كان سائداً قبل البعثة، حيث قد يصل الحال أن تتراكم الفوائد على المدين فيتم بيعه ويتحول إلى رقيق، وفي عصرنا، كنت قد سألت عدداً من البنوك: "هل يمكن أن تبلغ قيمة الفائدة ما يعادل القرض كله أم أقل؟" وكان الجواب أنه مهما طالت مدة القرض فبالكاد تصل الفائدة إلى قيمة المبلغ، لأن السداد يكون شهرياً.
وما أريد قوله للسادة القراء: عندما ظهر بند المعاملات في الفقه الإسلامي لم تكن البنوك قد وجدت بعد، وكان الاقتصاد يقوم على شخص أو أسرة، وكان ممكناً مشاركة شخص مع شخص آخر، وكانت العلاقات شخصية، فوضعوا حينها أصولاً تتناسب مع هذا الوضع الاقتصادي، أما بعد ظهور البنوك فقد تحققت صلة الوصل بين ملكية المال وإدارة المال، عبر أشخاص ذوي خبرة في السوق، في كافة مجالاته.
والأطروحة الفقهية (كل قرض جر منفعة فهو ربا) تناقض التنزيل الحكيم، وأستغرب كيف لم يُنظر إلى الآيات؟ وظهور البنوك الإسلامية هو حيلة شرعية أمنوا فيها الشكل على أنه إسلامي، وكما ورد في فقه المعاملات الموضوع منذ ألف سنة، دون النظر بعين الاعتبار لآيات الربا في التنزيل الحكيم، فأمنوا الشكل دون المحتوى، وبقي ذات محتوى البنوك التي يقال عنها أنها ربوية وسيئة، ولزيادة الحفاظ على شكلها الإسلامي، نجد في كل بنك إسلامي هيئة شرعية استشارية، فلا تنخدعوا.
وأنصح كل شخص إيداع ماله في أي بنك، ويستقرض من أي بنك يناسبه.
وقد حاز أشخاص كثيرون على بيوت لهم من خلال قروض من البنوك التي أطلق عليها اسم "ربوية"، فأمنت لهم هذه البنوك حلاً ممتازاً
@@MA-ns2ww نعم مرابحة
@@moromancco4124اللهم بارك جزاك الله خير اريد منك جواب لأني لم أفهم وهل اخد القرض من البنك لشراء المنزل حلال أم حرام جزاك الله خير
@@moromancco4124 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي احنا اشترينا بيت من البنك وندفع فوائد وهذا يعتبر ربا حرام وقررنا التوبه والاستغفار نبيع البيت ونرد الدين الي علينا ونشتري في المبلغ المتبقي شقه صغيره هل هذا ايضا يعتبر حرام ؟ارجوا الرد رجاءً يجزيك خير
أخي يوسف راجع ما قال محمد شحرور في الربا فوالله انه صدق، فلعلك تقرا هده السطور اخي لكي لا نساهم فتفشي الفقر والإفلاس و الجهل بالأمور وخصوصا موضوع الربا،
نبد من تعريف الربا
الربا المحرمة نوعان، الأول في الحياة العامة لحماية الفقير وقيمتها صفر 💶 والثاني في الاسواق والتجارة حيث وضع الله لنا حدودًا لها، من هدا نفهم انه هناك ربا حلال،الربا التي لم يتكلم عنها احد الربا في التجارة ، ربا التاجر مع التاجر فالله عز وجل وضع لنا حدودا في قيمتها ولم يلغيها، وشراء بيت فهي تجارة ايضا، فانت غير محسوب على الفقراء
أوضح 🧐
الآية {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} (275 البقرة) هي الآية المحكمة في هذا الموضوع، أما تفصيل الربا فقد ورد في الآيات التالية:
-{يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ}(البقرة 276)
-{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ* فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ* وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} (البقرة 278 - 279 - 280).
-{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}(آل عمران 130)
-{وَمَا آتَيْتُم مِّن رِّباً لِّيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِندَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُم مِّن زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ} (الروم 39).
نلاحظ في هذه الآيات أنه قارن بين الربا والصدقات، وبين الربا والزكاة، والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل نعطي الزكاة أو الصدقات لشركات النفط والسيارات او البنوك؟ ومن هم أصحاب الصدقات؟ هنا نفهم أن المقصود هوالفقير فأي إنسان مثلا لا يستطيع سداد قرض ولو بنسبة فائدة لا تتعدى واحداً بالألف فهذه الفائدة هي ربا حرام، والسيئة هي ما يرتكبه الدائن وليس المدين.
ثم لنفرض أن إنساناً ما اقترض مالاً ودفع فائدة، ثم وقعت له عُسرة، فهل نضيق عليه ونطالبه بالقرض أم نرأف به؟ هذا ما ذكره التنزيل الحكيم في الآية {وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} أي علينا النظر بعين الاعتبار للضائقة التي يعانيها، ولعلنا نتصدق بباقي المبلغ فلا نطالبه به لانه فقير
من هدا نفهم ان الربا المحرم جاء لحماية الطرف الضعيف، الذي يستحق الصدقة، وهذا الربا موجود عبر التاريخ بأشكال مختلفة، والبنوك اليوم تعرف أن هناك حالات يعجز فيها المدين عن السداد، وبالتالي يدخل القرض تحت بند (الديون الميتة)، وإن سألنا البنوك عن (الديون الميتة) فستكون نسبتها ضئيلة، ومصدرها القروض التي لم يستطع أصحابها السداد.
أما تحديد من يعجز عن السداد ومن يخضع للصدقات فهو يخضع للشروط الموضوعية لكل بلد. وقيمة الفائدة تحدد من قبل أعلى سلطة في البلد، وتتنافس البنوك بتخفيض هذه الفائدة وتقديم التسهيلات.
ونقرأ قوله تعالى {لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفة} ونفهم أن الربا المحرم أيضاً هو عندما تتراكم الفائدة فتصبح أضعاف مبلغ الدَين، وهذا ما كان سائداً قبل البعثة، حيث قد يصل الحال أن تتراكم الفوائد على المدين فيتم بيعه ويتحول إلى رقيق، وفي عصرنا، كنت قد سألت عدداً من البنوك: "هل يمكن أن تبلغ قيمة الفائدة ما يعادل القرض كله أم أقل؟" وكان الجواب أنه مهما طالت مدة القرض فبالكاد تصل الفائدة إلى قيمة المبلغ، لأن السداد يكون شهرياً.
وما أريد قوله للسادة القراء: عندما ظهر بند المعاملات في الفقه الإسلامي لم تكن البنوك قد وجدت بعد، وكان الاقتصاد يقوم على شخص أو أسرة، وكان ممكناً مشاركة شخص مع شخص آخر، وكانت العلاقات شخصية، فوضعوا حينها أصولاً تتناسب مع هذا الوضع الاقتصادي، أما بعد ظهور البنوك فقد تحققت صلة الوصل بين ملكية المال وإدارة المال، عبر أشخاص ذوي خبرة في السوق، في كافة مجالاته.
والأطروحة الفقهية (كل قرض جر منفعة فهو ربا) تناقض التنزيل الحكيم، وأستغرب كيف لم يُنظر إلى الآيات؟ وظهور البنوك الإسلامية هو حيلة شرعية أمنوا فيها الشكل على أنه إسلامي، وكما ورد في فقه المعاملات الموضوع منذ ألف سنة، دون النظر بعين الاعتبار لآيات الربا في التنزيل الحكيم، فأمنوا الشكل دون المحتوى، وبقي ذات محتوى البنوك التي يقال عنها أنها ربوية وسيئة، ولزيادة الحفاظ على شكلها الإسلامي، نجد في كل بنك إسلامي هيئة شرعية استشارية، فلا تنخدعوا.
وأنصح كل شخص إيداع ماله في أي بنك، ويستقرض من أي بنك يناسبه.
وقد حاز أشخاص كثيرون على بيوت لهم من خلال قروض من البنوك التي أطلق عليها اسم "ربوية"، فأمنت لهم هذه البنوك حلاً ممتازاً..
السلام عليك اخي انا عندي مشكلة مع القرض فلم اعد اعرف ان كان حلالا او حرام اغلب المشايخ كل يقول كلمته وقد قرات ما كتبته فهل ممكن ان اسالك المزيد من التوضيح وشكرا انا عندي قرض من اجل السكن
الملك لله . أنا أعيش في فرنسا ومستأجر و الحمد لله اللهم احفظنا من الربا وإياكم
أخي يوسف راجع ما قال محمد شحرور في الربا فوالله انه صدق، فلعلك تقرا هده السطور اخي لكي لا نساهم فتفشي الفقر والإفلاس و الجهل بالأمور وخصوصا موضوع الربا،
نبد من تعريف الربا
الربا المحرمة نوعان، الأول في الحياة العامة لحماية الفقير وقيمتها صفر 💶 والثاني في الاسواق والتجارة حيث وضع الله لنا حدودًا لها، من هدا نفهم انه هناك ربا حلال،الربا التي لم يتكلم عنها احد الربا في التجارة ، ربا التاجر مع التاجر فالله عز وجل وضع لنا حدودا في قيمتها ولم يلغيها، وشراء بيت فهي تجارة ايضا، فانت غير محسوب على الفقراء
أوضح 🧐
الآية {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} (275 البقرة) هي الآية المحكمة في هذا الموضوع، أما تفصيل الربا فقد ورد في الآيات التالية:
-{يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ}(البقرة 276)
-{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ* فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ* وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} (البقرة 278 - 279 - 280).
-{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}(آل عمران 130)
-{وَمَا آتَيْتُم مِّن رِّباً لِّيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِندَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُم مِّن زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ} (الروم 39).
نلاحظ في هذه الآيات أنه قارن بين الربا والصدقات، وبين الربا والزكاة، والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل نعطي الزكاة أو الصدقات لشركات النفط والسيارات او البنوك؟ ومن هم أصحاب الصدقات؟ هنا نفهم أن المقصود هوالفقير فأي إنسان مثلا لا يستطيع سداد قرض ولو بنسبة فائدة لا تتعدى واحداً بالألف فهذه الفائدة هي ربا حرام، والسيئة هي ما يرتكبه الدائن وليس المدين.
ثم لنفرض أن إنساناً ما اقترض مالاً ودفع فائدة، ثم وقعت له عُسرة، فهل نضيق عليه ونطالبه بالقرض أم نرأف به؟ هذا ما ذكره التنزيل الحكيم في الآية {وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} أي علينا النظر بعين الاعتبار للضائقة التي يعانيها، ولعلنا نتصدق بباقي المبلغ فلا نطالبه به لانه فقير
من هدا نفهم ان الربا المحرم جاء لحماية الطرف الضعيف، الذي يستحق الصدقة، وهذا الربا موجود عبر التاريخ بأشكال مختلفة، والبنوك اليوم تعرف أن هناك حالات يعجز فيها المدين عن السداد، وبالتالي يدخل القرض تحت بند (الديون الميتة)، وإن سألنا البنوك عن (الديون الميتة) فستكون نسبتها ضئيلة، ومصدرها القروض التي لم يستطع أصحابها السداد.
أما تحديد من يعجز عن السداد ومن يخضع للصدقات فهو يخضع للشروط الموضوعية لكل بلد. وقيمة الفائدة تحدد من قبل أعلى سلطة في البلد، وتتنافس البنوك بتخفيض هذه الفائدة وتقديم التسهيلات.
ونقرأ قوله تعالى {لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفة} ونفهم أن الربا المحرم أيضاً هو عندما تتراكم الفائدة فتصبح أضعاف مبلغ الدَين، وهذا ما كان سائداً قبل البعثة، حيث قد يصل الحال أن تتراكم الفوائد على المدين فيتم بيعه ويتحول إلى رقيق، وفي عصرنا، كنت قد سألت عدداً من البنوك: "هل يمكن أن تبلغ قيمة الفائدة ما يعادل القرض كله أم أقل؟" وكان الجواب أنه مهما طالت مدة القرض فبالكاد تصل الفائدة إلى قيمة المبلغ، لأن السداد يكون شهرياً.
وما أريد قوله للسادة القراء: عندما ظهر بند المعاملات في الفقه الإسلامي لم تكن البنوك قد وجدت بعد، وكان الاقتصاد يقوم على شخص أو أسرة، وكان ممكناً مشاركة شخص مع شخص آخر، وكانت العلاقات شخصية، فوضعوا حينها أصولاً تتناسب مع هذا الوضع الاقتصادي، أما بعد ظهور البنوك فقد تحققت صلة الوصل بين ملكية المال وإدارة المال، عبر أشخاص ذوي خبرة في السوق، في كافة مجالاته.
والأطروحة الفقهية (كل قرض جر منفعة فهو ربا) تناقض التنزيل الحكيم، وأستغرب كيف لم يُنظر إلى الآيات؟ وظهور البنوك الإسلامية هو حيلة شرعية أمنوا فيها الشكل على أنه إسلامي، وكما ورد في فقه المعاملات الموضوع منذ ألف سنة، دون النظر بعين الاعتبار لآيات الربا في التنزيل الحكيم، فأمنوا الشكل دون المحتوى، وبقي ذات محتوى البنوك التي يقال عنها أنها ربوية وسيئة، ولزيادة الحفاظ على شكلها الإسلامي، نجد في كل بنك إسلامي هيئة شرعية استشارية، فلا تنخدعوا.
وأنصح كل شخص إيداع ماله في أي بنك، ويستقرض من أي بنك يناسبه.
وقد حاز أشخاص كثيرون على بيوت لهم من خلال قروض من البنوك التي أطلق عليها اسم "ربوية"، فأمنت لهم هذه البنوك حلاً ممتازاً
كيف يوجد بنك إسلامي وماهو الفرق بينه وبين البنوك أخرى.
أرجو رد من عندهه خبر تعمول مع بنوك .
شكرا جزيلا
الحمدلله حمداً كثيراً
شكرا اخي الكريم عن جوابك ،لان السكن مهم ، والبنك احسن من الكراء، والله يريد الخير لعباده
جزاك الله خيرا دكتور وسيم يوسف
أخي يوسف راجع ما قال محمد شحرور في الربا فوالله انه صدق، فلعلك تقرا هده السطور اخي لكي لا نساهم فتفشي الفقر والإفلاس و الجهل بالأمور وخصوصا موضوع الربا،
نبد من تعريف الربا
الربا المحرمة نوعان، الأول في الحياة العامة لحماية الفقير وقيمتها صفر 💶 والثاني في الاسواق والتجارة حيث وضع الله لنا حدودًا لها، من هدا نفهم انه هناك ربا حلال،الربا التي لم يتكلم عنها احد الربا في التجارة ، ربا التاجر مع التاجر فالله عز وجل وضع لنا حدودا في قيمتها ولم يلغيها، وشراء بيت فهي تجارة ايضا، فانت غير محسوب على الفقراء
أوضح 🧐
الآية {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} (275 البقرة) هي الآية المحكمة في هذا الموضوع، أما تفصيل الربا فقد ورد في الآيات التالية:
-{يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ}(البقرة 276)
-{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ* فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ* وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} (البقرة 278 - 279 - 280).
-{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}(آل عمران 130)
-{وَمَا آتَيْتُم مِّن رِّباً لِّيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِندَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُم مِّن زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ} (الروم 39).
نلاحظ في هذه الآيات أنه قارن بين الربا والصدقات، وبين الربا والزكاة، والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل نعطي الزكاة أو الصدقات لشركات النفط والسيارات او البنوك؟ ومن هم أصحاب الصدقات؟ هنا نفهم أن المقصود هوالفقير فأي إنسان مثلا لا يستطيع سداد قرض ولو بنسبة فائدة لا تتعدى واحداً بالألف فهذه الفائدة هي ربا حرام، والسيئة هي ما يرتكبه الدائن وليس المدين.
ثم لنفرض أن إنساناً ما اقترض مالاً ودفع فائدة، ثم وقعت له عُسرة، فهل نضيق عليه ونطالبه بالقرض أم نرأف به؟ هذا ما ذكره التنزيل الحكيم في الآية {وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} أي علينا النظر بعين الاعتبار للضائقة التي يعانيها، ولعلنا نتصدق بباقي المبلغ فلا نطالبه به لانه فقير
من هدا نفهم ان الربا المحرم جاء لحماية الطرف الضعيف، الذي يستحق الصدقة، وهذا الربا موجود عبر التاريخ بأشكال مختلفة، والبنوك اليوم تعرف أن هناك حالات يعجز فيها المدين عن السداد، وبالتالي يدخل القرض تحت بند (الديون الميتة)، وإن سألنا البنوك عن (الديون الميتة) فستكون نسبتها ضئيلة، ومصدرها القروض التي لم يستطع أصحابها السداد.
أما تحديد من يعجز عن السداد ومن يخضع للصدقات فهو يخضع للشروط الموضوعية لكل بلد. وقيمة الفائدة تحدد من قبل أعلى سلطة في البلد، وتتنافس البنوك بتخفيض هذه الفائدة وتقديم التسهيلات.
ونقرأ قوله تعالى {لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفة} ونفهم أن الربا المحرم أيضاً هو عندما تتراكم الفائدة فتصبح أضعاف مبلغ الدَين، وهذا ما كان سائداً قبل البعثة، حيث قد يصل الحال أن تتراكم الفوائد على المدين فيتم بيعه ويتحول إلى رقيق، وفي عصرنا، كنت قد سألت عدداً من البنوك: "هل يمكن أن تبلغ قيمة الفائدة ما يعادل القرض كله أم أقل؟" وكان الجواب أنه مهما طالت مدة القرض فبالكاد تصل الفائدة إلى قيمة المبلغ، لأن السداد يكون شهرياً.
وما أريد قوله للسادة القراء: عندما ظهر بند المعاملات في الفقه الإسلامي لم تكن البنوك قد وجدت بعد، وكان الاقتصاد يقوم على شخص أو أسرة، وكان ممكناً مشاركة شخص مع شخص آخر، وكانت العلاقات شخصية، فوضعوا حينها أصولاً تتناسب مع هذا الوضع الاقتصادي، أما بعد ظهور البنوك فقد تحققت صلة الوصل بين ملكية المال وإدارة المال، عبر أشخاص ذوي خبرة في السوق، في كافة مجالاته.
والأطروحة الفقهية (كل قرض جر منفعة فهو ربا) تناقض التنزيل الحكيم، وأستغرب كيف لم يُنظر إلى الآيات؟ وظهور البنوك الإسلامية هو حيلة شرعية أمنوا فيها الشكل على أنه إسلامي، وكما ورد في فقه المعاملات الموضوع منذ ألف سنة، دون النظر بعين الاعتبار لآيات الربا في التنزيل الحكيم، فأمنوا الشكل دون المحتوى، وبقي ذات محتوى البنوك التي يقال عنها أنها ربوية وسيئة، ولزيادة الحفاظ على شكلها الإسلامي، نجد في كل بنك إسلامي هيئة شرعية استشارية، فلا تنخدعوا.
وأنصح كل شخص إيداع ماله في أي بنك، ويستقرض من أي بنك يناسبه.
وقد حاز أشخاص كثيرون على بيوت لهم من خلال قروض من البنوك التي أطلق عليها اسم "ربوية"، فأمنت لهم هذه البنوك حلاً ممتازاً
مكن رد اريد اخذه سلفه تسديد الدين هل حلال ام حرم متوزيه حيل
اللهم ردني إليك ردا جميلا
سلام عليكم ورحمه الله وبركاته الى الشيخ وسيم يوسف من الجزائر.تحيك. ماشاءالله تبارك الله دعاءالي
ياريت شترينا منزل 😭 لكن ماعلينا الا صبر ولن ندخل في الحرام يريت كانو ناس يساعدو بعض لسلف مبلغ مال ولكن ذهب ذالك الزمن😢😢
أخي يوسف راجع ما قال محمد شحرور في الربا فوالله انه صدق، فلعلك تقرا هده السطور اخي لكي لا نساهم فتفشي الفقر والإفلاس و الجهل بالأمور وخصوصا موضوع الربا،
نبد من تعريف الربا
الربا المحرمة نوعان، الأول في الحياة العامة لحماية الفقير وقيمتها صفر 💶 والثاني في الاسواق والتجارة حيث وضع الله لنا حدودًا لها، من هدا نفهم انه هناك ربا حلال،الربا التي لم يتكلم عنها احد الربا في التجارة ، ربا التاجر مع التاجر فالله عز وجل وضع لنا حدودا في قيمتها ولم يلغيها، وشراء بيت فهي تجارة ايضا، فانت غير محسوب على الفقراء
أوضح 🧐
الآية {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} (275 البقرة) هي الآية المحكمة في هذا الموضوع، أما تفصيل الربا فقد ورد في الآيات التالية:
-{يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ}(البقرة 276)
-{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ* فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ* وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} (البقرة 278 - 279 - 280).
-{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}(آل عمران 130)
-{وَمَا آتَيْتُم مِّن رِّباً لِّيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِندَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُم مِّن زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ} (الروم 39).
نلاحظ في هذه الآيات أنه قارن بين الربا والصدقات، وبين الربا والزكاة، والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل نعطي الزكاة أو الصدقات لشركات النفط والسيارات او البنوك؟ ومن هم أصحاب الصدقات؟ هنا نفهم أن المقصود هوالفقير فأي إنسان مثلا لا يستطيع سداد قرض ولو بنسبة فائدة لا تتعدى واحداً بالألف فهذه الفائدة هي ربا حرام، والسيئة هي ما يرتكبه الدائن وليس المدين.
ثم لنفرض أن إنساناً ما اقترض مالاً ودفع فائدة، ثم وقعت له عُسرة، فهل نضيق عليه ونطالبه بالقرض أم نرأف به؟ هذا ما ذكره التنزيل الحكيم في الآية {وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} أي علينا النظر بعين الاعتبار للضائقة التي يعانيها، ولعلنا نتصدق بباقي المبلغ فلا نطالبه به لانه فقير
من هدا نفهم ان الربا المحرم جاء لحماية الطرف الضعيف، الذي يستحق الصدقة، وهذا الربا موجود عبر التاريخ بأشكال مختلفة، والبنوك اليوم تعرف أن هناك حالات يعجز فيها المدين عن السداد، وبالتالي يدخل القرض تحت بند (الديون الميتة)، وإن سألنا البنوك عن (الديون الميتة) فستكون نسبتها ضئيلة، ومصدرها القروض التي لم يستطع أصحابها السداد.
أما تحديد من يعجز عن السداد ومن يخضع للصدقات فهو يخضع للشروط الموضوعية لكل بلد. وقيمة الفائدة تحدد من قبل أعلى سلطة في البلد، وتتنافس البنوك بتخفيض هذه الفائدة وتقديم التسهيلات.
ونقرأ قوله تعالى {لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفة} ونفهم أن الربا المحرم أيضاً هو عندما تتراكم الفائدة فتصبح أضعاف مبلغ الدَين، وهذا ما كان سائداً قبل البعثة، حيث قد يصل الحال أن تتراكم الفوائد على المدين فيتم بيعه ويتحول إلى رقيق، وفي عصرنا، كنت قد سألت عدداً من البنوك: "هل يمكن أن تبلغ قيمة الفائدة ما يعادل القرض كله أم أقل؟" وكان الجواب أنه مهما طالت مدة القرض فبالكاد تصل الفائدة إلى قيمة المبلغ، لأن السداد يكون شهرياً.
وما أريد قوله للسادة القراء: عندما ظهر بند المعاملات في الفقه الإسلامي لم تكن البنوك قد وجدت بعد، وكان الاقتصاد يقوم على شخص أو أسرة، وكان ممكناً مشاركة شخص مع شخص آخر، وكانت العلاقات شخصية، فوضعوا حينها أصولاً تتناسب مع هذا الوضع الاقتصادي، أما بعد ظهور البنوك فقد تحققت صلة الوصل بين ملكية المال وإدارة المال، عبر أشخاص ذوي خبرة في السوق، في كافة مجالاته.
والأطروحة الفقهية (كل قرض جر منفعة فهو ربا) تناقض التنزيل الحكيم، وأستغرب كيف لم يُنظر إلى الآيات؟ وظهور البنوك الإسلامية هو حيلة شرعية أمنوا فيها الشكل على أنه إسلامي، وكما ورد في فقه المعاملات الموضوع منذ ألف سنة، دون النظر بعين الاعتبار لآيات الربا في التنزيل الحكيم، فأمنوا الشكل دون المحتوى، وبقي ذات محتوى البنوك التي يقال عنها أنها ربوية وسيئة، ولزيادة الحفاظ على شكلها الإسلامي، نجد في كل بنك إسلامي هيئة شرعية استشارية، فلا تنخدعوا.
وأنصح كل شخص إيداع ماله في أي بنك، ويستقرض من أي بنك يناسبه.
وقد حاز أشخاص كثيرون على بيوت لهم من خلال قروض من البنوك التي أطلق عليها اسم "ربوية"، فأمنت لهم هذه البنوك حلاً ممتازاً
@@moromancco4124ممكن توضيح اكتر
السلام عليكم:
ما حكم شراء منزل ب 700 وبيعه ب 900؟
ارجو الرد بسرعة.
الله يفرجها على كل المسلمين
لماذا هذه الاجابة غير دقيقة وتقول لا أعلم ايعقل هذا؟
أخي يوسف راجع ما قال محمد شحرور في الربا فوالله انه صدق، فلعلك تقرا هده السطور اخي لكي لا نساهم فتفشي الفقر والإفلاس و الجهل بالأمور وخصوصا موضوع الربا،
نبد من تعريف الربا
الربا المحرمة نوعان، الأول في الحياة العامة لحماية الفقير وقيمتها صفر 💶 والثاني في الاسواق والتجارة حيث وضع الله لنا حدودًا لها، من هدا نفهم انه هناك ربا حلال،الربا التي لم يتكلم عنها احد الربا في التجارة ، ربا التاجر مع التاجر فالله عز وجل وضع لنا حدودا في قيمتها ولم يلغيها، وشراء بيت فهي تجارة ايضا، فانت غير محسوب على الفقراء
أوضح 🧐
الآية {الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَن جَاءهُ مَوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَانتَهَىَ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} (275 البقرة) هي الآية المحكمة في هذا الموضوع، أما تفصيل الربا فقد ورد في الآيات التالية:
-{يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ}(البقرة 276)
-{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ* فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ* وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} (البقرة 278 - 279 - 280).
-{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}(آل عمران 130)
-{وَمَا آتَيْتُم مِّن رِّباً لِّيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِندَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُم مِّن زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ} (الروم 39).
نلاحظ في هذه الآيات أنه قارن بين الربا والصدقات، وبين الربا والزكاة، والسؤال الذي يطرح نفسه هو: هل نعطي الزكاة أو الصدقات لشركات النفط والسيارات او البنوك؟ ومن هم أصحاب الصدقات؟ هنا نفهم أن المقصود هوالفقير فأي إنسان مثلا لا يستطيع سداد قرض ولو بنسبة فائدة لا تتعدى واحداً بالألف فهذه الفائدة هي ربا حرام، والسيئة هي ما يرتكبه الدائن وليس المدين.
ثم لنفرض أن إنساناً ما اقترض مالاً ودفع فائدة، ثم وقعت له عُسرة، فهل نضيق عليه ونطالبه بالقرض أم نرأف به؟ هذا ما ذكره التنزيل الحكيم في الآية {وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَن تَصَدَّقُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} أي علينا النظر بعين الاعتبار للضائقة التي يعانيها، ولعلنا نتصدق بباقي المبلغ فلا نطالبه به لانه فقير
من هدا نفهم ان الربا المحرم جاء لحماية الطرف الضعيف، الذي يستحق الصدقة، وهذا الربا موجود عبر التاريخ بأشكال مختلفة، والبنوك اليوم تعرف أن هناك حالات يعجز فيها المدين عن السداد، وبالتالي يدخل القرض تحت بند (الديون الميتة)، وإن سألنا البنوك عن (الديون الميتة) فستكون نسبتها ضئيلة، ومصدرها القروض التي لم يستطع أصحابها السداد.
أما تحديد من يعجز عن السداد ومن يخضع للصدقات فهو يخضع للشروط الموضوعية لكل بلد. وقيمة الفائدة تحدد من قبل أعلى سلطة في البلد، وتتنافس البنوك بتخفيض هذه الفائدة وتقديم التسهيلات.
ونقرأ قوله تعالى {لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافاً مُّضَاعَفة} ونفهم أن الربا المحرم أيضاً هو عندما تتراكم الفائدة فتصبح أضعاف مبلغ الدَين، وهذا ما كان سائداً قبل البعثة، حيث قد يصل الحال أن تتراكم الفوائد على المدين فيتم بيعه ويتحول إلى رقيق، وفي عصرنا، كنت قد سألت عدداً من البنوك: "هل يمكن أن تبلغ قيمة الفائدة ما يعادل القرض كله أم أقل؟" وكان الجواب أنه مهما طالت مدة القرض فبالكاد تصل الفائدة إلى قيمة المبلغ، لأن السداد يكون شهرياً.
وما أريد قوله للسادة القراء: عندما ظهر بند المعاملات في الفقه الإسلامي لم تكن البنوك قد وجدت بعد، وكان الاقتصاد يقوم على شخص أو أسرة، وكان ممكناً مشاركة شخص مع شخص آخر، وكانت العلاقات شخصية، فوضعوا حينها أصولاً تتناسب مع هذا الوضع الاقتصادي، أما بعد ظهور البنوك فقد تحققت صلة الوصل بين ملكية المال وإدارة المال، عبر أشخاص ذوي خبرة في السوق، في كافة مجالاته.
والأطروحة الفقهية (كل قرض جر منفعة فهو ربا) تناقض التنزيل الحكيم، وأستغرب كيف لم يُنظر إلى الآيات؟ وظهور البنوك الإسلامية هو حيلة شرعية أمنوا فيها الشكل على أنه إسلامي، وكما ورد في فقه المعاملات الموضوع منذ ألف سنة، دون النظر بعين الاعتبار لآيات الربا في التنزيل الحكيم، فأمنوا الشكل دون المحتوى، وبقي ذات محتوى البنوك التي يقال عنها أنها ربوية وسيئة، ولزيادة الحفاظ على شكلها الإسلامي، نجد في كل بنك إسلامي هيئة شرعية استشارية، فلا تنخدعوا.
وأنصح كل شخص إيداع ماله في أي بنك، ويستقرض من أي بنك يناسبه.
وقد حاز أشخاص كثيرون على بيوت لهم من خلال قروض من البنوك التي أطلق عليها اسم "ربوية"، فأمنت لهم هذه البنوك حلاً ممتازاً
فيه شيخ مفتي يقول ماعندي مخرج ؟؟ الله يهديك
Salam afakom bghit ra9mo tilifon wasim por favor afakom
شيخ العزيز يمكن تواصل وياك
هل يجوز اخذ قرض بنكي لسداد دين علما ان صاحبه بحاجة لمسكن
الرهينة للمنزل هل حلال او. حرام يكون عندي منزل واعطيه لشخص مقابل رهان مليون ويسكن. البيت. الشخص حتا اسددة. المبلغ يطلع منه.
رهان حرام
يا شيخ طول الله عمرك .. أرجو منك قراءة تعليقي كامل .. لأنه شيء يشغل بال العديد من الناس ..
عندنا في ألمانيا هناك بنك بدون ذكر اسمه ...
يقولون أنهم بنك اسلامي ..
نظام عمله لو أنا بدي أشتري بيت بروح عندهم بقولهم بدي أشتري هالبيت ان وافقولي ، بيشترولي البيت و بيفرضوا فوقه ما يسمى بهامش الربح بنسبة معينة و انا أرجع المبلغ بالتقسيط ...
يعني البيت ماله مملوك من قبل البنك و انما يشتريه و يعيد بيعه لي بالتقسيط و بنسبة فائدة مركبة على المبلغ ..
و لأنها تسري بهذه الطريقة فنسبة الفائدة المفروضة و التي هم يسموها هامش الربح هي أعلى بكثير من نسبة الفائدة المفروضة من البنك الربوي ...
يعني لما أشتري بيت عن طريق البنك الربوي بمبلغ 300 ألف يورو .. برجعهم للبنك الربوي 390 ألف تقريبا على 20 سنة ... أما عن طريق البنك الاسلامي المفروض أرجعهم تقريبا 420 ألف يورو ..
و انا أرى الموضوع فقط التفاف على الدين و فرض أسعار أعلى ... مع العلم يلزم الانسان بدفع أقساط 10 سنوات بكلا الحالتين ...
هل هو صحيح شرعا هكذا أم التفاف على الدين ؟
سلام عليكم انا مقيم في إيطاليا كان علينا قرد من بنك إشترينا بيه بيت لم نسديده بعد9 سنوات استرجعت بنك بيت و شترينه من بنك بي اقل ثمن هل على دمتنا دين أرجوك جوبني
harammmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmmm
ما هوا الحل
شيخ يوسف انا اريد اقترض قرض من بنك حكومي لإجراء عملية ليزر للعين والمعالجة اسناني هل يجوز اخذ القرض وهو ربا حسب الشرع
يعني اذا كنت بالاجار راح ادفع قرض البنك لصاحب البيت وبكون بهاذه الطريقة أيضا مشارك في الربا مافي حل ؟ مجرد انك تطلع برا بلدك راح تمر بهيك قصص .
يا اخي كانك تقول هل يوجد خمر يذهب العقل ولايغضب الله
Yarbi yasar Liya akhod saka. Bidon riba
يعنى لازم نشتري المنازل المحجوزة عند البنك للناس للي ما قدرت تدفعها؟؟؟؟؟
البنك لا يبيع البيت المرهون بالتقسيط.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شيخنا احنا اشترينا بيت من البنك وندفع فوائد وهذا يعتبر ربا حرام وقررنا نبيع البيت ونشتري في المبلغ المتبقي شقه صغيره هل هذا ايضا يعتبر حرام ؟ارجوا الرد رجاءً
انا امنيتي شراء منزل لي اهلي😢 هل قرض البنك من اجل منزل ضروري هلا هوا حلال ام حرام
شيخ انا الحكومة النروجية سحبولي قرض من البنك وشترولي بيت وانا كل شهر عم ادفع قسوط البيت ياترى الي ذمب بشي🤔
أبعثلي تأشيرة 😪😔
@@spazioadam4704 كيف يعني ابعثلك تأشيرة؟؟
هاذا ربا عليك ان
تتوب الى الله ولا تعاود الكرة لان اوروبا فقروض البنوك تتعامل الا بالفوائد الربوية
يعني البيت المرهون البنك يجوز ؟
وماذا عن البنوك الا سلامية
انا اريد اشتري بيت عن طريق البنك حلال ام حرام علما اني لم ادفع ايجار عندي غرفتين ومطبخ اولادي كبرو بعد مايسعنا
وادا كانت الدولة لا تعطي تسهيلات ف الابناك العادية ارحم من الابناك التشاركية الاسلامبة لانهم لايملكون لك المنزل حتى تكمل ايجاره وباقتطاع عالي ممكن تنتظر 20اواكتر لتبيعه
اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
قال رسول الله ﷺ( سبق المفردون )
قالوا : وما المفردون يا رسول الله ؟
قال : الذاكرون الله كثيرا والذاكرات 🔐♥️
سُبحان الله 💫🌻
الحمدلله 🌥🌸
لا اله الا الله.🍁🍂
الله أكبـر ☘️🌼
أستغفــرالله 💥💜
لاحول ولا قوة الا بالله 🌞💛
سُبحان الله وبحمده ✨💎
يعني بفهم منك انه لازم
1: بنك إسلامي
2: البنك يملك البيت
والله ما فهمت البنك يملك البيت
لازم البنك يشري المنزل و بعدها يبيعلك المنزل بقرض
@@ayalaaroussi977 اه بالظبط زي ما قال
طب لو هاخد قرض لشراء سياره وهسدد القرض دا بالتقسيط المريح كمان هل يجوز
هادا اقبح و اضر لانو ليس للضرورة بل كماليات
@@Titanic12912 لا دي سياره فان للشغل والرزق مش رفاهيه
جواب على تعليق الاحمق هو الذي يقرض احدا انا اقترض مني احدهم مالا ويطلب مني بالاعذار لم يجدو ماياكلو ولهم وظيف والله ماردو لي مالي واصبحت انا اطلب منهم ولهم بيت ولهم مواشي ولم يردو لي ولكن ادعي عليهم ليل نهار الله سيعاقبهم في الدنيا نصيحة لاتقرض احدا ابدا صديقتي اعطتني شاك لم ادفعه استحييت وتطلب مني المزيد اكثر من سنتين 😤😤😤🇨🇵🇲🇦
اي ساعة البرنامج لايف لوسمحتو؟؟
ب٥غ٨ش٠ل
السلام اخي ذهبت الى البنك قالي نقدم لك 600 مليون تشري بيه السكن وتقدمنا 2 ملايين في الشهر لمدة 40 سنة والشراب يرجع 800 مليون هل خلال او حرام
اين تقييمن اختي
انا اعيش في اسبانيا والمدينة التي اعيش فيها كراء فيه مستحيل وانا اعيش في بيت 32 متر معى اطفالي ادعولي اشتري بيت بدون ربا
عندي سؤال للاسف ما حصلت احد سال نفس سوالي ، السؤال انا اخذت قرض مبلغ مالي عدد المبلغ ٤٠٠٠ ريال ابنك اخذ فؤايد ٥٠٠٠ ريال الحين هل تسماء رباء مع العلم انا ماني مقتنع في الفؤايد لكن انجبرت اخذ ، الله عنده علم واضح يفيدني الله يوفقكم
شوف مقطع الشيخ د. عثمان الخميس عن القرض الربوي و راح يوضّح لك، لما تاخذ قرض و تسدده بالتقسيط و عليه فائدة يجوز إذا ما كانت الفائدة قابلة للزيادة. يعني إذا تعثرت ظروفك شهرًا ما يزيدون عليك قيمة الفائدة، هذا مافيه شر إن شاء الله وهذا اللي فهمته والله أعلم♥️
@@Nora-ul4ho الله يبيض وجهك 😘
الله يسهل علينا يارب
اللهم اقض حوائج المحتاجين
وكفي الدين عن المدنيين
واشفي مرضانا ومرضى المسلمين
وارحم موتانا وموتى المسلمين
امين يارب العالمين ❤️🌻
فضلاً وليس أمراً اشتركوا في قناتي❤️🌻
اللهم اميين يارب
كان إبن سلمان قادر يبني مدينة بحجم بروكسل للمسلمين ب450 مليار التي أعطاها لترامب
و من قال لك هذا؟؟؟؟
سبحان الله اين هو البنك الاسلامي ربحه اكبر بكثير من البنوك الربوية يشتري البيت بي 25 ويبيعه بي 50 ولكن اذا كان الربح اضعاف مضاعفة مايعد ذالك
أنا مسلم موضف بسيط من المغرب
أكثري بيت مع ابنائي حجرة ونصف
و أردت شراء سكن إقتصادي عن طريق البنك ولكن خفت من الربا
بحثث عن شخص يسلفني بدون ربا أبقا أقسم معه راتبي كل شهر فلم أجد
بدي اجيب تلفون من اتصالات حرام ام حلال
الان ليس بإمكاني ادفع مبلغ تلفون مرة وحدة الله يخليكم ناصحوني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي و شيخي يوسف
انا عندي عدة سنوات استمنى على جارتي المرتقب هي بتعمل حركات هولهودية و لم استفرغ أندم هل الله يخليك انا نادمة كثيرا ولكن ما بتروح من بالى
اوريد استفتاء و شكرا فضيلة الشيخ
وهل سيبيع البنك لك دار لسواد عينك دون ان يستربح منك .ردك هنا اشبه بحيله شرعيه
والله اعلم
جزائري هادا
جزائري اوا مغربي
makaynch bank islami.hta howa fih riba btari9a okhra hadchi kdoub kay9oli halal ei bash ydawkho 3ibad allah.
مرحبا يا شيخ انا اسكن في فرنسا وإشتريت منزلا في المغرب أعطيت للبائع نصف المبلغ ولم أتمكن لأعطائه النصف المتبقية لعدم تمكني لذهاب الى المغرب بعد والسؤال المطروح هنا هل النصف المتبقي من المبلغ هل أزكي عليه أم لا
يا شيخ ارجوووك رد على رسالتي زوجي حلف عليي بالحرام ان لا أذهب لمدينة في سويا انا ساكنة بدمشق وزوجي حلف ان لا أذهب الى حماة لمدة سنتين وارريد فتوى لانني مضطرة للسفر الى حماة
يا شيخ من فضلك يطلب مني المشتري بيع عن طريق بنك إسلامي ظهر جديد في الجزائر و يأكد أن معاملاته إسلامية هل يجوز لي أن أقبل له ذلك ؟
خاصة بعدما لعن الرسول صلى الله عليه وسلم : آكل الربى و موكله وشاهديه و كاتبه وقال : هم سواء
لكن المشتري يقول أن هذه المعاملة إسلامية و ليس فيها ربى و أنا لم أشهد معاملات هذا البنك الجديد بعد لم أستطع أن أجزم لذلك سألت و أرجو الإجابة من فضلكم .
وين اختي هادي بنوك اسلاميه
بدون تلكك في الكلام حرام يعني حرام كلمة حق هي سيف فاصل
احسنتم شيخنا جزاكم الله خيرا فان كان البيت تابع للبنك يجوز شرأه لانه اصبحت الأموال معلوم مصدرها
البنك ربوي اما المقروض فهو يسدد مبلغه
ياربي انا بشتري بيت ولكن يخصن 4مليون ولكن لا اريد ريبا
كل قرض ليس بحديث بل قولة لاعلاقة بالموضوع
مساء الخيرات
الجواب أستطيع اخذ القرص افضل من التطبيع مع اسرائيل
ياريت نجد مسلمين مقرضين بدون المطالبة بربا ...انا موظف وراتبي يقارب 700دولار شهريا واود الحصول على شقة صغيرة ..لكن للاسف لا يوجد امامنا الا الربا الفاحش
بسم الله الرحمان الرحيم "وَ مَنْ يَتَّقِ اللَّه يَجْعَل لَهُ مَخْرَجًا وَ يَرْزُقُهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَ مَنْ يَتَوَكَّل عَلَى اللَّه فَهْوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّه بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّه لِكُلَّ شَيءٍ قَدْرًا " صَدَق الله العظيم
سيدي الذي فهمته هو انا مثلا ذهبت للبنك فقلت لهم ان اريد شراء بيت. فقالوا ادفع 5% وسندفع الباقي .في هذه الحالة البيت سيكون بإسم البنك و باسمي الى يوم ادفع كل المبلغ المستحق في هذه الحالة البيت سيكون بإسمي .يعني في هذه الحالة ليست ريبة؟ شكرا
الله يحميك ويحفظك يا الشيخ
وسيم يوسف 🍃💙🍃⚘🍃❤
🍃💖🍃⚘🍃👍🍃💙🍃👍
سؤال خارج التغطية نهاي
حسبي الله ونعم الوكيل
اتعبوا علماء السنة هو أفضل ...كالشيخ: ابن عثيمين ..ابن باز .. ابن القيم .. ابن تيمية ... الشيخ فركوس ..صالح فوزان ..الشيخ صالح آل الشيخ ..وغيرهم كثير من العلماء ..
👍
كيف بتحللل وبتحرم وانت شيخ السلاطين
انظر الى نفسك واستغفر ربك
هلا توني جي
هل يجوز للتاجر أخذ قرض من البنك لتوسيع التجارته مع علم أن البنك تأخذ فائدة من التاجر على حجم مبلغ القرض
داعية ضعيف في التفسير وليس له جواب
👍🏼👍🏼😊😊
❣❣❣❣❣
❤❤❤❤
😂😂😊😊
😂😂😂
أتمنى يكون عندنا في المغرب بنوك إسلامية نتحسر على هدا
اظن اختي بنك الصفاء هو بنك تعمل كما تفعل البنوك الإسلامية والله أعلم ليست لي تجربة ولكن هذا ما سمعته لأنني مقيمة بالخارج وليس لي معلومة كافية
موجودین بالمغرب
هي بنوك تشاركية مع أبناك ربوية و الله أعلم
@@oumyassine5915 ان كنت ساكنة بالمغرب اسألي كيف يتعاملون وإن افادتني جزاك الله كل خير
جمعة مباركة أختي
@@darouchamina6756 سلام عليكم اخت أمينة اظن ان لديك علم على هذه البنوك إن كانت لديك معلومات عن هذه البنوك وإن كانت موجودة في مدينة وجدة افيديني ولك جزيل الشكر
حتى لو البنك يملك البيت سيبيعه بالربا ، أيها الشيخ تحليلك ضعيف و أصلا أنت ضعيف
الشيخ وسيم لا يقطن ولا يعرف حال الاوربا لهذا هناك علماء وعلى راس يوسف القرضاوي فب المجلس الاوروبي وهذا المجلس يتظمن على ما يزيد 40او اكثر من العلماء وقد اجازوا شراء بيت واحد للسكن وهو للظرورة بيت واحد يعني شفة ليس بيت ويقول العلماء حللو لي ابحثوا عن فتوى للمجلس الاوروبي وسترتاحون باذن الله اهل مكة اذرى بشعابها لهذا اهل اوربا لا تبحتوا عن الفتوى خارج المجلس الاوروبي