الدبلوماسية العربية تمثل انظمة بلدانهم وهم بدورهم لا يمثلون شعوبهم فمن الطبيعي أن لا يدفعوا عن قضايا آلامه ولا بلدانهم ولكن عن موكلهم الا ما ندر الأستاذ محمد عربي زيتوت هو الاستثناء بارك الله فيه
اتذكر جيدا هذه الحلقه و كنت ان الاستاذ العربي زيتوت شخص منفصل الشخصيه و يعيش في كوكب آخر و لكن للاسف الشديد كل ما قال كانت الحقيقه المره. كل الاحترام لك استاذ
استاد العربي زيتوت ليس استاد فقط وانما حكيم و فيلسوف ولم يفهمه الى دو العقول المنيرة . لكن هناك اجحاف من طرف بعض الحاسين و الغايرين ارادو المنافسة معه لكنهم فشلوا مما جعلهم ينتقدونه و الاخطر يواجهوه .و السبب ان الاستاد العربي زيتوت مند متابعته 1990 وجدتوا فيه الغلضة و الثبات كالجوهرة التي لا تزول ولا تحول .
المشكلة مو بس ميزانية ومبالغة في عدد الولائم والأهمية المعطاة لمظاهرها المادية.. يقول لك : حضور الولائم من العرب لا يمثلون شعوبهم دينًا ولا سمتًا ولا إمكانية!.. يعني الصورة المعكوسة للغرب من خلال الولائم هي صورة تفيد الأخير أحد أمرين : إما أننا شعوب متفلّتة مترفة لم نقصُر إلا عن إقامة العدل في أرضنا وإغاثة بعضنا وٱستنقاذ الحق من عدونا ! أو أننا شعوب يمثلها من لا يشاركها إيمانها ولا أحزانها..! وبالحالتين ؛ فالصورة مُهينة لمن تمثِّله ، مُحبِطة لمن يريد بهم خيرًا ، مطمئنة لمن يبغضهم .. مشوِّهة للرسالة السماوية الكبرى ! التي ما ٱستطعنا ، من قرون ، القيام بحقها إيصالًا وبيانًا ، فضلًا عن تمثيلها كما يجب ، هيأةً وعملًا ! ..
يعني إذا رئيس الدولة نفسه عسكري سابق بالمفاهيم العسكرية الحديثة الممتهِنة للإنسانية..شون نريد يكون التابعون له سياسيين بمعنى الكلمة؟! إذا (الخاين خايف) مثل واقعي دقيق جدًّا ؛ فالحاكم الظالم ، كلما مدَّ ذراعًا في أرضه أو خارجها سيكون ذراعًا عدوانيًّا متوجّسًا ! .. كيف يؤدّي نشاطًا سلميًّا بالمعنى الحقيق للكلمة؟!.. إذا كان رأس الدار يوجّه سلاحه تجاه أهليه أولًا..وهم في نطاق السُّلطة ؛ فكيف لا يكون مع النافرين منه سكنًا أو المجاهرين له عِداءً أكثر شراسةً؟!.. يا ريت أساس المشكلة كان بمن يمثل السُّلطة خارجًا .. المشكلة ، مثل م تفضل الأستاذ العربي ، هي بأن ما ٱنضوى تحت الظلم لا بد أن يخضع إمرته.. مُكرَهًا ساخطًا ؛ إن كان مدنيًّا عامًّا ، .. لـٰكن مُعينًا ممثِّلًا له ؛ إن كان في مدار السياسة ! والأريح للضمير حقًّا ، الأسلم للقلب والذمة ألّا يتولى مُعارض بفكره منصبًا يمثّل سلبيات سياسة الدولة..رغم كل ما في هـٰذا الرأي من مخاوف من ٱستئثار الطغمة ومثار استفهام واتهام بعدم العملية او الواقعية..بس كيف أصلًا تقدر تتحمل تمثّل فكر وانت تعارضه؟.. إما أن تقول كلمة الحق..وهي إن خالفت نهجهم ، ففي أقل تقدير ، قلّما ستُسمع.. ؛ ولعلك تُطرد من مدارهم ، عند الله محمودًا .. وإما أن تمالِئهم على ظلمهم ؛ فتخسرَ دُنياكَ وآخرتَك!.. المقابل ليس جاهلًا أو غافلًا..هو يدرك السُّفلة التي يمثلها من رضي أن يكون لسان من خان وطنه.. و السفير المدرِك للخطأ ، أو المشارك في الجَور مكرَهًا يدرك مدى ذنبه وصغار نفسه.. و (من أعان ظالمًا على ظلمه سلّطه الله عليه)..!.. سلمت منطقًا .. وصدقت واقعًا .. (ولا أدري مدى صحّتها نقلًا) (من أعان ظالمًا على ظلمه
والله السفير العربي م محتاج اللغة والثقافة العالية في السلوك وطبيعة الشعب الذي يتعامل معه فقط..هــٰذا محتاج (مرونة) من طراز خاص حتى يقدر يحاور بحيث لا يطلع عن الحدود العامة لسياسة دولته .. ولا يتجاوز أدبيًّا ولا عمليًّا على أولويات الدولة المُضيفة..ولا سيما الغربية منها وبالوقت نفسه لا يبدو ذليلًا خوّارًا ذا وجهين وهو يمثل نظامًا لا يكاد يخلو من هـالوصفين تحديدًا ! كنا نكره صدام حسين..بس نحب طارق عزيز ونكنّ له إعجابًا صادقًا من حيث براعته في عمله (وزيرًا للخارجية) !.. نهرب من سماع خطابات الرئيس وأي حديث للساسة ، لـٰكن نتحمس لسماع أي مقابلة يجريها هـٰذا الوزير تحديدًا .. ليش؟ لأنه في منتهى الدهاء في المحاورة !.. يعني يمثل نظام يكفيه فخرًا حربين وحدة أفشل من الثانية + الحالة اللي سلم العراق بيها لمن ، رفعوا رواتبه وأطلقوا إعلامه ، لـٰكن زادوه ألمًا وحسرة ! يتبع حكومة مستبدة ، أخطاءها هرمية سَفَلًا إذا ٱستثنينا مجالات محدودة..لـٰكن اسمعه وشوفه لما ييجي أي أحد يناقشه!..تحس انه ، من ثقته وارتياحه وتمكُّنه في الإجابة وقوة حجّته وذكاء المناورة لمن يريد يحرجه ، مو وزير خارجية بل رئيس دولة !.. تقول إذا هـٰذا هو النظام البعثي فما أيسر احتمال أخطاءه ! بل وما أجدر العراقيين بٱغتفار كوارثه!.. صحيح هو جزء أساسي من منظومة فاسدة لـٰكن عند النقاش تحس انو الفساد اللي بيها مو هو أهم أسباب نكبات العراق المتلاحقة!.. صحيح هو تابع لنظام بكلمة وحدة يعلقه بالمشنقة..بس من تسمعه تتساءل : هـٰذا ذكي جدًّا واسع الفهم والحيلة ؟ أم حُرّ حقيقة مقتنع بما يدافع به ويحتج له؟! طبعًا اللي عايش بالعراق والسياسي الفطن في خارجه يعرف أي الإجابتين ، أو بالأدق : أي خليط نسبي متجانس منهما هي الصحيحة ! لـٰكنه مثل جيد لعقل الدبلوماسي اللي لو ٱنطوى تحت قيادة وطنية مخلصة هادفة كان حقق المعجزات بس بشخصيته وغريب منطقه!
بالله هـٰذا المسكين د يحكي بيا كوكب؟!! كم دولة عربية تسمح للمعارضة أن تعمل (بسلام وحرية) على أرضها؟!!.. هو النظام الحكيم النظيف منين تصير له معارضة أصلًا؟! .. حتى إذا أكو رأي معارض يُتَناول مسبقًا تبعًا لنظام الشورى.. أو يكفي التعبير عنه للمسؤول مباشرة أو في إعلام البلد نفسه.. إذا ماكو خوف من كلمة حق ، ولو في نظر صاحبها عمومًا ، والدولة حيادية في مناقشة الرأي المخالِف ؛ ليش الآدمي يطلع للخارج أو ينشر مستخفيًا حتى يعارض بفِكره؟
أفنى شبابه و كهولته في قول كلمة الحق أسأل الله أن يعوضك خيرا في الدارين
آميييين يارب انه حبيب الجماهير والأحرار
@@katizit8713 فتنة المال والسلطة صعبة وقد نجى منها بفضل الله وهو في ريعان شبابه
,,
ايه
عربي زيتوت له مواقف تشهد له، لك كل الاحترام وتقدير يا أسد الجزائر
ونعم الرجال من تخلى عن فتنة المال والسلطة في عز شبابه
حيا الله الاسد محمد لعربي زيتوت
Monsieur mohamed laarbi zitout.. La fierté de l'Algérie.. Rabi ytawal omrk oustad.. 💪💪💪
الله ينصرنا على حكامنا الضالمين
جزاك الله خيرا أستاذنا محمد العربي 🇩🇿
انت صوت الاحرار الله يحفظك استاذ
حيا الله الاستاذ المجاهد الثوري محمد العربي زيتوت
الدبلوماسية العربية تمثل انظمة بلدانهم وهم بدورهم لا يمثلون شعوبهم فمن الطبيعي أن لا يدفعوا عن قضايا آلامه ولا بلدانهم ولكن عن موكلهم الا ما ندر الأستاذ محمد عربي زيتوت هو الاستثناء بارك الله فيه
بارك الله فيك وحفظك
أستاذ زيتوت و نعم الرجال
حياك الله يا طهر.
دوله مدنية ماشي عسكرية.
هذه حيات الرجل المعارض الشرس دائما من يقول فيه كلمت حق او باطل
حيا الله الاستاذ زيطوط
تاريخ من ذهب دونته استاذ محمد العربي
والله يا استاذ العربي زيتوت زعيم ولديك اسلوب رائع في الكلام حيا الله ابن بلادي الشهم والتاريخ يسجل
L'admirable M.L.Zitout. comme toujours!!
اتذكر جيدا هذه الحلقه و كنت ان الاستاذ العربي زيتوت شخص منفصل الشخصيه و يعيش في كوكب آخر و لكن للاسف الشديد كل ما قال كانت الحقيقه المره. كل الاحترام لك استاذ
انا من زمان علبالي بيه علي حق
كتبتو منا راح من مخابرات الرخس
ربي يحفظو
مقدمة نارية لفيصل القاسم كعادته
الفساد عام بالداخل و الخارج. السفراء صورة طبق الأصل لحكامهم.
زيطوط مناظل قوي ضد الأنظمة الاستبدادية
أسد أسد أسد أسد أسد أسد أسد حيا الله أحرار
سيد الرجال
استاد محمد زيتون استاد بمعنى الكلمة يستحق التقدير والشكر تحياتي
الله ينصر الاحرار في كل مكان و يرفع الحق.
تحية ليك الاستاذ محمد العربي الزيتوت و امير ديزاد قاهر الجنرالات تحرير الوعي
فرق كبير بين الاستاذ زيتوت و هذا السفير
Vive zitoute
زعيم
زيتوت رجل بمعني الكلمة
استاد العربي زيتوت ليس استاد فقط وانما حكيم و فيلسوف ولم يفهمه الى دو العقول المنيرة . لكن هناك اجحاف من طرف بعض الحاسين و الغايرين ارادو المنافسة معه لكنهم فشلوا مما جعلهم ينتقدونه و الاخطر يواجهوه .و السبب ان الاستاد العربي زيتوت مند متابعته 1990 وجدتوا فيه الغلضة و الثبات كالجوهرة التي لا تزول ولا تحول .
اسد يا استاذ
المشكلة مو بس ميزانية ومبالغة في عدد الولائم والأهمية المعطاة لمظاهرها المادية..
يقول لك : حضور الولائم من العرب لا يمثلون شعوبهم دينًا ولا سمتًا ولا إمكانية!..
يعني الصورة المعكوسة للغرب من خلال الولائم هي صورة تفيد الأخير أحد أمرين :
إما أننا شعوب متفلّتة مترفة لم نقصُر إلا عن إقامة العدل في أرضنا وإغاثة بعضنا وٱستنقاذ الحق من عدونا !
أو أننا شعوب يمثلها من لا يشاركها إيمانها ولا أحزانها..!
وبالحالتين ؛ فالصورة مُهينة لمن تمثِّله ، مُحبِطة لمن يريد بهم خيرًا ، مطمئنة لمن يبغضهم .. مشوِّهة للرسالة السماوية الكبرى !
التي ما ٱستطعنا ، من قرون ، القيام بحقها إيصالًا وبيانًا ، فضلًا عن تمثيلها كما يجب ، هيأةً وعملًا ! ..
يعني إذا رئيس الدولة نفسه عسكري سابق بالمفاهيم العسكرية الحديثة الممتهِنة للإنسانية..شون نريد يكون التابعون له سياسيين بمعنى الكلمة؟!
إذا (الخاين خايف) مثل واقعي دقيق جدًّا ؛ فالحاكم الظالم ، كلما مدَّ ذراعًا في أرضه أو خارجها سيكون ذراعًا عدوانيًّا متوجّسًا ! .. كيف يؤدّي نشاطًا سلميًّا بالمعنى الحقيق للكلمة؟!..
إذا كان رأس الدار يوجّه سلاحه تجاه أهليه أولًا..وهم في نطاق السُّلطة ؛ فكيف لا يكون مع النافرين منه سكنًا أو المجاهرين له عِداءً أكثر شراسةً؟!..
يا ريت أساس المشكلة كان بمن يمثل السُّلطة خارجًا .. المشكلة ، مثل م تفضل الأستاذ العربي ، هي بأن ما ٱنضوى تحت الظلم لا بد أن يخضع إمرته..
مُكرَهًا ساخطًا ؛ إن كان مدنيًّا عامًّا ، .. لـٰكن مُعينًا ممثِّلًا له ؛ إن كان في مدار السياسة !
والأريح للضمير حقًّا ، الأسلم للقلب والذمة ألّا يتولى مُعارض بفكره منصبًا يمثّل سلبيات سياسة الدولة..رغم كل ما في هـٰذا الرأي من مخاوف من ٱستئثار الطغمة ومثار استفهام واتهام بعدم العملية او الواقعية..بس كيف أصلًا تقدر تتحمل تمثّل فكر وانت تعارضه؟..
إما أن تقول كلمة الحق..وهي إن خالفت نهجهم ، ففي أقل تقدير ، قلّما ستُسمع.. ؛ ولعلك تُطرد من مدارهم ، عند الله محمودًا ..
وإما أن تمالِئهم على ظلمهم ؛ فتخسرَ دُنياكَ وآخرتَك!..
المقابل ليس جاهلًا أو غافلًا..هو يدرك السُّفلة التي يمثلها من رضي أن يكون لسان من خان وطنه.. و السفير المدرِك للخطأ ، أو المشارك في الجَور مكرَهًا يدرك مدى ذنبه وصغار نفسه..
و (من أعان ظالمًا على ظلمه سلّطه الله عليه)..!.. سلمت منطقًا .. وصدقت واقعًا .. (ولا أدري مدى صحّتها نقلًا)
(من أعان ظالمًا على ظلمه
يا اخي شنو (شخصية السفير تحدد سلطة ضابط الأمن)..؟!.. ماكو صلاحيات محدّدة قانونًا لكل من الطرفين؟!..
هـٰذي سفارة لو سوق هَرَج؟!
كريمينال مالكبار مهنا سكوار
زيتوت متمكن
والله السفير العربي م محتاج اللغة والثقافة العالية في السلوك وطبيعة الشعب الذي يتعامل معه فقط..هــٰذا محتاج (مرونة) من طراز خاص حتى يقدر يحاور بحيث
لا يطلع عن الحدود العامة لسياسة دولته ..
ولا يتجاوز أدبيًّا ولا عمليًّا على أولويات الدولة المُضيفة..ولا سيما الغربية منها
وبالوقت نفسه لا يبدو ذليلًا خوّارًا ذا وجهين وهو يمثل نظامًا لا يكاد يخلو من هـالوصفين تحديدًا !
كنا نكره صدام حسين..بس نحب طارق عزيز ونكنّ له إعجابًا صادقًا من حيث براعته في عمله (وزيرًا للخارجية) !..
نهرب من سماع خطابات الرئيس وأي حديث للساسة ، لـٰكن نتحمس لسماع أي مقابلة يجريها هـٰذا الوزير تحديدًا .. ليش؟ لأنه في منتهى الدهاء في المحاورة !..
يعني يمثل نظام يكفيه فخرًا حربين وحدة أفشل من الثانية + الحالة اللي سلم العراق بيها لمن ، رفعوا رواتبه وأطلقوا إعلامه ، لـٰكن زادوه ألمًا وحسرة !
يتبع حكومة مستبدة ، أخطاءها هرمية سَفَلًا إذا ٱستثنينا مجالات محدودة..لـٰكن اسمعه وشوفه لما ييجي أي أحد يناقشه!..تحس انه ، من ثقته وارتياحه وتمكُّنه في الإجابة وقوة حجّته وذكاء المناورة لمن يريد يحرجه ، مو وزير خارجية بل رئيس دولة !..
تقول إذا هـٰذا هو النظام البعثي فما أيسر احتمال أخطاءه ! بل وما أجدر العراقيين بٱغتفار كوارثه!..
صحيح هو جزء أساسي من منظومة فاسدة لـٰكن عند النقاش تحس انو الفساد اللي بيها مو هو أهم أسباب نكبات العراق المتلاحقة!..
صحيح هو تابع لنظام بكلمة وحدة يعلقه بالمشنقة..بس من تسمعه تتساءل : هـٰذا ذكي جدًّا واسع الفهم والحيلة ؟ أم حُرّ حقيقة مقتنع بما يدافع به ويحتج له؟!
طبعًا اللي عايش بالعراق والسياسي الفطن في خارجه يعرف أي الإجابتين ، أو بالأدق : أي خليط نسبي متجانس منهما هي الصحيحة !
لـٰكنه مثل جيد لعقل الدبلوماسي اللي لو ٱنطوى تحت قيادة وطنية مخلصة هادفة كان حقق المعجزات بس بشخصيته وغريب منطقه!
دولة مدنية ماشي عسكرية
بالله هـٰذا المسكين د يحكي بيا كوكب؟!!
كم دولة عربية تسمح للمعارضة أن تعمل (بسلام وحرية) على أرضها؟!!..
هو النظام الحكيم النظيف منين تصير له معارضة أصلًا؟! ..
حتى إذا أكو رأي معارض يُتَناول مسبقًا تبعًا لنظام الشورى..
أو يكفي التعبير عنه للمسؤول مباشرة أو في إعلام البلد نفسه..
إذا ماكو خوف من كلمة حق ، ولو في نظر صاحبها عمومًا ، والدولة حيادية في مناقشة الرأي المخالِف ؛ ليش الآدمي يطلع للخارج أو ينشر مستخفيًا حتى يعارض بفِكره؟
3:50 طابلة تبان تاع دراري صغار لي قاعدين عليها
شحال فى عمرك
@@rouchdirouchdi7906 10 سنين
@@JACOB-vy7kn بخصة بروحك علبالك فرغان زيرو باين فراس وليدى ملا العب مع نتاجك فالعقلية مش فالعمر
Onze
كلاب حراسة وصيد