هذا واحد من المتشبعين بالفكر اليساري المتطرف الذي يهيم على وسائل الاعلام في الغرب, و في السينما و هوليود , و هم لا يسمحون للاعلام الوطني المتجذر الذي يدافع عن القيم و تاريخ و أصالة البلاد أن يوصل كلمته للناس , هو محارب لترامب لأنه رئيس يقول الحقيقة , و يهاجم الطبقة الحاكمة اليسارية اليسار الغربي الذي ينتمي له بايدن , يستقطب الى جانبه جميع وسائل الاعلام الكبيرة والممثلين المسيطرين في هوليود الذين يتحكمون في زمننا الحاضر على القرار الامريكي هذا اليسار تجده متحالف مع الإسلاميين من جماعة الإخوان, يتميز بنظرة تفوقية لا يفهمها الشخص للوهلة الأولى, هؤلاء اليساريين الذين يسيطرون بشكل كلي على المشهد الإعلامي في الغرب, ينظرون للشعوب من ثقافة إفريقية أو مسلمة على أنهم ذو عقل صغير و غير ناضج و لهذا لا يمكن معاملتهم و محاسبتهم على تصرفاتهم السلبية الموجودة في ثقافتهم كما يحاسبون المواطن الأوروبي على سلبياته , لأنهم يعتبرون الأشخاص السود و المسلمين بالأساس غير ناضجين و غر قادرين على تحمل مسؤولية أفعالهم, بالتالي لا يمكنهم أن يكونو سوى "ضحايا" دائمين بالمقابل يعتبرون المجتمع الأبيض الغربي ناضج و عقلاني يعي بالمسؤولية و يتحملها و لا يتهرب منها لذلك يجب محاسبته وإلقاء اللوم عليه في كل الامور, كمثل الأخ الأكبر الذي يكون مسؤول على العائلة و ينتظر الجميع منه أن يقود السفينة إلى بر الأمان ( الأوروبي الأبيض), بينما الأخ الأصغر طائش لا يتحمل أي مسؤولية, (إفريقي أو مسلم) ولكن الجميع يتسامح مع تصرفاته الصبيانية و يُظهرون له المودة حتى يظهروا أنهم متسامحين و عطوفين مع غير المتمكنين ليس هناك أكثر دكتاتورية من الفكر اليسارى المهيم
هذا واحد من المتشبعين بالفكر اليساري المتطرف الذي يهيم على وسائل الاعلام في الغرب, و في السينما و هوليود , و هم لا يسمحون للاعلام الوطني المتجذر الذي يدافع عن القيم و تاريخ و أصالة البلاد أن يوصل كلمته للناس , هو محارب لترامب لأنه رئيس يقول الحقيقة , و يهاجم الطبقة الحاكمة اليسارية
اليسار الغربي الذي ينتمي له بايدن , يستقطب الى جانبه جميع وسائل الاعلام الكبيرة والممثلين المسيطرين في هوليود الذين يتحكمون في زمننا الحاضر على القرار الامريكي هذا اليسار تجده متحالف مع الإسلاميين من جماعة الإخوان, يتميز بنظرة تفوقية لا يفهمها الشخص للوهلة الأولى, هؤلاء اليساريين الذين يسيطرون بشكل كلي على المشهد الإعلامي في الغرب, ينظرون للشعوب من ثقافة إفريقية أو مسلمة على أنهم ذو عقل صغير و غير ناضج و لهذا لا يمكن معاملتهم و محاسبتهم على تصرفاتهم السلبية الموجودة في ثقافتهم كما يحاسبون المواطن الأوروبي على سلبياته , لأنهم يعتبرون الأشخاص السود و المسلمين بالأساس غير ناضجين و غر قادرين على تحمل مسؤولية أفعالهم, بالتالي لا يمكنهم أن يكونو سوى "ضحايا" دائمين
بالمقابل يعتبرون المجتمع الأبيض الغربي ناضج و عقلاني يعي بالمسؤولية و يتحملها و لا يتهرب منها لذلك يجب محاسبته وإلقاء اللوم عليه في كل الامور, كمثل الأخ الأكبر الذي يكون مسؤول على العائلة و ينتظر الجميع منه أن يقود السفينة إلى بر الأمان ( الأوروبي الأبيض), بينما الأخ الأصغر طائش لا يتحمل أي مسؤولية, (إفريقي أو مسلم) ولكن الجميع يتسامح مع تصرفاته الصبيانية و يُظهرون له المودة حتى يظهروا أنهم متسامحين و عطوفين مع غير المتمكنين
ليس هناك أكثر دكتاتورية من الفكر اليسارى المهيم