الشيء المحبط في أمثال المحاضرين قاسم شعيب أنه بالاول يبدو أنه متحضر و مطلع و اكاديمي و منهجي بالحديث عن الفلسفة الغربية و الشرقية ثم مرة واحدة يخلط كل ذلك بماكينة الخرافات الدينية بالحديث عن نوح و التماثيل و الوثنية في انقطاع تام عن المنهجية التاريخية التي يعرفها العالم كله
متفق معك..... أغرب التحاليل والقراءات هي عندما يظن الاكاديميكي أنه يعتمد على طريقة علمية لقراءة الاديان في حين انه يردد ما جاءت به الاديان نفسها من روايات وحكايات...ظنا منه أنه يتحدث بلسان علمي تعثر منهجي... خصنا نقتنعو بان سيدنا نوح كشخصية تاريخية موجود بلحمو ودمو... عاد نتكلمو... مصيبة هذي
محور مشاكل الانسان ليس الانبياء عليهم السلام ورسالاتهم وأنما المؤسسات الدينية التي خلفتهم وبقيت تمثل شرعيتهم بالمجتمعات فنتج عنهم تشويه الاصل الديني لاي نبي(ع) ورسالة سماوية
الدين عندما يؤخد بأسباب مجتمعه كل مجتمع بمشاكله و مكوناته وعادته وتقاليده يحاول أن يقوم السيئ ويصقل المعوج ويثبت الحسن فهو دين محرر أما أن يحاول أن يوحدالشعوب وفق تقاليد وعادات منطقة محصورة في مكان ما على الارض يصبح ليس دينا بل حكم سياسي إستبدادي عنصري ولا يمكن أن نسميه دينا لأن الدين يرتكز خاصة على المشاعر والطمىنينة والرضى أما أن يتحول لإلزام قصري فهذا الذي يجب أن نبحث فيه
@Avempace017 ..عذرا ستبقى كذلك إن كان من يفكر بضيق أفقك.! الربط السببي بين التخلف والدين ليس سوى أضحوكة لا تقل رداءة عن الخلط بين الدين بمقاصدياته وتطبيقاته التاريخية كنموذج الرق..
@@lalanguefrancaise2944 ينبغي التاكد من التاريخ الذي حددته كما ينبغي معرفة تاريخ اول قانون صدر ضد الاسترقاق و الاستعباد و باي دولة و متى منعت العبودية بالدول العربية
ما لعبه الدين في اوروبا قبل القرن 16 هو نفسه ماهو موجود عندنا حتى اليوم واذاكانت الحداثة قد كبلت ايادي الكنيسة عندنا لازال رجال الدين يكبلون المجتمعويفرضون عليه الوصاية الى اليوم ونحن لم نمر بالحداثة والتنوير التي مرت به اوروبا..
ما اروع واقرب التحليل الانتولوجي لديك يا صديقي ...حقا اوربا خاضت حرب المئة عام بين طوائف المسيحيه التي ادت الى فصل تام بين اللاهوت ومؤسسات الحضيره الانسانيه وتحول الدين الصحي والمناسب الى ان يصبح قضيه شخصيه وذاتيه كما يجب.
بسم الله الرحمان الرحم سورة البقرة إن الذين كفروا سواء عليهم ء أنذر تهم أم لم تنذرهم لا يوءمنون 6 ختم الله على قلو بهم وعلى سمعهم وعلى ا بصرهم غشوة ولهم عذاب عضليم 7 🌍 ☉ 🌎
الاسلام العظيم هو الاقوي وهو المنتصر وهو المهيمن على الشعوب العربية والإسلامية والازهر الشريف والإخوان المسلمين والدعوة السلفية ومشايخ السلفية شوكة في حلق كل مخرف صليبي وصهيوني علماني متطرف وملحد الاسلام العظيم اسرع الاديان انتشار في العالم وامريكا والغرب وروسيا المسيحية لآنه دين يخاطب العقل والفطرة السليمة والسعادة الحقيقة
الأديان ستبقى أبد الدهر المخدر والعنصر المؤخر للمجتمعات الانسانيه، تأخر في كافة ميادين الحياه. فأنتم يا مجموعة مؤمنون تسعون جاهدين لتجميل صورة دين بدوي صحراوي، لكن الحقيقة جوهر هذا الدين بشع ، لم ولن يرتقي للمستوى الإنساني الحديث بل سيبقى على مسافة ملايين السنين الضوئية عن مستوى القرن ال ٢١. سيبقى دين الجواري وسوق النخاسه وملكات اليمين ودين نكاح الأطفال ودين البطش لكل من اختلف عن نهجه المشؤوم.
عقلك مخدر إلى حد ترديد ببغاوي لمجموعة من الأحكام حول الدين.. فما لم تتخلص من هذا التخدير الذي يحول دون إبصار حقائق الأشياء، لن تستطيع فهم مقاصد الدين، وستظل دائما حبيس أحكامك المسبقة.
مفكر في المستوى.اكثر الله من امثاله.
ينبغي التمييز بين التقديس و التحريم من جهة و العبادة لكي لا نجعل التقديس عبادة بل حرمة
الشيء المحبط في أمثال المحاضرين قاسم شعيب أنه بالاول يبدو أنه متحضر و مطلع و اكاديمي و منهجي بالحديث عن الفلسفة الغربية و الشرقية ثم مرة واحدة يخلط كل ذلك بماكينة الخرافات الدينية بالحديث عن نوح و التماثيل و الوثنية في انقطاع تام عن المنهجية التاريخية التي يعرفها العالم كله
متفق معك..... أغرب التحاليل والقراءات هي عندما يظن الاكاديميكي أنه يعتمد على طريقة علمية لقراءة الاديان في حين انه يردد ما جاءت به الاديان نفسها من روايات وحكايات...ظنا منه أنه يتحدث بلسان علمي تعثر منهجي... خصنا نقتنعو بان سيدنا نوح كشخصية تاريخية موجود بلحمو ودمو... عاد نتكلمو... مصيبة هذي
محور مشاكل الانسان
ليس الانبياء عليهم السلام ورسالاتهم
وأنما المؤسسات الدينية التي
خلفتهم وبقيت تمثل شرعيتهم
بالمجتمعات
فنتج عنهم تشويه الاصل الديني لاي نبي(ع) ورسالة سماوية
الأبولوجيا لا نهاية لها
الدين عندما يؤخد بأسباب مجتمعه كل مجتمع بمشاكله و مكوناته وعادته وتقاليده يحاول أن يقوم السيئ ويصقل المعوج ويثبت الحسن فهو دين محرر أما أن يحاول أن يوحدالشعوب وفق تقاليد وعادات منطقة محصورة في مكان ما على الارض يصبح ليس دينا بل حكم سياسي إستبدادي عنصري ولا يمكن أن نسميه دينا لأن الدين يرتكز خاصة على المشاعر والطمىنينة والرضى أما أن يتحول لإلزام قصري فهذا الذي يجب أن نبحث فيه
هل ما أحدثه الكهنوت في "المسيحيّة" لم يحدثه كهنوت آخر مع الإسلام؟
والله من زمان عن هذا البرنامج بداية الانفتاح الثقافي
@Avempace017 ..عذرا ستبقى كذلك إن كان من يفكر بضيق أفقك.! الربط السببي بين التخلف والدين ليس سوى أضحوكة لا تقل رداءة عن الخلط بين الدين بمقاصدياته وتطبيقاته التاريخية كنموذج الرق..
الرق تم منعه في العالم بشكل رسمي على يد ابراهام لنكولن سنة 1867 أولهم تحرير السود الأمريكيين
@@lalanguefrancaise2944 ينبغي التاكد من التاريخ الذي حددته
كما ينبغي معرفة تاريخ اول قانون صدر ضد الاسترقاق و الاستعباد و باي دولة
و متى منعت العبودية بالدول العربية
هادئ في طرحه
ما لعبه الدين في اوروبا قبل القرن 16 هو نفسه ماهو موجود عندنا حتى اليوم واذاكانت الحداثة قد كبلت ايادي الكنيسة عندنا لازال رجال الدين يكبلون المجتمعويفرضون عليه الوصاية الى اليوم ونحن لم نمر بالحداثة والتنوير التي مرت به اوروبا..
ما اروع واقرب التحليل الانتولوجي لديك يا صديقي ...حقا اوربا خاضت حرب المئة عام بين طوائف المسيحيه التي ادت الى فصل تام بين اللاهوت ومؤسسات الحضيره الانسانيه وتحول الدين الصحي والمناسب الى ان يصبح قضيه شخصيه وذاتيه كما يجب.
عذرا سيدي الإسلام ليس هو المسيحية وهذا ليس تطرف مني نحن لا نحتاج إلى حداثة ولا إلى تنوير بل إلى تصحيح مسار فقط
لکل منا راي واحترام راي الاخر واجب بل هو امر بدیهي لا یجب الحدیث فیه
اما الدي یسب ویشتم ویحتقر ویکفر فهذا لا نفع معه ان نرد له بضاعته وأسوء فلا احترام له٠
بسم الله الرحمان الرحم سورة البقرة إن الذين كفروا سواء عليهم ء أنذر تهم أم لم تنذرهم لا يوءمنون 6 ختم الله على قلو بهم وعلى سمعهم وعلى ا بصرهم غشوة ولهم عذاب عضليم 7 🌍 ☉ 🌎
سورة البقرة آية قرآنية كريمة نعرفها لم تأتي بجديد عندك تعقيب قله فكر واطرح
💕💔💔
الاسلام العظيم هو الاقوي وهو المنتصر وهو المهيمن على الشعوب العربية والإسلامية والازهر الشريف والإخوان المسلمين والدعوة السلفية ومشايخ السلفية شوكة في حلق كل مخرف صليبي وصهيوني علماني متطرف وملحد الاسلام العظيم اسرع الاديان انتشار في العالم وامريكا والغرب وروسيا المسيحية لآنه دين يخاطب العقل والفطرة السليمة والسعادة الحقيقة
حتى الأساطير محملة بفكرة الالوهية
هذا البرنامج من البرامج التي خلدت في التاريخ
تتكلمون عن الديانة الوهابية او الديانة الشيعية... وكانكم تتكلمون عن الاسلاام. في حين ان الاسلام اكبر منكم ومن فلسفتكم ومن وهابيتكم وتشيعكم......
الأديان ستبقى أبد الدهر المخدر والعنصر المؤخر للمجتمعات الانسانيه، تأخر في كافة ميادين الحياه. فأنتم يا مجموعة مؤمنون تسعون جاهدين لتجميل صورة دين بدوي صحراوي، لكن الحقيقة جوهر هذا الدين بشع ، لم ولن يرتقي للمستوى الإنساني الحديث بل سيبقى على مسافة ملايين السنين الضوئية عن مستوى القرن ال ٢١. سيبقى دين الجواري وسوق النخاسه وملكات اليمين ودين نكاح الأطفال ودين البطش لكل من اختلف عن نهجه المشؤوم.
نعم كلامك دليل جهلك
عقلك مخدر إلى حد ترديد ببغاوي لمجموعة من الأحكام حول الدين.. فما لم تتخلص من هذا التخدير الذي يحول دون إبصار حقائق الأشياء، لن تستطيع فهم مقاصد الدين، وستظل دائما حبيس أحكامك المسبقة.