نجات النبي وابوبكر الصديق من قتل المشركين لماذا لانصوم بنجاتهم❣️نجاه يونس من بطن الحوت ❣️نجاه النبي لليله الاسراء والمعراج ونجات النبي 🖍لماذا لاتصومون فرحا بنجاه النبي ❤️🔥
أحسنْت وأصبْت بروفسور العظيم العاشر من شهر تشرين الأول هو يوم عاشوراء عند الأعياد ويسمونها أعياد تشرين وهذا إشارة الى دخول الإسرائليات الى ديننا الحنيف نحتاج الى غربلة.
النبي الخاتم لماذا لم يصم العاشر كما تنقل الروايه انه توفي قبل محرم من العام الذي تلاه بعد نيته أن يصوم محرم اذا أتى لكن أليس غريبا أن النبي دخل المدينه وعاش بها 10 سنوات وفي العام العاشر نوى أن يصوم العاشر لكنه توفي هل كان لا يعلم هل كان يحتاج كل تلك السنين ليعرف ماهو العاشر وهل يحتاج أن يسأل اليهود ليخبروه عن ما هو العاشر الحديث برمته اكذوبه امويه
لا تتفلسف يا احيمق النبي صلى الله عليه وسلم قال ((قال: "لئن عشت إلى قابل لأصومن التاسع)) يقصد بذلك مخالفت اهل الكتاب بصيام يوم اخر مع عاشوراء عَن ابن عَبَّاسٍ مَرْفُوعًا: صُومُوا يَوْمَ عَاشُورَاءَ, وَخَالِفُوا الْيَهُودَ صُومُوا يَوْمًا قَبْلَهُ أَوْ يَوْمًا بَعْدَهُ
المرجو من الدكتور محمد باسل الطائي أن يعيد التأكد من صحة التاريخ والتوافقات : 08 ربيع الأول العام الأول الهجري يوافقه 23 أيلول 622 ميلادي يوافقه 10 تشرين 4383 عبري
الفلكي الكويتي صالح العجيري و هو من اهل السنة وضح هذا الموضوع بأن عاشوراء المقصودة هي يوم العاشر من تشري و يوافق اليوم الثاني من دخول النبي المدينة و هو يوم يصومونه اليهود بسبب الغفران من عبادة العجل و ليس لدى اليهود صوم يوم بسبب نجاة النبي موسى. صيام العاشر من محرم بدعة أموية سياسية لا علاقة لها بالدين . المضحك ان هناك من يريد الترقيع و يقول اليهود و العرب لديهم نفس التقويم و الحسابات الفلكية لا تدعم هذا الرأي، العرب كان لديهم النسيئة و هو تغيير الشهور و تقديمها و تأخيرها بناء على مصالحهم و حروبهم و تلاعب في الأشهر الحرم و الذم واضح في القرآن. عموما، لو يأت النبي نفسه و يمنع هذا الصوم لما ترك الأمويون صيامه و هذا الكلام قرأته من السلفيين.
ماذا سيستفيد بنو امية سياسيا إن صام الناس يوم عاشوراء؟؟ وصيام عاشوراء ليس واجبا وإنما مستحبا من اراد صامه ومن لم يرد لم يصمه ولا باس في ذلك. فإذا كان صيام يوم عاشوراء ضرورة سياسية لبني امية لاوجبوها على الناس. فكر
@@yasseryaqoobi2919 انت فكر قليلا الرواية تقول ان النبي قال العام القادم ساصوم التاسع والعاشر لكنه مات يعني علم بمسالة الصيام وراى اليهود يصومونه اخر سنة قبل مماته بينما اليهود تم طردهم من المدينة تماما في العام السادس للهجرة !! شغلوو جمامجمكم
وفقك الله اخي وحبيبي البروفسور باسل انك استطعت ولله الحمد من كشف صيام البدعة ولك اجر باذن الله و تحسبه عند الله عز وجل ويجب على كل عالم ان لا يتراخى في تبصير المسلمين في جميع مذاهبهم عن الاسلام الحقيقي
صيام العاشر من محرم الحرام أكذوبة وضعها بني اميه ومنحرفيهم ك كفاره لجريمة يزيد بن معاوية لمقتله الإمام الحسين وأهل بيت النبوة للأسف الشديد نحن أمه تفكر باذنها وليس بعقلها وما أكثر الخرافات التي نفعلها في حياتنا اليومية بجهل مفرط
الشيعة ما يصوموا حرموا المراجع عليهم لان الصيام وهن وضعف وهم لازم يطبروا ويلطموا ويضربوا بالسلاسل فتخيلوا شخص صائم ويطبر ويلطم طبعا لن يستطيع لهذا افتوا المعممبن القذرين بعدم الصيام حتى شعائر الهندوس وشعائر البدع تستمر الى الابد فلايمكن ان يتركوا هذا الجنون واسالة الدماء وما يعملوها شكلك شيعي وتارك امور المسلمين الذي يعانون الامرين وفاضي تتكلم ببني امية على اساس انت من بني هاشم 😂😊
صوم عاشوراء كذبه موضوعه لاصحه لهو لئن الروايات مختلفه في صحيح البخاري وكل روايه ختلف عن بعظها ..ولايوجد سند صحيح ..انما يصومون فرحا لمقتل الحسين عليه السلام
عندما ذهبت الى الصين وجت الناس يأكلون الافاعي و الضفادع . طبعا لم اعلم ذلك من اول يوم نزلت في المطار في بكين و ذهبت الى فندق و لكن بعد شهور في المدينة و اختلاط بالناس علمت و رايت انهم ياكلون ما ياكلون هذا مثال واضح . و مثال غيره عندما ذهبت الى الهند رأيت الهندوس يقدسون الفئران و لهم معبد للفئران يزورونه لعبادتها . و هكذا : قَدِمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ فَرَأَى الْيَهُودَ تَصُومُ يَوْمَ عَاشُورَاءَ، من قال أنه راى اليهود يصومون في نفس يوم وصوله صلى الله عليه وسلم؟
يا سيدي بارك الله في جهودكم الطيبة .. رسول الله صلى الله عليه وسلم ما صام لا عاشوراء ولا تاسواء .. رسول الله صلى الله عليه وسلم صام شهر رمضان .. بصريح لفظ القرآن. ولما صام رمضان نزل عليه القران فيه. قال عز وجل (شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن ) وقصة عاشوراء من دسوس اليهود والفرس في كتب المسلمين .. أين عاشوراء في القرآن الكريم؟! لا وجود لها أبدا.. ولاحظوا كيف ان المسلمين اختلفوا وتفرقوا كما جرى لليهود والنصارى لاتباعهم روايات وقصص كتبها الناس وألفوها على هواهم.
أعتقد أن السبب المباشر في هذا اللبس .. ابتعاد علوم الفلك عن علوم التاريخ والدين .. واﻷصل أن العلوم تخدم بعضها البعض .. أشكر طرحك الجريء يا دكتور .. كما عودتنا .. طرحك يلهمنا الكثير .. أدعو لك بكل خير يا دكتور.
صيام عاشوراء موجود في كتبكم كتب الشيعة . كتب الطوسي شيخ الطائفة الطوسي و اخرون . لا مهدي و لا هم يحزنون . اليوم اكملت لكم دينكم و اتممت لكم نعمتي و رضيت لكم الاسلام دينا .
أن هناك أكثر من مناسبة في هذا اليوم لماذا؟ .انا اتوقع ان كل المناسبات خاطئة وان هناك مناسبة واحدة صحيحة وهي استشهادالإمام الحسين عليه السلام سيد شباب أهل الجنة .أما المناسبات البقية هي افتعلوها للتغطية على هذا الحدث الكبير وهذه الجريمة الكبرى .وهي أكبر جريمة بالتاريخ .أعتقد أنه لايوجد صوم في هذا اليوم ويجب التحقيق في هذا الأمر لأن بني أمية قاموا بتزوير التاريخ فالحذر منهم
فرزدق علي وانت بكيفك يعني لا كان هناك صوم في عاشوراء وكان النبي يصوم هاذا اليوم ونحن نصومه لان النبي صام هاذا اليوم وبالنسبة لاستشهاد الحسين رضي الله تعالى عنه وارضاه فهو حادثة كبيرة نعم ولكن ليست سبب للصوم فبعد وفات الرسول ينتهي التشريع المستخدث والله يهديك
احسنتم دكتورنا الفاضل، المسلمين يختلفون على هذه النقطة والامويين استغلوا الجهل في هذه النقطة ووظفوها لكي ينسى المسلمون جريمتهم بقتل ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
معذرة استاذي لكن اذا كان معنى "لما قدم الرسول ص المدينة" يعني العام الأول من الهجرة فلماذا في الرواية بخصوص صوم التاسع والعاشر عن ابن عباس تقول " فلم يأت العام المقبل حتى توفي رسول الله" ونحن نعلم ان الرسول ص مكث في المدينة قرابة 11 عاما
تقول يا دكتورنا المحترم العزيز: حصل التباس عند المسلمين في تحديد اليوم , وأحب أن اضيف أنه حصل التباس مقصود من الدولة الأموية لطمس يوم استشهاد الحسين. هذا واضح جدا
دكتورنا العزيز قلت ان اليهود يصومون يوم كبور من العاشر من تشري حسب اعتقادهم ونحن نعلم أنه تاريخا قد عدل اليهود تقويهم بعد السبي البابلي وزادوا شهرا كل ٣ سنوات ليتوافق تقويمهم مع التقويم الشمسي وان اصل التقويم عندهم هو قمري وان التوارة وموسى عليه السلام سابقان على السبي البابلي وان يوم كبور هو اليوم العاشر من الشهر الاول اي ان الأصل في هذا اليوم لا يكون بتقويم اليهود الحالي بل بالتقويم الأول الذي تم التلاعب فيه وهو التقويم القمري الاصلي ومعروف تاريخيا ان اول شهر في هذا التقويم الاصلي هو محرم اذا لا اعتبار للتقويم الحالي لليهود او اي تقويم تاريخي تم التلاعب فيه إذ أن العرب حافظت على التقويم القمري دون تلاعب واصل النص التوراتي يقول انه في اليوم العاشر من الشهر الاول المقصود فيه العاشر من محرم والله اعلم
9:33 يقول يبدو انه حصل التباس بتحديد اليوم بين المسلمين ولا يعلم بالضبط كيف ---- الالتباس حصل عندما استشهد الحسين بن علي في واقعة الطف في كربلاء هو واولاده واصحابه يوم 10 تشرين الاول عام 680 واعتبروه بنو امية يوم عيد لهم لانه يومها كان عيد اليهود (كيبور) ودأبوا على الاحتفال به كل سنة لانه يوم نصر لهم وفي ذلك روايات عن الائمة من احفاد الحسين بن علي - كما لم يرد ان علي بن ابي طالب واوائل الصحابة كانوا يصومون هذا اليوم بل ابتدا في عهد بني امية -- ولو كان مشرعا قبل واقعة كربلاء لوجدنا الحسين (وهو صحابي ) وعدد اخر من الصحابة والتابعين المتواجدين في جيش يزيد لوصلنا عنهم انهم كانوا صائمين --- لم يرد ذلك --- نعم انهم قطعوا الماء عنهم لتعطيش الحسين واصحابه واهل بيته ولكنهم لم يصبحوا بنية الصوم - والله اعلم
ملاحظتي بعيده جداً عن موضوعك صلاتك على النبي لماذا بهذه الطريقه صعسلم ام القصد حتى تخفي الصلاة الصحيحة التي توجب ذكر ال محمد فيها وعدم ذكرهم فيها تسمى بتراء. اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
@@therevolution8611 ؟؟ انظر ماذا قال ابن حجر العسقلاني في شرح حديث الإبراهيمية و كلامه في "ال محمد" قال ابن حجر أزواج النبي صلى الله عليه و سلم، و أما ال البيت الذي تراه أنت ؟ فالحديث فيه ابن ابي يحيَ رافضي و متشيّع كذاب . إنها زيادة و ليست واجِبة . أنا الإمام البخاري رجل عالم و أثق فيه رحمه الله .. و أنت كيف تأخذ من الإمام البخاري ؟؟؟
قال الإمام ابو عبد الله (عليه السلام) في حديث عن صوم يوم عاشوراء : (كلا ورب البيت الحرام ما هو يوم صوم , وما هو إلا يوم حزن ومصيبة دخلت على أهل السماء وأهل الأرض وجميع المؤمنين , ويوم فرح وسرور لابن مرجانة وآل زياد وأهل الشام ...) (الكافي : باب صوم يوم عرفة وعاشوراء , الرقم 5 و 7) . فصيام يوم عاشوراء من مبتدعات الأمويين , أدخلوه في السنة ووضعوا عليه أحاديث باطلة
+Sasori of the Red Sand صيام عاشوراء قبل مقتل الحسين ... فلا تصوموا 21 من رمضان لأن الإمام علي قتل فيه ايضا ؟؟!!!! ما هذا الغباء ؟ زمن التشريع في عهد رسول الله لم يكن هناك شيء اسمه مقتل الحسين ... وهذا من بداهة التاريخ فهذه الرواية مخترعة موضوعة على لسان جعفر الصادق ... وقد قال جعفر الصادق كثرت علي الكذابة
النبي موسى - عليه السلام - أعظم من الحسين وهو من انبياء أٌولي العزم ... و القرآن ملآن بذكره و قصصه و أنه كان وجيها عند الله قال تعالى "يا أيها الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَى فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا وَكَانَ عِنْدَ اللَّهِ وَجِيهًا " و لم نجد ولا آية تذكر مصيبة الإمام الحسين ... و القرآن ذكر قصة نجاة موسى و بني إسرائيل من فرعون و كرر القصة كثيرا .. فالنبي صلى الله عليه وسلم هنا موافق للقرآن متسق معه في الاهتمام بيوم نجاة موسى و أن أهل الإسلام أولى به من اليهود في صيامه و شكر الله على نجاته ..فلا غرابة من أن يهتم الخاتم ص في عاشوراء اتمنى أن تفكر جيدا و أن يكن القرآن ميزانك في معرفة الحقائق لا الروايات المكذوبة على آل محمد
لا لم يعلموه ... و لكن النبي قد يوافقهم في ناحية من النواحي مثل الطواف كان معروفا عند مشركي الجاهلية و كانوا يعظمون الطوف حول الكعبة ... ثم أمر النبي بالطواف فهل المشركين علموا النبي ؟؟؟ و قل هذا في كل عبادة كانت قبل الإسلام !!!
معضلة عاشوراء: الحديث النبوي: ورد في حديث سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء, فقال : "ما هذا؟" قالوا : هذا يوم صالح نجى الله فيه بني إسرائيل من عدوهم فصامه موسى قال : "فأنا أحق بموسى منكم", فصامه وأمر بصيامه. (رواه الشيخان). الاستنتاجات: 1) اليهود تصوم يوم نجاة موسى عليه السلام ومن معه من بطش أعدائه. 2) النبي عليه الصلاة والسلام, لم يكن يعلم به. الإشكالات: 1) إن كان اليهود يصومونه, فذلك لتقويم خاص بهم وهو التقويم العبري وهو يختلف قطعا عن التقويم الهجري. أليس من الأفضل للمسلم اليوم أن يصوم مع اليهود لأنه هو التاريخ الذي صام فيه النبي؟ 2) كيف يسوغ عقلا, أن تختلف البلدان الإسلامية في صوم عاشوراء ولكل دولة تقويمها المحلي الخاص في تحدد هلال شهر محرم؟ 3) لنفرض أن موسى عليه السلام نجا من كيد فرعون في يوم من أيام فصل الربيع, فهل يتقبل العاقل مجيء يوم عاشوراء في الصيف أو الشتاء بسبب حركات القمر التي لا تواكب التقويم الميلادي؟. 4) لماذا لا نصحح عن التقويم العبري يوم عبور موسى وبني إسرائيل من مصر ونجاتهم من فرعون, بالتقويم الميلادي الذي هو أضبط التقاويم نسبيا؟. 5) إن كانت المناسبات الدينية غير مضبوطة تاريخيا وغير موافقة للحدث, فلماذا نعظمها ونعمل لها طقوسا؟. 6) إن صح أن التقويم الهجري بدأ مع هجرة النبي من مكة إلى المدينة وقد اخترعه عمر بن الخطاب بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم ليبدأ به التاريخ الإسلامي, فكيف نحتفل بيوم عاشوراء والتاريخ الهجري غير موجود؟ 7) إن كانت المناسبات الإلهية والدينية إنما تتم لكون هناك قوانين تحكم الكون وتعيد الشيء إلى المكان الذي كان فيه,ولنفرض أن هذه الأحداث خاصة بالمجموعة الشمسية وبالأخص الشمس والقمر والأرض ولنترك الكواكب الأخرى, فهل زمن نزول القرآن شمسيا هو زمن نزوله قمريا بمعنى لو افترضنا أن القرآن نزل يوم 26 يوليوز موافق ل 26 رمضان, فهل نتبع التقويم الشمسي الميلادي أم التقويم القمري الهجري؟. 8) يوم عاشوراء هو يوم مقتل الحسين عليه السلام وهو تاريخ مضبوط أكثر من التواريخ الأخرى, فلماذا لا يتخذه العالم السني, تذكير أو تذكار لهذا الحدث والجريمة التي وقعت لأحد أفراد البيت النبوي؟. 9) لماذا بعض عامة الناس يجعلونه يوم الرقص والغناء والشعوذة والسحر؟
الموضوع ابسط من كده اول شئ الاتفاق مع اليهود علي طاعة يقصد بها اظهار الفرح بنصر الله ليس به اشكال دخول الرسول المدينة لا يقصد به نفس اليوم ولا يلزم هذا فهذا إلزام وهمي منك نجاة موسى عليه السلام ربما وافقت عاشوراء محرم ولا يوجد ما ينفي ذلك اظهار الفرح بالنصر مذكور في القرآن في سورة الروم بانتصار المسلمين في بدر موافقة لانتصار الروم يومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ، والصيام كطاعة للاحتفال في فعل الرسول نفسه صلى الله عليه وسلم في صيام الاثنين من كل أسبوع ومراجعة الرسول في العام العاشر كان من الصحابة لأن مفارقة الكفار بشكل واضح وإعلان عدم قابلية مشابهتهم قد استبان في الشريعة بشكل قطعي بعد فتح مكة فلا حرج في كل هذا
عند استعراض الروايات في صيام يوم عاشوراء نجد مايلي : 1) عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء فقال : "ما هذا؟ قالوا: هذا يوم صالح، هذا يوم نجَّى الله بني إسرائيل من عدوهم فصامه موسى، قال : فأنا أحقُّ بموسى منكم، فصامه وأمر بصيامه" . [ رواه البخاري 1865 ] . نجد ملاحظات ينبغى الالتفات لها وهي ! * كم كان عمر ابن عباس في ذلك الوقت الذي روى فيه هذه الرواية ؟ الجواب عمر ابن عباس يوم هجرة الرسول عليه الصلاة والسلام هو ثلاث سنوات وهذه المصادر التي تدل على ذلك : المغني لابن قدامه الجزء( 2 ) صفحة 109 سبل السلام ابن حجر العسقلاني الجزء( 1 ) صفحة 21 نيل الأوطار الشوكاني الجزء( 3 ) صفحة 16 مجمع الزوائد الهيثمي الجزء( 9) صفحة 285 فتح الباري الجزء( 9) صفحة 285 فتح الباري الجزء( 1) صفحة 28 فتح الباري الجزء( 6) صفحة 402 فتح الباري الجزء( 11) صفحة 76 تحفة الأحوذي المباركفوري الجزء( 10) صفحة 220 تاريخ بغداد للخطيب البغدادي الجزء( 1) صفحة 185 كنز العمال المتقي الهندي الجزء( 13) صفحة 76 * أن اليهود لا تعتمد في تقويمها على الهلال ، وأن الاعتماد على الهلال مما أختص به المسلمون قال تعالى ( يسئلونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس والحج ) . والسؤال الذي يطرح نفسه هو : كيف كان يوم عاشوراء ( 10 محرم ) ثابت عند اليهود على مر السنين ؟ لتوضيح المقصد أكثر نطرح هذا السؤال : لو أراد أحد المسلمين أن يحتفل بميلاد المسيح عليه السلام بدعوى أننا ( أي المسلمون ) أولى بالسيد المسيح عليه السلام من المسيحيين أنفسهم ، فهل يستطيع تحديد يوم في تاريخنا الهجري بحيث يوافق دائما يوم ميلاد المسيح عند المسيحين ؟ الجواب واضح ، فذلك أمر غير ممكن ، لأن ميلاده ثابت بالنسبة لهم لأنهم يعتمدون التقويم الميلادي ، ولكن بالنسبة لنا فنحن نعتمد التقويم الهجري المعتمد على الهلال ، فالسنة الميلادية تزيد عن الهجرية بِـ 10 أو 11 يوم . والآن إذا أردنا أن نصوم أو نحتفل باليوم الذي نجا الله فيه موسى ينبغي أن يكون هذا اليوم متغيرا في كل عام بالنسبة للتقويم الهجري (المعتمد على الهلال ) ، فما الذي ثبته في يوم ( 10 محرم ) . 2- في رواية مسلم :" كان يوم عاشوراء تعظمه اليهود تتخذه عيداً " وفي رواية له أيضاً: "كان أهل خيبر (اليهود) يتخذونه عيداً، ويلبسون نساءهم فيه حليهم وشارتهم" ملاحظات حول الرواية الثانية : من المفترض أن يكون يوم عاشوراء أعظم عيد عند اليهود حيث فيه أعظم حدث عندهم وهو نجاة نبي الله موسى بانشقاق البحر له وهلاك عدوه فرعون ، وهذه تشكل معجزة عظيمة ومنعطف مهم جدا في تاريخهم لايمكن أن يهمله اليهود . ولكن السؤال المحير هو : لماذا انقرض هذا العيد عندهم ولم يبق منه عين ولا أثر ، ففي كل عيد أو مناسبة عندهم تسمع في الأخبار أن الجيش الصهيوني يشدد إجراءاته الأمنية تخوفا من وقوع عمليات استشهادية ، ولكن يوم عاشوراء يمر دون إجراءات أمنية . * أن مجئ النبي عليه الصلاة والسلام إلى المدينة كان قدومه إلى ( اليهود ) وكأنهم أصحابه ! أو أهل بيته يألفهم ويألفونه ! وكأن ( اليهود ) هم أهل المدينة لايوجد فيها أحد غيرهم ! 3 - جاء في صحيح البخاري 6969 حدثنا أبو اليمان أخبرنا شعيب عن الزهري أخبرني عبيد الله بن عبد الله أن عبد الله بن عباس قال: يا معشر المسلمين كيف تسألون أهل الكتاب عن شيء وكتابكم الذي أنزل الله على نبيكم صلى الله عليه وسلم أحدث الأخبار بالله محضا لم يشب وقد حدثكم الله أن أهل الكتاب قد بدلوا من كتب الله وغيروا فكتبوا بأيديهم الكتب قالوا هو من عند الله ليشتروا بذلك ثمنا قليلا أولا ينهاكم ما جاءكم من العلم عن مسألتهم فلا والله ما رأينا رجلا منهم يسألكم عن الذي أنزل عليكم * قلنا أن بن عباس عمره ثلاث سنوات عند هجرة الرسول عليه الصلاة والسلام * اليهود كانوا يأتون إلى الرسول عليه الصلاة والسلام ليحكم بينهم فهو أعلم منهم بدينهم. فكيف لا يعلم الرسول عليه الصلاة والسلام في أي يوم نجى فيه الله موسى؟ * الرواية تدل على أن النبي عليه الصلاة والسلام قد نهى المسلمين من سؤال اليهود وعندهم القران الكريم وهو كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه * كتب اليهود قد حرفت فكيف يأخذ النبي عليه الصلاة والسلام من اليهود وهو يعلم بتحريفهم لكتبهم ؟ 4- رواية اخرى تقول عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : لما صام رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم عاشوراء ، وأمر بصيامه، قالوا : يا رسول الله : إنه يوم تعظمه اليهود والنصارى، فقال : ( إذا كان العام المقبل- إن شاء الله - صمنا اليوم التاسع ) قال : فلم يأت العام المقبل حتى توفي الرسول صلى الله عليه وسلم. وفي لفظ : ( لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع ) - يعني مع يوم عاشوراء - (رواه أحمد ومسلم) * هذا يعني أن هذا الحديث في السنة العاشرة للهجرة لأنه عليه الصلاة والسلام مات في السنة الحادية عشر قبل حلول شهر رمضان وبدقة أكثر في شهر ربيع الأول ! و يعني أيضا أن الرسول عليه الصلاة والسلام طوال هذه السنين لم يكتشف أن اليهود يصومونه إلا في أخر سنة من حياته لكن الرسول عليه الصلاة والسلام كان قد طرد اليهود من المدينة المنورة في السنة الخامسة للهجرة بعد نقضهم العهد ... روايات تشهد بغير ذلك !!! 1- حدثنا يحيى بن بكير: حدثنا الليث، عن عقيل، عن ابن شهاب، عن عروة، عن عائشة رضي الله عنها. وحدثني محمد بن مقاتل قال: أخبرني عبد الله، هو ابن المبارك، قال: أخبرنا محمد بن أبي حفصة، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة رضي الله عنها قالت: كانوا يصومون عاشوراء قبل أن يفرض رمضان، وكان يوما تستر فيه الكعبة، فلما فرض الله رمضان، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من شاء أن يصومه فليصمه، ومن شاء أن يتركه فليتركه). حديث رقم 1515 2- حدثنا قتيبة بن سعيد: حدثنا الليث، عن يزيد بن أبي حبيب: أن عراك ابن مالك حدثه: أن عروة أخبره، عن عائشة رضي الله عنها: أن قريشا كانت تصوم يوم عاشوراء في الجاهلية، ثم أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بصيامه حتى فرض رمضان، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من شاء فليصمه، ومن شاء أفطر). حديث رقم 1794 * هذين الحديثان يقولان أن قريش وليس اليهود يصومونه !! اي انه عليه الصلاة والسلام كان يصومه قبل هجرته الى المدينة المنورة ! يعنى نقيض الأحاديث الأولى ! 3- وقد جاء في صحيح مسلم حدثناه أحمد بن المنذر. حدثنا حماد بن أسامة. حدثنا أبو العميس. أخبرني قيس. فذكر، بهذا الإسناد، مثله. وزاد: قال أبو أسامة: فحدثني صدقة بن أبي عمران عن قيس بن مسلم، عن طارق بن شهاب، عن أبي موسى رضي الله عنه. قال: كان أهل خيبر يصومون يوم عاشوراء. يتخذونه عيدا. ويلبسون نساءهم فيه حليهم وشارتهم. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "فصوموه أنتم". * وهنا يتبين لنا أن يهود خيبر هم الذين كانوا يصومونه وليس يهود المدينة !!! والسؤالان الكبيران اللذان يطرحان نفسيهما لم هذا التناقض؟ و هل الرسول عليه الصلاة والسلام يأخذ تشريعاته من اليهود أم من الله سبحانه وتعالى ، والقران الكريم يقول وماينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى ؟
الأمر أصبح واضحا جدا .. بأن من وضع هذا الحديث إما الفرس المجوس وهذا هو من أكبر وأوضح الاحتمالات لأنهم يريدون ربط الموضوع بقتل الحسين رضي الله عنه . ليس حبا به . وانما لأغراض خبيثة كثيرة .. وإما اليهود وهذا احتمال ضعيف جدا ..
السلام عليكم يا دكتور أظن هذه المسألة فرعية جداً ولعلها تتعارض مع منهج الدكتور المجمل الذي دائما يشير إليه. وكان يكفي الدكتور أن يكتفي بما قاله ابن حجر وهو أنه لن يقل أحد من شراح الحديث المعتبرين أنه وجد اليهود يصومونه في أول يوم وصل إلى المدينة. بل الجمع بكل روايات الحديث أولى وأحكم وأسلم وهو أنه صلى الله عليه وسلم علم في العام الذي توفي فيه بصيام اليهود بدليل أنه لم يعش بعده فلم يتسنى له صيام التاسع والعاشر. كما قلت لو ركز الدكتور الفاضل على المواضيع العلمية البحتة وأثرها على الدين وترك هذه المسألة الفرعية أفضل. أو لو أمكن إن كان صحيحة أن يوافق بين يوم العاشر من محرم الذي كان في آخر سنة من حياة النبي حيث أنه توفي في ربيع الأول أي بعد صيامه عاشوراء بشهرين( وتاريخ وفاته مجمع عليه) وبين حسابات اليهود في صومه لكان أفضل وأسلم وأحكم للجمع بين الروايات على أن يكون ذلك صحيحا ومطابقا للحسابات الفلكية. على أي حال أنا ممنونك جدا يا دكتور. جدير بالذكر أن شرح الدكتور لا ينبغي أن يحمل أكثر مما يحتمل كنصر مذهب على مذهب مثلاً
العام الهجري يبدأ من شهر ربيع الاول وليس من محرم وهذا ماوضعه الخليفة عمر وهذه سنة عمر وليس من سُنة النبي أين دليلك بان صوم يوم عاشورا لابد ان تفقه ماتقول وان أحاديثك باطلة من حيث السند والمتن أرجو ان تعقل ماتقول ومااكثر الترهات ؟؟!! ومن هو صحيح مسلم حتى تأخذ منه ومن هو ابو موسى الأشعري. ومن هو مسلم ابن حَنْبَل ومن هي السيدة عائشة حتى تأخذ دينك منها ومنهم ومن انت حتى ناخذ منك حبيبي افتح دكان غير هذا يمكن أخذ الدين من شواربك ؟؟! حبيبي لاتكذب على رسول الله؟؟
احسنت دكتور ، واعتقد ان روايات صيام عاشوراء اي العاشر من المحرم هي من وضع بنو اميه الذين قتلو ريحانة رسول الله صلى الله عليه وآله كي يجعلوا من هذا اليوم يوم بركه وفرح !!! وحتى يتسترو على جريمتهم العظمى ! لكن هيهات هيهات فو الله ما مضى الزمان وجرى الا ومعه ذكر الحسين يعلو ويزكو ويعظم .
شيخنا الفاضل بارك الله فيكم . توجد روايات تقول عن هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم كانت بصفر اليوم الذي تحتفل به الشيعة على أنه يوم وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم . و كلمة عاشوراء من كان يقولها العرب أم العبر لأن العبر كانو يسمونه كبور أي أن العرب هم من أشار بهذا الإسم لرسول الله و لم تكن العرب تعتمد التقويم العبري أي أن قياس رسول الله كان على التقويم العربي . ولو أردنا إنصاف شبهتك نصوم التاسع والعاشر من شهور محرم و ربيع الأول وصفر المهم نحافظ على ما عهدناه العاشر من محرم لأن الإشكال هذا ليس من أصول الدين فلا خوف على المسلمين منه الخوف كل الخوف من الشك في أن رسول الله لم يتم الرسالة وتركها لمعصومين بعده يكملونها .
لديك اشكاليه رئيسية يا دكتور .. وقد بنيت على هذه الاشكالية كلامك ولذلك وجدت تناقضات . مقولة ( لما قدم الرسول للمدينة ) لا يقصد بها بالضرورة ان يكون الحدث فوري وآني .. وإنما يقصد به أن هذا الحدث قد وقع أثناء وجود الرسول في المدينة وليس مكة .. وهذه الاشكالية بسبب اللغة العربية والتي ربما تعتبر ميزة وعيب في نفس الوقت .. فلو أن الراوي بدلا من أن يقول ( لما قدم الرسول للمدينة ) قال ( أثناء وجود الرسول في المدينة وجد اليهود يصومون .... ) بهذه الصيغة لن يكون هناك إشكال ، ولن يتبادر للذهن أن المقصود هو بعد هجرته مباشرة .. وبالتالي يكون حديث ( لأصومن التاسع ) لا يوجد فيه اشكالية أبدا .
يا ناس افهموا . . اذا كان الرسول ص قد طرد اليهود من المدينه في السنة 5 للهجره فكيف رآهم يصومون في اخر سنة من حياته .. اذن المقصود هو بداية الهجرة وهذا تناقض حيث انه لم يصم وتوفي في العام الذي بعده .. قال الاستاذ باسل ان هناك التباس لا اعلم كيف حصل .. ولكنه والله يعلم انه التباس و تلفيق اموي
@@BasilAltaie تقويم اليهود قبل 14 قرنا مختلف عما هو موجود عندهم اليوم والظاهر ان اليهود كانوا يستخدمون تقويما قمريا مشابها بتقويم المسلمين ولكن هذا الكلام كلله يحتاج إلى بحث وانا اشكرك يا دكتور باسل وادعو لك بالتوفيق في الدنيا والآخرة
بحث جيد دكتور واليك بعض النقاط الحديث كان في السنة التاسعة ولم يكن عند وصوله صلى الله عليه وسلم المدينه واذا حولنا التاريخ الهجري (10_1_السنه9) الي التاريخ العبري نجده يصادف (10_تشري) وبالنسبة لليهود نعم كانوا موجودين الي ان اخرجهم عمر رضي الله عنه اما بالنسبة لعلم الرسول صلى الله عليه وسلم فالرسول لايعلم الغيب ولايستطيع ان يشرع الا بوحي فكثير من الامور التشريعية لم تات الا بالسنوات الاخيره من حياته ولم يعلم الناس الحج باركانه وشروطه الا بحجة الوداع
دكتور السلام عليكم ورحمه الله وبركاته للاسف اطلعت على بحثك متأخرا ولكن شاء الله ان يكون عاشوراء هذا العام ١٤٤٠ هجري يوم الخميس 20/9 ويوم الغفران عند يهود يوم الاربعاء طبعا لانهم يعتمدون الحساب الفلكي وغالبا بدايه الشهر عندهم قبل رؤيه الشرعية بيوم او يومين وهنا تظهر تساؤلات ١) كيف اقر الرسول يهود ان هذا يوم نجى الله فيه موسى رغم ان يوم كيبور عندهم يوم الغفران وليس يوم النجاه من فرعون والذي كان في شهر اڤيڤ غالبا ياتي في اواخر شهر ٣ او اول شهر ٤ البعض رد ان يهود المدينة كانوا غير متعلمين للكتاب ويجهلون سبب الصيام ولكن اقرار النبي لهم يثبت ان سبب الصيام هو نجاه موسى ٢) اعتمدت ان صيام يهود كان في اليوم الذي وصل فيه النبي المدينة او الذي يليه وهذا تحميل بغير دليل لانهم قد يكونوا صاموا بعدها باشهر او في العام التالي ٣) رواية لان عشت من قابل لاصومن التاسع ولكن جاء فرض صيام رمضان وقد يكون هذا سبب ترك صيام التاسع والعاشر الموضوع يحتاج مزيدا من البحث والتدقيق
الحمد لله جمع القرأن ايام الخليفة عثمان وإلا اخترغوا العشرات النسخ المختلفة للقرآن لان الحرط بالاحاديث كان شغال لخدمة السلطة الحاكمة للامويين والعباسيين بعد الخلفاء الراشدين
أسئلة للدكتور ولبعض العقلاء ١) هل النبي ص وآله يأخذ الأحكام من اليهود ٢) دخل المدينة ونوى صيام السنة القادمة تاسوعاء وعاشوراء وتوفي قبل حلول وقتها ٣) هل عاشوراء اليهود تصادف العاشر من محرم كل سنة وطول هذه الأعوام. إنها والله الأحاديث الأموية لا الأحاديث النبوية . تغطية لاستشهاد سبط النبي ص وآله الإمام الحسين عليه السلام فكر جيداً أخي المسلم
كل احاديث عاشوراء مدسوسة ومتناقضة وكلها خربطات ... ولم يصم رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا شهر رمضان . سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أقام دينا قويا ومجتمعا صحيحا .. والذين الفوا الروايات والقصص المدسوسة انشاوؤا مجتمعا مهلهلا . والواقع خير دليل
السلام عليكم عندي ملاحظات على هذا الفيديو اولا انا من المعجبين بما تقدمه من محاضرات لتقريب العلوم للناس ما يساهم في توعيتهم غير ان ماطرحه هنا يبتعد عن ما عهدناه منك و يدخلك في امر انت حتما من غير المختصين فيه حتى لو عرفنا انك من اصحاب الثقافة الجية فيه ما اتيت به شبهات فل نرد عليك بنفس السلاح و هو الشبهات ااولا قلت ان الرسول هاجر في ربيع الأول بعده وجد اليهود يصومون عاشوراء المصدر لم يقل أن ذلك كان بعد الهجرة مباشرة ربما كتن بعد أسابيع او أشهر ثانيا ما يدريك ان تقويم اليهود الحالي هو نفسه قبل أربعة عشر قرنا ربما كان متقاربا مع تقويم العرب حينها ثالثا الرسول عليه السلام موحى اليه فهو أعلم بما حدث مع موسى من اليهود الذين يفصلهم عن زمانه ألفا عام فهو اولى به منهم حقا و علما بحاله رابعا الزعم بأن العرب لم يكونو يصومون قبل البعثة لا دليل عليه لانهم كانوا على بقايا من دين ابراهيم ربما كان فيه صيام بعض الأيام كان يفعله بعضهم ولم يكنن يصوم البعض الآخر أحيرا التلميح الى حادثة استشهاد الحسين كأنها السبب في في ظهور هذه السنة غير مقبول منك و انت المنتمي الى أهل السنة و الجماعة هل النحفل بقتله رضي الله عنه و العياذ بالله و هل يحتفل بالصوم على كل حال تلك الحادثة حدثت بعد انقطاع الوحي أخيرا ان كنت تعتبر انك من الأذكياء زادك الله فهما فالبخاري و مسلم أيضا معدودون منهم حاصة في ميدانهم الذي عاشو في التبحر فيه طول حياتهم التشكيك في عملهم يكون ممن كان في نفس قوتهم في هذا الفن و كتبهم حققت من قبل الآلاف من طبقتهم ممن هم في التشدد والتحري بمكان لم يجدو الا أن ينتقدوا أمورا يسيرة على كل حال صيام عاشوراء ليس واجبا ولا هو عيد للمسلمين الطبيعيين هدانا و اياكم الى السداد والصواب أحد متابعيكم
+Sahnoune Khaled أخي الكريم: ما ذكرته في حديثي ليس شبهات وتقديرا لك أجيبك بالآتي. إن الأدلة التي أوردتها هي أدلة تقويمية وفلكية. الرسول الكريم وصل المدينة في ربيع الأول وليس في المحرم. والتقويم يخبرنا أن وقت وصوله وافق عاشوراء اليهود. لذلك لا عبرة بما تذكره من تخمينات بعيدة عن الواقع والمنطق. أما الإدعاء بأن العرب كانت في الجاهلية تصوم عاشوراء المحرم فهو أيضا أمر يحتاج الى دليل وليس العكس أما المشكلة الثالثة وهي أن الرسول ص توفي قبل أن يحل موعد عاشوراء الثاني بعد وصوله الىالمدينة فهذا لا يتفق مع عاشوراء اليهود ولا مع عاشوراء المسلمين....أما أن يكون االإمامان لبخارى ومسلم أذكى منى فلربما صح ذلك ولا أستنكف منه لكن لا داعي له هنا في هذا المقام.... والسلام
+Basil Altaie فضيلة الدكتور لا مكان للكنيسة في الإسلام. جد علينا بعلمكم و لا تبخلوا من فضلكم. نحن والله في حاجة لعلماء أمثالكم حتى يصححوا لنا أخطاءنا التقويمية. شكرا جزيلاً
@@BasilAltaie البخاري أثبت بالسند وأنت لم تثبت شيئا لأن الطرح الذي استخلصته بأن معرفة الرسول كان بمجرد وصوله الى المدينة هو فهم قاصر لأن متن الحديث يحتمل معاني أوسع..فهو يحتمل ان تكون معرفة الرسول بعد أشهر أو سنين من هجرته صلى الله عليه وسلم
السلام عليكم دكتور. وارجوكم ان تفسروا لنا كيف أن هجرة الرسول في شهر ربيع الأول كانت في يوم كوبور في شهر تشرين أكتوبر علما ان العرب كانت تكبس كل ٣ سنوات...... Is it a miss noma ااي المقصود بالربيع الأول ليس فصل الربيع والا كيف جاء في شهر تشرين.... التفسير الاخر ان العرب لم تكن تكبس والاشهر تدور.... شكرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته استاذنا الفاضل ذكرت ان ٨ ربيع الاول للسنه الاولى من الهجره وافق ٢٠ ايلول سنة ٦٢٢ ميلادي ووافق ١٠تشرين الاول سنة ٤٣٨٣ عبري هل تشرو العبري يوافق ايلول ميلادي ام تشرو العبري يوافق تشرين ميلادي امل ايضاح ذلك ولك جزيل الشكر استاذنا وعالمنا الجليل
Shfj Vvfj البخاري تم تأليفه في تقريبا سنة 200 للهجرة و ومسلم لا اعلم بصراحة و السؤال الثاني البخاري عالم كبير رحمه الله وكتابه يعد اصح كتاب بعد كتاب الله و تعد الاحاديث التي تم استنكارها عليه قليلة جدا جدا ومن روائع البخاري ان شيخه اذا قال حديثا كان ينضر للبخاري لانه كان صاحب علم كبير في علم الحديث تخيل ان شيخه لا يعرف بقدر علمه ويعد كتابه الصحيح من افضل الكتب فقد لخصت سنة رسول الله بالمهم المفيد حيث انه اختار ابوابا مهمة بالنسبة له و بداء بوضع الاحاديث المناسبة لكل باب وبالنسبة لمسلم فهو مثل قدر البخاري في العلم والبخاري عندما دخل على مسلم والتقيا قبل البخاري رائس مسلم ويده ورجل وكان مسلم نهر جاري من ناحية العلم ويعد من اكبر المحدثين
دكتورنا العزيز معروف لماذا الاصرار على صيام عاشورا والاحتفال به هو للتغطية على مقتل سيدنا الحسين سلام الله عليه واشغال الناس عن هذة الذكرى الأليم واسبابها ومن قام بها ضد سيد شباب اهل الجنة
التقويم الشمسي مضبوط اما القمري فمتحرك مثلا اي انسان بسيط يلاحظ راس السنه الميلاديه ياتي داءما بالشتاء وبنفس الاجواء مع اختلاف طفيف بدرجات الحراره اما رمضان مثلا..ياتي بكل الفصول شتاء صيف ربيع خريف. وبما انك مختص بالفلك والفضاء اتمنى تكون حيادي بالتوضيح العلمي البحت ولو ماشفت بمحاضراتك الشجاعه والوضوح المطلوب.
السلام عليكم وهذه احاديث في صيام يوم عاشوراء في كتب الشيعه عن أبي الحسن عليه السلام أنه قال: "صام رسول الله صلى عليه وآله يوم عاشوراء"(1) 1-تهذيب الأحكام 4/299 والاستبصار 2/134 والفيض الكاشاني في الوافي 7/13 والحر في وسائل الشيعة 7/337 وهو في جامع أحاديث الشيعة 9/475 وكذلك في الحدائق الناضرة 13/370 عن أبي عبد الله علي السلام عن أبيه أن عليا عيهما السلام قال: "صوموا العاشوراء التاسع والعاشر فإنه يكفر ذنوب سنة"(2) 2)أخرج الطوسي هذه الرواية في تهذيب الأحكام 4/299، وفي الاستبصار 2/134 وأخرجها الفيض الكاشاني في الوافي 7/13 والحر العاملي في وسائل الشيعة 7/337، والبروجردي في جامع أحاديث الشيعة 9/474-475 عن جعفر عن أبيه علي السلام أنه قال: "صيام يوم عاشوراء كفارة سنة" (3)(1) 3)تهذيب الأحكام 4/300 والاستبصار 2/134 وجامع أحاديث الشيعة 9/475 وهو في الحدائق الناضرة 13/371
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام الأكملان الأدومان المتلازمان على سيدنا محمد و آله و صحبه و من ولاه و بعد يوم عاشوراء. و ما أدراك ما يوم عاشوراء؟ يوم شهد نجاة نبي الله موسى عليه السلام من براثن فرعون و ملئه. يوم نُذب صيامه فرحة بهذه الذكرى العظيمة، يوم يُستحب فيه الصيام و التوسعة على الأهل و الأقرباء. يوم في صيامه محو سنة من الذنب و العصيان روى الإمام البخاري و الإمام مسلم في صحيحيهما عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قدم النبي صلى الله عليه و آله و سلم المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء فقال : " ما هذا ؟ " قالوا : هذا يوم صالح نجى الله فيه بني إسرائيل من عدوهم فصامه موسى قال : " فأنا أحق بموسى منكم " فصامه وأمر بصيامه. و روى الإمام مسلم في صحيحه أن رجلا سأل رسول الله عن صيام عاشوراء فقال:أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله. و يُستحب صيام يوم قبل عاشوراء أو بعده مخالفةً لليهود التي كانت تصوم يوم عاشوراء و تحتفل به إذ نجى الله فيه موسى عليه السلام من فرعون و أغرقه ليكون لمن خلفه آية روى الإمام مسلم في صحيحه عن ابن عباس رضي الله عنهما أنّه قال: حين صام رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلم يوم عاشوراء، وأمر بصيامه، قالوا يا رسول الله: إنّه يوم تعظّمه اليهود والنّصارى! فقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: فإذا كان العام المقبل إن شاء الله، صمنا اليوم التاسع. قال: فلم يأت العام المقبل، حتى توفّي رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلم لا يخفى عليك أخي المسلم أن يوم عاشوراء شهد حدثا مؤلما غاية الإيلام و ذلك سنة إحدى و ستين من هجرة الحبيب صلى الله عليه و آله و سلم. ففي العاشر من شهر الله المحرّم من تلك السنة استشهد سبط المصطفى و ريحانته من الدنيا ، السبط الشهيد، أبو عبد الله الحسين بن علي عليهما السلام. و قد صحّ عن النبي صلى الله عليه و آله و سلم أنه بكى بكاءً شديدا حين أُخبر بما سينال سبطه من شرار الخلق و الخليقة عليهم اللعنة. روى الإمام الطبراني في المعجم الكبير و الإمام أحمد في مسنده و غيرهما عن أم سلمة أم المؤمنين رضي الله عنها و أرضاها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم جالسا ذات يوم في بيتي فقال لا يدخل علي أحد فانتظرت فدخل الحسين رضي الله عنه فسمعت نشيج رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم يبكي فاطلعت فإذا حسين في حجره والنبي صلى الله عليه و آله و سلم يمسح جبينه وهو يبكي فقلت والله ما علمت حين دخل فقال إن جبريل عليه السلام كان معنا في البيت فقال تحبه قلت أما من الدنيا فنعم قال إن أمتك ستقتل هذا بأرض يقال لها كربلا فتناول جبريل عليه السلام من تربتها فأراها النبي صلى الله عليه وسلم فلما أحيط بحسين حين قتل قال ما اسم هذه الأرض قالوا كربلاء قال صدق الله ورسوله أرض كرب وبلاء . و رويت عدة أحاديث صحيحة بهذا المعنى و الله المستعان. فقد خرج الإمام الحسين عليه السلام للإصلاح في أمة جده عليه الصلاة و السلام و لمكافحة الفسق و الظلم و الإستبداد، فقتله أخبث من وطئ الثرى شر قتلة و جزوا رأسه الشريفة و بعثوا بها إلى الوالي ليعبث بها و يبتهج و قد فعل ، و قتلوا معه عشرات من آل بيت النبوة أثناء الواقعة و سبوا النساء و الذراري و كلهم من أقرباء المصطفى و من نسله الشريف. فعلى كل من شارك في هذه الجريمة الشنعاء لعائن الله المتتاليه إلى يوم الدين. و على رأسهم الفاسق الخمّير المنتهك للحرمات يزيد بن معاوية و واليه على الكوفة عبيد الله بن زياد الناصبي سليل النجاسة و الرذيلة و الخسيس عمر بن سعد و اللعين شمر بن ذي الجوشن و الشقي سنان بن أنس و غيرهم عليهم لعائن الله عدد ما دمعت عين على أبي عبد الله الحسين عليه السلام . فأهل السنة يحزنون لمقتل سيدنا الحسين كما يفرحون بنجاة سيدنا موسى عليه السلام من فرعون و أعوانه. و نحن أهل السنة أولى بسيدنا الحسين عليه السلام من سبّابة أصحاب رسول الله و أمهات المؤمنين عليهم رضوان الله و أرضاهم، أعني الروافض الزنادقة الذين يقع منهم في هذا اليوم ما تستبشعه النفوس و ما لا ينسجم مع شرعنا و ما لا يمت للإسلام العظيم بأية صلة، كما نحن أولى بسيدنا موسى عليه السلام من اليهود قتلة الأنبياء و الرسل عليهم الصلاة و السلام. فينبغي على المسلم أن يتذكر هذه الفجيعة و أن يكثر من الصلاة و السلام على سيدنا محمد و آله الأكرمين في كل وقت و حين قال الإمام إبراهيم النخعي رحمه الله تعالى : لو كنت فيمن قتل الحسين ثم أدخلت الجنة لاستحييت أن أنظر إلى وجه النبي صلى الله عليه و آله و سلم جاؤُوا بِرَأْسِكَ يا ابْنَ بِنْتِ مُحَمّدٍ مُتَرَمِّلاً بِثيابه تَرْمِيلا وكأنّما بِكَ يا ابْنَ بنتِ مُحَمّدٍ قَتَلوا جَهاراً عامدينَ رَسُولا قَتَلُوكَ عَطْشَاناً ولَمّا يَرْقُبُوا في قَتْلِكَ التنِّزيلَ والتّأْويلا ويُكَبِّرونَ بِأَنْ قُتِلْتَ وإنّما قَتَلوا بكَ التّكْبيرَ والتّهْليلاَ و صلى الله و سلّم و بارك على سيدنا و حبيب قلوبنا محمد رسول الله و على آله الطيبين الطاهرين و على أزواجه الطاهرات أمهات المؤمنين و على أصحابه من الأنصار و المهاجرين و على من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين كتبه الفقير إلى ربّه يونس علوي في العاشر من شهر الله المحرّم سنة ١٤٤٢
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تحياتي يا أستاذ كل الاسئلة التي طرحتها في المقطع أجاب عنها قديما الحافظ ابن حجر (ت856هـ) في فتح الباري شرح صحيح البخاري، (4/ 247-248)عند شرح حديث من أحاديث عاشوراء، قال:(( وقد استشكل ظاهر الخبر لا قتضائه أنه صلى الله عليه وسلم حين قدومه المدينة وجد اليهود صياما يوم عاشوراء وإنما قدم المدينة في ربيع الأول والجواب عن ذلك أن المراد أن أول علمه بذلك وسؤاله عنه كان بعد أن قدم المدينة لا أنه قبل أن يقدمها علم ذلك وغايته أن في الكلام حذفا تقديره قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة فأقام إلى يوم عاشوراء فوجد اليهود فيه صياما ويحتمل أن يكون أولئك اليهود كانوا يحسبون يوم عاشوراء بحساب السنين الشمسية فصادف يوم عاشوراء بحسابهم اليوم الذي قدم فيه صلى الله عليه وسلم المدينة وهذا التأويل مما يترجح به أولوية المسلمين وأحقيتهم بموسى عليه الصلاة والسلام لإضلالهم اليوم المذكور وهداية الله للمسلمين له ولكن سياق الأحاديث تدفع هذا التأويل والاعتماد على التأويل الأول ثم وجدت في المعجم الكبير للطبراني ما يؤيد الاحتمال المذكور أو لا وهو ما أخرجه في ترجمة زيد بن ثابت من طريق أبي الزناد عن أبيه عن خارجة بن زيد بن ثابت عن أبيه قال ليس يوم عاشوراء باليوم الذي يقوله الناس إنما كان يوم تستر فيه الكعبة وكان يدور في السنة وكانوا يأتون فلانا اليهودي يعني ليحسب لهم فلما مات أتوا زيد بن ثابت فسألوه وسنده حسن قال شيخنا الهيثمي في زوائد المسانيد لا أدري ما معنى هذا قلت ظفرت بمعناه في كتاب الآثار القديمة لأبي الريحان البيروني فذكر ما حاصله أن جهلة اليهود يعتمدون في صيامهم وأعيادهم حساب النجوم فالسنة عندهم شمسية لا هلالية قلت فمن ثم احتاجوا إلى من يعرف الحساب ليعتمدوا عليه في ذلك قوله وأمر بصيامه للمصنف في تفسير يونس من طريق أبي بشر أيضا فقال لأصحابه أنتم أحق بموسى منهم فصوموا واستشكل رجوعه إليهم في ذلك وأجاب المازري باحتمال أن يكون أوحي إليه بصدقهم أو تواتر عنده الخبر بذلك زاد عياض أو أخبره به من أسلم منهم كابن سلام ثم قال ليس في الخبر أنه ابتدأ الأمر بصيامه بل في حديث عائشة التصريح بأنه كان يصومه قبل ذلك فغاية ما في القصة أنه لم يحدث له بقول اليهود تجديد حكم وإنما هي صفة حال وجواب سؤال ولم تختلف الروايات عن بن عباس في ذلك ولا مخالفة بينه وبين حديث عائشة إن أهل الجاهلية كانوا يصومونه كما تقدم إذ لا مانع من توارد الفريقين على صيامه مع اختلاف السبب في ذلك قال القرطبي لعل قريشا كانوا يستندون في صومه إلى شرع من مضى كإبراهيم وصوم رسول الله صلى الله عليه وسلم يحتمل أن يكون بحكم الموافقة لهم كما في الحج أو أذن الله له في صيامه على أنه فعل خير فلما هاجر ووجد اليهود يصومونه وسألهم وصامه وأمر بصيامه احتمل ذلك أن يكون ذلك استئلافا لليهود كما استألفهم باستقبال قبلتهم ويحتمل غير ذلك وعلى كل حال فلم يصمه اقتداء بهم فإنه كان يصومه قبل ذلك وكان ذلك في الوقت الذي يحب فيه موافقة أهل الكتاب فيما لم ينه عنه وقد أخرج مسلم من طريق أبي غطفان بفتح المعجمة ثم المهملة بعدها فاء بن طريف بمهملة وزن عظيم سمعت بن عباس يقول صام رسول الله صلى الله عليه وسلم عاشوراء وأمر بصيامه قالوا إنه يوم تعظمه اليهود والنصارى الحديث)).
+محمد إدريس ما ذكره ابن حجر من قول البيروني مبتسر وغير دقيق أنظر الآثار الباقية لتعرف جملة القول الصحيح أما الحجج التي يقحكيها إبن حجر فهي حجج واهية لا تغني من الحق شيئا فربيع الأول هو ربيع الأول إلا أن يكون ذلك الربيع الأول في حقيقته هو محرم ويكون يوم 8 ربيع1 او9 ربيع 1هو 10 محرم وهذا لا يتحقق بالحساب على الوجوه التي نعرفها
دكتورنا الفاضل باسل الطائي لم نعتاد في الاسلام اننا نصوم لنجاة شخص او انتصاره اقصد صيام النوافل فنحن نصوم الاثنين والخميس وثلاثة ايام من كل شهر وعرفه وجميعها ليست لها علاقة بشخص ما وكذلك عاشورا يفترض ان يكون على هذا النحو اذا انه نحن لا نصومه لانه يوم اظهر الله فيه موسى بل اننا نصومه لانه كان يوم مفروض من الله قبل رمضان وصامه على الاستحباب رسولنا الكريم. والله اعلم
ربما سبب من أسباب الخلط أو عدم الخلط هو دوران أشهر التقويم الهجري. الرسول ص هاجر إلى المدينة في ربيع الأول لما كان العرب يستعملون الكبس. فشهر ربيع الأول كبداية السنة الهجرية الأولى يوافق شهر محرم كأول شهر وقع إقراره في التقويم الهجري الغير مكبوس. وكل هذا يوصلني إلى السؤال: ما المنفعة من التقويم الهجري القمري الغير مكبوس؟
لايمكن الاعتماد على تقويم اليهود لأنهم يضيفون للسنة أياما ليوافق ما يرغبون به فمثلا عيد الفصح عندهم دائما في الربيع وهذا غير منطقي لأنهم يستخدمون التقويم القمري أي إن مثلا عيد الفصح ممكن أن يأتي بالصيف والخريف والشتاء وبالمختصر المسلمين لهم تقويم دقيق والشيء الثاني هو لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورأى اليهود تصوم يوم عاشوراء فأمر بصيامه لايعني انه في القدوم أو بعد يومين من قدومه هذا لم يحدد الله أعلم به.ثم لم هذا الخلاف هو سنة وصيامه ليس فرض فليكن الخيار لمن أراد صيامه أم أما أن صادف هذا اليوم مع استشهاد الحسين عليه السلام فهذا لايعني أن نختلف ونشكك في أحاديث ونجعل منه انطلاقة لحرب شاملة فهذا ليس من الدين. .الدين المعاملة والدين حسن الخلق والدين ترك ما لايعنيك والدين إحقاق الحق ونصرة المضلوم وحرمة الدم وأكل الحرام والخ والخ لننظر جميعا إلى القواسم التي تجمعنا وليس شيء قليل يفرقنا فتلك أمة خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانو يفعلون والسلام ختام
دكتور كنت اتمنى أن تسمع محاضرة الشيخ جرارللاخير. وبعد ذلك تنشر هذه الحلقة. اباحنيفة أخذ العلم عن علماء. أنت أخذت الدكتوراه عن علماء اجازوك أن تتكلم في علم الفلك. وذكر المصادر ليس حجة على المحاضر. أنت عندما تلقي محاضراتك على الطلبة لم يكن بالضرورة أن تذكر مصادر. أتمنى عليك أن تعيد سماع محاضرة الشيخ جرار مرة أخرى. شكرا يا دكتور.
تفليس أنيس زعم الدكتور عبد الرحمن أنيس في مقال له أرسله لي بعض الفضلاء، أن أحاديث صوم يوم عاشوراء المحرم باطلة، واتكأ على ما ذكر أن يوم نجاة موسى عند اليهود هو العاشر من أول شهر في تقويمهم العبري، وهو شهر تشري الذي صادف في عام مقدم النبي إلى المدينة شهر ربيع الأول وليس شهر محرم. قال: ثم إن نص الحديث يقول : (لما قدم) أي قدوم النبي إلى المدينة في شهر ربيع الأول، ثم قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم : فإذا كان العام القابل صمنا اليوم التاسع، فلم يأت العام المقبل حتى توفي رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم. قال: وهنا يظهر التناقض فرسول الله صلى الله عليه وسلم بقي في المدينة ثلاثة عشر عاماً، بينما يصوره نص الحديث كأنه صام عام مقدمه عاشوراء ثم لم يأت العام الذي يليه إلا وقد توفي.! هذا محصل كلامه وباقيه تخليط، وجوابه أن قول الراوي (لما قدم) أي زمان مقدمه وليس المقصود أول يوم قدومه، لما تقرر في اللغة أن (لما) بمعنى الحين عند ابن السراج وأبي علي الفارسي، وقال ابن مالك بمعنى إذ، واستحسنه ابن هشام، فالمعنى أنه في أوائل مدة قدومه رآهم يصومونه، فوجود الصوم كان زمان حيون عاشوراء لا في أول يوم قدومه المدينة، بدليل حديث: لما قدم المدينة.. وفيه قال: إذا كان في عام قابل أصوم التاسع فلم يصمه لموته، فتبين أن المخبَـر عنه يتسع لزمان بقائه صلى الله عليه وسلم بالمدينة، ولا ينحصر في أول يوم قدومه، فالمعنى في أول سنة قدمها المدينة. وهو كحديث (لما قدم المدينة أمر بالأذان) مع أن تشريع الأذان كان في السنة الثانية، كما أن واقعة صوم عاشوراء كانت بعد فرض رمضان في السنة الثانية لا في أول مقدمه المدينة، لأنه كان يصوم عاشوراء قبل ذلك على أنه فرض بتشريع مستقل عن تعظيم اليهود وشرعهم، فتأمل. وهذا ظاهر جداً من الحديث الذي ساقه الدكتور أنيس من مسلم، فإن كل أحد يعلم أنه ما دخل المدينة في عاشوراء المحرم، حتى أدنى الطلبة فكيف بأئمة الحديث والفقه، وكل أحد يعلم أنه عليه الصلاة والسلام بقي بالمدينة عشر سنين وليس ثلاثة عشر سنة كما قاله الدكتور أنيس، فإن هذه مدة بقائه بمكة كما في (الصحيح) عن ابن عباس، وعليه فالذين رووا الحديث من الأئمة إنما تركوا التنبيه على هذا لعلمهم بأنه متقرر معلوم لكل أحد أن معنى الحديث أنه بعد أن صام عاشوراء تسع سنوات، أوحي إليه بضم التاسع إلى العاشر في الصوم، فأخبر بذلك لكنه لم يمكنه صومه لكونه قد مات قبل حيون عاشوراء من العام القابل. وقول الدكتور أنيس إن شهر تشري عند اليهود هو يوم نجاة موسى غلط منه، فإن عاشوراء لليهود أكثر من يوم، منها في أيار وهو اليوم الذي نجا الله فيه موسى فصامه شكراً وهو آشور النجاة الموافق لعاشوراء المحرم، لا كما زعم الدكتور أنه شهر تشري، فإن العاشر من تشري هو يوم عودة موسى إلى سيناء لتلقي الشريعة حسب ميقات الله له، ويسمونه آشور موسى وهو مفترض عليهم صيامه، ومن لم يصمه قُتل، ولهم عاشوراء آخر يصومونه وهو آشور الخروج، وهو اليوم الذي خرجوا فيه من مصر. وصيام النبي صلى الله عليه وسلم كان لنجاة موسى الذي اتفق في تقويمنا يوم عاشوراء وفي تقويمهم العاشر من أيار، وكانوا يصومونه اتباعا لموسى، فصامه النبي صلى الله عليه وسلم وشرع صومه لأنا أولى بموسى منهم كما قال، وليس صيامه لأجل العاشر من تشري لأنه ليس هو يوم نجاة موسى كما مر، فسقط تشكيك الدكتور أنيس وبالله التوفيق. وإذا كان تشري أول شهور السنة عندهم كما قال الدكتور أنيس، فيكون النبي صلى الله عليه وسلم قد انتظر تسعة شهور حتى قدم عاشوراء النجاة عندهم الذي يوافق أيلول في شهورهم وهو الشهر التاسع من شهور السنة عندهم، وهو عليه السلام قد دخل المدينة في ربيع الأول ثم صام عاشوراء في المحرم أي بعد عشرة شهور من تاريخ دخوله، وهو موافق تقريبا لعاشور النجاة إذا اعتبرت تناقص الأيام باختلاف السنين مع فارق عدد أيام السنة الهجرية عن العبرية، فلا إشكال في الحديث. ولم يقل أحد من العلماء إنه عليه الصلاة والسلام صام عاشوراء في أول سنة قدمها، بل هذا لا يمكن تصوره لأن عاشوراء إذ ذاك كان مفترضا صومه علينا قبل رمضان شرعاً مستقلاً لا تعلق له بصيام اليهود وعاشورهم، ثم نُسخ بصوم رمضان الذي كان فرضه في السنة الثانية من الهجرة قبل بدر، ثم بعد استقرار فرض رمضان، شرع صوم عاشوراء ندباً بعلة تذكر نجاة موسى لأنه من أيام الله التي قال (وذكرهم بأيام الله) فمن توهم كالدكتور أنيس أن صوم عاشوراء لأجل نجاة موسى كان في أول قدوم المدينة فقد أخطأت استه الحفرة. على أن قوله إن أول شهور سنيّهم هو تشري إنما هو الآن، وأما قبل ذلك فكان أول شهورهم أيلول، لكنهم لم يحسبوا سنوات التيه الأربعين، فقرروا أن يبدأ العام عندهم من تشري لأنه شهر التشريع الذي كان بعد التيه. وقد ختم الدكتور أنيس بحديث (إذا سمعتم الحديث عني تعرفه قلوبكم وتلين له أشعاركم وأبشاركم وترون أنه منكم قريب فأنا أولاكم به وإذا سمعتم الحديث عني تنكره قلوبكم وتنفر منه أشعاركم وأبشاركم وترون أنه منكم بعيد فأنا أبعدكم منه) فيقال له هذا الخبر إنما هو في الحديث المنكر في متنه الذي يخالف الأصول ولا يتجه عليها بوجه، وأما الأحاديث الصحيحة التي جرى عليها عمل الأمة وتلقتها بالقبول كأخبار الصحيحين وغيرها فلا تعل بذلك، وإن قدر أن في متونـها إشكالاً فالواجب توجيهه بنوع تأويل أو جمع ليتوافق مع الأصول، لحديث علي عليه السلام عند أحمد وابن ماجه: (إذا حُدّثتم عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حديثا، فظنوا به- وفي رواية برسول الله- الذي هو أهياه وأهداه وأتقاه) ولفظ ابن ماجه (أهناه) وعن ابن مسعود أيضا نحوه وهو صحيح، قال السندي: (أي اعتقدوا فيه الذى هو أوفق به من غيره، وأهدى وأليق بكمال هداه وتقواه) وأهيأ أي: أحسن هيئآته ومعانيه وأصلحها، فتنبه يا دكتور.!.... منقول
دكتور بخصوص الفديو الي ناشره انت عن احقية الخلافة بعد الرسول ... الظاهر انت ما قاري التاريخ وشايف شنو الروايات والادلة الي تثبت احقية الامام علي عليه السلام بالخلافة ....اه اه من الظلم والسلام
اليهود و العرب في الجاهلية لهم معرفة في شهر محرم و السنة القمرية و العاشر من محرم هو معروف و واضح في حديث عائشة زوجة النبي صل الله عليه وال وسلم من كون . ان اهل الجاهلية كانت تصومه و كذلك رواية ابن عباس . والواضح في رواية عائشة ان صوم رمضان فرض في السنة الثانية من الهجرة ومن الممكن ان يكون هناك عاشورائين و لكن يبقى ان العاشر من محرم غير عاشوراء اليهود وان دعوة النبي لمخالفة اليهود في صومهم او العكس بالقيام بالصوم . هنا المشكلة وهي وجود تضارب في الروايات المنقولة عن النبي فهل نصوص الاحاديث لا تحتوي على رواية صحيحة؟
العام الهجري يبدأ من شهر ربيع الاول وليس من محرم وهذا ماوضعه الخليفة عمر وهذه سنة عمر وليس من سُنة النبي أين دليلك بان صوم يوم عاشورا لابد ان تفقه ماتقول وان أحاديثك باطلة من حيث السند والمتن أرجو ان تعقل ماتقول ومااكثر الترهات ؟؟!! ومن هو صحيح مسلم حتى تأخذ منه ومن هو ابو موسى الأشعري. ومن هو مسلم ابن حَنْبَل ومن هي السيدة عائشة حتى تأخذ دينك منها ومنهم ومن انت حتى ناخذ منك حبيبي افتح دكان غير هذا يمكن أخذ الدين من شواربك ؟؟! حبيبي لاتكذب على رسول الله؟؟
السلام عليكم وهذه احاديث في صيام يوم عاشوراء في كتب الشيعه عن أبي الحسن عليه السلام أنه قال: "صام رسول الله صلى عليه وآله يوم عاشوراء"(1) 1-تهذيب الأحكام 4/299 والاستبصار 2/134 والفيض الكاشاني في الوافي 7/13 والحر في وسائل الشيعة 7/337 وهو في جامع أحاديث الشيعة 9/475 وكذلك في الحدائق الناضرة 13/370 عن أبي عبد الله علي السلام عن أبيه أن عليا عيهما السلام قال: "صوموا العاشوراء التاسع والعاشر فإنه يكفر ذنوب سنة"(2) 2)أخرج الطوسي هذه الرواية في تهذيب الأحكام 4/299، وفي الاستبصار 2/134 وأخرجها الفيض الكاشاني في الوافي 7/13 والحر العاملي في وسائل الشيعة 7/337، والبروجردي في جامع أحاديث الشيعة 9/474-475 عن جعفر عن أبيه علي السلام أنه قال: "صيام يوم عاشوراء كفارة سنة" (3)(1) 3)تهذيب الأحكام 4/300 والاستبصار 2/134 وجامع أحاديث الشيعة 9/475 وهو في الحدائق الناضرة 13/371
وهل مشكلتنا واختلافنا مع الدين الشيعي هو صوم يوم عاشوراء او ﻻ. ؟! الاختلاف معهم في اصل الاسلام وهو التوحيد واصول التلقي وعدالة الصحابه الكرام والغلو ببيت علي وفاطمه..
اليهود يصوموا مناسبة العبور 7ايام من نيسان الموافق 7-1 ابريل. وليس محرم. اسم المناسبه بالانجليزي passover اكتبها في جوجل وسترى النتيجه. وهذا الشخص يتكلم بجهل.
المختصين معروف مكانهم فهم ليسوا في اليوتيوب فكان بإمكانك التواصل معهم وسؤالهم أولا: كيف تكذب عائشة وعبدالله بن عمر رضي الله عنهم وتصدق عبدالجواد في ان العرب لم يكونوا يصوموا عاشوراء ثانيا: الحسين رضي الله عنه كان صايم يوم مقتله فما سبب صيامه؟؟!! ثالثا النبي صلى الله عليه وسلم كان يصوم عاشوراء في مكة ولما قدم الى المدينة وجد اليهود يصومونه فصامه وأوجب صيامه ثم لما نزل قول الله تعالى(شهر رمضان الذي انزل فيه القرآن...) صار الصيام الواجب في هو رمضان وصار عاشوراء سنة ثم في آخر حياة النبي صلى الله عليه وسلم تحولت طريقته من موافقة اليهود الى مخالفتهم وصار يأمر بمخالفة أهل الكتاب ومن ذلك أنه أمر بصيام يوم قبل عاشوراء مخالفة لليهود وعزم على صيامه لكنه توفي صلوات ربي وسلامه عليه أخيرا كيف تعتمد غلى تواريخ اليهود وهي قد تغيرت فصار عندهم سنة فيها ١٣ شهرا وهي سبب تغير وقت عاشوراءهم
يا استاذ أنت تذكر الاحاديث كالببغاء وجاهل بالاستنباط حتى بأبسط قواعد اللغة العربية فمجيء الرسول صلى الله عليه وسلم إلى المدينة ورئيته للاشياء لايعني يا أفندي بنفس اليوم لكن فقط يعني أنه صلى الله عليه وسلم لم يكن في المكة عندهم ذلك وفي المدينة موجود ذلك الأمر .... ولكن إذا تأكد أن العاشوراء عند اليهود كانت عاشوراء الكبور كما تقول فهذا يصبح دليلا صحيحا لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم صام كما في الصحيح ما كان يصومه اليهود
عشوراء على وزن فعلاء والعرب لم تصغ هذه الصياغة ومن جهة أخرى اليهود صومهم لعاشوراء ليس بسبب نجاة موس من فرعون عاشوراء تصومه اليهود قبل الحادثة بين فرعون وموسى اذن اليوم هو يهودي بامتياز لا هو سني ولا هو شيعي هو طقس يهودي وصياغة عاشوراء صياغة آرامية سريانية عبرية لم تستعمل العرب صياغة على وزن فعلاء
هو ليس التباس بل هو مقصود ومتعمد من بني اميه الطلقاء وأتباعهم من النواصب لجعل اليوم الذي قتلوا وسفكو فيه دماء ابن بنت النبي صلى الله عليه واله وسلم وسيد شباب اهل الجنه يوما للفرح والسرور وتبعتهم قطعان المغفلين الذين لايعلمون حقيقة الأمر آللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وآخر تابع له على ذلك اللهم العنهم جميعا
مبنى إشكالاتكم قائمة على أمانة اليهود في حساب تاريخهم أوعلى إتفاقهم على تاريخ وتقويم موحد. وهذا غير مسلم به وصحيح. يقول أحدهم: ( وقد أخبرني بعض كبار السن ممن أدرك يهود طرابلس الغرب قبل خروجهم أنهم كانوا يصومون عاشوراء مثل المسلمين. وربما يفيدنا الإخوة من المغرب عن عاشوراء عند اليهود في هذه الأيام ، حيث لا تزال جالية كبيرة منهم تعيش بينهم في وقتنا الحاضر.) www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=66093
عاشوراء هو صراع سني شيعي و ليس له علاقة بالدين الاسلامي . لأنه من غير المعقول حسب رواية البخاري ان رسول الله صلى الله عليه و سلم . بعد هجرته الى المدينة و استقر فيها حوالي 10 سنوات . السؤال هو الم يكن يعلم ان اليهود كانوا يصومون عاشوراء الا في السنة التي توفى فيها ؟ معقول هذا . و كيف لرسول صاحب رسالة و شريعة ان يتبع اليهود و هم غير مؤمنون به ؟ كما قلت هو صراع سني شيعي تم توضيفه للتشويش على بعضهم البعض . و خاصة للتشويش على الشيعة الذين يعتبرون هذا اليوم هو استشهاد الامام الحسين رضي الله عنه
العام الهجري يبدأ من شهر ربيع الاول وليس من محرم وهذا ماوضعه الخليفة عمر وهذه سنة عمر وليس من سُنة النبي أين دليلك بان صوم يوم عاشورا لابد ان تفقه ماتقول وان أحاديثك باطلة من حيث السند والمتن أرجو ان تعقل ماتقول ومااكثر الترهات ؟؟!! ومن هو صحيح مسلم حتى تأخذ منه ومن هو ابو موسى الأشعري. ومن هو مسلم ابن حَنْبَل ومن هي السيدة عائشة حتى تأخذ دينك منها ومنهم ومن انت حتى ناخذ منك حبيبي افتح دكان غير هذا يمكن أخذ الدين من شواربك ؟؟! حبيبي لاتكذب على رسول الله؟؟
الحقيقة أن ثمة مسلمة في كلامك وهي في الحقيقة غير مسلمة و تحتاج إلى إثبات ... حتى يتم اشكالك فقد بنيت على هذه المعلومة مباني من الاشكالات فأن أصل بنائك غير صالح أو غير مثبت وهي أن اول قدومه للمدينة هل اوجب الصيام عندما قدم مباشرة ؟؟ أم عندما قدم بزمن مقداره السنة حتى محرم ؟؟؟ فأن النصوص التي ذكرها لا تفيد أن تشريعه لصيام عاشوراء عندما قدم مباشرة أو في أول قدومه و غاية ما تبينه الأحاديث أن تشريعه جاء بعد الهجرة أي قدومه إلى المدينة ... و لكن لا تحدد الزمن المراد فعليه لا يصح إشكالك
انتم فضيحة كبرى للاسلام و المسلمين جاهلين بأبسط المسائل....ولك يا جاهل اذا كنت جاهلا في هذه الأمور فلا تتكلم افضل لك و لنا ...والله أشفق عليكم لأنكم لم تتوفقوا حتى للصلات على محمد صلى الله عليه وسلم
بسم الله الرحمان الرحيم 1..حديث ..لو لم أخف أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك قبل كل صلاة،إذا أشفق على أتباعه من مشقة السواك فكيف يأمرهم بصوم يوم عاشوراء.أليس هذا أشق.
نجات النبي وابوبكر الصديق من قتل المشركين لماذا لانصوم بنجاتهم❣️نجاه يونس من بطن الحوت ❣️نجاه النبي لليله الاسراء والمعراج ونجات النبي 🖍لماذا لاتصومون فرحا بنجاه النبي ❤️🔥
أحسنْت وأصبْت بروفسور العظيم العاشر من شهر تشرين الأول هو يوم عاشوراء عند الأعياد ويسمونها أعياد تشرين
وهذا إشارة الى دخول الإسرائليات الى ديننا الحنيف نحتاج الى غربلة.
لما اكون متوتر جدا اسمع محاضرة لحضرتك بتفائل واحس ان الدنيا بخير اي والله ربنا يخليك لينا يا دكتور
حلقة لم يتجرأ أي شيخ بالرد عليها لضعف أدلتهم ولم يجدوا ما يقولون 👍🏻👍🏻👍🏻
انت رجل علمي ومحايد تماما ...بارك الله فيك دكتورنا الغالي
النبي الخاتم لماذا لم يصم العاشر كما تنقل الروايه انه توفي قبل محرم من العام الذي تلاه بعد نيته أن يصوم محرم اذا أتى لكن أليس غريبا أن النبي دخل المدينه وعاش بها 10 سنوات وفي العام العاشر نوى أن يصوم العاشر لكنه توفي هل كان لا يعلم هل كان يحتاج كل تلك السنين ليعرف ماهو العاشر وهل يحتاج أن يسأل اليهود ليخبروه عن ما هو العاشر الحديث برمته اكذوبه امويه
لا تتفلسف يا احيمق
النبي صلى الله عليه وسلم قال
((قال: "لئن عشت إلى قابل لأصومن التاسع)) يقصد بذلك مخالفت اهل الكتاب بصيام يوم اخر مع عاشوراء
عَن ابن عَبَّاسٍ مَرْفُوعًا: صُومُوا يَوْمَ عَاشُورَاءَ, وَخَالِفُوا الْيَهُودَ صُومُوا يَوْمًا قَبْلَهُ أَوْ يَوْمًا بَعْدَهُ
@@lujkhjkyj5575
يا اخي اليهود تم اجلائهم من المدينة في العام السادس للهجرة واخر سنة للنبي قبل وفاته كانت المدينة خالية من اليهود تماما
@@سرمدالعاني-غ5ظ
هذا غير صحيح فيهود خيبر بقو فالمدينة حتى اجلاهم عمر رضي الله عنه في عهد خلافتة
صيام يوم عاشوراء إكذوبة شاهد الأدلة.
المرجو من الدكتور محمد باسل الطائي أن يعيد التأكد من صحة التاريخ والتوافقات : 08 ربيع الأول العام الأول الهجري يوافقه 23 أيلول 622 ميلادي يوافقه 10 تشرين 4383 عبري
دكتور اني جدا معجب في تفكيرك و. تحليلك للامور
واااااضحة من أنسان واعي و متمكن
نسأل الله يكثر من أمثالك. لتنهض الامة. ب أمثالكم.
بارك الله بيك دكتور
روح بلا تخبيص
منقول من الصديق أيمن حنفي :
يقال أن الحديث قبل وفاة الرسول عليه الصلاة والسلام، فهل كان هناك يهود في المدينة آنذاك ؟ ألم يكونوا قد طردوا منها ؟؟
الفلكي الكويتي صالح العجيري و هو من اهل السنة وضح هذا الموضوع بأن عاشوراء المقصودة هي يوم العاشر من تشري و يوافق اليوم الثاني من دخول النبي المدينة و هو يوم يصومونه اليهود بسبب الغفران من عبادة العجل و ليس لدى اليهود صوم يوم بسبب نجاة النبي موسى. صيام العاشر من محرم بدعة أموية سياسية لا علاقة لها بالدين . المضحك ان هناك من يريد الترقيع و يقول اليهود و العرب لديهم نفس التقويم و الحسابات الفلكية لا تدعم هذا الرأي، العرب كان لديهم النسيئة و هو تغيير الشهور و تقديمها و تأخيرها بناء على مصالحهم و حروبهم و تلاعب في الأشهر الحرم و الذم واضح في القرآن. عموما، لو يأت النبي نفسه و يمنع هذا الصوم لما ترك الأمويون صيامه و هذا الكلام قرأته من السلفيين.
Royal Me ياخي علماء الفلك مختلفون على هلال رمضان في عام 2017 فكيف يعرفون العاشر من محرم أو العاشر من تشري قبل 1450 سنه
ماذا سيستفيد بنو امية سياسيا إن صام الناس يوم عاشوراء؟؟
وصيام عاشوراء ليس واجبا وإنما مستحبا من اراد صامه ومن لم يرد لم يصمه ولا باس في ذلك.
فإذا كان صيام يوم عاشوراء ضرورة سياسية لبني امية لاوجبوها على الناس.
فكر
@@yasseryaqoobi2919
انت فكر قليلا الرواية تقول ان النبي قال العام القادم ساصوم التاسع والعاشر لكنه مات يعني علم بمسالة الصيام وراى اليهود يصومونه اخر سنة قبل مماته بينما اليهود تم طردهم من المدينة تماما في العام السادس للهجرة !! شغلوو جمامجمكم
@@سرمدالعاني-غ5ظ
جزاك الله خيرآ
جمعني الله بك في الدنيا وفِي جنات النعيم مع حبيبنا محمد وال بيته واصحابه الاطهار
بارك الله فيك يادكتور انت فخر لنا استمر بعملك الرائع وخاصه تقريب الدين مع العلم الذي يبدو ان هناك فرقا كبيرا في تفكيرنا بينهما
وفقك الله اخي وحبيبي البروفسور باسل انك استطعت ولله الحمد من كشف صيام البدعة ولك اجر باذن الله و تحسبه عند الله عز وجل ويجب على كل عالم ان لا يتراخى في تبصير المسلمين في جميع مذاهبهم عن الاسلام الحقيقي
صيام العاشر من محرم الحرام أكذوبة وضعها بني اميه ومنحرفيهم ك كفاره لجريمة يزيد بن معاوية لمقتله الإمام الحسين وأهل بيت النبوة
للأسف الشديد نحن أمه تفكر باذنها وليس بعقلها
وما أكثر الخرافات التي نفعلها في حياتنا اليومية بجهل مفرط
الشيعة ما يصوموا حرموا المراجع عليهم لان الصيام وهن وضعف وهم لازم يطبروا ويلطموا ويضربوا بالسلاسل فتخيلوا شخص صائم ويطبر ويلطم طبعا لن يستطيع لهذا افتوا المعممبن القذرين بعدم الصيام حتى شعائر الهندوس وشعائر البدع تستمر الى الابد فلايمكن ان يتركوا هذا الجنون واسالة الدماء وما يعملوها
شكلك شيعي وتارك امور المسلمين الذي يعانون الامرين وفاضي تتكلم ببني امية على اساس انت من بني هاشم 😂😊
ليس الجهل وحده و انما كل المصائب
المدمنين على عشوراء هم النساء و الذكور الذين لا شغل لهم
غبي
غبي جدا
صوم عاشوراء كذبه موضوعه لاصحه لهو لئن الروايات مختلفه في صحيح البخاري وكل روايه ختلف عن بعظها ..ولايوجد سند صحيح ..انما يصومون فرحا لمقتل الحسين عليه السلام
يوم 28 أيلول/شتنبر 2020 ميلادي سيوافق يوم 10 تشرين 5781 عبري
انت رائع عندما تتحدث في تخصصك
نرجوك أن تبتعد قدر الإمكان عن تناول المواضيع العقائدية.
عندما ذهبت الى الصين وجت الناس يأكلون الافاعي و الضفادع .
طبعا لم اعلم ذلك من اول يوم نزلت في المطار في بكين و ذهبت الى فندق
و لكن بعد شهور في المدينة و اختلاط بالناس علمت و رايت انهم ياكلون ما ياكلون
هذا مثال واضح .
و مثال غيره
عندما ذهبت الى الهند رأيت الهندوس يقدسون الفئران و لهم معبد للفئران يزورونه لعبادتها .
و هكذا :
قَدِمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ فَرَأَى الْيَهُودَ تَصُومُ يَوْمَ عَاشُورَاءَ،
من قال أنه راى اليهود يصومون في نفس يوم وصوله صلى الله عليه وسلم؟
أحسنت شكراً على هذا التوضيح استاذ
يا سيدي بارك الله في جهودكم الطيبة ..
رسول الله صلى الله عليه وسلم ما صام لا عاشوراء ولا تاسواء ..
رسول الله صلى الله عليه وسلم
صام شهر رمضان .. بصريح لفظ القرآن.
ولما صام رمضان نزل عليه القران فيه.
قال عز وجل
(شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن )
وقصة عاشوراء من دسوس اليهود والفرس في كتب المسلمين ..
أين عاشوراء في القرآن الكريم؟!
لا وجود لها أبدا..
ولاحظوا كيف ان المسلمين اختلفوا وتفرقوا كما جرى لليهود والنصارى لاتباعهم روايات وقصص كتبها الناس وألفوها على هواهم.
لما لا تقول مدسوسة من الاموين
احسنت دكتور . جزاك الله خيرا
وهداك الى ما يحب ويرضى
أعتقد أن السبب المباشر في هذا اللبس .. ابتعاد علوم الفلك عن علوم التاريخ والدين .. واﻷصل أن العلوم تخدم بعضها البعض ..
أشكر طرحك الجريء يا دكتور .. كما عودتنا .. طرحك يلهمنا الكثير ..
أدعو لك بكل خير يا دكتور.
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل للمهدي المنتظر لنصرة المظلومين في جميع أنحاء العالم يارب العالمين. 🤲🌹🤲
صيام عاشوراء موجود في كتبكم كتب الشيعة . كتب الطوسي شيخ الطائفة الطوسي و اخرون . لا مهدي و لا هم يحزنون . اليوم اكملت لكم دينكم و اتممت لكم نعمتي و رضيت لكم الاسلام دينا .
@@lotfiabousultan1911 كذبت
أن هناك أكثر من مناسبة في هذا اليوم لماذا؟ .انا اتوقع ان كل المناسبات خاطئة وان هناك مناسبة واحدة صحيحة وهي استشهادالإمام الحسين عليه السلام سيد شباب أهل الجنة .أما المناسبات البقية هي افتعلوها للتغطية على هذا الحدث الكبير وهذه الجريمة الكبرى .وهي أكبر جريمة بالتاريخ .أعتقد أنه لايوجد صوم في هذا اليوم ويجب التحقيق في هذا الأمر لأن بني أمية قاموا بتزوير التاريخ فالحذر منهم
فرزدق علي وانت بكيفك يعني لا كان هناك صوم في عاشوراء وكان النبي يصوم هاذا اليوم ونحن نصومه لان النبي صام هاذا اليوم وبالنسبة لاستشهاد الحسين رضي الله تعالى عنه وارضاه فهو حادثة كبيرة نعم ولكن ليست سبب للصوم فبعد وفات الرسول ينتهي التشريع المستخدث والله يهديك
شكراً جزيلا دكتور على هذا التوضيح وجزاك الله خيرا وزادك فضلا وعلما
هذا هوا الحق ان شاء الله .بارك الله فيك
احسنتم دكتورنا الفاضل، المسلمين يختلفون على هذه النقطة والامويين استغلوا الجهل في هذه النقطة ووظفوها لكي ينسى المسلمون جريمتهم بقتل ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
جزاك الله خيرا ونفع بعلمك
في الرواية "لما وصل الرسول ص المدينة " هل معناه في اليوم الذي وصل فيه ام في العام الذي وصل فيه المدينة
يعني يا أخي لازم تسمع الحديث كله حول هذا المووضوع لتعلم أن الحقائق التقويمية تقول ان النبي وصل المدينة يوم صوم اليهود أو نحو ذلك
معذرة استاذي لكن اذا كان معنى "لما قدم الرسول ص المدينة" يعني العام الأول من الهجرة فلماذا في الرواية بخصوص صوم التاسع والعاشر عن ابن عباس تقول " فلم يأت العام المقبل حتى توفي رسول الله" ونحن نعلم ان الرسول ص مكث في المدينة قرابة 11 عاما
هذه الروايات اذن تقع في باب مشكل الحديث بعد ان بيينت ان النبي قد وصل المدينة ايام صيام عاشوراء اليهود.
احسنت التوضيح والبيان دكتور محمد، بارك الله فيك وجزاك خيرا.
تقول يا دكتورنا المحترم العزيز: حصل التباس عند المسلمين في تحديد اليوم , وأحب أن اضيف أنه حصل التباس مقصود من الدولة الأموية لطمس يوم استشهاد الحسين. هذا واضح جدا
دكتورنا العزيز قلت ان اليهود يصومون يوم كبور من العاشر من تشري حسب اعتقادهم ونحن نعلم أنه تاريخا قد عدل اليهود تقويهم بعد السبي البابلي وزادوا شهرا كل ٣ سنوات ليتوافق تقويمهم مع التقويم الشمسي وان اصل التقويم عندهم هو قمري وان التوارة وموسى عليه السلام سابقان على السبي البابلي وان يوم كبور هو اليوم العاشر من الشهر الاول اي ان الأصل في هذا اليوم لا يكون بتقويم اليهود الحالي بل بالتقويم الأول الذي تم التلاعب فيه وهو التقويم القمري الاصلي ومعروف تاريخيا ان اول شهر في هذا التقويم الاصلي هو محرم اذا لا اعتبار للتقويم الحالي لليهود او اي تقويم تاريخي تم التلاعب فيه إذ أن العرب حافظت على التقويم القمري دون تلاعب واصل النص التوراتي يقول انه في اليوم العاشر من الشهر الاول المقصود فيه العاشر من محرم والله اعلم
والله انك مكسب للعرب وللمسلمين
استاذ، ١٠ تشري (كيبور) هو اليوم الذي نزل فيه موسى من سيناء وليس يوم نجاته من فرعون!
الله ينور عليك يادكتور ويزدك علما وتفقها في الدين والعلم ويجعله في ميزان حسناتك
جميل
ذكر ذالك الموضوع الدكتور طه الدليمي وفصل في حلقتين عن صوم عاشوراء تحياتي
ليش الاغلب يقول صعسلم
يا شيخ/في الاسلام يوجد شهرا واحدا من الصيام.اذا ان تصوم كل حيتاتك فانت حر.الشهر المكتوب هو شهر رمضانن.
جزاك الله خيرا يا استاذي.
مفهتش شو علاقة دكتور فيزياء بصيام يوم عاشوراء !!!
9:33 يقول يبدو انه حصل التباس بتحديد اليوم بين المسلمين ولا يعلم بالضبط كيف ---- الالتباس حصل عندما استشهد الحسين بن علي في واقعة الطف في كربلاء هو واولاده واصحابه يوم 10 تشرين الاول عام 680 واعتبروه بنو امية يوم عيد لهم لانه يومها كان عيد اليهود (كيبور) ودأبوا على الاحتفال به كل سنة لانه يوم نصر لهم وفي ذلك روايات عن الائمة من احفاد الحسين بن علي - كما لم يرد ان علي بن ابي طالب واوائل الصحابة كانوا يصومون هذا اليوم بل ابتدا في عهد بني امية -- ولو كان مشرعا قبل واقعة كربلاء لوجدنا الحسين (وهو صحابي ) وعدد اخر من الصحابة والتابعين المتواجدين في جيش يزيد لوصلنا عنهم انهم كانوا صائمين --- لم يرد ذلك --- نعم انهم قطعوا الماء عنهم لتعطيش الحسين واصحابه واهل بيته ولكنهم لم يصبحوا بنية الصوم - والله اعلم
ملاحظتي بعيده جداً عن موضوعك
صلاتك على النبي لماذا بهذه الطريقه صعسلم
ام القصد حتى تخفي الصلاة الصحيحة التي توجب ذكر ال محمد فيها وعدم ذكرهم فيها تسمى بتراء.
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
قال الله سبحانه و تعال : "يأيها الذين أمنوا صلوا عليه و سلِموا تسليما" .. و لن يقول الله تعال و "آله"
@@mohamed.malte.333 الرسول في بخاريك هو من قال قولوا صلى الله عليه وآله وسلم وإلا لماذا تقولها في صلاتك
@@therevolution8611 ؟؟
انظر ماذا قال ابن حجر العسقلاني في شرح حديث الإبراهيمية و كلامه في "ال محمد" قال ابن حجر أزواج النبي صلى الله عليه و سلم، و أما ال البيت الذي تراه أنت ؟ فالحديث فيه ابن ابي يحيَ رافضي و متشيّع كذاب .
إنها زيادة و ليست واجِبة .
أنا الإمام البخاري رجل عالم و أثق فيه رحمه الله ..
و أنت كيف تأخذ من الإمام البخاري ؟؟؟
@@mohamed.malte.333 اقل له البخاري يقول لي ابن حجر اخي اقرأ وتناقش
قال الإمام ابو عبد الله (عليه السلام) في حديث عن صوم يوم عاشوراء : (كلا ورب البيت الحرام ما هو يوم صوم , وما هو إلا يوم حزن ومصيبة دخلت على أهل السماء وأهل الأرض وجميع المؤمنين , ويوم فرح وسرور لابن مرجانة وآل زياد وأهل الشام ...) (الكافي : باب صوم يوم عرفة وعاشوراء , الرقم 5 و 7) .
فصيام يوم عاشوراء من مبتدعات الأمويين , أدخلوه في السنة ووضعوا عليه أحاديث باطلة
+Sasori of the Red Sand صيام عاشوراء قبل مقتل الحسين ...
فلا تصوموا 21 من رمضان لأن الإمام علي قتل فيه ايضا ؟؟!!!! ما هذا الغباء ؟
زمن التشريع في عهد رسول الله لم يكن هناك شيء اسمه مقتل الحسين ... وهذا من بداهة التاريخ
فهذه الرواية مخترعة موضوعة على لسان جعفر الصادق ... وقد قال جعفر الصادق كثرت علي الكذابة
+ابن سعران
الغباء منك والله لدينا غير ثابت بتاتا وتخيل نبي يصوم عناد عاليهود ونحن اولی كأنه ماكان يعلم وربي عار هالتفكير التافهه وريحاته وحفيده قطع وأهل بيته
النبي موسى - عليه السلام - أعظم من الحسين وهو من انبياء أٌولي العزم ... و القرآن ملآن بذكره و قصصه و أنه كان وجيها عند الله قال تعالى "يا أيها الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَى فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا وَكَانَ عِنْدَ اللَّهِ وَجِيهًا "
و لم نجد ولا آية تذكر مصيبة الإمام الحسين ... و القرآن ذكر قصة نجاة موسى و بني إسرائيل من فرعون و كرر القصة كثيرا ..
فالنبي صلى الله عليه وسلم هنا موافق للقرآن متسق معه في الاهتمام بيوم نجاة موسى و أن أهل الإسلام أولى به من اليهود في صيامه و شكر الله على نجاته ..فلا غرابة من أن يهتم الخاتم ص في عاشوراء
اتمنى أن تفكر جيدا و أن يكن القرآن ميزانك في معرفة الحقائق لا الروايات المكذوبة على آل محمد
ابن سعران هذا بحث اخر الامامة ام النبي موسی ... تقر اذا اليهود علموا النبي بالصيام ؟
لا لم يعلموه ... و لكن النبي قد يوافقهم في ناحية من النواحي
مثل الطواف كان معروفا عند مشركي الجاهلية و كانوا يعظمون الطوف حول الكعبة ... ثم أمر النبي بالطواف
فهل المشركين علموا النبي ؟؟؟ و قل هذا في كل عبادة كانت قبل الإسلام !!!
معضلة عاشوراء:
الحديث النبوي:
ورد في حديث سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء, فقال : "ما هذا؟" قالوا : هذا يوم صالح نجى الله فيه بني إسرائيل من عدوهم فصامه موسى قال : "فأنا أحق بموسى منكم", فصامه وأمر بصيامه. (رواه الشيخان).
الاستنتاجات:
1) اليهود تصوم يوم نجاة موسى عليه السلام ومن معه من بطش أعدائه.
2) النبي عليه الصلاة والسلام, لم يكن يعلم به.
الإشكالات:
1) إن كان اليهود يصومونه, فذلك لتقويم خاص بهم وهو التقويم العبري وهو يختلف قطعا عن التقويم الهجري. أليس من الأفضل للمسلم اليوم أن يصوم مع اليهود لأنه هو التاريخ الذي صام فيه النبي؟
2) كيف يسوغ عقلا, أن تختلف البلدان الإسلامية في صوم عاشوراء ولكل دولة تقويمها المحلي الخاص في تحدد هلال شهر محرم؟
3) لنفرض أن موسى عليه السلام نجا من كيد فرعون في يوم من أيام فصل الربيع, فهل يتقبل العاقل مجيء يوم عاشوراء في الصيف أو الشتاء بسبب حركات القمر التي لا تواكب التقويم الميلادي؟.
4) لماذا لا نصحح عن التقويم العبري يوم عبور موسى وبني إسرائيل من مصر ونجاتهم من فرعون, بالتقويم الميلادي الذي هو أضبط التقاويم نسبيا؟.
5) إن كانت المناسبات الدينية غير مضبوطة تاريخيا وغير موافقة للحدث, فلماذا نعظمها ونعمل لها طقوسا؟.
6) إن صح أن التقويم الهجري بدأ مع هجرة النبي من مكة إلى المدينة وقد اخترعه عمر بن الخطاب بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم ليبدأ به التاريخ الإسلامي, فكيف نحتفل بيوم عاشوراء والتاريخ الهجري غير موجود؟
7) إن كانت المناسبات الإلهية والدينية إنما تتم لكون هناك قوانين تحكم الكون وتعيد الشيء إلى المكان الذي كان فيه,ولنفرض أن هذه الأحداث خاصة بالمجموعة الشمسية وبالأخص الشمس والقمر والأرض ولنترك الكواكب الأخرى, فهل زمن نزول القرآن شمسيا هو زمن نزوله قمريا بمعنى لو افترضنا أن القرآن نزل يوم 26 يوليوز موافق ل 26 رمضان, فهل نتبع التقويم الشمسي الميلادي أم التقويم القمري الهجري؟.
8) يوم عاشوراء هو يوم مقتل الحسين عليه السلام وهو تاريخ مضبوط أكثر من التواريخ الأخرى, فلماذا لا يتخذه العالم السني, تذكير أو تذكار لهذا الحدث والجريمة التي وقعت لأحد أفراد البيت النبوي؟.
9) لماذا بعض عامة الناس يجعلونه يوم الرقص والغناء والشعوذة والسحر؟
ك
الموضوع ابسط من كده
اول شئ الاتفاق مع اليهود علي طاعة يقصد بها اظهار الفرح بنصر الله ليس به اشكال
دخول الرسول المدينة لا يقصد به نفس اليوم ولا يلزم هذا فهذا إلزام وهمي منك
نجاة موسى عليه السلام ربما وافقت عاشوراء محرم ولا يوجد ما ينفي ذلك
اظهار الفرح بالنصر مذكور في القرآن في سورة الروم بانتصار المسلمين في بدر موافقة لانتصار الروم يومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ، والصيام كطاعة للاحتفال في فعل الرسول نفسه صلى الله عليه وسلم في صيام الاثنين من كل أسبوع
ومراجعة الرسول في العام العاشر كان من الصحابة لأن مفارقة الكفار بشكل واضح وإعلان عدم قابلية مشابهتهم قد استبان في الشريعة بشكل قطعي بعد فتح مكة فلا حرج في كل هذا
عند استعراض الروايات في صيام يوم عاشوراء نجد مايلي :
1) عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء فقال : "ما هذا؟ قالوا: هذا يوم صالح، هذا يوم نجَّى الله بني إسرائيل من عدوهم فصامه موسى، قال : فأنا أحقُّ بموسى منكم، فصامه وأمر بصيامه" . [ رواه البخاري 1865 ] .
نجد ملاحظات ينبغى الالتفات لها وهي !
* كم كان عمر ابن عباس في ذلك الوقت الذي روى فيه هذه الرواية ؟
الجواب عمر ابن عباس يوم هجرة الرسول عليه الصلاة والسلام هو ثلاث سنوات وهذه المصادر التي تدل على ذلك :
المغني لابن قدامه الجزء( 2 ) صفحة 109
سبل السلام ابن حجر العسقلاني الجزء( 1 ) صفحة 21
نيل الأوطار الشوكاني الجزء( 3 ) صفحة 16
مجمع الزوائد الهيثمي الجزء( 9) صفحة 285
فتح الباري الجزء( 9) صفحة 285
فتح الباري الجزء( 1) صفحة 28
فتح الباري الجزء( 6) صفحة 402
فتح الباري الجزء( 11) صفحة 76
تحفة الأحوذي المباركفوري الجزء( 10) صفحة 220
تاريخ بغداد للخطيب البغدادي الجزء( 1) صفحة 185
كنز العمال المتقي الهندي الجزء( 13) صفحة 76
* أن اليهود لا تعتمد في تقويمها على الهلال ، وأن الاعتماد على الهلال مما أختص به المسلمون قال تعالى ( يسئلونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس والحج ) .
والسؤال الذي يطرح نفسه هو : كيف كان يوم عاشوراء ( 10 محرم ) ثابت عند اليهود على مر السنين ؟
لتوضيح المقصد أكثر نطرح هذا السؤال :
لو أراد أحد المسلمين أن يحتفل بميلاد المسيح عليه السلام بدعوى أننا ( أي المسلمون ) أولى بالسيد المسيح عليه السلام من المسيحيين أنفسهم ، فهل يستطيع تحديد يوم في تاريخنا الهجري بحيث يوافق دائما يوم ميلاد المسيح عند المسيحين ؟
الجواب واضح ، فذلك أمر غير ممكن ، لأن ميلاده ثابت بالنسبة لهم لأنهم يعتمدون التقويم الميلادي ، ولكن بالنسبة لنا فنحن نعتمد التقويم الهجري المعتمد على الهلال ، فالسنة الميلادية تزيد عن الهجرية بِـ 10 أو 11 يوم .
والآن إذا أردنا أن نصوم أو نحتفل باليوم الذي نجا الله فيه موسى ينبغي أن يكون هذا اليوم متغيرا في كل عام بالنسبة للتقويم الهجري (المعتمد على الهلال ) ، فما الذي ثبته في يوم ( 10 محرم ) .
2- في رواية مسلم :" كان يوم عاشوراء تعظمه اليهود تتخذه عيداً " وفي رواية له أيضاً: "كان أهل خيبر (اليهود) يتخذونه عيداً، ويلبسون نساءهم فيه حليهم وشارتهم"
ملاحظات حول الرواية الثانية :
من المفترض أن يكون يوم عاشوراء أعظم عيد عند اليهود حيث فيه أعظم حدث عندهم وهو نجاة نبي الله موسى بانشقاق البحر له وهلاك عدوه فرعون ، وهذه تشكل معجزة عظيمة ومنعطف مهم جدا في تاريخهم لايمكن أن يهمله اليهود .
ولكن السؤال المحير هو : لماذا انقرض هذا العيد عندهم ولم يبق منه عين ولا أثر ، ففي كل عيد أو مناسبة عندهم تسمع في الأخبار أن الجيش الصهيوني يشدد إجراءاته الأمنية تخوفا من وقوع عمليات استشهادية ، ولكن يوم عاشوراء يمر دون إجراءات أمنية .
* أن مجئ النبي عليه الصلاة والسلام إلى المدينة كان قدومه إلى ( اليهود ) وكأنهم أصحابه ! أو أهل بيته يألفهم ويألفونه ! وكأن ( اليهود ) هم أهل المدينة لايوجد فيها أحد غيرهم !
3 - جاء في صحيح البخاري 6969
حدثنا أبو اليمان أخبرنا شعيب عن الزهري أخبرني عبيد الله بن عبد الله أن عبد الله بن عباس قال:
يا معشر المسلمين كيف تسألون أهل الكتاب عن شيء وكتابكم الذي أنزل الله على نبيكم صلى الله عليه وسلم أحدث الأخبار بالله محضا لم يشب وقد حدثكم الله أن أهل الكتاب قد بدلوا من كتب الله وغيروا فكتبوا بأيديهم الكتب قالوا هو من عند الله ليشتروا بذلك ثمنا قليلا أولا ينهاكم ما جاءكم من العلم عن مسألتهم فلا والله ما رأينا رجلا منهم يسألكم عن الذي أنزل عليكم
* قلنا أن بن عباس عمره ثلاث سنوات عند هجرة الرسول عليه الصلاة والسلام
* اليهود كانوا يأتون إلى الرسول عليه الصلاة والسلام ليحكم بينهم فهو أعلم منهم بدينهم. فكيف لا يعلم الرسول عليه الصلاة والسلام في أي يوم نجى فيه الله موسى؟
* الرواية تدل على أن النبي عليه الصلاة والسلام قد نهى المسلمين من سؤال اليهود وعندهم القران الكريم وهو كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه
* كتب اليهود قد حرفت فكيف يأخذ النبي عليه الصلاة والسلام من اليهود وهو يعلم بتحريفهم لكتبهم ؟
4- رواية اخرى تقول عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : لما صام رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم عاشوراء ، وأمر بصيامه، قالوا : يا رسول الله : إنه يوم تعظمه اليهود والنصارى، فقال : ( إذا كان العام المقبل- إن شاء الله - صمنا اليوم التاسع ) قال : فلم يأت العام المقبل حتى توفي الرسول صلى الله عليه وسلم.
وفي لفظ : ( لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع ) - يعني مع يوم عاشوراء - (رواه أحمد ومسلم)
* هذا يعني أن هذا الحديث في السنة العاشرة للهجرة لأنه عليه الصلاة والسلام مات في السنة الحادية عشر قبل حلول شهر رمضان وبدقة أكثر في شهر ربيع الأول !
و يعني أيضا أن الرسول عليه الصلاة والسلام طوال هذه السنين لم يكتشف أن اليهود يصومونه إلا في أخر سنة من حياته لكن الرسول عليه الصلاة والسلام كان قد طرد اليهود من المدينة المنورة في السنة الخامسة للهجرة بعد نقضهم العهد ...
روايات تشهد بغير ذلك !!!
1- حدثنا يحيى بن بكير: حدثنا الليث، عن عقيل، عن ابن شهاب، عن عروة، عن عائشة رضي الله عنها. وحدثني محمد بن مقاتل قال: أخبرني عبد الله، هو ابن المبارك، قال: أخبرنا محمد بن أبي حفصة، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة رضي الله عنها قالت: كانوا يصومون عاشوراء قبل أن يفرض رمضان، وكان يوما تستر فيه الكعبة، فلما فرض الله رمضان، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من شاء أن يصومه فليصمه، ومن شاء أن يتركه فليتركه).
حديث رقم 1515
2- حدثنا قتيبة بن سعيد: حدثنا الليث، عن يزيد بن أبي حبيب: أن عراك ابن مالك حدثه: أن عروة أخبره، عن عائشة رضي الله عنها: أن قريشا كانت تصوم يوم عاشوراء في الجاهلية، ثم أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بصيامه حتى فرض رمضان، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من شاء فليصمه، ومن شاء أفطر). حديث رقم 1794
* هذين الحديثان يقولان أن قريش وليس اليهود يصومونه !! اي انه عليه الصلاة والسلام كان يصومه قبل هجرته الى المدينة المنورة ! يعنى نقيض الأحاديث الأولى !
3- وقد جاء في صحيح مسلم حدثناه أحمد بن المنذر. حدثنا حماد بن أسامة. حدثنا أبو العميس. أخبرني قيس. فذكر، بهذا الإسناد، مثله. وزاد: قال أبو أسامة: فحدثني صدقة بن أبي عمران عن قيس بن مسلم، عن طارق بن شهاب، عن أبي موسى رضي الله عنه. قال: كان أهل خيبر يصومون يوم عاشوراء. يتخذونه عيدا. ويلبسون نساءهم فيه حليهم وشارتهم. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "فصوموه أنتم".
* وهنا يتبين لنا أن يهود خيبر هم الذين كانوا يصومونه وليس يهود المدينة !!!
والسؤالان الكبيران اللذان يطرحان نفسيهما لم هذا التناقض؟ و هل الرسول عليه الصلاة والسلام يأخذ تشريعاته من اليهود أم من الله سبحانه وتعالى ، والقران الكريم يقول وماينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى ؟
اخي الكريم وفيت واستوفيت شكرا على التوضيح
الأمر أصبح واضحا جدا .. بأن من وضع هذا الحديث إما الفرس المجوس وهذا هو من أكبر وأوضح الاحتمالات لأنهم يريدون ربط الموضوع بقتل الحسين رضي الله عنه . ليس حبا به . وانما لأغراض خبيثة كثيرة .. وإما اليهود وهذا احتمال ضعيف جدا ..
السلام عليكم يا دكتور أظن هذه المسألة فرعية جداً ولعلها تتعارض مع منهج الدكتور المجمل الذي دائما يشير إليه. وكان يكفي الدكتور أن يكتفي بما قاله ابن حجر وهو أنه لن يقل أحد من شراح الحديث المعتبرين أنه وجد اليهود يصومونه في أول يوم وصل إلى المدينة. بل الجمع بكل روايات الحديث أولى وأحكم وأسلم وهو أنه صلى الله عليه وسلم علم في العام الذي توفي فيه بصيام اليهود بدليل أنه لم يعش بعده فلم يتسنى له صيام التاسع والعاشر. كما قلت لو ركز الدكتور الفاضل على المواضيع العلمية البحتة وأثرها على الدين وترك هذه المسألة الفرعية أفضل. أو لو أمكن إن كان صحيحة أن يوافق بين يوم العاشر من محرم الذي كان في آخر سنة من حياة النبي حيث أنه توفي في ربيع الأول أي بعد صيامه عاشوراء بشهرين( وتاريخ وفاته مجمع عليه) وبين حسابات اليهود في صومه لكان أفضل وأسلم وأحكم للجمع بين الروايات على أن يكون ذلك صحيحا ومطابقا للحسابات الفلكية. على أي حال أنا ممنونك جدا يا دكتور. جدير بالذكر أن شرح الدكتور لا ينبغي أن يحمل أكثر مما يحتمل كنصر مذهب على مذهب مثلاً
العام الهجري يبدأ من شهر ربيع الاول وليس من محرم وهذا ماوضعه الخليفة عمر وهذه سنة عمر وليس من سُنة النبي
أين دليلك بان صوم يوم عاشورا لابد ان تفقه ماتقول وان أحاديثك باطلة من حيث السند والمتن أرجو ان تعقل ماتقول
ومااكثر الترهات ؟؟!!
ومن هو صحيح مسلم حتى تأخذ منه
ومن هو ابو موسى الأشعري.
ومن هو مسلم ابن حَنْبَل
ومن هي السيدة عائشة حتى تأخذ دينك منها ومنهم
ومن انت حتى ناخذ منك
حبيبي افتح دكان غير هذا
يمكن أخذ الدين من شواربك ؟؟!
حبيبي لاتكذب على رسول الله؟؟
@@aaaammmm77 نأخذ ديننا من عندك ، إسم الله عليك ، كما يقول إخواننا المصريين .
@@aaaammmm77 احاديثه باطلة هههههههههههههههههههه علم الحديث اكبر منك ياصغير
جزاكم الله خير وبارك الله بكم ....
احسنت دكتور ، واعتقد ان روايات صيام عاشوراء اي العاشر من المحرم هي من وضع بنو اميه الذين قتلو ريحانة رسول الله صلى الله عليه وآله كي يجعلوا من هذا اليوم يوم بركه وفرح !!! وحتى يتسترو على جريمتهم العظمى ! لكن هيهات هيهات فو الله ما مضى الزمان وجرى الا ومعه ذكر الحسين يعلو ويزكو ويعظم .
أظن ذلك أيضاً. أحسنت القول
شيخنا الفاضل بارك الله فيكم . توجد روايات تقول عن هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم كانت بصفر اليوم الذي تحتفل به الشيعة على أنه يوم وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم . و كلمة عاشوراء من كان يقولها العرب أم العبر لأن العبر كانو يسمونه كبور أي أن العرب هم من أشار بهذا الإسم لرسول الله و لم تكن العرب تعتمد التقويم العبري أي أن قياس رسول الله كان على التقويم العربي . ولو أردنا إنصاف شبهتك نصوم التاسع والعاشر من شهور محرم و ربيع الأول وصفر المهم نحافظ على ما عهدناه العاشر من محرم لأن الإشكال هذا ليس من أصول الدين فلا خوف على المسلمين منه الخوف كل الخوف من الشك في أن رسول الله لم يتم الرسالة وتركها لمعصومين بعده يكملونها .
لديك اشكاليه رئيسية يا دكتور .. وقد بنيت على هذه الاشكالية كلامك ولذلك وجدت تناقضات .
مقولة ( لما قدم الرسول للمدينة ) لا يقصد بها بالضرورة ان يكون الحدث فوري وآني .. وإنما يقصد به أن هذا الحدث قد وقع أثناء وجود الرسول في المدينة وليس مكة .. وهذه الاشكالية بسبب اللغة العربية والتي ربما تعتبر ميزة وعيب في نفس الوقت .. فلو أن الراوي بدلا من أن يقول ( لما قدم الرسول للمدينة ) قال ( أثناء وجود الرسول في المدينة وجد اليهود يصومون .... ) بهذه الصيغة لن يكون هناك إشكال ، ولن يتبادر للذهن أن المقصود هو بعد هجرته مباشرة .. وبالتالي يكون حديث ( لأصومن التاسع ) لا يوجد فيه اشكالية أبدا .
SuperVisor في كل الأحوال ان المقصود كان عاشوراء اليهود وليس عاشوراء المحرم
العربية تحتمل معاني واسعة فالخطأ ليس في الصيغة المطروحة وإنما بقصور اطلاعنا على اللغة
يا ناس افهموا . . اذا كان الرسول ص قد طرد اليهود من المدينه في السنة 5 للهجره فكيف رآهم يصومون في اخر سنة من حياته .. اذن المقصود هو بداية الهجرة وهذا تناقض حيث انه لم يصم وتوفي في العام الذي بعده .. قال الاستاذ باسل ان هناك التباس لا اعلم كيف حصل .. ولكنه والله يعلم انه التباس و تلفيق اموي
@@BasilAltaie
تقويم اليهود قبل 14 قرنا مختلف عما هو موجود عندهم اليوم
والظاهر ان اليهود كانوا يستخدمون تقويما قمريا مشابها بتقويم المسلمين
ولكن هذا الكلام كلله يحتاج إلى بحث وانا اشكرك يا دكتور باسل وادعو لك بالتوفيق في الدنيا والآخرة
بحث جيد دكتور واليك بعض النقاط
الحديث كان في السنة التاسعة ولم يكن عند وصوله صلى الله عليه وسلم المدينه
واذا حولنا التاريخ الهجري (10_1_السنه9) الي التاريخ العبري نجده يصادف (10_تشري)
وبالنسبة لليهود نعم كانوا موجودين الي ان اخرجهم عمر رضي الله عنه
اما بالنسبة لعلم الرسول صلى الله عليه وسلم فالرسول لايعلم الغيب ولايستطيع ان يشرع الا بوحي فكثير من الامور التشريعية لم تات الا بالسنوات الاخيره من حياته ولم يعلم الناس الحج باركانه وشروطه الا بحجة الوداع
دكتور السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
للاسف اطلعت على بحثك متأخرا ولكن شاء الله ان يكون عاشوراء هذا العام ١٤٤٠ هجري يوم الخميس 20/9 ويوم الغفران عند يهود يوم الاربعاء طبعا لانهم يعتمدون الحساب الفلكي وغالبا بدايه الشهر عندهم قبل رؤيه الشرعية بيوم او يومين
وهنا تظهر تساؤلات
١) كيف اقر الرسول يهود ان هذا يوم نجى الله فيه موسى رغم ان يوم كيبور عندهم يوم الغفران وليس يوم النجاه من فرعون والذي كان في شهر اڤيڤ غالبا ياتي في اواخر شهر ٣ او اول شهر ٤ البعض رد ان يهود المدينة كانوا غير متعلمين للكتاب ويجهلون سبب الصيام ولكن اقرار النبي لهم يثبت ان سبب الصيام هو نجاه موسى
٢) اعتمدت ان صيام يهود كان في اليوم الذي وصل فيه النبي المدينة او الذي يليه وهذا تحميل بغير دليل لانهم قد يكونوا صاموا بعدها باشهر او في العام التالي
٣) رواية لان عشت من قابل لاصومن التاسع ولكن جاء فرض صيام رمضان وقد يكون هذا سبب ترك صيام التاسع والعاشر
الموضوع يحتاج مزيدا من البحث والتدقيق
dorar.net/files/molakhas.pdf
هذا جواب عن الاشكالات الواردة لفضيلة امام وخطيب المسجد الحرام الدكتور أسامة خياط.
الحمد لله جمع القرأن ايام الخليفة عثمان وإلا اخترغوا العشرات النسخ المختلفة للقرآن
لان الحرط بالاحاديث كان شغال لخدمة السلطة الحاكمة للامويين والعباسيين بعد الخلفاء الراشدين
صيام يوم عاشوراء إكذوبة شاهد الأدلة.
أسئلة للدكتور ولبعض العقلاء
١) هل النبي ص وآله يأخذ الأحكام من اليهود
٢) دخل المدينة ونوى صيام السنة القادمة تاسوعاء وعاشوراء وتوفي قبل حلول وقتها
٣) هل عاشوراء اليهود تصادف العاشر من محرم كل سنة وطول هذه الأعوام.
إنها والله الأحاديث الأموية لا الأحاديث النبوية .
تغطية لاستشهاد سبط النبي ص وآله الإمام الحسين عليه السلام
فكر جيداً أخي المسلم
كل احاديث عاشوراء مدسوسة ومتناقضة وكلها خربطات ... ولم يصم رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا شهر رمضان .
سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أقام دينا قويا ومجتمعا صحيحا .. والذين الفوا الروايات والقصص المدسوسة انشاوؤا مجتمعا مهلهلا . والواقع خير دليل
اخي ان صوم عاشوراء هو تطوع وليس فرض كما ان هذا اليوم فضيل ففيه تم انقاذ ابونا ابراهي م علبه السلام وشق البحر لموسى يعني يوم له فضل عند الله والله اعلم
مدسوسة !!!!!
ههههههههههه
نحن امام عالم ماشاء الله
المخربط والمدسوس هو عقلك ..اذا كنت جاهلا بالاحاديث وفهمها فهذه مشكلتك..
السلام عليكم
عندي ملاحظات على هذا الفيديو
اولا انا من المعجبين بما تقدمه من محاضرات لتقريب العلوم للناس ما يساهم في توعيتهم غير ان ماطرحه هنا يبتعد عن ما عهدناه منك و يدخلك في امر انت حتما من غير المختصين فيه حتى لو عرفنا انك من اصحاب الثقافة الجية فيه
ما اتيت به شبهات فل نرد عليك بنفس السلاح و هو الشبهات
ااولا قلت ان الرسول هاجر في ربيع الأول بعده
وجد اليهود يصومون عاشوراء المصدر لم يقل أن ذلك كان بعد الهجرة مباشرة ربما كتن بعد أسابيع او أشهر
ثانيا ما يدريك ان تقويم اليهود الحالي هو نفسه قبل أربعة عشر قرنا ربما كان متقاربا مع تقويم العرب حينها
ثالثا الرسول عليه السلام موحى اليه فهو أعلم بما حدث مع موسى من اليهود الذين يفصلهم عن زمانه ألفا عام فهو اولى به منهم حقا و علما بحاله
رابعا الزعم بأن العرب لم يكونو يصومون قبل البعثة لا دليل عليه لانهم كانوا على بقايا من دين ابراهيم ربما كان فيه صيام بعض الأيام كان يفعله بعضهم ولم يكنن يصوم البعض الآخر
أحيرا التلميح الى حادثة استشهاد الحسين كأنها السبب في في ظهور هذه السنة غير مقبول منك و انت المنتمي الى أهل السنة و الجماعة هل النحفل بقتله رضي الله عنه و العياذ بالله و هل يحتفل بالصوم على كل حال تلك الحادثة حدثت بعد انقطاع الوحي
أخيرا ان كنت تعتبر انك من الأذكياء زادك الله فهما فالبخاري و مسلم أيضا معدودون منهم حاصة في ميدانهم الذي عاشو في التبحر فيه طول حياتهم التشكيك في عملهم يكون ممن
كان في نفس قوتهم في هذا الفن
و كتبهم حققت من قبل الآلاف من طبقتهم ممن هم في التشدد والتحري بمكان لم يجدو الا أن ينتقدوا أمورا يسيرة
على كل حال صيام عاشوراء ليس واجبا ولا هو عيد للمسلمين الطبيعيين
هدانا و اياكم الى السداد والصواب
أحد متابعيكم
+Sahnoune Khaled
أخي الكريم: ما ذكرته في حديثي ليس شبهات وتقديرا لك أجيبك بالآتي. إن الأدلة التي أوردتها هي أدلة تقويمية وفلكية. الرسول الكريم وصل المدينة في ربيع الأول وليس في المحرم. والتقويم يخبرنا أن وقت وصوله وافق عاشوراء اليهود. لذلك لا عبرة بما تذكره من تخمينات بعيدة عن الواقع والمنطق. أما الإدعاء بأن العرب كانت في الجاهلية تصوم عاشوراء المحرم فهو أيضا أمر يحتاج الى دليل وليس العكس
أما المشكلة الثالثة وهي أن الرسول ص توفي قبل أن يحل موعد عاشوراء الثاني بعد وصوله الىالمدينة فهذا لا يتفق مع عاشوراء اليهود ولا مع عاشوراء المسلمين....أما أن يكون االإمامان لبخارى ومسلم أذكى منى فلربما صح ذلك ولا أستنكف منه لكن لا داعي له هنا في هذا المقام.... والسلام
+Basil Altaie فضيلة الدكتور لا مكان للكنيسة في الإسلام. جد علينا بعلمكم و لا تبخلوا من فضلكم. نحن والله في حاجة لعلماء أمثالكم حتى يصححوا لنا أخطاءنا التقويمية. شكرا جزيلاً
@@BasilAltaie
البخاري أثبت بالسند وأنت لم تثبت شيئا لأن الطرح الذي استخلصته بأن معرفة الرسول كان بمجرد وصوله الى المدينة هو فهم قاصر لأن متن الحديث يحتمل معاني أوسع..فهو يحتمل ان تكون معرفة الرسول بعد أشهر أو سنين من هجرته صلى الله عليه وسلم
@@oumdouae638 البخاري اكبر كذاب في الزمكان
السلام عليكم دكتور.
وارجوكم ان تفسروا لنا كيف أن هجرة الرسول في شهر ربيع الأول كانت في يوم كوبور في شهر تشرين أكتوبر علما ان العرب كانت تكبس كل ٣ سنوات...... Is it a miss noma ااي المقصود بالربيع الأول ليس فصل الربيع والا كيف جاء في شهر تشرين.... التفسير الاخر ان العرب لم تكن تكبس والاشهر تدور....
شكرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استاذنا الفاضل
ذكرت ان ٨ ربيع الاول للسنه الاولى من الهجره وافق ٢٠ ايلول سنة ٦٢٢ ميلادي
ووافق ١٠تشرين الاول سنة ٤٣٨٣ عبري
هل تشرو العبري يوافق ايلول ميلادي
ام تشرو العبري يوافق تشرين ميلادي
امل ايضاح ذلك ولك جزيل الشكر استاذنا وعالمنا الجليل
ليس بالضرورة
الم يامرنا الرسول صلى الله عليه وسلم بمخالفة اليهود في الصيام بزيادة يوم قبل او بعد؟ كيف تتم المخالفة ونحن لم نصم معهم بل صمنا يوم غير المقصود
لا صيام بعد عشوراء ! بل صيام يوم قبل عشوراء ثم عشوراء ..
أحسنت يا دكتور .
من أين لكم هاذا سؤال متى اوليف كتاب البخاري ومسلم ومن هم مؤلفيه أريد جواب وشكرا
Shfj Vvfj
البخاري تم تأليفه في تقريبا سنة 200 للهجرة و ومسلم لا اعلم بصراحة و السؤال الثاني البخاري عالم كبير رحمه الله وكتابه يعد اصح كتاب بعد كتاب الله و تعد الاحاديث التي تم استنكارها عليه قليلة جدا جدا ومن روائع البخاري ان شيخه اذا قال حديثا كان ينضر للبخاري لانه كان صاحب علم كبير في علم الحديث تخيل ان شيخه لا يعرف بقدر علمه ويعد كتابه الصحيح من افضل الكتب فقد لخصت سنة رسول الله بالمهم المفيد حيث انه اختار ابوابا مهمة بالنسبة له و بداء بوضع الاحاديث المناسبة لكل باب وبالنسبة لمسلم فهو مثل قدر البخاري في العلم والبخاري عندما دخل على مسلم والتقيا قبل البخاري رائس مسلم ويده ورجل وكان مسلم نهر جاري من ناحية العلم ويعد من اكبر المحدثين
دكتورنا العزيز معروف لماذا الاصرار على صيام عاشورا والاحتفال به هو للتغطية على مقتل سيدنا الحسين سلام الله عليه واشغال الناس عن هذة الذكرى الأليم واسبابها ومن قام بها ضد سيد شباب اهل الجنة
مو صعو و سلم
. گول صلی الله علیه و آله و سلم
دعاة تقديم النقل عن العقل من ضللوا الناس
الله يرحم والديك
التقويم الشمسي مضبوط
اما القمري فمتحرك
مثلا اي انسان بسيط يلاحظ
راس السنه الميلاديه ياتي داءما بالشتاء وبنفس الاجواء مع اختلاف طفيف بدرجات الحراره
اما رمضان مثلا..ياتي بكل الفصول شتاء صيف ربيع خريف.
وبما انك مختص بالفلك والفضاء
اتمنى تكون حيادي بالتوضيح العلمي البحت
ولو ماشفت بمحاضراتك الشجاعه والوضوح المطلوب.
السلام عليكم
وهذه احاديث في صيام يوم عاشوراء في كتب الشيعه
عن أبي الحسن عليه السلام أنه قال: "صام رسول الله صلى عليه وآله يوم عاشوراء"(1)
1-تهذيب الأحكام 4/299 والاستبصار 2/134 والفيض الكاشاني في الوافي 7/13 والحر في وسائل الشيعة 7/337 وهو في جامع أحاديث الشيعة 9/475 وكذلك في الحدائق الناضرة 13/370
عن أبي عبد الله علي السلام عن أبيه أن عليا عيهما السلام قال: "صوموا العاشوراء التاسع والعاشر فإنه يكفر ذنوب سنة"(2)
2)أخرج الطوسي هذه الرواية في تهذيب الأحكام 4/299، وفي الاستبصار 2/134 وأخرجها الفيض الكاشاني في الوافي 7/13 والحر العاملي في وسائل الشيعة 7/337، والبروجردي في جامع أحاديث الشيعة 9/474-475
عن جعفر عن أبيه علي السلام أنه قال: "صيام يوم عاشوراء كفارة سنة" (3)(1)
3)تهذيب الأحكام 4/300 والاستبصار 2/134 وجامع أحاديث الشيعة 9/475 وهو في الحدائق الناضرة 13/371
وما يفيد ان تذكر في كتب الشيعة هل سيثبت صدقها رغم انها مخالفة للعقل والروايات متناقضة
ضعيفة السند اخي العزيز
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام الأكملان الأدومان المتلازمان على سيدنا محمد و آله و صحبه و من ولاه و بعد
يوم عاشوراء. و ما أدراك ما يوم عاشوراء؟ يوم شهد نجاة نبي الله موسى عليه السلام من براثن فرعون و ملئه. يوم نُذب صيامه فرحة بهذه الذكرى العظيمة، يوم يُستحب فيه الصيام و التوسعة على الأهل و الأقرباء. يوم في صيامه محو سنة من الذنب و العصيان
روى الإمام البخاري و الإمام مسلم في
صحيحيهما عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قدم النبي صلى الله عليه و آله و سلم المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء فقال : " ما هذا ؟ " قالوا : هذا يوم صالح نجى الله فيه بني إسرائيل من عدوهم فصامه موسى قال : " فأنا أحق بموسى منكم " فصامه وأمر بصيامه.
و روى الإمام مسلم في صحيحه أن رجلا سأل رسول الله عن صيام عاشوراء فقال:أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله.
و يُستحب صيام يوم قبل عاشوراء أو بعده مخالفةً لليهود التي كانت تصوم يوم عاشوراء و تحتفل به إذ نجى الله فيه موسى عليه السلام من فرعون و أغرقه ليكون لمن خلفه آية
روى الإمام مسلم في صحيحه عن ابن عباس رضي الله عنهما أنّه قال: حين صام رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلم يوم عاشوراء، وأمر بصيامه، قالوا يا رسول الله: إنّه يوم تعظّمه اليهود والنّصارى! فقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: فإذا كان العام المقبل إن شاء الله، صمنا اليوم التاسع. قال: فلم يأت العام المقبل، حتى توفّي رسول الله صلّى الله عليه و آله و سلم
لا يخفى عليك أخي المسلم أن يوم عاشوراء شهد حدثا مؤلما غاية الإيلام و ذلك سنة إحدى و ستين من هجرة الحبيب صلى الله عليه و آله و سلم. ففي العاشر من شهر الله المحرّم من تلك السنة استشهد سبط المصطفى و ريحانته من الدنيا ، السبط الشهيد، أبو عبد الله الحسين بن علي عليهما السلام. و قد صحّ عن النبي صلى الله عليه و آله و سلم أنه بكى بكاءً شديدا حين أُخبر بما سينال سبطه من شرار الخلق و الخليقة عليهم اللعنة.
روى الإمام الطبراني في المعجم الكبير و الإمام أحمد في مسنده و غيرهما عن أم سلمة أم المؤمنين رضي الله عنها و أرضاها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم جالسا ذات يوم في بيتي فقال لا يدخل علي أحد فانتظرت فدخل الحسين رضي الله عنه فسمعت نشيج رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم يبكي فاطلعت فإذا حسين في حجره والنبي صلى الله عليه و آله و سلم يمسح جبينه وهو يبكي فقلت والله ما علمت حين دخل فقال إن جبريل عليه السلام كان معنا في البيت فقال تحبه قلت أما من الدنيا فنعم قال إن أمتك ستقتل هذا بأرض يقال لها كربلا فتناول جبريل عليه السلام من تربتها فأراها النبي صلى الله عليه وسلم فلما أحيط بحسين حين قتل قال ما اسم هذه الأرض قالوا كربلاء قال صدق الله ورسوله أرض كرب وبلاء .
و رويت عدة أحاديث صحيحة بهذا المعنى و الله المستعان.
فقد خرج الإمام الحسين عليه السلام للإصلاح في أمة جده عليه الصلاة و السلام و لمكافحة الفسق و الظلم و الإستبداد، فقتله أخبث من وطئ الثرى شر قتلة و جزوا رأسه الشريفة و بعثوا بها إلى الوالي ليعبث بها و يبتهج و قد فعل ، و قتلوا معه عشرات من آل بيت النبوة أثناء الواقعة و سبوا النساء و الذراري و كلهم من أقرباء المصطفى و من نسله الشريف. فعلى كل من شارك في هذه الجريمة الشنعاء لعائن الله المتتاليه إلى يوم الدين. و على رأسهم الفاسق الخمّير المنتهك للحرمات يزيد بن معاوية و واليه على الكوفة عبيد الله بن زياد الناصبي سليل النجاسة و الرذيلة و الخسيس عمر بن سعد و اللعين شمر بن ذي الجوشن و الشقي سنان بن أنس و غيرهم عليهم لعائن الله عدد ما دمعت عين على أبي عبد الله الحسين عليه السلام .
فأهل السنة يحزنون لمقتل سيدنا الحسين كما يفرحون بنجاة سيدنا موسى عليه السلام من فرعون و أعوانه. و نحن أهل السنة أولى بسيدنا الحسين عليه السلام من سبّابة أصحاب رسول الله و أمهات المؤمنين عليهم رضوان الله و أرضاهم، أعني الروافض الزنادقة الذين يقع منهم في هذا اليوم ما تستبشعه النفوس و ما لا ينسجم مع شرعنا و ما لا يمت للإسلام العظيم بأية صلة، كما نحن أولى بسيدنا موسى عليه السلام من اليهود قتلة الأنبياء و الرسل عليهم الصلاة و السلام. فينبغي على المسلم أن يتذكر هذه الفجيعة و أن يكثر من الصلاة و السلام على سيدنا محمد و آله الأكرمين في كل وقت و حين
قال الإمام إبراهيم النخعي رحمه الله تعالى : لو كنت فيمن قتل الحسين ثم أدخلت الجنة لاستحييت أن أنظر إلى وجه النبي صلى الله عليه و آله و سلم
جاؤُوا بِرَأْسِكَ يا ابْنَ بِنْتِ مُحَمّدٍ
مُتَرَمِّلاً بِثيابه تَرْمِيلا
وكأنّما بِكَ يا ابْنَ بنتِ مُحَمّدٍ
قَتَلوا جَهاراً عامدينَ رَسُولا
قَتَلُوكَ عَطْشَاناً ولَمّا يَرْقُبُوا
في قَتْلِكَ التنِّزيلَ والتّأْويلا
ويُكَبِّرونَ بِأَنْ قُتِلْتَ وإنّما
قَتَلوا بكَ التّكْبيرَ والتّهْليلاَ
و صلى الله و سلّم و بارك على سيدنا و حبيب قلوبنا محمد رسول الله و على آله الطيبين الطاهرين و على أزواجه الطاهرات أمهات المؤمنين و على أصحابه من الأنصار و المهاجرين و على من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
كتبه الفقير إلى ربّه يونس علوي في العاشر من شهر الله المحرّم سنة ١٤٤٢
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحياتي يا أستاذ
كل الاسئلة التي طرحتها في المقطع أجاب عنها قديما الحافظ ابن حجر (ت856هـ) في فتح الباري شرح صحيح البخاري، (4/ 247-248)عند شرح حديث من أحاديث عاشوراء، قال:(( وقد استشكل ظاهر الخبر لا قتضائه أنه صلى الله عليه وسلم حين قدومه المدينة وجد اليهود صياما يوم عاشوراء وإنما قدم المدينة في ربيع الأول والجواب عن ذلك أن المراد أن أول علمه بذلك وسؤاله عنه كان بعد أن قدم المدينة لا أنه قبل أن يقدمها علم ذلك وغايته أن في الكلام حذفا تقديره قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة فأقام إلى يوم عاشوراء فوجد اليهود فيه صياما ويحتمل أن يكون أولئك اليهود كانوا يحسبون يوم عاشوراء بحساب السنين الشمسية فصادف يوم عاشوراء بحسابهم اليوم الذي قدم فيه صلى الله عليه وسلم المدينة وهذا التأويل مما يترجح به أولوية المسلمين وأحقيتهم بموسى عليه الصلاة والسلام لإضلالهم اليوم المذكور وهداية الله للمسلمين له ولكن سياق الأحاديث تدفع هذا التأويل والاعتماد على التأويل الأول ثم وجدت في المعجم الكبير للطبراني ما يؤيد الاحتمال المذكور أو لا وهو ما أخرجه في ترجمة زيد بن ثابت من طريق أبي الزناد عن أبيه عن خارجة بن زيد بن ثابت عن أبيه قال ليس يوم عاشوراء باليوم الذي يقوله الناس إنما كان يوم تستر فيه الكعبة وكان يدور في السنة وكانوا يأتون فلانا اليهودي يعني ليحسب لهم فلما مات أتوا زيد بن ثابت فسألوه وسنده حسن قال شيخنا الهيثمي في زوائد المسانيد لا أدري ما معنى هذا قلت ظفرت بمعناه في كتاب الآثار القديمة لأبي الريحان البيروني فذكر ما حاصله أن جهلة اليهود يعتمدون في صيامهم وأعيادهم حساب النجوم فالسنة عندهم شمسية لا هلالية قلت فمن ثم احتاجوا إلى من يعرف الحساب ليعتمدوا عليه في ذلك قوله وأمر بصيامه للمصنف في تفسير يونس من طريق أبي بشر أيضا فقال لأصحابه أنتم أحق بموسى منهم فصوموا واستشكل رجوعه إليهم في ذلك وأجاب المازري باحتمال أن يكون أوحي إليه بصدقهم أو تواتر عنده الخبر بذلك زاد عياض أو أخبره به من أسلم منهم كابن سلام ثم قال ليس في الخبر أنه ابتدأ الأمر بصيامه بل في حديث عائشة التصريح بأنه كان يصومه قبل ذلك فغاية ما في القصة أنه لم يحدث له بقول اليهود تجديد حكم وإنما هي صفة حال وجواب سؤال ولم تختلف الروايات عن بن عباس في ذلك ولا مخالفة بينه وبين حديث عائشة إن أهل الجاهلية كانوا يصومونه كما تقدم إذ لا مانع من توارد الفريقين على صيامه مع اختلاف السبب في ذلك قال القرطبي لعل قريشا كانوا يستندون في صومه إلى شرع من مضى كإبراهيم وصوم رسول الله صلى الله عليه وسلم يحتمل أن يكون بحكم الموافقة لهم كما في الحج أو أذن الله له في صيامه على أنه فعل خير فلما هاجر ووجد اليهود يصومونه وسألهم وصامه وأمر بصيامه احتمل ذلك أن يكون ذلك استئلافا لليهود كما استألفهم باستقبال قبلتهم ويحتمل غير ذلك وعلى كل حال فلم يصمه اقتداء بهم فإنه كان يصومه قبل ذلك وكان ذلك في الوقت الذي يحب فيه موافقة أهل الكتاب فيما لم ينه عنه وقد أخرج مسلم من طريق أبي غطفان بفتح المعجمة ثم المهملة بعدها فاء بن طريف بمهملة وزن عظيم سمعت بن عباس يقول صام رسول الله صلى الله عليه وسلم عاشوراء وأمر بصيامه قالوا إنه يوم تعظمه اليهود والنصارى الحديث)).
+محمد إدريس
ما ذكره ابن حجر من قول البيروني مبتسر وغير دقيق أنظر الآثار الباقية لتعرف جملة القول الصحيح أما الحجج التي يقحكيها إبن حجر فهي حجج واهية لا تغني من الحق شيئا فربيع الأول هو ربيع الأول إلا أن يكون ذلك الربيع الأول في حقيقته هو محرم ويكون يوم 8 ربيع1 او9 ربيع 1هو 10 محرم وهذا لا يتحقق بالحساب على الوجوه التي نعرفها
بارك الله فيك
دكتورنا العزيز
انا معك شيعي
دكتورنا الفاضل باسل الطائي
لم نعتاد في الاسلام اننا نصوم لنجاة شخص او انتصاره اقصد صيام النوافل
فنحن نصوم الاثنين والخميس وثلاثة ايام من كل شهر وعرفه وجميعها ليست لها علاقة بشخص ما وكذلك عاشورا يفترض ان يكون على هذا النحو اذا انه نحن لا نصومه لانه يوم اظهر الله فيه موسى بل اننا نصومه لانه كان يوم مفروض من الله قبل رمضان وصامه على الاستحباب رسولنا الكريم. والله اعلم
اللهم صل وسلم على النبي محمد عليه افظل الصلاة والسليم
أعتقد يا دكتور أن المسلمين صامو يوم ١٠ من اول شهر عربى كما صام اليهود يوم ١٠ من اول شهر عبرى .. اقصد أن الموضوع رمزى لا اكثر
ربما سبب من أسباب الخلط أو عدم الخلط هو دوران أشهر التقويم الهجري. الرسول ص هاجر إلى المدينة في ربيع الأول لما كان العرب يستعملون الكبس. فشهر ربيع الأول كبداية السنة الهجرية الأولى يوافق شهر محرم كأول شهر وقع إقراره في التقويم الهجري الغير مكبوس. وكل هذا يوصلني إلى السؤال: ما المنفعة من التقويم الهجري القمري الغير مكبوس؟
لايمكن الاعتماد على تقويم اليهود لأنهم يضيفون للسنة أياما ليوافق ما يرغبون به فمثلا عيد الفصح عندهم دائما في الربيع وهذا غير منطقي لأنهم يستخدمون التقويم القمري أي إن مثلا عيد الفصح ممكن أن يأتي بالصيف والخريف والشتاء وبالمختصر المسلمين لهم تقويم دقيق والشيء الثاني هو لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورأى اليهود تصوم يوم عاشوراء فأمر بصيامه لايعني انه في القدوم أو بعد يومين من قدومه هذا لم يحدد الله أعلم به.ثم لم هذا الخلاف هو سنة وصيامه ليس فرض فليكن الخيار لمن أراد صيامه أم أما أن صادف هذا اليوم مع استشهاد الحسين عليه السلام فهذا لايعني أن نختلف ونشكك في أحاديث ونجعل منه انطلاقة لحرب شاملة فهذا ليس من الدين. .الدين المعاملة والدين حسن الخلق والدين ترك ما لايعنيك والدين إحقاق الحق ونصرة المضلوم وحرمة الدم وأكل الحرام والخ والخ لننظر جميعا إلى القواسم التي تجمعنا وليس شيء قليل يفرقنا فتلك أمة خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانو يفعلون والسلام ختام
علم الاسناد من الدين ولولا الاسناد لقال من شاء ما شاء
احسنت علم الاسناد من الدين ولولا الاسناد لقال من شاء ماشاء
.....نعوذ بالله من جهلة آخر الزمان
دكتور كنت اتمنى أن تسمع محاضرة الشيخ جرارللاخير. وبعد ذلك تنشر هذه الحلقة. اباحنيفة أخذ العلم عن علماء. أنت أخذت الدكتوراه عن علماء اجازوك أن تتكلم في علم الفلك. وذكر المصادر ليس حجة على المحاضر. أنت عندما تلقي محاضراتك على الطلبة لم يكن بالضرورة أن تذكر مصادر. أتمنى عليك أن تعيد سماع محاضرة الشيخ جرار مرة أخرى. شكرا يا دكتور.
Hassan Abdullah عزيزي هي مش موضوع مصادر بل حساب وعقل
تفليس أنيس
زعم الدكتور عبد الرحمن أنيس في مقال له أرسله لي بعض الفضلاء، أن أحاديث صوم يوم عاشوراء المحرم باطلة، واتكأ على ما ذكر أن يوم نجاة موسى عند اليهود هو العاشر من أول شهر في تقويمهم العبري، وهو شهر تشري الذي صادف في عام مقدم النبي إلى المدينة شهر ربيع الأول وليس شهر محرم.
قال: ثم إن نص الحديث يقول : (لما قدم) أي قدوم النبي إلى المدينة في شهر ربيع الأول، ثم قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم : فإذا كان العام القابل صمنا اليوم التاسع، فلم يأت العام المقبل حتى توفي رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم.
قال: وهنا يظهر التناقض فرسول الله صلى الله عليه وسلم بقي في المدينة ثلاثة عشر عاماً، بينما يصوره نص الحديث كأنه صام عام مقدمه عاشوراء ثم لم يأت العام الذي يليه إلا وقد توفي.!
هذا محصل كلامه وباقيه تخليط، وجوابه أن قول الراوي (لما قدم) أي زمان مقدمه وليس المقصود أول يوم قدومه، لما تقرر في اللغة أن (لما) بمعنى الحين عند ابن السراج وأبي علي الفارسي، وقال ابن مالك بمعنى إذ، واستحسنه ابن هشام، فالمعنى أنه في أوائل مدة قدومه رآهم يصومونه، فوجود الصوم كان زمان حيون عاشوراء لا في أول يوم قدومه المدينة، بدليل حديث: لما قدم المدينة.. وفيه قال: إذا كان في عام قابل أصوم التاسع فلم يصمه لموته، فتبين أن المخبَـر عنه يتسع لزمان بقائه صلى الله عليه وسلم بالمدينة، ولا ينحصر في أول يوم قدومه، فالمعنى في أول سنة قدمها المدينة.
وهو كحديث (لما قدم المدينة أمر بالأذان) مع أن تشريع الأذان كان في السنة الثانية، كما أن واقعة صوم عاشوراء كانت بعد فرض رمضان في السنة الثانية لا في أول مقدمه المدينة، لأنه كان يصوم عاشوراء قبل ذلك على أنه فرض بتشريع مستقل عن تعظيم اليهود وشرعهم، فتأمل.
وهذا ظاهر جداً من الحديث الذي ساقه الدكتور أنيس من مسلم، فإن كل أحد يعلم أنه ما دخل المدينة في عاشوراء المحرم، حتى أدنى الطلبة فكيف بأئمة الحديث والفقه، وكل أحد يعلم أنه عليه الصلاة والسلام بقي بالمدينة عشر سنين وليس ثلاثة عشر سنة كما قاله الدكتور أنيس، فإن هذه مدة بقائه بمكة كما في (الصحيح) عن ابن عباس، وعليه فالذين رووا الحديث من الأئمة إنما تركوا التنبيه على هذا لعلمهم بأنه متقرر معلوم لكل أحد أن معنى الحديث أنه بعد أن صام عاشوراء تسع سنوات، أوحي إليه بضم التاسع إلى العاشر في الصوم، فأخبر بذلك لكنه لم يمكنه صومه لكونه قد مات قبل حيون عاشوراء من العام القابل.
وقول الدكتور أنيس إن شهر تشري عند اليهود هو يوم نجاة موسى غلط منه، فإن عاشوراء لليهود أكثر من يوم، منها في أيار وهو اليوم الذي نجا الله فيه موسى فصامه شكراً وهو آشور النجاة الموافق لعاشوراء المحرم، لا كما زعم الدكتور أنه شهر تشري، فإن العاشر من تشري هو يوم عودة موسى إلى سيناء لتلقي الشريعة حسب ميقات الله له، ويسمونه آشور موسى وهو مفترض عليهم صيامه، ومن لم يصمه قُتل، ولهم عاشوراء آخر يصومونه وهو آشور الخروج، وهو اليوم الذي خرجوا فيه من مصر.
وصيام النبي صلى الله عليه وسلم كان لنجاة موسى الذي اتفق في تقويمنا يوم عاشوراء وفي تقويمهم العاشر من أيار، وكانوا يصومونه اتباعا لموسى، فصامه النبي صلى الله عليه وسلم وشرع صومه لأنا أولى بموسى منهم كما قال، وليس صيامه لأجل العاشر من تشري لأنه ليس هو يوم نجاة موسى كما مر، فسقط تشكيك الدكتور أنيس وبالله التوفيق.
وإذا كان تشري أول شهور السنة عندهم كما قال الدكتور أنيس، فيكون النبي صلى الله عليه وسلم قد انتظر تسعة شهور حتى قدم عاشوراء النجاة عندهم الذي يوافق أيلول في شهورهم وهو الشهر التاسع من شهور السنة عندهم، وهو عليه السلام قد دخل المدينة في ربيع الأول ثم صام عاشوراء في المحرم أي بعد عشرة شهور من تاريخ دخوله، وهو موافق تقريبا لعاشور النجاة إذا اعتبرت تناقص الأيام باختلاف السنين مع فارق عدد أيام السنة الهجرية عن العبرية، فلا إشكال في الحديث.
ولم يقل أحد من العلماء إنه عليه الصلاة والسلام صام عاشوراء في أول سنة قدمها، بل هذا لا يمكن تصوره لأن عاشوراء إذ ذاك كان مفترضا صومه علينا قبل رمضان شرعاً مستقلاً لا تعلق له بصيام اليهود وعاشورهم، ثم نُسخ بصوم رمضان الذي كان فرضه في السنة الثانية من الهجرة قبل بدر، ثم بعد استقرار فرض رمضان، شرع صوم عاشوراء ندباً بعلة تذكر نجاة موسى لأنه من أيام الله التي قال (وذكرهم بأيام الله) فمن توهم كالدكتور أنيس أن صوم عاشوراء لأجل نجاة موسى كان في أول قدوم المدينة فقد أخطأت استه الحفرة.
على أن قوله إن أول شهور سنيّهم هو تشري إنما هو الآن، وأما قبل ذلك فكان أول شهورهم أيلول، لكنهم لم يحسبوا سنوات التيه الأربعين، فقرروا أن يبدأ العام عندهم من تشري لأنه شهر التشريع الذي كان بعد التيه.
وقد ختم الدكتور أنيس بحديث (إذا سمعتم الحديث عني تعرفه قلوبكم وتلين له أشعاركم وأبشاركم وترون أنه منكم قريب فأنا أولاكم به وإذا سمعتم الحديث عني تنكره قلوبكم وتنفر منه أشعاركم وأبشاركم وترون أنه منكم بعيد فأنا أبعدكم منه) فيقال له هذا الخبر إنما هو في الحديث المنكر في متنه الذي يخالف الأصول ولا يتجه عليها بوجه، وأما الأحاديث الصحيحة التي جرى عليها عمل الأمة وتلقتها بالقبول كأخبار الصحيحين وغيرها فلا تعل بذلك، وإن قدر أن في متونـها إشكالاً فالواجب توجيهه بنوع تأويل أو جمع ليتوافق مع الأصول، لحديث علي عليه السلام عند أحمد وابن ماجه: (إذا حُدّثتم عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حديثا، فظنوا به- وفي رواية برسول الله- الذي هو أهياه وأهداه وأتقاه) ولفظ ابن ماجه (أهناه) وعن ابن مسعود أيضا نحوه وهو صحيح، قال السندي: (أي اعتقدوا فيه الذى هو أوفق به من غيره، وأهدى وأليق بكمال هداه وتقواه) وأهيأ أي: أحسن هيئآته ومعانيه وأصلحها، فتنبه يا دكتور.!.... منقول
دكتور بخصوص الفديو الي ناشره انت عن احقية الخلافة بعد الرسول ...
الظاهر انت ما قاري التاريخ وشايف شنو الروايات والادلة الي تثبت احقية الامام علي عليه السلام بالخلافة ....اه اه من الظلم والسلام
جزاك الله خير يا دكتور
وفعلا المسألة يحتاج لها توضيح أكثر من علماء الحديث والتفسير
اليهود و العرب في الجاهلية لهم معرفة في شهر محرم و السنة القمرية و العاشر من محرم هو معروف و واضح في حديث عائشة زوجة النبي صل الله عليه وال وسلم من كون
. ان اهل الجاهلية كانت تصومه و كذلك رواية ابن عباس . والواضح في رواية عائشة ان صوم رمضان فرض في السنة الثانية من الهجرة ومن الممكن ان يكون هناك عاشورائين و لكن يبقى ان العاشر من محرم غير عاشوراء اليهود وان دعوة النبي لمخالفة اليهود في صومهم او العكس بالقيام بالصوم . هنا المشكلة وهي وجود تضارب في الروايات المنقولة عن النبي فهل نصوص الاحاديث لا تحتوي على رواية صحيحة؟
انا سني ولا اعتقد بخرافة صيام عاشوراء
على راسي يابروف
good
+anas krichen لم يعرف الرسول اهمية عاشوراء الا من عند اليهود ...اين كان جبريل؟؟
جبريل كان ينزل القران على محمد لا اقل ولا اكثر
بكل بساطة البخاري اثبت بعلم الاسناد أن النبي أوصى بصيام عاشوراء الحديث صحيح اذن الصوم مشروع لمن يؤمن بالسنة
أثبت ضعف الحديث من كل طرقه تسقط
العمل به
العام الهجري يبدأ من شهر ربيع الاول وليس من محرم وهذا ماوضعه الخليفة عمر وهذه سنة عمر وليس من سُنة النبي
أين دليلك بان صوم يوم عاشورا لابد ان تفقه ماتقول وان أحاديثك باطلة من حيث السند والمتن أرجو ان تعقل ماتقول
ومااكثر الترهات ؟؟!!
ومن هو صحيح مسلم حتى تأخذ منه
ومن هو ابو موسى الأشعري.
ومن هو مسلم ابن حَنْبَل
ومن هي السيدة عائشة حتى تأخذ دينك منها ومنهم
ومن انت حتى ناخذ منك
حبيبي افتح دكان غير هذا
يمكن أخذ الدين من شواربك ؟؟!
حبيبي لاتكذب على رسول الله؟؟
اصلا نحن الشيعه لدينا يحرم الصيام يوم عاشوراء
السلام عليكم
وهذه احاديث في صيام يوم عاشوراء في كتب الشيعه
عن أبي الحسن عليه السلام أنه قال: "صام رسول الله صلى عليه وآله يوم عاشوراء"(1)
1-تهذيب الأحكام 4/299 والاستبصار 2/134 والفيض الكاشاني في الوافي 7/13 والحر في وسائل الشيعة 7/337 وهو في جامع أحاديث الشيعة 9/475 وكذلك في الحدائق الناضرة 13/370
عن أبي عبد الله علي السلام عن أبيه أن عليا عيهما السلام قال: "صوموا العاشوراء التاسع والعاشر فإنه يكفر ذنوب سنة"(2)
2)أخرج الطوسي هذه الرواية في تهذيب الأحكام 4/299، وفي الاستبصار 2/134 وأخرجها الفيض الكاشاني في الوافي 7/13 والحر العاملي في وسائل الشيعة 7/337، والبروجردي في جامع أحاديث الشيعة 9/474-475
عن جعفر عن أبيه علي السلام أنه قال: "صيام يوم عاشوراء كفارة سنة" (3)(1)
3)تهذيب الأحكام 4/300 والاستبصار 2/134 وجامع أحاديث الشيعة 9/475 وهو في الحدائق الناضرة 13/371
طبعا انت من غير دين اصلا
قرآنكم غير قرآننا
نبيكم غير نبينا
أئمتنا غير أئمتكم
نعم الاخوة الشيعة لا يصومون عاشوراء.. وإنما يقيمون عروض بكائية مفعمة باللطم يتخللها اكل وشرب. ومن ثم يطلبون الثارات من قتلة الإمام الحسين عليه السلام.
@@omartoban5250 نعم اسلامنا غير اسلامكم فأسلامنا لايقتل أبناء نبينا ونؤيده من قتله
@@omartoban5250 وليس لدينا اسلام القاتل والمقتول في الجنة
وهل مشكلتنا واختلافنا مع الدين الشيعي هو صوم يوم عاشوراء او ﻻ. ؟! الاختلاف معهم في اصل الاسلام وهو التوحيد واصول التلقي وعدالة الصحابه الكرام والغلو ببيت علي وفاطمه..
اليهود يصوموا مناسبة العبور 7ايام من نيسان الموافق 7-1 ابريل. وليس محرم. اسم المناسبه بالانجليزي passover اكتبها في جوجل وسترى النتيجه. وهذا الشخص يتكلم بجهل.
المختصين معروف مكانهم فهم ليسوا في اليوتيوب فكان بإمكانك التواصل معهم وسؤالهم
أولا: كيف تكذب عائشة وعبدالله بن عمر رضي الله عنهم وتصدق عبدالجواد في ان العرب لم يكونوا يصوموا عاشوراء
ثانيا: الحسين رضي الله عنه كان صايم يوم مقتله فما سبب صيامه؟؟!!
ثالثا النبي صلى الله عليه وسلم كان يصوم عاشوراء في مكة ولما قدم الى المدينة وجد اليهود يصومونه فصامه وأوجب صيامه ثم لما نزل قول الله تعالى(شهر رمضان الذي انزل فيه القرآن...) صار الصيام الواجب في هو رمضان وصار عاشوراء سنة ثم في آخر حياة النبي صلى الله عليه وسلم تحولت طريقته من موافقة اليهود الى مخالفتهم وصار يأمر بمخالفة أهل الكتاب ومن ذلك أنه أمر بصيام يوم قبل عاشوراء مخالفة لليهود وعزم على صيامه لكنه توفي صلوات ربي وسلامه عليه
أخيرا كيف تعتمد غلى تواريخ اليهود وهي قد تغيرت فصار عندهم سنة فيها ١٣ شهرا وهي سبب تغير وقت عاشوراءهم
يا استاذ أنت تذكر الاحاديث كالببغاء وجاهل بالاستنباط حتى بأبسط قواعد اللغة العربية فمجيء الرسول صلى الله عليه وسلم إلى المدينة ورئيته للاشياء لايعني يا أفندي بنفس اليوم لكن فقط يعني أنه صلى الله عليه وسلم لم يكن في المكة عندهم ذلك وفي المدينة موجود ذلك الأمر ....
ولكن إذا تأكد أن العاشوراء عند اليهود كانت عاشوراء الكبور كما تقول فهذا يصبح دليلا صحيحا لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم صام كما في الصحيح ما كان يصومه اليهود
عشوراء على وزن فعلاء والعرب لم تصغ هذه الصياغة
ومن جهة أخرى اليهود صومهم لعاشوراء ليس بسبب نجاة موس من فرعون
عاشوراء تصومه اليهود قبل الحادثة بين فرعون وموسى
اذن اليوم هو يهودي بامتياز لا هو سني ولا هو شيعي
هو طقس يهودي وصياغة عاشوراء صياغة آرامية سريانية عبرية لم تستعمل العرب صياغة على وزن فعلاء
هو ليس التباس بل هو مقصود ومتعمد
من بني اميه الطلقاء وأتباعهم من النواصب
لجعل اليوم الذي قتلوا وسفكو فيه دماء
ابن بنت النبي صلى الله عليه واله وسلم
وسيد شباب اهل الجنه
يوما للفرح والسرور وتبعتهم قطعان المغفلين
الذين لايعلمون حقيقة الأمر
آللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وآخر تابع له على ذلك اللهم العنهم جميعا
مبنى إشكالاتكم قائمة على أمانة اليهود في حساب تاريخهم أوعلى إتفاقهم على تاريخ وتقويم موحد.
وهذا غير مسلم به وصحيح.
يقول أحدهم:
( وقد أخبرني بعض كبار السن ممن أدرك يهود طرابلس الغرب قبل خروجهم أنهم كانوا يصومون عاشوراء مثل المسلمين. وربما يفيدنا الإخوة من المغرب عن عاشوراء عند اليهود في هذه الأيام ، حيث لا تزال جالية كبيرة منهم تعيش بينهم في وقتنا الحاضر.)
www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=66093
الجهلة والتافهين .... دائماً يلتفتون للموضوع الطائفي ... ولا ينظرون الجانب العلمي
عاشوراء هو صراع سني شيعي و ليس له علاقة بالدين الاسلامي .
لأنه من غير المعقول حسب رواية البخاري ان رسول الله صلى الله عليه و سلم . بعد هجرته الى المدينة و استقر فيها حوالي 10 سنوات . السؤال هو الم يكن يعلم ان اليهود كانوا يصومون عاشوراء الا في السنة التي توفى فيها ؟ معقول هذا . و كيف لرسول صاحب رسالة و شريعة ان يتبع اليهود و هم غير مؤمنون به ؟ كما قلت هو صراع سني شيعي تم توضيفه للتشويش على بعضهم البعض . و خاصة للتشويش على الشيعة الذين يعتبرون هذا اليوم هو استشهاد الامام الحسين رضي الله عنه
العام الهجري يبدأ من شهر ربيع الاول وليس من محرم وهذا ماوضعه الخليفة عمر وهذه سنة عمر وليس من سُنة النبي
أين دليلك بان صوم يوم عاشورا لابد ان تفقه ماتقول وان أحاديثك باطلة من حيث السند والمتن أرجو ان تعقل ماتقول
ومااكثر الترهات ؟؟!!
ومن هو صحيح مسلم حتى تأخذ منه
ومن هو ابو موسى الأشعري.
ومن هو مسلم ابن حَنْبَل
ومن هي السيدة عائشة حتى تأخذ دينك منها ومنهم
ومن انت حتى ناخذ منك
حبيبي افتح دكان غير هذا
يمكن أخذ الدين من شواربك ؟؟!
حبيبي لاتكذب على رسول الله؟؟
الحقيقة أن ثمة مسلمة في كلامك وهي في الحقيقة غير مسلمة و تحتاج إلى إثبات ... حتى يتم اشكالك فقد بنيت على هذه المعلومة مباني من الاشكالات فأن أصل بنائك غير صالح أو غير مثبت
وهي أن اول قدومه للمدينة هل اوجب الصيام عندما قدم مباشرة ؟؟ أم عندما قدم بزمن مقداره السنة حتى محرم ؟؟؟
فأن النصوص التي ذكرها لا تفيد أن تشريعه لصيام عاشوراء عندما قدم مباشرة أو في أول قدومه
و غاية ما تبينه الأحاديث أن تشريعه جاء بعد الهجرة أي قدومه إلى المدينة ... و لكن لا تحدد الزمن المراد
فعليه لا يصح إشكالك
انتم فضيحة كبرى للاسلام و المسلمين جاهلين بأبسط المسائل....ولك يا جاهل اذا كنت جاهلا في هذه الأمور فلا تتكلم افضل لك و لنا ...والله أشفق عليكم لأنكم لم تتوفقوا حتى للصلات على محمد صلى الله عليه وسلم
بسم الله الرحمان الرحيم
1..حديث ..لو لم أخف أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك قبل كل صلاة،إذا أشفق على أتباعه من مشقة السواك فكيف يأمرهم بصوم يوم عاشوراء.أليس هذا أشق.