جهد عظيم مشكور لنادر الحمامي لأدارته هذا الحوار بكل أقتدار وعلى طرح أسئلة تدل على فهم عميق و أحاطة بأفكار, فحتي المسكيني الذي يوما بعد أخر يثبت أنه مفكر مرموق ينتمي الى خيرة ما أنتجته ثقافتنا من علماء و أدباء و فلاسفة.
مبدئيا الشكر والتقدير للدكتور نادر الحمامي على هذا اللقاء الثري مع المفكر فتحي المسكيني وامل استمرار السلسلة مع الاستاذ المسكيني ..ثمة ملاحظة بسيطة يرجى.. ان تترك مساحة للمحَاوَر ان يكمل افكاره ..هناك مقاطعة لاتمام افكار مهمة خصوصا مابين الجزء الاول والثاني حول موضوع الدلالات الميتافيزيقة للغة العربية بالمقارنة مع اللغات الاخرى علما انه كان في سياق استكم้ال الحديث عن الكوني والانساني .. الشيء الاخر ثمة اسئلة اساسية في الجزء الثاني وددت لو تطرح خصوصا فيما يتعلق بالاشكال في تاريخ مفهوم الهوية في السياق العربي ثمة فجوة كبير ناقشها المسكيني في كتابه الهوية والزمان وقد ادى بحثه الى تنشيط مجموعة من الاسئلة فيما يتعلق باشكالية الهوية فلسفيا وودت لو كان ذلك الكتاب هو احد نقاط الحوار الاساسية حول مسالة الهوية .. اما سؤال (من) والذي اشتغل عليه الاستاذ فتحي المسكيني بشكل اكثر توسع في كتابه الفيلسوف والامبراطورية كأن يكون 2011 ايضا احد المصادر المهمة لاشكالية السؤال والذي اشتغل عليه فتحي المسكيني انطلاقا من هايدغر خصوصا وانه عاد بعد ذلك الى نقد نتائج هذا السؤال عند هايدغر (التفكير بعد هايدغر) وانتقد مفهوم الرعاية ..
تفكير "رشيق" ولغة "رشيقة" .. والتعبير للمسكيني ... صحيح ان أفكاره معمقة أكثر في كتاباته .. لكن كنت أتمنى أن يستمر اللقاء وألا يقتصر على هذه الأجزاء الثلاثة ..
احترامي الى فيلسوفي فتحي انت لا تفرق عن فلاسفة التنوير امثال كانط وغيرهم وحدك لا تغير الحال الذي يعيشه المسلمين الا بتكاتف المجتمع المثقف معه ومع غيره من الانسانيين المنورين انا اسميهم امثال دكتور فتحي وغيرهم بالانسانيين الاستفاده من لتواصل الاجتماعي حتى يصل الا اكبر شريحه من المجتمع الاسلامي
أطلب من المحاور فقط ترك الكلمة للمسكيني لغاية إنهاءه لشرحة و كلمته كاملة ، لأنه عند وصوله الوشيك للشرح تقاطعه فنضيع نحن كمتابعين ارجو ان تأخذوا في عين الإعتبار المتابعين
مع احترامي للأستاذ الذي يطرح الأسئلة لأنه يفسد النقاش بتدخله المستمر. فيقاطع ذ. المسكيني في كل لحظة ويقفز من فكرة إلى أخرى فيدمر الآفاق العميقة التي يستعد المسكيني للوصول إليها.
السائل يتخيل أن السؤال له فيقاطع الدكتور المسكيني ليجيب هو! المصيبة أن إجابته تقريبا دائما خاطئة وعلى الدكتور المسكيني أن يواظب على تخطئته. اختيار السائل خطأ وآمل أن يكون هذا آخر لقاء له مع أي ضيف.
ملاحظ تدخل لغة الشعر في فكر الاستاذ فتحي .. أتساءل لماذا لا يعبر بلغة علمية او عقلية صارمة .. فيقول مثلا ً (( تاه ذلك المصطلح عنا )) فيمنح الرمز صورة شعرية غامضة ، وقد تكون بالنسبة للبعض عامل توضيح ، لا أدري ..
المزعج ناذر لحمامي ازعاجك ابطل هذا الحوار النابض والمثمر وهذه ليست أول مرة تفعلها سبق لك ذلك مع شكري المبخوت. اصمت واستمع فقد تحملك الأستاذ المسكيني كثيرا
متى كانت كثرة الكلام فكرا؟ هؤلاء "الفلاسفة" المستغربين ليس لهم أفكار جديدة أو فعالة، بل هو وصف لما قاله فلاسفة الغرب ذووا المرجعية المسيحية المحظة، فليت شعري أليس في تاريخ المسلمين مفكرون و حكماء كان منطلقهم القرآن و صحيح السنة ليتخذهم الإصلاحيون أساسا لبناء مشاريعهم الفكرية و الإصلاحية ؟
جهد عظيم مشكور لنادر الحمامي لأدارته هذا الحوار بكل أقتدار وعلى طرح أسئلة تدل على فهم عميق و أحاطة بأفكار, فحتي المسكيني الذي يوما بعد أخر يثبت أنه مفكر مرموق ينتمي الى خيرة ما أنتجته ثقافتنا من علماء و أدباء و فلاسفة.
انت رائع ،لا يشبهك احد،استمر ،نحبك يا فيلسوفنا.
مبدئيا الشكر والتقدير للدكتور نادر الحمامي على هذا اللقاء الثري مع المفكر فتحي المسكيني وامل استمرار السلسلة مع الاستاذ المسكيني ..ثمة ملاحظة بسيطة يرجى.. ان تترك مساحة للمحَاوَر ان يكمل افكاره ..هناك مقاطعة لاتمام افكار مهمة خصوصا مابين الجزء الاول والثاني حول موضوع الدلالات الميتافيزيقة للغة العربية بالمقارنة مع اللغات الاخرى علما انه كان في سياق استكم้ال الحديث عن الكوني والانساني .. الشيء الاخر ثمة اسئلة اساسية في الجزء الثاني وددت لو تطرح خصوصا فيما يتعلق بالاشكال في تاريخ مفهوم الهوية في السياق العربي ثمة فجوة كبير ناقشها المسكيني في كتابه الهوية والزمان وقد ادى بحثه الى تنشيط مجموعة من الاسئلة فيما يتعلق باشكالية الهوية فلسفيا وودت لو كان ذلك الكتاب هو احد نقاط الحوار الاساسية حول مسالة الهوية .. اما سؤال (من) والذي اشتغل عليه الاستاذ فتحي المسكيني بشكل اكثر توسع في كتابه الفيلسوف والامبراطورية كأن يكون
2011 ايضا احد المصادر المهمة لاشكالية السؤال والذي اشتغل عليه فتحي المسكيني انطلاقا من هايدغر خصوصا وانه عاد بعد ذلك الى نقد نتائج هذا السؤال عند هايدغر (التفكير بعد هايدغر) وانتقد مفهوم الرعاية ..
إنّها الجامعة التونسية يا سادة
وأنا ابنة الجامعة التونسية
إنها المدرسة النقدية التونسية
إنها الجامعة التونسية حاضنة الفكر الحرّ
نفتخر بأساتذتنا
نريد لقاء آخر فنحن بأشد الحاجة إلى هكذا تفكير عميق ولغة رشيقة
الف شكرا لكم
نحتاج مزيد من اللقاءات مع د فتحي المسكيني
و نتمني ان تقلل من مقاطعته يا د نادر
❤ 🎉 ❤ 🎉 ❤
تفكير "رشيق" ولغة "رشيقة" .. والتعبير للمسكيني ... صحيح ان أفكاره معمقة أكثر في كتاباته .. لكن كنت أتمنى أن يستمر اللقاء وألا يقتصر على هذه الأجزاء الثلاثة ..
ليت اللقاء يستمر
لقاء رائع
من فضلكم غيروا من موسيقة الاشهار عند صورة ورمز المؤسسة اما الباقي كله ممتاز
وشكرا
احترامي الى فيلسوفي فتحي انت لا تفرق عن فلاسفة التنوير امثال كانط وغيرهم وحدك لا تغير الحال الذي يعيشه المسلمين الا بتكاتف المجتمع المثقف معه ومع غيره من الانسانيين المنورين انا اسميهم امثال دكتور فتحي وغيرهم بالانسانيين الاستفاده من لتواصل الاجتماعي حتى يصل الا اكبر شريحه من المجتمع الاسلامي
نتمنى المزيد من اللقاءات، ولاسيما محمد محجوب وعبد المجيد الشرفي وعبد الله السيد ولد اباه
السائل يقاطع الظيف المسكيني كثيراً قبل أن يكمل الإجابة على السؤال. لا يعطي للأسف الوقت الكافي لظيفه.
نريد لقاء اخر
أطلب من المحاور فقط ترك الكلمة للمسكيني لغاية إنهاءه لشرحة و كلمته كاملة ، لأنه عند وصوله الوشيك للشرح تقاطعه فنضيع نحن كمتابعين
ارجو ان تأخذوا في عين الإعتبار المتابعين
16:40
حدثنا عنه بيرتراند راسل في كتاب "مثل عليا سياسية" / الجزء الأخير
👍
مع احترامي للأستاذ الذي يطرح الأسئلة لأنه يفسد النقاش بتدخله المستمر. فيقاطع ذ. المسكيني في كل لحظة ويقفز من فكرة إلى أخرى فيدمر الآفاق العميقة التي يستعد المسكيني للوصول إليها.
السائل يتخيل أن السؤال له فيقاطع الدكتور المسكيني ليجيب هو! المصيبة أن إجابته تقريبا دائما خاطئة وعلى الدكتور المسكيني أن يواظب على تخطئته. اختيار السائل خطأ وآمل أن يكون هذا آخر لقاء له مع أي ضيف.
اذا كيف يمكن ان نفهم ما ورد في القرآن ، لكم دينكم ولي دين... الا يقصد بذلك ترك الآخر لدينه في الفضاء الخاص..
المُحاور مستفز وفارغ .. كان الأجدى إيجاد شخص غيره .. يحاور المسكيني .
نمطية التفكير
حمامي يحاول أن يثبت ذاته من خلال مقاطعته للدكتور فتحي .
من فضلك توقف عن مقاطعة محاورك ..
ملاحظ تدخل لغة الشعر في فكر الاستاذ فتحي .. أتساءل لماذا لا يعبر بلغة علمية او عقلية صارمة .. فيقول مثلا ً (( تاه ذلك المصطلح عنا )) فيمنح الرمز صورة شعرية غامضة ، وقد تكون بالنسبة للبعض عامل توضيح ، لا أدري ..
ليت المُحاوِر سكت قليلا.
المحاور كارثة بكل المقاييس لم يعط للفيلسوف فتحي المسكيني مساحة كافية الى جانب ضحالة اسلوبه وطريقة التحاور تفسها الافقية
المزعج ناذر لحمامي ازعاجك ابطل هذا الحوار النابض والمثمر وهذه ليست أول مرة تفعلها سبق لك ذلك مع شكري المبخوت. اصمت واستمع فقد تحملك الأستاذ المسكيني كثيرا
مثرثر
علاش ماتتكلموش بلغة التوانسة او ما يسمى الدارجة التونسية العربية؟
لأنهم يريدون التواصل مع جميع العرب
نادر الحمّامي أغلق فمك قليلا
إذا كنت تريد الكلام المسترسل سجل لنفسك لقاء
اترك الأستاذ يتكلم
قلة ادب من طرف المحاور
كلام ايديولوجي لا يعترف بالتعددية ولا يكن الاحترام للجميع وغير جمالي
من تقصد بالجميع؟
تهم مجانية سهلة
😂😂😂😂😂😂😂😂
ايديولوجي و تعددية 😂 واضح أنك مضيع الدفتر 😂😂
متى كانت كثرة الكلام فكرا؟ هؤلاء "الفلاسفة" المستغربين ليس لهم أفكار جديدة أو فعالة، بل هو وصف لما قاله فلاسفة الغرب ذووا المرجعية المسيحية المحظة، فليت شعري أليس في تاريخ المسلمين مفكرون و حكماء كان منطلقهم القرآن و صحيح السنة ليتخذهم الإصلاحيون أساسا لبناء مشاريعهم الفكرية و الإصلاحية ؟
داعش فعلت هذا الامر ببراعه
تقصد الفكر التكفيري
@@islamelmohamady3601
💯👍💯
@@hakimilgouzi8588
👍💯👍
القرعااان كمنطلق و مصدر 😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂