فتح و غزو الشام ..... بعيون السريان والغساسنة ..... مع أحمد سعد زايد
Вставка
- Опубліковано 16 вер 2024
- صالون الإنسانيين بالعربي
فتح و غزو الشام ..... بعيون السريان والغساسنة ..... مع أحمد سعد زايد
====
للانتساب للقناة من هنا
/ @ahmedsaadzayed
==
ويمكنكم دعم قناتنا من خلال حسابنا على patreon
/ ahmedzayed
او PayPal
www.paypal.me/...
ولتواصل معنا هنا و على صفحة القناة على الفيسبوك
/ aszayedtv
صفحة أحمد سعد زايد الشخصية
/ ahmedsaadzayed
قناة معنية بالتنوير الفكري و الثقافي وهي محاولة للتفكير الموضوعي العقلاني معا
لا سعادة حقيقة ونهضة مبهجة الا بوعي وثقافة عميقة بالماضي و الحاضر و رؤية متطلعة للمستقبل
وأفضل طريقة لزيارة القناة من هنا من خلال قوائم التشغيل
/ ahmedzayedchannel
أحمد سعيد الله يباركلك من كلامك اللطيف ،أنا أول مره أتابعك حبيت الكلمات الحلوة التي تقول الغزو والفتح عيبا وهذا صحيح يفتخرون الإسلام بقتال والفتح و الغزو كأنه من الله إذا كان الله يغفر ولماذا يخلق،،،، أنا آسفة من الإملاء والقواعد اللغة العربية ليست لغتي وشكرا أتمنى لك النجاح لأنك استيقظت من الجحيم والقيود الشيطان،،، وأتمنى أن تنير وتس تنير الآخرين اللذينا ما زالة حياتهم تحته سيطرة الشيطان،
من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو المسلم أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات هو كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق ولو بالكلمة،
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يحق ويجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
والجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق، والله تعالى أعلم.
(وَنَضَعُ ٱلۡمَوَ ٰزِینَ ٱلۡقِسۡطَ لِیَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِ فَلَا تُظۡلَمُ نَفۡسࣱ شَیۡـࣰٔاۖ وَإِن كَانَ مِثۡقَالَ حَبَّةࣲ مِّنۡ خَرۡدَلٍ أَتَیۡنَا بِهَاۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَـٰسِبِینَ)
وقد خلقنا الله تعالى على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، والتدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية، والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
حضريه ماهي معيار الحضريه هل هي الزراعه والصناعه ان كان كذلك ففي الحجاز ونجد مدن وقرى زراعيه صناعيه تجاريه الحته الوسطانيه تعود لعشره الاف سنه. اخرجوا من كتابات المستشرقين و حدثوا معلوماتكم.
شكرا جزيلا على المحتوى ، بقترح اختصار المدة الزمنية لحوالي الثلث ساعة وعدم التوسع كثيرا ..
من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو المسلم أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات هو كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق ولو بالكلمة،
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يحق ويجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
والجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق، والله تعالى أعلم.
(وَنَضَعُ ٱلۡمَوَ ٰزِینَ ٱلۡقِسۡطَ لِیَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِ فَلَا تُظۡلَمُ نَفۡسࣱ شَیۡـࣰٔاۖ وَإِن كَانَ مِثۡقَالَ حَبَّةࣲ مِّنۡ خَرۡدَلٍ أَتَیۡنَا بِهَاۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَـٰسِبِینَ)
وقد خلقنا الله تعالى على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، والتدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية، والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
تحياتي لك حلقاتك رائعة ولكن عندي ملاحظة صغيرة ياريت يكون التركيز على ما يخص عنوان الحلقة وعدم التشعب كثيرا لاننا بنتوه وبنضيع🌹
من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو المسلم أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات هو كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق ولو بالكلمة،
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يحق ويجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
والجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق، والله تعالى أعلم.
(وَنَضَعُ ٱلۡمَوَ ٰزِینَ ٱلۡقِسۡطَ لِیَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِ فَلَا تُظۡلَمُ نَفۡسࣱ شَیۡـࣰٔاۖ وَإِن كَانَ مِثۡقَالَ حَبَّةࣲ مِّنۡ خَرۡدَلٍ أَتَیۡنَا بِهَاۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَـٰسِبِینَ)
وقد خلقنا الله تعالى على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، والتدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية، والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
تفكيك الآلية الدولية بعدم الاعتراف بهذا المصطلح "الله" عند نقاش أي أحد نرا ادخل هذا المصطلح "الله"؟ من هذا ؟
أستاذي العزيز حبي وتحياتي لكم أنا صارلي نصف ساعة استمع ما فهمت شي لا تزعل أرجوك بس حضرتك تتكلم بكل شي ما عدى صلب الموضوع حقيقه الموضوع جاي يطش وما نفهم شي أرجو تقبل رأي وحبي وتحياتي
من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو المسلم أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات هو كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق ولو بالكلمة،
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يحق ويجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
والجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق، والله تعالى أعلم.
(وَنَضَعُ ٱلۡمَوَ ٰزِینَ ٱلۡقِسۡطَ لِیَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِ فَلَا تُظۡلَمُ نَفۡسࣱ شَیۡـࣰٔاۖ وَإِن كَانَ مِثۡقَالَ حَبَّةࣲ مِّنۡ خَرۡدَلٍ أَتَیۡنَا بِهَاۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَـٰسِبِینَ)
وقد خلقنا الله تعالى على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، والتدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية، والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
غير نفهم شتريد هاي الكلمتين دازهن للكل copy paste
@@AdamAdam-gd2tv
(معذرة إلى ربكم ولعلهم يتقون)
لا يوجد شعب كلداني ولا لغة كلدانية و لا شعب اشوري و لا لغة اشورية في شجرة اللغات العالمية . هذه مصطلحات جديدة. القبائل الكلدانية التي كانت في بلاد أكاد (وسط و جنوب العراق التي سماها الفرس 'بلاد بابل' بعد احتلالها) فهي ارامية. أما الاشورية فهي تسمية دينية نسبة للاله آشور لكن الشعب كان اكاديا و يتكلم اللغة الأكادية و يستعملون الكتابة المسمارية. أما اتباع الكنيسة الكلدانية فهم سريان اراميون تكثلكوا بعد أن كانوا نسطوريين. وثم دعاة القومية الاشورية( الجدد) فهم سريان نساطرة غيروا اسم كنيستهم من كنيسة المشرق النسطورية إلى الكنيسة الاشورية في ١٧ أكتوبر سنة ١٩٧٦ بعد تأسيس أحزاب تدعي انهم أحفاد الاشوريين القدماء و انهم أصحاب الأرض( العراق) و يجب طرد القومبات الأخرى و خاصة العرب لأنهم محتلون لارضهم
من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو المسلم أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات هو كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق ولو بالكلمة،
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يحق ويجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
والجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق، والله تعالى أعلم.
(وَنَضَعُ ٱلۡمَوَ ٰزِینَ ٱلۡقِسۡطَ لِیَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِ فَلَا تُظۡلَمُ نَفۡسࣱ شَیۡـࣰٔاۖ وَإِن كَانَ مِثۡقَالَ حَبَّةࣲ مِّنۡ خَرۡدَلٍ أَتَیۡنَا بِهَاۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَـٰسِبِینَ)
وقد خلقنا الله تعالى على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، والتدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية، والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك
استاذ احمد ياريت تتناول الغزو الاسلامي للهند التي حصل فيها اكبر مذابح خلال عشرة قرون في التاريخ البشري حسب ما كتبه المؤرخين لعل المسلمين يصحون من غيبوبتهم ويواجهوا الحقيقة المرة
من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو المسلم أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات هو كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق ولو بالكلمة،
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يحق ويجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
والجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق، والله تعالى أعلم.
(وَنَضَعُ ٱلۡمَوَ ٰزِینَ ٱلۡقِسۡطَ لِیَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِ فَلَا تُظۡلَمُ نَفۡسࣱ شَیۡـࣰٔاۖ وَإِن كَانَ مِثۡقَالَ حَبَّةࣲ مِّنۡ خَرۡدَلٍ أَتَیۡنَا بِهَاۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَـٰسِبِینَ)
وقد خلقنا الله تعالى على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، والتدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية، والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
@@mawaddah6923
خطبة الجمعة التي تعودنا عليها لا تنفع هنا لاننا نتعامل مع حقائق ولا توجد مجتمعات احط من المجتمعات الاسلامية
@@الصحابيسعديالحلي
هل وجدت في هذه الخطبة مدحا للمجتمعات(الإسلامية) في عرفك؟
ثم ألم تجد مدحا للمجتمعات غير الإسلامية في عرفك الإسلامية واقعا؟
@@mawaddah6923
اعتذر منك لانني قرأت الاسطر الاولى فظننت انه الكلام الذي تعودنا على سماعه ولم انتبه حتى تعليقك الثاني ورجعت وقرأت وفهمت قصدك واتمنى ان يرى كل المسلمين يوماً الايمان كما تراه انت ويتركوا البشر في حالهم يحاسبهم خالقهم يوم الحساب
تحياتي
@@الصحابيسعديالحلي
لا بأس أخي فكلنا خطّاء،
والرجوع إلى الحق فضيلة،
شكرا لك.
مساء الخير ياأستاذ احمد رجائي أن لا تخرج من الموضوع الاساسي وتشتتنا في موضوعات
جانبية لغاية ما تنسى الموضوع الاساسي
من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو المسلم أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات هو كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق ولو بالكلمة،
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يحق ويجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
والجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق، والله تعالى أعلم.
(وَنَضَعُ ٱلۡمَوَ ٰزِینَ ٱلۡقِسۡطَ لِیَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِ فَلَا تُظۡلَمُ نَفۡسࣱ شَیۡـࣰٔاۖ وَإِن كَانَ مِثۡقَالَ حَبَّةࣲ مِّنۡ خَرۡدَلٍ أَتَیۡنَا بِهَاۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَـٰسِبِینَ)
وقد خلقنا الله تعالى على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، والتدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية، والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
منور العم احمد زايد .. رؤية من جهة مختلفة حول الفتوحات جميل جدا لما نقرأ التاريخ من عدة زوايا عشان نفهم اش حصل بالضبط
كم انت عضيم
احمد سعيد حضرتك اخطت كثيرا في بداية الكلام عن السريان انت لم تتحدث عن اي مصادر. من اين لك اتيت بهذه المعلومات؟؟ انصحك مشاهدة فلم اسمه the hidden pearl يوضح تاريخ السريان و الامتداد الاصيل لهذه الحضارة و الفيديو موجود على اليوتوب ( اذا كنت باحث فعلي فشاهد الفلم) تحياتي
من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو المسلم أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات هو كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق ولو بالكلمة،
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يحق ويجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
والجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق، والله تعالى أعلم.
(وَنَضَعُ ٱلۡمَوَ ٰزِینَ ٱلۡقِسۡطَ لِیَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِ فَلَا تُظۡلَمُ نَفۡسࣱ شَیۡـࣰٔاۖ وَإِن كَانَ مِثۡقَالَ حَبَّةࣲ مِّنۡ خَرۡدَلٍ أَتَیۡنَا بِهَاۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَـٰسِبِینَ)
وقد خلقنا الله تعالى على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، والتدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية، والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
المسجد الاموي قبل ان يكون معبد لجوبيتير، كان في البداية معبد للإله الارامي بعل حدد
المكان هو نفسه فقط
لكن الكنيسه تهدمت وبني مسجد بدل منها
@@salimalsham4705
غير صحيح
@@salimalsham4705قبل الكنيسة كان معبد للاله بعل
كلام موضوعي
طبعا الكلام الموضوعي قد لايتوافق مع الرؤية الشخصية و لربما ستتعرض لبعض الاتهامات
كان الله في عونك
تابع المسيرة
ألف تحية لك أستاذ أحمد الغالي من فلسطين المحتلة.
تحياتى استاذ احمد
عاوز حلقة عن مكتبة الاسكندرية
ومتى وكيف انتهت
1:19:41
الادعاء الوارد من rima في هذا الجزء من المحاضرة
تنسفه المواقع الأثرية المكتشفة و النصوص المكتوبة القديمة
اللتي تظهر تواجد العرب في اورفا و ماردين و هي حاليا ضمن حدود تركيا و هي مواقع مملكة الرها اللتي حكمها ملوك عرب لقبوا انفسهم "بالأباجرة" .
موقع مملكة الحضر في شمال العراق بالقرب من الموصل و سنجار
و كلها تعود لما قبل الميلاد
نقش زبيد بالقرب من حلب شمال الفرات و هو من النقوش العربية القديمة
و السلالة العربية الحمصية الحاكمة في الرستن حول حوض نهر العاصي و هي المؤسسة لمدينة حمص
مملكة تدمر اللتي حكم سوريا الكبرى بأكملها بالإضافة الى اجزاء اخرى من العالم القديم
الأنباط في اوج اتساعهم حكموا دمشق و القدس
و كلها ممالك عربية و يمكن الرجوع الى كتابات المؤرخين في العصر الهلنستي اللتي توضح الانتشار العربي في كل اجزاء سوريا الطبيعية شمالا و جنوبا و شرقا و غربا .
احسنت الشام وتلعراق هي امتداد طبيعي للجزيرة العربية وبالتالي كان العرب مسيطرين ويملأون المنطقة كاملة وهم سادتها واصحابها واثارهم تدل على ذلك من قبل الميلاد وليس من قبل الاسلام فقط.
من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو المسلم أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات هو كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق ولو بالكلمة،
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يحق ويجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
والجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق، والله تعالى أعلم.
(وَنَضَعُ ٱلۡمَوَ ٰزِینَ ٱلۡقِسۡطَ لِیَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِ فَلَا تُظۡلَمُ نَفۡسࣱ شَیۡـࣰٔاۖ وَإِن كَانَ مِثۡقَالَ حَبَّةࣲ مِّنۡ خَرۡدَلٍ أَتَیۡنَا بِهَاۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَـٰسِبِینَ)
وقد خلقنا الله تعالى على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، والتدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية، والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
نتمنى منك بكل فيديوهاتك يكون الصوت اكثر احترافية ووضوح ودقة
الله يعطيك الف عافيه .. التاريخ ممتع
من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو المسلم أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات هو كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق ولو بالكلمة،
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يحق ويجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
والجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق، والله تعالى أعلم.
(وَنَضَعُ ٱلۡمَوَ ٰزِینَ ٱلۡقِسۡطَ لِیَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِ فَلَا تُظۡلَمُ نَفۡسࣱ شَیۡـࣰٔاۖ وَإِن كَانَ مِثۡقَالَ حَبَّةࣲ مِّنۡ خَرۡدَلٍ أَتَیۡنَا بِهَاۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَـٰسِبِینَ)
وقد خلقنا الله تعالى على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، والتدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية، والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
استاذ احمد اول مره استمع اليك واحس اني ضائعه اعتقد ولا اجزم حاول ان تستضيف مقدم برنامج اجراس المشرق على الميادين اعتقد ان له خلفيه جيده بهذا الموضوع مع تقديري الشديد واعجابي بحضرتك فعلا نحن بحاجه لمعرفه اكثر حول هذا الموضوع وانت سيد من تعرف كيف تقودنا الى الاقرب للصحه
هو احتلال استيطاني لماذا اللف والدوران
وهكذا كان من سبقوهم من الرومان والفرس والاغريق، فاين المشكلة
@@ahmeda6591 المشكله ان هذا دين الآخرين لم يدعو انهم يحملون آخر دين نزل على البشرية والمفروض ان الدين يحمل قيم ساميه وليس القتل والسبي والغنائم وقهر الشعوب
@@BasemGalaxy لكن نفس النتيجة، الروم المسيحيين والفرس الزرادشتيين، قتلوا وسلبوا وذبحوا واستعبدوا ملايين البشر من الشعوب الأخري، بغض النظر عن العقيدة طالما النتيجة واحدة
والعرب لم يكونوا استثناءا، هم فقط طبقوا ما قامت به الإمبراطوريات السابقة، الفرق الوحيد ان الصياد اصبح الفريسة هذه المرة
@@ahmeda6591 لقد كذب عندما قال جئت لأتمم مكارم الاخلاق هههههههاي
@@BasemGalaxy انا ما بتكلمش من ناحية عقيدية، لكن في موضوع الحلقة ومن ناحية تاريخية، لا فرق بين العرب ومن سبقوهم ومن لحقوهم من امبراطوريات، بس كده
مشكور يا أستاذ أحمد سعد زايد....
ممكن تزودنا باستمرار بمصادر وكتب حياديه وغير متحيزه؟؟
من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو المسلم أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات هو كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق ولو بالكلمة،
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يحق ويجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
والجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق، والله تعالى أعلم.
(وَنَضَعُ ٱلۡمَوَ ٰزِینَ ٱلۡقِسۡطَ لِیَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِ فَلَا تُظۡلَمُ نَفۡسࣱ شَیۡـࣰٔاۖ وَإِن كَانَ مِثۡقَالَ حَبَّةࣲ مِّنۡ خَرۡدَلٍ أَتَیۡنَا بِهَاۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَـٰسِبِینَ)
وقد خلقنا الله تعالى على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، والتدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية، والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
@@mawaddah6923 الله هوا وهم وخرط كل الشكر للعلم والتنوير فقط لا شيء آخر على الإطلاق
@@Altanweer
العلم طريقك؟!
وكل يدعي وصلا بليلى ...
موفق استاذنا العزيز ، فان ما تقدمه محل تقدير واعجاب
من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو المسلم أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات هو كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق ولو بالكلمة،
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يحق ويجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
والجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق، والله تعالى أعلم.
(وَنَضَعُ ٱلۡمَوَ ٰزِینَ ٱلۡقِسۡطَ لِیَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِ فَلَا تُظۡلَمُ نَفۡسࣱ شَیۡـࣰٔاۖ وَإِن كَانَ مِثۡقَالَ حَبَّةࣲ مِّنۡ خَرۡدَلٍ أَتَیۡنَا بِهَاۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَـٰسِبِینَ)
وقد خلقنا الله تعالى على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، والتدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية، والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
شكراً لك استاذ احمد على المجهود الرائع ، لدي سؤال هل يوجد محاضرة عن ما حصل في بلاد الهند فتح او غزو او استعمار
من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو المسلم أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات هو كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق ولو بالكلمة،
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يحق ويجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
والجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق، والله تعالى أعلم.
(وَنَضَعُ ٱلۡمَوَ ٰزِینَ ٱلۡقِسۡطَ لِیَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِ فَلَا تُظۡلَمُ نَفۡسࣱ شَیۡـࣰٔاۖ وَإِن كَانَ مِثۡقَالَ حَبَّةࣲ مِّنۡ خَرۡدَلٍ أَتَیۡنَا بِهَاۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَـٰسِبِینَ)
وقد خلقنا الله تعالى على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، والتدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية، والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
محمود الغزنوي كان مجرما
كان عندي سؤال الجيش الاموي كان اصولة من العرب ولا الشام ولا منين بالظبط و ازاي كان بيتم تجميع الجيوش دي ؟
من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو المسلم أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات هو كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق ولو بالكلمة،
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يحق ويجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
والجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق، والله تعالى أعلم.
(وَنَضَعُ ٱلۡمَوَ ٰزِینَ ٱلۡقِسۡطَ لِیَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِ فَلَا تُظۡلَمُ نَفۡسࣱ شَیۡـࣰٔاۖ وَإِن كَانَ مِثۡقَالَ حَبَّةࣲ مِّنۡ خَرۡدَلٍ أَتَیۡنَا بِهَاۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَـٰسِبِینَ)
وقد خلقنا الله تعالى على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، والتدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية، والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
في الدقيقة ٣٦ نلعب مع اللي بيكسب ازاي كسب خالد بن الوليد ١٥ معركه ضد الفرس غير معاركه ضد الروم؛ لولا إلا سلام
لغز اختفاء دولة الغساسنة والمناذرة مع ظهور الاسلام يحتاج لبحث
دولة المناذرة و الغساسنة توسعتا من اسبانيا الى الصين
ممكن تشتغل زيادة عالانتاج الصوتي
معقوله الاسلام وصل من الهند لليبيا وانتصر بحروب الرده واكتسح امبراطوريتين عظيمتين ( البيزنطيه والفارسيه ) وكل وحده فيهم جيشها تعداده بالملايين وعمرها الاف السنين ... وكل هذا بعقدين من الزمن وبجيش تعداده بضعة الاف من قبائل الصحراء !!! ام ان القصه ليست كذلك !؟
ليس مدعات للفخر
مثل المغول
@@karrarrali7904 يعني ؟
@@حيدربغدادي-ه1ج يعني ايش
حسب ما قرأت البيزنطيين هزموا الفرس ومن ثم استغل العرب ضعف الفرس وهجموا عليهم
@@user-nh6fg2en4l ٱين ومتى وكيف ... انت تقصد القصه الثانيه للاسلام صح ؟
السريانية هي كنيسة تأسست في بداية القرن الرابع ميلادي
و حاليا توجد كنائس سريانية في الهند و سابقا في الصين
اي انها هوية دينية اكثر من اي شيء آخر .
و اللغة الارامية كأبجدية موجودة على الاقل منذ 1000 قبل الميلاد أي قبل وجود المسيحية كدين أصلا ً .
و آرام تعني المكان المرتفع ليس إلا ، و اللهجات الارامية تحدثت بها مجموعات مختلفة من الناس ، هناك عشرات من النقوش الارامية القديمة في السعودية في مواقع مثل تيماء و العلا و دومة الجندل ، بالإضافة الى النقوش الاحسائية اللتي وجدت في الاحساء شرق السعودية و هي عبارة عن كتابات استخدمت الخط المسند الجنوبي اليمني القديم "كأبجدية" لكن "كلفظ" و نطق هي الفاظ شمالية آرامية و الباحث اللذي يرغب في فك شفرة اي نقش احسائي عليه تعلم لغتين حتى يتمكن من ترجمة الكتابة ، في منطقة مليحة بالشارقة في الامارات اكتشف شاهد قبر لكاهن ملك عمان مكتوب عليها بالخط المسند الجنوبي و كذلك الخط الآرامي ، في تل المسخوطة بالقرب من محافظة الاسماعيلية اكتشف اناء فضي مكتوب عليه بالابجدية الارامية قينو بن جشم ملك قيدار ، و من المعروف ان قيدار اقدم مجموعة وصفت بأنها عربية في التاريخ المدون المعروف حسب الادلة المادية .
حتى الدول الفارسية الاخمينية و لاحقا الساسانية استخدمت الارامية كلغة رسمية .
الخلاصة ان اللغة سبقت وجود الكنيسة السريانية بل المسيحية نفسها بوقت طويل جدا ، و ان اللهجات الارامية تحدثت بها مجموعات عربية كثيرة و ان الخط الارامي نقوشه موجودة بالجزيرة العربية في اماكن متنوعة
و انها استخدمت كلغة دولية من قبل امبراطوريات كبيرة مثل الاخمينية و الساسانية .
و ان الكنيسة السريانية لها حضور في الشرق الاقصى مثل الهند و الصين فهي ضمت مجموعات كبيرة
و في الشرق الادنى دخل في الهوية الدينية السريانية عرب و عبرانيين و اراميين وثنيين سابقاً الخ و غيرها من القبائل و الشعوب الشرقية و استخدمت اللغة المسماه أكاديميا ارامية حديثة للطقوس و التوثيق .
اي امة مهزومة تلعن سلسفيل الامة المنتصرة
هذا شيء طبيعي يا عزيزي
استاذ ممتاز . حلقة جيدة .
استاذ اجمد تحياتي , ارجو من سيادتك انتقرب المايك من فم سيادتك , حقيقي انا باعانى من سماع المحاضرة
الاراميه عربيه لكن التعصب الديني المسيحي يريد اخراجها من العروبه مع ان المسيحيه ديانه عربيه مثل اليهوديه وغيرها من الديانات الابراهيميه.
وضع المسيحيين المصريين كان افضل من الحكم الروماني ووجدا في حكم عمرو بن العاص العداله والحريه بشهاده كتابات الاقباط
لازم نقرأ بعيون المغلوبين
لانهم كتبو
كما يقول ممدوح عدوان انو حتى المغلوبين كتبو التاريخ حتى مايخسروا وجودهم ويدافعو عن أنفسهم
من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو المسلم أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات هو كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق ولو بالكلمة،
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يحق ويجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
والجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق، والله تعالى أعلم.
(وَنَضَعُ ٱلۡمَوَ ٰزِینَ ٱلۡقِسۡطَ لِیَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِ فَلَا تُظۡلَمُ نَفۡسࣱ شَیۡـࣰٔاۖ وَإِن كَانَ مِثۡقَالَ حَبَّةࣲ مِّنۡ خَرۡدَلٍ أَتَیۡنَا بِهَاۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَـٰسِبِینَ)
وقد خلقنا الله تعالى على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، والتدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية، والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
{{إقطعوا لسان كل أم تتكلم بالسريانية مع أولادها ، كي نقضي على هذه اللغة }}
الخليفة العباسي المعتصم بالله
ممكن المصدر ؟
@@user-nh6fg2en4l سمعتها من فم الدكتورة وفاء سلطان
@@aram8773 شكرا أخي
من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو المسلم أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات هو كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق ولو بالكلمة،
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يحق ويجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
والجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق، والله تعالى أعلم.
(وَنَضَعُ ٱلۡمَوَ ٰزِینَ ٱلۡقِسۡطَ لِیَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِ فَلَا تُظۡلَمُ نَفۡسࣱ شَیۡـࣰٔاۖ وَإِن كَانَ مِثۡقَالَ حَبَّةࣲ مِّنۡ خَرۡدَلٍ أَتَیۡنَا بِهَاۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَـٰسِبِینَ)
وقد خلقنا الله تعالى على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، والتدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية، والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
أنا من متابعيك أخي أحمد شكرا جزيلا على هذا الجهد الكبير على مر هده السنين مغربي من فرنسا كل التقدير لك
من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو المسلم أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات هو كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق ولو بالكلمة،
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يحق ويجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
والجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق، والله تعالى أعلم.
(وَنَضَعُ ٱلۡمَوَ ٰزِینَ ٱلۡقِسۡطَ لِیَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِ فَلَا تُظۡلَمُ نَفۡسࣱ شَیۡـࣰٔاۖ وَإِن كَانَ مِثۡقَالَ حَبَّةࣲ مِّنۡ خَرۡدَلٍ أَتَیۡنَا بِهَاۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَـٰسِبِینَ)
وقد خلقنا الله تعالى على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، والتدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية، والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
يعني ايه "الفتح العربي الإسلامي"؟؟
هي الشعوب اللي "فتحوها" المسلمين كان عندهم ايه "مقفول" عشان يفتحوه؟؟
بقى "فتح ولا غزو" قلة أدب!!
اقرأ كتاب مار اغناطيوس زكا عيواص السرياني السريان والاسلام تاربخ مشترك بتعرف انه فتح
@@saifsaif5984 هل تمزح؟؟
هل تريد أن تفهمني بأنه يمكن لرجل من كبار رجال الدين المسيحي في سوريا "العربية البعثية" بالقيام بكتابة تاريخ السريان وبكل موضوعية، ويقول فيه أن العرب المسلمون قد جاءوا غزاة من الصحراء!!
بالطبع سيكتب أكثر من كتاب يمدح فيه المستعمر والمحتل، ويبحث عن قصص من الخيال والوهم ليسجلها عن تلاحم الشعبين، وكيف كان السريان ينتظرون بفارغ الصبر قدوم الهمج "الفاتحون"!!
يا أخي كأنك لا تعلم شيئ عن سياسة كم الأفواه وشراء الذمم في أوطاننا منذ مئات السنين..
ولا تنس يا أخي الكريم، أن التاريخ يكتبه المنتصرون، فاتحون كانو أم غزاة!!
@@h76d43 نعم كانوا مضهدين لان السريان ارثوذكس الروم اضهدوا الارثوذكس ببلاد الشام ومصر وهي حقيقة انو النظام بسوريا صحيح بعثي عربي على اساس ولكن الحقيقة بالعكس فهم ضد العرب والاسلام وحلفاء للشيوعية الروسية ولايران ولاتنسي السريان لم تكن قومية بل هي طائفة مسيحية منهم اراميين وعرب والروم كانوا سيئين جدا خلال ٦ قرون فترة مظلمة ببلاد الشام وبل دمروا وحرقوا احدى اعظم الممالك بسوريا وهي تدمر لانهم خرجوا عن الرومان
@@saifsaif5984 نعم كانو مضطهدين من الرومان فجاءهم من اضطهدهم اضعافا مضاعفة..
استبدال احتلال باحتلال آخر.. وان كان العرب ذوي نية خالصة ويريدون "تحرير السريان المظلومين من يد الرومان المحتلين" فلماذا لم تخرج الجيوش العربية من المنطقة؟ بل بقت وحكمت وطغت وانتزعت حقوق السكان الأصليين!!
يا سيدي في هذا الزمن لم يعد خوافي أو أسرار.. ولم يعد لسياسة الترهيب وكم الأفواه من أي أثر على الناس.. الكل بدأ يتكلم من دون خوف من طغاة ال١٤ قرن.. يكفي تزوير في الحقائق والتاريخ..
لماذا لم يعد العرب إلى شبه جزيرتهم المقدسة إن لم يكونو محتلين!!
لماذا لماذا؟؟
وعلى فكرة
السريان قومية قبل أن تكون طائفة دينية..
اسم السريان مذكور بالتوراة مئات السنين قبل المسيحية
نحن في انتظار حلقة عن أصل العرب و أول من سماهم بالعرب و أول العرب علميا
رجل حالس على مؤخرته في الصحراء و جاء آخر و قال له أنه رسول من الله و أنه أحضر دينا هو ترقيعة بين كل ما هو موجود أصلا, في مجتمع يعج بالديانات و الأنبياء فما ترى سوف يكون رده!!! فما بالك بمن هو جالس في فارس أو مصر أو المغرب و لا سمع أصلا بمن هم العرب و لا يفهمون أية زفتة في العربية 🤣😂
"دعا المصطفى دهرا بمكة لم يجب ، وقد لان منه جانب وخطاب، فلما دعا والسيف صلت بكفه، له أسلموا واستسلموا وأنابوا"
- حسان بن ثابت -
تحياتي استاذ طريقه طرح تشبه طريقه الطرح الاسلامي بدون ذكر اي مصادر اركيوليجيه او مصادر عاصرت تلك الفتره الرمنيه لا يقرء التاريخ بهذه الطريقه وشكراا
هرقل ملك الروم اصله من سوريا فكيف هدول عرب الجزيره اجو يحررونا وكان يحكمنا واحد سوري حتى عرب الشام حاربو مع الرومان ضد المسلمين 😂
غزو و فتح ! بل غزو واحتلال اليست الكلمه الاصح لوصف ما قام به العرب المسلمون !
السامية كما تفضلت تسمية لاهوتية غير دقيقة،، يمكن استبدالها بمصطلح ادق هو الشعوب العروبية،، حتى اقتراحتك بتسميتها شعوب جنوب غرب اسيا غير دقيق ايضا،، وهذه الشعوب السريان والاراميين والاشوريين والبابلين والكنعانيين والعرب كلها قدمت من جزيرة العرب فهي ذات اصل عرقي ولغوي واحد.
من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو المسلم أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات هو كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق ولو بالكلمة،
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يحق ويجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
والجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق، والله تعالى أعلم.
(وَنَضَعُ ٱلۡمَوَ ٰزِینَ ٱلۡقِسۡطَ لِیَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِ فَلَا تُظۡلَمُ نَفۡسࣱ شَیۡـࣰٔاۖ وَإِن كَانَ مِثۡقَالَ حَبَّةࣲ مِّنۡ خَرۡدَلٍ أَتَیۡنَا بِهَاۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَـٰسِبِینَ)
وقد خلقنا الله تعالى على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، والتدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية، والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
ياريت لو هؤلاء الصعاليك لم ينتشرو ولم يفتحو بلاد الشام 😓😓
تبسيط الموضوع يخل بمصداقيته . جوهم الفاتحين وهم ناس كانو أعدين
لا يا استاذ كان غزو الروم والفرس مبرر فهم اول من اعتدى في غزوات إيام النبي ﷺ و قطعوا طرق التجارة في وجة المسلمين ومعركه تبوك ومؤته دليل على ذلك وان كان الغساسنه او المناذره في الواجهة فقد كان توجه المسلمين نحو الرأس اي الفرس والروم المحتلين لشرق الجزيره العربيه و غربها
نص ساعه من الكلام ولسه ما دخل في الموضوع
من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو المسلم أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات هو كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق ولو بالكلمة،
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يحق ويجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
والجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق، والله تعالى أعلم.
(وَنَضَعُ ٱلۡمَوَ ٰزِینَ ٱلۡقِسۡطَ لِیَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِ فَلَا تُظۡلَمُ نَفۡسࣱ شَیۡـࣰٔاۖ وَإِن كَانَ مِثۡقَالَ حَبَّةࣲ مِّنۡ خَرۡدَلٍ أَتَیۡنَا بِهَاۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَـٰسِبِینَ)
وقد خلقنا الله تعالى على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، والتدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية، والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
تحياتي..موقع اسلام ويب لا يعتد به فهو من المواقع المؤدلجة..
تحية . هل تمت عملية استيطان عوابل او قبيلة عربية في الشام خلافة عمر ؟
بكر و وائل و لخم و خثعم و ربيعة و المناذرة و الغساسنة وقضاعة استوطنوا الشام قبل الاسلام بقرون و الفيات
يجب التمييز بين الفاتحين وإن أردت أن تسمهم غزاة فلك ذلك الأولين الذين أستولوا على الشام و فارس و الشمال الأفريقي لم يكونوا دمويون إلا في بعض الحالات الشاذة و ذلك بشهادة أغلب المؤرخون القدامى و الجدد.
أما فيما يخص شبه القارة الهندية فهنا المشكلة فالمذابح و التدمير الممنهج للهنود تم على أيدي حكام مسلمين أصولهم تركية و مغولية و هم في الأصل قبائل بدو همج أمثال محمود الغزنوي و محمد الغوري.
ثم يجب أن تحكم على الأمور بأعراف ذلك العصر و ليس بالقوانين الحديثة مثل قوانين الحرب و معاهدة جنيف لأسرى الحرب.
من الذي كان يمنع من قتل كل أهالي الشام أو نفيهم و هم المغلوبين و المسلمين منتصرين و فتحوا الشام عنوة إلا بيت المقدس.
السراسنة تعني الشرقيين ساراكينز saracens
لا ليس معناها الشرقيين ، بل معناها السارقين جمع سارق
@@Showbit111 رغم انه الجذر السامي للكلمة الا انه ليس صحيح لان الجذر اليوناني والمستخدم يعني مناطق الساميين والشرقيين والله أعلم.. أما سارقين فلا تتوافق تاريخيا ولا فالشعوب القديمة كلها سارقين (لان الجميع يشارك بالغارات)
@@user-ui7tb7jn8x لا جذر يوناني ولا اي جذر اخر، الكلمة عربية ومعناها السارقين.
بغض النظر عن ان ان كان الشعوب كلهم سارقين او لا ، فهذه التسمية جاءت على اساس غزوات الناس اللذين اتوا من الساحل الافريقي الى الساحل الاوروبي.
وايض ليس كل الشعوب في منطقتنا كانت تقوم بالغزو.
فالاراميين او الفراعنة لم يغزو احد وكانت لهم خضارتهم في مكان عيشهم .
@@Showbit111 انت قاعد تشرح نظرية دون النظر في تفاصيل التاريخ وتطابق المعلومات... هذا خلل
سراسنة كلمة رومانية أصلها سراقنة (السراقين) الذين كانو يسرقون القوافل التجارية بين سوريا واليمن
الجزيره العربيه لاتشمل وادي الرافدين
شبه الجزيرة العربية، مصطلح عمم في العصر الإسلامي، والحقيقة انها شملت جنوب العراق والكويت وجنوب سوريا الحالية.
وبالمناسبة العراق قسم بالعراق العجمي والعراق العربي.
اما مصطلحات مثل الهلال الخصيب وغيره هي حديثة.
المصادر غير مذكورة .
نتمنا المزيد من المصداقية ..
وعدم اعتبار الرأي الشخصي أمر مسلم به ..وشكرا جزيلا لك..
من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو المسلم أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات هو كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق ولو بالكلمة،
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يحق ويجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
والجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق، والله تعالى أعلم.
(وَنَضَعُ ٱلۡمَوَ ٰزِینَ ٱلۡقِسۡطَ لِیَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِ فَلَا تُظۡلَمُ نَفۡسࣱ شَیۡـࣰٔاۖ وَإِن كَانَ مِثۡقَالَ حَبَّةࣲ مِّنۡ خَرۡدَلٍ أَتَیۡنَا بِهَاۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَـٰسِبِینَ)
وقد خلقنا الله تعالى على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، والتدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية، والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
يعني الإسلام لم يدخل بنظام اقتصادي واجتماعي جديد بل دخل فقط بالسيف؛ شأنه شان الهون
والله العظيم انت بتهرتل والواقع الحالى يدحض كلامك . وهو أن هذه البلدان التى فتحت دانت للدين الاسلامي إلى الآن . ولو كان الأمر دنيوى لظلت هذه البلدان على معتقدهم . وقامت بثورات من أجل تحرير أنفسهم . ويأبى الله إلى أن يتم نوره .
من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو المسلم أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات هو كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق ولو بالكلمة،
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يحق ويجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
والجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق، والله تعالى أعلم.
(وَنَضَعُ ٱلۡمَوَ ٰزِینَ ٱلۡقِسۡطَ لِیَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِ فَلَا تُظۡلَمُ نَفۡسࣱ شَیۡـࣰٔاۖ وَإِن كَانَ مِثۡقَالَ حَبَّةࣲ مِّنۡ خَرۡدَلٍ أَتَیۡنَا بِهَاۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَـٰسِبِینَ)
وقد خلقنا الله تعالى على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، والتدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية، والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
الديانات السماويه كلها واصلها عربي وكان اليهود والنصاري يحجون الي مكه
العثمانيين عملولنا الحمامات 😠
اي فتوحات
دي احتلال وغزو وتعدي على الانسانية
من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو المسلم أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات هو كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق ولو بالكلمة،
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يحق ويجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
والجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق، والله تعالى أعلم.
(وَنَضَعُ ٱلۡمَوَ ٰزِینَ ٱلۡقِسۡطَ لِیَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِ فَلَا تُظۡلَمُ نَفۡسࣱ شَیۡـࣰٔاۖ وَإِن كَانَ مِثۡقَالَ حَبَّةࣲ مِّنۡ خَرۡدَلٍ أَتَیۡنَا بِهَاۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَـٰسِبِینَ)
وقد خلقنا الله تعالى على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، والتدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية، والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
بني اسرائيل قبيله عربيه مكيه بشهاده التوراه والقران
عنوان الحلقة ليس له علاقة بما تطرح لانك تتشعب في الموضوع اكثر من اللازم
تحية لك استاذ
وشكرا لجهودك انت نور و شعاع
اتفق معك
يا أخي أحمد ، يجب أن تفرق عن الدين وطريقة الحياة للإنسان،ودين التي تنطق به أنتم المسلمون على الإسلام هو دين هذا هو صحيح لأن الدين هو سيطرة على عقول الناس وهذي كلمة الدين هي كلمة سريانية اشورية اراميه ، تعني السيطرة الحكم من الإنسان على الإنسان... ولكن المسيحية ليست دين بل هي طريقة الحياة لكل لي إنسان، وليست خرافه كما تدعي وهذا خطأ منك لأن الوثائق والتراث والتاريخ والحفريات والتنقيب التي بقت معنى لحد الآن هو الحقيقة الموجودة في تاريخنا لحد الآن ولا يستطيع أي إنسان أو باحث في التاريخ لا يعترف بأنه السيد المسيح كان موجودا وكان له اللذينا اشهدوا من قبل كلمته واشهدوا لما فعلا وقال في هذا الوقت. هذه المعلومة يجب أن تعرفها أنت وكل اتبعك وكل المسلمون حتى يكون له نهضة تاريخية وقوة الا هي التي آمنة من البدع الكون لحد هذه الوقت التي نعيش فيها. وأرجوكم أن لا تكذب ما جاء به التاريخ الحقيقي وتنسخ وهو بتاريخ كما تدعي الإسلام و أنتم اللذينا أتيت من طريق الإسلام لهدم الحقيقة الإنسانية التي كانت موجودة قبل الإسلام ولحد الآن. ...... يوجد مثل في اللغة السريانية الأشوري يمكن يمكن المسلمون لم يصلوا بعد لهذه المعلومة حتى يضعها في القرآن وهذا هو المثل ( الشخص أو الإنسان التي عظة الحية يخاف من الحبل) والإسلام والمسلمون ، الله والشيطان في الإسلام إله ماكر وخداع ومسيطر على عقول 🧠 الإنسان الذي خلقه الله الحقيقي والحياة حرة حتى يفكر في الإسلام لم يقدر أن يفكر ويستعمل العقل. والآن حان الوقت أن يشغل هذا العقل ،،،،، ولكن وآسفه يريدون أن يهتمون ما كلا من قبل الإسلام ☪️ حتى يهدم الإسلام وآسفه لهذه المعلومات التي تاخذونها وتقولون المسيحية هي خرافة،،،،الإسلام صنع الخرافة لا يوجد خرافة في التاريخ المسيحي وما قبل المسيحية وهو كل عبادة متسلسلة لا يستطيع أي شخص في هذا الكون أن يعثروا على الحقيقة المطلقة، والحقيقة المطلقة هي فقط عند السريان والآشوريون لأنهم يملكون الحقيقة،،،، 🙏✝️👍👏👏☝️😘( وكما قال السيد المسيح ملك الملوك وإله الكون قال أصير أحرار كلا بكم في السنة كما قال أيضا السيد المسيح وإله الكون التي عقل الإنسان لا يفهمه القوة الإلهية الموجودة في هذا الكون هذا الإله الذي صار جسدا وقال هلك شعبي من عدم المعرفة. وقال أيضا السيد المسيح ملك الملوك وإله الكون وقال فتش الكتب إذا رأيت فيه خلاص النفوس. وأيضا قال السيد المسيح إله الكون قال أحب أعداؤكم وباركولي لاعنيكوم. وأيضا قال السيد المسيح اله الكون، وقال كل لطيفا مثل الحمامة وكل واعيا مثل الثعبان. وقال السيد المسيح ملك الملوك وإله الكون قال أنا الطريق وأنا الألف وليا.)✝️🙏👍😘 . وأنا كم مسيحية أفرح كثيرا بهذه الخرافات الموجودة في المسيحية ومع العلم ليست خرافة بل هي حقيقة وإذا كانت خرافة أنا أعبدوها عبادة بلا شك. لانه ما قال السيد المسيح في الإنجيل تعني البشارة،،، خبر مفرح ليس دين. كما قلت من قبل الدين هو السيطرة على عقول... أتمنى أن تعرف كيف تتكلم وأنا اتفق معاك أكثرية التاريخ التي قلتها ولكن يوجد أشياء لا اتفق معك يجب أن تفتش الكتب حتى تستاهلين ويستنيوبري غيرك ويستفيد من علمك ،،،،،،،،،،،، 👍👏👏👏👏👏👏👏👏👏وانا آسفة من الإملاء والقواعد اللغة العربية ليست لغتي
,,لا يوجد امبراتورية الفارسية وحده. هذا تعبير الغلط,همدان كانت عاصمة امبراتورية الميدية الكوردية. والساسانيين اصلهم الكورد. وكانوا اول من تصدوا لزحف الاسلامي البربري. ولا يزال المنطقة تعاني من نفس المسخرة. وهي الصحوة الاسلامية من خلال الطالبان وداعش ونصرة. وووو
التاريخ يعيد نفسه
الفتوحات .. تخالف البنود الثمانیه
الواردة في القرآن الكريم...
وهي لا تمت إلى الدفاع بآية صلة
لان أحدا من الأمازيغ والكرم
والقبط..وووو
لم يجر جيشا على الحجاز موطن
شرحبيل بن حسنة ويزيد بن ابي سفيان
وعمرو بن العاص السهمي وأبي عبيدة ...
ولم يفتنوا مسلما في دينه ولا اخرجوهم
من ديارهم ... والخ البنود
ثم إن كل بقعة مغزوة كانت تعرب
وتتحول إلى بستان لقريش والغزاة..
العرب .....****
.القرآن بريء من هذه الغزوات
وكذلك النبي الكريم....
انه اي الرسول لم يشن حربا على مسيلمة
مع قدرته ووفور جيشه
واستقلال مسيلمة باليمامة..
السبب عدم توفر الشروط الثمانية المانعة
من غزوه...لانه فقط استقل من الحجاز
وحتى لو كان نبيا كاذبا.....
..🏺🎄🎄🌻🧨
السريان كانوا يكتبون (الحوليات) و ليس (اليوميات) كما ذكرت.
و الحولية : هي وثيقة يكتب فيها أهم الأحداث التي حدثت في السنة السابقة لكتابة الحولية.
😉🙏💚
تاريخ العرب تصفيت كلام .لم تكن هناك حرب على الروم وإنما ساعدهم الرومان لمحاربة الفرس
صحيح كلامك ولا تنسي أن العرب تحت قيادة معاوية غدروا في الروم وقلبوا عليهم في ليلة ما فيها ضو قمر وإحتلوا كل مناطق الروم ولذالك و إلى يومنا هذا ونحن ندفع ثمن الخيانة حيث تخلو الروم عنهم و سمحوا للفرس بالسيطرة عليهم عن طريق الدولة العباسية بقيادة ابو مسلم الخراساني وقتل كل الأمويين عن بكرة أبيهم وحتي يومنا هذا يتم عقابنا تحت تسميات مثل سايكس بيكو والربيع العربي و شرق أوسط جديد الخ الخ الخ وهلم جرا
سكان بلاد الشام الاصليين هم الآراميون و الاموريون او العموريون ، وكذلك الكنعانيين ( الفينيقيون).
لماذا تقولون فلسطين عربية اذن ؟
@@ManMeJust
وانت صدقته؟؟
اولا العموريين هم نفسهم الأموريين، وهم أمة انتهت وفنت، مثل الكنعانيين فهي أمة منتهية، أما القوميات الفينيقية والامورية والكلدانية، وغيرها فهي قوميات مستحدثة لامم هي في الحقيقة فنت وانتهت ولم تذكرها المصادر الإسلامية او المسيحية.
الشعوب التي كانت معروفة من الناحية القومية هم السريان(في الشام والعراق) و الحميريين في اليمن والاثيوبيين (الجعزيين). والقبط في مصر والبربر في شمال أفريقيا، والفرس والروم.
اما الاشوريين واكاديين وسومريين وفينيقيين وكنعانيين واموريين وعبرانيين وغيرها من القوميات بادت تم استحداثها و احيائها .
سواء لأسباب دينية مثل اليهودية او المسيحية في سوريا والعراق ومصر.
هذا دليل انه الدين له تأثير في تحديد قومية الشخص المنتسب لهذا الدين.
@@qusaiyounis-gz6tk الأموريون هم أصل العرب
@@ManMeJust لم ولن اقول ذلك
@@user-nh6fg2en4l
قلت او ، الاموريين او العموريين.
واضح اني اذكر تسميتين لنفس الشعب .
اما كلامك الباقي هو هبد
احتلال وليس فتوحات
هذا صحيح،
من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو المسلم أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات هو كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق ولو بالكلمة،
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يحق ويجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
والجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق، والله تعالى أعلم.
(وَنَضَعُ ٱلۡمَوَ ٰزِینَ ٱلۡقِسۡطَ لِیَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِ فَلَا تُظۡلَمُ نَفۡسࣱ شَیۡـࣰٔاۖ وَإِن كَانَ مِثۡقَالَ حَبَّةࣲ مِّنۡ خَرۡدَلٍ أَتَیۡنَا بِهَاۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَـٰسِبِینَ)
وقد خلقنا الله تعالى على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، والتدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية، والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
@@mawaddah6923 مافي داعي لكل هل سيناريو بزعل عليكم ولله
@@Aboud_almousa
لا يا حلو،
إلا زعلك ما نتحمله.
@@mawaddah6923 هل اجاز ام حرم الله لحس المسلم لكس المراة الغير مسلمة ؟
@@Showbit111
إسأل أمك وأم اللي يمسح التعليقات.
انك تعيد المرويات من الثرات بدون اساس علمي و كاني اشاهد مسلسل رمضاني ممل.
"أساس علمي" في غير سياقها اللغوي
قصص جدتي
تاريخيا اصول جميع الفاتحين العرب من بادية اليمن
من الشام
لا اوافقك الرأي فالقادة الذين غزو الشام كلهم من قريش خالد بن الوليد وعمرو بن العاص وشرحبيل بن حسنة وابو عبيدة بن الجراح ويزيد بن ابي سفيان كلهم قرشيون
@@Mohamed-cx2st هل كلهم ماتوا بسبب الطاعون ؟
@@user-nh6fg2en4l لا اعلم ربما ابو عبيدة مات من الطاعون اما البقية لا اعلم
@@Mohamed-cx2st شكرا أخي 🌷
الغساسنة نفسهم كانوا فاتحين ما كانوا من أهل الشام
هم مهاجرون من اليمن بعد خراب سد مأرب
ومثلهم أبناء عمومتهم المناذرة.. في العراق
@@melekurd2936 الهجرة العربية بعد انهيار السد خرافة لا أصل لها
افراد هاجرو وتكاثرو عبر زمن معين
@@karrarrali7904 وكيف صاروا ملوك بدون عصبتهم ومحزمهم 🤭🤭
اقدم دليل مادي على وجود العرب
هو نص مسماري يعود الى القرن التاسع قبل الميلاد
يذكر فيه العرب في مناطق غرب نهر الفرات
أي ان العرب الشماليين جذورهم ما بين الشام و العراق
و هذا ما تؤكده الدراسات اللغوية الحديثة من ان اللغة العربية تصنف على انها سامية شمالية غربية مثلها مثل العبري القديم و اللهجات الارامية و اللغات الكنعانية - الفينيقية ، عكس لغات حمير و سبأ الخ تصنف على انها سامية جنوبية
بالاضافة الى ان الخط و الحرف العربي المعاصر هو مقتبس و مشتق من النبطية و اللتي بدورها مشتقة من الخط الارامي القديم المتصل ، و خط الجزم العربي نشأ في منطقة تمتد من جنوب الشام الى شمال غرب المملكة .
عكس اللغات الجنوبية السامية اللتي كتبت بالخط المسند .
و من خلال تحليل الآلهة المعبودة عند العرب الشماليين مثل اللات و العزى و مناة و ذو الشرى الخ هي في الاصل آلهة نبطية/ شامية - سورية .
فالغساسنة و المناذرة و غيرهم من عرب الشام و العراق هم في موطنهم و مجالهم الطبيعي و لم يهاجروا الى مكان آخر .
و هذا ما تثبته نتائج المنهج العلمي في البحث
سيد احمد سعد زايد انا متابع فيديوهاتك من فتره ، في شغلات بتحكيها منطقيه و في شغلات بخالفك فيها .
بدي منك حلقه اسمع فيها رأيك عن ما يسمى
Near death experience
هذه التجارب تشير الى نوع من انواع الحياه بعد الموت ، معك اسامه من امريكا
من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو المسلم أيا كانت ملته،
وعمل الصالحات هو كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق ولو بالكلمة،
ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يحق ويجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك.
والجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق، والله تعالى أعلم.
(وَنَضَعُ ٱلۡمَوَ ٰزِینَ ٱلۡقِسۡطَ لِیَوۡمِ ٱلۡقِیَـٰمَةِ فَلَا تُظۡلَمُ نَفۡسࣱ شَیۡـࣰٔاۖ وَإِن كَانَ مِثۡقَالَ حَبَّةࣲ مِّنۡ خَرۡدَلٍ أَتَیۡنَا بِهَاۗ وَكَفَىٰ بِنَا حَـٰسِبِینَ)
وقد خلقنا الله تعالى على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، والتدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر.
وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية، والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا،
فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة.
وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار،
وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
تصحيح : الشام تسمية اسلامية من منطلق ديني وتخص البلاد التي سكنها الاشوريون والاراميون ( اي سوريا والعراق ) لان اشور وارام هما اخوين من اب واحد الا وهو سام ابن نوح لذلك عرفوا بالشاميين .... لبنان لا علاقة له بالشام ( والاصرار على شمل لبنان بالشام يأتي من السوريين وتحديدا من السريان الذين يحاولون سرقة التراث اللبناني والباسه الهوية السريانية لان السريان بالعموم لا يملكون حضارة وحضارتهم عقيمة مقلدة ) اللبنانيين هم احفاد كنعان ... وكنعان هو ابن حام ابن نوح لذلك اللبنانيين هم حاميين .
1- الفتوحات الاسلامية لم تدخل لبنان ... الفتوحات الاسلامية انطلقت من الصحراء العربية وغزت البلاد الصحراوية ولكنها لم تدخل لبنان بسبب سلسلتي جباله اللتي كانتا تحملان الثلح طيلة ايام السنة ... لذلك لم يحصل في تاريخ لبنان ان تدمّرت كنائس او تحولت كنائس الى جوامع مثلما حصل في سوريا .. الاسلام دخل لبنان عبر الافراد من الساحل وكانوا مسالمين وهم تأقلموا بالعيش مع طبيعة اللبنانيين المنفتحة فتشكلت عندنا مجموعة من المسلمين الاكثر اعتدالا في الشرق ولم يمانعوا ان تكون السلطة بيد المسيحيين
3- الغساسنة قبيلة صغيرة العدد وهي استقرت في حوران بين سوريا والاردن ولم تدخل لبنان وتعرفهم من لون جلدهم الاسمر الداكن وقصر قامتهم .. وهؤلاء كثر في سوريا والادرن ولا اثر لهم في لبنان ...
4- الكلام عم لغة سريانية هذا خيال علمي لا وجود له : السريانية هي استمرارية للارامية التي تبنت الفينيقيوة الكنعانية وقلدتها ... وبمقارنة بين ما سموه السريانية والفينيقيةو الكنعانية الابجدية تملك نفس عدد الحروف ونفس اللفظ ونفي الترتيب كما ودعه الفينيقيون ابناء لبنان وحتى تقريبا نفس طريقة الكتابة والمعاني التي اعطاها الفينيقيون لكل حرف .. وبالتالي هي تقليد وسرقة هوية .... الفرق ان السريان فصلوا الكلمات ووضعوا التحرين على الحروف بينما الفينييقيون استمروا بلصق الكلمات وتمنعوا عن تحريك الحروف لكي تبقى رسائلهم سرية
5- حتىى الادعاء بان السريان وضعوا ايمانا مسيحيا جديدا هو ليس صحيح ابدا اول الاساقفة الذي وضعوا طقوق القداسات وشاركوا في المحافل الدينية هم اساقفة المدن اللبنانية الذي تكلم عنهم اول مؤرخ للكنسية واهمهم " اوزيبيوس " ومنهم من لقّبه بأهم اسافقة التاريخ
----------------------------------------------
نصيحة اخوية : لا تعتمدوا على ادعاءات من يسمون نفسهم مؤرخين خاصة من العرب ومن اي بلد ( لانهم جميعا كاذبين ومتأثرين باحزاب يسارية وقومية سورية او فلسطينية او عروبية وكلها احزاب في تاريخها عار وقتل ودكتاتورية ) فتشوا عن معلوماتكم بنفسكم ... احذروا السريان هم اكثر المنافقين يتعمدون سرقة كل الحضارة اللبنانية والباسها هويتهم لتعطية عقمهم التاريخي
يا مزور التاريخ، لبنان لا علاقة له بسوريا ؟ منذ متى هناك شيء اسمه لبنان اصلاً ؟ على مر التاريخ كان لبنان جزء من سوريا.
واحدة من اقدم الممالك الآرامية السريانية كانت في لبنان (الحالي) و اسمها كان آرام صوّبا وذكرت حتى في الكتب المقدسة حيث حاربت هذه المملكة الملك داؤد حسب ( الاعتقاد الديني).
الحديث عن التاريخ البشري بنظرية ادم وحواء وسام وحام .. إلى اخره ، فهي شيء مضحك لا اساس علمي له ولا مكان له اصلاً في التاريخ الاكاديمي.
و كلامك عن عدم وجود حضارة سريانية او آرامية فهو المضحكّة الاكبر ويوضح جه ل ك الكبير فيما تقول، تتحدث وكأنك مختص لغويات تنفي وتتجاهل اي وجود للامورية او الاوغاريتية وتأثيرها وكذلك تحصر وجود الكنعانيين والفينيقيين بلبنان وحده وهذه نكتة مضحكة اكثر من سابقاتها، اوغاريت اعرق الممالك والمدن الحضارية في العالم القديم هي في سوريا الحالية وكذلك جزيرة ارواد و انتاردوس و امارتوس او عمريت كلها مدن فينيقية (كنعانية) سورية، عدا عن عكا في فلسطين وغيرها الكثير.
الحديث عن اسلام جميل او اساقفة اخترعو مذاهب فهذا ايضا غير صحيح فابرز هوية دينية لبنانية وهي المارونية خرجت من ريف حلب .
تزويرك للتاريخ مضحك جداً ولا يوجد به اي شيء علمي او اكاديمي وكله عبارة عن افكار حقد وكراهية ونفي لتاريخكم.. عائلات لبنان اغلبها سورية و مازال اجدادكم يعرفون اصولهم من اي قرية او منطقة في سورية .. تعلم عن تاريخك وعن بلدنا الحبيب لبنان بشكل افضل خالي من العاطفة والحقد.
الله هو اله القمر المعبود لدى قريش واصبح الاله الاسلامي وهو الاله المائي الابيض ورمز كل معدن ابيض كالفضه والزئبق اللذان كانا مقدسان في ذلك الوقت .
لا إله إلا الله ولا نعبد إلا إياه له النعمة وله الفضل وله الثناء الحسن لا إله إلا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون
أشهد أن لا إله إلا الله محمد رسول الله
اله القمر العربي اسمه اريحا. الله هو ملك الالهة
اذا تكره العرب يادكتور احمد. لاتتكلم بلغتهم شوف لغه ثانيه. العرب ودينهم في غنى عنك انت وأمثالك.
هل تعتقد ان هناك.كتب سريه مخبأه في الاديره السريانية والقبطيه كتبت في عصر( الاحتلال )الفتوحات الاسلاميه وخافت الاديره من الافصاح عنها لوصف تلك الكتب عن همجيه القبائل العربيه
اليونان والرومان لبثوا قروناً محتلين الشام ومصر ومع ذلك حاولوا احتلال جنوب الجزيرة العربية
وكذلك الأشوريين والفرس حاولوا السيطرة على جنوب الجزيرة العربية ... ..
وحين توحدت قبائل الجزيرة العربية لأول مرة حررتكم من الاستعباد الروماني والفارسي .
ولا تتوقع وجود وثائق سرية وأن أجداد العرب عملوا أفعال شنيعة فالعرب لديهم مكارم الأخلاق حتى الغزوات فيما بينهم لديهم أعراف وقوانين أخلاقية .
@@Abdulrhman2100 وماذا كان يفعل ابرهه والاحباش في جنوب الجزيرة العربية ام هم سواح وليسو محتلين
ما في كتب سريانية، فقط كتاب واحد كتب بالسريانية و هو الانجيل
يا احمد سعد انت شخص دائما تحاول تشويه تاريخ الاسلام والعرب بذات . المنطقة عربية والارض والحجر والشجر يتكلم عربي اما انك انت وغيرك تشعرون بانكم غرباء عن هذي المنطقة فهاذي مشكلتكم الرومي يرجع للروم والحبشي يرجع للحبشة والفارسي يرجع لفارس
والعربي يرجع لصحرائه العربية كي تكتمل المعادلة فقط
السريان ليست قومية بل طائفة مسيحية اما اقدم سكان سوريا هم العموريين العرب اللي اقاموا حضارات مثل ايبلا وماري وعمريت اسأل صاحبك خزعل الماجدي اما الاراميين اتوا من شبه جزيرة العرب مثل ماقال العالم السرياني بهنام أبو الصوف
السريان هي قومية وهم الآراميون انفسهم بعد ان اصبحوا يتبعون السيد المسيح .. لذا اطلقوا على انفسهم اسم السريان حتى يفرق بينهم وبين الاراميين الوثنيين
@@reminib3266 ليس الكل هم اراميين ولاتنسي بلاد الشام تاريخيا لم تكن قومية واحدة عموريين وعرب وفينيقيين واراميين واشور وانا قلت عرب كانوا قبل الميلاد لان ذكروا بالنقوش الاشوريين بالقرن التاسع ق.م بمعركة قرقر وكانوا حلفاء للاراميين الاراميين والعرب بسوريا متعايشين كانوا
Ahmed Bakker انت تهذي .
سوريا ليست عربية يا ذكي. عرب ايه ؟ السريان هم نفسهم الآراميون و هم سكان سوريا الأصليين حتى الآن ان كانوا مسيحيين أو مسلمين. ما هذا الجهل؟
حضرتك بتألف من دماغك ؟
العرب دول ولاد امبارح و انت جاى تقول هم اصل الشام
ناقص بكرة تيجى تقول هم اصل مصر و هم اللى بنوا الاهرامات.
العرب ليسوا اصحاب حضارة و ماحدش اصلا كان جايب خبر عنهم.
لو لا الاسلام العرب دول كانوا زى قبائل الامازون.
في الواقع معلوماتك عن تاريخ الآراميين في بلاد الشام تعادل معلوماتي عن الرقص والغناء الشعبي في بوركينا فاسو