هل الخلاص في لحظة ؟؟| برنامج حقك تسأل - الأخ عياد ظريف

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 15 вер 2024
  • هل الخلاص في لحظة ؟؟
    حلقة (٦٦)
    يمكنك متابعتنا علي
    / haaqtesaal
    / @haaqtesaal3450
    / haaqtesaal
    / haaqtesaal
    أيضا يمكنك مراسلتنا علي
    haaqtesaal@gmail.com
    chat.whatsapp....
    t.me/haaqtesaal
    #حقك_تسأل #Haaq_Tesaal الأخ #عياد_ظريف #قناة_الحياة #قناة_الكرمة_تلمذة

КОМЕНТАРІ • 16

  • @manalmansour265
    @manalmansour265 10 місяців тому

    واصبح لنا ضمان في الابدية
    الشكر لك يارب لانك خلصتنا وتخلصنا وستخلصنا
    ربنا يباركك اخ عياد

  • @mitribgaeen4047
    @mitribgaeen4047 2 роки тому +3

    شكرا اخ عياد لأجل هذا الطرح المهم
    شرح أكثر من رائع
    الرب يباركك 💙

  • @EffatMassih
    @EffatMassih 7 місяців тому

    شكرا للرب يسوع المسيح

  • @AdelAttia-qb4sx
    @AdelAttia-qb4sx Місяць тому

    علي الصليب قد أكمل المسيح عمل الخلاص ليس للإنسان الساقط اي أضافه غير ان تؤمن بان خلاصك كامل
    ربنا يباركك أخ عياد علي تعب محبتك

  • @EffatMassih
    @EffatMassih 7 місяців тому

    امين

  • @rmouzshakorye1282
    @rmouzshakorye1282 Рік тому +1

    ااامين الرب يباركك اخ عياد

  • @Abou-7alab
    @Abou-7alab 6 місяців тому

  • @kirolosmeilika9911
    @kirolosmeilika9911 4 місяці тому

    ❤❤

  • @d.mamdouh3266
    @d.mamdouh3266 Рік тому +1

    الرسالة إلى فيلبى الأصحاح 2 اية 12
    12 إِذًا يَا أَحِبَّائِي، كَمَا أَطَعْتُمْ كُلَّ حِينٍ، لَيْسَ كَمَا فِي حُضُورِي فَقَطْ، بَلِ الآنَ بِالأَوْلَى جِدًّا فِي غِيَابِي، تَمِّمُوا خَلاَصَكُمْ بِخَوْفٍ وَرِعْدَةٍ، .................. أذا الخلاص نحصل على عربونه فى لحظة لكن نتممه على مدار الايام بخوف ورعدة

    • @haaqtesaal3450
      @haaqtesaal3450  Рік тому +1

      فيلبي ٢: ١٢ - ١٣
      «إذًا يا أحبائي، كما أطعتم كل حين، ليس كما في حُوري فقط، بل الآن بالأولى جدًّا في غيابي، تمِّمُوا خلاصكم بخوفٍ ورعدةٍ، لأن الله هو العامل فيكم أن تريدوا وأن تعملوا من أجل المسرَّة» (عدد 12، 13). كان الفيلبيون قد اتصفوا بطاعتهم وقت حضور الرسول معهم وثبتوا بعد ذهابهِ عنهم وكلما اشتدَّ عليهم الاضطهاد تمسكوا بإيمانهم أكثر فلم يقدر العدو أن يزعزعهم فيخاطبهم الرسول أن يستمرُّوا على ثباتهم إلى النهاية. تمموا خلاصكم بخوف ورعدة. فالطاعة الصحيحة هي مصحوبة بخوف ورعدة (أفسس 5:6) والخلاص المذكور في هذه الرسالة عبارة عن غلبة المؤمنين على العدو في جهادهم ولا يتم ذلك حتى بعد انتهاء الجهاد. إذا غلبنا العدو اليوم ربما يرجع ليحاربنا غدًا فلذلك ينبغي لنا أن نسهر ونحافظ على كلمة الله دائمًا. السيد نفسهُ غلبهُ بواسطة كلمة الله وهكذا نحن أيضًا. «لأن الله هو العامل فيكم أن تريدوا أن تعملوا من أجل المسرَّة». هذا مما يشجعهم على الثبوت، لأن الله لم يزل معهم عاملاً فيهم الإرادة الحسنة ويقويهم على العمل بها لأن مسرَّتهُ كانت فيهم. كانوا قد فقدوا حضور بولس، ولكنهم لم يفقدوا حضور إلههم. فالمقابلة هنا بين جهادهم حين حضور الرسول معهم وجهادهم وهو غائب عنهم. ولا يعني بكلامهِ أن الله يعمل شيئًا من خلاص المؤمنين ثم يتركهم ليكلموهُ مع إمكانية سقوطهم وهلاكهم. كلا، لأن خلاصًا كهذا لا ينفعنا شيئًا. ولكن الله كان معهم على كل حال حين حضور الرسول وحين غيابهِ أيضًا ليعمل فيهم للإرادة والعمل أيضًا. هذه هي حالة الكنيسة مطلقًا من بعد فقدان حضور الرسل الذين أسَّسوها واعتنوا بها في الأول وتقدموها في جهادها مع العدو وأرشدوها بحكمتهم ولا شك بأن حضورهم وخدمتهم الخصوصية كانت بركة عظيمة جدًّا وأما بعد وفاتهم فإنما أُلقينا أكثر على عناية الله. لم يزل مقامنا في هذا العالم مقام غرباء ونزلاء والعدو لا يفتر عن مقاومتنا، ولكن لنا هذه التعزية القوية أنهُ إن كنا قد فقدنا حضور الرسل لم نفقد إلهنا العامل فينا للإرادة والعمل للمسيحي مقامان بحسب تعليم العهد الجديد، فأن لهُ مقامًا في المسيح مقبولاً ومحبوبًا عند الله وهذا كامل من ساعة إيمانهِ ولا يتعلق بهِ شيءٌ من تقدُّمهِ ونموهِ في الإيمان ولهُ أيضًا مقام كمسيححي في هذا العالم مدعوًّا ليذهب للقاء الرب. فبموجب هذا المقام ينبغي أن يجتهد أن يحصل على كل شيء في وجه العدو الذي يحاول أن يسقطهُ ويحرمهُ كل شيء فباعتبار هذا يجب أن نحافظ على الطاعة المدققة في سلوكنا وإذا نظرنا إلى ضعفنا وإلى قوة العدو فلابدَّ من الخوف والرعدة. توجد أنواع من الخوف. يوجد خوف أصلهُ من عدم الإيمان مثل خوف آدم لما أخطأ وأختبأ. (انظر أيضًا رؤيا 8:2). ويوجد خوف من البشر وهذا ممنوع (لوقا 4:12) ويوجد أيضًا خوف من الله وهذا واجب علينا. طوبى للرجل الذي يتقي دائمًا. ويوجد أيضًا نوع من الخوف ينتج من معرفتنا ضعفنا وقوة العدو وهذا مما يجب أن تتصف بهِ طاعتنا المسيحية كما سبقت وقلت ومن لم يعرفهُ بعد لم ينتبه للجهاد الخطير الذي نحن فيهِ. (راجع كورنثوس الأولى 3:2؛ كورنثوس الثانية 15:7) وهذا خلاف الجراءة الجسدية التي تحملنا إلى أن نتقدم في الجهاد جاهلين حيل العدو وقوة آلاتهِ البشرية وإذ ذاك لابدَّ أن نفتخر ونسقط. كان بولس نفسهُ يخدم بخوف ورعدة كثيرة لأنهُ لم يجهل أفكار العدو وهكذا نحن بينما نتمم خلاصنا. وليس كأننا نخاف من الهلاك أو من الله كأنهُ ضدَّنا بل بالعكس نراهُ عاملاً فينا ونتيقن أنهُ لابدَّ أن يعمل فينا إلى المنتهى غير أنهُ لا يقرن قوتهُ مع قوتنا بل مع ضعفنا، فأن قوة المسيح تكمل في الضعف

  • @nadiaanees5812
    @nadiaanees5812 Рік тому

    توضيح رائع يباركك القدير .❤❤

  • @hocineboumrar4611
    @hocineboumrar4611 5 місяців тому

    أشرك يا رب مخلصي

  • @samirsolayman
    @samirsolayman 3 місяці тому

    هناك بعد آخر للخلاص ابعد من خلصنا بغسل الميلاد وهو: الذين سبق فعرفهم سبق فعينهم …..الخ اليس كذلك ؟

  • @EffatMassih
    @EffatMassih 7 місяців тому

    قل له بولس امن بالرب يسوع المسيح فتخلص انت واهل بيتك