قال سيدي حضرة الشيخ المربي عباس السيد فاضل الحسني أدامه الله: أي سادة": السير إلى الله تعالى بدين الله وحبه - ثباتًا وتحقيقًا؛ أن يكون راسخًا في العقيدة ـ في توحيده، وتجريده، وتفريده _ خالصًا لله تعالى، فارًّا من كلِّ شيءٍ إلى الله ـ جلَّ وعلا؛ أما التوحيد، فقوله تعالى: {فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّه}، وأما التجريد، فقوله ـ تبارك وتعالى: {أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ}، وأما التفريد، فقوله ـ جلَّ وعلا: {فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ}. وأن يكون راسخا في أحكام الشريعة الغرّاء، وبما في ذلك الأركان الخمسة في الإسلام؛ "بتقوى الأوامر"، كما قال ـ جلَّ ثناؤه: {وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ}، "وتقوى التعظيم"؛ كما قال ـ جلَّ جلالُهُ: {وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ}، "وتقوى الآداب"؛ كما قال ـ جلَّ مجدُه: {إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْوَاتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ أُولَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ}. فتأملوا.
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا كثيرآ كثيرا آمين حفظكم الله تعالى ورعاكم سيدي ومولاي حضرة الشيخ عباس السيد فاضل الحسني النقشبندي القادري وكل ال بيتك الكرام الأفاضل الأطهار الأشراف وكل احبابك آمين وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا كثيرآ كثيرا آمين ❤ربي إني مسني الضر وانت ارحم الراحمين.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عندي سوال الي حضرت مولانا مره شوفت حضرت مولانا في رؤية قالي طبقي القران الكريم والسنه محمد صلى الله عليه وسلم سوال كيف اطبق امانه يوصل سوال جزاك الله خيراً وبارك الله فيك صاحب القناة المبارك
هناك امور يجب العمل بها لتطبيق مفهوم القرآن الكريم في حياتنا وسيرنا الى الله ومنها الالتزام بأحكام الدين وتعاليمه بتطبيق الأوامر والنهي الواردة فيه وكثرة تلاوته وجعل ورد لنا يومي له وتطبيق احكام الاخلاق الاسلامية لان القران هو منبع الاخلاق الحميدة وترسيخ العلاقات الاسلامية الطيبة مع الاهل والجار وغيرهم بما يعكس التربية الصحيحة الربانية؛ اما عن السنة المباركة الشريفة في اتباع نهج الحبيب محمد صلوات ربي عليه ونهجه الشريف من سنن واوامر ونهي وان نطبق سيرة النبي المحبوب محمد صل الله عليه وسلم في حياتنا شبرا بشبر وذراعا بذراع سوى ما اختص به صلى الله عليه وسلم فذاك له خاصة. والاهم اتباع السنن بالجملة وتطبيقها في حياتنا اليومية والمداومة عليها بشكل تام ومحبة رسول الله صل الله عليه وسلم والاقتداء به وذلك من خلال اتباع أقواله وأفعاله، والابتعاد عمّا نهى عنه، والتأدّب بالآداب التي جاء بها في جميع الأوقات والأحوال.
قال سيدي حضرة الشيخ المربي عباس السيد فاضل الحسني أدامه الله:
أي سادة": السير إلى الله تعالى بدين الله وحبه - ثباتًا وتحقيقًا؛ أن يكون راسخًا في العقيدة ـ في توحيده، وتجريده، وتفريده _ خالصًا لله تعالى، فارًّا من كلِّ شيءٍ إلى الله ـ جلَّ وعلا؛ أما التوحيد، فقوله تعالى: {فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّه}، وأما التجريد، فقوله ـ تبارك وتعالى: {أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ}، وأما التفريد، فقوله ـ جلَّ وعلا: {فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ}. وأن يكون راسخا في أحكام الشريعة الغرّاء، وبما في ذلك الأركان الخمسة في الإسلام؛ "بتقوى الأوامر"، كما قال ـ جلَّ ثناؤه: {وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ}، "وتقوى التعظيم"؛ كما قال ـ جلَّ جلالُهُ: {وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ}، "وتقوى الآداب"؛ كما قال ـ جلَّ مجدُه: {إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْوَاتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ أُولَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ}. فتأملوا.
الله الله الله الله
الله
حفظ الله حضرة مولانا المفدى وشافى ولده الفرضي ❤
اللهم امين امين وبارك ربي بكم واعزكم واكرمكم وجزاكم الخيرات
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد مفتاح باب الفرج من به الله عرج وعلى اهله وصحبه وسلم تسليما❤❤❤
اللَّهُمَّ صَلَّ وَسَلَّمَ وَبارِكَ عَلَى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ
ورفع ربي قدركم وسلمكم واكرمكم وجزاكم الخيرات
الله يديمك لنا شيخ ومولانا الله يحفظك ويسعدك ويوفقك يارب العالمين لنا اسال الله الجنة وماقرب اليه وعمل
اللهم امين امين وحفظكم ربي ورعاكم واعانكم وايدكم واكرمكم وسلمكم وتولاكم
الله
اعزكم الله ونوركم وتولاكم ورفع قدركم واكرمكم واعانكم
ادامك الله لنا شيخنا الاجل وحفظكم
وفقكم ربي وسلمكم واحسن لكم واكرمكم وايدكم ونفع بكم وتولاكم
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا كثيرآ كثيرا آمين حفظكم الله تعالى ورعاكم سيدي ومولاي حضرة الشيخ عباس السيد فاضل الحسني النقشبندي القادري وكل ال بيتك الكرام الأفاضل الأطهار الأشراف وكل احبابك آمين وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا كثيرآ كثيرا آمين ❤ربي إني مسني الضر وانت ارحم الراحمين.
اللهم امين امين ووفقكم ربي ورعاكم واكرمكم ونوركم ونفع بكم وسلمكم وجزاكم الخيرات
اللَّهُمَّ صَلَّ وَسَلَّمَ وَبارِكَ عَلَى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ
رضي الله عنه
حفظكم ربي ورعاكم ونوركم وتولاكم واعانكم وسلمكم
احسنتم النشر جزاكم الله خير الجزاء وبارك الله فيكم
احسن ربي لكم ونوركم واكرمكم وسلمكم واعلى قدركم وتولاكم وايدكم ونفع بكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عندي سوال الي حضرت مولانا مره شوفت حضرت مولانا
في
رؤية قالي طبقي القران الكريم والسنه محمد صلى الله عليه وسلم
سوال كيف اطبق امانه يوصل سوال جزاك الله خيراً وبارك الله فيك صاحب القناة المبارك
هناك امور يجب العمل بها لتطبيق مفهوم القرآن الكريم في حياتنا وسيرنا الى الله ومنها الالتزام بأحكام الدين وتعاليمه بتطبيق الأوامر والنهي الواردة فيه وكثرة تلاوته وجعل ورد لنا يومي له وتطبيق احكام الاخلاق الاسلامية لان القران هو منبع الاخلاق الحميدة وترسيخ العلاقات الاسلامية الطيبة مع الاهل والجار وغيرهم بما يعكس التربية الصحيحة الربانية؛ اما عن السنة المباركة الشريفة في اتباع نهج الحبيب محمد صلوات ربي عليه ونهجه الشريف من سنن واوامر ونهي وان نطبق سيرة النبي المحبوب محمد صل الله عليه وسلم في حياتنا شبرا بشبر وذراعا بذراع سوى ما اختص به صلى الله عليه وسلم فذاك له خاصة. والاهم اتباع السنن بالجملة وتطبيقها في حياتنا اليومية والمداومة عليها بشكل تام ومحبة رسول الله صل الله عليه وسلم والاقتداء به وذلك من خلال اتباع أقواله وأفعاله، والابتعاد عمّا نهى عنه، والتأدّب بالآداب التي جاء بها في جميع الأوقات والأحوال.