زمان الفرقة والتجريح بسيبو .. بسيبو .. بسيبو عشان تشيله الريح .. بسيبو عشان صحيح الذكرى بتهوه عمرنا صحيح .. وإنتي معاي لا بندم ولا بقضي العمر تبريح .. أصلو العمر شوقا حزنا كان صبرا كان فسيح فسيح .. أصلوا لعمر كان دربا مشيتو كسيح .. وكان غرسا سقيته بكى وقبضته الريح .. الله .. الله .. على الزمن الجميل والكلمات الرائعة ..
اغنيه أكثر من رائعة بل هى أجمل اغنيه سودانيه على الإطلاق مع احترامى لاغنيات الفنانين السودانيين لكن هذه الاغنيه فيها شجن ولحن غير عادى والراحل أدى هذه الاغنيه باحترافية عاليه جدا ،، واكتفى شاعر هذه الاغنيه بها ولم ينظم قصيده بعدها وقال مفتخرا أنها أجمل اغنيه واعطيتها لأحسن فنان فى السودان وهو الراحل وردى ،، وقصة هذه الاغنيه يرويها الراحل بنفسه كانت عقب انقلاب هاشم العطا وغنى الراحل ضد الرئيس نميرى وبعد فشل انقلاب هاشم العطا رجع النميري بعد ثلاثه ايام فقط للحكم وقام بسجن محمد وردى لأنه غنى ضده ( لا حارسا ولا فارسنا ) وفى السجن طلب الراحل من زوجته إحضار سفنجه أو حذاء له باستعمالها فى السجن واحضرتها له داخل جريده ووجد كلمات هذه الاغنيه فى الجريده وأعجب بها ولحنها داخل السجن وطلب الراحل وردى من مدير السجن بأن يرسلوا له عوده الخاص من منزله لتلحين هذه الاغنيه لكن مدير السجن رفض طلبه ولحنها داخل السجن وعندما خرج من السجن كان محتفظا باللحن فى رأسه وغناها وكان هذا العمل الرائع قلت ارحل اسوق خطواتى من زولا نسى الالفه ،، مع تحياتى ،،،، عبد الوهاب ،،، الصحافة شرق
الله يرحمهم ويعافيهم أحيا وامواتت
اشكركم على هذه المجموعه الراعه من الأغاني
شوف الإبداع والأناقة والتناقم مع الموسيقى
الكمنجات مع الاكورديون كلهم شباب مع وردى فى شبابه عازفين فطاحلة مع عملاق ومؤلف بارع وأداء مبالغ فيه
أداء مقعد موسيقى مقعدة
عازف الكمان المرحوم أحمدية، قمة الشباب والعطاء، هكذا الدنيا، كل شاب يحضر ليوم المشسيب، والزوال، عليهم الرحمة، مبدعين أثروا الفن السوداني الاصيل.
عملاق
زمان الفرقة والتجريح بسيبو .. بسيبو .. بسيبو عشان تشيله الريح .. بسيبو عشان صحيح الذكرى بتهوه عمرنا صحيح .. وإنتي معاي لا بندم ولا بقضي العمر تبريح .. أصلو العمر شوقا حزنا كان صبرا كان فسيح فسيح .. أصلوا لعمر كان دربا مشيتو كسيح .. وكان غرسا سقيته بكى وقبضته الريح .. الله .. الله .. على الزمن الجميل والكلمات الرائعة ..
كلام درر عليك رحمة الله ياهرم
ابو الليل ياسلاااااام
😪😪😪😪😪😪💘💘💘💘💘
نااادررر جداااا
صوتو جميل وسيم برضو
الهرم وردي
حتى الغنا السودانى سرقتوه يا المصريين
اغنيه أكثر من رائعة بل هى أجمل اغنيه سودانيه على الإطلاق مع احترامى لاغنيات الفنانين السودانيين لكن هذه الاغنيه فيها شجن ولحن غير عادى والراحل أدى هذه الاغنيه باحترافية عاليه جدا ،، واكتفى شاعر هذه الاغنيه بها ولم ينظم قصيده بعدها وقال مفتخرا أنها أجمل اغنيه واعطيتها لأحسن فنان فى السودان وهو الراحل وردى ،، وقصة هذه الاغنيه يرويها الراحل بنفسه كانت عقب انقلاب هاشم العطا وغنى الراحل ضد الرئيس نميرى وبعد فشل انقلاب هاشم العطا رجع النميري بعد ثلاثه ايام فقط للحكم وقام بسجن محمد وردى لأنه غنى ضده ( لا حارسا ولا فارسنا ) وفى السجن طلب الراحل من زوجته إحضار سفنجه أو حذاء له باستعمالها فى السجن واحضرتها له داخل جريده ووجد كلمات هذه الاغنيه فى الجريده وأعجب بها ولحنها داخل السجن وطلب الراحل وردى من مدير السجن بأن يرسلوا له عوده الخاص من منزله لتلحين هذه الاغنيه لكن مدير السجن رفض طلبه ولحنها داخل السجن وعندما خرج من السجن كان محتفظا باللحن فى رأسه وغناها وكان هذا العمل الرائع قلت ارحل اسوق خطواتى من زولا نسى الالفه ،، مع تحياتى ،،،، عبد الوهاب ،،، الصحافة شرق
لا ياخ كلامك غير سليم
@@baktashabdalla6269 سلام قلته كلامى غير سليم عن قصة اغنية الراحل وردى قلته ارحل لكن ما وريتنا الكلام السليم،، مع تحياتى ،،،،،
تحياتي .. الشاعو التجاني سعيد له اغنية أخرى للقامة ورزي اسمها من غير ميعـاد. لكن فعلآ اول مرة اعرف إنه لم يكتب غير الاغنيتين ‼
كلامك مزبوط
@@عبدهاحمد-و4ثكلامك تمام ❤