إذا السمآء انشقت وأذنت لربها وحقت وإذا الأرض مدت وألقت ما فيها وتخلت وأذنت لربها وحقت يآ أيها الإنسان إنك كادح إلى ربك كدحا فملاقيه فأما من أوتي كتابه بيمينه فسوف يحاسب حسابا يسيرا وينقلب إلى أهله مسرورا وأما من أوتي كتابه ورآء ظهره فسوف يدعوا ثبورا ويصلى سعيرا إنه كان في أهله مسرورا إنه ظن أن لن يحور بلى إن ربه كان به بصيرا فلآ أقسم بالشفق والليل وما وسق والقمر إذا اتسق لتركبن طبقا عن طبق فما لهم لا يؤمنون وإذا قرئ عليهم القرءان لا يسجدون بل اللذين كفروا يكذبون والله أعلم بما يوعون فبشرهم بعذاب أليم إلا اللذين ءامنوا وعملوا الصالحات لهم أجر غير ممنون 🕊
والسمآء ذات البروج واليوم الموعود وشاهد ومشهود قتل أصحاب الأخدود النار ذات الوقود إذ هم عليها قعود وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود وما نقموا منهم إلآ أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد اللذي له ملك السماوات والأرض والله على كل شيء شهيد إن اللذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق إن اللذين ءامنوا وعملوا الصالحات لهم جنات تجري من تحتها الأنهار ذالك الفوز الكبير إن بطش ربك لشديد إنه هو يبدئ ويعيد وهو الغفور الودود ذو العرش المجيد فعال لما يريد هل أتاك حديث الجنود .. فرعون وثمود .. بل اللذين كفروا في تكذيب .. والله من ورآئهم محيط .. بل هو قرءان مجيد .. في لوح محفوظ .. 🕊
والنازعات غرقا والناشطات نشطا والسابحات سبحا فالسابقات سبقا فالمدبرات أمرا يوم ترجف الراجفة تتبعها الرادفة قلوب يومئذ واجفة أبصارها خاشعة يقولون أءنا لمردودون في الحافرة أءذا كنا عظاما نخرة قالوا تلك إذا كرة خاسرة فإنما هي زجرة واحدة فإذا هم بالساهرة هل أتاك حديث موسى إذ ناداه ربه بالواد المقدس طوى اذهب إلى فرعون إنه طغى فقل هل لك إلى أن تزكى وأهديك إلى ربك فتخشى فأراه الأية الكبرى فكذب وعصى ثم أدبر يسعى فحشر فنادى فقال أنا ربكم الأعلى فأخذه الله نكال الأخرة والأولى إن في ذالك لعبرة لمن يخشى ءأنتم أشد خلقا أم السمآء بناها رفع سمكها فسواها وأغطش ليلها وأخرج ضحاها والأرض بعد ذالك دحاها أخرج منها مآءها ومرعاها والجبال أرساها متاعا لكم ولأنعامكم فإذا جآءت الطآمة الكبرى يوم يتذكر الإنسان ما سعى وبرزت الجحيم لمن يرى فأما من طغى وءاثر الحياة الدنيا فإن الجحيم هي المأوى وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوى يسئلونك عن الساعة أيان مرساها فيم أنت من ذكراهآ إلى ربك منتهاهآ إنمآ أنت منذر من يخشاها كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها .. 🕊
לפרק המלא של ״המקור״ - נער במרתפי השב״כ, לחצו כאן >>
bit.ly/3Ppd1lY
אני מחכה ..
שב"כ .. 😏
..
משמרות המהפכה נהיה פה
מה היא מדינת ישראל אם לא משטר חשוך ?
חייבים לדעת עוד פרטים
נראה לי התבלבלו עם משפחת אלמקייס מאשדוד חח
מה מטרת הכתבה?
לספר את האמת,לא מתאים לך?
@@זוהרמנור-ר4צ רשת 13 ואמת זה לא מסתדר באותו משפט
@@MaorFrom1993 כולם שקרנים.לי אין טלויזיה
איפה כל יפי הנפש הללו כשמדובר בנער גבעות?
הם אם היו נלחמים באויבי ישראל ורק על לא היה השיביעי באוקטובר
יותר מדי שחיתות ביותר מדי מערכות במדינה.
إذا السمآء انشقت
وأذنت لربها وحقت
وإذا الأرض مدت
وألقت ما فيها وتخلت
وأذنت لربها وحقت
يآ أيها الإنسان
إنك كادح إلى ربك كدحا فملاقيه
فأما من أوتي كتابه بيمينه
فسوف يحاسب حسابا يسيرا
وينقلب إلى أهله مسرورا
وأما من أوتي كتابه ورآء ظهره
فسوف يدعوا ثبورا ويصلى سعيرا
إنه كان في أهله مسرورا
إنه ظن أن لن يحور
بلى
إن ربه كان به بصيرا
فلآ أقسم بالشفق
والليل وما وسق
والقمر إذا اتسق
لتركبن طبقا عن طبق
فما لهم لا يؤمنون
وإذا قرئ عليهم القرءان لا يسجدون
بل اللذين كفروا يكذبون
والله أعلم بما يوعون
فبشرهم بعذاب أليم
إلا اللذين ءامنوا وعملوا الصالحات
لهم أجر غير ممنون
🕊
ועל משפחות פשע הם לא נלחמים
ברור
والسمآء ذات البروج
واليوم الموعود
وشاهد ومشهود
قتل أصحاب الأخدود
النار ذات الوقود
إذ هم عليها قعود
وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود
وما نقموا منهم
إلآ أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد
اللذي له ملك السماوات والأرض
والله على كل شيء شهيد
إن اللذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات
ثم لم يتوبوا
فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق
إن اللذين ءامنوا وعملوا الصالحات
لهم جنات تجري من تحتها الأنهار
ذالك الفوز الكبير
إن بطش ربك لشديد
إنه هو يبدئ ويعيد
وهو الغفور الودود
ذو العرش المجيد
فعال لما يريد
هل أتاك حديث الجنود ..
فرعون وثمود ..
بل اللذين كفروا في تكذيب ..
والله من ورآئهم محيط ..
بل هو قرءان مجيد ..
في لوح محفوظ ..
🕊
למה אתה עושה שתויות ומצפה שהמדינה לא תעשה כלום
والنازعات غرقا
والناشطات نشطا
والسابحات سبحا
فالسابقات سبقا
فالمدبرات أمرا
يوم ترجف الراجفة
تتبعها الرادفة
قلوب يومئذ واجفة
أبصارها خاشعة
يقولون أءنا لمردودون في الحافرة
أءذا كنا عظاما نخرة
قالوا تلك إذا كرة خاسرة
فإنما هي زجرة واحدة
فإذا هم بالساهرة
هل أتاك حديث موسى
إذ ناداه ربه بالواد المقدس طوى
اذهب إلى فرعون إنه طغى
فقل
هل لك إلى أن تزكى
وأهديك إلى ربك فتخشى
فأراه الأية الكبرى
فكذب وعصى ثم أدبر يسعى
فحشر فنادى
فقال أنا ربكم الأعلى
فأخذه الله
نكال الأخرة والأولى
إن في ذالك لعبرة لمن يخشى
ءأنتم أشد خلقا
أم السمآء بناها
رفع سمكها فسواها
وأغطش ليلها وأخرج ضحاها
والأرض بعد ذالك دحاها
أخرج منها مآءها ومرعاها
والجبال أرساها
متاعا لكم ولأنعامكم
فإذا جآءت الطآمة الكبرى
يوم يتذكر الإنسان ما سعى
وبرزت الجحيم لمن يرى
فأما من طغى
وءاثر الحياة الدنيا
فإن الجحيم هي المأوى
وأما من خاف مقام ربه
ونهى النفس عن الهوى
فإن الجنة هي المأوى
يسئلونك عن الساعة أيان مرساها
فيم أنت من ذكراهآ
إلى ربك منتهاهآ
إنمآ أنت منذر من يخشاها
كأنهم يوم يرونها
لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها
..
🕊
שו?