ههههههههههLOL بمجرد ما حطيتي العنوان أتدرين ما خطر ببالي لقد أحييتي ذاكرتي فورا فكرتيني بالممثلة اللاتينية أدلا نورييغا في دورها ماتيلدا عندما أحبت أودولفو وتزوجت امانويل موضوع الحلقة لابد منه بعض التحفظ والنظرة الشاملة لأن الأمر يختلف بين المرأة والرجل لأنوا إحنا مو في أحد المسلسلات الكارثية تبع تيم حسن وكارمن لبس الأمر في الواقع يحتاج لحسابات والجرءة يمكن للمرأة أن تحب إتنين لكن ستكون كالصفيح بين مطرقة وسندان وعليها أن تختار واحدا مثل كايت وينسلت في فيلم الجبل بيننا مع إدريس آلبا لأن هذا يضر بها إجتماعيا ونفسيا وحتى جسديا وصحيا و لأن الرجال يرفضون أن تتم مشاركتهم في نسائهم مثل باقي الكائنات الحية بينما الذكر يمكنه ذلك فنرى الذكر المسيطر وسط مجموعة كائنات يظفر بالإناث، في القديم قبل آلاف السنين كان يحصل الرجال على عدة خليلات ليس من ناحية دينية بل لحاجة شخصية فجنكيز خان قام بتعدد الزوجات رغم حبه الكبير لبورتي وعندما نأتي في الدين فليس كل الأشخاص يفعلون هذا من أجل الحب، الديانة اليهودية تجيز فقد فعلها النبي إبراهيم كانت له٢ ويعقوب٤ وداوود كانت له بضع عشرة زوجة في الشريعة اليهودية طالبت مجموعة من النساء بالسماح بالتعدد بسبب العنوسة لأن الدول الديمقراطية تعاقب قانونا على هذا ،في المسيحية محرم حسب نقاش أجريته مع إمرأة كاثوليكية متدينة وتصلي يوميا( ليترجيا )سألتها عن تعدد الزوجات فقالت بأنه غير جائز رغم أن المورمون يقبلون التعدد وعندما نأتي للإسلام فهو موجود بشروط تتضمن العدل بين كل من الشريكة الأولى والتانية وللمرأة حق الطلاق إن لم يعجبها الأمر ورفضت التعدد فمثلما حصل الرجل على حقه ورأت المرأة أنه إجحاف في حقها فلها أن تطلب الطلاق تبت في أحد القصص أن إحدى النساء في زمن بداية عصر الإسلام قبلت أن تتنازل على حقها في المهر والنفقة والبيت والمصروف لأنها كانت ثرية شرط أن لا يتجوز عليها زوجها فقبل بهذا تعدد النساء لا علاقة له بالدين فنرى رجالا عزابا يرتبطون بأكثر من واحدة والتعدد جاء لإنقاص العنوسة والأرامل والمطلقات في القديم في زمن الحروب كان الذكور في تناقص وكانوا يتركون يتامى فالرجال اللذين بقوا على الحياة كانوا يكفلون الأرامل وأولادهم حتى لا تقع مشاكل وآفات ، والرجال يعددون ربما للحب وربما لأنهم تعرضوا للنبذ والتهميش من طرف زوجاتهم جراء الإنجاب والإشتغال بالعمل والأمور الخاصة والحياة الشخصية ولا بأس به لأن الرجال ما عادوا يحبون أن يحسوا بأنهم غير مهتم فيهم وغير مرغوب فيهم وأن المرأة تقوم بما تقوم على مضض كمجبرة مثال الرجل لما يتزوج تنتين فلمساعدة المرأة الأولى إذا كانت تغسل ١٤ قميص أسبوعيا وسبع سراويل تصير تغسل سبعة وثلاث سراويل وإذا كانت تطبخ يوميا راح تطبخ يوم بعد يوم ومنها تحصل على الراحة الحميمية ما يضل زوجها ملتصق فيها مثل الغراء لأن النسوان باردات وما عندهم رغبة حميمية مثل الرجال ربع رجل يكفيها على عكس الرجل الرياضي الذي يتناول طعام صحي غني بالبروتين من دجاج ولحوم وسمك وخضار الذي قد لاتكفيه زوجة واحدة والتي تخاف على تسريحة شعرها من أن تفسد فلقد سئموا من التذلل لطلب أبسط حقوقهم وبعض النساء قد لا ترغب في إنجاب المزيد والرجل تكون له رغبة فيتزوج لينقص عناء الحمل عن المرأة الأولى المرأة في البيئة التي أعيش فيها خونها في السر مع أخريات وما تتجوز عليها في العلن عا سنة الله ورسوله لطبعها الأناني وحب التملك ما بتقبلك راح تسويلك حياتك جحيم ورغم هذا أنا لا أقدر على التعدد لا ما ديا ولا نفسيا لك واحدة شيبت لي راسي والسكسوكة بيضت فما بالك تنتين يودوني فورا لشي مارستان أوشي عصفورية
كلام جمييل استمري دكتورتنا لاتقطعينا
ان شاء الله 🙏🙏 شكراً 😇😇
ههههههههههLOL
بمجرد ما حطيتي العنوان أتدرين ما خطر ببالي لقد أحييتي ذاكرتي فورا فكرتيني بالممثلة اللاتينية أدلا نورييغا في دورها ماتيلدا عندما أحبت أودولفو وتزوجت امانويل موضوع الحلقة لابد منه بعض التحفظ والنظرة الشاملة لأن الأمر يختلف بين المرأة والرجل لأنوا إحنا مو في أحد المسلسلات الكارثية تبع تيم حسن وكارمن لبس الأمر في الواقع يحتاج لحسابات والجرءة يمكن للمرأة أن تحب إتنين لكن ستكون كالصفيح بين مطرقة وسندان وعليها أن تختار واحدا مثل كايت وينسلت في فيلم الجبل بيننا مع إدريس آلبا لأن هذا يضر بها إجتماعيا ونفسيا وحتى جسديا وصحيا و لأن الرجال يرفضون أن تتم مشاركتهم في نسائهم مثل باقي الكائنات الحية بينما الذكر يمكنه ذلك فنرى الذكر المسيطر وسط مجموعة كائنات يظفر بالإناث، في القديم قبل آلاف السنين كان يحصل الرجال على عدة خليلات ليس من ناحية دينية بل لحاجة شخصية فجنكيز خان قام بتعدد الزوجات رغم حبه الكبير لبورتي وعندما نأتي في الدين فليس كل الأشخاص يفعلون هذا من أجل الحب، الديانة اليهودية تجيز فقد فعلها النبي إبراهيم كانت له٢ ويعقوب٤ وداوود كانت له بضع عشرة زوجة في الشريعة اليهودية طالبت مجموعة من النساء بالسماح بالتعدد بسبب العنوسة لأن الدول الديمقراطية تعاقب قانونا على هذا ،في المسيحية محرم حسب نقاش أجريته مع إمرأة كاثوليكية متدينة وتصلي يوميا( ليترجيا )سألتها عن تعدد الزوجات فقالت بأنه غير جائز رغم أن المورمون يقبلون التعدد وعندما نأتي للإسلام فهو موجود بشروط تتضمن العدل بين كل من الشريكة الأولى والتانية وللمرأة حق الطلاق إن لم يعجبها الأمر ورفضت التعدد فمثلما حصل الرجل على حقه ورأت المرأة أنه إجحاف في حقها فلها أن تطلب الطلاق تبت في أحد القصص أن إحدى النساء في زمن بداية عصر الإسلام قبلت أن تتنازل على حقها في المهر والنفقة والبيت والمصروف لأنها كانت ثرية شرط أن لا يتجوز عليها زوجها فقبل بهذا تعدد النساء لا علاقة له بالدين فنرى رجالا عزابا يرتبطون بأكثر من واحدة والتعدد جاء لإنقاص العنوسة والأرامل والمطلقات في القديم في زمن الحروب كان الذكور في تناقص وكانوا يتركون يتامى فالرجال اللذين بقوا على الحياة كانوا يكفلون الأرامل وأولادهم حتى لا تقع مشاكل وآفات ، والرجال يعددون ربما للحب وربما لأنهم تعرضوا للنبذ والتهميش من طرف زوجاتهم جراء الإنجاب والإشتغال بالعمل والأمور الخاصة والحياة الشخصية ولا بأس به لأن الرجال ما عادوا يحبون أن يحسوا بأنهم غير مهتم فيهم وغير مرغوب فيهم وأن المرأة تقوم بما تقوم على مضض كمجبرة مثال الرجل لما يتزوج تنتين فلمساعدة المرأة الأولى إذا كانت تغسل ١٤ قميص أسبوعيا وسبع سراويل تصير تغسل سبعة وثلاث سراويل وإذا كانت تطبخ يوميا راح تطبخ يوم بعد يوم ومنها تحصل على الراحة الحميمية ما يضل زوجها ملتصق فيها مثل الغراء لأن النسوان باردات وما عندهم رغبة حميمية مثل الرجال ربع رجل يكفيها على عكس الرجل الرياضي الذي يتناول طعام صحي غني بالبروتين من دجاج ولحوم وسمك وخضار الذي قد لاتكفيه زوجة واحدة والتي تخاف على تسريحة شعرها من أن تفسد فلقد سئموا من التذلل لطلب أبسط حقوقهم وبعض النساء قد لا ترغب في إنجاب المزيد والرجل تكون له رغبة فيتزوج لينقص عناء الحمل عن المرأة الأولى المرأة في البيئة التي أعيش فيها خونها في السر مع أخريات وما تتجوز عليها في العلن عا سنة الله ورسوله لطبعها الأناني وحب التملك ما بتقبلك راح تسويلك حياتك جحيم ورغم هذا أنا لا أقدر على التعدد لا ما ديا ولا نفسيا لك واحدة شيبت لي راسي والسكسوكة بيضت فما بالك تنتين يودوني فورا لشي مارستان أوشي عصفورية