هنا العاصمة | حوار حول الـ 10 وصايا السياسية للأستاذ محمد حسنين هيكل في ذكرى الأربعين | حلقة كاملة
Вставка
- Опубліковано 4 кві 2016
- حلقة هنا العاصمة - حوار حول الـ 10 وصايا السياسية للأستاذ محمد حسنين هيكل في ذكرى الأربعين
يمكنك مشاهدة الحلقة الكاملة وباقي الحلقات هنا goo.gl/GCELGr
اشترك في قناتنا عبر يوتيوب هنا goo.gl/A3hRZo
الفيديوهات الأكثر مشاهدة goo.gl/lxLBqL
تابعونا على
website : www.cbc-eg.com/cbc
Facebook : cbcegypt
Twitter : cbcegypt
Instagram : cbcegypt
Google + : www.google.com/+cbcegypt
#CBCegy | #لميس_الحديدي| #هنا_العاصمة
ضيف الحلقة
الكاتب الصحفي الكبير - محمد حسنين هيكل
اسطوره حقيقيه رحمه الله كان عبقري جدا رجل كل العصور ولازال كل كلامه يتحقق الي الان الذي لم يكن مفهوما في زمانه جاء الوقت الان واتضح ان رؤيته تتحقق كل يوم
رحمة من الله واسعه على روحك الطاهره أسأل ربى العلى القدير ان يسكنك فسيح جناته بالفردوس الاعلا امين
الله يرحمه
لا لضلامية لا للجهل نعم للعقل نعم للفكر
اشكر من عميق قلبى الاستاذه والاعلاميه القديرة لميس الحديدى فى ان اتاحت لنا الفرصه فى الاطلاع على هذه الحوارات مع استاذنا الكبير محمد حسنين هيكل فشكرا جزيلا لك ايتها الاخت الفاضله والكريمه والمحترمه
الله يرحمك يا أستاذ
هيكل يعتبر من اخطر الناس مع عبدالناصر في تسميم العقل المصري بتضليل و خرافات . أنة يدعي ان يعرف كل العالم وهو في الحقيقة غير معروف . كيف يكون أسطورة وهو الذي غطي علي الهزيمة . هو لا شك زكي ولكن في حدود دولة بوليسية التي هو كان من المطبلين لها. اذا كان هو أسطورة لماذا الأهرام لم تخلق كاتب علي مستوي عالمي بل ان المعلقين الفلسطينون و اللبنانيون هم في المقدمة . ماذا قدم لا الاعلام سوي اعلام دولة بوليسية . هذا الرجل كان فاشل و صانع الدكتاتور . هو رجل ملخبط في إفكارة و يعرف كيف يلاعب الدكتاتور العربي . عمود بصراحة كان اكاذيب لتضليل الرأي العام .
يا معتوه هذا كاتب يعني له عقل له وجهة نضر
ولا يتحمل مسؤولية السياسات العربية
6
هذا الرجل كان صاحب قدرة كبيرة للتحليل وهو في العمر هذا هذه ظاهرة يجب الوقوف عندها .... اللهم ارحمه واغفر له
انا لا استمع لاي شيء تقدميه الا مقابلاتك مع الاستاذ هيكل
اينك من هذا الكلام في هذه الأيام التي يهلك فيها الشعب بالغلاء والتجويع في عصر هذا الإرهابي الخسيس خيبة الله أينما كنت
لاتتكلم،لانك بتاريخانيتك المسؤؤل الكبير عن تخريب هذا السياق الذي تتهرب منه،
دفعت عبد الناصر لدبح مصر،وكما يقول المغاربة،كل رؤساء مصر انكسروا بوصاياك
،انت اكلت،وتاكل،ولازلت تاكل الغلة،وتسب الملة، يا مصر سمير أمين،اين مثقفينكم الكبار،
هل من يملك عقلا يترك وصايا،
ان ذلك يخص الانبياء،والرسل،
لا اتعجب لتقدم تخلف مصر وانسداد
كل افاقها،الا تستحيي،لو كان الهيكل
كما تدعين،لكانت مصر من البلدان القوية اليوم،
وكما يقول المغاربة بلغتهم الدارجة،الله يعفو عليكم،منها صنعة، البلد متسول،وهيكل صانع التاريخ،لم ارى اعلاما يلبس عقله مقلوبا كالاعلام المصري،
من حسن حظنا،نحن المغاربة،اننا وجهنا البوصلة عكسكم،وصوب المتقدمين.