المنعطف | عبدالرزاق عبدالواحد "بصوت عبدالله العنزي"

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 26 жов 2024
  • الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد من مواليد بغداد عام 1930 وتوفي بتاريخ 8 تشرين ثاني من عام 2015 وقد لقب بشاعر أم المعارك وشاعر القادسية وشاعر القرنين والنهر الثالث وأمير الشعراء العرب والمتنبي الأخير.
    تخرج الشاعر عبد الواحد من من دار المعلمين العالية (كلية التربية حاليا) عام 1952م، وعمل مدرساً للغة العربية في المدارس الثانوية وزوجته طبيبة وله ابنة وثلاثة أولاد وشارك في معظم جلسات المربد الشعري العراقي.
    عمل مدرساً لمادة اللغة العربية، ومعاوناً للعميد في معهد الفنون الجميلة في بغداد.
    وفي عام 1970 نقلت خدماته من وزارة التربية والتعليم الى وزارة الثقافة والإعلام، فعمل فيها سكرتيراً لتحرير مجلة الأقلام، وبعدها رئيساً للتحرير في المجلة. ثم مديراً للمركز الفولكلوري العراقي، ثم أصبح مديراً لمعهد الدراسات النغمية، فعميدا لمعهد الوثائقيين العرب، ثم مدير عام المكتبة الوطنية العراقية، ثم كان المدير العام لدار ثقافة الاطفال، ثم مستشارا لوزير الثقافة والإعلام.
    كان زميلاً لرواد الشعر الحر بدر شاكر السياب ونازك الملائكة وشاذل طاقة عندما كانوا طلاباً في دار المعلمين نهاية الاربعينات من القرن الماضي.
    للراحل عبد الواحد 59 ديوانا شعريا منشورا، حيث نشرت أول قصائده عام 1945 ونشر أول ديوان له عام 1950، ومن دواوينه:
    لعنة الشيطان
    طيبة
    قصائد كانت ممنوعة
    أوراق على رصيف الذاكرة
    خيمة على مشارف الاربعين
    الخيمة الثانية
    في لهيب القادسية
    أنسوكلوبيديا الحب
    قمر في شواطئ العمارة
    في مواسم التعب
    120 قصيدة حب
    وغيرها العديد من الدواوين بالإضافة إلى 10 مسرحيات شعرية من ضمنها 'الحر الرياحي' و'الصوت' و'الملكات' بالاضافة إلى ما كتب إلى دار الأزياء العراقية و22 رواية شعرية للأطفال والعديد من الأناشيد الوطنية.
    كما ترجمت قصائده إلى لغات مختلفة منها الإنكليزية والفنلندية والروسية والألمانية والرومانية واليوغسلافية.
    القصيدة بدون مؤثرات :
    3.top4top.net/...

КОМЕНТАРІ • 83