#الموعظة

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 21 жов 2024

КОМЕНТАРІ • 25

  • @samarbritainlondon695
    @samarbritainlondon695 2 роки тому +3

    احسن دكتور وواعظ في عالمنا هذا
    بارك الله فيك ونفع بك دكتور

  • @nuhaomer5275
    @nuhaomer5275 2 роки тому +3

    الله يجمعنا واياكم في عليين

  • @صفاءمحمد-م8و
    @صفاءمحمد-م8و 3 роки тому +3

    أكثروا من الصلاةعلي رسول الله محمد وآله خاصة يوم الجمعة

  • @masonlocation583
    @masonlocation583 2 роки тому +2

    انا متابع الموعظة الحسنة من عام ٢٠١٤
    اتصلت على البرنامج سنة ٢٠١٥
    شكرا لكم

  • @masonlocation583
    @masonlocation583 3 роки тому +5

    يعطيك الصحة

  • @hindhamdy4744
    @hindhamdy4744 3 роки тому +1

    د محترم

  • @hanankamal7118
    @hanankamal7118 4 роки тому +1

    ربنا يكرمك ما أحوجنا الي هذا

  • @FatmaSayed-j1e
    @FatmaSayed-j1e 8 місяців тому

    مش قادره ارفعه شك منكم لله .....احنا بتوع الغلابه يا باشا

  • @jalilbenkadou2192
    @jalilbenkadou2192 10 років тому +1

    jazakomollah khayr

  • @اللهاكبر-ذ3ش3م
    @اللهاكبر-ذ3ش3م 3 роки тому +2

    اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين ❤
    لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
    الله ارزقنا حسن الخاتمة

  • @lions-heart9999
    @lions-heart9999 9 років тому +1

    عفارم عليك البرنامج جميل ومفيد جدا"

  • @mohamedmahomed4276
    @mohamedmahomed4276 4 роки тому +5

    انا بموت فيك علمتني ديني

  • @nuhaomer5275
    @nuhaomer5275 2 роки тому +2

    سيدة الاستخارة مس عاجبها معرفة الدين

  • @souma-vlog6565
    @souma-vlog6565 3 роки тому +6

    سلام عليكم ارجو ان تدعو لي ان ربي يظهر حقي دعوة الاربعين غريب مستجابة😢😭🤲☝️

  • @samarbritainlondon695
    @samarbritainlondon695 2 роки тому +1

    في مصر الزواج تجارة
    اتقوا يوماً ترجعون فيه إلى الله

  • @naglaadly2413
    @naglaadly2413 3 роки тому +2

    😊😊😊😊💙💙💙

  • @FatmaSayed-j1e
    @FatmaSayed-j1e 8 місяців тому

    عيني وكتفي شك ....

  • @SooOsama
    @SooOsama 2 роки тому +1

    القايمة ليها اصل شرعى يا استاذى لان زمان الزوج كان يدفع المهر ويجهز بدون مساعدة الزوجة وحاليا وحضرتك عارف ان الحال اختلف والزوجة تساعد بالمنقولات واعانة الزوج سواء هى او اهلها ودة استثاق او توثيق لحق الزوجة واول قايمة سنة ١١٦٠ م ومحفوظة بدار المحفوظات ..قال تعالى في شأن الصَّدَاق (أي المَهر): ﴿وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهنَّ نِحْلَةً فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَرِيئًا﴾ [النساء: 4]، وقال سبحانه: ﴿وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُمْ ما وَرَاءَ ذَلِكُمْ أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوَالِكُمْ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا﴾ [النساء: 24
    في حكم قائمة المنقولات الزوجية، أنّ القائمة إذا استُخدِمَت في موضعها الصحيح ولم تستخدم للإساءة ليست أمرا قبيحا، بل هي أمر حسن يحفظ حقوق الزوجة ولا يَضُرُّ الزوجَ، ولا تُصادِمُ نصًّا شرعيًّا، ولا قاعدةً فقهيةً، وإنما هي مُتَّسِقَةٌ مع الوسائل التي استَحَبَّها الشرعُ في العُقودِ بِعَامَّةٍ، كاستِحبَابِ كتابةِ العُقودِ، واستِحبَابِ الإشهادِ عليها، وعَدَمُ وجودها في الزمن الأول لا يُشَوِّشُ على مشروعيتها، لأنها تتَّسق مع المقاصد العامّة للشريعة مِن السعي لضمانِ الحقوق.

  • @mayal7lwh906
    @mayal7lwh906 3 роки тому +1

    مستحيل عمره فوق ١٥٠ سنه اتوقع المعلومه غلط

  • @hgghgfhj9099
    @hgghgfhj9099 5 років тому +3

    قصة هند بنت عتبه رضي الله عنها تأكل كبد سيدنا حمزة رضي الله عنه.. ضعيفة
    أولا :
    من المعلوم بالتواتر أن حمزة بن عبد المطلب ، سيد الشهداء رضي الله عنه : قد قُتل يوم أحد شهيدا .
    وقد مثّل به المشركون ؛ لفرط غيظهم منه مما نكل بهم .
    فروى البيهقي (6799) ، والطبراني في "المعجم الكبير" (167) عن كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ : " أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى الله عَلَيهِ وَسَلَّمَ قَالَ يَوْمَ أُحُدٍ : ( مَنْ رَأَى مَقْتَلَ حَمْزَةَ ؟ ) فَقَالَ رَجُلٌ أَعْزَلُ : أَنَا رَأَيْتُ مَقْتَلَهُ ، قَالَ: ( فَانْطَلِقْ فَأَرِنَاهُ ) ، فَخَرَجَ حَتَّى وَقَفَ عَلَى حَمْزَةَ ، فَرَآهُ قَدْ شُقَّ بَطْنُهُ ، وَقَدْ مُثِّلَ بِهِ ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ قَدْ مُثِّلَ بِهِ وَاللهِ ، فَكَرِهَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَلَيهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَنْظُرَ إِلَيْهِ ، ثُمَّ وَقَفَ بَيْنَ ظَهْرَيِ الْقَتْلَى ، فَقَالَ : ( أَنَا شَهِيدٌ عَلَى هَؤُلَاءِ ، لُفُّوهُمْ فِي دِمَائِهِمْ ، فَإِنَّهُ لَيْسَ جَرِيحٌ يُجْرَحُ إِلَّا جَاءَ وَجُرْحُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَدْمَى ، لَوْنُهُ لَوْنُ الدَّمِ ، وَرِيحُهُ رِيحُ الْمِسْكِ ) .
    قال الهيثمي في المجمع (6/ 119):
    " رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ، وَرِجَالُهُ رِجَالُ الصَّحِيحِ " .
    ثانيا :
    ما يذكره كثير من أهل المغازي والسير من أن هند بنت عتبة رضي الله عنها تناولت كبده رضي الله عنه بعد مقتله فلاكتها ، فلم تستسغها : لم يثبت في حديث صحيح ، وإليك البيان :
    أولا : روى الإمام أحمد (4414) : حَدَّثَنَا عَفَّانُ، حَدَّثَنَا حَمَّادٌ، حَدَّثَنَا عَطَاءُ بْنُ السَّائِبِ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ ، فذكر الحديث في غزوة أحد ، وفيه :
    " ... فَنَظَرُوا فَإِذَا حَمْزَةُ قَدْ بُقِرَ بَطْنُهُ، وَأَخَذَتْ هِنْدُ كَبِدَهُ فَلَاكَتْهَا، فَلَمْ تَسْتَطِعْ أَنْ تَأْكُلَهَا، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( أَأَكَلَتْ مِنْهُ شَيْئًا ؟ ) قَالُوا: لَا. قَالَ: ( مَا كَانَ اللهُ لِيُدْخِلَ شَيْئًا مِنْ حَمْزَةَ النَّارَ ) .
    وهذا إسناد ضعيف ، عطاء بن السائب كان قد اختلط ، قال الحافظ في التقريب (ص 391) : " صدوق اختلط "
    وسماع حماد - وهو ابن سلمة - منه كان قبل الاختلاط وبعده ، ولم يتميز حديثه قبل الاختلاط عن حديثه بعده .
    انظر : "التهذيب" (7/207) .
    والشعبي لم يسمع من ابن مسعود رضي الله عنه ، كما قال أبو حاتم والدارقطني
    انظر : "التهذيب" (5/ 68) .
    فهذا إسناد ضعيف منقطع ، وفي متنه ما يستنكر ؛ وهو قوله ( أَأَكَلَتْ مِنْهُ شَيْئًا ؟ ) قَالُوا: لَا. قَالَ: ( مَا كَانَ اللهُ لِيُدْخِلَ شَيْئًا مِنْ حَمْزَةَ النَّارَ ) ، وقد أسلمت هند وحسن إسلامها ، وبايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فروى البخاري (3825) ، ومسلم (1714) عن عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ : " جَاءَتْ هِنْدٌ بِنْتُ عُتْبَةَ ، قَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَا كَانَ عَلَى ظَهْرِ الأَرْضِ مِنْ أَهْلِ خِبَاءٍ أَحَبُّ إِلَيَّ أَنْ يَذِلُّوا مِنْ أَهْلِ خِبَائِكَ ، ثُمَّ مَا أَصْبَحَ اليَوْمَ عَلَى ظَهْرِ الأَرْضِ أَهْلُ خِبَاءٍ ، أَحَبَّ إِلَيَّ أَنْ يَعِزُّوا مِنْ أَهْلِ خِبَائِكَ " .
    ثانيا :
    قال ابن إسحاق رحمه الله :
    " قد وقفت هند بنت عتبة كما حدثني صالح بن كيسان والنسوة الآتون معها ، يمثلن بالقتلى من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ يجدعن الآذان والآناف ، حتى اتخذت هند من آذان الرجال وآنافهم خدماً وقلائد، وأعطت خدمها وقلائدها وقرطيها وحشياً ، غلام جبير بن مطعم، وبقرت عن كبد حمزة فلاكتها ، فلم تستطع أن تسيغها "
    انتهى من "سيرة ابن اسحاق" (ص 333) .
    وهذا إسناد مرسل لا يصح ، فصالح بن كيسان من صغار التابعين ، وجل روايته عن التابعين ، انظر : "التهذيب" (4/ 399-400) .
    ثالثا :
    أما رواه الواقدي في "مغازيه" (1/ 286) عن وحشي بن حرب ، أنه قال بعد قتله حمزة : " ... فَشَقَقْت بَطْنَهُ فَأَخْرَجْت كَبِدَهُ، فَجِئْت بِهَا إلَى هِنْدٍ بِنْتِ عُتْبَةَ ، فَقُلْت: مَاذَا لِي إنْ قَتَلْت قَاتِلَ أَبِيك ؟ قَالَتْ : سَلَبِي! فَقُلْت: هَذِهِ كَبِدُ حَمْزَةَ، فَمَضَغَتْهَا ثُمّ لَفَظَتْهَا ، فَلَا أَدْرِي لَمْ تُسِغْهَا أَوْ قَذَرَتْهَا ، فَنَزَعَتْ ثِيَابَهَا وَحُلِيّهَا فَأَعْطَتْنِيهِ ، ثُمّ قَالَتْ:
    إذَا جِئْت مَكّةَ فَلَك عَشَرَةُ دَنَانِيرَ ، ثُمّ قَالَتْ : أَرِنِي مَصْرَعَهُ! فَأَرَيْتهَا مَصْرَعَهُ ، فَقَطَعَتْ مَذَاكِيرَهُ ، وَجَدَعَتْ أَنْفَهُ ، وَقَطَعَتْ أُذُنَيْهِ، ثُمّ جَعَلَتْ مسكَتَيْنِ وَمِعْضَدَيْنِ حتى قدمت بذلك مكّة ، وقدمت بكبده مَعَهَا ".
    فهذا باطل منكر ، والواقدي لا يشتغل به ، كذبه الشافعي ، وأحمد ، والنسائي وغيرهم ، وقال إسحاق بن راهويه : هو عندي ممن يضع الحديث .
    "تهذيب التهذيب" (9 /326) .
    رابعا :
    روى البيهقي في "دلائل النبوة" (3/ 282) من طريق مُحَمَّد بْن عَمْرِو بْنِ خَالِدٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبِي قَالَ: حَدَّثَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ ، عَنْ أَبِي الْأَسْوَدِ ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ ، فذكر الحديث في غزوة أحد ، وفيه " ... وَوَجَدُوا حَمْزَةَ بْنَ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ عَمَّ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ بُقِرَ بَطْنُهُ ، وَاحْتُمِلَتْ كَبِدُهُ ، حَمَلَهَا وَحْشِيٌّ ، وَهُوَ قَتَلَهُ وَشَقَّ بَطْنَهُ ، فَذَهَبَ بِكَبِدِهِ إِلَى هِنْدِ بِنْتِ عُتْبَةَ فِي نَذْرٍ نَذَرَتْهُ حِينَ قَتَلَ أَبَاهَا يَوْمَ بَدْرٍ "
    وهذا إسناد ضعيف مرسل ، ابن لهيعة كان قد اختلط ، ومحمد بن عمرو بن خالد ذكره ابن يونس في "تاريخه" (1/ 459) ولم يذكر فيه جرحا ولا تعديلا .
    خامسا :
    قال ابن كثير رحمه الله :
    " ذَكَرَ مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ أَنَّ الَّذِي بَقَرَ كَبِدَ حَمْزَةَ ، وَحْشِيٌّ فَحَمَلَهَا إِلَى هِنْدٍ فَلَاكَتْهَا فَلَمْ تَسْتَطِعْ أَنْ تُسِيغَهَا " انتهى من "البداية والنهاية" (5/ 419) .
    وهذا مرسل أيضا ، موسى بن عقبة تابعي صغير .
    والخلاصة :
    أن التمثيل بحمزة رضي الله عنه وشق بطنه بعد استشهاده ثابت .
    أما ما ورد من استخراج كبده وتناول هند بنت عتبة منها وعدم استساغتها إياها فلا يثبت فيه شيء .
    والله أعلم .
    اسلام ويب

  • @lions-heart9999
    @lions-heart9999 9 років тому +1

    يا راجل حرام عليك مفيش استخارة أذي الحلقة حلوه وعجبتني بس الكﻷم دا طمم بطني بصراحة وفي اﻷول واﻷخير الراي راي البنت فقط ﻷ غير والوالد واﻷم لﻷستشارة والنصيحة فقط