‫الشيخ صالح المغامسي تأملات في سورة يوسف

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 27 лис 2024

КОМЕНТАРІ • 16

  • @ahmedjamaljamaleldin5483
    @ahmedjamaljamaleldin5483 6 місяців тому +1

    ربي اغفر لي انك انت الغفور الرحيم

  • @ahmedjamaljamaleldin5483
    @ahmedjamaljamaleldin5483 10 місяців тому

    لا اله الا الله وحده لا شريك له
    له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو علي كل شئ قدير لا اله الا الله والله اكبر
    لا اله الا الله وحده لا اله الا الله لا شريك له
    لا اله الا الله له الملك وله الحمد
    لا اله الا الله ولا حول ولا قوة الا بالله العلي الظيم ربي اغفر لي وارحمني انك انت الغفور الرحيم

  • @UPCOMINGDREAMS
    @UPCOMINGDREAMS 3 роки тому

    والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون. يارب نحن في أمرك فوفقنا لاغتنام الأسباب يارب

  • @hailww123
    @hailww123 11 років тому +1

    جزاك الله خير ...العبر في تفسير سورة يوسف عظيمه

  • @forever2431
    @forever2431 7 років тому

    بارگ الله في علمه جزاگ الله خيراً على ماتقدمه للأمه الإسلامية الله يحفظك بحفظه

  • @janajana3638
    @janajana3638 6 років тому

    جزاك الله كل خير فضيلة الشيخ

  • @ibtisamzyra193
    @ibtisamzyra193 8 років тому +5

    قال رَسُولُ اللهِ : "حَقُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ خَمْسٌ: رَدُّ السَّلاَمِ، وَعِيَادَةُ الْمَرِيضِ، وَاتِّبَاعُ الْجَنَائِزِ، وَإِجَابَةُ الدَّعْوَةِ، وَتَشْمِيتُ الْعَاطِسِ" متفق عليه من حديث أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه 10- قَالَ النَّبِيُّ : "إِذَا كُنْتُمْ ثَلاَثَةً، فَلاَ يَتَنَاجى رَجُلاَنٍ دُونَ الآخَرِ حَتَّى تَخْتَلِطُوا بِالنَّاسِ أَجْلَ أَنْ يُحْزِنَهُ" متفق عليه من حديث عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه

  • @ikramtalbi2295
    @ikramtalbi2295 6 років тому +1

    جزاك الله خيرا

  • @سبحاناللهوبحمدهسبحاناللهال-ك7ط

    اللهم اغفر لي

  • @أبوياسر-م9ف1ر
    @أبوياسر-م9ف1ر 9 років тому +2

    جزاك الله كل خير

  • @سبحاناللهوبحمدهسبحاناللهال-ك7ط

    اللهم اغفر لي ولوالدي والمسلمين والمسلمات يارب العالمين

  • @mohamedsalem5682
    @mohamedsalem5682 8 років тому

    الحمد لله

  • @janajana3638
    @janajana3638 6 років тому

    ربنا يكرمك ويبارك فيك

  • @eng.muhanadahmed6689
    @eng.muhanadahmed6689 6 років тому +1

    قوله تعالى : نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرآن وإن كنت من قبله لمن الغافلين قوله تعالى : نحن نقص عليك ابتداء وخبره . أحسن القصص بمعنى المصدر ، والتقدير : قصصنا أحسن القصص . وأصل القصص تتبع الشيء ، ومنه قوله تعالى : وقالت لأخته قصيه أي تتبعي أثره ; فالقاص ، يتبع الآثار فيخبر بها .
    والحسن يعود إلى القصص لا إلى القصة . يقال : فلان حسن الاقتصاص للحديث أي جيد السياقة له . وقيل : القصص ليس [ ص: 106 ] مصدرا ، بل هو في معنى الاسم ، كما يقال : الله رجاؤنا ، أي مرجونا فالمعنى على هذا : نحن نخبرك بأحسن الأخبار .
    بما أوحينا إليك أي بوحينا ف " ما " مع الفعل بمنزلة المصدر .
    هذا القرآن نصب القرآن على أنه نعت لهذا ، أو بدل منه ، أو عطف بيان . وأجاز الفراء الخفض ; قال : على التكرير ; وهو عند البصريين على البدل من " ما " . وأجاز أبو إسحاق الرفع على إضمار مبتدأ ، كأن سائلا سأله عن الوحي فقيل له : هو هذا القرآن .
    وإن كنت من قبله لمن الغافلين أي من الغافلين عما عرفناكه .
    ###مسألة :
    واختلف العلماء لم سميت هذه السورة أحسن القصص من بين سائر الأقاصيص ؟ فقيل : لأنه ليست قصة في القرآن تتضمن من العبر والحكم ما تتضمن هذه القصة ; وبيانه قوله في آخرها : لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب . وقيل : سماها أحسن القصص لحسن مجاوزة يوسف عن إخوته ، وصبره على أذاهم ، وعفوه عنهم - بعد الالتقاء بهم - عن ذكر ما تعاطوه ، وكرمه في العفو عنهم ، حتى قال : لا تثريب عليكم اليوم . وقيل : لأن فيها ذكر الأنبياء والصالحين والملائكة والشياطين ، والجن والإنس والأنعام والطير ، وسير الملوك والممالك ، والتجار والعلماء والجهال ، والرجال والنساء وحيلهن ومكرهن ، وفيها ذكر التوحيد والفقه والسير وتعبير الرؤيا ، والسياسة والمعاشرة وتدبير المعاش ، وجمل الفوائد التي تصلح للدين والدنيا . وقيل لأن فيها ذكر الحبيب والمحبوب وسيرهما . وقيل : " أحسن " هنا بمعنى أعجب . وقال بعض أهل المعاني : إنما كانت أحسن القصص لأن كل من ذكر فيها كان مآله السعادة ; انظر إلى يوسف وأبيه وإخوته ، وامرأة العزيز ; قيل : والملك أيضا أسلم بيوسف وحسن إسلامه ، ومستعبر الرؤيا الساقي ، والشاهد فيما يقال : فما كان أمر الجميع إلا إلى خير .
    ###سبب النزول:
    قال عون بن عبد الله : مل أصحاب رسول الله ملة فقالوا : يا رسول الله ، حدثنا ، فأنزل الله تعالى : ( الله نزل أحسن الحديث ) الآية ، قال : ثم إنهم ملوا ملة أخرى ، فقالوا : يا رسول الله ، فوق الحديث ، ودون القرآن - يعنون القصص - فأنزل الله تعالى : ( نحن نقص عليك أحسن القصص ) فأرادوا الحديث ، فدلهم على أحسن الحديث ، وأرادوا القصص ، فدلهم على أحسن القصص .

  • @mohamedsalem5682
    @mohamedsalem5682 8 років тому

    الحمد لله