لكن لما تحلم ان اعز شخص عندك سيموت فانت لا ترتبك اليس كذلك؟😂. اذا حلمت انك عثرت على كنز وصرت غني الن تتفاءل؟😂.الرؤى من عند الله. وانا متاكد ان شخصا ما اخبرك برؤيا رآها سواء من اسرتك او صديق ثم تحققت.
الاديان صناعة بشرية ( معطوبة ) .. والاله وهم من صنع البشر.. كيف لإله عاقل ان يصدر ثلاثة اصدارات مختلفة من الاديان ترتب عليها القتل وسفك الدماء وسرقة الاموال والاوطان.. وكراهية الآخر المختلف عفائديا.. كيف لإله ان يتوعد وينتقم ويمكر ويسلخ الجلود.. مقابل بضع ثمرات من الفاكهة المتاحة في اي سوبر ماركت.. وهدايا جنسية رخيصة.. كيف لإله يستجدي طاعة مخلوقاته من ركوع وتلامس الجباه بالارض.. كي يرضى عنهم.. المؤمنون ضحية اوهامهم.. لا إله إلا العلم.. العلم هزم الدين.. وكشف عوراته.! ! ! !
The Great Boy of the East (the true biblical Savior), appeared before NASA scientists in 1960 AD, in the form of a “robot.” - Human-robot hybrid - On his face is a screen in the shape of a geometric rhombus, with a grape eye in the middle, shaped and sized. He speaks in the language of the person he is interviewing. He documented the meeting with audio and video.
ألإله لم يحتجب أو يختفى أو يموت، هو إما لم يكن موجود أصلاَ [فى حاله الذين لا يؤمنوا بوجوده] أو مجرد وهم فى عقول من يؤمنوا بوجوده، فى الحالتين لا وجود له.
عظيم هو سر التقوي الله ظهر فى الجسد ما هو ظهر بالجسد فى شخص يسوع المسيح ورفضتوا الصوره دي وكيف عاوز تشوف اقنوم الاب وعالم الروح لم يختلط بالجسد لكن فى اثار لوجود الله
God, Satan, angels, demons; All of them are terms created by the human imaginations of ancient peoples, who were unable to explain the reality of the cosmic phenomena that were occurring around them, because at that time they were ignorant of the science of scientific knowledge, so they resorted to speculative explanations, thus relying on their imaginations emanating from vague dreams.
When the moon dies; The meeting takes place, and wishes and hopes come true. Come to me, all you who are weary and heavy laden, and I will give you rest. O dreamer: write the words of the poem “I will meet you tomorrow” on a goat’s skin, with an eyeliner pen, without dotting its letters. Write it at the specified time: the end of the lunar month and before its birth again. Place it under your pillow. The servant Abdiel will appear to you in a vision of you while you are sleeping and present to you the condition of allegiance. If you accept the condition, all goodness and blessings will be yours. If you reject the condition of allegiance, the vision will be erased from your memory. Then all you have to do is bite your fingertips as you have missed out on eternal bliss.
The true biblical Savior does not give himself the right to interfere in military and political affairs. He is neutral and fair. He does not undermine the sovereignty of any party, whether supportive or opposing. In only one case, he imposes his ruling, and that is: If the Lord's country is exposed to devastating danger. The bottom line: - O Abdul-Wadud, do not follow in the footsteps of the enemies of peace. The sound of war drums; It makes them happy. Go for peace, He put a rose in the nozzle of the gun, and fired it, so that its sound would reach the east and west of the earth, and to the sky. A sign of living in peace and love among people who believe in the divine song: O people, We created you from a male and a female and made you into peoples and tribes that you may come to know one another. Indeed, the most honorable of you in the sight of God is the most pious of you. Conclusion:- The true biblical Savior is more compassionate than a mother for the pleasure of her own liver. According to the approved narrations, in the respected books: Most of the Savior's followers are women. Your Honor, do you think why?! The answer: Because a woman senses, through her maternal instinct, the sincerity of the affection towards her coming from her other half. The true biblical Savior; Love the fairer sex.
طيب السؤال الذي يطرح نفسه. هو ما سبب وجود هذه القشرة المخية الجديدة المسؤولة عن تفكير الإنسان باشياء فلسفية وماورائية. هل التطور هو السبب المنطقي أم تدخلات خارجية ودعني اقول من كائنات عاقلة أخرى على سبيل المثال.
فتى الشرق العظيم، بين في رسالته المعجزة؛ المرفق معها تسجيلات بالصوت والصورة لزمن المسيح، التي تمت بتقنية علم الكتاب علم المستقبل البعيد القادر من وراء حجاب الكشف عن الأحداث التاريخية، في مختلف الازمنه؛ أن صلب المسيح بالتفاصيل التي يذكرها أهل الإنجيل ( حديثه مع اللص المعلق بجواره على الصليب، ثم قيامته من الموت وما تلاها من تفاصيل) ما هي إلا رؤى كان المسيح يرآها في أحلامه، ومن ثم رواها لأصحابه. أن رؤى حادثة صلب المسيح لم تتحقق البته، وأن الحقيقة تختلف إختلاف جوهري. لا بد من الإشارة إلى أمر في بداية نهاية سيرة المسيح ، تم القبض عليه بتهمة تعاطيه "السحر" - بإسم الشياطين يضر وبإسم الشياطين يشفي، والتهمة الثانية ازدراء الدين وإدعائه أنه الإله الظاهر في الجسد، وهذه التهم ابطلها ونفاها المسيح عن نفسه، بالمرافعة أمام المحكمة، إلا أن المحكمة لم تكتفي بأقوال المسيح من دون دليل واضح ينفي عنه الشعوذة ويؤكد المعجزة. المحكمة وضعت المسيح أمام إختبار وهو " إن كنت صاحب معجزة وليس صاحب شعوذة حول هذه الحجارة إلى خبز ". وضعوا أمامه حجارة وانحنى على ركبتيه داخل دائرة ( كما هي العادة في المحكمة ) وبدأ المسيح يتلو صلاته، وعندما عجز قال : " لا يجوز أن أجرب". الكثير من الأحداث التي وقعت للعظماء في التاريخ لم ينقلها الرواة كما حدثت في أرض الواقع ، بل كتبوها بحسب أمنياتهم ظنا منهم لنصرة عقائدهم ولأن المتلقي ( عوام الناس ) ينتظر أن يسمع روايات أمجاد وبطولات ترضي شغفه ، تماما كما هو الحال عند صناع الدعاية يبرزون كل ما هو جيد وخفون كل ما هو معيب حتى تلاقي سلعتهم الشهرة. يتفق الكثير من العقلاء على أن الباحث الجاد والحيادي يعلم أن التاريخ كما دون في الكتب يفتقد المصداقية في الكثير من جوانب أحداثه . قول الحقيقة إذا كانت مجرياتها مخالفة للأهواء والأمنيات صعبة وعويصة، لهذا الكثير يرفضها لأنه في حقيقة الأمر لا يريد سماع الحقيقة بل يريد سماع حقيقة زائفة شاعرية منمقة ومزخرفة ومجودة ، ولهذا الزيف في قول الحقيقة في الغالب ينتج عنه( عن تزيف الحقائق ) عواقب وخيمة أذيالها تجر من ورائها عدالة عرجاء تدعو إلى التطرف والغلو والتعنت. إذا كان قول الحقيقة يقود إلى الفتنة كما يتصور الكثير من الباحثين؛ إذا ما قيمة الحقيقة في ميزان العدالة المستقيمة؟ لا شيء صفرا، لهذا الناس لا تنعم بالرخاء، وما ينالها من تزيف الحقائق إلا الشعور بالظلم والقهر لأن من يقطف ثمار نعيم الحقيقة الزائفة قلة قليلة وهي الفئة المتسلطة على رقاب الناس بإسم الحقيقة والعدالة . للخروج من هذه الدوامة البغيضة (الحقيقة الزائفة ) يجب ذكر الحقيقة المجردة من الأهواء رغم قسوتها، فهي الطريق السوي للعدالة الحقيقية. قال فتى الشرق العظيم: مبدئيا أسقطت المحكمة عن المسيح تهمة الشعوذة التي يعاقب عليها القانون بعقوبة الصلب ، لعدم الثبوت للمحكمة دليل يدينه بإلحاق الضرر بحق صاحب الشكوى ضده ( السلطة الدينية عند اليهود)، وكذلك لأن المسيح ملتزم ببنود التصريح القانوني الذي يجيز حرية الإعتقاد الديني والتبشير للجميع بشرط حصر المعتقد على مفاد " لا تزني ، لا تقتل ، أسجد للإله السماوي، وأعطي ما لقيصر لقيصر وما لله لله " . بحسب القانون يبقي للمدعى عليه ( المسيح) السجن المؤقت - تحت الحجز لمدة تحددها المحكمة تحتسب بأيام لا تتجاوز الشهر حتى تسمح لخصمه صاحب الشكوى الحصول على دليل جديد يدينه ، وفي هذه الحالة الخاصة والفريدة لمحاكمة المسيح كونه خضع لإمتحان أعجزه أمام المحكمة تحويل الحجارة إلى خبز أصبح أمام خصمه ( السلطة الدينية عند اليهود ) فرصة ثمينة لتقديم دليل إدانة آخر إن وجد خلال المدة التي حددتها المحكمة بموجب القانون. إنتكس حال المسيح عندما كان في سجنه ينتظر حكم المحكمة، لأن خصومه قدموا دليل للمحكمة عثروا عليه في مخبأ تابع للمسيح به أدوات يلجأ إليها السحرة، والمحكمة إعتبرت هذا دليل إدانة ضد المسيح، فما كان للمسيح من بد إلا أن يلجأ إلى وسيلة تخرجه من سجنه تلك وسيلة ما يعرف "تنويم الوجوه"؛ تسببت بسلب قوة حراس السجن، مما مكنته من الهروب من السجن، وكانت آخر معجزاته. الآن ما عاد المسيح قادر أن يأتي بمعجزة لسبب فقدانه وسيلة التواصل أي أصبح عبد من عبيد الله ما له إلا الدعاء وقت الشدة ولو شاء الله ينجو، وإن لم يشأ يهلك كما هو الحال عند سائر عبيد الله؛ تلك سنة الله في خلقه. لجأ المسيح متخفيا إلى ثوار مناوئين لخصومه، وما لبث بينهم إلا وقت قليل،ثم لحق به خصومه من بعد ورود وشاية من مخبر عن مكان مخبأه، فأضرموا النار في صومعة القمح مخبأ الثوار والمسيح بينهم، حتى يجبروهم على الخروج من صوامع القمح.( وثيقة، بتاريخ١٩٦٠م، نقلا عن رسالة المخلص الحقيقي التوراتي، الذي قدمها للعالم على وجه العموم وللعلماء على وجه الخصوص. للحديث تتمة.
مسألة عدم ظهور الله يشبه رحلة صلعوم إلى السماء على ظهر حمارة مجنحة، الم يكن باستطاعة إله صلعوم خلق مركبة فضائية مريحة لصلعوم يسافر بها إلى إليه عند سدرة المنتهى ، لتكون آية للناس و حجة عليهم ، و كذلك عوض أن يعود إلى الأرض بأمر تحديد عدد الصلوات و كل ذلك الهراء كان يستحسن به أن يعود إلى الأرض و معه عينات من الفضاء الفسيح ليتاكد الناس من معجزته ، فعلا مليار و نصف مليار مسلم مغيبة عقولهم بمثل هذه الخرافات التي لا يصدقها حتى الطفل الصغير في الغرب ، في حين يقوم المسلمون بالاحتفال بها كل سنة و تقام حولها المنتديات واللقاءات و المؤتمرات، هدرا للوقت والمال و العقل.
شكرا استاذ ❤
شكرا❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
❤❤❤ كل الشكر والامتنان على هذا الشرح والمجهود ❤❤كثير ستفدت من هذا لشرح
اقوي حلقات أشاهدها علي هذه القناة
❤❤❤❤❤
💕🍀
18:27
كل يوم 60 قلم عشان ده الصح 🤣🤣🤣🤣🤣
العذر الوحيد لله انه غير موجود 😂
نيتشه❤
@@samosss برافو عليك
لكن لما تحلم ان اعز شخص عندك سيموت فانت لا ترتبك اليس كذلك؟😂. اذا حلمت انك عثرت على كنز وصرت غني الن تتفاءل؟😂.الرؤى من عند الله. وانا متاكد ان شخصا ما اخبرك برؤيا رآها سواء من اسرتك او صديق ثم تحققت.
لو كان الإله يريد التواصل معنا ، لتواصل بشكل فردي مع كل واحد منا
لما تحلم ان ابوك هيموت ومات بعد يومين. اليس الله تواصل معاك كحاله فرديه؟😂
هلا استاد هشام منور
🌹🌺🌸💮🌷💐😇🌹🌺🌸💮🌷💐
مزحبا استاز من اعظم ما جاء في تكوين الكون ونظريه الافكار الالهيه هي الروايه الفرعونيه وخاصه ما يسمي با التاسوع المقدس خلاصه جامعه شامله وشكرا
هشام المصري التنويري الاول من ام الدنيا 🌹🌹🌹
😊😊😊
الدين الحقيقي يتمثل فقط بالأخلاق الأنسانية الحميده
وكل ما يخالف ذلك فهو مجرد هرطقه
وعند الله تجتمع الخصوم
الاديان صناعة بشرية ( معطوبة ) .. والاله وهم من صنع البشر.. كيف لإله عاقل ان يصدر ثلاثة اصدارات مختلفة من الاديان ترتب عليها القتل وسفك الدماء وسرقة الاموال والاوطان.. وكراهية الآخر المختلف عفائديا.. كيف لإله ان يتوعد وينتقم ويمكر ويسلخ الجلود.. مقابل بضع ثمرات من الفاكهة المتاحة في اي سوبر ماركت.. وهدايا جنسية رخيصة.. كيف لإله يستجدي طاعة مخلوقاته من ركوع وتلامس الجباه بالارض.. كي يرضى عنهم.. المؤمنون ضحية اوهامهم.. لا إله إلا العلم.. العلم هزم الدين.. وكشف عوراته.! ! ! !
نعم تطور دماغي اكيد
والوعي والخيال 😁
بيلاعبنا استغماية 😂😂😂
ربنا خلق الانسان مخير وليس مسير المهم اعمالك وقلبك
يا ريت تنشر هذه الدروس باسرع وقت...قصدي ككتاب او كراسات
بعض الاحيان وكل المعتاد
الفنان او المعماري يعمل شكل بي دهنو بل النهايه ابدا لا تطلع كامله
تطلع شغلات تانيه وثالثه .
ليه ميظهرش وكمان يقولك لو مأمنتش اني موجود هولع فيك 😂😂 20:58
The Great Boy of the East (the true biblical Savior), appeared before NASA scientists in 1960 AD, in the form of a “robot.”
- Human-robot hybrid -
On his face is a screen in the shape of a geometric rhombus, with a grape eye in the middle, shaped and sized. He speaks in the language of the person he is interviewing. He documented the meeting with audio and video.
مبكانيكيه دفاعيه من اكل العيش
واحد سياسي
والتاني ديني 😁
آمنت باللات
امصص بظر اللات 😂😂😂
مش فاكر مين قال كده..بهزر
الخيال حضرتك تقصد
ألإله لم يحتجب أو يختفى أو يموت، هو إما لم يكن موجود أصلاَ [فى حاله الذين لا يؤمنوا بوجوده] أو مجرد وهم فى عقول من يؤمنوا بوجوده، فى الحالتين لا وجود له.
استاذ هشام بعد اذنك اعمل لنا حلقة توقف ظهور اديان جديدة يا ريت تعملو اعجاب لتعليق
ان الله لا يعجزه شيء في الارض ولا في السماء
عظيم هو سر التقوي الله ظهر فى الجسد ما هو ظهر بالجسد فى شخص يسوع المسيح ورفضتوا الصوره دي وكيف عاوز تشوف اقنوم الاب وعالم الروح لم يختلط بالجسد لكن فى اثار لوجود الله
God, Satan, angels, demons; All of them are terms created by the human imaginations of ancient peoples, who were unable to explain the reality of the cosmic phenomena that were occurring around them, because at that time they were ignorant of the science of scientific knowledge, so they resorted to speculative explanations, thus relying on their imaginations emanating from vague dreams.
When the moon dies; The meeting takes place, and wishes and hopes come true. Come to me, all you who are weary and heavy laden, and I will give you rest. O dreamer: write the words of the poem “I will meet you tomorrow” on a goat’s skin, with an eyeliner pen, without dotting its letters. Write it at the specified time: the end of the lunar month and before its birth again. Place it under your pillow. The servant Abdiel will appear to you in a vision of you while you are sleeping and present to you the condition of allegiance. If you accept the condition, all goodness and blessings will be yours. If you reject the condition of allegiance, the vision will be erased from your memory. Then all you have to do is bite your fingertips as you have missed out on eternal bliss.
The true biblical Savior does not give himself the right to interfere in military and political affairs. He is neutral and fair. He does not undermine the sovereignty of any party, whether supportive or opposing.
In only one case, he imposes his ruling, and that is:
If the Lord's country is exposed to devastating danger.
The bottom line: -
O Abdul-Wadud, do not follow in the footsteps of the enemies of peace.
The sound of war drums; It makes them happy.
Go for peace,
He put a rose in the nozzle of the gun, and fired it, so that its sound would reach the east and west of the earth, and to the sky. A sign of living in peace and love among people who believe in the divine song:
O people, We created you from a male and a female and made you into peoples and tribes that you may come to know one another. Indeed, the most honorable of you in the sight of God is the most pious of you.
Conclusion:-
The true biblical Savior is more compassionate than a mother for the pleasure of her own liver.
According to the approved narrations, in the respected books:
Most of the Savior's followers are women.
Your Honor, do you think why?!
The answer: Because a woman senses, through her maternal instinct, the sincerity of the affection towards her coming from her other half.
The true biblical Savior; Love the fairer sex.
طيب السؤال الذي يطرح نفسه. هو ما سبب وجود هذه القشرة المخية الجديدة المسؤولة عن تفكير الإنسان باشياء فلسفية وماورائية.
هل التطور هو السبب المنطقي أم تدخلات خارجية ودعني اقول من كائنات عاقلة أخرى على سبيل المثال.
التطور هو السبب العلمي المثبت 😇
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
من هذه الاشكال انصرف انصرف
فتى الشرق العظيم، بين في رسالته المعجزة؛ المرفق معها تسجيلات بالصوت والصورة لزمن المسيح، التي تمت بتقنية علم الكتاب علم المستقبل البعيد القادر من وراء حجاب الكشف عن الأحداث التاريخية، في مختلف الازمنه؛
أن صلب المسيح بالتفاصيل التي يذكرها أهل الإنجيل ( حديثه مع اللص المعلق بجواره على الصليب، ثم قيامته من الموت وما تلاها من تفاصيل) ما هي إلا رؤى كان المسيح يرآها في أحلامه، ومن ثم رواها لأصحابه.
أن رؤى حادثة صلب المسيح لم تتحقق البته، وأن الحقيقة تختلف إختلاف جوهري.
لا بد من الإشارة إلى أمر في بداية نهاية سيرة المسيح ، تم القبض عليه بتهمة تعاطيه "السحر" - بإسم الشياطين يضر وبإسم الشياطين يشفي، والتهمة الثانية ازدراء الدين وإدعائه أنه الإله الظاهر في الجسد، وهذه التهم ابطلها ونفاها المسيح عن نفسه، بالمرافعة أمام المحكمة، إلا أن
المحكمة لم تكتفي بأقوال المسيح من دون دليل واضح ينفي عنه الشعوذة ويؤكد المعجزة. المحكمة وضعت المسيح أمام إختبار وهو " إن كنت صاحب معجزة وليس صاحب شعوذة حول هذه الحجارة إلى خبز ".
وضعوا أمامه حجارة وانحنى على ركبتيه داخل دائرة ( كما هي العادة في المحكمة ) وبدأ المسيح يتلو صلاته، وعندما عجز قال : " لا يجوز أن أجرب".
الكثير من الأحداث التي وقعت للعظماء في التاريخ لم ينقلها الرواة كما حدثت في أرض الواقع ، بل كتبوها بحسب أمنياتهم ظنا منهم لنصرة عقائدهم ولأن المتلقي ( عوام الناس ) ينتظر أن يسمع روايات أمجاد وبطولات ترضي شغفه ، تماما كما هو الحال عند صناع الدعاية يبرزون كل ما هو جيد وخفون كل ما هو معيب حتى تلاقي سلعتهم الشهرة. يتفق الكثير من العقلاء على أن الباحث الجاد والحيادي يعلم أن التاريخ كما دون في الكتب يفتقد المصداقية في الكثير من جوانب أحداثه . قول الحقيقة إذا كانت مجرياتها مخالفة للأهواء والأمنيات صعبة وعويصة، لهذا الكثير يرفضها لأنه في حقيقة الأمر لا يريد سماع الحقيقة بل يريد سماع حقيقة زائفة شاعرية منمقة ومزخرفة ومجودة ، ولهذا الزيف في قول الحقيقة في الغالب ينتج عنه( عن تزيف الحقائق ) عواقب وخيمة أذيالها تجر من ورائها عدالة عرجاء تدعو إلى التطرف والغلو والتعنت. إذا كان قول الحقيقة يقود إلى الفتنة كما يتصور الكثير من الباحثين؛ إذا ما قيمة الحقيقة في ميزان العدالة المستقيمة؟ لا شيء صفرا، لهذا الناس لا تنعم بالرخاء، وما ينالها من تزيف الحقائق إلا الشعور بالظلم والقهر لأن من يقطف ثمار نعيم الحقيقة الزائفة قلة قليلة وهي الفئة المتسلطة على رقاب الناس بإسم الحقيقة والعدالة . للخروج من هذه الدوامة البغيضة (الحقيقة الزائفة ) يجب ذكر الحقيقة المجردة من الأهواء رغم قسوتها، فهي الطريق السوي للعدالة الحقيقية.
قال فتى الشرق العظيم:
مبدئيا أسقطت المحكمة عن المسيح تهمة الشعوذة التي يعاقب عليها القانون بعقوبة الصلب ، لعدم الثبوت للمحكمة دليل يدينه بإلحاق الضرر بحق صاحب الشكوى ضده ( السلطة الدينية عند اليهود)، وكذلك لأن المسيح ملتزم ببنود التصريح القانوني الذي يجيز حرية الإعتقاد الديني والتبشير للجميع بشرط حصر المعتقد على مفاد " لا تزني ، لا تقتل ، أسجد للإله السماوي، وأعطي ما لقيصر لقيصر وما لله لله " . بحسب القانون يبقي للمدعى عليه ( المسيح) السجن المؤقت - تحت الحجز لمدة تحددها المحكمة تحتسب بأيام لا تتجاوز الشهر حتى تسمح لخصمه صاحب الشكوى الحصول على دليل جديد يدينه ، وفي هذه الحالة الخاصة والفريدة لمحاكمة المسيح كونه خضع لإمتحان أعجزه أمام المحكمة تحويل الحجارة إلى خبز أصبح أمام خصمه ( السلطة الدينية عند اليهود ) فرصة ثمينة لتقديم دليل إدانة آخر إن وجد خلال المدة التي حددتها المحكمة بموجب القانون.
إنتكس حال المسيح عندما كان في سجنه ينتظر حكم المحكمة، لأن خصومه قدموا دليل للمحكمة عثروا عليه في مخبأ تابع للمسيح به أدوات يلجأ إليها السحرة، والمحكمة إعتبرت هذا دليل إدانة ضد المسيح، فما كان للمسيح من بد إلا أن يلجأ إلى وسيلة تخرجه من سجنه تلك وسيلة ما يعرف "تنويم الوجوه"؛ تسببت بسلب قوة حراس السجن، مما مكنته من الهروب من السجن، وكانت آخر معجزاته. الآن ما عاد المسيح قادر أن يأتي بمعجزة لسبب فقدانه وسيلة التواصل أي أصبح عبد من عبيد الله ما له إلا الدعاء وقت الشدة ولو شاء الله ينجو، وإن لم يشأ يهلك كما هو الحال عند سائر عبيد الله؛ تلك سنة الله في خلقه. لجأ المسيح متخفيا إلى ثوار مناوئين لخصومه، وما لبث بينهم إلا وقت قليل،ثم لحق به خصومه من بعد ورود وشاية من مخبر عن مكان مخبأه، فأضرموا النار في صومعة القمح مخبأ الثوار والمسيح بينهم، حتى يجبروهم على الخروج من صوامع القمح.( وثيقة، بتاريخ١٩٦٠م، نقلا عن رسالة المخلص الحقيقي التوراتي، الذي قدمها للعالم على وجه العموم وللعلماء على وجه الخصوص.
للحديث تتمة.
يعني الدين يتطور نقول مش دين شخص جاهل
مسألة عدم ظهور الله يشبه رحلة صلعوم إلى السماء على ظهر حمارة مجنحة، الم يكن باستطاعة إله صلعوم خلق مركبة فضائية مريحة لصلعوم يسافر بها إلى إليه عند سدرة المنتهى ، لتكون آية للناس و حجة عليهم ، و كذلك عوض أن يعود إلى الأرض بأمر تحديد عدد الصلوات و كل ذلك الهراء كان يستحسن به أن يعود إلى الأرض و معه عينات من الفضاء الفسيح ليتاكد الناس من معجزته ، فعلا مليار و نصف مليار مسلم مغيبة عقولهم بمثل هذه الخرافات التي لا يصدقها حتى الطفل الصغير في الغرب ، في حين يقوم المسلمون بالاحتفال بها كل سنة و تقام حولها المنتديات واللقاءات و المؤتمرات، هدرا للوقت والمال و العقل.