يشهد التاريخ على أن عهد البايات الحسينيين كان الأفضل و الاقوى في تاريخ تونس الحديث والمعاصر ،فقد كان لتونس شخصية دولية ولها وزنها بين مختلف القوى الدولية فكانت تقعد المعاهدات مع اقوى الدول الأوروبية دون الرجوع للسلطان العثماني، وكان المستوطنون الأوروبيون يهاجرون إليها فأزدهرت الأنشطة التجارية والزراعية،اما عن فترة الضعف فكانت بسبب لجويها إلى تحديث البلاد عبر الديون مما أسقطها في فخ الاستعمار الفرنسي عام ١٨٨١.
يشهد التاريخ على أن عهد البايات الحسينيين كان الأفضل و الاقوى في تاريخ تونس الحديث والمعاصر ،فقد كان لتونس شخصية دولية ولها وزنها بين مختلف القوى الدولية فكانت تقعد المعاهدات مع اقوى الدول الأوروبية دون الرجوع للسلطان العثماني، وكان المستوطنون الأوروبيون يهاجرون إليها فأزدهرت الأنشطة التجارية والزراعية،اما عن فترة الضعف فكانت بسبب لجويها إلى تحديث البلاد عبر الديون مما أسقطها في فخ الاستعمار الفرنسي عام ١٨٨١.
هنا بيعت توتس
عهد الاستعمار وليس حمايه