جزاكم الله خيراً على برنامجكم القيم. منذ زمن بعيد نشر أحدهم على الفيس قانون الخلافة العثمانية المستحدث وقبل سقوطها بفترة حيث كان يوجد بند في القانون أنهم يسمحون بالمثلية الجنسية أي بعمل قوم لوط عليه السلام،، مما جعلني أشعر بصدمة ولكنني تذكرت حينها الآية الكريمة: " وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا" (16) سورة الإسراء تحياتي..
نتابعكم من ليبيا .بارك الله فيكم ومزيد من الشرح العميق...السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...مهم جدا .. هذا الحوار شرح فقه الواقع وفقه النصوص كيف ان كل جماعة تعتقد انها هي التي على الطريق المستقيم وغيرهم ليسوا اخوان لهم هذا شاهدناه ووقفنا عليه اخوة افاظل شرحوا الكثير..السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وموضوع الفتوى الخاصة تشعرك باكثر من مصلحة الامة. ناقشو.ا لنا كيف يطلب من المسلم ان لا يحس ولا يشعر بقضايا امته !!!!!! قصيدة جديدة كويتي تقريبا اسمها فيها شئ مضحكة هيها شئ ماكو شئ واقعية ... ضحكنا ...الى ان وصل(((( لارتفاع سعر البترول امر خطير ارتفع الغاز حاسس بشئ ما كو شئ )) تزيد المجاعات.... والمستفيد امريكا وروسيا واتباعهم وان تضاهروا بتالعداء لبعضهم (( سيسة واحد يضرب والاخر يفض النزاع )))وا حرام على كل من يهادن قديما نيجيريا هادنت ودفعت ديونها واخذت الكثير مقابل الموافقة..... ويقال الملك فيصل لم يوافق الامريكان وباستشارة بريطانيالم يوافق والله اعلم بعده من هادن .... دكتورنا سلبية الحكام والبطانة الفاسدة ظهرت مع ظهور المعازف والموسيقى...وصلت الفتوحات لجنوب فرنسا والبرتغال وبدأ الضعف .... اعلم ..والسلامعليكم ورحمة الله وبركاته .. ..
من بين بقاء الاستعمار الحدود التي تمنع التواصل بين شعوب الأمة الإسلامية وذلك ليعود عندما تهدد مصالحه وللأسف كثير من حكامنا يساعد هم في ذلك كمثل الجزائر
لابد من تقليل المدارس الشرعية و رفع كفاءتها بحيث لا يدخلها الا النوابغ من الطلبة الراغبين في الدراسات الشرعية عن صدق تماما مثل كليات الطب و الهندسة بحيث يكون المتخرجين علماء حقيقيين عيون في المجتمع ، فالمعروف اليوم أن الكليات الشرعية مثل العسكرية تستقبل سنويا آلاف الطلبة الأقل ذكاء الحاصلين على نسبة " مقبول " لتخرجهم بعد عامين أو ثلاث بشهادات بلا مهن يتكسبون منها، إذن فمن الطبيعي أن يصيروا دواعش و ابواقا و مطية للسلاطين ليعيشوا خاصة و أن الشهادات رفعت من سقف تطلعاتهم و يكون ذلك على حساب الدين و المجتمعات و الإنسانية
جمعية العلماء المسلمين في الجزائر بعد الاستقلال(الاحتقلال بتعبير الشيخ الابراهيمي) حلت على غرار الأحزاب السياسية و عوملت كجمعية سياسية ، و قد استجدي ابن بلة على أن لا يحلها لكنه أصر مع زمرته و حلها. بعدها اختلفت مواقف علمائنا في التعاطي مع دولة (الاحتقلال) ....
حوار جيد. لكن المجتمعات الحالية مختلفة كثيراً عن المسلمين في صدر الإسلام. ومن ذلك أنّ الحكم لا ينبغي أن يكون أداةً ميكانيكيّة، وليسَ من قبيل المبالغة لو قيل أنّه ليس للحاكم الآن أن يتسلّط على المحكومين كما لو أنّهم روبوتات جاهزة للاستقبال والرضى بما يقوله ويأمر به. بمعنى آخر لو أنتَ أردتَ أن تحكُمَ بالإسلام في وقتنا الحاضر عليك أوّلاً أن تعرف، وتعي جيّداً وبدقّة في أي ظروف يعيش الشخص المسلم. 1- القيم الإسلامية غير حاكمة في أيّ ميدانٍ حيويّ. بداية من الإقتصاد إلى الأخلاق. 2- المجتمعات الإسلامية ليست لديها قوة فاعلة وسط هذا العالم الهائج بكلّ أنواع الأفكار الغريبة. 3- ويبدو أنه حتى يظهر الإسلام في زمننا الحاضر لابدّ من وجود سياسات أكثر مرونة مع غير المسلمين. الفكرة الرئيسية من تعليقي، هو أنه ينبغي للمفكرين والعلماء أمثالكم أن يفكّروا في طريقة لإظهار هذا الدّين على أصالته، ويجب الإنتباه بأنّه ليس من المُسلّم به أن يقبل الآخرون منهم ذلك. رأيي، والله أعلم، أنّ المشكلة مشكلة أسلوب، وليست حتى مشكلة منهج، فالمناهج واضحة، والتفريق بين الضال منها والقويم بائن. إنّما يجب الإنتباه إلى فن الأسلوب، سواء كان ذلك في الحكم أو في إسداء النصح أو غيره.. . وإني إذ أقول الأسلوب فإن قصدي ليس أن تتحول الرؤية إلى مجرد تكتيكات فارغة من من المحتوى ولا أن ترتكز كليّاً على الجانب الفنيّ وحده. إنّما لا ينبغي إغفال هذا الجانب أبداً. فهل يعلم السادة العلماء أنّ ثقافات الزمن الحاضر تتشكّل بالفن أكثر من أن تكون قد تشكّلن بالعلم أو الفلسفة؟ وليكن تعريفك للفنّ ما شئتَ... القصد : ما مدى اطّلاع السادة المفكّرين على الأساليب التّي يراها الآخرون حالياً مصدراً لتكوين المعرفة والوعي. هل درس الأساتذة، كيف تأثرت مجتمعات فلانية بهذا العمل الفنيّ أو ذاك حتى صار جزءا رئيسياً من وعيهم بالعالم؟ ما الذي يعرفه السادة العلماء عن الخطوط الزمنية التي تتبع مراحل بدء وانتشار بعض الظواهر الحديثة في الغرب، خذ مثلاً، ظاهرة ثقافة النباتيين. وهل يعي السادة العلماء أنّ هذه الظواهر هي التّي ستسود خلال خمس إلى عشر سنوات، بواقع الحال والمآل؟ هل يستشرف السادة العلماء أي من مظاهر الثقافة الغربية التي سنتأثر بها نحن كشعوب عالم ثالثية في المستقبل؟ هل يعلم السادة العلماء أنّ الشرّ والأفكار الشريرة كالأفكار الخيرة تتنشر ولها مآلات وخطوط زمنية بعضها واضح وبعضها لا يعلمه أحد. تتحدثون عن غياب الرؤية. هل وضعتم في الحسبان استشراف تحرك الشر؟ أم أنه يكفيكم التفاؤل والتقاعس عن التفكير الجدّيّ في أننا مقبلون على مراحل أكثر انسلاخا. والسلام
المشكلة في الاسلام. المليشيات الإرهابية.... الاسلاموفيبيا....بقيادة . الاسلام السياسي وترويج ثقافة التخلف الكراهية والأحقاد ومعادة السامية هم مليشيات الوهابية ...والسلفية... والحمساوية... والشيعية... والإخوانية... والأزهر الشريف. ... والجهاد الاسلامي.... لا توافق ولا يمكن التغير الجذري . في النصوص. والشريعة الفقهية الإسلامية .....2023. وتوحش الأزهر الشريف. ناتج المرجعية الإسلامية.عنصرية وعبودية واستبداد واضطهاد وانحطاط اخلاقي باسم الدين والشريعة والفقهية الإسلامية. الحل الوحيد هو على 29 دولة إسلامية التغير الجذري. في الدستور والقوانين. دول مدنية بدون مرجعية إسلامية. ..
جزاكم الله خيراً على برنامجكم القيم.
منذ زمن بعيد نشر أحدهم على الفيس قانون الخلافة العثمانية المستحدث وقبل سقوطها بفترة حيث كان يوجد بند في القانون أنهم يسمحون بالمثلية الجنسية أي بعمل قوم لوط عليه السلام،، مما جعلني أشعر بصدمة ولكنني تذكرت حينها الآية الكريمة: " وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا" (16) سورة الإسراء
تحياتي..
نتابعكم من ليبيا .بارك الله فيكم ومزيد من الشرح العميق...السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...مهم جدا .. هذا الحوار شرح فقه الواقع وفقه النصوص كيف ان كل جماعة تعتقد انها هي التي على الطريق المستقيم وغيرهم ليسوا اخوان لهم هذا شاهدناه ووقفنا عليه اخوة افاظل شرحوا الكثير..السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وموضوع الفتوى الخاصة تشعرك باكثر من مصلحة الامة. ناقشو.ا لنا كيف يطلب من المسلم ان لا يحس ولا يشعر بقضايا امته !!!!!! قصيدة جديدة كويتي تقريبا اسمها فيها شئ مضحكة هيها شئ ماكو شئ واقعية ... ضحكنا ...الى ان وصل(((( لارتفاع سعر البترول امر خطير ارتفع الغاز حاسس بشئ ما كو شئ )) تزيد المجاعات.... والمستفيد امريكا وروسيا واتباعهم وان تضاهروا بتالعداء لبعضهم (( سيسة واحد يضرب والاخر يفض النزاع )))وا حرام على كل من يهادن قديما نيجيريا هادنت ودفعت ديونها واخذت الكثير مقابل الموافقة..... ويقال الملك فيصل لم يوافق الامريكان وباستشارة بريطانيالم يوافق والله اعلم بعده من هادن .... دكتورنا سلبية الحكام والبطانة الفاسدة ظهرت مع ظهور المعازف والموسيقى...وصلت الفتوحات لجنوب فرنسا والبرتغال وبدأ الضعف .... اعلم ..والسلامعليكم ورحمة الله وبركاته ..
..
من بين بقاء الاستعمار الحدود التي تمنع التواصل بين شعوب الأمة الإسلامية وذلك ليعود عندما تهدد مصالحه وللأسف كثير من حكامنا يساعد هم في ذلك كمثل الجزائر
IL Y A PAS DE VOIS SVP
لابد من تقليل المدارس الشرعية و رفع كفاءتها بحيث لا يدخلها الا النوابغ من الطلبة الراغبين في الدراسات الشرعية عن صدق تماما مثل كليات الطب و الهندسة بحيث يكون المتخرجين علماء حقيقيين عيون في المجتمع ، فالمعروف اليوم أن الكليات الشرعية مثل العسكرية تستقبل سنويا آلاف الطلبة الأقل ذكاء الحاصلين على نسبة " مقبول " لتخرجهم بعد عامين أو ثلاث بشهادات بلا مهن يتكسبون منها، إذن فمن الطبيعي أن يصيروا دواعش و ابواقا و مطية للسلاطين ليعيشوا خاصة و أن الشهادات رفعت من سقف تطلعاتهم و يكون ذلك على حساب الدين و المجتمعات و الإنسانية
جمعية العلماء المسلمين في الجزائر بعد الاستقلال(الاحتقلال بتعبير الشيخ الابراهيمي) حلت على غرار الأحزاب السياسية و عوملت كجمعية سياسية ، و قد استجدي ابن بلة على أن لا يحلها لكنه أصر مع زمرته و حلها. بعدها اختلفت مواقف علمائنا في التعاطي مع دولة (الاحتقلال) ....
فتش عن البترول
حوار جيد. لكن المجتمعات الحالية مختلفة كثيراً عن المسلمين في صدر الإسلام. ومن ذلك أنّ الحكم لا ينبغي أن يكون أداةً ميكانيكيّة، وليسَ من قبيل المبالغة لو قيل أنّه ليس للحاكم الآن أن يتسلّط على المحكومين كما لو أنّهم روبوتات جاهزة للاستقبال والرضى بما يقوله ويأمر به. بمعنى آخر لو أنتَ أردتَ أن تحكُمَ بالإسلام في وقتنا الحاضر عليك أوّلاً أن تعرف، وتعي جيّداً وبدقّة في أي ظروف يعيش الشخص المسلم.
1- القيم الإسلامية غير حاكمة في أيّ ميدانٍ حيويّ. بداية من الإقتصاد إلى الأخلاق.
2- المجتمعات الإسلامية ليست لديها قوة فاعلة وسط هذا العالم الهائج بكلّ أنواع الأفكار الغريبة.
3- ويبدو أنه حتى يظهر الإسلام في زمننا الحاضر لابدّ من وجود سياسات أكثر مرونة مع غير المسلمين.
الفكرة الرئيسية من تعليقي، هو أنه ينبغي للمفكرين والعلماء أمثالكم أن يفكّروا في طريقة لإظهار هذا الدّين على أصالته، ويجب الإنتباه بأنّه ليس من المُسلّم به أن يقبل الآخرون منهم ذلك. رأيي، والله أعلم، أنّ المشكلة مشكلة أسلوب، وليست حتى مشكلة منهج، فالمناهج واضحة، والتفريق بين الضال منها والقويم بائن. إنّما يجب الإنتباه إلى فن الأسلوب، سواء كان ذلك في الحكم أو في إسداء النصح أو غيره.. . وإني إذ أقول الأسلوب فإن قصدي ليس أن تتحول الرؤية إلى مجرد تكتيكات فارغة من من المحتوى ولا أن ترتكز كليّاً على الجانب الفنيّ وحده. إنّما لا ينبغي إغفال هذا الجانب أبداً. فهل يعلم السادة العلماء أنّ ثقافات الزمن الحاضر تتشكّل بالفن أكثر من أن تكون قد تشكّلن بالعلم أو الفلسفة؟ وليكن تعريفك للفنّ ما شئتَ...
القصد : ما مدى اطّلاع السادة المفكّرين على الأساليب التّي يراها الآخرون حالياً مصدراً لتكوين المعرفة والوعي. هل درس الأساتذة، كيف تأثرت مجتمعات فلانية بهذا العمل الفنيّ أو ذاك حتى صار جزءا رئيسياً من وعيهم بالعالم؟ ما الذي يعرفه السادة العلماء عن الخطوط الزمنية التي تتبع مراحل بدء وانتشار بعض الظواهر الحديثة في الغرب، خذ مثلاً، ظاهرة ثقافة النباتيين. وهل يعي السادة العلماء أنّ هذه الظواهر هي التّي ستسود خلال خمس إلى عشر سنوات، بواقع الحال والمآل؟ هل يستشرف السادة العلماء أي من مظاهر الثقافة الغربية التي سنتأثر بها نحن كشعوب عالم ثالثية في المستقبل؟ هل يعلم السادة العلماء أنّ الشرّ والأفكار الشريرة كالأفكار الخيرة تتنشر ولها مآلات وخطوط زمنية بعضها واضح وبعضها لا يعلمه أحد.
تتحدثون عن غياب الرؤية. هل وضعتم في الحسبان استشراف تحرك الشر؟ أم أنه يكفيكم التفاؤل والتقاعس عن التفكير الجدّيّ في أننا مقبلون على مراحل أكثر انسلاخا.
والسلام
المشكلة في الاسلام. المليشيات الإرهابية.... الاسلاموفيبيا....بقيادة . الاسلام السياسي وترويج ثقافة التخلف الكراهية والأحقاد ومعادة السامية هم مليشيات الوهابية ...والسلفية... والحمساوية... والشيعية... والإخوانية... والأزهر الشريف. ... والجهاد الاسلامي.... لا توافق ولا يمكن التغير الجذري . في النصوص. والشريعة الفقهية الإسلامية .....2023. وتوحش الأزهر الشريف. ناتج المرجعية الإسلامية.عنصرية وعبودية واستبداد واضطهاد وانحطاط اخلاقي باسم الدين والشريعة والفقهية الإسلامية. الحل الوحيد هو على 29 دولة إسلامية التغير الجذري. في الدستور والقوانين. دول مدنية بدون مرجعية إسلامية. ..
الاسلام الصحیح عند الجماعۃ الاسلامیۃ الاحمدیۃ بفضل الله
ههههههههههه
ههههههه يا مسكين