هؤلاء رجال وساسه وزعماء نضفي الكف رغم انهم كانو فقراء لم يمدو يدهم على اموال الشعب وكان همهم الوطن ووكان الصدق شعارهم وعزة النفس والكرامة الله يرحمكم كم نحن بحاجه لي امثالكم اليوم
كم نفتقد اليوم لشخصيات مناقبية صادقة تعبر بكل احترام عن قناعتها دون التجريح و لغة الحقد مثل المعلم كمال جنبلاط و الرئيس رشيد كرامي و العميد ريمون اده فكانوا شهداء الحق شهداء الدفاع عن لبنان شهداء القرار الوطني اللبناني المستقل رحمهم الله
"معلّمك" كان رائداً في خيانة وطنه وانخراطه في حروب عرفات بتشجيع من الولايات المتحدة وإسرائيل لاستبدال اللبنانيين بالفلسطينيين وحل فاجعة فلسطين على حساب لبنان. نال نصيبه. اغتالته عصابة الأسد بعدما أغدقت عليه السلاح والمرتزقة والمال كي ينهي الوجود المسيحي، سياسياً وإن أمكن بدنياً. كمال جنبلاط أكبر وقود للحرب منذ 1975. قد تفيد قراءة Pour le Liban لـ Philippe Lapousterle... أما كرامي الذي لقي نفس المصير على أيادي عصابة الأسد فكان من أبطال التعنت الخائن ومنح ميليشيات عرفات ومرتزقتها العراقية والسورية إلى الصومالية أرض الجنوب (فتحلاند). وريمون إدة الذي بنى "مجده" على معاداة المقاومة اللبنانية المنهمكة في الدفاع عن الأرض بوجه الغزاة. أساطير تخجيرية تم نسجها حولهم وحول غيرهم من أمثالهم. ومازالت نفس العاهات تضرب لبنان حتى اليوم، مع تغيير هويات "أبطالها". للأسف...
حوار تاريخي مع ثلاثة من كبار الشخصيات اللبنانية بعد رحلتهم سوية الى الاتحاد السوفييتي (رأسمالي اشتراكي/يساري ويميني معتدل) اللافت هو حضارة الحوار - انصح الجيل الجديد بالاستماع ولاحظوا كيف كانت الاولية لتحديث الدولة والانماء الاجتماعي والبنية التحتية ... الخ اين المافيات التي تحكم الان من هءولاء الكبار
سبحان الدائم الباقي اصبحوا للذكرى اين مبادىء هؤلاء هل ما زالت على قيد الحياة أو أصبحت ايضا للذكرى نحن نذكر هؤلاء في المناسبات وعندما تنتهي كل مناسبة يعود هؤلاء للذكرى
لبنان يفتقر اليوم الى هذه النوعية من السياسيين ليستعيد نشاطه وازدهاره كما كان في ايام هؤلاء الرجال العظماء. عسى ان نحظى مع ممر السنين في ايام احفادنا اذا صدق القول تعود هذه الوطنية والولاء الى بلدنا لبنان.
آنداك لم يكن هنالك مقاومة ولا حرب أهلية…كانت هنالك دولة مختطفة من قبل طائفة معينة تتحكم بكافة السياسات الداخلية والخارجية للبنان، واستمدت صلاحيتها من قوى الاستعمار الغربي.
هؤلاء رجال وساسه وزعماء نضفي الكف رغم انهم كانو فقراء لم يمدو يدهم على اموال الشعب وكان همهم الوطن ووكان الصدق شعارهم وعزة النفس والكرامة الله يرحمكم كم نحن بحاجه لي امثالكم اليوم
كم نفتقد اليوم لشخصيات مناقبية صادقة تعبر بكل احترام عن قناعتها دون التجريح و لغة الحقد
مثل المعلم كمال جنبلاط و الرئيس رشيد كرامي و العميد ريمون اده فكانوا شهداء الحق شهداء الدفاع عن لبنان شهداء القرار الوطني اللبناني المستقل رحمهم الله
نتمنى على الأنباء ..نشر فيديوهات بشكل خاص للمعلم كمال جنبلاط ..
حتى يتعرف الجيل الجديد عليه أكثر
وخاصة في جبل العرب ..
هنيئا للبنان بهكذا قادة وزعماء
"معلّمك" كان رائداً في خيانة وطنه وانخراطه في حروب عرفات بتشجيع من الولايات المتحدة وإسرائيل لاستبدال اللبنانيين بالفلسطينيين وحل فاجعة فلسطين على حساب لبنان. نال نصيبه. اغتالته عصابة الأسد بعدما أغدقت عليه السلاح والمرتزقة والمال كي ينهي الوجود المسيحي، سياسياً وإن أمكن بدنياً. كمال جنبلاط أكبر وقود للحرب منذ 1975. قد تفيد قراءة Pour le Liban لـ Philippe Lapousterle...
أما كرامي الذي لقي نفس المصير على أيادي عصابة الأسد فكان من أبطال التعنت الخائن ومنح ميليشيات عرفات ومرتزقتها العراقية والسورية إلى الصومالية أرض الجنوب (فتحلاند).
وريمون إدة الذي بنى "مجده" على معاداة المقاومة اللبنانية المنهمكة في الدفاع عن الأرض بوجه الغزاة.
أساطير تخجيرية تم نسجها حولهم وحول غيرهم من أمثالهم. ومازالت نفس العاهات تضرب لبنان حتى اليوم، مع تغيير هويات "أبطالها". للأسف...
كم أصاب المفكر كمال جنبلاط، لو كان هناك فهم عربي عام لأفكاره لكان تجنب لبنان والعرب كثيرا من المآسي.
عمالقة السياسة الوطنية..ادبا وفكرا ومشروع
سياسيون كبار عظماء ..اخلاق وطنية وثقافة ..هؤلاء يمكنهم بناء الدولة والمجتمع
حوار تاريخي مع ثلاثة من كبار الشخصيات اللبنانية بعد رحلتهم سوية الى الاتحاد السوفييتي (رأسمالي اشتراكي/يساري ويميني معتدل)
اللافت هو حضارة الحوار - انصح الجيل الجديد بالاستماع ولاحظوا كيف كانت الاولية لتحديث الدولة والانماء الاجتماعي والبنية التحتية ... الخ
اين المافيات التي تحكم الان من هءولاء الكبار
رحم الله الزعيم المعلم كمال بيك جنبلاط
رشيد كرامي كان يوصف بالإسطوانة عندما يتكلم. و الآن سمعتها.
سبحان الدائم الباقي اصبحوا للذكرى اين مبادىء هؤلاء هل ما زالت على قيد الحياة أو أصبحت ايضا للذكرى نحن نذكر هؤلاء في المناسبات وعندما تنتهي كل مناسبة يعود هؤلاء للذكرى
يللي بيتفرج على فيصل كرامي ووئام وهاب وجبران باسيل بأيامنا هيدي بينسى العمالقة. يعني عن جد شو خص طز بالمرحبا.
معك حق 😂😂😂😂
احلي بلد
متى تاريخ المقابلة؟
وتكتفي بكلمة بروح بالدم نفديك أي روح واي دم افدينا هؤلاء هل دم رشيد كرامي أخذ أو دم كمال جنبلاط حصل ونعود للقول سبحان الدائم الباقي
اية سنة كان هذا اللقاء؟؟
على الاقل عمر هل حلقة ٥٠ سنة(على الاقل قلت)
I think 1971 or 72
لبنان يفتقر اليوم الى هذه النوعية من السياسيين ليستعيد
نشاطه وازدهاره كما كان في ايام هؤلاء الرجال العظماء. عسى ان نحظى مع ممر السنين في ايام احفادنا اذا صدق القول تعود هذه الوطنية والولاء الى بلدنا لبنان.
شخصية ريمون إده لا شيئ أمام شخصية نهاد سعيد. ما بعرف كيف هو ربح بالإنتخابات.
الحين سياسين لبنان شاكر البرجاوي ووئام وهاب ومصطفى حمدان زبالة السياسين
أشرف وأنظف وأطهر
واحد فيهم
هو البطل الشريف المخلص
الوطني العريق رشيد كرامي
فقط ....
والباقي خونة وظلمة وعملاء
للإستعمار ولآل إسرائيل
0ⁿó
استعانوا بالسوفيات لضرب المقاومة اللبنانية المسيحية .....الله يغمق
آنداك لم يكن هنالك مقاومة ولا حرب أهلية…كانت هنالك دولة مختطفة من قبل طائفة معينة تتحكم بكافة السياسات الداخلية والخارجية للبنان، واستمدت صلاحيتها من قوى الاستعمار الغربي.
أجوبة سخيفة من أقطاب ألسبعينات.
No wonder Lebanon got the civil war.
بس بدي اعرف مين حط هل فيديو؟؟ ولك ما فطسو ماتو ونحنو نعاني من ولادهن الحرمين.
الله يلعن على بزرتون الفاسدة مجرمون حرب.