مرايا، مايُشبه تاريخاً للعالم (الجزء الأول)- لأديب الأوروغواي إدواردو غاليانو

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 7 вер 2021
  • إهداء:
    هذه القراءة هي بكل المحبة مُهداةٌ إلى أخي وصديقي من البحرين:
    المهندس المثقف/حسين عاشور، وهو من وصف هذا الكتاب فقال بقلمه البديع ما يلي: " قيل يوماً: من أراد أن يكتشف العالم فليقرأ غاليانو.
    مرايا كبقية كتبه لا جنس أدبي لها، تضعه كالكتب السماوية على سريرك خلف الرأس، تتصفحه قبل النوم، تقرأه بلا ترتيب،بلا موعد على أي صفحة شئت.تقرأ منه وتغلقه.
    مرايا يمثل ذروة نضجه الأدبي، وقدرته الفذة في التكثيف والاختزال.
    غاليانو يحملك كالريح. يجول بك في بابل والفرات ومن ذيل آخر حكاية تجد نفسك في نهر النيل. ومن تأسيس النبيذ تجد نفسك من طرف الحكاية واقعا في تأسيس المعابد. وهكذا يرحل في السير والتأسيسات بحثا عن جذور الأشياء.
    الحدث ببراعة يكثفه جدا في نص قصير يبدع في سطره الأخير. السطر الأخير الذي يرسم عليك ابتسامة تهكم وسخرية. أو ألما ووجع.
    يسافر بك جغرافيا في كل الجهات وتاريخا يبدأ بك من زمن الما قبل حين لن نكن شيئا، ويبدأ في رحلته حتى يصل بك للقرن 21 بحثا عن السلام والعدالة. أستطيع القول أني قرأت كل كتبه المترجمة. ورغم نصوصه القصيرة لكنها أكثر الكتب أمضي وقتا فيها. فكل نص لا يتجاوز الدقيقة يفتح نافذة في قراءة التاريخ. بعد أن تنهي مرايا تشعر أنك انتهيت من مجلدات لموسوعة التاريخ الكوني. وتتسائل كيف يمكن أن يكتب تاريخ البشرية بهكذا براعة؟!"
    كتاب: مرايا، مايُشبه تاريخاً للعالم- الجزء الأول
    لأديب الأوروغواي الشهير: إدواردو غاليانو
    ترجمة: صالح علماني
    للاستماع عبر الساوند كلاود:
    / vehw38hvuqrk
    إلقاء صوتي: مروه عاصم سلامة
    الكتاب هو الطبعة العربية الأولى الصادرة عام ٢٠١١ عن دار رفوف للنشر- دمشق
    عدد الصفحات: ٣٣٤ صفحة
    الموسيقى المستخدمة:
    / unfinished-prelude-and...

КОМЕНТАРІ • 8